الرئيسة \  ملفات المركز  \  النظام يقصف حلب بالكلور ويتهم المعارضة والمعارضة تنفي

النظام يقصف حلب بالكلور ويتهم المعارضة والمعارضة تنفي

27.11.2018
Admin


ملف مركز الشرق العربي 25/11/2018
عناوين الملف :
  1. العالم :ماذا بعد الهجوم الكيميائي على حلب؟
  2. الاتحاد برس :كوناشينكوف يتهم الخوذ البيضاء بقصف المدنيين في حلب بالمواد السامة وخبراء روس يصلون اليها
  3. سانا :شامانوف: على منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إرسال بعثة إلى حلب بعد استهدافها من قبل الإرهابيين بالكلور
  4. العالم :موسكو تدعو المنظمات الدولية لإرسال بعثة تحقيق إلى حلب
  5. العالم :الجيش السوري يرد على قصف الارهابيين لمدينة حلب
  6. الدرر الشامية :"غرفة عمليات الزهراء": ادعاءات النظام حول ضرب حلب بالكيماوي تمهيد لمجازر ضد المحرَّر
  7. العين :حالات اختناق بغاز الكلور في حلب السورية عقب قصف "مجهول المصدر"
  8. البوابة :100 إصابة بالكيميائي في حلب.. وروسيا: المعارضة قصفت المدينة بالكلور
  9. النشرة :محافظ حلب: قصف الإرهابيين بقذائف سامة دليل امتلاكهم للأسلحة الكيماوية
  10. سنبوتيك :الكيميائيون العسكريون الروس يصلون مدينة حلب التي تعرضت لقذائف صاروخية تحتوي على غازات سامة
  11. روسيا اليوم :روسيا بعد كيميائي حلب...خبراؤنا يراقبون إدلب عن كثب
  12. الدرر الشامية :لصرف الأنظار عن مجزرة جرجناز.. "نظام الأسد" يروّج لقصف حلب بغازات سامة
  13. بلدي نيوز :الجيش الحر : النظام مسؤول عن قصف حلب "بالغازات السامة"
  14. دام برس :القذائف الصاروخية التي أطلقت على المناطق السكنية في حلب محشوة بالكلور
  15. تيار الغد :قوات النظام تقصف أحياء حلب بغاز الكلور السام وتتهم فصائل المعارضة
  16. مصر 24 :روسيا تتهم المعارضة بقصف حلب بغاز الكلور
  17. غربة :روسيا تتهم فصائل سورية باستخدام الكلور.. والمعارضة ترد
  18. العربى الجديد :المعارضة السورية تنفي وروسيا تتبنى مزاعم النظام باستهداف حلب بغاز الكلور
  19. المنار :دمشق: الاعتداء بالغازات السامة على أحياء حلب يأتي نتيجة لتسهيل بعض الدول وصول المواد الكيميائية إلى الإرهابيين
  20. مرصد الشرق الاوسط وشمال افريقيا :الجبهة الوطنية للتحرير تنفي استهداف حلب بقنابل غاز الكلور
  21. الاهرام :فصائل المعارضة السورية تحذر من قصف بالأسلحة الكيمائية غربي حلب
  22. سبق :الهجوم السامّ" على حلب .. المعارضة السورية تنفي: "لا نملكها أصلاً"
  23. وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء  :روسيا تعتزم مناقشة مع تركيا قصف المسلحين لمدينة حلب بقذائف تحتوي على غازات سامة
 
العالم :ماذا بعد الهجوم الكيميائي على حلب؟
الأحد ٢٥ نوفمبر ٢٠١٨ - ٠٩:٤٥ بتوقيت غرينتش 
العالم – تقارير
اكدت تقارير إعلامية ودبلوماسية أن موادا كيميائية سامة تم نشرها في محافظة إدلب بشكل مدروس منذ توقيع اتفاق سوتشي، مضيفة  أنه إلى جانب امتلاك المواد الكيميائية، قام تنظيم "جبهة النصرة" الارهابي  بتزويد تنظيم "داعش" الوهابي والتنظيمات "الأجنبية الآسيوية" بهذا "السلاح ليتوزع في جبهات المحافظة وعلى أطراف المنطقة "منزوعة السلاح.
وبدراسة هذه التقارير خلال الاشهر الماضية، يمكن استخلاص مجموعة من الاستنتاجات البادية للعيان..
فزيادة عن استغلال الجماعات الإرهابية نظام وقف إطلاق النار الذي فرضه اتفاق سوتشي والمتضمن إقامة منطقة منزوعة السلاح في محيط إدلب، يمكن ملاحظة إصرار تنظيمي "جبهة النصرة" و"الخوذ البيضاء" على إقامة شبكة من المستودعات الصغيرة للمواد الكيميائية تتوزع على الشريط الجغرافي داخل المنطقة "منزوعة السلاح" بما يحفظ لهما المتطلبات اللوجستية لافتعال استفزازات سريعة تحت الطلب بالمواد الكيميائية السامة عند اشتعال أية جبهة من جبهات أرياف حلب وحماة وإدلب مع الجيش السوري، تمهيدا لاتهامه بشن هجمات كيميائية تستدعي التدخل الغربي الذي يتقن تصنيع مبرراته لشن ضربات ضد سوريا.
كما يمكن ملاحظة أن عمليات شحن المواد الكيميائية إلى مناطق عدة، منزوعة السلاح، باتت أقل مداراة على المستوى الأمني، وهذا الأمر قد يكون مقصودا تماما لتمرير رسالة إلى صندوق بريد الجيش السوري وحلفائه فحواها الاستعداد التام من قبل تنظيمي "النصرة والخوذ البيضاء" للقيام باستفزازات كيميائية حال قيامه بشن أي هجوم على مواقع التنظيمات الإرهابية، وهو ما تعتقد تلك التنظيمات بأنه كاف لحثّ الجيش السوري على التفكير مليا قبل الهجوم، فوفق التجارب السابقة كانت تلك الاستفزازات كافية لتقديم الذريعة لوقف عملياته العسكرية ولو مرحليا استعدادا لتلقي ضربات "التحالف الأمريكي" بعدما أضحت الاستفزازات الكيميائية بمثابة "مسمار جحا" الذي يتيح له استهداف الجيش السوري للتخفيف من اندفاع عملياته.
وهذه الاستنتاجات تنسجم بالفعل مع اعتقاد بعض أجهزة المخابرات الأجنبية بأن الاستفزازات الكيميائية ستوفر الحماية "الدولية" لتنظيمات الإرهابيين الأجانب الذين تم توطينهم في أرياف إدلب خلال السنوات السابقة، من التركستان والإيغور والشيشانيين والأتراك والعرب، الذين يدينون بالولاء للقومية التركية، والذين لا مكان لهم في مستقبل إدلب، ولا تشملهم أية تسوية سياسية تنتهي ببسط الدولة السورية سيطرتها على المحافظة.
وبحسب التقارير المذكورة، فإن ما يسمى بـ "هيئة تحرير الشام" الواجهة الحالية لتنظيم "جبهة النصرة" الإرهابي  بالاشتراك مع الفصائل الموالية لها، ومع "تنظيم الخوذ البيضاء"، نشرت عبوات الكلور والسارين على جبهات المنطقة منزوعة السلاح في ريف حماة الشمالي والشمالي الغربي، وفي ريف إدلب الشمالي الشرقي عند الحدود الإدارية مع محافظة حلب، وفي ريف اللاذقية الشمالي الشرقي، من خلال تسليمها هذا السلاح لتنظيمات ( "داعش" و"فرخه" أنصار التوحيد، والحزب الإسلامي التركستاني، ولواء صقور الغاب) الارهابية، وغيرها.
كما تشير التقارير إلى أن كميات من غاز الكلور يتم إنتاجها محليا في المحافظة بتقنيات غربية وتحت إشراف خبراء أجانب، بريطانيين وشيشانيين وأتراك، ويدعم ذلك تقارير سابقة نشرتها وزارة الخارجية الروسية عن استخدام الإرهابيين لتقنيات غربية لإنتاج المواد السامة.
من جانبه أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، اللواء إيغور كوناشينكوف، اليوم الأحد، أن روسيا تعتزم أن تناقش مع تركيا قصف المسلحين لمدينة حلب بقذائف تحتوي على غازات سامة.
وقال كوناشنكوف، في تصريح صحفي: "تعتزم روسيا مناقشة هذا الحادث (القصف الكيميائي الذي تعرضت له مدينة حلب) مع الجانب التركي، كضامن للالتزام المعارضة السورية المسلحة، بوقف الأعمال القتالية بمنطقة تخفيف حدة التصعيد في إدلب".
هذا وذكرت وكالة "سانا" السورية أن 107 مدنيين على الأقل أصيبوا بحالات اختناق تراوحت بين الخفيفة والمتوسطة، بعضها احتاج لدخول العناية المشددة نتيجة الهجوم الكيميائي على أحياء الخالدية وشارع النيل وجمعية الزهراء في حلب.
