الرئيسة \  ملفات المركز  \  اللاجئون السوريون على الحدود التركية اليونانية .. واجتماع طارئ للاتحاد الأوروبي غدا

اللاجئون السوريون على الحدود التركية اليونانية .. واجتماع طارئ للاتحاد الأوروبي غدا

04.03.2020
Admin


ملف مركز الشرق العربي 3/3/2020
عناوين الملف :
  1. عرب ميديا :قرارات قاسية تواجه اللاجئين بعد اجتماع مجلس الأمن اليوناني
  2. الكومبس  :المجر تمنع دخول اللاجئين خوفاً من كورونا
  3. الشرق الاوسط :ميركل تتهم إردوغان بممارسة سياسة غير مقبولة على حساب اللاجئين
  4. الاناضول :أردوغان: الاتحاد الأوروبي لم يف بالتزاماته في ملف اللاجئين
  5. روسيا اليوم :اجتماع طارئ للاتحاد الأوروبي حول اللاجئين في 4 مارس
  6. اخبار الان :بالعصي والرصاص.. اليونان تمنع قوارب اللاجئين من دخول اراضيها
  7. اورينت :"لايمكن تجاهلهم".. انقسام سياسي في ألمانيا بسبب اللاجئين السوريين على حدود اليونان
  8. ترك برس :جاويش أوغلو لنظيره الألماني: تجاهلتم أزمة اللاجئين لسنين طويلة
  9. ترك برس :أردوغان: لا نريد مليارات الأوروبيين وأبوابنا فُتحت أمام اللاجئين نحوهم
  10. سي ان ان :تركيا: أكثر من 130 ألف لاجئ عبروا حدودنا إلى اليونان
  11. تركيا الان :ماذا فعلت أوروبا !.. “أردوغان” يكشف أسباب فتح الحدود أمام اللاجئين
  12. الجزيرة :أزمة اللاجئين.. اجتماع أوروبي استثنائي لدعم اليونان وبلغاريا
  13. زمان التركية :الحزن واليأس يسود بين اللاجئين على الحدود التركية اليونانية
  14. اخبار اليوم :الأمم المتحدة: على الاتحاد الأوروبي الكف عن الشجار ودعم اليونان في قضية اللاجئين
  15. مهاجر نيوز :منظمة العفو الدولية: مضايقات مساعدي اللاجئين في ازدياد!
  16. الزمان التركية :رئيس وزراء بلغاريا: إلغاء قمة اللاجئين بسبب أردوغان
  17. نيو تركيا بوست :ترجمة : الشرطة اليونانية تعتدي على المهاجرين وتعيدهم عرايا إلى تركيا
  18. الشرق الاوسط :تركيا: 130 ألف مهاجر عبروا إلى اليونان
  19. البوابة :النمسا واليونان تبحثان وضع اللاجئين المتأزم على الحدود مع تركيا
  20. العربية :بعد ألمانيا.. النمسا تندد بابتزاز تركيا لأوروبا
  21. صدى البلد ":روسيا تكذب تركيا.. وتكشف العدد الحقيقي للمهاجرين إلى أوروبا
  22. رويترز :جيش وشرطة اليونان في تأهب على الحدود مع تركيا بعد اشتباكات مع المهاجرين
  23. عكاظ :روسيا تكذب مزاعم تركيا والغرب بشأن اللاجئين
  24. صدى البلد :اليونان: تركيا مهرب رسمي للبشر.. ومن واجب أوروبا مساعدتنا في أزمة اللاجئين
  25. المغرب:مآلات الصراع السوري التركي في ادلب والمساعي الأوروبية لمجابهة «أردوغان»
  26. فرانس 24 :وزير خارجية الاتحاد الأوروبي في أنقرة لبحث الأوضاع في إدلب السورية
  27. روسيا اليوم :الدفاع الروسية: بيانات تركيا والغرب حول تدفق اللاجئين والأزمة الإنسانية في إدلب غير صحيحة
  28. رويترز :لافروف: لن نكف عن محاربة الإرهاب في إدلب لحل أزمة الهجرة إلى أوروبا
 
عرب ميديا :قرارات قاسية تواجه اللاجئين بعد اجتماع مجلس الأمن اليوناني
مارس 2, 20200 دقيقة واحدة
 كشف المتحدث باسم الحكومة اليونانية ، “ستيليوس بيتساس” ، تفاصيل اجتماع مجلس الأمن القومي اليوناني ، اليوم ، الاثنين ، لمناقشة إعلان السلطات التركية عن سياسة “الباب المفتوح” تجاه اللاجئين.
وفقًا لصحيفة “تا نيا” اليونانية التي نقلت على موقعها على شبكة الإنترنت وما تُترجمه وكالة “تركيا الآن” ، أكدت “بيتساس” أن عدد اللاجئين على الحدود اليونانية التركية قد زاد بشكل كبير خلال الساعات الماضية.
وأشار إلى أن وزير الخارجية اليوناني “نيكوس دونداس” شدد خلال الاجتماع على ضرورة عقد اجتماع طارئ لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي.
ووجهت “بيتساس” عدة اتهامات تتهم الحكومة التركية ، لأنها تشبهها بـ “البيدق” الذي مارس ضغوطًا دبلوماسية على أوروبا.
وفقا للمتحدث ، قرر مجلس الأمن تفعيل 5 إجراءات أمنية طارئة ، خاصة بعد التطورات على الحدود اليونانية التركية ، بالإضافة إلى اتخاذ تدابير جديدة لحماية الحدود.
وأشار إلى أن القرارات الخمسة التي اتخذها مجلس الأمن القومي اليوناني كانت على النحو التالي.
رفع مستوى الإجراءات الأمنية على الحدود التركية اليونانية عن طريق البر والبحر من قبل قوات الأمن والقوات المسلحة إلى أقصى حد ممكن ، من أجل منع دخول اللاجئين “بشكل غير قانوني”.
توقف عن تلقي طلبات اللجوء للأشخاص الذين يدخلون البلاد بطريقة “غير قانونية” لمدة شهر واحد من تاريخ الاثنين.
يُعاد اللاجئون على الفور إلى البلد الذي جاءوا منه دون تسجيلهم في الأراضي اليونانية.
تم تقديم طلب إلى الوكالة الأوروبية لمراقبة الحدود وحماية “Frontex” ، من أجل حماية الحدود الأوروبية اليونانية.
يخطر مجلس وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي بالقرارات الخمسة ، ويبدأ الإجراء المنوص عليه في معاهدة الاتحاد الأوروبي من أجل اتخاذ تدابير مؤقتة لصالح اليونان ، بالإضافة إلى التعامل مع حالة الطوارئ.
===========================
 الكومبس  :المجر تمنع دخول اللاجئين خوفاً من كورونا
 الكومبس – أوروبية: أعلنت المجر تعليق الدخول إلى مخيمات طالبي اللجوء المقامة في “منطقة العبور” داخل أراضيها تخوفا من تفشي فيروس كورونا المستجد، وذلك بعدما رفعت تركيا القيود التي كانت تفرضها على توجّه المهاجرين إلى أوروبا
وأعلن جيورجي باكوندي مستشار رئيس الوزراء فيكتور أوربان في مؤتمر صحافي “تعليق دخول الأشخاص الجدد إلى مناطق العبور إلى أجل غير مسمّى”. وزعم المستشار أنه تبيّن “جود رابط بين فيروس كورونا والمهاجرين غير النظاميين”. وقال باكوندي إن غالبية المهاجرين إلى أوروبا هم من الأفغان والإيرانيين، وليسوا من السوريين، وقد يكون كثر من بينهم عبروا إيران التي تعد بؤرة للفيروس. ولم تسجل المجر أي حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا.
وسيتم تعليق الدخول إلى مناطق العبور التي تضم مستوعبات بنيت عند الحدود مع صربيا، وذلك “بهدف حماية الأشخاص الذين ينتظرون البت في طلبات اللجوء والبالغ عددهم 321 شخصا يتواجدون حاليا داخل المخيم”، بحسب باكوندي. ويسمح أسبوعيا لقلة قليلة فقط من طالبي اللجوء بدخول المخيمات التي تنتقدها بشدة منظمات حقوق الإنسان.
وتقول “لجنة هلسنكي” وهي منظمة غير حكومية تعنى بالدفاع عن حقوق اللاجئين إن التدابير الجديدة “تقفل عمليا باب اللجوء”، بما أن المخيمات تعد منذ عام 2017 المكان الوحيد الذي يمكن فيه لمن لا يحملون تأشيرات دخول تقديم طلبات لجوء.
وتأتي خطوة المجر بعدما صعّدت أنقرة الضغوط على أوروبا بفتحها الحدود أمام المهاجرين الساعين للعبور إلى القارة عبر اليونان.
وأعلنت اليونان أمس الأحد أنها منعت دخول عشرة آلاف مهاجر إلى أراضيها عبر الحدود مع تركيا. وقال باكوندي إن “المجر لن تفتح حدودها ولن تسمح بعبور أحد”، مضيفا أنه سيتم إرسال الشرطة وتعزيزات عسكرية إلى الحدود.
كما قالت اليونان الأحد إنها تواجه تهديدا “خطيرا” من آلاف المهاجرين الذين تجمعوا على حدودها بعد أن خففت تركيا القيود التي كانت مفروضة على تحركهم. وقال ستيليوس بيتساس المتحدث باسم الحكومة للصحفيين إن “تركيا تدفع وتشجع هذا التحرك. وفي ظل الأوضاع الحالية فإن الوضع الحالي يمثل تهديدا فعالا وخطيرا وغير متوازن للأمن القومي للبلاد”.
وأعلنت الشرطة المجرية أنها رصدت منذ كانون الأول/ديسمبر زيادة كبيرة في محاولات دخول البلاد من المناطق الجنوبية التي تشكل حدودا لمنطقة شنغن. وقال باكوندي إن نحو سبعة آلاف محاولة لعبور حدود البلاد قد رصدت حتى الآن هذا العام، مقارنة ببضع مئات شهريا في عام 2019.
===========================
الشرق الاوسط :ميركل تتهم إردوغان بممارسة سياسة غير مقبولة على حساب اللاجئين
الاثنين - 7 رجب 1441 هـ - 02 مارس 2020 مـ
برلين: «الشرق الأوسط أونلاين»
وجّهت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل انتقادات حادة إلى الرئيس التركي رجب طيب إردوغان بسبب سياسته الحالية الخاصة باللاجئين.
وقالت ميركل في برلين، اليوم (الاثنين)، إن «الرئيس التركي يشعر بأن الدعم المقدم إليه في الوقت الراهن غير كافٍ»، وأضافت أنه مع كل التفهم لهذا «فإنه من غير المقبول تماماً إلقاء هذا الآن على كاهل اللاجئين، لأن هؤلاء وُضِعُوا الآن في موقف يذهبون فيه إلى الحدود وينتهي بهم إلى طريق مسدودة فعلياً».
وكان إردوغان قد أعلن أول من أمس (السبت) أن بلاده فتحت الحدود أمام اللاجئين الموجودين على أراضيها، وأعقب ذلك توجه مهاجرين صوب أوروبا، وفقاً لما نقلته وكالة الأنباء الألمانية.
