اخر تحديث
الجمعة-16/05/2025
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أسماء شهداء الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
رسائل طائرة
\ رسائل طائرة 31/5/2021
رسائل طائرة 31/5/2021
31.05.2021
زهير سالم
سؤالي للفقيه الذي بارك لبشار ..
طيب فهمنا ..نحن عندما خرجنا انتصارا لظلمنا كنا ظالمين، واستحققنا كل ما فعله صاحبك الذي آتاه الله الملك بنا ، استحققنا أن يقتلنا وأن يعتقلنا وأن يشرّدنا وأن يشرّد بنا وأن يعذبنا ويسلخنا وأن يستعمل معنا الكيماوي والبراميل المتفجرة وأن يقتلنا ركعا وسجدا رجالا ونساء وأطفالا ...أنا أعلم أن فقهك يتسع لك لتسوغ كل هذا له وتعتبره قربات له عند الله لأنه كما تقول كان يدفع الفتنة الأكبر بالفتنة الأصغر ...
سيدي : في أي كتاب من كتب الفقه أو المعرفة قرأت بأنه من حق ولي الأمر أن يغتصب هو وجنوده نساء مخالفيه المحصنات الطاهرات ليردهم إلى الجادة ..
أحاول أن أفهمك ففهمني حتى أستطيع أن أحفظ صورتك في ذاكرتي ..
سيدي من أباح الاغتصاب فالمغتصب هو ...وما أظنكم بمباركتكم للمغتصب إلا باركتموه
============================
حكايات سيئة الدلالة ...سيئة الوقع ...
يتداولون فيما بينهم على هذه الصفحات، حكاية يظنونها جميلة ، يدينون فيها اللواتي وقع الظلم عليهن من حيث لا يشعرون ...
إذا مررت بحكاية دخل الجنود قرية فاغتصبوا كل نسائها إلا واحدة إلى آخر هذا "العلاك" فأعرض عنها، وإذا كنت قد شاركتها فاحذفها ..
واسأل الله العافية لك وللمؤمنين والمؤمنات ...
واسأل نفسك : هل هناك مغتصبة كانت قادرة على قطع رأس المجرم ولم تفعل. ما أقبح الكلام لا يستقيم لا مع العقل ولا مع الشرع !!
إذا لم تبلغك الحكاية فلا تسأل عنها في من منكر القول وزوره ولا أحب ترويجها ولا إعادة حكايتها
============================
"ربنا لا تجعلنا فتنة للذين كفروا"- الممتحنة
قالوا ومن معانيها : لا تنصر الكفار علينا، فينظرون إلينا مستضعفين منكسرين منهزمين ، فيزيد غرورهم وغرور أوليائهم وأشياعهم بكفرهم وفجورهم، فيقولون: لو لم نكن على حق لما نصرنا الله على هؤلاء ...!!
============================