==========================
الاتحاد برس :كوناشينكوف يتهم الخوذ البيضاء بقصف المدنيين في حلب بالمواد السامة وخبراء روس يصلون اليها
الاتحاد برس:
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، إن مجموعات من وحدات الحماية الإشعاعية والكيميائية والبيولوجية، للقوات الروسية العاملة في سوريا، مزودة بمعدات خاصة، بدأت في فحص مصابين بمواد سامة، وتقديم الرعاية الصحية اللازمة لهم، بأحياء في مدينة حلب شمال سوريا.
وقال المتحدث باسم الوزارة، اللواء إيغور كوناشينكوف، ان: سكان هذه الاحياء تعرضوا، لقذائف صاروخية تحتوي على غازات سامة، وان خبراء روس- مختصون بالحرب الكيماوية- يراقبون الوضع في المنطقة.
واشار المسؤول العسكري الروسي، إلى ان بلاده سبق وأن لفتت الانتباه إلى حقيقة أن منظمة “الخوذ البيضاء” العاملة في سوريا، كانت تحاول تنظيم استفزازات باستخدام المواد الكيميائية في المنطقة منزوعة السلاح حول إدلب لاتهام قوات النظام بشن هجمات بالأسلحة الكيميائية ضد المدنيين.
وشدد الجنرال الروسي بالقول: “من الواضح جدا أن “الخوذ البيضاء” على صلة مباشرة مع المنظمات الإرهابية المتواجدة في المنطقة منزوعة السلاح في إدلب”.
ونقل موقع قناة RT الروسية عن كوناشينكوف، انه “وفقا للبيانات الأولية، التي تؤكد على وجه الخصوص أعراض التسمم عند الضحايا، فإن المقذوفات الصاروخية التي أُطلقت على المناطق السكنية في حلب محشوة بالكلور”.
ولفت كوناشينكوف إلى أن “الأخصائيين الروس يتابعون الوضع في منطقة خفض التصعيد في إدلب عن كثب”، مذكرا ان: الجانب التركي يتحمل مسؤولية المنطقة عموما.
يذكر ان اصحاب “الخوذ البيضاء” منظمة مدنية كانت تنشط سابقا في مناطق فصائل المعارضة، لإسعاف المصابين والجرحى، خاصة اثناء قصف قوات النظام وحلفائه، للمدنيين في مدن وبلدات سوريا عديدة بالمواد السامة، وتقلص دور “الخوذ البيضاء” بعد سيطرة جيش النظام على اغلب مناطق المعارضة، وغادر الكثير من متطوعيها سوريا، ضمن برنامج اعادة التوطين برعاية الامم المتحدة.
==========================
سانا :شامانوف: على منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إرسال بعثة إلى حلب بعد استهدافها من قبل الإرهابيين بالكلور
2018-11-25
موسكو-سانا
قال رئيس لجنة الدفاع في مجلس الدوما الروسي الجنرال فلاديمير شامانوف إن قصف الإرهابيين مدينة حلب بقذائف تحتوي على مادة الكلور “يجب أن يصبح محط اهتمام المنظمات الدولية وبالدرجة الأولى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية”.
وأضاف شامانوف في تصريح اليوم: “يتوجب على منظمة حظر الأسلحة الكيميائية أن تبدي رد فعل مباشرا على هذه الأحداث في حلب وألا تنشغل في إخراج مسرحيات استعراضية لأصحاب الخوذ البيضاء… وينبغي لها أن تتوجه فورا إلى مكان هذه الأحداث ولكنها على ما يبدو لا تفعل ذلك”.
واستقبل مشفيا الرازي والجامعة أمس 107 مدنيين مصابين بحالات اختناق متنوعة بين الخفيفة والمتوسطة وبعضها احتاج للدخول إلى العناية المشددة جراء استهداف التنظيمات الإرهابية المنتشرة في ريف حلب بقذائف تحتوي غازات سامة أحياء الخالدية وشارع النيل وجمعية الزهراء في مدينة حلب.
وأشار البرلماني الروسي إلى أن غياب رد فعل من قبل منظمة حظر الأسلحة الكيميائية على هذا الهجوم يمثل “مسرحية هزلية واضحة للعيان تدل على انحياز المنظمات الدولية التي لا تنفذ واجباتها الرسمية بل تعمل وفق التوجهات السياسية وهذا ما لا يتوجب عليها القيام به” مؤكدا أن عدم إيقاع العقوبة بالمذنبين يزيد من الأعمال المخالفة للقانون.
واعتبر شامانوف أن الإرهابيين “لا يكتفون باستخدام الأسلحة المحرمة بل إنهم يلجؤون الآن إلى زيادة كمية الوسائل المستخدمة وبالتالي يجب على مجلس الأمن الدولي أن يعطي تقييما لهذا الإفلات من العقاب ولكنه لا يفعل ذلك رغم طلباتنا الشرعية”.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق اليوم أن الأعراض التي ظهرت على المصابين بحالات اختناق نتيجة اعتداء التنظيمات الإرهابية على الأحياء السكنية فى حلب تؤكد أنها كانت محشوة بغاز الكلور.
بدوره أعلن نائب رئيس لجنة العلاقات الدولية في مجلس الدوما الروسي الكسي تشيبا أن اعتداء التنظيمات الإرهابية على الأحياء السكنية في حلب بالغازات السامة يؤكد بما لا يقبل الشك وجود أسلحة كيميائية لدى الإرهابيين ويدل مرة أخرى على أن الاستفزازات من هذا القبيل التي وقعت سابقا كانت من افتعال وتنظيم المجموعات الإرهابية.
وقال تشيبا في تصريح: “يجب التحقق من ضلوع أصحاب الخوذ البيضاء في تنظيم هذا الهجوم علما بأنهم متورطون في تنسيق نشاط الإرهابيين ويقدمون لهم استشارات لاستخدام هذه الأسلحة” مؤكدا أن هذا التنظيم “تورط سابقا في أحداث من هذا القبيل في سورية ومن الواضح تورطه في هذه الأحداث اليوم”.
وشدد البرلماني الروسي على أنه “يجب القضاء على جميع الإرهابيين بغض النظر عن وجودهم داخل مناطق خفض التوتر أو خارجها” مؤكدا وجوب إنزال العقاب اللازم بجميع الإرهابيين دون استثناء.
==========================
العالم :موسكو تدعو المنظمات الدولية لإرسال بعثة تحقيق إلى حلب
 الأحد ٢٥ نوفمبر ٢٠١٨ - ١٠:٤٧ بتوقيت غرينتش 
قال رئيس لجنة الدفاع في مجلس الدوما الروسي الجنرال فلاديمير شامانوف إن قصف الإرهابيين مدينة حلب بقذائف تحتوي على مادة الكلور "يجب أن يصبح محط اهتمام المنظمات الدولية وبالدرجة الأولى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية".
وأضاف شامانوف في تصريح اليوم: “يتوجب على منظمة حظر الأسلحة الكيميائية أن تبدي رد فعل مباشرا على هذه الأحداث في حلب وألا تنشغل في إخراج مسرحيات استعراضية لأصحاب الخوذ البيضاء… وينبغي لها أن تتوجه فورا إلى مكان هذه الأحداث ولكنها على ما يبدو لا تفعل ذلك”.
واستقبل مشفيا الرازي والجامعة في حلب أمس 107 مدنيين مصابين بحالات اختناق متنوعة بين الخفيفة والمتوسطة وبعضها احتاج للدخول إلى العناية المشددة جراء استهداف التنظيمات الإرهابية المنتشرة في ريف حلب بقذائف تحتوي غازات سامة أحياء الخالدية وشارع النيل وجمعية الزهراء في مدينة حلب.
وأشار البرلماني الروسي إلى أن غياب رد فعل من قبل منظمة حظر الأسلحة الكيميائية على هذا الهجوم يمثل “مسرحية هزلية واضحة للعيان تدل على انحياز المنظمات الدولية التي لا تنفذ واجباتها الرسمية بل تعمل وفق التوجهات السياسية وهذا ما لا يتوجب عليها القيام به” مؤكدا أن عدم إيقاع العقوبة بالمذنبين يزيد من الأعمال المخالفة للقانون.
واعتبر شامانوف أن الإرهابيين “لا يكتفون باستخدام الأسلحة المحرمة بل إنهم يلجأون الآن إلى زيادة كمية الوسائل المستخدمة وبالتالي يجب على مجلس الأمن الدولي أن يعطي تقييما لهذا الإفلات من العقاب ولكنه لا يفعل ذلك رغم طلباتنا الشرعية”.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق اليوم أن الأعراض التي ظهرت على المصابين بحالات اختناق نتيجة اعتداء التنظيمات الإرهابية على الأحياء السكنية فى حلب تؤكد أنها كانت محشوة بغاز الكلور.
