الرئيسة \  ملفات المركز  \  بمشاركة أكثر من أربعين دولة ، الاحتلال الصهيوني يقيم المنتدى الخامس للهولوكوست

بمشاركة أكثر من أربعين دولة ، الاحتلال الصهيوني يقيم المنتدى الخامس للهولوكوست

25.01.2020
Admin


ملف مركز الشرق العربي 23/1/2020
عناوين الملف :
  1. سما نيوز :بوتين يصل إسرائيل برفقة حاشية مكونة من 200 شخص على متن خمس طائرات
  2. القدس العربي :بوتين يلمح إلى حل لقضية إسرائيلية مسجونة في روسيا بتهمة حيازة مخدرات
  3. فلسطين اونلاين :تقرير طواف زعماء العالم حول "منتدى الهولوكوست".. ماذا عن المحارق اليومية للفلسطينيين؟ 22
  4. الغد :الخارجية الفلسطينية: الاحتلال يخفي وجهه الحقيقي عبر منتدى الهولوكوست
  5. مكان :غانتس ولابيد يجتمعان ظهر اليوم مع الرئيس الفرنسي امانوئيل ماكرون
  6. الجزيرة :مركز حقوقي: المشاركة بمنتدى "الهولوكوست" تشجيع لانتهاكات إسرائيل
  7. المركزية :بوتين و40 من زعماء العالم في القدس للمشاركة في منتـــدى الهولوكوست
  8. معا :ماكرون: انكار حق إسرائيل في الوجود "لا سامية"
  9. صفا :نتنياهو يدعو فرنسا للانضمام إلى الدول الضاغطة على إيران
  10. مكان :رئيس الدولة يأمل في ان يبقى زعماء العالم موحدين في محاربة العنصرية
  11. عربي 21 :ملياردير يهودي روسي يقف خلف منتدى الهولوكوست في إسرائيل
  12. صدى اونلاين :فلسطين تصف الهولوكوست بأنه جريمة نكراء وتحذر من استغلال إسرائيل لذكراه
  13. وكالة خبر :"تجارة الهولوكوست"... 46 قائداً عالمياً يعتمرون «القلنسوة اليهودية»!
  14. سما نيوز :الرئيسية  أخبار فلسطينالمئات يتظاهرون في غزة ضد وصول 40 زعيما دوليا الى اسرائيل لاحياء ذكرى الهولوكست
  15. وكالة الأناضول للأنباء :بوتين وبينس يصلان إسرائيل للمشاركة في منتدى الهولوكوست
  16. العربي الجديد :"منتدى المحرقة"...نتنياهو يوظف الحدث ضد إيران والمحكمة الجنائية
  17. دار المعارف :إسرائيل تحشد العالم لتسوق له مظلوميتها المشكوك فيها.. «الهولوكست»
  18. سويس انفو :ماكرون في لقاء مع نتنياهو: إيران يجب ألا تمتلك سلاحا نوويا
  19. العربى الجديد :نتنياهو يوظّف ذكرى "المحرقة" للتحريض على الجنائية الدولية
 
سما نيوز :بوتين يصل إسرائيل برفقة حاشية مكونة من 200 شخص على متن خمس طائرات
 الخميس 23 يناير 2020 10:04 ص / بتوقيت القدس +2GMT
القدس المحتلة / سما /
وصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الخميس إلى مطار بن غوريون في تل أبيب، وبرفقته 200 شخص.
ووصلت الحاشية التي ترافق بوتين على متن خمس طائرات. حيث سيشارك الرئيس الروسي في المنتدى الدولي لما يسمى "المحرقة" الذي تستضيفه الحكومة الإسرائيلية بالقدس، بحضور 40 من زعماء العالم.
ويضم الوفد شخصيات من حكومته، إلى جانب حراس أمن، وطباخين وغيره.
و اجتمع رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي وصل صباح اليوم الخميس،ومن الملفات التي طرحت على طاولة المباحثات بين الطرفين تبرز قضية السجينة الإسرائيلية لدى روسيا، نعاما يسسخار.
وفي تصريح مشترك للصحافيين، قال نتنياهو "أود أن أرحب بصديقنا العظيم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. يسرنا أنا وسارة أن نستضيفك مرة أخرى في منزلنا هنا في القدس، وأشكركم على العلاقة القوية بين روسيا وإسرائيل التي تخدم شعوبنا وبلداننا والسلام والاستقرار في المنطقة".
بدوره، اعتبر بوتين أن من شأن زيارته أن "تعزز العلاقات الثنائية".
وشاركت في جانب من الاجتماع، يافا يسساخر، والدة الشابة الإسرائيلية التي تقضي السجن الفعلي في روسيا بعد إدانتها بتهريب كمية من المخدرات.
وعقب الاجتماع، صرّح بوتين بأن والدة يسسخار ستجتمع مع المسؤولة الروسية المعنية بالمسائل المتعلقة بقضايا حقوق الإنسان والعفو الرئاسي، فيما قال لوسائل الإعلام الإسرائيلية، "ستسير الأمور بشكل جيد".
وعلى صلة، نقلت هيئة البث الإسرائيلي "كان"، عن مصدر الكرملين أن بوتين سيطالب خلال المحادثات بإعادة العقارات التابعة للكنيسة الروسية في القدس للملكية الروسية.
===========================
القدس العربي :بوتين يلمح إلى حل لقضية إسرائيلية مسجونة في روسيا بتهمة حيازة مخدرات
القدس المحتلة: ألمح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إلى حلّ قضية السيدة الإسرائيلية نعاما يساسخار، المسجونة في موسكو، منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2019 بتهمة حيازة مخدرات.
وقد شاركت “يافا”، والدة “يساسخار”، في جانب من اللقاء الذي عقده بوتين مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في منزل الأخير في القدس الغربية.
وخرج بوتين ونتنياهو من اللقاء وبرفقتهما والدة يساسخار، التي تقضي عقوبة السجن لمدة سبعة أعوام ونصف، في موسكو، بتهمة حيازة مخدرات.
وقال بوتين للصحفيين “التقيت للتو مع والدة نعاما، ومن الواضح أن نعاما، تنحدر من عائلة جيدة للغاية، أعلم موقف رئيس الوزراء (نتنياهو) حول اتخاذ القرار المناسب، وتم أخذ كل ذلك بالحسبان خلال اتخاذ القرار”.
وأضاف الرئيس الروسي “مسؤولة حقوق الإنسان الروسية ستزور نعاما اليوم، والدة نعاما مؤثرة جدا، وهي تدعم ابنتها، قلت لها وأقول مرة أخرى: كل شيء سيكون على ما يرام”.
أما نتنياهو فقال “أنهيت للتو لقاء عمل ممتاز مع الرئيس بوتين، وفي ختامه طلب الرئيس بوتين بجلب يافا، وهي والدة نعاما يساسخار، كان اللقاء مؤثرا للغاية، أشكركم للفتة الجميلة، يا صديقي الرئيس”.
ويأتي ذلك في وقت قالت فيه وسائل إعلام إسرائيلية، إن تل أبيب، أبرمت صفقة مع روسيا، تقضي بالإفراج عن يساسخار بمقابل منح روسيا ملكية كنيسة في القدس.
وقالت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية، الأربعاء، إنها حصلت على وثيقة رسمية صدرت أواخر العام الماضي، تؤكد أن إسرائيل استجابت لطلب روسي بالحصول على ملكية “ساحة ألكسندر” بالبلدة القديمة في القدس المحتلة.
وأوضحت الصحيفة أن الأرض التي بنيت عليها الساحة، تضم كنيسة ألكسندر نيفسكي، ومباني أخرى تعرف جميعها باسم ساحة ألكسندر.
وتم بيع أرض الساحة عام 1859 لحكومة القيصر الروسي ألكسندر الثالث، وفق المصدر نفسه.
وأوضحت أن النزاع حول ملكية الساحة بدأ بعد الثورة الشيوعية في روسيا عام 1917، ومنذ ذلك الحين، ادعت منظمتان لهما أسماء متقاربة ملكية المجمع.
وبحسب الصحيفة، يدور الصراع على ملكية الساحة بين “الجمعية الفلسطينية القيصرية الأرثوذكسية التاريخية”، وهي تدير المكان حاليا، ويترأسها مواطن ألماني له جذور يهودية باسم نيكولاي جوفمان فورونتسو.