وتجدر الإشارة إلى أن تركيا آوت نحو 6.‏3 مليون لاجئ سوري منذ بداية الحرب الأهلية في سوريا المجاورة، فضلاً عن وجود كثير من المهاجرين واللاجئين من أفغانستان ودول أخرى.
في سياق متصل، أبدت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير ليين تعاطفها مع تركيا بسبب الصراع الدائر في سوريا، الاثنين، لكنها قالت إنه من غير المسموح لأنقرة السماح بدخول المهاجرين واللاجئين الموجودين على أراضيها إلى أوروبا.
واشتبكت الشرطة اليونانية مع آلاف المهاجرين الساعين لدخول الاتحاد الأوروبي من تركيا التي حدّت من دخول المهاجرين من الشرق الأوسط إلى أوروبا منذ 2016 مقابل أموال لمساعدة اللاجئين.
وقالت فون دير ليين، في مؤتمر صحافي: «أعترف بأن تركيا في وضع صعب في ما يتعلق باللاجئين والمهاجرين. لكن ما نراه الآن لا يمكن أن يكون الرد أو الحل».
وستزور فون دير ليين الحدود اليونانية التركية غداً (الثلاثاء)، ومن المقرر أن يجتمع بويكو بوريسوف رئيس وزراء بلغاريا، التي تربطها حدود كذلك مع تركيا، بإردوغان في وقت لاحق اليوم.
===========================
الاناضول :أردوغان: الاتحاد الأوروبي لم يف بالتزاماته في ملف اللاجئين
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن الاتحاد الأوروبي لم يف بالتزاماته بخصوص التعاون مع أنقرة في التعامل مع ملف اللاجئين.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء البلغاري، بويكو بوريسوف، عقب لقائهما في العاصمة أنقرة.
ولفت إلى أن الأجندة الرئيسية للقائه مع بوريسوف تمحورت حول آخر التطورات في سوريا.
وأوضح أنه اضطر خلال اللقاء للحديث عن لامبالاة معظم أعضاء الاتحاد الأوروبي في هذا الخصوص.
وأضاف أردوغان: "للأسف لا الاتحاد الأوروبي ولا العالم بأسره يعي وضع تركيا التي تستضيف أكثر من 4 ملايين لاجئ".
وأكد على التزام تركيا الحرفي حتى اليوم بتعهداتها الواردة في البيان الموقع مع الاتحاد الأوروبي في 18 مارس 2016 بخصوص تقاسم أعباء اللاجئين.
وأردف: "لم تتم الاستجابة لتطلعاتنا بشأن التقاسم العادل للأعباء والمسؤوليات تجاه اللاجئين، والاتحاد الأوروبي لم يف بالتزامات إعلان 18 مارس بصورة تامة".
وتوصلت الحكومة التركية والاتحاد الأوروبي في 18 مارس/آذار 2016 بالعاصمة البلجيكية بروكسل إلى 3 اتفاقات مرتبطة ببعضها البعض حول الهجرة، وإعادة قبول اللاجئين، وإلغاء تاشيرة الدخول للمواطنين الأتراك.
وتطرق الرئيس أردوغان إلى المساعي الأوروبية الأخيرة لثني تركيا عن قرارها بعدم عرقلة تدفق اللاجئين والمهاجرين غير النظاميين إلى أوروبا.
وأردف قائلا: "يقولون لنا (الأوروبيون) سنرسل لكم مليار يورو، من تخدعون؟ لا نريد هذه الأموال بالذات، فتركيا التي أنفقت 40 مليار دولار على اللاجئين بإمكانها تدبير المبلغ الذي سيرسلونه".
وأوضح أن الاتحاد الأوروبي يمارس سياسة الكيل بمكيالين، فيتغاضى عن المخاوف الأمنية التركية، في حين يدعم التدابير التي اتخذتها اليونان بما يخالف اتفاقية جنيف 1951 والاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان.
وحول الزيارة المرتقبة الثلاثاء لرئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل للحدود اليونانية التركية، قال أردوغان "أنصحه بمشاهدة ممارسات خفر السواحل اليوناني في بحر إيجة أيضا".
وتابع الرئيس أردوغان: "قيام الجنود اليونانيين بقتل شخصين وإصابة ثالث بجروح بالغة اليوم فاقم الوضع، فهؤلاء لا يحترمون حتى قوانين الهجرة الدولية".
وشدد على ضرورة مراعاة اليونان وبقية البلدان الالتزامات الدولية ودراسة طلبات اللجوء للمهاجرين دون النظر إلى قوميتهم وتوفير الحماية لهم.
وفي وقت سابق الإثنين، أعلن وزير الداخلية التركي سليمان صويلو أن عدد المهاجرين المغادرين عبر ولاية أدرنة بلغ 117 ألفا و677 مهاجرا.
بدوره، قال رئيس دائرة الاتصال بالرئاسة التركية، فخر الدين ألطون، إن أنقرة تواصل منح الحماية المؤقتة للسوريين الراغبين بالبقاء، لكنها لن تمنع من يرغب بمغادرة البلاد.
وبخصوص العلاقات الثنائية بين تركيا وبلغاريا أشاد أردوغان بالتعاون القائم بين البلدين.
وأشار أردوغان إلى أن البلدين سيعقدان الاجتماع الثاني لمجلس التعاون الاستراتيجي رفيع المستوى في صوفيا على الأغلب في الأسبوع الثاني من مايو/ أيار القادم.
===========================
روسيا اليوم :اجتماع طارئ للاتحاد الأوروبي حول اللاجئين في 4 مارس
تاريخ النشر:02.03.2020 | 22:23 GMT |
يعقد وزراء داخلية الاتحاد الأوروبي اجتماعا طارئا الأربعاء، لبحث تداعيات قرار تركيا فتح حدودها أمام اللاجئين إلى أوروبا، في خطوة قد تحدث أزمة لجوء جديدة.
ونقلت وكالة "رويترز" عن مصادر مطلعة قولها إن الاجتماع قد يبحث أيضا سبل دعم اليونان وبلغاريا في ضبط الحدود الخارجية للاتحاد.
وسبق أن دعا وزير الداخلية النمساوي كارل نيهامر دول الاتحاد إلى تنسيق الجهود لتأمين حدود الاتحاد الخارجية ومنع تكرار التدفق الجماعي للاجئين إلى أوروبا على غرار ما حدث في عام 2015.
وكانت "رويترز" ذكرت الأسبوع الماضي، أن السلطات التركية أصدرت تعليمات للشرطة وخفر السواحل والمعابر الحدودية بعدم إيقاف اللاجئين السوريين المتوجهين إلى أوروبا.
واتخذت تركيا هذا القرار عقب مقتل 33 جنديا تركيا بغارة سورية في محافظة إدلب.
المصدر: وكالات
===========================
اخبار الان :بالعصي والرصاص.. اليونان تمنع قوارب اللاجئين من دخول اراضيها
أخبار الآن | أثينا - اليونان ( وكالات )
حاولت عناصر من خفر السواحل اليونانية، إغراق قارب يحمل مجموعة من اللاجئين، قبالة سواحل مدينة بودروم، جنوب غربي تركيا.
وبحسب ما يظهر بمقاطع الفيديو التي تداولها نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي ووكالات أنباء فإن عناصر خفر السواحل اليوناني ضربوا القارب مرات عديدة بعصا حديدية في محاولة منهم لإغراقه.
واستعملت البحرية اليونانية الطلقات النارية لتخويف اللاجئين وحثهم على العودة الى تركيا.
وكانت اليونان قالت  إنها منعت ما يقرب من 10 آلاف مهاجر من اجتياز الحدود مع تركيا.
وقالت الشرطة اليونانية إن ما لا يقل عن 500 شخص قد وصلوا جزر لسبوس وساموس وكيوس على متن سبعة قوارب، حيث تكتظ المخيمات باللاجئين.
===========================
اورينت :"لايمكن تجاهلهم".. انقسام سياسي في ألمانيا بسبب اللاجئين السوريين على حدود اليونان
أورينت نت-ألمانيا: محمد الشيخ علي
تاريخ النشر: 2020-03-03 07:45
بعد أن سمحت الحكومة التركية للسوريين الراغبين بالعبور باتجاه الاتحاد الأوروبي ثارت موجة من الجدل والانقسام داخل الأروقة السياسية في ألمانيا.
وقالت صحيفة زود دوتشه نقلا عن رئيس الكتلة البرلمانية لحزب المستشارة الألمانية ميركل يجب ألا تتكرر موجة اللجوء إلى أوروبا التي حدثت في 2015، وعلينا أن نتخذ جميع التدابير التي تحد من موجات اللجوء.
فيما قال رئيس الشؤون الخارجية في البرلمان الألماني "إذا فتحت الحكومة التركية أبوابها لعبور اللاجئين نحونا فيجب أن نغلقها ونرسل رسالة إلى المهاجرين أنه لايمكن لأي أحد الوصول إلى ألمانيا.
وبدورها المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل اتصلت برئيس الوزراء البلغاري وتم الاتفاق على تكثيف الجهود لإجراء محادثات مع الرئيس التركي لوقف تدفق السوريين وإبرام اتفاق جديد بين الاتحاد الأوروبي وتركيا.
لايمكن تجاهلهم
وفي المقابل دعت  زعيمة حزب الخضر أنالينا باربوك إلى حل يتمثل بتقاسم اللاجئين بين دول الاتحاد الأوروبي تكون لألمانيا الحصة الأكبر منه، وأضافت أنه لا يمكننا تجاهل بأن الأمر لا يعنينا.
وأشارت الصحيفة إلى أن المسؤولة عن الهجرة في مفوضية الاتحاد الأوروبي مارغريتس شينا، دعت إلى عقد اجتماع خاص ومبكر لوزراء داخلية الاتحاد الأوروبي للنقاش في مسألة اللاجئين العالقين على حدود اليونان.
وذكرت الصحيفة حسب تصريحات المسؤولين الأتراك أنه مايقارب 100ألف لاجئ يحتشدون على حدود اليونان أكثر من ثلثهم سوريون.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين يونانيين بأنه أكثر من 500 لاجئ تمكنوا من دخول جزيرة ليسبوس في اليومين الماضيين.
الجدير بالذكر أن الشرطة اليونانية أطلقت أمس الإثنين الرصاص الحي على لاجئ سوري مما أدى إلى وفاته على الفور عند الحدود اليونانية التركية.
===========================
ترك برس :جاويش أوغلو لنظيره الألماني: تجاهلتم أزمة اللاجئين لسنين طويلة
نشر بتاريخ 03 مارس 2020
ترك برس
قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو مخاطبا الأوروبيين: "إنكم تجاهلتم أزمة اللاجئين ومعاناتهم على مدى سنين طويلة، ألم يحن وقت تحمل المسؤوليات؟".
تصريحات جاويش أوغلو هذه جاءت في تغريدة على تويتر، رد فيها على نظيره الألماني هايكو ماس، الذي أكد على ضرورة مواصلة تركيا الالتزام بمسؤوليتها وفق اتفاق اللاجئين مع الاتحاد الأوروبي.