بدوره أعلن نائب رئيس لجنة العلاقات الدولية في مجلس الدوما الروسي الكسي تشيبا أن اعتداء التنظيمات الإرهابية على الأحياء السكنية في حلب بالغازات السامة يؤكد بما لا يقبل الشك وجود أسلحة كيميائية لدى الإرهابيين ويدل مرة أخرى على أن الاستفزازات من هذا القبيل التي وقعت سابقا كانت من افتعال وتنظيم المجموعات الإرهابية.
وقال تشيبا في تصريح: “يجب التحقق من ضلوع أصحاب الخوذ البيضاء في تنظيم هذا الهجوم علما بأنهم متورطون في تنسيق نشاط الإرهابيين ويقدمون لهم استشارات لاستخدام هذه الأسلحة” مؤكدا أن هذا التنظيم “تورط سابقا في أحداث من هذا القبيل في سورية ومن الواضح تورطه في هذه الأحداث اليوم”.
وشدد البرلماني الروسي على أنه “يجب القضاء على جميع الإرهابيين بغض النظر عن وجودهم داخل مناطق خفض التوتر أو خارجها” مؤكدا وجوب إنزال العقاب اللازم بجميع الإرهابيين دون استثناء.
==========================
العالم :الجيش السوري يرد على قصف الارهابيين لمدينة حلب
 الأحد ٢٥ نوفمبر ٢٠١٨ - ٠٥:٣٢ بتوقيت غرينتش 
أفاد مصدر عسكري سوري، أن الجيش السوري قصف مواقع للجماعات الإرهابية ردا على قصف أماكن سكنية في مدينة حلب بقذائف تحتوي على غازات سامة، مشيرا إلى وقوع خسائر فادحة في صفوفهم.
وقال مصدر عسكري سوري لوكالة "سبوتنيك": ان" الجيش السوري ردا على قصف المسلحين، هاجم المواقع التي انطلق منها القصف"، مشيرا إلى "وقوع خسائر فادحة في صفوف الارهابيين".
وأكد المصدر أن "الهجوم بقذائف تحتوي على غازات سامة نفذته جماعات إرهابية تتمركز في شمال حلب".
يذكر أن المجموعات الإرهابية المسلحة استهدفت مساء السبت حيي الخالدية وشارع النيل في مدينة حلب بقذائف صاروخية متفجرة تحتوي على غازات سامة.
وقد ارتفع عدد المصابين بحالات اختناق خلال الهجوم الكيماوي على أحياء حلب إلى 57 مصابا، بعضهم في حالة حرجة.
وقال مصدر أمني سوري رفيع المستوى قوله: "إن التحقيقات الأولية تشير إلى أن المسلحين قاموا باستهداف أحياء شارع النيل والخالدية والشهباء الجديدة بقذائف صاروخية معدلة تحمل رؤوس تحوي مواد سامة يتم حاليا وعبر فرق متخصصة على تحديد نوعها".
==========================
الدرر الشامية :"غرفة عمليات الزهراء": ادعاءات النظام حول ضرب حلب بالكيماوي تمهيد لمجازر ضد المحرَّر
الأحد 16 ربيع الأول 1440هـ - 25 نوفمبر 2018مـ  09:05
الدرر الشامية:
ردَّت "غرفة عمليات الزهراء" على ادعاءات "نظام الأسد" باستهداف  حي الخالدية في حلب، أمس السبت، بالمواد الكيماوية.
وقالت الغرفة في بيانٍ لها: "إن ما ورد على ألسنة وسائل الإعلام المرئية و المسموعة و مواقع التواصل الاجتماعي الموالية للنظام الأسدي المجرم، حول استخدام الجيش الحر للمواد الكيماوية، أمس السبت، في حي الخالدية في حلب ، هو جزء من مسرحية دأب النظام على استخدامها عند كل مجزرة يقوم بارتكابها".
و اعتبرت الغرفة أن هذه المزاعم "هو تغطية متعمدة لمجازر لاحقة يرغب في تنفيذها بحق أهالينا العُزّل في المناطق المحرَّرة".
و طالبت "لمجتمع الدولي ألا يقف مكتوف الأيدي تجاه ما يحيكه و يدبره هذا النظام و مسرحياته الهزلية التي باتت مفضوحة على رؤوس الأشهاد".
وأضافت: "على الأمم الحرّة أن تدرك أن الوحيد الذي يملك الأسلحة الكيماوية و يستخدمها ضد المواطنين المدنيين هو (نظام الأسد) الموغل في دماء الأبرياء".
ومن جانبه، قال الرائد ياسر عبد الرحيم، القيادي بالجيش الحر: "التاريخ يعيد نفسه هذا النظام الفاشي المجرم كالقطة العمياء التي تأكل أولادها بالثمانينات كان يفجر ويتهم ويبطش ويقتل".
وأضاف في تغريدةٍ على "تويتر": "الآن وليس أول مرة بالثورة يضرب مناطقه، ويتهم الثوار بضرب الكيماوي، الذي هو من يضرب به من أول الثورة، وهو من يمتلكه، وهو من سلم الأمريكان جزءًا منه".
وأشار ناشطون إلى أن ادعاءات "نظام الأسد" هي للتغطية على مجزرة مدرسة جرجناز بريف إدلب أمس، والتي راح ضحيتها  7 مدنيين، بينهم أربعة أطفال وثلاث نساء، وعددٌ من الجرحى؛ جراء القصف الصاروخي الذي نفَّذته قواته على البلدة.
==========================
العين :حالات اختناق بغاز الكلور في حلب السورية عقب قصف "مجهول المصدر"
الأحد 2018.11.25 12:06 مساء بتوقيت أبوظبي
قالت تقارير محلية سورية إن نحو 50 شخصا أصيبوا بحالات اختناق جراء قصف على حلب، في خرق هو الأول لاتفاق الهدنة الروسية التركية.
وتعيد إصابة المدنيين السوريين بحالات اختناق إلى الأذهان غارات بأسلحة كيمياوية شنها النظام السوري خلال السنوات الماضية، أثارت غضبا دوليا واسعا واستدعت ردا من التحالف الدولي ضد داعش الذي قصف مواقع تصنيع الأسلحة الكيماوية.
وينكر النظام السوري استخدام الأسلحة الكيماوية وسلم في وقت سابق ما قال إنه مخزونه منها، كما اتهم فصائل معارضة وجماعات إرهابية بشن تلك الهجمات.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن دوي انفجارات سمع في القسم الغربي من مدينة حلب، ناجمة عن سقوط قذائف على مناطق في حيي الخالدية وجمعية الزهراء، وتسبب الاستهداف بحالات اختناق لمواطنين في الحيين، تصاعدت أعدادها تدريجياً لتبلغ 32 حالة بينهم 6 أطفال، بينما تحدث إعلام النظام السوري عن سقوط 50 مصابا.
ورجح مدير عام الهيئة العامة للطب الشرعي في سوريا الدكتور زاهر حجو في تصريح لوكالة "سبوتنيك" الروسية أن يكون الغاز المستخدم في الهجوم الإرهابي هو غاز الكلور، وهذا ما يبدو واضحا من الأعراض الظاهرة على المصابين.
واتهم الإعلام الموالي للنظام السوري جبهة النصرة، فرع تنظيم القاعدة، بمسؤولية القصف الذي يعد أبرز خرقا للهدنة التي وقعت بين روسيا وتركيا قبل ما يزيد عن الشهرين.
==========================
البوابة :100 إصابة بالكيميائي في حلب.. وروسيا: المعارضة قصفت المدينة بالكلور
نشر 25 تشرين الثاني/نوفمبر 2018 - 10:22 بتوقيت جرينتش
ارتفع عدد حالات الاختناق جراء القصف الكيميائي على حلب، إلى أكثر من 100 حالة، وقالت روسيا أن مقاتلي المعارضة المسلحة أطلقوا قذائف الكلور على أحياء المدينة.
وقالت سوريا على لسان وكلتها الرسمية للأنباء أن مقاتلي المعارضة المنتشرين في ريف حلب استهدفوا مساء السبت أحياء الخالدية وشارع النيل وجمعية الزهراء في المدينة  بقذائف تحتوي غازات سامة.
وذكرت وزارة الدفاع الروسية في بيان أن مقاتلي المعارضة قصفوا حلب من منطقة لخفض التصعيد في إدلب يسيطر عليها مسلحو جبهة النصرة وأنها تعتزم الحديث مع تركيا بشأن الواقعة بما أن أنقرة هي الضامن لالتزام المعارضة المسلحة بوقف لإطلاق النار.
وقال الميجر جنرال إيغور كوناشينكوف في بيان "تفيد معلوماتنا الأولية التي أكدتها أعراض التسمم بين الضحايا أن القذائف المستخدمة في قصف مناطق سكنية في حلب كانت معبئة بغاز الكلور".