فيما الطرف الثاني للنزاع هو “الجمعية الفلسطينية البروسلافية”، المقربة من الكرملين والرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وفي 2015، توجه رئيس الوزراء الروسي السابق ميتري ميدفيديف، بطلب رسمي لإنهاء النزاع على ساحة ألكسندر لمصلحة موسكو، إلا أن إسرائيل رفضته آنذاك.
ولكن نتنياهو وبوتين لم يتطرقا إلى هذه الصفقة.
وكان بوتين وصل الى إسرائيل، الخميس، للمشاركة في المنتدى الدولي الخامس حول الهولوكست، الذي يعقد الخميس بمشاركة نحو 41 زعيما دوليا.
وسيغادر بوتين المنطقة، مساء الخميس، بعد أن يلتقي الرئيس الفلسطيني محمود عباس في مدينة بيت لحم في جنوبي الضفة الغربية.
===========================
فلسطين اونلاين :تقرير طواف زعماء العالم حول "منتدى الهولوكوست".. ماذا عن المحارق اليومية للفلسطينيين؟ 22
 يناير 2020 . الساعة 08:46 بتوقيت القدس غزة/ يحيى اليعقوبي: تعكس مشاركة عشرات الرؤساء والملوك والأمراء وبعض الشخصيات العالمية في ما يسمى منتدى "الهولوكوست العالمي الخامس" بمدينة القدس المحتلة، غدًا، حالة الانحياز الدولي غير المُسوَّغة للاحتلال الإسرائيلي، وعدم إنصاف الحق الفلسطيني، خاصة أن الفلسطينيين يتعرضون لمحارق وجرائم يومية ترتكب بحقهم منذ 70 عامًا. الحضور الدولي وفق مراقبين يدلل على أن العالم يتجه نحو اليمين المتطرف، ويتعامل مع شعوب العالم بلغة المصالح لا بلغة مبادئ القانون الدولي. وبدأ وصول زعماء من دول العالم إلى القدس المحتلة، ومن أبرزهم نائب الرئيس الأمريكي، مايك بنس، ورؤساء دول فرنسا وألمانيا وهولندا، بحسب ما ذكرت قناة "مكان" الإسرائيلية. ويُتوقع مشاركة وفود 40 دولة في هذا الحدث، الذي سيجمع وللمرة الأولى هذا العدد من زعماء العالم داخل مبنى "ياد فشيم" غربي القدس المحتلة. ويمثل هذا الحدث طوق نجاة لقادة الاحتلال للإفلات من المحاكم الدولية. فقد ذكرت صحيفة "هآرتس" العبرية أن رئيس حكومة الاحتلال المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو يعتزم استغلال "المنتدى العالمي للمحرقة"، لتجنيد الزعماء الحاضرين في صراع (إسرائيل) ضد قرار المدعية العامة في المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، فاتو بنسودا. ضعف السلطة على جانب آخر، يثبت الحدث أن الاحتلال يعمل بشكل قوي على الساحة الدولية من أجل ترسيخ علاقاته معها وتغيير الحقائق بشأن القضية الفلسطينية، وفي المقابل يظهر حجم الضعف في الدبلوماسية الفلسطينية وسفارات وقنصليات السلطة المنتشرة في أرجاء العالم، بحسب الكاتب والمحلل السياسي راسم عبيدات. وقال عبيدات لصحيفة "فلسطين": "إن مشاركة زعماء نحو 40 دولة في منتدى (الهولوكوست) يدلل أن دول العالم الغربي والقوى الاستعمارية تقف دائمًا إلى جانب دولة الاحتلال". وأضاف أن المنتدى يدلل كذلك على ضعف الدبلوماسية الفلسطينية وانهيار النظام العربي الرسمي، فحضور دول كبرى مؤشر على أن الاحتلال يحقق نجاحات دولية. وعن الأسباب التي تجعل هذه الدول تلبي دعوة الاحتلال، أوضح عبيدات أولًا، أن الاحتلال يعيش أزمة وجودية وحالة من الشلل السياسي، في ظل تراجع المشروع الأمريكي في المنطقة، وتعزيز قدرات محور المقاومة وبالتالي فإن حضور هذه الدول يؤكد دعمها للاحتلال في سياساته وانتهاكاته بحق الشعب الفلسطيني. وتابع: "نحن أمام عالم ظالم يبعثر مبادئ القانون والمواثيق الدولية، ويتعامل بلغة المصالح وليس المبادئ"، مشيرا إلى أن هناك 700 قرار بالجمعية العامة للأمم المتحدة؛ و86 قرارًا أصدرها مجلس الأمن الدولي تدعم القضية الفلسطينية لكنها لم تجد طريقها للتنفيذ بسبب من يشكل حماية للاحتلال في تلك المؤسسات، ضد أي قرار أو عقوبة تتخذ بحق الاحتلال. وبحسب عبيدات فإن السبب الثاني من هذه الفعالية سعي نتنياهو إلى تحقيق مكاسب انتخابية داخلية، أما السبب الثالث فهو ضعف السلطة وقنصلياتها المنتشرة في العالم. وبين أن لدى السلطة 128 قنصلية في كل دول العالم، أي أكثر من دولة الاحتلال، لكنها لم تستطع تحقيق أي نجاحات رغم عدالة القضية الفلسطينية وأنه الشعب الفلسطيني مضطهد ومظلوم من الاحتلال. ويقول إن السلطة تتعامل بردات الفعل؟، وليست لديها رؤية في التعامل مع تلك القضايا من بعد إستراتيجي كما يفعل الاحتلال. وتابع أنه كان يجب على السلطة إرسال رسائل حادة لهؤلاء الرؤساء بأن اليهود إذا تعرضوا في يوم من الأيام لـ"الهولوكوست"، فالشعب الفلسطيني يعاني أيضًا من الاضطهاد اليومي ومحارق عديدة سببها الاحتلال. واستدرك: "للأسف.. السلطة لم تقم بدور حقيقي لشرح أبعاد ذلك". حضور خطير الباحث في شؤون القدس الدكتور جمال عمرو يرى من ناحيته، أن الاحتلال جلب وفودا من 40 دولة لتجديد تحميلهم الذنب، بشأن "الهولوكوست" التي ارتكبها النازيون الألمان في الحرب العالمية الثانية، رغم أن النازيين ارتكبوا المحرقة ليس في حق اليهود فقط بل بحق كل الشعوب ومن بينها الشعوب الإسلامية. وقال عمرو لصحيفة "فلسطين": "إن الاحتلال بدأ باستجلاب قادة العالم بعدما قالت المدعية العامة لمحكمة الجنايات الدولية، إنه يجب استجلاب قادة الاحتلال للمحكمة". وأضاف أن العالم غض الطرف بهذا الحضور عن "الهولوكوست" الإسرائيلي الذي يمارس بحق الفلسطيني ويحرقهم على يوميًا منذ سبعين عامًا، ولم يلتفت لجرائم الاحتلال بحق اللاجئين والمقدسات من سرقة الأرض والقتل، في حين يأتي لإحياء ذكرى كارثة حدثت مع اليهود قبل ثمانين عاما، كان الأولى أن يُحتفل بها في ألمانيا. وتابع: "كان الأجدر بالسلطة الفلسطينية وجامعة الدول العربية أن تعدا هذا الحضور الدولي عدوانا على الأراضي الفلسطيني المحتلة، وتستنكرا الهولوكوست الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، وتحثاه على مشاهدة مآسي اللاجئين بمخيمات شعفاط والعروب وقرية العيسوية، وما يحدث بمخيمات اللجوء بالشتات وقطاع غزة ومدن الضفة الغربية". "نفاق المنظومة الرأسمالية" في سياق متصل، أكّدت الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين، أن مشاركة عشرات الرؤساء والملوك والأمراء وبعض الشخصيات العالمية في "منتدى الهولكوست العالمي الخامس"، يدلل على "حالة نفاق المنظومة الرأسمالية مع جرائم الكيان الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني، وأن الأقطاب ذاتها تشكل معسكر العدو الاستعماري الصهيوني الرجعي". وعدت الجبهة الشعبية في بيان صحفي أن "هذا المنتدى وغيره من محاولات الكيان الصهيوني الدائمة لاستغلال قضية (الإبادة النازية– الهولوكوست) هدفه التغطية على جرائم الإمبريالية والصهيونية بحق شعبنا الفلسطيني التي تواصل ارتكابها على مدار الساعة منذ عام 1917". وأضافت "أن حالة الحجيج الرسمية الدولية للمشاركة في منتدى ينظمه كيان استيطاني في أرض محتلة ويُمارس أبشع الجرائم بحق شعب آخر يؤكّد تورّط هذا المعسكر في سرقة الأرض والحقوق، وتسويغ لأكبر غيتو ومستعمرة في قلب الوطن العربي عبر إقامة الكيان الصهيوني الغاصب على أرض فلسطين".