وقال جاويش أوغلو في تغريدته: "عزيزي ماس، كان بودي أن أصدق كلامك، لكن ليتك تستطيع الحديث إلى أصدقائك اليونايين. فهم يقتلون حاليًّا المهاجرين على حدودهم بوحشية".
وذكّر جاويش أوغلو الوزير الألماني بمسؤوليات الاتحاد الأوروبي، قائلا: "هل التزم الاتحاد الأوروبي بوعوده لتركيا، لم يصل حتى نصف المليارات الستة الموعودة للسوريين، ولم يبدأ القبول الطوعي للمهاجرين، ولم يساهم بإنشاء المنطقة الآمنة في سوريا".
وأضاف: "لا يمكننا أن نجبر من يرغبون بالرحيل على البقاء. أغمضتم أعينكم على مدى سنين. ألم يحن بعد وقت تحمل المسؤوليات؟".
وبدأ تدفق المهاجرين إلى الحدود الغربية لتركيا، اعتبارا من مساء الخميس، عقب تداول أخبار بأن أنقرة لن تعيق حركة المهاجرين باتجاه أوروبا.
والسبت، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن بلاده ستبقي أبوابها مفتوحة أمام اللاجئين الراغبين بالتوجه إلى أوروبا، مؤكدا أن تركيا لا طاقة لها لاستيعاب موجة هجرة جديدة.
وكان ماس قال عبر تويتر: "نرى العبء الذي تتحمله تركيا، لكن عليها مواصلة أداء التزاماتها الواردة في الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي".
وأضاف: "يساهم الاتحاد الأوروبي في العناية الكريمة باللاجئين. لا يمكننا السماح بأن يكونوا كرة يلعب بها الآخرون على الصعيد الجيوسياسي".
===========================
ترك برس :أردوغان: لا نريد مليارات الأوروبيين وأبوابنا فُتحت أمام اللاجئين نحوهم
نشر بتاريخ 03 مارس 2020
ترك برس
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن بلاده لم تعد تريد المساعدات المالية التي وعد بها الاتحاد الاوروبي بشأن اللاجئين، وأن الأبواب التركية فًتحت أمام اللاجئين نحو القارة الأوروبية.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء البلغاري، بويكو بوريسوف، عقب لقائهما في العاصمة أنقرة.
وأكد أردوغان أن الاتحاد الأوروبي لم يف بالتزاماته بخصوص التعاون مع أنقرة في التعامل مع ملف اللاجئين، مشيرا إلى التزام تركيا الحرفي حتى اليوم بتعهداتها الواردة في البيان الموقع مع الاتحاد الأوروبي في 18 مارس 2016 بخصوص تقاسم أعباء اللاجئين.
وتطرق الرئيس أردوغان إلى المساعي الأوروبية الأخيرة لثني تركيا عن قرارها بعدم عرقلة تدفق اللاجئين والمهاجرين غير النظاميين إلى أوروبا.
وأردف قائلا: "يقولون لنا (الأوروبيون) سنرسل لكم مليار يورو، من تخدعون؟ لا نريد هذه الأموال بالذات، فتركيا التي أنفقت 40 مليار دولار على اللاجئين بإمكانها تدبير المبلغ الذي سيرسلونه".
وأوضح أن الاتحاد الأوروبي يمارس سياسة الكيل بمكيالين، فيتغاضى عن المخاوف الأمنية التركية، في حين يدعم التدابير التي اتخذتها اليونان بما يخالف اتفاقية جنيف 1951 والاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان.
وفيما يخص الزيارة المرتقبة لرئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل للحدود اليونانية التركية، قال أردوغان "أنصحه بمشاهدة ممارسات خفر السواحل اليوناني في بحر إيجة أيضا".
===========================
سي ان ان :تركيا: أكثر من 130 ألف لاجئ عبروا حدودنا إلى اليونان
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قال وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، عن نحو أكثر من 130 ألف مهاجر غير نظامي عبروا الحدود التركية، حتى صباح الثلاثاء.
تصريحات وزير الداخلية التركي، والتي نقلتها وكالة الأنباء التركية الرسمية الأناضول، تأتي فيما يتوافد آلاف اللاجئين السوريين على الحدود التركية مع اليونان، في إطار الإجراءات التركية الهادفة إلى الضغط على أوروبا بملف اللاجئين.
طالب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بتقاسم عادل للمسؤولية والأعباء فيما يتعلق باللاجئين.
وبحسب بيان الرئاسة التركية، فإن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أجرى اتصالًا هاتفيًا بالمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، الاثنين، لبحث العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية وفي مقدمتها الأزمة في إدلب وملف اللاجئين.
وطالب أردوغان، حسبما نقلت الأناضول، ميركل، بـ"تقاسم عادل للمسؤولية والأعباء فيما يتعلق باللاجئين"، مؤكداً على "ضرورة مراعاة الالتزامات الدولية في هذا الخصوص".
وقال وزير الخارجية التركي مولود تشاويش أوغلو، إن "الأوروبيين أغمضوا أعينهم على مدى سنين تجاه أزمة اللاجئين"، متسائلًا: "ألم يحن بعد وقت تحمل المسؤوليات؟".
وأضاف وزير خارجية تركيا، في تغريدة نشرها ردًا على نظيره الألماني هايكو ماس، الذي أكد ضرورة مواصلة تركيا الالتزام بمسؤوليتها وفق اتفاق اللاجئين مع الاتحاد الأوروبي، "عزيزي هايكو ماس، كان بودي أن أصدق كلامك، لكن ليتك تستطيع الحديث إلى أصدقائك اليونانيين. فهم يقتلون حاليًّا المهاجرين على حدودهم بوحشية"، وهو ما نفته اليونان، على لسان المتحدث باسم الحكومة اليونانية، واعتبرته أخبارًا زائفة.
وبدأ تدفق اللاجئين إلى الحدود التركية اليونانية، الخميس الماضي، بعد إعلان أنقرة أنها لن تعيق حركة اللاجئين إلى أوروبا.
وكانت تركيا، أبرمت، قبل سنوات، اتفاقًا مع الاتحاد الأوروبي، يقضي باستضافة آلاف اللاجئين السوريين، في مقابل مساعدات مالية من الاتحاد الأوروبي.
والسبت، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن بلاده ستبقي أبوابها مفتوحة أمام اللاجئين الراغبين بالتوجه إلى أوروبا، مؤكدا أن تركيا لا طاقة لها لاستيعاب موجة هجرة جديدة، وذلك في أعقاب مقتل عشرات الجنود الأتراك في الاشتباكات مع قوات النظام السوري في إدلب، فيما يطالب أردوغان بدعم حلف شمال الأطلسي ناتو، وأوروبا في مواجهة النظام السوري المدعوم من روسيا. 
===========================
تركيا الان :ماذا فعلت أوروبا !.. “أردوغان” يكشف أسباب فتح الحدود أمام اللاجئين
مارس 3, 20200 دقيقة واحدة
كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مساء السبت، أن الاتحاد الأوروبي لم يلتزم بالاتفاق الطارئ الذي وقع مع الاتحاد الأوروبي عام 2016، حول أهمية إيجاد حلول عاجلة للاجئين، بالإضافة للمساعدة المشتركة في حل مشاكلهم.
وأكد الرئيس خلال استقباله رئيس الوزراء البلغاري بويكو بوريسوف في المجمع الرئاسي في العاصمة “أنقرة” مساء الاثنين، أن الاتحاد الأوروبي لم يلتزم بالاتفاق الذي وقعت مع “تركيا” حول تقاسم أعباء اللاجئين في الثامن عشر من مارس عام 2016.
وقال إن ما يزيد عن 4 ملايين لاجئ، وبعد مرور تسع سنوات، لا تزال وضعية اللاجئين غير مفهومة في تركيا.
وأوضح أن التوقعات التركية بأن توفي أوروبا في التزاماتها استمرت حتى النهاية، ولكن لا إجابه، لذلك اضطررننا لفتح الحدود.
وفيما يتعلّق باستهداف الجنود الأتراك في مدينة “إدلب” السورية، أكد أن غالبية الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لم تُبدي حساسة تامة حول انتهاكات الأسد.
كما أكد أن معايير الاتحاد الأوروبي مزدوجة، موضحًا أن الدول الرائدة الأعضاء في أوروبا، لا تزال لديها حدودها مع تركيا بشأن اللاجئين.
وكشف الرئيس أن بلاده أنفقت ما يقارب 4 مليار دولار أميركي، مبينًا أن هذا المبلع في حال صرف على تركيا فإنه سيقدم 6 مليار يورو في العام الواحد.
وقال الرئيس إن الاتحاد الأوروبي قدمت لتركيا ما نحوه 40 مليار دولار مقابل عودة إغلاق اللاجئين بالإضافة إلى مساعدة مالية ضخمة، ولكنه أكد أنها هذه العروض لا حاجة لها الآن.
وبين أن تركيا تتجاهل المخافة الأمنية من الاتفاقية الأوروبية الموقعة في اليونان عام 1951، بشأن حقوق الإنسان ودعم الحريات في تركيا.
وأكد أن بلاده تستضيف أكبر عدد من اللاجئين في العالم الذي يُريد أن يحمي نفسه من الحكومة، وذلك لاستمراره في أعمالها وحمايتها.
وأوضح أن مجموعات المهاجرة التي وصلت إلى اليونان، كانت تتمتع بحرية البقاء في تركيا، مشيرًا إلى أن ملايين المواطنين مازالت موجودة في تركيا.
إلى ذلك، وأعرب عن سعادته لاستضافة رئيس الوزراء البلغاري في أنقرة، مؤكدًا أن ناقش برقة الأخيرة آخر التطورات العسكرية في سوريا.
وأكد أن الهدف الأساسي من اللقاء مع الجاري البلغاري هو التطورات السورية، بالإضافة للخطوات التي يمكن مناقشتها لوقف عدوان وانتهاكات النظام على مدينة “إدلب” السورية.
كما قدم الرئيس أردوغان تعازيه لأسر الأطفال الذي استشهدوا في مدينة إدلب، وخلال عمليات الجيش النضالية.
المصدر: تركيا الآن.
===========================
الجزيرة :أزمة اللاجئين.. اجتماع أوروبي استثنائي لدعم اليونان وبلغاريا
قبل 5 ساعات
يعقد وزراء داخلية دول الاتحاد الأوروبي اجتماعا استثنائيا يوم غد الأربعاء لبحث الوضع على حدود الاتحاد مع تركيا حيث يحاول آلاف المهاجرين دخول اليونان وبلغاريا منذ الأسبوع الماضي.
ووفقا لتصريحات مسؤوليْن أوربييْن لوكالة رويترز، فإن الاجتماع يهدف إلى تقديم الدعم لليونان وبلغاريا في مهمتهما لحراسة الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي.
يأتي ذلك بينما تزور اليوم الثلاثاء رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين المنطقة الحدودية بين اليونان وتركيا، حيث يوجد 13 ألف مهاجر يحاولون الوصول إلى دول الاتحاد الأوروبي، بحسب إحصاءات الأمم المتحدة.