وكانت وكالة سبوتنيك نقلت منذ أيام قليلة عن مصادر واسعة الاطلاع أن خبراء فرنسيين يعملون لصالح تنظيم جبهة النصرة ويقومون بتعديل صواريخ من نوع خاص بهدف تزويد رؤوسها بالمواد الكيميائية السامة.
وأضافت المصادر أنه تم تسليم العبوات الخمس المذكورة في المقر "تحت الأرض" لخبراء فرنسيين من "العرق الأسود"، وصلوا حديثا لإجراء تعديلات على صواريخ "مجهولة الطراز" وصلت حديثا عبر الحدود مع قواعد إطلاقها، بهدف تزويد رؤوسها بالمواد الكيميائية السامة.
وقامت هيئة تحرير الشام بالاشتراك مع الفصائل الموالية لها، ومع تنظيم الخوذ البيضاء، بنشر عبوات "الكلور والسارين" على جبهات المنطقة منزوعة السلاح في ريف حماة الشمالي والشمالي الغربي، وفي ريف إدلب الشمالي الشرقي عند الحدود الإدارية مع محافظة حلب، وفي ريف اللاذقية الشمالي الشرقي، من خلال تسليمها هذا السلاح لتنظيمات داعش وأنصار التوحيد، والحزب الإسلامي التركستاني، ولواء صقور الغاب، وغيرها
ومن الجانب السوري، أعلن قائد شرطة حلب اللواء عصام الشلي في تصريحات صحفية "إن المجموعات الإرهابية استهدفت مساء السبت الأحياء السكنية في مدينة حلب بقذائف صاروخية متفجرة تحتوي غازات سامة ما أدى إلى حدوث حالات اختناق بين المدنيين تم إسعافها إلى مشفيي الرازي والجامعة لتقديم العلاج اللازم لها نتيجة للمادة التي استنشقوها جراء تلك القذائف ونتابع الإجراءات مع الطواقم الطبية في المشافي".
وأكد مدير صحة حلب الدكتور زياد حاج طه إصابة 50 مدنيا من بينهم أطفال ونساء جراء اعتداء "المجموعات الإرهابية" بقذائف تحتوي غازات سامة على الأحياء السكنية في مدينة حلب مشيرا إلى أن عدد المصابين غير نهائي حيث من المرجح أن يرتفع العدد نتيجة استمرار إسعاف المصابين إلى المصحات.
وأشار مدير الصحة إلى أنه من المرجح أن يكون الغاز المستخدم من قبل المجموعات الإرهابية هو غاز الكلور طبقا للأعراض على المصابين.
وفي سياق متصل أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان إن تسعة أشخاص لقوا حتفهم في قصف للقوات الحكومية على إدلب الخاضعة لسيطرة المعارضة المسلحة. وقال المرصد إن امرأتين وسبعة أطفال لقوا حتفهم في بلدة جرجناز بمحافظة إدلب التي اتفقت روسيا وتركيا على إقامة منطقة عازلة فيها.
وأضاف المرصد أن القصف الذي استهدف حلب الخاضعة لسيطرة الحكومة أدى إلى إصابة ما لا يقل عن 32 شخصا بينهم ستة أطفال، وتسبب في صعوبات في التنفس..
وفي نهاية شهر أكتوبر/ تشرين الأول، أعلنت الخارجية الروسية ببيان، أنه "لا تزال جماعات الإرهابيين والمتطرفين في إدلب تحاول تنفيذ استفزازات واسعة النطاق باستخدام الأسلحة الكيميائية والمواد السامة، وينضم نشطاء من منظمة "الخوذ البيضاء" الإنسانية الزائفة والمشؤومة، المتخصصة في تصوير أحداث [تحاكي شن هجمات كيميائية] بسهولة إلى مثل هذه الجهود".
==========================
النشرة :محافظ حلب: قصف الإرهابيين بقذائف سامة دليل امتلاكهم للأسلحة الكيماوية
الأحد ٢٥ تشرين الثاني ٢٠١٨   00:54 النشرة الدولية
أعلن محافظ مدينة حلب حسين دياب، في حديث تلفزيوني، عن "ارتفاع عدد المدنيين المصابين بحالات اختناق نتيجة الاعتداء الإرهابي بقذائف تحتوي غازات سامة على أحياء شارع النيل والخالدية إلى 41 مدنيا"، مشيرا إلى أن "هذا دليل على امتلاك الإرهابيين لمخزون من الأسلحة الكيميائية".
وكانت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" قد ذكرت أن "وحدات من الجيش السوري ردّت على مصادر إطلاق القذائف على حي الخالدية في حلب وألحق خسائر كبيرة في صفوف المجموعات المسلحة".
==========================
سنبوتيك :الكيميائيون العسكريون الروس يصلون مدينة حلب التي تعرضت لقذائف صاروخية تحتوي على غازات سامة
العالم العربي
أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الدفاع الروسية، اللواء إيغور كوناشينكوف، اليوم الأحد، أن الكيميائيين العسكريين الروس وصلوا إلى الأحياء السكنية في مدينة حلب التي تعرضت لقذائف صاروخية تحتوي على غازات سامة.
موسكو- سبوتنيك. وقال كوناشنكوف، للصحفيين: "على وجه السرعة لمكان القصف وصلت مجموعات من مركز المراقبة لوحدات الإشعاع، والحماية الكيميائية والبيولوجية المتواجدة في سوريا مع معداتها الخاصة" مشيرا إلى "أنهم يعملون على فحص الضحايا، ونقلهم إلى المؤسسات الطبية، فضلا عن ذلك، رصد المناطق التي استهدفها المسلحين بقذائف تحتوي على غازات سامة".
الجيش السوري يقصف مواقع للإرهابيين ردا على قصف مدينة حلب بقذائف تحتوي على غازات سامة
وفي سياق متصل أعلن وزارة الدفاع الروسية عن تعرض 46 شخصا، بينهم 8 أطفال، لإصابات كيميائية جراء القصف الإرهابي الذي تعرضت له مدينة حلب بقذائف تحتوي على غازات سامة.
يذكر أن المجموعات الإرهابية المسلحة استهدفت مساء السبت حيي الخالدية وشارع النيل في مدينة حلب بقذائف صاروخية متفجرة تحتوي على غازات سامة.
وقد ارتفع عدد المصابين بحالات اختناق خلال الهجوم الكيماوي على أحياء حلب إلى 57 مصابا، بعضهم في حالة حرجة.
ونقل مراسل سبوتنيك عن مصدر أمني رفيع المستوى قوله: "إن التحقيقات الأولية تشير إلى أن المسلحين قاموا باستهداف أحياء شارع النيل والخالدية والشهباء الجديدة بقذائف صاروخية معدلة تحمل رؤوس تحوي مواد سامة يتم حاليا وعبر فرق متخصصة على تحديد نوعها".
==========================
روسيا اليوم :روسيا بعد كيميائي حلب...خبراؤنا يراقبون إدلب عن كثب
تاريخ النشر:25.11.2018 | 03:22 GMT |
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن خبراءها بدؤوا تقديم المساعدة للمصابين في الأحياء السكنية بمدينة حلب التي تعرضت لقذائف صاروخية تحتوي على غازات سامة.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الدفاع الروسية اللواء إيغور كوناشينكوف، إن مجموعات من وحدات الحماية الإشعاعية والكيميائية والبيولوجية التابعة للجيش الروسي في سوريا، بدأت فحص المصابين وتقديم الرعاية الصحية اللازمة لهم، فضلا عن مراقبة الوضع في المنطقة.
وأضاف: "وفقا للبيانات الأولية التي تؤكد على وجه الخصوص أعراض التسمم عند الضحايا، فإن القذائف التي أطلقت على المناطق السكنية في حلب محشوة بالكلور".
وشدد كوناشينكوف على أن الجانب الروسي سبق ولفت إلى حقيقة أن منظمة "الخوذ البيض" الناشطة في سوريا، كانت تحاول تنظيم استفزازات باستخدام المواد الكيميائية في المنطقة منزوعة السلاح حول إدلب، لاتهام الجيش السوري بشن هجمات بالأسلحة الكيميائية على السكان هناك.
وتابع: "من الواضح جدا أن "الخوذ البيض" على صلة مباشرة بالمنظمات الإرهابية في سوريا ولاسيما تلك المتواجدة في المنطقة منزوعة السلاح في إدلب"، مضيفا أن "الخبراء الروس يتابعون عن كثب الوضع في منطقة وقف التصعيد في إدلب، التي يتحمل الجانب التركي مسؤوليتها عموما".
وأوضح أن موسكو تعتزم بحث ضرب المسلحين مدينة حلب بالغازات السامة مع أنقرة كونها ضامنة التزام المعارضة المسلحة بوقف الأعمال العدائية هناك.
