الرئيسة \  ملفات المركز  \  القوات الأمريكية تنسحب من الشمال السوري وتحذيرات أممية وتحركات تركية

القوات الأمريكية تنسحب من الشمال السوري وتحذيرات أممية وتحركات تركية

08.10.2019
Admin



ملف مركز الشرق العربي 7/10/2019
عناوين الملف
  1. روسيا اليوم :الأمم المتحدة أعدت "خطة طارئة" تحسبا لهجوم تركي شمال شرق سوريا
  2. روسيا اليوم :ظريف: العملية التركية شمال سوريا ستفشل
  3. الدرر الشامية :اتصال هاتفي بين "أردوغان" و"ترامب".. هذه أبرز نقاطه بشأن سوريا
  4. رويترز :البيت الأبيض: لن ندعم العملية التركية في سوريا
  5. العربية :تشاوش أوغلو: تركيا عازمة على تطهير سوريا من الإرهاب
  6. الجزيرة :عقب ضوء أخضر أميركي.. أنقرة: المنطقة الآمنة لمحاربة الإرهاب وعودة اللاجئين
  7. المرصد :مسؤول أمريكي: القوات الأمريكية لن تدافع عن القوات الكردية في سوريا
  8. العربية نت :البيت الأبيض: قواتنا لن تشارك بالعملية التركية شمال سوريا
  9. دنيا الوطن :أردوغان: الهجوم التركي بشمال سوريا قد ينطلق بأي وقت
  10. اخبار الان :الأمم المتحدة تحذر من العملية العسكرية لتركيا في سوريا
  11. سي ان ان :"قوات سوريا الديمقراطية" تتهم واشنطن بـ"عدم الوفاء" بالتزاماتها.. وتدعو لمواجهة "العدوان" التركي
  12. الشروق :قسد: أردوغان يهدف إلى تشريد سكان شمالي سوريا
  13. رووداو :أردوغان وترمب يبحثان هاتفياً إنشاء "المنطقة الآمنة" في سوريا ويتفقان على عقد اجتماع بواشنطن
  14. معا الاخبارية :ضوء اخضر امريكي لتركيا للقيام بعملية عسكرية شمال سوريا
  15. الشرق الاوسط :إردوغان: العملية في سوريا قد تبدأ في أي وقت...مسؤول تركي يعلن امتلاك بلاده القوة اللازمة للقضاء على الإرهاب
 
روسيا اليوم :الأمم المتحدة أعدت "خطة طارئة" تحسبا لهجوم تركي شمال شرق سوريا
تاريخ النشر:07.10.2019 | 08:37 GMT |
دعا مسؤول كبير بالأمم المتحدة جميع الأطراف إلى منع نزوح كبير للمدنيين بشمال شرق سوريا إذا شنت تركيا هجوما.
وقال المسؤول اليوم الاثنين، إن الأمم المتحدة أعدت "خطة طارئة" تحسبا للنزوح من شمال شرق سوريا.
يأتي ذلك بعدما أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، السبت، أن بلاده ستنفذ عملية جوية وبرية بشرق الفرات في سوريا "لإرساء السلام هناك"، قائلا إنها "باتت قريبة إلى حد يمكن القول إنها ستحدث اليوم أو يوم غد".
في غضون ذلك، أعلنت قوات سوريا الديمقراطية، أن القوات الأمريكية لم تف بالتزاماتها وقد انسحبت من المناطق الحدودية مع تركيا، مشيرة إلى "العملية العسكرية التركية في شمال وشرق سوريا سيكون لها الأثر السلبي الكبير على الحرب ضد تنظيم "داعش"، وستدمر كل ما تم تحقيقه من حالة الاستقرار خلال السنوات الماضية".
وأضافت "قسد" في بيانها: "لن نتردد لحظة واحدة في الدفاع عن أنفسنا وندعوا شعبنا بجميع أطيافه من عرب وكرد وسريان آشوريين لرص صفوفه والوقوف مع قواته المشروعة للدفاع عن وطننا تجاه هذا العدوان التركي".