ومن المقرر أن تقوم فون دير لاين مع كل من رئيس المجلس الأوروبي تشارلز ميشيل ورئيس البرلمان الأوروبي ديفيد ساسولي بتقييم الوضع في منطقة أورستيادا.
وسوف يلتقي المسؤولون الثلاثة برئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميسوتاكيس.
تدفق المهاجرين
وتتزامن هذه التصريحات مع تواصل تدفق المهاجرين نحو الحدود الغربية لتركيا، عقب إعلان أنقرة أنها لن تمنع المهاجرين من الوصول إلى أوروبا، رغم الاتفاق الذي تم التوصل إليه مع الاتحاد الأوروبي عام 2016.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد حذّر أوروبا من تدفق ملايين المهاجرين نحوها، وندد "بعدم اكتراث" الأوروبيين بالمهاجرين السوريين.
وفي كلمة أمام أعضاء حزب العدالة والتنمية بالعاصمة أنقرة اليوم، قال أردوغان "منذ فتح حدودنا أمام اللاجئين بلغ عدد المتدفقين نحو الدول الأوروبية مئات الآلاف، وسيصل هذا العدد إلى الملايين".
وأكد أردوغان أن بلاده عازمة على عدم تحمل عبء مستدام لملايين اللاجئين على حدودها والفارين من النظام الظالم والمنظمات الإرهابية، موضحا أن بلاده تكافح في سوريا من أجل أمن أراضيها وإنهاء الأزمة الإنسانية التي يعاني منها ملايين السوريين.
من جانبه، بحث الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس، مسألة المهاجرين بعد تدفقهم على الحدود اليونانية عقب إعلان تركيا فتح حدودها أمامهم.
جاء ذلك في اتصال هاتفي بين ترامب وميتسوتاكيس، بحسب بيان صادر عن البيت الأبيض.
وأعرب ترامب عن دعمه جهود اليونان من أجل توفير الأمن على حدودها، وحث أثينا على العمل مع الشركاء المحليين بخصوص التدفق الكبير للمهاجرين نحو أوروبا.
وبدأ تدفق المهاجرين إلى الحدود الغربية لتركيا، اعتبارا من مساء الخميس، عقب تداول أخبار أن أنقرة لن تعيق حركة المهاجرين باتجاه أوروبا.
بدوره، قال رئيس دائرة الاتصال بالرئاسة التركية، فخر الدين ألتون، إن أنقرة تواصل منح الحماية المؤقتة للسوريين الراغبين بالبقاء، لكنها لن تمنع من يرغب بمغادرة البلاد.
في هذه الأثناء، نقلت وكالة رويترز عن مسؤولين يونانيين قولهم إن طفلا لقي حتفه غرقا إثر انقلاب زورق لاجئين قبالة جزيرة ليسبوس، وهي أول وفاة منذ أن فتحت تركيا حدودها الأسبوع الماضي.
وقالت قوات خفر السواحل اليونانية إن الزورق وصل برفقة سفينة تركية، وإنه تم إنقاذ 46 لاجئا.
وأظهرت صور بثتها رويترز إطلاق قوات خفر السواحل اليونانية النار على قارب للاجئين، في محاولة لإبعادهم عن السواحل اليونانية.
===========================
زمان التركية :الحزن واليأس يسود بين اللاجئين على الحدود التركية اليونانية
التاريخ: مارس 03, 2020فى :آخر الأخبار, العالماترك تعليق16 مشاهدة
برلين (زمان التركية)ــ سلط تقرير تقرير لشبكة “سي إن إن” الأمريكية، الضوء على الأزمة الحالية على الحدود التركية اليونانية عقب قرار الرئيس رجب أردوغان فتح حدود بلاده أمام المهاجرين نحو أوروبا، وقال التقرير إن الوضع الحالي يذكر بأزمة تدفق اللاجئين في 2015، إذ يُخيم آلاف اللاجئين في العراء، متمسكين بأملٍ واهٍ بالعبور إلى أوروبا.
الرئيس رجب أردوغان نفذ تهديده وفتح الحدود أمام اللاجئين السوريين للعبور إلى دول الاتحاد الأوروبي، على خلفية سقوط 36 شهيدًا من الجيش التركي في قصف جوي على أدلب، في مسعى لممارسة الضغوط على حلف شمال الأطلسي الذي يضم 29 دولة، من بينها 24 دولة أوروبية.
وقال الصحافيان مراد بايكار وأروا دامون في تقرير لشبكة “سي إن إن” إنه منذ 1 ديسمبر(كانون الأول) الماضي، هُجر مليون شخص من إدلب، فاتجهوا إلى أقرب نقطة من الحدود التركية، ما تسبب بأزمة إنسانية على طول الحدود الجنوبية لتركيا. وسبق لتركيا أن أعلنت أنها لم تعد قادرة على استيعاب مزيد من اللاجئين. ولذلك فإن قرارها بفتح حدودها أمام اللاجئين للعبور إلى أوروبا، جزء من قرار لإفساح المجال أمام عبور النازحين المتكدسين على حدودها الجنوبية في إدلب. وفق ما نقل موقع (24.ae).
وأوضح الكاتبان أن اليونان ترفض فتح حدودها أمام اللاجئين، وعززت إجراءاتها عند الحدود. ويشتبك المهاجرون الشبان مع حراس الحدود اليونانيين، الذين أطلقوا قنابل الغاز المسيل للدموع على اللاجئين الذين يحاولون عبور السياج الحدودي.
ورقة ضغط
ويسود الحزن واليأس بين اللاجئين، وينتظر الآلاف منهم على الحدود منذ أيام، وتتدنى درجات الحرارة إلى ما دون الصفر ليلاً، وتتساقط الأمطار، لذلك يلجؤون إلى قطع الأشجار القريبة للتدفئة.
ومعظم الأطفال مرضى، بينما كبار السن يعانون، وانتقل هؤلاء من أماكن إقامتهم في تركيا حاملين ما يقدرون عليه من طعام. ومع ذلك يقول كثيرون إنهم سيجازفون بالبقاء والانتظار.
بعضهم يدرك أنه يستغل ورقة ضغط سياسية. ويعتقد بعضهم أنه سيسمح لهم بدخول أوروبا بمجرد الوصول إلى اليونان.
ووجهت انتقادات دولية إلى الرئيس رجب أردوغان بسبب خطوة فتح الحدود أمام اللاجئين للعبور إلى أوروبا.
المستشارة الألمانية أنجيلا ميركيل قالت: “لا يمكن قبول ضغط تركيا على الاتحاد الأوروبي من خلال فتح الحدود. نتفهم المشاكل التي تعاني منها تركيا جراء اللاجئين، لكن يجب عليها تسوية القضية عن طريق الحوار مع الاتحاد الأوروبي بدلا من ممارسة ضغوط عليه عن طريق اللاجئين”.
من جانه دعا يتيفين سيبر، الناطق باسم المستشارة الألمانية حكومة حزب العدالة والتنمية في تركيا إلى احترام اتفاقية اللاجئين الموقعة مع الاتحاد الأوروبي.
في حين أن المفوض السامي للاتحاد الأوروبي المسؤول عن ملف الهجرة، ديميتريس أفرامبولوس، قال موجها الحديث إلى الرئيس أردوغان: “لا يمكنك ابتزاز الاتحاد الاوروبي”.
وشهدت الحدود التركية اليونانية تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين السوريين، بعد أن أعلنت تركيا فتح الحدود مع الدول الأوروبية، وإصدار الرئيس أردوغان تعليمات بعدم منع أي لاجئ عند محاولته الانتقال إلى أوروبا، بما يخالف اتفاقية اللاجئين مع الاتحاد الأوروبي.
وزير الداخلية التركي سليمان صويلو أعلن في وقت سابق أن عدد المهاجرين اللذين انتقلوا إلى أوروبا عبر مدينة أدرنة الحدودية التركية، وصل إلى 76 ألفًا و358، بينما أعلنت السلطات اليونانية أنها تمكنت من منع أكثر من عشر آلاف مهاجر غير شرعي حاول التسلل.
هذا واتهم مسؤول من الاتحاد الأوروبي تركيا بتضخيم أعداد المهاجرين من تركيا إلى أوروبا من أجل تشجيع بقية اللاجئين إلى الهجرة أيضًا.
===========================
اخبار اليوم :الأمم المتحدة: على الاتحاد الأوروبي الكف عن الشجار ودعم اليونان في قضية اللاجئين
الثلاثاء، 03 مارس 2020 - 02:46 م
حث المفوض السامي لشؤون اللاجئين بالأمم المتحدة فيليبو جراندي دول الاتحاد الأوروبي اليوم الثلاثاء 3 مارس، على تقديم المزيد من الموارد والدعم لليونان التي تواجه موجة جديدة من المهاجرين واللاجئين من سوريا وأنحاء أخرى بالشرق الأوسط.
وأضاف للصحفيين في جنيف "اليونان عضو بالاتحاد الأوروبي لذا فإن مصدرها الرئيسي للدعم هو الموارد الأوروبية... اليونان بحاجة للمزيد منه. هذا واضح للغاية".
وحث دول الاتحاد أيضا على الكف عن "الشجار" والنظر إلى جذور مشكلة النزوح.
===========================
مهاجر نيوز :منظمة العفو الدولية: مضايقات مساعدي اللاجئين في ازدياد!
من قبل  مهاجر نيوز نشر بتاريخ : 03/03/2020
في أوروبا تزداد الحالات التي يتعرض فيها مساعدو طالبي اللجوء واللاجئين لمضايقات. وهو ما اشتكت منه منظمة العفو الدولية في تقرير جديد لها. وأورد التقرير أكثر البلدان التي يتعرض فيها مساعدو اللاجئين لمضايقات.
قالت منظمة العفو الدولية اليوم إن هناك أشخاصاً في شتى أنحاء أوروبا يتعرضون للمحاكمة والمضايقة بسبب أنشطة التضامن مع اللاجئين وطالبي اللجوء والمهاجرين، بما في ذلك إمدادهم بملابس شتوية ثقيلة، أو توفير مأوى لهم، أو إنقاذ أرواح في عرض البحر.
وفي تقرير جديد بعنوان: "المعاقبة على التعاطف الإنساني: أنشطة التضامن تخضع للمحاكمة في أوروبا الحصينة"، وثَّقت منظمة العفو الدولية كيف تسيء الشرطة وأجهزة الادعاء استخدام القوانين المتعلقة بمكافحة تهريب البشر وتدابير مكافحة الإرهاب، وهي قوانين وتدابير معيبة أصلاً، من أجل استهداف المدافعين عن حقوق الإنسان الذين يساعدون اللاجئين وطالبي اللجوء والمهاجرين.