ولفت إلى أنه وفقا للمعلومات الواردة من حميميم، فقد أطلقت قذائف هاون عيار 120 مم قد تحوي الكلور على حي الخالدية وشارع النيل من الضواحي الجنوبية الشرقية لقرية البريكيات الخاضعة لسيطرة مسلحي "جيش تحرير الشام"، مشيرا إلى "تعرض 46 شخصا بينهم 8 أطفال لإصابات كيميائية تم نقلهم على إثرها إلى مستشفيات حلب".
وذكرت وكالة "سانا" السورية أن 107 مدنيين على الأقل أصيبوا بحالات اختناق تراوحت بين الخفيفة والمتوسطة، بعضها احتاج لدخول العناية المشددة نتيجة الهجوم الكيميائي على أحياء الخالدية وشارع النيل وجمعية الزهراء في حلب.
==========================
الدرر الشامية :لصرف الأنظار عن مجزرة جرجناز.. "نظام الأسد" يروّج لقصف حلب بغازات سامة
الدرر الشامية:
اعتبرت الفصائل الثورية في شمال سوريا، اليوم الأحد، أن ترويج "نظام الأسد" لقصف الثوار حلب بغازات سامة لصرف الأنظار عن "مجزرة جرجناز" التي ارتكبها أمس.
وقال الناطق باسم "الجبهة الوطنية للتحرير"، النقيب ناجي مصطفى، في تصريحٍ صحفيّ اليوم: "ننفي في (الجبهة الوطنية للتحرير) مزاعم النظام المجرم الكاذبة حول استهداف الثوار لمدينة حلب بأي نوعٍ من القذائف، خاصة تلك التي تحوي غاز الكلور، والتي لا يمتلكها ويستخدمها في سوريا إلا النظام المجرم وعصابته، بحسب ما وثّقته وأثبتته المنظمات الدولية المعنية".
وأكد  الناطق الرسمي باسم الجبهة الوطنية، "أن هذه الافتراءات المكشوفة من قِبَل النظام المجرم تأتي للتغطية على جرائمه التي يرتكبها بحق شعبنا، والتي كان آخرها استهداف مدرسة في بلدة جرجناز البارحة بقذائف مدفعية؛ أسفرت عن استشهاد عددٍ من الأطفال والنساء".
 
 
وجدد النقيب "مصطفى" مطالب الجبهة، "بمحاسبة هذا النظام المجرم على جرائمه الوحشية المتكررة بحق شعبنا والتي يستخدم فيها كل الأسلحة المحرمة ضد المدنيين؛ مما نتج عنه قتل أكثر من مليون سوريّ".
ونشرت وسائل إعلام تابعة لـ"نظام الأسد"، مساء السبت، أخبارًا تفيد بقصف فصائل الثوار حي الخالدية في حلب بغازات سامة، وهو ما نفته الفصائل المرابطة هناك؛ حيث أصدرت غرفة "عمليات جمعية الزهراء" بيانًا تنفي فيه الأخبار التي يروّج لها النظام جملة وتفصيلًا، واعتبرت أن ما ينشره النظام هو من باب الحرب الإعلامية ضد الثوار لتبرير مجازر مستقبلية قد يفعلها النظام.
وارتكبت "قوات الأسد" مجزرة في بلدة جرجناز بريف إدلب أمس، راح ضحيتها 7 مدنيين، بينهم أربعة أطفال وثلاث نساء، وعددٌ من الجرحى؛ جراء القصف الصاروخي الذي استهدف البلدة.
==========================
بلدي نيوز :الجيش الحر : النظام مسؤول عن قصف حلب "بالغازات السامة"
بلدي نيوز - حلب (عبدالقادر محمد)
نفت غرفة عمليات "جمعية الزهراء" غرب حلب -التابعة للجيش السوري الحر- مزاعم نظام الأسد في مسؤولية فصائل المعارضة السورية عن قصف أحياء مدينة حلب الخاضعة لسيطرته بالغازات السامة.
وزعمت وسائل إعلام النظام، إن قصفا نفذته المعارضة المسلحة على مدينة حلب، أدى إلى إصابة 107 أشخاص يوم السبت وتسبب في حدوث حالات اختناق، أسعفت إلى مشفى الرازي و مشفى الجامعة بالمدينة.
بالمقابل، قالت غرفة "جمعية الزهراء" في بيان أصدرته اليوم "نحن غرفة عمليات جمعية الزهراء ومحيطها ننفي وبشكل قاطع ما يروج له من قبل النظام المجرم عن استخدامنا لغاز الكلور أو أي سلاح كيميائي آخر، وإننا ننفي علمنا بشكل كامل عن أي استخدام لسلاح محظور".
وأكد الجيش الحر في بيانه، أن هذا الأمر يعتبر من الأساليب والحيل التي ينتهجها النظام السوري ضمن حربه الإعلامية ضد الفصائل الثورية لتبرير أعمال مستقبلية.
وقال القيادي في فيلق الشام، معاذ أبو عمر "إننا اعتدنا على كذب وتلفيق النظام المجرم لهكذا مسرحيات هزلية. النظام و المجتمع الدولي يعلمون حق العلم أن الثوار لا يملكون هكذا أسلحه ولو أننا نملك لقام علينا العالم ولم يقعد".
وأضاف أبو عمر بحديثه لبلدي نيوز، "ليست هذه المرة الأولى التي يزعم فيها النظام أن الجيش الحر قصف المدنيين فمنذ بدء الثورة، نفذ النظام العشرات من عمليات التفجير في دمشق وحمص راح ضحيتها مئات الأبرياء، من أجل أن يقول أن الجيش الحر من افتعلها، كماا قصف بعشرات القذائف مناطق سيطرته لنفس الغرض".
وتابع القيادي بالقول: يحاول النظام "من خلال مسرحيته تبرير انتهاكاته المتكررة لاتفاق المنطقة العازلة، وقصفه المتكرر لمدن وبلدات الشمال السوري بشكل متكرر، والتي كان آخرها اليوم باستهداف كل من بلدات جرجناز و التمانعة وأم جلال بالصواريخ والمدفعية الثقيلة".
يشار إلى أن روسيا كانت زعمت أكثر من مرة بوجود استعدادات لتنفيذ هجمات بالغازات السامة من مناطق المعارضة السورية باتجاه مناطق النظام، ما يوحي أن النظام والروس يريدون تبرير عملية عسكرية قادمة، ولصق تهمة استخدام الكيماوي بالمعارضة المسلحة.
==========================
دام برس :القذائف الصاروخية التي أطلقت على المناطق السكنية في حلب محشوة بالكلور
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن الأعراض التي ظهرت على المصابين بحالات اختناق نتيجة اعتداء التنظيمات الإرهابية على الأحياء السكنية في حلب تؤكد أنها كان محشوة بغاز الكلور.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية اللواء إيغور كوناشينكوف في تصريح له اليوم “إن المعلومات الأولية تؤكد على وجه الخصوص أعراض التسمم عند الإصابات بالقذائف الصاروخية التي أطلقت على المناطق السكنية في حلب محشوة بالكلور”.
وأضاف كوناشينكوف أن “مجموعات من وحدات الحماية الإشعاعية والكيميائية والبيولوجية التابعة للجيش الروسي في سورية بدأت فحص المصابين وتقديم الرعاية الصحية اللازمة لهم”.
ولفت كوناشينكوف إلى أنه وفقا للمعلومات الواردة من مركز التنسيق الروسي في حميميم “أطلقت من الضواحي الجنوبية الشرقية لقرية البريكيات الخاضعة لسيطرة إرهابيي “جيش تحرير الشام” قذائف هاون عيار 120 مم قد تحوي الكلور على حي الخالدية وشارع النيل”.
وأعاد المسؤول العسكري الروسي إلى الأذهان بأن بلاده سبق لها أن حذرت من محاولات إرهابيي “الخوذ البيضاء” تنفيذ استفزازات باستخدام المواد الكيميائية في المنطقة منزوعة السلاح حول إدلب لاتهام الجيش السوري بشن هجمات بالأسلحة الكيميائية على السكان هناك.
وبين المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية انه من الواضح جدا أن إرهابيي “الخوذ البيضاء” على صلة مباشرة بالتنظيمات الإرهابية في سورية ولا سيما تلك الموجودة في المنطقة منزوعة السلاح في إدلب مشيرا الى أن “الخبراء الروس يتابعون عن كثب الوضع في منطقة وقف التصعيد في إدلب التي يتحمل الجانب التركي مسؤوليتها عموما”.
ولفت كوناشينكوف الى أن موسكو تعتزم بحث اعتداء الإرهابيين على مدينة حلب بالغازات السامة مع أنقرة كونها ضامنة التزام “المعارضة المسلحة” بوقف الأعمال القتالية هناك.