===========================
الغد :الخارجية الفلسطينية: الاحتلال يخفي وجهه الحقيقي عبر منتدى الهولوكوست
حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية المشاركين في “منتدى الهولوكوست الدولي” من الأهداف السياسية وراء هذه الفعالية، ومحاولة إخفاء الوجه الحقيقي لإسرائيل بصفتها تحتل أرض دولة أخرى وتستوطنها.
وقالت الخارجية الفلسطينية في بيان صحفي اليوم الأربعاء “في ظل استمرار معاناة شعبنا وعذاباته لما يزيد عن 70 عاما جراء الظلم التاريخي الذي وقع عليه، وتصاعد جرائم الاحتلال بحقه، وفي مقدمتها جريمة اللجوء التي نتجت عن عمليات التطهير العرقي لملايين الفلسطينيين وتهجيرهم بالقوة عن وطنهم، يتداعى عدد من زعماء العالم للمشاركة في المنتدى المذكور لإحياء ذكرى مرور 75 عاماً على تحرير “ أوشفيتز” و”بيركيناو”، وللتعبير عن الإدانة الدولية لهذه الجريمة الكبرى، ولإحياء ذكرى ضحايا النازية والاحتفاء بالناجين من براثنها، كجريمة نكراء يندى لها جبين الإنسانية”.
وأكدت الوزارة إدانتها للمحرقة، مطالبة المجتمع الدولي الذي لم يستطع سابقا منع حدوث “الهولوكوست” أن يلتفت  لما يُعانيه الشعب الفلسطيني جراء الاحتلال والاستيطان، وما يحدث ضده من جرائم بشعة قد تتدحرج لتصل إلى مستويات جرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانية لا يتخيلها القادة الدوليون.
وأوضحت أن مواجهة الحقب السوداء في تاريخ الإنسانية تتطلب من المجتمع الدولي سرعة إدانة جرائم الاحتلال، والعمل لوقف النزيف الفلسطيني قبل فوات الأوان، حفاظاً على ما تبقى من مصداقية له.
ودعت الخارجية دول العالم إلى ضرورة التدخل لمنع حدوث كارثة كبرى جديدة بحق الفلسطينيين، خاصة وأن ظواهرها واضحة للجميع وتداعياتها مستمرة.
===========================
مكان :غانتس ولابيد يجتمعان ظهر اليوم مع الرئيس الفرنسي امانوئيل ماكرون
اجتمع رئيس حزب كاحول لافان بيني غانتس والقطب في الحزب يئير لابيد ظهر اليوم مع الرئيس الفرنسي امانوئيل ماكرون الذي وصل الى البلاد للمشاركة في منتدى الهولوكوست الدولي
وقال بيني غانتس انه تحدث مع الرئيس الفرنسي عن تفاقم معاداة اليهود المزعج في اوروبا وشكره على نضاله الحازم ضد تفاقم هذه الظاهرة في بلاده. واضاف ان اللاسامية لا تشكل تهديدا على الجاليات اليهودية في اوروبا فحسب وانما على نسيج المجتمع الديمقراطي في هذه الدول قاطبة . كما تناول اللقاء القضايا الاقليمية وفي مقدمتها التهديد الايراني حيث اعرب غانتس عن تقديره للقرار الاوروبي زيادة الضغوط على طهران وتفعيل البند الخاص في الاتفاق النووي . كما تم بحث العلاقات الثنائية بين البلدين حيث تعهد بيني غانتس بتطويرها في حال توليه رئاسة الوزراء في اسرائيل.
===========================
الجزيرة :مركز حقوقي: المشاركة بمنتدى "الهولوكوست" تشجيع لانتهاكات إسرائيل
22/1/2020
اعتبر مركز حقوقي فلسطيني أمس الثلاثاء مشاركة زعماء دول في "منتدى الهولوكوست العالمي" الخامس، المقرر عقده بالقدس الغربية؛ تشجيعا لإسرائيل على الاستمرار في انتهاكاتها ضد الفلسطينيين.
ويعقد المنتدى الخامس للهولوكست الخميس بحضور متوقع لأكثر من أربعين زعيما حول العالم، تحت عنوان "تذكر المحرقة.. محاربة معاداة السامية"، وينظمه المنتدى العالمي للهولوكست، بالتعاون مع متحف "ياد فاشيم" الذي يخلد ذكري الهولوكست.
وقال مركز حماية لحقوق الإنسان (غير حكومي) إن المشاركة من شأنها أن تشجع الاحتلال على الاستمرار في انتهاكاته وجرائمه ضد الفلسطينيين، في الوقت الذي تتسارع فيه عمليات مصادرة الأراضي وإقامة المستوطنات والتهجير والاستيلاء على الممتلكات، خاصة في مدينة القدس الشرقية.
وأضاف المركز -في بيان- أن هذا الاجتماع بمثابة خرق فاضح للقانون الدولي، ويشكل انحرافا واضحا في مواقف هذه الدول في الالتزام بالقانون الدولي والشرعية الدولية ودعم حقوق الشعب الفلسطيني.
التحرك العاجل
وأعرب المركز الحقوقي عن استغرابه من قيام زعماء دول تدعي حرصها على الأمن والسلم العالمي، على إحياء ما تسمى المحرقة، في الوقت الذي يكتوي فيه الفلسطينيون بنيران محرقة الاحتلال المستمرة بحق المدنيين الفلسطينيين.
وأكد أن المجتمع الدولي ينبغي أن يتحمل مسؤولياته بوضع حد للمحرقة الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني، وجميع الدول المشاركة بهذا الحفل مطالبة بالتحرك العاجل لوقف الانتهاكات بدل الذهاب لمدينة القدس المحتلة.
وأشار المركز إلى أنه خاطب زعماء الدول المشاركة في المؤتمر، وطالبهم بإعادة النظر في قرار الزيارة والمشاركة، بسبب تجاهل دولة الاحتلال أحكام القانون الدولي الإنساني، وارتكاب جرائم حرب ضد الشعب الفلسطيني.
وبدأ أمس الثلاثاء أكثر من 42 زعيما ومسؤولا دوليا الوصول إلى إسرائيل، بمن فيهم مايك بنس نائب الرئيس الأميركي، والرؤساء الفرنسي إيمانويل ماكرون، والروسي فلاديمير بوتين، والألماني فرانك شتاينماير، وأمير ويلز، وولي العهد البريطاني الأمير تشارلز.
وسيتحدث في المنتدى الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إضافة إلى نائب الرئيس الأميركي والرؤساء الفرنسي والألماني والروسي.
===========================
المركزية :بوتين و40 من زعماء العالم في القدس للمشاركة في منتـــدى الهولوكوست
المركزية- أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اتفاقه مع الرئيس الفرنسي ماكرون، خلال لقائهما اليوم في القدس الغربية على "إطلاق حوار استراتيجي بين البلدين". وقال نتنياهو في بيان متلفز "أنهيت للتو لقاء عمل ممتعا وحارّا ومثمرا للغاية مع صديقي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، تناول هذا اللقاء مواضيع كثيرة للغاية ومنها إيران والعراق وسوريا ولبنان وتركيا وليبيا، ومواضيع أخرى". وأضاف "اتفقنا على إقامة حوار استراتيجي بين إسرائيل وفرنسا من شأنه مواصلة التعاون بيننا حول مصالحنا المشتركة، هذا هو تغيير هام للغاية في السياسة الخارجية الإسرائيلية، وبإمكانه مساعدتنا في تحقيق أشياء هامة جدا لأمن الدولة".