وفي هذا الصدد، قالت إليسا دي بيري، الباحثة الإقليمية في منظمة العفو الدولية، إن "التركيز المتزايد على الحد من وصول اللاجئين والمهاجرين إلى أوروبا، ومنعهم من دخولها، يعني أن الترحيب بهم أو جعلهم يشعرون بالأمان أصبح يُعتبر بمثابة تهديد". ومضت إليسا دي بيري قائلةً:
"لقد تقاعست الدول الأوروبية عن تلبية أبسط الاحتياجات الأساسية للاجئين والمهاجرين، مما جعل أشخاصاً عاديين في كثير من الأحيان هم الذين يتولون دعم اللاجئين والمهاجرين، وتوفير خدمات أساسية لهم. ومن شأن إقدام حكومات أوروبية على معاقبة الأشخاص الذين بادروا بسد تلك الفجوة أن يعرِّض اللاجئين والمهاجرين لمزيد من المخاطر".
ويفحص تقرير المنظمة حالات مدافعين عن حقوق الإنسان تعرضوا لاتهامات زائفة في الفترة من عام 2017 إلى عام 2019 في كل من كرواتيا وفرنسا واليونان وإيطاليا ومالطا وأسبانيا وسويسرا وبريطانيا. ويبيِّن التقرير أن وقت الشرطة وإمكانات الجهاز القضائي والقوانين، التي تهدف إلى محاكمة الشبكات الإجرامية الضالعة في تهريب البشر، أصبحت تُستخدم على نحو جائر ضد أشخاص يقدمون المساعدة للاجئين والمهاجرين وطالبي اللجوء.
توفير ملابس شتوية ثقيلة ومأوى يُعتبر جريمة
تركِّز كثير من الحالات الواردة في تقرير منظمة العفو الدولية على تهمة "تسهيل دخول أشخاص بشكل غير نظامي"، والتي استُخدمت في استهداف أشخاص ومنظمات غير حكومية بسبب مجموعة متنوعة من الأنشطة الإنسانية والتضامنية.
فعلى سبيل المثال، حُوكم بيير مومبر، وهو فرنسي يعمل مرشداً لتسلق الجبال، بتهمة "تسهيل دخول أشخاص بشكل غير نظامي" إلى فرنسا، لأنه قدم شاياً دافئاً وملابس شتوية ثقيلة لأربعة من طالبي اللجوء من غرب إفريقيا. وقد حُكم ببراءته في نهاية المطاف عند الاستئناف.
وبسبب النظام الصارم للرقابة على الحدود في الجانب الفرنسي من جبال الألب، يُعتبر اللاجئون والمهاجرون الذين يُضبطون في نطاق 20 كيلومتراً من الحدود مع إيطاليا "متسللين دخلوا فرنسا بشكل غير نظامي"، ويواجه كل من يساعدهم خطر المحاكمة والإدانة. وتُفرض قيود مشددة على طلب اللجوء إذا ما ضُبط شخص في نطاق تلك المنطقة الحدودية، كما تكثر حالات رد اللاجئين على أعقابهم إلى إيطاليا. وفي سويسرا، حُوكم عدة أشخاص، بينهم قس، وأُدينوا بتهمة إيواء أو مساعدة مواطنين أجانب ينشدون الحماية فقط لا غير. ومن المقرر أن يعقد البرلمان السويسري نقاشاً في غضون الأيام القادمة قد يؤدي إلى تعديل القانون الخاص بتسهيل الدخول غير النظامي. وتدعو منظمة العفو الدولية أعضاء البرلمان إلى إدراج بند واضح بالإعفاء لاعتبارات إنسانية، بما يكفل عدم تجريم أي من أنشطة التضامن.
مضايقة منظمات غير حكومية وتجريم عمليات الإنقاذ في عرض البحر
استُهدفت بعض منظمات المجتمع المدني، وتعرضت للمضايقة من خلال إساءة استخدام قوانين جنائية. ففي كرواتيا، تعرَّضت اثنتان من المنظمات غير حكومية، هما منظمة "آر يو سيريوس" ("هل أنت سوري/جدي؟" – Are you Syrious) و"مركز دراسات السلام"، للمضايقة والترهيب والمحاكمة بتهمة "تسهيل الهجرة غير النظامية"، بعد قيامهما بتوثيق وكشف لجوء الشرطة لاستخدام القوة المفرطة لإعادة أشخاص على أعقابهم على الحدود مع البوسنة والهرسك وصربيا.
وفي إيطاليا، تعرَّض أشخاص يعملون على إنقاذ من يحاولون السفر إلى أوروبا على متن قوارب متهالكة لحملة تشهير وتحقيقات جنائية، وفُرض عليهم اتباع مدوَّنة سلوك من شأنها تأخير عمليات الإنقاذ وتركهم عالقين في البحر دون أن يجدوا مرفأً آمناً لإنزال الأشخاص الذين تم إنقاذهم. ومنذ أغسطس/آب 2017، احتجزت السلطات الإيطالية مراراً سفن إنقاذ تابعة لمنظمات غير حكومية، فأصبح هناك عدد أقل من السفن المتاحة لعمليات الإنقاذ بالرغم من تزايد معدلات الوفاة في عرض البحر بين عامي 2018 و2019.
كما أساءت السلطات الإسبانية استخدام القوانين الإدارية لفرض قيود على أنشطة إنقاذ تقوم بها سفن تابعة لمنظمات غير حكومية، حيث هددتها بغرامات تصل إلى 901 ألف يورو. وأمضى اثنان من المنقذين المدرَّبين، وهما سارة مارديني وشون بيندر، عدة شهور رهن الاحتجاز السابق للمحاكمة، بعدما قبضت عليهما السلطات اليونانية بتهمة مساعدة لاجئين وصلوا إلى جزيرة ليسفوس. ولا يزال الاثنان في انتظار المحاكمة بتهم لا أساس لها، من بينها تسهيل دخول أشخاص بشكل غير قانوني والتجسس. وتعليقاً على ذلك، قالت سارة مارديني: "لقد تطوَّعنا لمساعدة أشخاص في محنة، ويمكن أن نقضي 25 سنة في السجن بسبب مساعدة الناجين. ولكن إذا سُئلتُ الآن عما إذا كنتُ سأغيِّر موقفي، بعدما عرفت أن حياتي قد تنقلب رأساً على عقب نتيجة لما أفعله، فإنني أقول إنني كنتُ سأفعل الشيء نفسه".
 وأمام الغرامات ورسوم القضايا، يُضطر المدافعون عن حقوق الإنسان ونشطاء المنظمات غير الحكومية، الذين جُرِّموا، إلى تحويل مواردهم الشحيحة ووقتهم من العمل الإنساني إلى الدفاع عن أنفسهم إزاء تهم لا أساس لها، أو إلى السعي لاستعادة السفن المحتجزة في حالة منظمات الإنقاذ في البحر.
 وفي مارس/آذار 2019، تصدَّى عدد من اللاجئين والمهاجرين لقبطان سفينة "إل هيبلو" التي أنقذتهم، بعدما حاول إعادتهم بشكل غير قانوني إلى ليبيا، بالرغم من وجود مخاطر واضحة بأنهم سوف يتعرضون هناك للتعذيب وغيره من انتهاكات حقوق الإنسان. ولدى وصول السفينة إلى مالطا، قبضت السلطات على ثلاثة مراهقين، كانوا ضمن المجموعة التي أُنقذت، واتهمتهم باختطاف السفينة. ويواجه الثلاثة خطر الحكم عليهم بالسجن المؤبد استناداً لتهم غير متناسبة، من بينها تهم بموجب قوانين مكافحة الإرهاب. ولم تظهر حتى الآن أية أدلة على أنهم استخدموا العنف أو عرَّضوا أي شخص للخطر.
وتدعو منظمة العفو الدولية الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه إلى تعديل القوانين المحلية، وقوانين الاتحاد الأوروبي، بشأن تسهيل الدخول أو العبور أو الإقامة بشكل غير نظامي بحيث يُدرج في تعريف التهمة وجود منفعة مالية. فمن شأن هذا أن يحول دون إساءة استخدام القوانين في المعاقبة على أنشطة التضامن والمساعدة الإنسانية.
المدافعون عن حقوق الإنسان يستحقون الحماية
ينص "إعلان حماية المدافعين عن حقوق الإنسان"، الصادر عن الأمم المتحدة، على تعريف منْ يعملون على تعزيز حقوق الإنسان وحمايتها بأنهم "مدافعون عن حقوق الإنسان". ويقتضي الإعلان أن تكفل الدول توفير بيئة آمنة ومواتية تمكِّن المدافعين عن حقوق الإنسان من العمل دون خوف من الأعمال الانتقامية. ويجب على قادة أوروبا وضع تدابير لتنفيذ أحكام "إعلان حماية المدافعين عن حقوق الإنسان" الصادر عن الأمم المتحدة داخل الاتحاد الأوروبي، وأن يكفلوا ألا يُحاكم أي شخص بسبب نشاطه في مجال حقوق الإنسان فقط. وأختتمت إليسا دي بيري قائلة: "ينبغي على السلطات الكفُّ عن تجريم المدافعين عن حقوق الإنسان، فالتاريخ لن يتسامح مع الحكومات التي تعامل إنقاذ الأرواح بوصفه جريمة".
"لقد أظهر كثيرون في شتى أنحاء أوروبا قدراً من التعاطف والتضامن الإنساني تجاه أولئك الذين ينشدون الأمان يفوق بكثير ما أظهرته حكوماتهم. ومما يثير الغضب أن يُستهدف المدافعون عن حقوق الإنسان من جانب سلطات قاسية لا تتورع عن إغلاق حدودها بأي ثمن، حتى ولو كان أرواح البشر".
===========================
الزمان التركية :رئيس وزراء بلغاريا: إلغاء قمة اللاجئين بسبب أردوغان
التاريخ: مارس 03, 2020فى :آخر الأخبار, العالماترك تعليق9 مشاهدة
أنقرة (زمان التركية) – تبين أن الرئيس التركي، رجب أردوغان، رفض المشاركة في قمة حول اللاجئين كان من المقرر عقدها بمشاركة كل من اليونان وبلغاريا.
وعقب توجهه إلى تركيا أفاد رئيس وزراء بلغاريا، بويكو بوريسوف، أنه تلقى معلومات خلال لقائه مع أردوغان بشأن اللاجئين الذين لقوا حتفهم، مشيرا إلى أن أردوغان كان مستعدا للتوجه إلى العاصمة البلغارية صوفيا غير أنه تم إلغاء الاجتماع لعدم رغبته في الجلوس على طاولة المباحثات مع رئيس الوزراء اليوناني، أليكسيس تسيبراس.
وصدت قوات الأمن اليونانية المهاجرين من تركيا الراغبين في عبور الحدود بعنف، بعد قرار الرئيس التركي فتح حدود بلاده للراغبين في العبور نحو أوروبا.
وفي تصريحاته خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع أردوغان في تركيا التي توجه إليها بسبب أزمة اللاجئين على الحدود الأوروبية، أوضح بوريسوف أنه بذل جهودا كبيرة لعقد اجتماع ثلاثي أو على نطاق أوسع في العاصمة صوفيا وأنه كان على وشك النجاح في هذا الأمر إلى أن وردت أنباء اللاجئين الذين قُتلوا على الحدود اليونانية، قائلا: “أردوغان كان مستعدا للتوجه إلى العاصمة البلغارية صوفيا غير أنه تم إلغاء الاجتماع لعدم رغبته في الجلوس على طاولة المباحثات مع رئيس الوزراء اليوناني، لكني أؤمن بضرورة عقدنا لقاء كهذا مع المجلس الأوروبي ورفاقنا جميعا في أقرب وقت ممكن”.
