الرئيسة \  ملفات المركز  \  بأوامر روسية .. بشار ينفي تصريحات كان قد أدلى بها حول الهجوم على إدلب

بأوامر روسية .. بشار ينفي تصريحات كان قد أدلى بها حول الهجوم على إدلب

25.04.2018
Admin


ملف مركز الشرق العربي 24/4/2018
عناوين الملف
  1. الأسد يحضّر لأكبر معركة في ادلب
  2. رئاسة الجمهورية تنفي إدلاء الرئيس الأسد بأي تصريح حول إدلب
  3. النظام ينفي أنباء تحدثت عن التحضير لهجوم على إدلب
  4. .بشار الأسد يجهز لأمر خطير للغاية ويطلب موعداً عاجلاً مع بوتين !!
 
الأسد ينفي تصريحات الهجوم على إدلب
نفى رئيس النظام السوري، بشار الأسد، تصريحات تناقلتها وسائل إعلام حول شن عملية عسكرية ضد مدينة إدلب شمالي سوريا.
وبحسب بيان صادر عن “المكتب الإعلامي في رئاسة الجمهورية” اليوم، الاثنين 23 من نيسان، فإن الأسد لم يجر أي مقابلة أو حديث صحفي لأي وسيلة إعلامية مؤخرًا.
وكانت وسائل إعلام تحدثت، أمس، أن الأسد طلب لقاء الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بشكل عاجل في روسيا لبحث الهجوم على إدلب.
ونقلت الوسائل عن صحيفة “ازفيستيا” الروسية أن قوات الأسد جاهزة لمهاجمة محافظة إدلب بحوالي 80 ألف جندي، إضافة إلى 40 ألف جندي من “حزب الله” وإيران، مع دبابات ومدفعية وراجمات صواريخ.
المكتب الإعلامي أكد أن “أي لقاء أو تصريح أو حديث يجريه الأسد مع أي موقع أو صحيفة أو وسيلة إعلامية، سينشر أولًا على الحسابات الرسمية للرئاسة على وسائل التواصل الاجتماعي، وعلى وسائل الإعلام السورية الرسمية”.
وتعتبر مدينة إدلب ثقل المعارضة العسكرية بعد تحولها، خلال العامين الماضيين، إلى مركز ثقل مقاتلي الفصائل، بعد وصول عدد كبير منهم من دمشق عقب تسويات مع روسيا وقوات الأسد.
وتدخل المدينة ضمن اتفاق “تخفيف التوتر” المتفق عليه بين الدول الضامنة “روسيا وإيران وتركيا” في أستانة.
ويأتي الحديث عن إمكانية الهجوم على إدلب بعد سيطرة قوات الأسد على كامل الغوطة الشرقية والقلمون الشرقي، في حين تشن هجومًا واسعًا على مناطق جنوبي دمشق.
وتزامن ذلك مع تصريحات للرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أمس بأنه “يريد بسط السيطرة على إدلب ومن ثم التوجه إلى تل رفعت ومنبج”.
==========================
الأسد يحضّر لأكبر معركة في ادلب
أبريل 21, 2018 | slider, عربي ودولي
أعطى الرئيس الاسد الأوامر الى اركان الجيش العربي السوري للتحضير للمعركة التي هي أكبر معركة ستشهدها سوريا، وهي سيطرة الجيش السوري على ريف ادلب وكامل محافظة ادلب عبر هجوم من جورين باتجاه معرة النعمان وجسر الشغور، إضافة الى هجوم من منطقة ديرالزور والاتجاه نحو ادلب والسيطرة على محافظة ادلب بكاملها وقطع الطريق على أي جيش أميركي وقوات تابعة له باجتياز ادلب باتجاه ريف حلب وريف اللاذقية.
ويتم تحضير حوالى 60 ألف جندي سوري مع ضباط. كذلك هنالك حلفاء الجيش السوري من حزب الله وايرانيين وحشد شعبي. وسيتم حشد حوالى 200 دبابة مع 800 مدفع وراجمات صواريخ لقصف ادلب قصفا عنيفا قبل محاولة الدخول اليها والسيطرة عليها.