من جهته، قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في تصريح مكتوب أرسل نسخة منه لوكالة الأناضول، إن نتنياهو دعا ماكرون لممارسة "الضغوط والعقوبات التي تمارس على إيران، إثر الخطوات التي اتخذتها طهران في المجال النووي وأعمالها العدوانية في المنطقة". وأضاف "تحدث رئيس الوزراء نتنياهو مع الرئيس ماكرون عن الأوضاع في لبنان، وعن مشروع إنتاج الصواريخ الدقيقة الذي يقوم به حزب الله، كما بحث رئيس الوزراء مع الرئيس ماكرون الأحداث التي تجري في ليبيا". وأشار إلى أن نتنياهو رحّب بطلب الرئيس الفرنسي، الانضمام إلى "منتدى غاز شرق المتوسّط" الذي تأسس في القاهرة مؤخرا.
لاحقا، توجه الرئيس الفرنسي الى مقر الرئيس الإسرائيلي رؤوبين ريفلين، في القدس الغربية حيث عقد لقاء عمل،
من جانبه، قال ماكرون إن بلاده، مصممة على منع إيران، من امتلاك أسلحة نووية. وقال في مؤتمر صحافي مشترك مع ريفلين ان "فرنسا مصممة على عدم امتلاك إيران للسلاح النووي، ولكن أيضا يجب في ذات الوقت تجنب أي تصعيد عسكري في المنطقة". وشدد ماكرون، الذي كان يتحدث باللغة الفرنسية، على أن بلاده لن تكون مرنة إزاء طموحات إيران النووية.
وبحسب ما تقول مصادر دبلوماسية لـ"المركزية"، فإن الملف الايراني عموما، وتمدّد أذرع طهران العسكرية في المنطقة خصوصا، وعلى مقربة من الكيان العبري، في سوريا ولبنان، كانا حاضرين بقوة في محادثات ماكرون في تل ابيب. وهنا، تضيف المصادر، ثمة اجماع "دولي" على اولوية وضع حد للنفوذ الايراني في الاقليم، وعلى ضرورة مواجهته، كما ان وقف الجمهورية الاسلامية تطوير الصواريخ البالستية وبرنامجها النووي، أمر تلتقي عليه العواصم الكبرى كلّها، رغم التباينات في مقارباتها لقضايا كثيرة أخرى! اما القضية الثانية التي سيناقشها ماكرون في الاراضي المحتلة، فهي النزاع الفلسطيني – الاسرائيلي، حيث سيجدد التأكيد على ضرورة احياء مفاوضات السلام وفق حل الدولتين وقرارات الامم المتحدة ذات الصلة. وكانت الرئاسة الفلسطينية أعلنت أن ماكرون سيلتقي الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في مدينة رام الله مساء اليوم.
تجدر الاشارة الى ان الرئيس الفرنسي هو واحد من أكثر من 40 زعيما بدأوا بالتوافد إلى تل ابيب منذ الثلثاء، للمشاركة في المنتدى الدولي الخامس للهولوكست، الذي يعقد الخميس في القدس الغربية. وقال مكتب الرئيس الإسرائيلي، إن ريفلين استقبل أمس رؤساء البرتغال ورومانيا وبلغاريا. وأشار إلى ريفلين سيلتقي، اليوم، رؤساء فرنسا، ألبانيا، فنلندا، قبرص الرومية، وألمانيا. ومن المقرر أن يصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونائب الرئيس الأميركي مايك بنس، إلى إسرائيل يوم غد الخميس. وستكون هذه المناسبة فرصة لعرض القضايا الاقليمية والدولية الطارئة كلّها، وفق المصادر.
===========================
معا :ماكرون: انكار حق إسرائيل في الوجود "لا سامية"
نشر بتاريخ: 22/01/2020 ( آخر تحديث: 23/01/2020 الساعة: 08:36 )Facebook716Twitter
بيت لحم- معا- قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن انكار حق إسرائيل في الوجود ليس أمرا مختلفا عن معاداة السامية وهذا لا يعني منع انتقادها.
وجاءت أقوال ماكرون اليوم الأربعاء، خلال لقائه مع الرئيس الإسرائيلي، رؤوفين ريفلين عل هامش المشاركة في "المنتدى العالمي لذكرى المحرقة"، مضيفاً أنّه توجد علاقة مباشرة بين مناهضة الصهيونية ومعاداة السامية، وأن الحكومة الفرنسية قررت البحث في هذه العلاقة.
وتابع ماكرون: أنه "لن نسمح لإيران بالوصول إلى قدرات نووية، وبنفس الوقت ينبغي فعل كل شيء من أجل منع تصعيد في المنطقة".
وفي سياق متصل، ذكرت قناة "كان" العبرية، أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، دعا فرنسا للإنضمام إلى الدول التي تمارس الضغوط على إيران وتفرض العقوبات عليها بسبب برنامجها النووي "ونشاطاتها العدوانية في المنطقة"، وفق تعبيره.
وأشارت القناة، إلى أن تصريحات نتنياهو جاءت خلال استقباله اليوم في القدس، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والذي سيشارك في منتدى "الهولوكوست" الدولي، مضيفةً أن نتنياهو وماكرون انتفقا على تأسيس حوار استراتيجي بين البلدين.
والتقى الرئيس الفرنسي، بالرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين، وبحث معه "القضايا الإقليمية ومظاهر اللاسامية، الآخذة بالازدياد في فرنسا وغيرها من دول أوروبا"، وفق القناة.
وتطرق ريفلين إلى التحقيق الذي تجريه المدعية العامة في المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، فاتو بنسودا، في جرائم الحرب التي ارتكبتها إسرائيل بحق الفلسطينيين، زاعما أن "توجه الفلسطينيين إلى المحكمة الدولية خاطئ، ولا ينبغي جر الموضوع السياسي بدلا من حلّه بين الجانبين".
وادعى ريفلين أنه "لا صلاحية للمحكمة الدولية في النظر في مواضيع كهذه. وهذا التوجه سيجعلها تبتعد عن استقامتها القانونية. والصراع الإسرائيلي – الفلسطيني معقد ويستوجب بناء ثقة بين الجانبين، ونحن نسعى إلى هناك، وهناك أنت بحاجة إلى مساعدة. ولن نقبل بتقويض مجرد وجودنا وحقنا في الوجود كدولة ديمقراطية".
===========================
صفا :نتنياهو يدعو فرنسا للانضمام إلى الدول الضاغطة على إيران
22 كانون ثاني / يناير 2020. الساعة 07:38 بتوقيت القــدس. منذ 18 ساعة
القدس المحتلة - صفا
دعا رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيل بنيامين نتانياهو فرنسا إلى الانضمام للدول التي تمارس الضغوط على إيران، وتفرض العقوبات عليها بسبب برنامجها النووي، ونشاطاتها في المنطقة.
جاء ذلك خلال استقباله في القدس المحتلة اليوم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي يشارك في منتدى الهولوكوست الدولي.
وبدوره، أكد الرئيس الفرنسي عزم بلاده على منع طهران من الحصول على أسلحة نووية.
والتقى الرئيس الفرنسي رئيس الكيان الإسرائيلي رؤوفين رفلين وبحث معه القضايا الإقليمية ومظاهر اللاسامية، في فرنسا وغيرها من دول أوروبا.
ويفتتح رفلين في مقر "رؤساء إسرائيل" بالقدس مساء اليوم أعمال منتدى "الهولوكوست الدولي" بحضور العشرات من زعماء دول العالم، إحياءً لذكرى مرور خمسة وسبعين عاما على ما يسمى "تحرير معسكر الإبادة النازي أوشفيتس".
وتستمر أعمال المنتدى غدا الخميس، وتقام مراسم في مؤسسة "يد فاشيم" بمشاركة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونائب الرئيس الأمريكي مايك بينس.
===========================
مكان :رئيس الدولة يأمل في ان يبقى زعماء العالم موحدين في محاربة العنصرية
22 كانون الثاني 202021:05
قال رئيس الدولة رؤوفين ريفلين إن منتدى الهولوكوست الدولي المنعقد في اورشليم القدس هو حدث تاريخي ليس فقط بالنسبة لإسرائيل والشعب اليهودي فحسب لا بل بالنسبة للإنسانية برمتها. وأعرب الرئيس ريفلين عن امله في ان يبقى زعماء العالم موحدين في محاربة العنصرية واللاسامية والتطرف ومتكاتفين لحماية قيم الديمقراطية .
