اخر تحديث
الأربعاء-21/05/2025
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أسماء شهداء الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
رسائل طائرة
\ رسائل طائرة 15/4/2019
رسائل طائرة 15/4/2019
15.04.2019
زهير سالم
رسالة جوابية
في العالم العربي بل في العالم أجمع بشار الاسد واحد
لا شبيه له في حجم اللعنة والعمالة والإجرام
========================
أين هم البعثيون ؟١
على الرغم من الخلاف البدئي والعقائدي آمنت دائما ان هناك بعثيين بعثيون .
جار لنا بعثي متحمس انسحب من الحزب في ١٩٦٥ عندما بدأ الكثيرون ينتسبون إليه !!
سؤالي هذه الأيام :
أين هي تلك الشريحة من الرجال ؟!
========================
في الفروق :
فرق بين الثورة على مستبد فاسد أو مسترخ عاجز كما في تونس والجزائر والسودان وبين الثورة على خائن عميل أجير عند أعداء الانسان كما هو بشار الاسد في سورية ..
لعلكم تتفكرون
========================
في تقدير الموقف من العدوان الصهيوني...
أثار ما كتبته بالأمس حول العدوان الصهيوني على أرضنا في مصياف وريف حماة اعتراض بعض المعترضين ...
وقالوا : ألا تنظر إلى ما يقصف الصهاينة المعتدون ؟!
وأقول
ومع علمي المسبق بالدور الصهيوني الأساسي في دعم النظام الأسدي منذ اليوم الأول ، والدور الصهيوني في التأثير على الدول الكبرى في التماهي في مشروع تدمير سورية وإزهاق أرواح مئات الألوف من أبنائها وتشريد الملايين ، مع الحفاظ على جرثومة الاستبداد والفساد في وطننا ..
ومع علمي المسبق أن هذه العدوانات الصهيونية بكل تفاصيلها ما هي إلا حلقات في مسلسل التمويه وإعادة التلميع للشركاء الصفويين والأسديين .
فإن الموقف الذي ندين الله به من العدو الصهيوني هو موقف مبدئي. موقف مبدئي شرعي استراتيجي ..لا يهتم كثيرا بالتفاصيل التي يختبئ الشيطان في ثناياها
أحترم مشاعر الناس وأتعاطف مع معاناتهم . ولكنني أدرك في الوقت نفسه الهدف الذي أراد ان يوصلنا إليه المستبد وشركاؤه الاستراتيجيون .
لن نقولها رغم المعاناة والألم....
وسيبقى المشروع الصفوي والنظام الأسدي أدوات وظيفية رخيصة بيد المشروع الصهيوني ومرتكزاته العالمية كافة .
وحين يلتحق اليوم الكثيرون بالمشروع الصهيوني جزعا وفزعا لن نكون أبدا من الملتحقي .