وفي المقابل، ينتشر حوالى 40 تنظيماً تكفيرياً واسلامياً متشدداً ويتمركز في محافظة ادلب حوالى 70 ألف مقاتل تكفيري ومسلم متشدد، ويمكن ان يحصل هجوم الجيش السوري على ادلب في منتصف شهر أيار او في مطلع أيار بعد انهاء وضع الغوطة الشرقية والقلمون وكامل منطقة ريف حمص.
اما الطيران الروسي الحربي فسيساند الجيش العربي السوري اثناء هجومه بقصف جوي عنيف ومُركّز وكثافة طيران بحيث يصل عدد الغارات يوميا الى مئة غارة تقوم بها طائرات سوخوي 35 وهي الطائرات الحديثة من الجيل الخامس.
وستكون معركة ادلب المعركة الفاصلة في الحرب السورية اذا استطاع الجيش العربي السوري السيطرة على محافظة ادلب بكاملها حيث يقطع الطريق على أي قوة أميركية تنتقل من شمال سوريا في الحسكة باتجاه ريف ادلب ومن ريف حلب باتجاه ريف اللاذقية.
وسيقوم ضباط الجيش العربي السوري والجيش الروسي بدراسة الخطة وتحديد موعد تنفيذها سواء في 15 أيار ام في وقت آخر.
==========================
رئاسة الجمهورية تنفي إدلاء الرئيس الأسد بأي تصريح حول إدلب
دمشق: نفى المكتب الإعلامي في رئاسة الجمهورية العربية السورية ما تداولته وسائل إعلام مؤخرا من تصريحات ملفقة منسوبة إلى السيد الرئيس بشار الأسد.
وقال المكتب الإعلامي في رئاسة الجمهورية في بيان نشره اليوم “تناقلت بعض المواقع الالكترونية والصحف المفلسة خلال الأيام الماضية، أخباراً وأحاديث ملفقة على لسان السيد الرئيس بشار الأسد”.
وأضاف “أن الرئيس الأسد لم يجر أي مقابلة أو حديث أو تصريح صحفي لأي وسيلة إعلامية مؤخرا” مجددا التأكيد على أن أي لقاء أو تصريح أو حديث يجريه الرئيس الأسد مع أي موقع أو صحيفة أو وسيلة إعلامية، سينشر أولا على الحسابات الرسمية للرئاسة على وسائل التواصل الاجتماعي، وعلى وسائل الإعلام السورية الرسمية.
وكانت وسائل إعلام نسبت تصريحات للرئيس الأسد حول الاستعداد لتنفيذ عملية عسكرية ضد الإرهابيين في إدلب.
==========================
الرئاسة السورية: تحسم الجدل بشأن معركة إدلب في شمال سوريا
نفى الرئيس السوري بشار الأسد، تصريحات تناقلتها وسائل إعلام حول شن عملية عسكرية ضد إدلب في المرحلة المقبلة.
وجاء في بيان صادر عن “المكتب الإعلامي في رئاسة الجمهورية” أمس الاثنين، الرئيس السوري بشار الأسد لم يجر أي مقابلة أو حديث صحفي لأي وسيلة إعلامية مؤخراً.
وأكد المكتب الإعلامي أن “أي لقاء أو تصريح أو حديث يجريه الرئيس السوري الأسد مع أي موقع أو صحيفة أو وسيلة إعلامية، سينشر أولاً على الحسابات الرسمية للرئاسة على وسائل التواصل الاجتماعي، وعلى وسائل الإعلام السورية الرسمية”.
وكانت وسائل إعلام تحدثت، أمس، أن الرئيس السوري بشار الأسد طلب لقاء الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بشكل عاجل في روسيا لبحث الهجوم على إدلب.
ونقلت الوسائل عن صحيفة “ازفيستيا” الروسية أن الجيش السوري جاهزة لمهاجمة محافظة إدلب بحوالي 80 ألف جندي، إضافة إلى 40 ألف جندي من “حزب الله” وإيران، مع دبابات ومدفعية وراجمات صواريخ.