وافيد ان اقوال السيد ريفلين وردت الليلة قبيل مادبة العشاء التي أقامها في مقر رؤساء إسرائيل على شرف اكثر من أربعين زعيم دولة حضروا الى المنتدى المقام إحياءً لذكرى مرور خمسة وسبعين عاما على تحرير معسكر الإبادة النازي أوشفيتس بيركناو.
جورجيا تفتتح قنصلية في العاصمة
هذا و افتتحت جورجيا قنصلية شرف في اورشليم القدس اليوم . وشارك في المراسم رئيسة جورجيا سلومي زروابيشفيلي ورئيس بلدية العاصمة موشيه ليؤون ورئيس قنصل الشرف الجورجي لدى إسرائيل يغئال عاميدي . وقال رئيس البلدية ليؤون إنه بعد ان احتفلنا بنقل السفارة الامريكية الى اورشليم القدس حان دور الجورجيين لرفع مستوى الروابط بين الشعبين .
===========================
عربي 21 :ملياردير يهودي روسي يقف خلف منتدى الهولوكوست في إسرائيل
عربي21- عدنان أبو عامر# الأربعاء، 22 يناير 2020 07:23 م بتوقيت غرينتش0
قال كاتب إسرائيلي إن "المنتدى الدولي لإحياء ذكرى الهولوكوست الذي تشهده القدس المحتلة في الساعات القادمة جاء بعمل حثيث قام به متبرع يهودي روسي وهو الدكتور موشيه كانتور، القريب من بنيامين نتنياهو رئيس الحكومة الإسرائيلية والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وقد نجح بإقامة ما يمكن وصفه جسرا جويا لوصول مختلف زعماء العالم إلى إسرائيل".
وأضاف أور رابيد في تقريره على القناة التلفزيونية 12، وترجمته "عربي21" أنه "في الوقت الذي وصل فيه الرئيس الروسي بوتين وولي العهد البريطاني الأمير تشارلز، وعشرات الزعماء الآخرين والرؤساء والملوك ورؤساء الحكومات، للمشاركة في قمة المنتدى الدولي لإحياء المحرقة النازية، يصدر السؤال عمن يقف خلف كل هذه الاحتفالية، وهو الاسم الذي يوازي المليارات الضخمة، وأقام عددا من المنظمات والكيانات لمحاربة معاداة السامية".
وأشار إلى أن "كانتور ابن 66 عاما، يعتبر صديقا شخصيا لنتنياهو وبوتين معا، وهو رئيس الكونغرس اليهودي الأوروبي ورئيس منتدى الهولوكوست العالمي، وتقدر ثروته وفق مجلة فوربس العالمية بثلاثة مليارات دولار، فيما تصل تكاليف المنتدى الجاري حاليا بعدة ملايين من الدولارات، بجانب مساهمة إسرائيل، وتمويل كل دولة لوفدها المشارك في هذه القمة العالمية".
وأوضح أن "كانتور هو رجل أعمال وعالم ومتبرع، ويعمل بصورة دائمة في مجال محاربة معاداة السامية، والدفاع عن يهود أوروبا بشكل خاص، ومن أجل ذلك فاز بجوائز عدة من رؤساء وملوك أوروبا، بما فيها فرنسا وإيطاليا وبلجيكا".
وأكد أنه "منذ العام 2007، يترأس كانتور الكونغرس اليهودي الأوروبي، الذي يضم 42 جالية يهودية في القارة العجوز، وتضم مليونين ونصف المليون يهودي، ويقود فعاليات وأنشطة تخص اليهود حول العالم، وفي 2005 أسس "صندوق الهولوكوست العالمي"، وما زال يترأسه حتى اليوم، وهو منظمة دولية تعمل على الحفاظ على إرث المحرقة النازية، واستخلاص دروسها".
وأضاف أن "كانتور أقام فعاليات سابقة في عدة مدن أوروبية بمشاركة سياسيين ودبلوماسيين حول العالم، وفي 2006 أسس كانتور منظمة اليهود الأوروبيين لمساعدة اليهود في أنحاء أوروبا، وفي 2008 أسس المجلس الأوروبي للتسامح والمصالحة، ويتكون من عدة رؤساء أوروبيين ممن حازوا على جوائز نوبل للسلام، وشخصيات عالمية مرموقة".
وأوضح أن "جامعة تل أبيب أعلنت في 2010 عن إقامة مركز كانتور لأبحاث يهود أوروبا ومعاداة السامية، وعشية إحياء ذكرى المحرقة بادر كانتور مع الكونغرس الصهيوني الأوروبي إلى تنظيم حملة عالمية لمحاربة معاداة السامية تحت عنوان "STOP THIS STORY"، وتصدرت شبكة الانترنيت وموقع انستغرام".
وختم بالقول إن "هذه الحملة شارك فيها مئات الشخصيات من إسرائيل والعالم، وتروي قصة الهولوكوست من سنوات ثلاثينات القرن الماضي إلى العام 2020، بزعم أن معاداة السامية ما زالت ماثلة أمام اليهود، وتشكل عليهم تهديدا حول العالم".
===========================
صدى اونلاين :فلسطين تصف الهولوكوست بأنه جريمة نكراء وتحذر من استغلال إسرائيل لذكراه
وصفت وزارة الخارجية الفلسطينية المحرقة النازية بأنها جريمة نكراء، محذرة دول العالم المشاركة في إحياء ذكرى "الهولوكوست" مما وصفته باستغلال إسرائيل لتلك المناسبة.
يأتي ذلك بالتزامن مع ذكرى مرور 75 عاما على تحرير معسكر الاعتقال والإبادة الألماني النازي أوشفيتز - بيركيناو على يد القوات السوفييتية.
وذكرت الوزارة، في بيان اليوم الأربعاء أنه "في ظل استمرار معاناة شعبنا وعذاباته لما يزيد عن 70 عاماً .... يتداعى عدد من زعماء العالم للمشاركة في "منتدى الهولوكوست الدولي" لإحياء ذكرى مرور 75 عاماً على تحرير " أوشفيتز" و"بيركيناو"، وللتعبير عن الإدانة الدولية لهذه الجريمة الكبرى، ولإحياء ذكرى ضحايا النازية والاحتفاء بالناجين من براثينها، كجريمة نكراء يندى لها جبين الإنسانية".
وطالبت الخارجية الفلسطينية "المشاركين في هذا المنتدى بالحذر من السياقات السياسية التي تحاول دولة الاحتلال توظيفها واستغلالها لهذه المناسبة، تلك السياقات التي يحاول [رئيس حكومة تصريف الأعمال الإسرائيلية، بنيامن] نتنياهو وقادة الاحتلال عبرها إخفاء الوجه الحقيقي لإسرائيل بصفتها تحتل أرض دولة أخرى وتستوطن فيها، وتمارس أبشع أشكال الجرائم بحق الشعب الفلسطيني ترتقي لمستوى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية".
===========================
وكالة خبر :"تجارة الهولوكوست"... 46 قائداً عالمياً يعتمرون «القلنسوة اليهودية»!
نشر 23 يناير 2020 | 09:34
بقلم: محمد خروب
 تقاطر على دولة الاحتلال «46» قائداً وزعيماً دولياً لحضور ما وَصفَه المتاجرون بالمحرقة اليهودية «منتدى الهولوكوست الدولي»..بمناسبة مرور 75 عاماً على تحرير معسكر «أُوشفيتز». وإذ يعلم الجميع أن الذي حرّر المعسكر الذي استخدمه النازيون للفتك بجموع بشرية من اليهود وغير اليهود, هو الجيش الأحمر السوفياتي ضمن معركة تحرير بولندا (الصهيونية واليهود هم أكثر المتآمرين على الاتحاد السوفياتي)، فإن وصول الرهط اللافت من قادة وزعماء وسياسيين رفيعي المستوى الى دولة الاحتلال, لحضور الاحتفال الذي اختير متحف «ياد فاشيم» (يد واسم بالعربي) ليكون مسرحاً له اليوم، يعني ضمن أمور أخرى تكريس اعتراف هؤلاء بأن إسرائيل هي مرجعية/وطن اليهود في العالم، وأن وجود «المواطنين» اليهود في بلدانهم بمثابة جالية يهودية/إسرائيلية, رغم كل النفاق الذي يبديه الأوروبيون على نحو الخصوص, عندما يُطلق قادة الاحتلال دعوات لهؤلاء للقدوم إلى إسرائيل والاستقرار فيها, بزعم انتشار «اللاسامية» في أوروبا وخصوصاً أوروبا الشرقية وفرنسا, وهم يستثمرون الهجمات الإرهابية للتحريض وابتزاز تلك العواصم.