المصدر: "رويترز"
===========================
روسيا اليوم :ظريف: العملية التركية شمال سوريا ستفشل
تاريخ النشر:06.10.2019 | 17:55 GMT | أخبار العالم
قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف إن العملية العسكرية التركية في شمال شرق سوريا ستبوء بالفشل، مضيفا أن تركيا لا يمكن أن تضمن أمنها بالاعتداء على أراضي سوريا وانتهاك سيادتها
===========================
الدرر الشامية :اتصال هاتفي بين "أردوغان" و"ترامب".. هذه أبرز نقاطه بشأن سوريا
الأحد 07 صفر 1441هـ - 06 أكتوبر 2019مـ  22:45
الدرر الشامية:
أجرى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مساء اليوم الأحد، اتصال هاتفي مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب، ناقش من خلاله آليات إنشاء المنطقة الآمنة ومحاربة "تنظيم الدولة" في سوريا.
وقالت رئاسة الجمهورية التركية إن "أردوغان" شدد على ضرورة أن تقضي إقامة "المنطقة الآمنة" شمال شرق سوريا على تهديد المسلحين الأكراد لتركيا.
وأضافت أن الرئيسين تبادلا خلال المكالمة الآراء حول القضايا الثنائية وموضوع المنطقة الآمنة التي من المخطط إقامتها شرق الفرات خلال الأيام القادمة.
 
وأشارت الرئاسة التركية إلى أن "أردوغان" أكد لـ"ترامب" على ضرورة إقامة المنطقة الآمنة، حيث تعتبر شرط للقضاء على التهديد الإرهابي الصادر عن الميليشيات الكردية " يو بي جي" الذراع السوري لحزب "العمال الكردستاني".
وأكد "أردوغان" على تصميم بلاده الاستمرار في مكافحة "تنظيم الدولة" في سوريا واتخاذ كافة التدابير الضرورية لتجنب ظهور مشكلة مشابهة في المنطقة.
يذكر أن الرئاسة التركية أكدت على اعتزام "أردوغان" في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، زيارة الولايات المتحدة الأمريكية بدعوة رسمية تلقاها من "ترامب" بهدف إجراء محادثات مهمة بين الرئيسين.
===========================
رويترز :البيت الأبيض: لن ندعم العملية التركية في سوريا
من ستيف هولاند ودارين باتلر
واشنطن/اسطنبول (رويترز) - قالت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض يوم الأحد إن تركيا ستمضي قريبا في عملية عسكرية تخطط لها منذ فترة طويلة لإقامة ما تصفها ”بمنطقة آمنة“ في شمال سوريا وإن القوات الأمريكية لن تدعم أو تشارك فيها.
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يصافح نظيره التركي رجب طيب اردوغان خلال قمة مجموعة العشرين في أوساكا يوم 29 يونيو حزيران 2019. تصوير: كيفن لامارك - رويترز
وصدر البيان بعدما بحث الرئيسان التركي رجب طيب أردوغان والأمريكي دونالد ترامب في مكالمة هاتفية خطط تركيا لإقامة ”منطقة آمنة“ شرقي نهر الفرات في سوريا.
وقال أردوغان يوم السبت إن التوغل العسكري في شمال شرق سوريا بات وشيكا بعدما اتهمت أنقرة واشنطن بتعطيل جهود مشتركة لإقامة ”منطقة آمنة“ هناك.
وتلوح تركيا منذ فترة طويلة بتنفيذ عملية تستهدف وحدات حماية الشعب الكردية التي تعتبرها منظمة إرهابية على صلة بمسلحين أكراد على أراضيها. وساعدت الولايات المتحدة الوحدات على هزيمة متشددي تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا.
وقالت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض في بيان ”ستمضي تركيا قريبا في عمليتها التي تخطط لها منذ وقت طويل بشمال سوريا“.
وأضافت ”القوات المسلحة الأمريكية لن تدعم أو تشارك في العملية، ولن تظل في المنطقة بعد أن هزمت ’خلافة‘ داعش“.
وفي أول تعليق تركي على البيان، قال إبراهيم كالين المتحدث باسم أردوغان إن خطة ”المنطقة الآمنة“ التركية تأتي في إطار وحدة الأراضي السورية.
وكتب كالين على تويتر يقول ”المنطقة الآمنة لها هدفان: تأمين حدودنا بطرد العناصر الإرهابية وتحقيق عودة اللاجئين بطريقة آمنة“.
وأضاف ”تركيا قوية ومصممة“.
وتقول تركيا إنها ترغب في توطين ما يصل إلى مليوني لاجئ سوري في المنطقة. وتستضيف حاليا 3.6 مليون سوري منذ بدء الحرب قبل أكثر من ثماني سنوات.