أضاف “الاتحاد الأوروبي لا يرى الأزمة الإنسانية على المعابر. لا أدري لماذا لم يتم منح تركيا الموارد اللازمة. سنعمل كثيرا على حماية الأطفال والنساء المرابطين على الحدود”.
ووجهت انتقادات دولية إلى الرئيس رجب أردوغان بسبب خطوة فتح الحدود أمام اللاجئين للعبور إلى أوروبا.
المستشارة الألمانية أنجيلا ميركيل قالت: “لا يمكن قبول ضغط تركيا على الاتحاد الأوروبي من خلال فتح الحدود. نتفهم المشاكل التي تعاني منها تركيا جراء اللاجئين، لكن يجب عليها تسوية القضية عن طريق الحوار مع الاتحاد الأوروبي بدلا من ممارسة ضغوط عليه عن طريق اللاجئين”.
من جانه دعا يتيفين سيبر، الناطق باسم المستشارة الألمانية حكومة حزب العدالة والتنمية في تركيا إلى احترام اتفاقية اللاجئين الموقعة مع الاتحاد الأوروبي.
في حين أن المفوض السامي للاتحاد الأوروبي المسؤول عن ملف الهجرة، ديميتريس أفرامبولوس، قال موجها الحديث إلى الرئيس أردوغان: “لا يمكنك ابتزاز الاتحاد الاوروبي”.
وشهدت الحدود التركية اليونانية تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين السوريين، بعد أن أعلنت تركيا فتح الحدود مع الدول الأوروبية، وإصدار الرئيس أردوغان تعليمات بعدم منع أي لاجئ عند محاولته الانتقال إلى أوروبا، بما يخالف اتفاقية اللاجئين مع الاتحاد الأوروبي.
وزير الداخلية التركي سليمان صويلو أعلن في وقت سابق أن عدد المهاجرين اللذين انتقلوا إلى أوروبا عبر مدينة أدرنة الحدودية التركية، وصل إلى 76 ألفًا و358، بينما أعلنت السلطات اليونانية أنها تمكنت من منع أكثر من عشر آلاف مهاجر غير شرعي حاول التسلل.
هذا واتهم مسؤول من الاتحاد الأوروبي تركيا بتضخيم أعداد المهاجرين من تركيا إلى أوروبا من أجل تشجيع بقية اللاجئين إلى الهجرة أيضًا.
===========================
نيو تركيا بوست :ترجمة : الشرطة اليونانية تعتدي على المهاجرين وتعيدهم عرايا إلى تركيا
تعرضت مجموعة من المهاجرين إلى الضرب المبرح والإعتداء على أيدي الشرطة اليونانية.
وذكرت وكالة دوغان وفق ما ترجمته نيوترك بوست نقلاً عن مجموعة من المهاجرين تعرضت للضرب على أيدي الشرطة اليونانية أن الأخيرة هاجمت المهاجرين  والقت القبض على المتسللين عبر نهر مريتش وإعادتهم مجدداواعتدت عليهم بالضرب وسلبت جميع الأموال والأشياء الثمينة التي بحوزتهم.
وأشار المهاجرون – بحسب الوكالة – أن الأمر لم يتوقف عند السرقة والضرب بل أجبرت الشرطة اليونانية المهاجرين على نزع ملابسهم وتركهم عرايا.
وأوضح المهاجرون أن الشرطة اليونانية قامت بإعادتهم إلى الجانب التركي
ووجه المهاجرون شكرهم إلى الجانب التركي الذي ساعدهم وقدم لهم أغطية من البطانيات لتغطية أنفسهم.
 ونقلت الوكالة قول أحد الأفغان إنه بعد نجاحه هو وعائلته باجتياز النهر، تلقتهم الشرطة اليونانية على الجانب الآخر وجردتهم من أموالهم وهواتفهم المحمولة وملابسهم وأرغمتهم على ركوب القوارب للعودة من حيث أتوا
===========================
الشرق الاوسط :تركيا: 130 ألف مهاجر عبروا إلى اليونان
الثلاثاء - 9 رجب 1441 هـ - 03 مارس 2020 مـ
أنقرة: «الشرق الأوسط أونلاين»
أعلن وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، أن عدد المهاجرين غير النظاميين الذين عبروا الأراضي التركية إلى اليونان، تجاوز 130 ألفاً، حتى صباح اليوم (الثلاثاء).
وكتب الوزير التركي، على موقع «تويتر»، «حتى الساعة 09.15 صباح الثلاثاء، وصل عدد المهاجرين غير النظاميين، الذين عبروا الأراضي التركية إلى اليونان 130 ألفاً و469 مهاجراً».
وبدأ تدفق المهاجرين إلى الحدود الغربية لتركيا، مساء الخميس الماضي، عقب تداول أخبار بأن أنقرة لن تعيق حركة المهاجرين غير النظاميين باتجاه أوروبا.
كان الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، أعلن أن بلاده ستبقي أبوابها مفتوحة أمام اللاجئين الراغبين بالتوجه إلى أوروبا، مؤكداً أن تركيا لا طاقة لديها لاستيعاب موجة هجرة جديدة.
وقالت تركيا إنها لن تحاول منع المهاجرين من الوصول لأوروبا، على الرغم من الاتفاق الذي تم التوصل إليه مع الاتحاد الأوروبي عام 2016.
من جانبه، ندد المستشار النمساوي سيباستيان كورتز، اليوم، بما وصفها بمحاولة تركيا «ابتزاز» الاتحاد الأوروبي عبر فتح حدودها أمام آلاف اللاجئين الساعين للتوجّه إلى أوروبا.
وقال كورتز للصحافيين، إن ما حصل يعد بمثابة «هجوم تشنّه تركيا على الاتحاد الأوروبي واليونان. اعتاد الناس على الضغط على أوروبا»، مضيفاً أن التكتل أمام «امتحان» بشأن إن كان بمقدوره حماية حدوده الخارجية.
كان رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية فخر الدين ألطون، قال إن بلاده، التي تستضيف 3.6 مليون سوري، «ليس لديها خيار آخر سوى تخفيف جهودها لاحتواء ضغط تدفق اللاجئين، بعد التصعيد العسكري في محافظة إدلب السورية».
وصعدت تركيا من موقفها بعد مقتل نحو 36 من جنودها، وجرح العشرات، في غارات جوية في شمال غربي سوريا، الخميس الماضي.
ومن المقرر أن تزور رئيسة المفوضية الأوروبية أورزولا فون دير لاين، اليوم، المنطقة الحدودية بين اليونان وتركيا، حيث يوجد 13 ألف مهاجر يحاولون الوصول إلى دول الاتحاد الأوروبي، حسب إحصاءات الأمم المتحدة.
وستقوم فون دير لاين مع كل من رئيس المجلس الأوروبي تشارلز ميشيل ورئيس البرلمان الأوروبي ديفيد ساسولي، بتقييم الوضع في منطقة أورستيادا.
وسوف يلتقي المسؤولون الثلاثة برئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميسوتاكيس، وتنتظر اليونان «دعماً قوياً» من الاتحاد الأوروبي.
كانت القوات الأمنية اليونانية قد استخدمت الغاز المسيل للدموع لرد المهاجرين خلال الأيام القليلة الماضية.
===========================
البوابة :النمسا واليونان تبحثان وضع اللاجئين المتأزم على الحدود مع تركيا
 الثلاثاء 03/مارس/2020 - 01:44 م
توجه ألكسندر شالينبرج وزير خارجية النمسا، اليوم /الثلاثاء/، إلى العاصمة اليونانية أثينا للقاء قيادات الحكومة وبحث الوضع المتوتر على الحدود اليونانية التركية، وسبل تأمين حدود الاتحاد الأوروبي الخارجية.
وذكرت الخارجية النمساوية - في بيان اليوم - أن شالينبرج سوف يجرى محادثات مكثفة في أثينا مع نظيره اليوناني نيكوس دندياس، لتأكيد التضامن النمساوي الكامل مع اليونان في هذه الأزمة.. لافتا إلى احتياج اليونان الشديد خلال المرحلة الراهنة إلى الدعم النشط من الاتحاد الأوروبي لحماية الحدود الخارجية للاتحاد.
وأوضح البيان أن وزير الخارجية النمساوي سوف يتفقد، في وقت لاحق اليوم، الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي، كما يجرى لقاء مع وزير الهجرة نوتيس ميتاراكيس، مشيرا إلى تقديم النمسا الدعم الكامل لحماية الحدود، بالإضافة إلى دعم مادي من أموال صندوق الكوارث الأجنبية.
وأعرب عن أسفه لتصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والذي برر فيها فتح الحدود وتسهيل تدفق اللاجئين بأن الاتحاد الأوروبي خذله في تقاسم الأعباء الخاصة باللاجئين، كما أنه يحاول إذلال بلاده بالمساعدات المالية، بحسب وصفه.
===========================
العربية :بعد ألمانيا.. النمسا تندد بابتزاز تركيا لأوروبا
على خطى ألمانيا، ندد المستشار النمساوي، سيباستيان كورتز، الثلاثاء، بمحاولة تركيا "ابتزاز" الاتحاد الأوروبي عبر فتح حدودها أمام آلاف المهاجرين واللاجئين الساعين للتوجّه إلى أوروبا.
وقال كورتز للصحافيين إن ما حصل يُعد بمثابة "هجوم تشنّه تركيا على الاتحاد الأوروبي واليونان. الناس يُستخدمون للضغط على أوروبا.. لا ينبغي أن يكون الاتحاد الأوروبي عرضة للابتزاز"
وعود كاذبة
إلى ذلك، اتهم كورتز الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بتضليل اللاجئين من خلال "وعود كاذبة" ونقلهم إلى الحدود اليونانية، من حيث يسعون لدخول أوروبا. واعتبر أن أردوغان يستخدم المهاجرين "سلاحاً" للضغط على الاتحاد الأوروبي.
وأضاف أن "الأمر بمثابة اختبار" للاتحاد الأوروبي بشأن إن كان بإمكانه حماية حدوده الخارجية"، قائلاً إن" النمسا على استعداد لدعم اليونان وأي دول أخرى قد تواجه هجمة من هذا النوع." وتابع: "يمكنني أن أضمن لكم شيئاً واحداً، إذا لم تؤدِ الحدود الخارجية للاتحاد عملها، فلن يعود هناك وجود لأوروبا بدون حدود داخلية، كما هو الحال اليوم".
130 ألف و469 مهاجرا
في المقابل، كشف وزير الداخلية التركي، سليمان صويلو، أن عدد المهاجرين غير النظاميين، الذين عبروا الأراضي التركية إلى اليونان بلغ حتى صباح الثلاثاء، 130 ألف و469 مهاجرا.