طقوس مزيفة والضحايا نحن, ورغم ذلك ستجد تلك الطقوس تعاطفاً من قبل هؤلاء الذين يصنّفون قادة لدول ديمقراطية, تحترم حقوق الإنسان وتدعم القانون الدولي وتناصر حق الشعوب في تقرير مصيرها, بل لن تجد في كلمة نائب الرئيس الأميركي الأنجيلي المتصهين مايك بينس,(يحضر الإحتفال نيابة عن رئيسه الذي يخضع الآن لمحاكمة أمام مجلس الشيوخ) سوى المزيد من الأكاذيب التي يخترعها باسم «العالم الحُر» الذي تقوده واشنطن.
أيّاً كانت طبيعة الحقائق التاريخية وصدقيتها, التي اختصرت الهولوكوست وباقي جرائم النازية والفاشية في سقوط اليهود فقط, رغم ما حفلت به الوقائع والمعطيات المتاحة والمثبتة في البلدان التي اجتاحها النازيون والفاشيون, حول ديانات وقوميات وأعراق أخرى لم يتردّد المجرمون في ازهاق أرواحهم وإذلالهم، فإن الباعث على الغضب من معظم الذين وصلوا إلى متحف «ياد فاشيم», انهم لا يزالون ينافقون دولة الاحتلال وقادتها, ويقدمون لهم المزيد من «الهدايا» السياسية والدبلوماسية فضلاً عن تلك المالية والتسليحية, بزعم أنها «فيلاّ» تعيش في غابة وانها مُحاطة بأعداء يريدون تدميرها, وغيرها من الأساطير الصهيونية المُؤسَّسة (كما هي حال ألمانيا منذ المستشار اديناور حتى المستشارة الحالية الأكثر عطفاً على دولة العدو.. إنجيلا ميركل)، فضلاً عن سن قوانين غير مسبوقة في نفاقها, تعتبر أي انتقاد الحركة الصهيونية أو سياسات دولة الاحتلال بمثابة «لاسامية» جديدة يُعاقَب صاحبها بالسجن والغرامة.
سيكون مثيراً ومحزناً أن ترى «رؤوس» كل هؤلاء القادة والزعماء, تعلوها القلنسوة اليهودية المنسوجة, في طقوس مُفتعلَة سيغتنمها نتنياهو لِـ«حصد» المزيد من التأييد لسياسات دولته العنصرية والفاشية والاستيطانية، ولن يكون مفاجئاً ذرف بعض هؤلاء دموعهم حزناً على مَنْ احتكرت الصهيونية مأساتهم لتمرير روايتها الاستعمارية الكولونيالية, وربما «اغتنم» بعض هؤلاء الفرصة, لتقديم هدية أخرى لإسرائيل بمهاجمة قرار المحكمة الجنائية الدولية التحقيق في جرائم الإحتلال وقادته.
===========================
سما نيوز :الرئيسية  أخبار فلسطينالمئات يتظاهرون في غزة ضد وصول 40 زعيما دوليا الى اسرائيل لاحياء ذكرى الهولوكست
 الخميس 23 يناير 2020 12:12 م / بتوقيت القدس +2GMT
غزة / سما/
 تظاهر مئات الفلسطينيين في قطاع غزة أمام مقر الامم المتحدة، اليوم الخميس، احتجاجا على زيارة 40 زعيما دوليا للقدس المحتلة، للمشاركة فيما يعرف باحياء ذكرى "الهولوكست".
ورفع الفلسطينيون شعارات تؤكد ان المحرقة الحقيقة هي المجازر المتوالية بحقهم عبر 72 عاما من احتلال للارض ومصادرة للحقوق.
وقال خالد البطش، عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، إن القدس المحتلة هي عاصمة الشعب الفلسطيني، و ليست "مدينة أوشفيتس البولندية"، مبينا أن قادة العالم المتحضر يزيفون التاريخ ويكرسون تهويد القدس ويقدمون يد العون لاسرائيل للهرب من محاولات العدالة الدولية المزعومة لمحاكمة قادة الاحتلال تحت عنوان "منتدى المحرقة ".
وأضاف البطش في كلمته في التظاهرة: "القدس مسرى النبي محمد ومهد السيد المسيح ومهبط الرسالات، وما اجتماع زعماء بعض قادة الدول فيها إلا تكريس للاحتلال وخدمة انتخابية لنتنياهو، فهي عاصمة أبدية للشعب الفلسطيني مهما اختلت موازين القوى اليوم لصالح الاحتلال ومهما امتلك قادة العالم من نفاق سياسي وازدواجية معايير وزيارات مجاملة لرام الله، فالقدس أرض محتلة كبقية الأرض الفلسطينية".
ودعا عضو المكتب السياسي للجهاد، زعماء العالم للنظر إلى حقيقة من مارس القتل والمجازر بحق الأبرياء في صبرا وشاتيلا وقانا بلبنان وبحر البقر في مصر، مذكرا أن من دمّر القطاع وحاصره منذ 13 عاما، هو دولة الاحتلال الصهيوني.
وطالب البطش قادة دول العالم برفع الحصار عن قطاع غزة "اوش فيتس القرن الـ21 "، حيث يقبع تحت هذا الحصار أكثر من 2 مليون مواطن نصفهم من النساء والأطفال الأبرياء، ودعم حق الشعب الفلسطيني في العودة إلى أرضه ووطنه الذي شرد منه عام 1948.
من جهته قال محمود خلف القيادي في الجبهة الديمقراطية ان اقامة الاحتفال على ارض القدس هو المكان الخطأ وتضليل للعالم والاجيال القادمة ومحاولة لدعم بنيامين نتنياهو في حملته الانتخابية، مضيفا خلال تلاوته رسالة موجهة للامين العام للامم المتحدة "معسكر الابادة ليس هنا ولم تشهد القدس حربا ضد السامية بل كانت القدس مهد المسيح ومسرى النبي محمد صلي الله عليه وسلم والاحتلال هو من يرتكب حروبا مدمرة ضد الشعب الفلسطيني".
واعرب خلف عن تطلعاته الى ان يتذكر رؤساء الدول المشاركة قضية الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة والقرارات التي صوتوا لجانبها والاطلاع على حجم القتل مثل ما جرى مع الاطفال الثلاثة وسط القطاع.ودعا الامين العام للامم المتحدة للضغط من أجل انهاء حصار غزة.
===========================
وكالة الأناضول للأنباء :بوتين وبينس يصلان إسرائيل للمشاركة في منتدى الهولوكوست
وصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونائب الرئيس الأمريكي مايك بينس، إلى إسرائيل، الخميس، للمشاركة في المنتدى الدولي الخامس للهولوكوست الذي يعقد الخميس.
وكان وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، في استقبال بنس وبوتين، عند وصولهما، كل على حدة، إلى مطار بن غوريون الدولي، قرب تل أبيب.
ومن المنتظر أن يعقد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو محادثات منفصلة معهما الخميس.
وينضم بينس وبوتين إلى نحو 41 زعيما يشاركون في المنتدى، وسيتحدثان في الجلسة الرئيسية للمنتدى.
===========================
العربي الجديد :"منتدى المحرقة"...نتنياهو يوظف الحدث ضد إيران والمحكمة الجنائية
صالح النعامي
23 يناير 2020
يلتئم، اليوم الخميس، ما يسمى بـ"المنتدى العالمي للمحرقة"، في القدس المحتلة، وبحضور 45 زعيماً وممثلاً لدول أجنبية.
وذكرت الإذاعة العبرية، اليوم الخميس، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يستغل لقاءاته مع القادة الأجانب في محاولة تجنيدهم لدعم الخطوات الأميركية ضد إيران، لا سيما في أعقاب قرارها تجاوز التزاماتها في البرنامج النووي، رداً على العقوبات الأميركية واغتيال قائد "فيلق القدس"، بـ"الحرس الثوري الإيراني"، قاسم سليماني.
