اخر تحديث
الخميس-15/05/2025
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أسماء شهداء الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
رسائل طائرة
\ رسائل طائرة 18/7/2021
رسائل طائرة 18/7/2021
18.07.2021
زهير سالم
رسالتي إلى الرئيس الماليزي مهاتير محمد
اطلعت على نص رسالة منسوبة للرئيس مهاتير محمد، في صيغة نصيحة مستقبلية لجمهور المسلمين، وفِي الرسالة- إن صحت - تأسيس لمشروع إسلامي حضاري قويم ..
وعلى الرسالة ، مع جمالها وسلامة قصدها ، ملحظان مهمان
الأول في دعوة الدكتور مهاتير إلى إقصاء تأثير الوعاظ عن حياة المسلمين!!
والوعظ طاقة إيجابية مهمة، لها تأثيرها الإيجابي في حياة الناس، وبدل من أن نقترح إقصاءها لنقترح تقويم أدائها ..
فالدعاة على أبواب جهنم ليسوا صامتين.
أدرك أن سيدنا الإمام علي طرد الوعاظ من مسجد البصرة - خلا الإمام الحسن البصري- ولكنه لم يستطع أن يطردهم من حياة المسلمين
في حياتنا يلتبس اسم الفقيه بالواعظ، ولكليهما دور عظيم في حياة المسلمين.
ليس سهلا إصلاح الوعظ والواعظين، ولكن تبني المشروع الحضاري الذي ينوه به الدكتور مهاتير يمر من هناك ..
الملحظ الثاني الذي أسجله على الرسالة الجميلة المستفيضة التي وصلتني باسم الرجل الصالح المصلح مهاتير قولي له:
لم نقصِهم ولكنهم أقصونا..
لم نقتلهم ولكنهم قتلونا ..
لا تفتوا في أمرنا قبل ان تطلعوا على حالنا