واستقبل مشفيا الرازي والجامعة امس 107 مدنيين مصابين بحالات اختناق متنوعة بين الخفيفة والمتوسطة وبعضها احتاج للدخول الى العناية المشددة جراء استهداف التنظيمات الارهابية المنتشرة فى ريف حلب بقذائف تحتوى غازات سامة أحياء الخالدية وشارع النيل وجمعية الزهراء في مدينة حلب
==========================
تيار الغد :قوات النظام تقصف أحياء حلب بغاز الكلور السام وتتهم فصائل المعارضة
25 نوفمبر، 2018 7  مشاهدات
قصفت قوات النظام ومليشيات المرتزقة الإيرانية المتواجدة في بلدة الحاضر حيّي الخالدية وجمعية الزهراء بمدينة حلب بالقذائف الصاروخية المحملة بغاز الكلور السام، ما أسفر عن إصابة عشرات المدنيين بحالات اختناق.
حيث أكدت نقاط المراقبة التركية أن القصف الذي طال تجمعات سكنية مدنية في مدينة حلب مساء يوم أمس السبت مصدره قوات النظام السوري الموجودة في بلدة الحاضر جنوبي المدينة، فيما أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان تسجيل حالات اختناق لدى 32 شخصا بينهم ستة أطفال و13 امرأة في حيث عبقت رائحة الكلور، مشيرا في الوقت نفسه إلى أنه لم يتمكن من تحديد الجهة المسؤولة عن هذا الهجوم.
واتهمت الجبهة الوطنية للتحرير قوات النظام والمليشيات الموالية لها بقصف أحياء حلب بقذائف تحوي غازات سامة بهدف الإنهاء التام لاتفاق سوتشي، نافية ما زعمته وسائل إعلام رسمية عن استهداف فصائل المعارضة للمنطقة، وأضافت أن تلك الأسلحة “لا يمتلكها ولا يستخدمها” في سوريا إلا النظام السوري، بحسب ما وثقته وأثبتته المنظمات الدولية المعنية.
وكانت وسائل إعلام النظام وحلفائه الإيرانيين قد سارعت فور ارتكاب الجريمة باتهام “المجموعات الإرهابية المسلحة باستهداف حيي الخالدية وشارع النيل في مدينة حلب بقذائف صاروخية متفجرة تحتوي على غازات سامة”.
ونقل التلفزيون السوري التابع للنظام عن مدير صحة حلب زياد حج طه قوله إن القصف أدى إلى “إصابة 50 مدنيا بحالات اختناق”، مؤكدا أن “كل الحالات تتلقى العلاج والوضع تحت السيطرة”، وأضاف أنه بناء على أعراض المصابين فإن الغاز الذي استخدم في الهجوم “هو على الأغلب غاز الكلور السام”.
من جانبه قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الدفاع الروسية، اللواء إيغور كوناشينكوف، إنه وفقا للمعلومات الواردة من قاعدة حميميم فقد أطلقت قذائف هاون عيار 120 مم قد تحوي الكلور على حي الخالدية وشارع النيل من الضواحي الجنوبية الشرقية لقرية البريكيات الخاضعة لسيطرة مسلحي جيش تحرير الشام، مشيرا إلى “تعرض 46 شخصا بينهم 8 أطفال لإصابات كيميائية تم نقلهم على إثرها إلى مستشفيات حلب”.
ولفت إلى أن مجموعات من وحدات الحماية الإشعاعية والكيميائية والبيولوجية التابعة للجيش الروسي في سوريا بدأت فحص المصابين وتقديم الرعاية الصحية اللازمة لهم، فضلا عن مراقبة الوضع في المنطقة، وأنه جار التواصل مع الأتراك لبحث تفاصيل الهجوم، موجها الاتهام لمنظمة الدفاع المدني السوري “الخوذ البيضاء” بالمشاركة في الهجوم.
ودأب النظام عقب كل جريمة قصف بالأسلحة الكيميائية يرتكبها على اتهام فصائل المعارضة، في حين لا تملك هذه الأسلحة إلا القوات التابعة له، وعلى مدى أكثر من ست سنوات اتهم النظام مرارا بتنفيذ هجمات كيميائية في مناطق تحت سيطرة المعارضة بحسب تأكيدات نتائج عدة تحقيقات دولية محايدة.
ومنذ أكثر من شهرين يتهم النظام وحلفاؤه المعارضة باعتزام استخدام الأسلحة الكيميائية ضد مناطق خاضعة لسيطرته بدعم من تركيا، فيما حذرت الدول الغربية النظام وحلفاه من القيام بأي استهداف للمدنيين بهذه الأسلحة، وأنها لن تسكت على هذا الأمر إن وقع.
كما تروج روسيا بشكل دائم لمزاعم تقول فيها إن فصائل المعارضة تنوي تنفيذ هجوم كيميائي في مناطق متفرقة في إدلب وريفها، وأنها رصدت حمولات بالغازات السامة في محافظة إدلب دون أن تحدد مصدرها، فيما تكمل وسائل إعلام النظام المزاعم بأن مصدرها تركيا.
==========================
مصر 24 :روسيا تتهم المعارضة بقصف حلب بغاز الكلور
جريدة الوفد: اتهمت روسيا، الأحد، مقاتلي المعارضة السورية بإطلاق قذائف بغاز الكلور على مدينة حلب، مما أسفر عن تسمم 46 شخصا بينهم 8 أطفال، مضيفة أنهم يتلقون العلاج في المستشفى.
وذكرت وزارة الدفاع الروسية في بيان أن مقاتلي المعارضة قصفوا حلب من منطقة خفض التصعيد في إدلب، التي يسيطر عليها مسلحو جبهة النصرة، وأنها تعتزم الحديث مع تركيا بشأن الواقعة بما أن أنقرة هي الضامن لالتزام المعارضة المسلحة بوقف لإطلاق النار.
وقال الميجر جنرال إيغور كوناشينكوف في بيان: "تفيد معلوماتنا الأولية التي أكدتها أعراض التسمم بين الضحايا أن القذائف المستخدمة في قصف مناطق سكنية في حلب كانت معبئة بغاز الكلور".
ولفت كوناشينكوف إلى أنه وفقا للمعلومات الواردة من مركز التنسيق الروسي في حميميم: "أطلقت من الضواحي الجنوبية الشرقية لقرية البريكيات الخاضعة لسيطرة إرهابيي (جيش تحرير الشام) قذائف هاون عيار 120 مم قد تحوي الكلور على حي الخالدية
وشارع النيل بحلب".
وأعاد المسؤول العسكري الروسي إلى الأذهان، ما سبق أن حذرت منه موسكو بشأن "محاولات إرهابيي (الخوذ البيضاء) تنفيذ استفزازات باستخدام المواد الكيماوية في المنطقة منزوعة السلاح بشأن إدلب لاتهام الجيش السوري بشن هجمات بالأسلحة الكيماوية على السكان هناك".
من جهتها، ذكرت وكالة الأنباء السورية "سانا" أن مستشفي الرازي ومستشفى الجامعة في حلب استقبلا 107 مدنيين مصابين بحالات اختناق متنوعة بين الخفيفة والمتوسطة وبعضها احتاج للدخول إلى العناية المركزة.
وكانت المعارضة السورية المسلحة قد نفت في وقت سابق استخدامها لأي غازات سامة، مؤكدة أنها لا تملك بالأساس مثل تلك الأسلحة.
==========================
غربة :روسيا تتهم فصائل سورية باستخدام الكلور.. والمعارضة ترد
المصدر / وكالات - هيا
بعد أن اتهمت روسيا فصائل سورية معارضة (مدعومة من أنقرة) باستخدام غازات سامة في قصفها لمناطق في حلب، نفت الجبهة الوطنية للتحرير تلك الاتهامات جملة وتفصيلاً.
وقال عبد السلام عبد الرزاق، القائد العسكري في الجبهة الوطنية للتحرير، الأحد، إن المعارضة لا تمتلك غازات سامة أو قدرات على إطلاقها. وأضاف في تغريدة على تويتر "هذا محض كذب فالثوار لا يمتلكون سلاحاً كيمياوياً ولا مختبرات لتجهيزه ولا يمتلكون أغلب وسائط الاستخدام".
إلى ذلك، نفى مصطفى سيجري، المتحدث باسم الجيش السوري الحر، ادعاءات استخدام غازات سامة، متهماً النظام بذلك، في محاولة منه لخلط الأوراق وتقويض اتفاق #سوتشي.
وقال: قام نظام الأسد اليوم بقصف مدينة جرجناز وقتل 5 أطفال وأتبعه بقصف آخر لبعض أحياء حلب المحتلة بغاز كيمياوي لتحميل المعارضة السورية المسؤولية، وعليه نطالب المجتمع الدولي بالتحرك الفوري والجاد لمحاسبة الأسد على جرائمه المستمرة بحق شعبنا".
وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت مساء السبت أن خبراءها بدأوا تقديم المساعدة للمصابين في الأحياء السكنية بمدينة حلب التي تعرضت لقذائف صاروخية تحتوي على غازات سامة.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الدفاع الروسية اللواء إيغور كوناشينكوف، إن مجموعات من وحدات الحماية الإشعاعية والكيمياوية والبيولوجية التابعة للجيش الروسي في سوريا، بدأت فحص المصابين وتقديم الرعاية الصحية.