وأشارت الإذاعة إلى أن نتنياهو يعمل أيضاً على إقناع المسؤولين الأجانب بالوقوف ضد مخطط محكمة الجنايات الدولية فتح تحقيق في جرائم الحرب التي ارتكبها جيش الاحتلال في غزة خلال عدوان 2014.
وكان رئيس الاحتلال الإسرائيلي رؤوفين ريفلين، قد قال خلال حفل العشاء الذي نظمه ليل أمس الأربعاء، في مقر إقامته للمشاركين في المؤتمر أن "الهدف الرئيس لهذا المنتدى التوافق على وسائل لمواجهة "معاداة السامية".
بوتين لاعب أساسي
واستبق نتنياهو المنتدى، بالاجتماع مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بمناسبة مرور 75 عامًا على تحرير المعسكر النازي "أوشفيتس".
وقبل اجتماعهما، اليوم الخميس، أشاد نتنياهو بالعلاقات بين إسرائيل وروسيا، والتي أصبحت أكثر قرباً منذ أن بدأ انخراط روسيا في الحرب في سورية المجاورة.
وسيلقي بوتين الذي وصل اليوم إلى القدس مع زير خارجيته سيرغي لافروف إحدى الخطب الرئيسية.
وينظر إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أنه سيكون لاعباً رئيسياً في لقاءات القدس.
وأصبح بوتين لاعباً رئيسياً في الشرق الأوسط منذ 2015 حين أرسل قوات لدعم الرئيس السوري بشار الأسد الذي تدعمه إيران أيضاً.
وينظم احتفال، اليوم الخميس، من قبل الملياردير المقرب من الكرملين ورئيس المؤتمر اليهودي الأوروبي موشيه كانتور.
وذكرت قناة التلفزة الإسرائيلية (12)، أن مليارديرا يهوديا روسيا هو الذي موّل نفقات "منتدى المحرقة".
وحسب القناة، فإن رجل الأعمال موشيه كانتور، المعروف بعلاقاته الوثيقة بكل من نتنياهو وبوتين، لعب دوراً مهماً ليس في تمويل النفقات فحسب،  بل أسهم في إقناع الكثير من المسؤولين الأجانب في أعمال المنتدى.
وأشارت القناة إلى أن كانتور، الذي قدرت مجلة "فوربس"، ثروته بثلاثة مليارات دولار، يترأس الكونغرس اليهودي الأوروبي و"منتدى الهولوكوست العالمي".
سجال محتدم
على صعيد منفصل، ذكرت صحيفة "هارتس"، في عددها الصادر اليوم الخميس، أنّ سجالاً يحتدم حالياً بين الوفدين الروسي واليوناني المشاركين في "منتدى المحرقة".
وحسب الصحيفة، فإن الرئيس الروسي يصر على تضخيم دور الجيش السوفييتي في تحرير اليهود الذين كانوا محتجزين في معسكر "أوشفيتس"، وهو ما يفسره البولنديون على أنه إشارة ضمنية إلى دورهم في إسناد الجيش النازي.
ولفتت الصحيفة إلى أن البولنديين يصرون على أن الاتحاد السوفييتي لعب دوراً في توفير الظروف التي قادت إلى اندلاع الحرب العالمية الثانية من خلال توقيعهم اتفاقا مع الحكومة النازية يقضي بتقاسم النفوذ في أوروبا.
===========================
دار المعارف :إسرائيل تحشد العالم لتسوق له مظلوميتها المشكوك فيها.. «الهولوكست»
23 يناير، 2020
كتب: على طه
انطلقت اليوم الخميس، فى القدس المحتلة أعمال المنتدى الدولي لما يُسمى بالمحرقة اليهودية “الهولوكست” بحضور عدد كبير من رؤساء وزعماء الدول وملوك من مختلف أنحاء العالم.
ويعقد المنتدى بمشاركة 41 من زعماء دول العالم، حيث توافد غالبيتهم إلى مطار بن جوريون ، يوم أمس، واليوم، ومنهم مايك بينس نائب الرئيس الأمريكي، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ويصل آخرين خلال اليوم.
ومن المتوقع أن يطلب رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو من زعماء تلك الدول، دعم “إسرائيل” أمام محكمة الجنايات الدولية التي قررت التحقيق في جرائم حرب أرتكبها الاحتلال بحق الفلسطينيين، حسبما صرّحت مصادر إسرائيلية، موضحة أن نتنياهو سيطلب منهم “التأكيد على أنه لا صلاحية للمحكمة بالتحقيق في ما يتعلق بالصراع الإسرائيلي – الفلسطيني”، حسب قوله.
وعلى خلفية الحدث، شددت سلطات الاحتلال الإسرائيلى من إجراءاتها الأمنية في مدينة القدس المحتلة ومحيطها، إذ قررت “إغلاق طرق عامة في محيط تلك المناطق، إلى جانب محيط الفنادق التي سيتواجد بها الزعماء والوفود”.
واستقبل الرئيس الصهيوني رؤوفين ريفلين الزعماء في مقر “رؤساء إسرائيل”، واعتبر ما يجري “حدث تاريخيا”، وكان ريفلين قد نشر على صفحته الرسمية بموقع التواصل “تويتر” تدوينة عن المنتدى مصحوبة بفيديو قصير للإستعدات الخاصة به.
فيما كتب المتخصص فى الشئون الإسرائيلية إسلام كمال على صفحته بموقع التواصل “فيس بوك” تدوينة قال فيها:
” يجب أن نعترف بقوة الحدث الذي تقيمه إسرائيل بإسم منتدى الهولوكوست، حتى نستطيع التقييم إلى أين يتجه العالم، خاصة أن الحدث كله في القدس، وكل الرؤساء المشاركين يذكرون ذلك على حساباتهم بالسوشيال ميديا ، وهذا ما تريده اسرائيل ، اعتراف من نوع اخر من حوالى أربعين زعيم من حول العالم بالقدس عاصمة للكيان، حتى لو كان بالتلاعب أو الإجبار .
ماركون الذي روجوا له إنه طرد شرطى إسرائيلى من كنيسة تاريخية بالقدس، هو نفسه من صور لقاء الرئيسين الإسرائيلى والقبرصي في لفتة تجاوزت الخطوط الدبلوماسية للحميمية !
ومن المهم الإشارة أن عدد لا بأس به من الزعماء الكبار زار رام الله أيضا ، وكان المفروض على الرئاسة الفلسطينية أن تستفيد وتدعو اكبر عدد من هؤلاء الزعماء لزيارتها، فتضعف أثر الحدث على إسرائيل !
من الواضح أن نسبة كبيرة من دول أوربا الشرقية ووسط اوربا حاضرين بشكل حاكم لدورهم التاريخى في الهولوكوست كموقع أحداث على الأقل ، ولا يمكن إغفال غياب الدولة صاحبة المعسكر الذي تدور حوله الذكرى أساسا ، بولندا ، الذي لم يحضر لعدم هدوء الأزمة بينه وبين نتنياهو وكاتس منذ شهور وحتى الآن على خلفية تصريحاتهما حول دور بولندا في الهولوكوست !
وأخيرا ، نتنياهو لعب دورا كبيرا في الحدث ، لكن جانتس يستفيد منه بشكل كبير، حيث وضع عدد كبير لقاءه معهم على أجنداتهم كإسم مهم في اسرائيل يجب التواصل معه”.
وفى سياق قريب افتتحت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أول أمس الثلاثاء، معرض “الناجون – وجوه الحياة عقب الهولوكوست” في مدينة إيسن الألمانية لإحياء ما يسمى “ذكرى الناجين
===========================
سويس انفو :ماكرون في لقاء مع نتنياهو: إيران يجب ألا تمتلك سلاحا نوويا
القدس (رويترز) - قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن بلاده عازمة على ألا تمتلك إيران سلاحا نوويا أبدا لكنها تريد تجنب أي تصعيد عسكري في الشرق الأوسط، وذلك في تصريحات عقب اجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الأربعاء.
وتتزامن زيارة ماكرون التي تستمر يومين لإسرائيل والأراضي الفلسطينية مع إحياء ذكرى مرور 75 عاما على تحرير معسكر الاعتقال النازي أوشفيتز.
وهو واحد من عشرات الزعماء المقرر أن يحضروا منتدى الهولوكوست العالمي في مركز ياد فاشيم لضحايا محارق النازي بالقدس يوم الخميس.
