اخر تحديث
السبت-10/05/2025
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أسماء شهداء الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
رسائل طائرة
\ رسائل طائرة 27/04/2022
رسائل طائرة 27/04/2022
27.04.2022
زهير سالم
اليوم الأحباب هروا جسدي
وهم يحولون إلي "نصا" يزعمون انه نشر على مجموعة إخوانية صميمة، يطالب صاحب الكلام الاخوان المسلمين بتقديم تنازلات لوجه الوطن، من أجل اجتماع الكلمة ووحدة الصف!!
تأملت الكلام بروية!!
تساءلت: هل الذين يصلّون في الساحات العامة أو في النوادي، أو في صالات الطول والعرض، ولا يصلون في المساجد، متحدون متوافقون متعاونون، ولم يبق لالتئام الصف الوطني السوري إلا ان يغير المسلمون، والإخوان المسلمون منهم بشكل خاص دينهم، وكاننا نلعب لعبة "شيلة حطة" أو نلعب لعبة ورقة تطلع ورقة تنزل، ثم تأملت أكثر فتساءلت: إذا لم يجمعنا الاسلام والإيمان، هل يمكن ان يجمعنا الكفران؟؟ يا عباد الله!!
مجرد سؤال
========================
متوقف عن متابعة سلسلة ثقافة حديثية ميسرة..
وصلت إلى الحديث عن القدرية، المعتزلة، وأشعر كلما تهيأت للحديث عنهم بالغمة، حتى يغان على قلبي. يسمونهم "عقليو الإسلام" وهم الذين سجنوا الناس وعذبوهم من أجل عقائدهم وأفكارهم، أتساءل: هل هذا هو شأن مدعي العقل في كل عصر..؟؟!!
اللهم يسرني لليسرى..
=======================
لم أكن أعرف..
كانت جدتي رحمها الله تعالى تسمي العشر الأخير من رمضان عشر الهلاك، لصعوبة الصيام على كبار السن. وكانت كلما سمعت المودعين على المآذن ينشدون:
ودعوه ثم قولوا له ..يا شهرنا هذا عليك السلام
تهزج معهم وتبكي، لم أكن أعرف لماذا تبكي..!! واليوم كلما تذكرت أنه راحل، أهزج باللحن وأبكي..
ولا أعرف لماذا أبكي!!
____________
*مدير مركز الشرق العربي