* تركيا الآن مسؤولة
وبعد المكالمة الهاتفية بين ترامب وأردوغان، قالت الرئاسة التركية إن الزعيمين اتفقا على اللقاء في واشنطن الشهر المقبل.
وأضافت أن أردوغان عبر خلال المكالمة عن شعوره بخيبة الأمل إزاء تقاعس المسؤولين العسكريين والأمنيين الأمريكيين عن تنفيذ الاتفاق بين البلدين.
وجاء في بيان البيت الأبيض أن ”تركيا ستكون الآن مسؤولة عن كل مقاتلي داعش في المنطقة الذين تم أسرهم خلال العامين الماضيين“ مع رفض فرنسا وألمانيا والدول الأوروبية الأخرى التي ينتمي لها بعض هؤلاء طلبات أمريكية لاستعادتهم.
ووافقت تركيا والولايات المتحدة في أغسطس آب على إقامة منطقة في شمال شرق سوريا على الحدود مع تركيا.
وتقول تركيا إن الولايات المتحدة الداعمة لقوات سوريا الديمقراطية، التي تقودها وحدات حماية الشعب الكردية، تباطأت بشدة في إقامة المنطقة.
وهددت أنقرة مرارا بشن هجوم بشكل منفرد في شمال شرق سوريا حيث تتمركز قوات أمريكية إلى جانب مقاتلي قوات سوريا الديمقراطية.
إعداد ياسمين حسين للنشرة العربية - تحرير مصطفى صالح
===========================
العربية :تشاوش أوغلو: تركيا عازمة على تطهير سوريا من الإرهاب
آخر تحديث: الاثنين 8 صفر 1441 هـ - 07 أكتوبر 2019 KSA 11:10 - GMT 08:10
أعلن وزير الخارجية التركي مولود تشاوش أوغلو الاثنين أن بلاده عازمة على "تطهير" سوريا من "الإرهابيين" الذين يهددون أمن تركيا، وذلك بعد إعلان الولايات المتحدة عدم معارضتها لعملية تركية ضد القوات الكردية في شمال سوريا.
وكتب تشاوش أوغلو على تويتر "منذ بدء الحرب في سوريا، دعمنا سلامة الأراضي السورية وسنواصل القيام بذلك. نحن عازمون على حماية (...) أمننا عبر تطهير هذه المنطقة من الإرهابيين"، وفق تعبيره.
ويأتي تصريح تشاوش أوغلو بعد إعلان البيت الأبيض أن القوات الأميركية في سوريا ستنسحب من بعض المناطق قرب الحدود مع تركيا بهدف إفساح الطريق أمام العملية التركية ضد قوات وحدات حماية الشعب الكردية.
وتعد الوحدات الكردية شريكاً رئيسياً للتحالف الدولي الذي تقوده واشنطن في قتال تنظيم داعش، إذ نجحت هذه الوحدات التي تشكل العمود الفقري لقوات سوريا الديموقراطية في دحر التنظيم في مناطق واسعة في شمال شرق سوريا.
لكن تركيا تعتبرها مجموعة "إرهابية" وامتداداً لحزب العمال الكردستاني الذي خاض تمرداً دامياً في الأراضي التركية منذ عام 1984.
قسد تحذروفور الإعلان عن اقتراب العملية العسكرية، استنفرت "قوات سوريا الديمقراطية" و"المجالس العسكرية شرق الفرات" تحسباً لبدء اجتياح تركي.
وحذرت قوات سوريا الديمقراطية (تحالف فصائل كردية وعربية تدعمه واشنطن)، من أن الهجوم الوشيك الذي تهدد تركيا بشنّه على مناطق سيطرتها سيقوض الجهود التي بذلتها للقضاء على تنظيم داعش.
وتهدد أنقرة منذ أشهر بإطلاق عملية عسكرية كبيرة ضد مواقع وحدات حماية الشعب شرق نهر الفرات بهدف إنشاء منطقة عازلة تفصل بين القوات الكردية والحدود السورية-التركية.
وفي آب/أغسطس، توصلت الولايات المتحدة وتركيا إلى اتفاق بشأن إنشاء المنطقة الآمنة، لكن أنقرة تندد منذ ذلك الحين بتأخر الولايات المتحدة في تنفيذه.
ونفّذت تركيا عمليتين عسكريتين سابقتين في سوريا خلال ثلاث سنوات، الأولى في عام 2016 ضد تنظيم داعش والثانية في 2018 ضد وحدات حماية الشعب.