وأضاف: "وفقا للبيانات الأولية التي تؤكد على وجه الخصوص أعراض التسمم عند الضحايا، فإن القذائف التي أطلقت على المناطق السكنية في حلب محشوة بالكلور".
كما لفت إلى أنه وفقاً للمعلومات الواردة من حميميم، فقد أطلقت قذائف هاون عيار 120 مم قد تحوي الكلور على حي الخالدية وشارع النيل من الضواحي الجنوبية الشرقية لقرية البريكيات الخاضعة لسيطرة مسلحي "جيش تحرير الشام"، مشيرا إلى "تعرض 46 شخصا لإصابات كيمياوية تم نقلهم على إثرها إلى مستشفيات حلب
==========================
 العربى الجديد :المعارضة السورية تنفي وروسيا تتبنى مزاعم النظام باستهداف حلب بغاز الكلور
نفت  المسلحة مزاعم  بشأن استخدامها غاز الكلور في قصف ، أمس السبت.
وقال بيان لـ"الجبهة الوطنية للتحرير"، كبرى فصائل المعارضة في ، إن غاز الكلور والسلاح الكيميائي لا يملكه سوى النظام السوري.
وأوضحت الجبهة أن "هذه الافتراءات من جانب النظام تأتي للتغطية على جرائمه، والتي كان آخرها استهداف مدرسة في بلدة جرجناز البارحة بقذائف المدفعية، ما أسفر عن استشهاد عدد من الأطفال والنساء".
كما نشرت غرفة عمليات "جمعية الزهراء"، التي تعتبر "الجبهة الوطنية للتحرير" أبرز مكوناتها، بياناً عبر وسائل إعلامها، نفت فيه قصفها بأي نوع من الغازات السامة أو الكيميائية مدينة حلب، أو غيرها، واعتبرت أن النظام "يتخذ ذلك حيلة لتبرير أعمال مستقبلية قد يرتكبها".
وتتبادل قوات النظام وفصائل "الحر" القصف على أحياء وبلدات في المحافظة، تترافق أحيانا مع  بين الطرفين.
وكانت وسائل إعلام النظام السوري زعمت، مساء أمس، أن قوات المعارضة قصفت أحياء مدينة حلب بقذائف تحوي غاز الكلور، ما أسفر عن إصابة العشرات بحالات اختناق.
وبثّت المحطات التلفزيونية التابعة للنظام تسجيلات مصورة قالت إنها للحظات وصول المصابين إلى النقاط الطبية والمستشفيات، من أجل تلقي الإسعافات الأولية.
بدورها، نفت غرفة عمليات "الزهراء" المشكّلة من فصائل الجيش الحر، والمتمركزة غربي مدينة حلب، استهداف الأحياء السكنية في حلب، وقالت إن النظام يهدف إلى التغطية على مجازر بحق المدنيين.
وعادة ما تروج روسيا الداعمة للنظام السوري مزاعم بأن فصائل المعارضة تنوي تنفيذ هجوم كيميائي في مناطق متفرقة في إدلب وريفها، وتقول إنها رصدت حمولات بالغازات السامة في محافظة إدلب شمالي غرب سورية.
وقد سارعت وزارة الدفاع الروسية إلى تبنّي رواية النظام، وزادت عليها أن خبراءها يقومون بتقديم المساعدة للمصابين في الأحياء السكنية بمدينة حلب.
وقال المتحدث باسم الوزارة، اللواء إيغور كوناشينكوف: "وفقاً للبيانات الأولية التي تؤكد على وجه الخصوص أعراض التسمم عند الضحايا، فإن القذائف التي أطلقت على المناطق السكنية في حلب محشوّة بالكلور"، مجددا الاتهام لمنظمة الدفاع المدني في سورية بمحاولة "تنظيم استفزازات باستخدام المواد الكيميائية في المنطقة منزوعة السلاح حول إدلب، لاتهام الجيش السوري بشن هجمات بالأسلحة الكيميائية على السكان هناك"، حسب تعبيره.
وأوضح أن موسكو تعتزم "بحث ضرب المسلحين مدينة حلب بالغازات السامة مع أنقرة، كونها ضامنة التزام المعارضة المسلحة بوقف الأعمال العدائية هناك".
من جهته، قال الصحافي محمد الحلبي، لـ"العربي الجديد"، إن "النظام معتاد على صنع المسرحيات بهدف التغطية على المجازر، وها هو يحاول التغطية على الجريمة التي ارتكبها في بلدة جرجناز جنوب إدلب، وأسفرت عن مقتل سبعة أطفال وسيدتين".
 وأوضح الحلبي أن "الأشخاص الذين صورتهم وسائل إعلام النظام على أنهم مصابون، لم تظهر عليهم آثار الإصابة بالغازات السامة، على عكس تلك الحالات التي كنا نشهدها عندما تقصف قوات النظام مناطق المعارضة".
==========================
المنار :دمشق: الاعتداء بالغازات السامة على أحياء حلب يأتي نتيجة لتسهيل بعض الدول وصول المواد الكيميائية إلى الإرهابيين
 منذ 6 mins   25 November، 2018
 سورية - عربي وإقليمي
وجهت وزارة الخارجية والمغتربين السورية رسالتين إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن والمدير العام لمنظمة حظر انتشار الأسلحة الكيميائية حول اعتداء التنظيمات الإرهابية بالغازات السامة على أحياء مدينة حلب.
وقالت الخارجية إن “هذا العمل الإرهابي يأتي نتيجة لقيام بعض الدول بتسهيل وصول المواد الكيميائية إلى المجموعات الإرهابية المسلحة بغية استخدامها ضد الشعب السوري واتهام الحكومة السورية بذلك عبر مسرحيات وتمثيليات تم إعداد سيناريوهاتها مسبقا في الغرف السوداء لمخابرات بعض الدول الراعية للإرهاب”.
وأضافت وزارة الخارجية والمغتربين إن “حكومة الجمهورية العربية السورية تطالب مجلس الأمن بالإدانة الفورية والشديدة لهذه الجرائم الإرهابية وبالاضطلاع بمسؤولياته في حفظ السلم والأمن الدوليين عبر اتخاذ إجراءات رادعة وفورية وعقابية بحق الدول والأنظمة الداعمة والممولة للإرهاب”.
المصدر: سانا
==========================
مرصد الشرق الاوسط وشمال افريقيا :الجبهة الوطنية للتحرير تنفي استهداف حلب بقنابل غاز الكلور
25/11/2018
نفت الجبهة الوطنية للتحرير استهداف فصائل المعارضة مدينة حلب بأي نوع من القذائف خاصة تلك التي تحوي غاز ‏الكلور، مؤكدة أن مثل هذه الاسلحة لا يمتلكها أوويستخدمها في سوريا سوى النظام بحسب ما وثقته واثبتته المنظمات ‏الدولية المعنية.‎
وأكدت الجبهة وفق بيان صادر عن الناطق باسمها، أن هذه الافتراءات المكشوفة من قبل النظام تأتي للتغطية على ‏جرائمه التي يرتكبها بحق الشعب السوري والتي كان آخرها استهداف مدرسة في بلدة جرجناز البارحة بقذائف مدفعية ‏أسفرت عن استشهاد عدد من الأطفال والنساء.‎
وكررت الجبهة مطالبها بمحاسبة النظام على جرائمه الوحشية المتكررة بحق الشعب السوري والتي يستخدم فيها كل ‏الأسلحة المحرمة ضد المدنيين مما نتج عنه قتل أكثر من مليون سوري.‎
ونفت مصادر ميدانية كافة الإشاعات التي بثها النظام السوري على وسائل إعلامه، والتي ادّعى من خلالها بقيام الثوار ‏بقصف أحياء مدينة حلب بقذائف تحوي على غازات سامة.‎
==========================
الاهرام :فصائل المعارضة السورية تحذر من قصف بالأسلحة الكيمائية غربي حلب
25-11-2018 | 03:49
حذرت فصائل المعارضة السورية من استخدام القوات الحكومية السورية السلاح الكيمائي في مناطق غرب مدينة حلب، كما اتهمت القوات الحكومية بقصف المدينة أمس، السبت.
وقال القائد العسكري في الجبهة الوطنية للتحرير، النقيب عبدالسلام عبدالرزاق، في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) "وصلتنا معلومات من مدينة حلب، أن النظام يعمم على مقاتليه بعد منتصف ليل اليوم، الأحد، برفع الجاهزية، وارتداء الأقنعة الواقية، ويدعو الأهالي إلى الانتباه والحذر من قصف غرب حلب وشمالها بالسلاح الكيماوي".
واتهم عبدالرزاق "القوات الحكومية بتلفيق الأكاذيب حول قصف حلب بغاز الكلور"، مشيرًا إلى أنّ "الخاسر الأكبر في هذه المسرحية هم المدنيون".