========================
النظام ينفي أنباء تحدثت عن التحضير لهجوم على إدلب
التاريخ: 24-04-2018
نفت رئاسة النظام أن يكون بشار الأسد قد أجرى مؤخراً أيّ حديث أو مقابلة مع أي وسيلة إعلامية، وذلك بعد أن تناقلت وسائل إعلام وصفحات على الفيسبوك تصريحات منسوبة له حول شنّ عملية عسكرية على مدينة إدلب شمالي سوريا .
ونقلت هذه الوسائل عن صحيفة “ازفيستيا” الروسية، أن بشار الأسد طلب لقاء الرئيسِ الروسي، فلاديمير بوتين، بشكل عاجل في روسيا لبحث الهجوم على إدلب، وأن قوات النظام مستعدة لمهاجمة محافظة إدلب بنحو 80 ألف جندي، إضافة إلى 40 ألف جندي من “حزب الله” وإيران، مع دبابات ومدافع وراجمات صواريخ”.
وقالت المكتب الإعلامي لرئاسة النظام: إن “أيّ لقاء أو تصريح أو حديث يُجريه بشار الأسد مع أيّ موقع أو صحيفة أو وسيلة إعلامية، سينشر أولاً على وسائل الإعلام والحسابات الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي”.
ويتزامن الحديث عن إمكانية الهجوم على إدلب بعد سيطرة قوات النظام على كامل الغوطة الشرقية والقلمون الشرقي، في حين تشن هجوماً واسعاً على مناطق جنوبي دمشق.
وتسيطر فصائل المعارضة على محافظة إدلب التي تحتضن المهجرين من بقية المناطق السورية، وتدخل المدينة ضمن اتفاق “تخفيف التوتر” المتفق عليه بين الدول الضامنة “روسيا وإيران وتركيا” في أستانة.
وأكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أول أمس، أنه “يريد بسط السيطرة على إدلب ومن ثم التوجه إلى تل رفعت ومنبج”.
=========================
.بشار الأسد يجهز لأمر خطير للغاية ويطلب موعداً عاجلاً مع بوتين !!
ذكرت صحيفة ازفيستيا الروسية ان رئيس النظام السوري بشار الأسد طلب موعدا عاجلا من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ليقابله في سوتشي في روسيا على البحر الأسود وذلك لكي يبحث معه موضوعا طارئا وهو قيام الجيش السوري بمهاجمة محافظة ادلب بحوالي 80 الف جندي سوري وقوى حليفة من حزب الله وايرانية ليصل العدد الى 120 الف جندي سوري مع دبابات ومدفعية وراجمات صواريخ.
لكن حتى الان لم يتلقى الرئيس السوري الجواب حول الموعد وقد حصل اتصال هاتفي بين بوتين والأسد، ويبدو ان الرئيس الروسي بوتين غير متحمس حاليا على القيام بهجوم على ادلب من قبل الجيش الروسي وحلفائه وهو يردي ان ينتهي من منطقة ريف حمص ومنطقة الضمير وانتشار جيش النظام السوري فيهما وبعد ذلك يبحث الهجوم على محافظة ادلب بكاملها.
وقالت وسائل إعلام موالية لنظام الأسد أن رئيس النظام قد أعطى الأوامر الى اركان جيشه للتحضير إلى أكبر مجزرة بحق الشعب السوري والتي أعتبرتها وسائل الإعلام الموالية أكبر معركة ستشهدها سوريا، وهي سيطرة جيش النظام السوري على ريف ادلب وكامل محافظة ادلب عبر هجوم من جورين باتجاه معرة النعمان وجسر الشغور، إضافة الى هجوم من منطقة ديرالزور والاتجاه نحو ادلب والسيطرة على محافظة ادلب بكاملها وقطع الطريق على أي جيش أميركي وقوات تابعة له باجتياز ادلب باتجاه ريف حلب وريف اللاذقية.
ونقلت وسائل إعلام موالية عن مصادر في هيئة الاركان في جيش بشار الأسد أنه يتم تحضير حوالى 60 ألف جندي مع ضباط.
كذلك هنالك حلفاء جيش النظام السوري من حزب الله وايرانيين وحشد شعبي. وسيتم حشد حوالى 200 دبابة مع 800 مدفع وراجمات صواريخ لقصف ادلب قصفا عنيفا قبل محاولة الدخول اليها والسيطرة عليها.