وقال مكتب نتنياهو إن ماكرون استهل زيارته باجتماع صباحي مع رئيس الوزراء في مقر إقامته الرسمي بالقدس حيث بحث الزعيمان برنامج إيران النووي والقضايا الأمنية في المنطقة من ليبيا إلى تركيا.
وقال ماكرون بعد الاجتماع "فرنسا عازمة في ظل السياق الراهن على ألا تمتلك إيران سلاحا نوويا أبدا وكذلك على تجنب أي تصعيد عسكري في المنطقة".
وقال مكتب نتنياهو إن رئيس الوزراء حث ماكرون على ممارسة ضغوط على إيران بسبب ما وصفه باعتداءاتها في المنطقة.
وأعلنت فرنسا إلى جانب بريطانيا وألمانيا الأسبوع الماضي انتهاك إيران للاتفاق النووي الموقع عام 2015 وأطلقت آلية تسوية المنازعات المنصوص عليها في الاتفاق والتي قد تقود إلى إحالة الأمر إلى مجلس الأمن وإعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة.
* الاجتماع بالجانب الفلسطيني
يجتمع ماكرون مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس في رام الله بالضفة الغربية المحتلة يوم الأربعاء في وقت تبدو فيه آفاق السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين قاتمة.
فالفلسطينيون يقاطعون مبادرة سلام أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في حين كرر نتنياهو وعوده بضم المستوطنات الإسرائيلية بالضفة الغربية المحتلة.
وترى فرنسا أن حل الدولتين هو الخيار الوحيد الذي يعتد به لإنهاء الصراع لكن ماكرون استبعد الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة قائلا إن ذلك لن يخدم جهود السلام.
وهون ماكرون الأسبوع الماضي من شأن أي آفاق حقيقية لتجديد الجهود الفرنسية لدفع عملية السلام المتعثرة منذ 2014 قائلا إنه ليس له إملاء شيء على أي جانب.
وجدد نتنياهو، في تجمع انتخابي لحزب ليكود اليميني الذي يتزعمه، وعده "بفرض السيادة الإسرائيلية على وادي الأردن وشمال البحر الميت" وضم كل المستوطنات الإسرائيلية. ويسعى نتنياهو للفوز بفترة ولاية جديدة في الانتخابات.
وقام ماكرون يوم الأربعاء كذلك بزيارة رمزية لكنيسة القديسة آن المقامة على أرض يُرفع عليها علم فرنسا منذ أعطاها العثمانيون للإمبراطور نابليون الثالث عام 1856 جزاء دعمه لهم في حرب القرم. ولا تزال هذه الأرض فرنسية بموجب الاتفاقات الدولية.
ووقع شجار بين قوات الشرطة الإسرائيلية ورجال أمن فرنسيين عندما حاول ضباط إسرائيليون دخول كنيسة القديسة آن قبل زيارة ماكرون فوبخهم مسؤولون فرنسيون قائلين إنها ملكية فرنسية وأعقب ذلك مشادة كلامية.
وقال متحدث باسم الشرطة الإسرائيلية إنه يتحرى الأمر.
(إعداد لبنى صبري للنشرة العربية - تحرير أمل أبو السعود)
===========================
 العربى الجديد :نتنياهو يوظّف ذكرى "المحرقة" للتحريض على الجنائية الدولية
 العربى الجديد  منذ 23 ساعة  0 تعليق  0  ارسل لصديق  نسخة للطباعة
يستغل رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إحياء ذكرى تحرير معسكر الإبادة النازي، "أوشفيتس"، لتحريض وفود أكثر من 47 دولة تشارك في هذه المراسم، التي تبدأ مساء اليوم الأربعاء، وتنتهي غداً في القدس المحتلة؛ على إيران من جهة، وعلى المحكمة الدولية من جهة أخرى.
ويوظف نتنياهو، ذكرى الإبادة والتحرير، لحث رؤساء الدول المشاركة وأبرزهم رؤساء روسيا وألمانيا وإيطاليا ونائب الرئيس الأميركي، مايك بنس، لممارسة الضغوط على المحكمة الجنائية الدولية لجرائم الحرب في لاهاي، لمنعها من فتح تحقيق في جرائم الحرب الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وكانت وفود الدول المشاركة بدأت في الوصول إلى فلسطين المحتلة منذ مطلع الأسبوع. إذ وصل حاكم أستراليا، ديفيد هارلي، تلاه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي وصل، أمس الثلاثاء، على أن يصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونائب الرئيس الأميركي، مايك بنس، غداً الخميس، موعد مشاركة الرؤساء في جلسة تستمر نحو ثلاث ساعات، تحت شعار "نذكر أوشفيتس ونحارب العداء للسامية".
ويعتزم رئيس حكومة الاحتلال، بحسب تصريحات أطلقها، أمس الثلاثاء، خلال افتتاح المعركة الانتخابية لحزب "الليكود"، بحث الملف الإيراني مع رؤساء الدول وحثهم على تصعيد الضغوط الاقتصادية على إيران.
في المقابل، أعلن الرئيس البولندي، أندجي دودا، عدم مشاركته في المؤتمر الذي ينظمه ما يسمى منتدى "المحرقة"، ويقوده رئيس الكونغرس اليهودي في أوروبا، موشيه كنتور. ويعقد المؤتمر في القدس المحتلة في مركز إحياء ذكرى ضحايا المحرقة "ياد وشيم". ورأى دودا أن عقد المؤتمر في القدس المحتلة هو غير طبيعي لأنه يفترض أن يعقد بالذات في بولندا، موضحاً أن عقده في القدس هو مناورة سياسية من قبل الحكومة الإسرائيلية.
وبحسب ما نقل موقع "هآرتس"، فقد أكد الرئيس البولندي خلال لقاء له أمس في بولندا مع منظمات يهودية، أن "مكان تنظيم نشاطات اليوم الدولي لذكرى ضحايا النازية هو معسكر الإبادة النازي أوشفيتس".
وأضاف "فوجئت بتلقي الدعوة للنشاطات في "ياد فشيم"، لإحياء ذكرى 75 عاماً على تحرير معسكر أوشفيتس". ولفت الرئيس البولندي إلى أنه كان يعتزم المشاركة في المؤتمر غير أنه لم يُسمح له بإلقاء كلمة في المؤتمر خلافاً لزعماء آخرين، لذا قرر عدم المشاركة.
والجدير بالذكر أن السابع والعشرين من يناير/كانون الثاني، من كل عام هو الموعد الرسمي لهذه الذكرى. لكن رئيس حكومة الاحتلال، قرر هذا العام بشكل غير مسبوق تنظيم أعمال المؤتمر في القدس المحتلة، وذلك لتوظيف فعاليات المؤتمر، لصالح الدعاية الإسرائيلية وإدخال كل انتقاد أو نشاط معارض لسياسات دولة الاحتلال والصهيونية تحت بند العداء للسامية، وهو ما يفسر عقد المؤتمر هذا العام تحت عنوان "نذكر الهولوكوست ونحارب العداء للسامية".
كما يرتبط هذا القرار بالخلاف والأزمة في العلاقات بين إسرائيل وبولندا، بعد أن أقرت الأخيرة قبل عامين قانوناً يجرم جنائياً كل من يحمل بولندا مسؤولية رسمية عن جرائم النازية، على اعتبار أن بولندا كانت أول دولة قامت ألمانيا النازية بغزوها واحتلالها، وهو ما أشعل الحرب العالمية الثانية.
وكان الرئيس البولندي، أعلن في مناسبات سابقة أنه لن يزور إسرائيل قبل أن يعتذر وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس عن تصريحات عدائية ضد الشعب البولندي قال فيها إن البولنديين "رضعوا عداءهم لليهود مع حليب أمهاتهم".
وعلى الرغم من توظيف الحركة الصهيونية ودولة الاحتلال للمحرقة النازية لتبرير سياساتها ونشأتها على أنقاض الشعب الفلسطيني بزعم حماية اليهود، إلا أن معطيات رسمية في إسرائيل تشير إلى أنه يعيش فيها اليوم نحو 150 ألف يهودي ممن نجوا من النازية، لكن 30 بالمائة منهم يعيشون تحت خط الفقر.
===========================