وقال الوزير التركي في تغريدة على تويتر: "اعتبارا من الساعة 09.15 من صباح الثلاثاء، وصل عدد المهاجرين غير النظاميين، الذين عبروا الأراضي التركية إلى اليونان 130 ألف و469 مهاجرا".
يذكر أن تركيا أعطت الضوء الأخضر للاجئين والمهاجرين على أراضيها للتحرك باتجاه الاتحاد الأوروبي، متنصلة من اتفاق أبرم في 2016 لاحتواء الهجرة..
وبدأ تدفق المهاجرين إلى الحدود الغربية لتركيا، اعتبارا من مساء الخميس الماضي، عقب إعلان أنقرة أنها لن تعيق حركة المهاجرين باتجاه أوروبا. والسبت، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن بلاده ستبقي أبوابها مفتوحة أمام اللاجئين الراغبين بالتوجه إلى أوروبا، مؤكدا أن تركيا لا طاقة لها لاستيعاب موجة هجرة جديدة.
"لا تستغل اللاجئين"
يشار إلى أن موقف النمسا أتى بعد موقف مماثل لألمانيا أمس، إذ وصفت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل خطوة تركيا بأنها "غير مقبولة". بدوره، قال مفوض الاتحاد الأوروبي للهجرة مارغريتيس سكيناس إنه لا يمكن لأحد "ابتزاز أو تخويف الاتحاد الأوروبي".
وتأتي الخطوة التركية فيما يدور قتال عنيف في مدينة إدلب السورية بين القوات الموالية للنظام السوري ومسلحين تدعمهم تركيا، وبعد أن صعَّد أردوغان أزمة الهجرة مع بروكسل.
من جهتها، طالبت اليونان الثلاثاء بدعم "قوي" من بروكسل، خلال اجتماع مع قادة الاتحاد الأوروبي بشأن أزمة الهجرة التي تزداد حدتها عند حدودها مع تركيا.
وقال مصدر حكومي يوناني إن رئيس الوزراء، كيرياكوس ميتسوتاكيس، ينتظر "دعماً قوياً" من الاتحاد الأوروبي خلال لقائه الثلاثاء في منطقة إيفروس الحدودية مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين ورئيسي المجلس والبرلمان الأوروبيين، شارل ميشال وديفيد ساسولي.
يأتي الاجتماع مع القادة الأوروبيين بعدما تجمّع الآلاف عند الحدود البالغ طولها 200 كيلومتر أو توجّهوا بقوارب إلى جزر بحر إيجه في مسعى للعبور من تركيا إلى الاتحاد الأوروبي.
===========================
صدى البلد ":روسيا تكذب تركيا.. وتكشف العدد الحقيقي للمهاجرين إلى أوروبا
 دعاء أبوهشيمة
كذبت روسيا، اليوم الثلاثاء، البيانات الصادرة عن تركيا والدول الغربية بشأن تدفق اللاجئين والأزمة الإنسانية في إدلب؛ مؤكدة أنها "غير صحيحة"؛ حسبما أفادت شبكة "سكاي نيوز عربية"، في نبأٍ عاجل لها.
وأوضحت وزارة الدفاع الروسية أن عدد الذين عبروا من الحدود السورية إلى تركيا لم يتجاوز 35 ألف شخص حتى اليوم.
وفي سياق المتصل، أشارت وكالة الأنباء السورية "سانا"، إلى تصريح وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الفنلندي، بأن موسكو لن توقف القتال ضد الإرهاب في إدلب من أجل حل أزمة الهجرة في أوروبا.
كان  وزير الداخلية التركي سليمان صويلو أعلن أن 37 ألف مهاجر أجنبي غادروا الحدود التركية نحو أراضي أوروبا، منذ إعلان أنقرة الخميس الماضي التوقف عن منع المهاجرين من العبور إلى الأراضي الأوروبية.
وهدّد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أكثر من مرة بفتح الأبواب أمام ملايين اللاجئين الذين يتوقون إلى الفرار إلى أوروبا ما لم يتم توفير المزيد من الدعم الدولي، وهو ما حدث بالفعل، وتوجه المهاجرون إلى الحدود البرية مع اليونان، واستقلوا الحافلات الصغيرة وسيارات الأجرة من إسطنبول.
===========================
رويترز :جيش وشرطة اليونان في تأهب على الحدود مع تركيا بعد اشتباكات مع المهاجرين
كاستانيي/ليسبوس (اليونان) (رويترز) - ظلت قوات الجيش والشرطة اليونانية في حالة تأهب عالية يوم الثلاثاء على الحدود البرية بين اليونان وتركيا، البؤرة الساخنة حاليا في خلاف متصاعد بين تركيا والاتحاد الأوروبي بشأن كيفية التعامل مع موجة جديدة من المهاجرين واللاجئين.
جنود يونانيون يضعون أسلاكًا شائكة على الحدود مع تركيا يوم الاثنين. تصوير: أليكساندروس أفراميديس - رويترز
ويحاول نحو عشرة آلاف مهاجر اقتحام الحدود منذ يوم الخميس عندما قالت تركيا إنها لم تعد ملتزمة باتفاق أبرمته مع الاتحاد الأوروبي في 2016 لإبقاء اللاجئين على أراضيها مقابل مساعدات بالمليارات.
وقالت السلطات اليونانية إن الحدود اتسمت بالهدوء أثناء ليل الاثنين بعد اشتباكات منذ بداية الأسبوع استخدمت فيها الشرطة الغاز المسيل للدموع ضد المهاجرين ومنهم أطفال ونساء.
وقال ضابط يحمل بندقية آلية قرب معبر كاستانيي الحدودي ”لم يكن هناك سوى بضع محاولات اليوم (من جانب مهاجرين لعبور الحدود). نأمل أن تكون الرسالة قد وصلتهم“.
وجابت سيارات الجيش المنطقة. وظلت الشوارع المؤدية لنهر إفروس الذي يشكل الحدود بين تركيا واليونان مغلقة.
وقال رئيس وزراء اليونان كيرياكوس ميتسوتاكيس في بيان صدر قبيل زيارة تفقدية للمنطقة في وقت لاحق اليوم مع رؤساء المؤسسات الثلاث الرئيسية بالاتحاد الأوروبي ”حدود اليونان هي أيضا حدود أوروبا“.
ويريد رؤساء المفوضية الأوروبية والمجلس الأوروبي والبرلمان الأوروبي إظهار تضامنهم مع اليونان التي تجاهد لوقف موجة جديدة من المهاجرين.
* بحار هائجة
يسعى زعماء أوروبا جاهدين لتجنب تكرار أزمة عامي 2015 و2016 عندما دخل أكثر من مليون مهاجر أغلبهم من الشرق الأوسط وآسيا دول الاتحاد الأوروبي من تركيا عبر اليونان والبلقان مما شكل ضغوطا كبيرة على الأمن الأوروبي ونظم الرعاية الاجتماعية وعزز الدعم للأحزاب اليمينية المتطرفة.
وقال مصدر من الشرطة إن الوضع إلى الجنوب عند بحر إيجة اتسم بالهدوء كذلك يوم الثلاثاء بسبب ارتفاع الأمواج بعد وصول نحو 300 مهاجر إلى الجزر اليونانية من تركيا يوم الاثنين.
وتوفي طفل سوري بعد انتشاله مع 47 شخصا من البحر إثر انقلاب زورقهم، في أول حالة وفاة يتم الإعلان عنها منذ أن فتحت تركيا حدودها.
وغضبت اليونان من قول الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم الاثنين إن الجنود اليونانيين قتلوا اثنين من المهاجرين وأصابوا ثالثا بجروح خطيرة، وهو ما تنفيه اليونان.
وكتبت وزارة الخارجية اليونانية على تويتر ”عندما يستخدم بلد الناس كأداة حرب ويختلق أنباء كاذبة لتضليلهم وينتهك دوما السيادة وحقوق سيادة البلدان المجاورة، فإنه ليس في وضع يتيح له تصويب إصبع الاتهام لأحد“.
===========================
عكاظ :روسيا تكذب مزاعم تركيا والغرب بشأن اللاجئين
أخبار الثلاثاء 3 مارس 2020 16:07
نفت روسيا اليوم (الثلاثاء) صحة البيانات الصادرة عن تركيا والدول الغربية بشأن تدفق اللاجئين والأزمة الإنسانية فى منطقة إدلب السورية.
ونقل موقع «روسيا اليوم» تأكيد وزارة الدفاع بأن مزاعم ممثلي تركيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بشأن تدفق ملايين اللاجئين من إدلب وتفاقم الأزمة الإنسانية هناك لا أساس لها من الصحة.
===========================
صدى البلد :اليونان: تركيا مهرب رسمي للبشر.. ومن واجب أوروبا مساعدتنا في أزمة اللاجئين
الثلاثاء 03/مارس/2020 - 03:54 م
 أكد رئيس الوزراء اليوناني، كيرياكوس ميتسوتاكيس، أنه لا توجد أزمة لاجئين، ولكنها محاولة من جانب تركيا لصرف الأنظار عن الملف السوري.
ونقلت قناة "سكاي نيوز" الإخبارية اليوم الثلاثاء، عن رئيس الوزراء اليوناني، قوله إن أزمة اللاجئين أصبحت تشكل تهديدا مستمرا للحدود الأوروبية واليونانية، وأن تركيا الآن أصبحت "مهربا رسميا للبشر".
وأشار إلى أنه من واجب أوروبا أن تساعد اليونان في أزمة اللاجئين، وأنها ستفعل ذلك، لافتا إلى أنه تم إرسال رسالة واضحة للمهاجرين بعدم عبور الحدود اليونانية بصورة غير شرعية.
وكان المتحدث باسم الحكومة اليونانية ستيليوس بيتساس، قد نفى -في وقت سابق اليوم- التصريحات التي أدلى بها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، واتهامه القوات اليونانية بإطلاق النار وقتل اثنين من المهاجرين وإصابة ثالث بجروح خطيرة.
وقال بيتساس -في تدوينة له- إن" قوات حرس الحدود اليونانية لم تطلق أي أعيرة نارية على أي شخص كان يحاول دخول البلاد بطريقة غير شرعية"، واصفا اتهامات أردوغان بأنها "خاطئة وكاذبة".
وفي السياق ، اتهم وزير الخارجية اليوناني ، تركيا بالانخراط في حملة تضليل فيما يخص أعداد اللاجئين الذين دخلوا الأراضي اليونانية من تركيا.
===========================
المغرب:مآلات الصراع السوري التركي في ادلب والمساعي الأوروبية لمجابهة «أردوغان»
 بقلم وفاء العرفاوي  03/03/2020 58 عدد المشاهدات 
يثير التصعيد العسكري الخطير الذي تعيشه «ادلب» في الآونة الأخيرة قراءات وتأويلات مختلفة لآفاق هذا الصراع السوري التركي المتفجر
ومآلاته في قادم الأيام خاصة وسط جهود روسية ودولية لحلحلة الأزمة بعد الشدّ والجذب التي اتسمت بهما المعارك . ويترقب المجتمع الدولي نتائج الزيارة التي سيؤديها الرئيس التركي رجب طيب اردوغان إلى روسيا لبحث التطورات الميدانية في سوريا مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين .التطورات الميدانية الدراماتيكية التي تعيشها «ادلب» كان لها التأثير لا فقط على الميدان في سوريا وعلى الإقليم فحسب بل أيضا وصلت تداعياتها إلى القارة الاوروبية بعد أن فتحت أنقرة الحدود أمام موجة لجوء غير مسبوقة في خطوة منها لإجبار الغرب على دعمها في الملف السوري.