وأكد، أن "قوات النظام تروج منذ عدة أشهر حول استخدام الأسلحة الكيماوية من قبل فصائل المعارضة، ولكن اليوم يبدو أن النظام سيستخدم ذلك السلاح، وبحسب ما وصلنا من مصادر ربما يكون التوقيت بين الساعة 2 بعد منتصف الليل والساعة 7 صباحاً بالتوقيت المحلي".
وقالت مصادر في حلب، إن "عدد الإصابات بقذائف تحمل غازات سامة على حيي الخالدية وجمعية الزهراء بحلب ارتفع إلى 100 شخص".
ومن جانبه، أكد مدير صحة حلب، زياد حاج طه، في تصريح لوكالة الأنباء السورية (سانا) "إصابة 50 مدنيا، بينهم أطفال ونساء، جراء اعتداء المجموعات الإرهابية بقذائف تحتوي غازات سامة على الأحياء السكنية في مدينة حلب"، مشيرا إلى أن عدد المصابين "غير نهائي، حيث من المرجح أن يرتفع العدد نتيجة استمرار إسعاف المصابين إلى المشافي".
وأشار طه، إلى أنه "من المرجح أن يكون الغاز المستخدم من قبل المجموعات الإرهابية هو غاز الكلور طبقا للأعراض على المصابين".
وتابع، أن "وحدات الجيش العربي السوري العاملة في حلب ردت بالأسلحة المناسبة على مصدر إطلاق القذائف، وأوقعت بين صفوف الإرهابيين خسائر كبيرة، ويأتي هذا الاعتداء على الأحياء السكنية بقذائف تحتوي غازات سامة بعد أيام قليلة على كشف مصادر محلية عن وصول إرهابيين فرنسيين إلى إدلب عبر الحدود المشتركة مع تركيا لتذخير صواريخ بمواد تحتوي غازات سامة بغية استخدامها داخل الأراضي السورية".
==========================
سبق :الهجوم السامّ" على حلب .. المعارضة السورية تنفي: "لا نملكها أصلاً"
 صحيفة سبق الإلكترونية - الرياض 0 26,251
نفت المعارضة السورية، اتهامات النظام لها باستخدام غازات سامّة خلال مهاجمة مدينة حلب الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية.
ونقلت "سكاي نيوز عربية" عن القائد العسكري في الجبهة الوطنية للتحرير عبدالسلام عبدالرزاق؛ قوله إن المعارضة لا تمتلك غازات سامّة أو قدرات على إطلاقها.
وعمل عبدالرزاق؛ في برنامج الأسلحة الكيميائية السوري قبل أن ينشق للانضمام إلى المعارضة في السنوات الأولى من الصراع الذي بدأ عام 2011، وقال على "تويتر": "هذا محض كذب، فالثوار لا يمتلكون سلاحاً كيميائياً ولا مختبرات لتجهيزه ولا يمتلكون أغلب وسائط الاستخدام".
من جانبه، نفى المتحدث باسم الجيش السوري الحر مصطفى سجاري؛ ادعاءات استخدام غازات سامّة.
وكانت السلطات التابعة للنظام السوري في حلب قد أكّدت أن "التنظيمات المنتشرة في ريف حلب استهدفت بقذائف تحتوي غازات سامّة أحياء الخالدية وشارع النيل وجمعية الزهراء في مدينة حلب مساء أمس السبت".
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية عن قائد شرطة حلب عصام الشلي؛ تأكيده حدوث: "حالات اختناق بين المدنيين تم إسعافها إلى مشفيي الرازي والجامعة لتقديم العلاج اللازم لها نتيجة للمادة التي استنشقوها من جرّاء تلك القذائف".
ونقلت الوكالة عن مصادر طبية في مشفيي الرازي والجامعة، أنه تم استقبال 107 مدنيين مصابين بحالات اختناق متنوعة بين الخفيفة والمتوسطة، وأن بعضها احتاج إلى الدخول للعناية المشدّدة.
==========================
وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء  :روسيا تعتزم مناقشة مع تركيا قصف المسلحين لمدينة حلب بقذائف تحتوي على غازات سامة
أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الدفاع الروسية، اللواء إيغور كوناشينكوف، اليوم الأحد، أن روسيا تعتزم أن تناقش مع تركيا قصف المسلحين لمدينة حلب بقذائف تحتوي على غازات سامة.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وقال كوناشنكوف، للصحفيين: "تعتزم روسيا مناقشة هذا الحادث (القصف الكيميائي الذي تعرضت له مدينة حلب) مع الجانب التركي، كضامن للالتزام المعارضة السورية المسلحة، بوقف الأعمال القتالية بمنطقة تخفيف حدة التصعيد في إدلب".
يذكر أن المجموعات الإرهابية المسلحة استهدفت مساء السبت حيي الخالدية وشارع النيل في مدينة حلب بقذائف صاروخية متفجرة تحتوي على غازات سامة.
وقد ارتفع عدد المصابين بحالات اختناق خلال الهجوم الكيماوي على أحياء حلب إلى 57 مصابا، بعضهم في حالة حرجة.
ونقل مراسل سبوتنيك عن مصدر أمني رفيع المستوى قوله: "إن التحقيقات الأولية تشير إلى أن المسلحين قاموا باستهداف أحياء شارع النيل والخالدية والشهباء الجديدة بقذائف صاروخية معدلة تحمل رؤوس تحوي مواد سامة يتم حاليا وعبر فرق متخصصة على تحديد نوعها".
وقال كوناشنكوف، للصحفيين: "على وجه السرعة لمكان القصف وصلت مجموعات من مركز المراقبة لوحدات الإشعاع، والحماية الكيميائية والبيولوجية المتواجدة في سوريا مع معداتها الخاصة" مشيرا إلى "أنهم يعملون على فحص الضحايا، ونقلهم إلى المؤسسات الطبية، فضلا عن ذلك، رصد المناطق التي استهدفها المسلحين بقذائف تحتوي على غازات سامة".
وفي سياق متصل أعلن وزارة الدفاع الروسية عن تعرض 46 شخصا، بينهم 8 أطفال، لإصابات كيميائية جراء القصف الإرهابي الذي تعرضت له مدينة حلب بقذائف تحتوي على غازات سامة.
يذكر أن المجموعات الإرهابية المسلحة استهدفت مساء السبت حيي الخالدية وشارع النيل في مدينة حلب بقذائف صاروخية متفجرة تحتوي على غازات سامة.
وقد ارتفع عدد المصابين بحالات اختناق خلال الهجوم الكيماوي على أحياء حلب إلى 57 مصابا، بعضهم في حالة حرجة.
ونقل مراسل سبوتنيك عن مصدر أمني رفيع المستوى قوله: "إن التحقيقات الأولية تشير إلى أن المسلحين قاموا باستهداف أحياء شارع النيل والخالدية والشهباء الجديدة بقذائف صاروخية معدلة تحمل رؤوس تحوي مواد سامة يتم حاليا وعبر فرق متخصصة على تحديد نوعها".
وأضاف الجنرال:"ووفقا للبيانات الأولية، وعلى وجه الخصوص عوارض التسمم عند الضحايا، تؤكد ان القذائف الصاروخية التي أطلقت على الأحياء السكنية في حلب، تحتوي على مادة الكلور".
وتابع الجنرال حديثه قائلا، وفقا للمعلومات الواردة من المركز الروسي للمصالحة بين الأطراف المتصارعة في سوريا، في الساعة 21.50 يوم 24 نوفمبر/تشرين الثاني ، أطلقت الجماعات الإرهابية المتواجدة بمناطق تخفيف حدة التوتر في إدلب" هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقا _ المحظورة في روسيا و العديد من الدول الأخرى)، قذائف عيار 120 ملم تحتوي على مواد سامة من المتوقع كلور على أحياء الخالدية وشارع النيل في مدينة حلب. مشيرا إلى أنه "نتيجة للقصف تعرض 46 شخصا، بينهم 8 أطفال، لإصابات كيميائية تم نقلهم إلى مستشفيات حلب لتلقي العلاج اللازم".
يذكر أن المجموعات الإرهابية المسلحة استهدفت مساء السبت حيي الخالدية وشارع النيل في مدينة حلب بقذائف صاروخية متفجرة تحتوي على غازات سامة.
وقد ارتفع عدد المصابين بحالات اختناق خلالالهجوم الكيماوي على أحياء حلب إلى 57 مصابا، بعضهم في حالة حرجة.
ونقل مراسل سبوتنيك عن مصدر أمني رفيع المستوى قوله: "إن التحقيقات الأولية تشير إلى أن المسلحين قاموا باستهداف أحياء شارع النيل والخالدية والشهباء الجديدة بقذائف صاروخية معدلة تحمل رؤوس تحوي مواد سامة يتم حاليا وعبر فرق متخصصة على تحديد نوعها".
=========================