اخر تحديث
الثلاثاء-20/05/2025
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أسماء شهداء الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
رسائل طائرة
\ رسائل طائرة 26/6/2019
رسائل طائرة 26/6/2019
26.06.2019
زهير سالم
مدرسة الدعاة تجربة ثرة
أحكيها للأسوة
أهديها للمجلس الإسلامي السوري ولرابطة العلماء السوريين لعل وعسى
الزمان ١٩٨١..
المكان عاصمة عربية من دول الجوار
الرائد : الشيخ سعيد حوى رحمه الله تعالى .
الهدف : إكساب نخبة من الشباب السوري المهاجر حدا أعلى من العلوم الشرعية .
افتتحت المدرسة في مبنى مناسب .
كانت تعطى في المدرسة دورات مكثفة في علوم التجويد والتلاوة - الأخ حسني الشيخ عثمان رحمه الله تعالى
الأصول والفقه الاخ عبد الرزاق البيطار رحمه الله تعالى
اللغة العربية.: الاخ خالد البيطار رحمه الله تعالى
علم السياسة والتحليل السياس أخوكم الضعيف وأظنني الحي الوحيد الباقي من الطاقم
المشرف اليومي على إدارة الدورات : الاخ أبو أيمن المصطفى من حُمُّص رحمه الله تعالى
مدة الدورة حوالي أربعين يوما
عدد الطلاب ثلاثون طالبا
وكان لهذه الدورات أثرها في تخريج عدد من الاخوة النجبا وكلمة أخوة هنا لا تعني اإخوان مسلمين . وما زلت حيثما توجهت أَجِد عالما عاملا يذكرني بنفسه : أتذكرني .. أنا من مدرسة الدعاة
رحم الله العاملين الصادقين
واليوم التجربة يمكن ان تستنسخ بتطوير أكبر يناسب الزمان والمكان والمعطيات وينتفع منها عدد أكبر من الشباب السوري
وتكون بمثابة الصدقة الجارية لأرواح كل من سعى في تأسيس التجربة الاولى
أعتذر إن كنت قد نسيت أحدا من العاملين في المدرسة
ولكن كانت مخرجات المدرسة جميلة جدا وبعض خريجيها اليوم نجوم في عالم السياسة والإعلام
٢٢ شوال / ١٤٤٠ -٢٥/٦/٢٠١٩
زهير سالم مدير مركز الشرق العربي
======================
أحب الحكايات القصيرة
حول الانتخابات التركية :
كل من يذهب إلى الملعب ، ويدخل في مباراة ، يجب ان يكون مستعدا للربح والخسارة .
تحليل عوامل الفوز والخسارة ليست دائما ميكانيكية ولا كيمائية ولا فيزيائية
أحيانا ضربة طائشة تغير نتائج المباراة . وأحيانا يخسر الفريق القوي .
الهُيام في صحراء التحليل والبناء والتطاول فيه مبالغة في التعليل والتأويل والتفسير .
جميل ان يحسب الفريق الخاسر لماذا خسر وليس جميلا ان يهيم المحللون في كل واد يقولون .
ندعو بالخير لتركية وشعبها ولاسطنبول وبلديتها .
والخير فيما اختاره الله
لندن : ٢٢ شوال / ١٤٤٠ - ٢٥/ ٦/٢٠٢٩
زهير سالم مدير مركز الشرق العربي