من جهته قال الكاتب والمحلل السياسي السوري سومر سلطان لـ«المغرب» أنّ عنوان معركة سراقب ومجمل معارك إدلب الأخيرة هو إذلال السلاح التركي، لأن تركيا قطعت شوطاً كبيراً في توفير السلاح والذخيرة للتنظيمات المصنفة على أنها إرهابية، وعلى رأسها جبهة النصرة. وهنا بادرت دمشق وحلفاؤها إلى التركيز على ضربات نوعية تهين سمعة السلاح التركي وتتسبّب بأزمة تسويقية لها، وتضع الصناعة الدفاعية في مأزق، وذلك كعقاب لها».
واضاف محدثنا «في إحدى الضربات قرب سرمين جرى تدمير عربات النقل المدرعة التركية بشكل جماعي، وتكررت هذه الاستهدافات، وفي وقت لاحق جرى إسقاط عدد كبير من الطائرات المسيرة التي تشكل ثاني أهم محاور الصناعة الدفاعية التركية. ترافق هذا مع إحباط الهجمات الإلكترونية التي قامت بها منظومة كورال للحرب الإلكترونية يثبت هذا العدد الكبير من طائرات «درون» التي جرى إسقاطها في اليومين الأخيرين بأسلحة إلكترونية وليس بوسائط نارية» على حد تعبيره.
واضاف «إن سمعة هذا القطاع في الحضيض، ويصعب أن نرى جيشاً محترماً يأتمن هذه المعدات على أرواح جنوده. يضاف إلى هذا سياسياً أن الدول الأوربية، وعلى رأسها اليونان وفرنسا، بدأت تتخذ مواقف سلبية اتجاه أردوغان وحزبه، إثر الابتزاز الأخير في مسألة اللاجئين. وتسببت أثينا بعدم موافقة حلف الناتو على تقديم دعم جوي له ضد سوريا وحلفائها. موقف الدول العربية القريبة من السعودية والإمارات هو أيضاً يتمنى أن تنجح دمشق بإنزال ضربات مؤلمة بالجيش التركي والجماعات الموالية له. ورغم أنها ليست على علاقة حسنة بها فإن زيارة الوفد الليبي لحكومة حفتر يؤكد أنها تريد دعم دمشق سياسياً وأمنياً من وراء الستار».
نطاق المعارك
واعتبر محدّثنا أن؟ّ المعارك اليوم تجري في محورين رئيسيين؛ محور طريق M5 الواصل بين دمشق وحلب، وتعتبر سراقب أهم نقاطه؛ ومحور طريق M4 الواصل بين حلب واللاذقية إلى الجنوب والجنوب الغربي من سراقب. ونلحظ أن الأرجحية عادت للجيش العربي السوري بعد يومين من الاستهدافات بالطائرات المسيرة وغيرها. وقد أظهر هذان اليومان أن أردوغان ليس في معرض زيادة التصعيد والدخول في حرب مباشرة، وهو بحاجة بالتالي إلى صيغة تحفظ له ماء العينين دون أن تورط بالمزيد من الخسائر. مضيفا ‘’ربما يكون هذا عنوان اللقاء المرتقب بينه وبين الرئيس الروسي بوتين. أردوغان كان قد تحدث مؤخراً عن أنه مستعد للخروج من إدلب في حال طلب الشعب السوري منه ذلك. وهي صيغة كلامية متحذلقة تجعلنا نتوقع أن يخرج فعلاً، ولو بعد ممانعة وتعنت ليسا غريبين عليه، تحت عنوان أن الشعب السوري طلب هذا».
وعن التوقعات من زيارة الرئيس التركي أردوغان الى روسيا لبحث الملف السوري أجاب محدثنا ‘’أردوغان على المستوى الشخصي جبان، وهو يحاول التعمية على هذا بالخطاب الهيستيري ذي النبرة العالية. ولكن على الأرض نحن نعلم أنه يخشى من أن يواجه منفرداً جيشاً ذا خبرة وتجربة مثل الجيش السوري، وخاصة أنه مدعوم بالقوات الروسية والإيرانية وبنخبة المقاومة اللبنانية. ويطلب باستمرار أن يأتي أحد يتحمل المخاطر عنه، سواء كان الولايات المتحدة الأمريكية أو الاتحاد الأوربي أو الكيان الصهيوني أحياناً. وهو يستخدم ورقة اللاجئين كي يضغط على الأوربيين في هذا الاتجاه آملاً أن يضغط الأوربيون بدورهم على الولايات المتحدة، فتقدم له دعماً عسكرياً تحت سقف الناتو. كما أن أحد أوجه هذا الابتزاز مالي، فهو حصل منهم حتى الآن على مبالغ تفوق مليار ونصف المليار يورو تحت مسمى أنه يحتفظ باللاجئين لديه، ويمنع عبورهم إلى الاتحاد. ويظهر أنه اعتبر أنها فرصة سانحة للحصول على أموال إضافية. ولكن لم يتحقق ما يريده على الصعيد العسكري ولا على الصعيد الاقتصادي».
===========================
فرانس 24 :وزير خارجية الاتحاد الأوروبي في أنقرة لبحث الأوضاع في إدلب السورية
أعلن الاتحاد الأوربي في بيان أن وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل  ستوجه إلى أنقرة  الثلاثاء والأربعاء حيث سيقوم بمحادثات "رفيعة المستوى" حول الأوضاع في محافظة  إدلب بسوريا. ويتوجه بوريل إلى أنقرة رفقة المفوض الأوروبي لإدارة الأزمات يانيز لينارسيتش، ومن المتوقع أن يبحث "وضع المدنيين في إدلب واللاجئين السوريين في تركيا".
 يؤدي وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل زيارة إلى أنقرة الثلاثاء والأربعاء، لإجراء محادثات "رفيعة المستوى" تتناول الوضع في محافظة إدلب بشمال غرب سوريا، على ما أعلن التكتل الأوروبي في بيان.
ويتوجه بوريل إلى تركيا برفقة المفوض الأوروبي لإدارة الأزمات يانيز لينارسيتش، وسيبحث مع المسؤولين الأتراك "العواقب الإنسانية على السكان المدنيين على الأرض" نتيجة النزاع في سوريا، وكذلك "وضع اللاجئين السوريين في تركيا".
فرانس24/ أ ف ب
===========================
روسيا اليوم :الدفاع الروسية: بيانات تركيا والغرب حول تدفق اللاجئين والأزمة الإنسانية في إدلب غير صحيحة
تاريخ النشر:03.03.2020 | 12:14 GMT |
قالت وزارة الدفاع الروسية إن مزاعم ممثلي تركيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بشأن تدفق ملايين اللاجئين من إدلب وتفاقم الأزمة الإنسانية هناك لا أساس لها من الصحة.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها اليوم الثلاثاء رئيس المركز الروسي للمصالحة في سوريا اللواء بحري أوليغ جورافلوف، الذي رفض الادعاءات بأن العمليات الجوابية التي تشنها القوات الحكومية السورية في إدلب، فجرت أزمة إنسانية هناك.
 قال جورافلوف: "ما يصدر عن ممثلي تركيا والدول الأوروبية والولايات المتحدة من تصريحات عديدة وانتقادات بحق روسيا وسوريا تزعم وجود سيول لاجئين مليونية وأزمة إنسانية ناجمة عن تفاقم الوضع في منطقة إدلب لخفض التصعيد، غير صحيح"، مؤكدا أن عدد من عبروا الحدود إلى تركيا لا يتجاوز 35 ألف شخص.
وحسب بيانات مركز المصالحة فإن عدد سكان مناطق إدلب الخاضعة لسيطرة الجماعات الإرهابية بحلول 1 يناير عام 2020 لم يتجاوز 1,8 مليون نسمة، بينهم نحو 210 آلاف في المناطق التي حررها الجيش السوري جراء عمليتها الجوابية في يناير وفبراير الماضيين، وما لا يزيد عن 50 ألفا في منطقة العمليات الواقعة جنوب الطريق M4.
وأشار المركز إلى أن وسائل المراقبة الموضوعية، منها طائرات مسيرة، وشهادات السكان المحليين تكشف ما يلي من التنقلات السكانية في المنطقة:
1) إلى الأراضي التركية انتقل ما لا يزيد عن 35 ألف شخص، وهم أفراد عائلات جماعات إرهابية كـ"هيئة تحرير الشام" (دبهة النصرة" سابقا) و"حزب الإسلام التركستاني"، و"حراس الدين"
2) إلى منطقة "غصن الزيتون" (عفرين) – نحو 50 ألف شخص
3) إلى المناطق المحاذية للحدود التركية – نحو 100 ألف شخص
4) إلى مناطق خاضعة لسيطرة الحكومة السورية – حوالي 50 ألف شخص
واتهم مركز المصالحة السلطات التركي بأنها توطّن تركيا توطّن التركمان في مناطق طردت منها الأكراد، مما أدى إلى تغيير جذري في التركيبة الديمغرالفيى لتلك المناطق.
وأوضح مركز المصالحة أن عدد النازحين من عفرين نتيجة عملية "غصن الزيتون" التركية بلغ نحو 250 ألف شخص، معظمهم أكراد، إضافة إلى نزوح أكثر من 135 ألف شخص، غالبيتهم أكراد أيضا، من منطقة "نبع السلام".
وذكر مركز المصالحة أن بياناته تستند إلى نتائج المراقبة المستمرة للأوضاع الإنسانية في مناطق شمال غرب سوريا، والتي يؤديها المركز منذ سنوات على مدار 24 ساعة بمختلف الوسائل، ومنها طائرات مسيرة وخطوط هاتفية "ساخنة" وتحليل محتويات شبكات التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية، إضافة إلى شبكة متشعبة من الاتصالات المباشرة بين ضباط المركز والسكان المحليين.
===========================
رويترز :لافروف: لن نكف عن محاربة الإرهاب في إدلب لحل أزمة الهجرة إلى أوروبا
هلسنكي (رويترز) - قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف يوم الثلاثاء خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الفنلندي في هلسنكي إن بلده لن يكف عن محاربة الإرهاب في منطقة إدلب السورية من أجل حل أزمة الهجرة في أوروبا.
وقالت تركيا الأسبوع الماضي إنها لن تمنع من الآن فصاعدا اللاجئين السوريين، النازحين بسبب القتال في إدلب، من بلوغ أوروبا برا وبحرا.
ونزح نحو مليون شخص بالقرب من حدود تركيا الجنوبية منذ ديسمبر كانون الأول مما أدى إلى ما تصفها الأمم المتحدة بأنها أسوأ أزمة إنسانية في الحرب الممتدة منذ تسعة أعوام.
===========================