"المنطقة الآمنة لتطهير الحدود"
وفي وقت سابق من الإثنين، أعلن متحدث باسم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن "المنطقة الآمنة" المزمع إقامتها في شمال سوريا تهدف إلى تطهير الحدود من العناصر الإرهابية وعودة اللاجئين بشكل آمن إلى سوريا في إطار وحدة الأراضي السورية.
وكتب المتحدث إبراهيم كالين هذا التعليق على "تويتر" بعد أن قال السكرتير الصحافي للبيت الأبيض، إن تركيا ستمضي قدماً قريباً في عمليتها بشمال سوريا، وإن القوات المسلحة الأميركية لن تدعمها أو تشاركها في ذلك.
وقال البيت الأبيض، الاثنين، إن القوات الأميركية لن تشارك في العملية التركية في شمال سوريا، مؤكداً أن القوات الأميركية في شمال سوريا لن تتمركز بعد اليوم قرب الحدود التركية. وأضاف أن أنقرة ستجتاح شمال سوريا قريباً، مضيفاً: "قلقون على مصير حلفائنا الأكراد".
القوات الأميركية لن تشارك
وقال السكرتير الصحافي للبيت الأبيض، إن القوات المسلحة الأميركية لن تشارك أو تدعم عملية تعتزم تركيا القيام بها في شمال سوريا. وأضاف في بيان بعد اتصال هاتفي بين الرئيسين الأميركي دونالد ترمب، والتركي رجب طيب أردوغان، أن القوات الأميركية بعد هزيمة "داعش" لن تكون موجودة بعد الآن "في المنطقة المجاورة".
وكانت الرئاسة التركية أعلنت، في وقت سابق، أن الرئيس أردوغان أجرى اتصالا هاتفيا مع الرئيس ترمب، اتفقا فيه على اللقاء في واشنطن الشهر المقبل بناء على دعوة من ترمب.
===========================
الجزيرة :عقب ضوء أخضر أميركي.. أنقرة: المنطقة الآمنة لمحاربة الإرهاب وعودة اللاجئين
قبل ساعتين
قال إبراهيم كالين المتحدث باسم الرئاسة التركية اليوم الاثنين "المنطقة الآمنة " المزمع إقامتها بشمال سوريا تهدف لتطهير الحدود من العناصر الإرهابية وعودة اللاجئين بشكل آمن إلى سوريا في إطار وحدة الأراضي السورية.
وكتب كالين هذا التعليق على تويتر بعد أن قال السكرتير الصحفي للبيت الأبيض الأميركي إن تركيا ستمضي قدما قريبا في عمليتها بشمال سوريا.
وأكد السكرتير الصحفي الأميركي أمس أن القوات المسلحة لن تشارك أو تدعم عملية تعتزم أنقرة القيام بها في شمال سوريا.
وأضاف أن قوات بلاده "بعد هزيمة خلافة تنظيم الدولة الإسلامية لن تكون موجودة بعد الآن في المنطقة المجاورة".
وقال البيان الأميركي إن تركيا ستكون الآن مسؤولة عن كل مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية بالمنطقة والذين اعتقلوا على مدى العامين الماضيين.
الموقف التركي
يأتي الموقف الأميركي بعد اتصال هاتفي بين الرئيس دونالد ترامب ونظيره التركي رجب طيب أردوغان، تناولا فيه مواضيع المنطقة الآمنة شرقي الفرات (شمالي سوريا) بالإضافة إلى شؤون ثنائية وإقليمية.
وحسب بيان للرئاسة التركية، أكد أردوغان لترامب أن إقامة المنطقة الآمنة شرط للقضاء على تهديد حزب العمال الكردستاني -الذي وصفه بالإرهابي- وشرط لتهيئة الظروف المناسبة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم.
كما أكد الرئيس التركي أن بلاده أخذت الإجراءات اللازمة في سبيل عدم تجدد خطر تنظيم الدولة في سوريا.
وأوضح أردوغان انزعاج بلاده من عدم وفاء واشنطن بتعهداتها، وقال بيان الرئاسة التركية إنّ أردوغان أبلغ ترامب بأنه "يشعر بالإحباط لفشل البيروقراطية العسكرية والأمنية الأميركية في تنفيذ الاتفاق" الذي أبرمه الطرفان في أغسطس/آب الماضي بشأن إقامة منطقة عازلة على الحدود السورية مع تركيا.
وكانت أنقرة تأمل انعقاد اجتماع بين الرئيس ونظيره الأميركي حول سوريا على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك في سبتمبر/أيلول الفائت، لكنّ ذلك لم يحدث.
لكن البيان التركي أوضح أن الزعيمين اتفقا على لقاء بالعاصمة الأميركية في نوفمبر/تشرين الثاني القادم.
       وبعد ساعات من هذا التهديد، طالبت الإدارة الذاتية الكردية بسوريا -في بيان- المجتمع الدولي بكل مؤسساته بالضغط على تركيا لمنعها من القيام بأي هجوم ضد مناطق سيطرة الأكراد.
يُذكر أن الجيش التركي شن هجومين بسوريا: الأول عام 2016 ضد تنظيم الدولة، والثاني عام 2018 ضد وحدات حماية الشعب الكردية، وتمكن خلاله من السيطرة على منطقة عفرين (شمالي سوريا).
المصدر : الجزيرة + وكالات
===========================
المرصد :مسؤول أمريكي: القوات الأمريكية لن تدافع عن القوات الكردية في سوريا
 7 أكتوبر,2019 أقل من دقيقة
قال مسؤول أمريكي لرويترز إن الولايات المتحدة أبلغت قائد قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد صباح يوم الاثنين أن القوات الأمريكية لن تدافع عنها في مواجهة الهجمات التركية في أي مكان. جاء ذلك قبيل هجوم تركيا متوقع في شمال شرق سوريا.
وأضاف المسؤول أن القوات الأمريكية أخلت موقعين للمراقبة في تل أبيض ورأس العين في شمال شرق سوريا على الحدود مع تركيا.
وأضاف أن باقي القوات الأمريكية في المنطقة لا تزال في مواقعها.
المصدر: رويترز
===========================
العربية نت :البيت الأبيض: قواتنا لن تشارك بالعملية التركية شمال سوريا
آخر تحديث: الاثنين 8 صفر 1441 هـ - 07 أكتوبر 2019 KSA 07:22 - GMT 04:22
قال البيت الأبيض، الاثنين، إن القوات الأميركية لن تشارك في العملية التركية في شمال سوريا، مؤكداً أن القوات الأميركية في شمال سوريا لن تتمركز بعد اليوم قرب الحدود التركية. وأضاف أن أنقرة ستجتاح شمال سوريا قريباً، مضيفاً: "قلقون على مصير حلفائنا الأكراد".
وقال السكرتير الصحافي للبيت الأبيض، إن القوات المسلحة الأميركية لن تشارك أو تدعم عملية تعتزم تركيا القيام بها في شمال سوريا. وأضاف في بيان بعد اتصال هاتفي بين الرئيسين الأميركي دونالد ترمب والتركي رجب طيب أردوغان، أن القوات الأميركية بعد هزيمة "داعش" لن تكون موجودة بعد الآن "في المنطقة المجاورة".
وقال البيان إن تركيا ستكون الآن مسؤولة عن كل مقاتلي تنظيم "داعش" في المنطقة، والذين اعتقلوا على مدى العامين الماضيين.
وكانت الرئاسة التركية أعلنت، في وقت سابق، أن الرئيس أردوغان أجرى اتصالا هاتفيا مع الرئيس ترمب، اتفقا فيه على اللقاء في واشنطن الشهر المقبل بناء على دعوة من ترمب.
وأوضحت الرئاسة التركية أنه تم بحث "المنطقة الآمنة" المزمعة شرقي الفرات خلال الاتصال الهاتفي.
وبدأت الحملة العسكرية التركية شمال سوريا تلوح في الأفق شرق الفرات وإن كانت هدفا لأنقرة منذ فترة. فتهديدات أنقرة بشن عملية عسكرية تبدو أكثر جدية هذه المرة مع تعزيزات عسكرية بدأت تصل إلى منطقة الحدود.
وتستمر الخلافات بين أنقرة وواشنطن حول المنطقة الآمنة، حيث قال الرئيس التركي إن نظيره الأميركي وافق على انسحاب قوات بلاده من منطقة شرق نهر الفرات السورية لكن من حوله لم يعملوا إلى الآن بتوصياته، على حد وصفه.
الرئيس التركي هدد مجدداً، السبت، بتنفيذ عملية شرق الفرات في سوريا، معتبراً أنها أصبحت وشيكة، فيما ردت قوات سوريا الديمقراطية بالقول إنها ستدافع عن نفسها ضد أي هجوم تركي غير مبرر.
وأزعجت تهديدات أنقرة القوات الكردية التي ناشدت بدورها جميع الأطراف المعنية في الشأن السوري تحمل مسؤولياتها لمنع تحرك أنقرة، وحذر الأكراد من أن أي عملية عسكرية تركية ستسمح لـ"داعش" بإعادة ترتيب أوراقه في سوريا، مشيرين بالتحديد إلى أن مخيم الهول الذي تقطن به عائلات عناصر داعش يشهد يوميا عمليات قتل وحرق، محذرين من خروج المخيم عن السيطرة في حال وقعت الحرب.
===========================
دنيا الوطن :أردوغان: الهجوم التركي بشمال سوريا قد ينطلق بأي وقت
2019-10-07
رام الله - دنيا الوطن
قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان: إن الهجوم الذي تخطط له أنقرة في شمال سوريا قد ينطلق في أي وقت، خاصة بعد إعلان أمريكا، أنها لا تعارض مثل هذه العملية ضد المقاتلين الأكراد.
وأضاف أردوغان، خلال مؤتمر صحفي: "هناك عبارة نكررها على الدوام: يمكننا الدخول إلى سوريا في أي ليلة دون سابق إنذار، ومن غير الوارد على الإطلاق بالنسبة لنا التغاضي لفترة أطول عن التهديدات الصادرة عن هذه المجموعات الإرهابية".
وأكد أردوغان، أن القوات الأميركية، بدأت الانسحاب من مناطق بشمال شرق سوريا، بعد اتصال هاتفي أجراه مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مضيفاً أن المحادثات مع المسؤولين الأميركيين بخصوص القضية ستستمر.
وقال البيت الأبيض مساء الأحد: إن القوات التركية ستمضي قريباً في عمليتها العسكرية التي تخطط لها منذ فترة طويلة هناك لإنشاء ما تصفها بأنها "منطقة آمنة"، وإن القوات الأميركية لن تشارك أو تدعم العملية التركية.
وقال أردوغان للصحفيين في أنقرة، قبل المغادرة في زيارة إلى صربيا: إنه يعتزم زيارة واشنطن للاجتماع مع ترامب في النصف الأول من تشرين الثاني/ نوفمبر.
وأضاف أنهما سيناقشان خططاً بشأن المنطقة الآمنة، وأنه أيضاً يأمل في تسوية نزاع بخصوص الطائرات المقاتلة (إف 35) خلال الزيارة.
===========================
اخبار الان :الأمم المتحدة تحذر من العملية العسكرية لتركيا في سوريا
أخبار الآن | نيويورك - الولايات المتحدة الأمريكية (أ.ف.ب)
حذّرت الأمم المتحدة، الاثنين، من أنها تستعد للأسوأ في شمال شرق سوريا، بعدما أعلنت الولايات المتحدة، أنها ستفسح المجال أمام الجيش التركي لتنفيذ عمليات عسكرية في المنطقة.
وقال منسق الشؤون الإنسانية الإقليمي للأزمة السورية، التابع للأمم المتحدة، بانوس مومسيس، في جنيف "لا نعرف ماذا سيحصل، نستعد للأسوأ".
وأشار مومسيس، إلى وجود "الكثير من التساؤلات التي لم تتم الإجابة عنها" فيما يتعلق بتداعيات العملية.
وأوضح أن لدى الأمم المتحدة خطة طوارئ للتعامل مع أي معاناة إضافية للمدنيين لكنها "تأمل في ألا تستدعي الحاجة اللجوء إليها".
 وكانت الولايات المتحدة الأمريكية، أعلنت عدم معارضتها لعملية تركية ضد القوات الكردية في شمال سوريا.
وأرسلت تركيا تعزيزات إلى المنطقة الحدودية مع سوريا، خلال الأسابيع الأخيرة، بينما أعلن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، الاثنين، أن العملية التي لوّحت بها بلاده منذ مدة قد تبدأ في "أي ليلة وبدون سابق إنذار".
وكشف مسؤول أمريكي، الاثنين، أن القوات الأمريكية أخلت موقعين للمراقبة شمال شرقي سوريا، في تل أبيض ورأس العين.
وهذه الخطوة، وصفتها قوات سوريا الديمقراطية، بمثابة تخلي أمريكي عن تنفيذ تعهداتها.
===========================
سي ان ان :"قوات سوريا الديمقراطية" تتهم واشنطن بـ"عدم الوفاء" بالتزاماتها.. وتدعو لمواجهة "العدوان" التركي
أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- اتهمت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) التي يقودها الأكراد، الإثنين، الولايات المتحدة الأمريكية بـ"عدم الوفاء بالتزاماتها"، لتجنب التصعيد العسكري في شمال سوريا، وذلك بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسحب قواته من هناك.
وقالت "قسد"، في بيان لها الإثنين، إن القوات الأمريكية في سوريا قد انسحبت من المنطقة الحدودية بين سوريا وتركيا. وأضاف البيان أن "العملية العسكرية التركية في شمال وشرق سوريا سيكون لها تأثير سلبي كبير على حربنا ضد داعش، وستدمر كل الاستقرار الذي تحقق خلال السنوات الماضية".
ودعت قوات سوريا الديمقراطية إلى دعمها في مواجهة "التوغل" العسكري التركي المُخطط له في سوريا: "نحن في القوات الديمقراطية السورية لن نتردد للحظة في الدفاع عن أنفسنا، وندعو شعبنا، العرب، الأكراد، السريان، الآشوريين، إلى الانضمام إلى صفوفنا والوقوف مع قواتهم الشرعية للدفاع عن أمتنا من هذا العدوان التركي".
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن البيت الأبيض سحب القوات الأمريكية من شمال سوريا بالتزامن مع تأهب تركيا لشن عملية عسكرية هناك، وذلك بعد اتصال هاتفي بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره التركي رجب طيب أردوغان.
وذكر بيان للبيت الأبيض أن "ترامب تحدث مع أردوغان عبر الهاتف، مساء الأحد، وتركيا سوف تنفذ قريبا عمليتها التي خططت لها منذ مدة طويلة في شمال سوريا".
وأفاد بيان البيت الأبيض بأن "الولايات المتحدة ضغطت على فرنسا وألمانيا ودول أوروبية أخرى، والتي جاء منها العديد من مقاتلي داعش الذين تم أسرهم، لاستعادتهم، لكنهم لم يريدوهم ورفضوا. لن تحتجزهم الولايات المتحدة لما قد يكون سنوات عديدة وتكلفة باهظة لدافعي الضرائب الأمريكيين". وأضاف أن "تركيا ستكون مسؤولة عن جميع مقاتلي داعش في المنطقة التي تم السيطرة عليها خلال العامين الماضيين مع هزيمة داعش".
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أعلن، السبت، أنه أصدر توجيهات بإطلاق عملية عسكرية ضد من وصفهم بـ"الإرهابيين" في شرق الفرات شمالي سوريا، في إشارة إلى المسلحين الأكراد الذين تصنفهم بلاده كـ"إرهابيين"، بينما كانت الولايات المتحدة تدعمهم وتتعاون معهم في محاربة تنظيم "داعش".
===========================
الشروق :قسد: أردوغان يهدف إلى تشريد سكان شمالي سوريا
نشر فى : الإثنين 7 أكتوبر 2019 - 10:33 ص | آخر تحديث : الإثنين 7 أكتوبر 2019 - 10:34 ص
اتهمت قوات سوريا الديمقراطية، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بمحاولة تشريد سكان منطقة الواقعة شمالي سوريا من خلال العملية العسكرية التركية فيما يسمى المنطقة الآمنة، التي أعلنت عنها أنقرة.
وقالت قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة، في بيان أوردته قناة "سكاي نيوز" اليوم الإثنين، إن أردوغان يهدف إلى "تشريد سكان شمالي سوريا وتغيير المنطقة المستقرة والآمنة إلى منطقة نزاع وحرب دائمة".
وأضافت أنها قدمت تضحيات تمثلت بسقوط 11 ألف قتيل من قواتها على مدى 5 أعوام، محذرة من أن أي هجوم تركي سيؤدي إلى تراجع الجهود الدولية لمحاربة تنظيم "داعش" الإرهابي.
وقالت قوات سوريا الديمقراطية إن حربا طويلة الأمد في المنطقة ستجعل من سوريا منطقة نزاع دائمة، وفي وقت يبحث به المجتمع الدولي عن الحل السياسي في سوريا، يعاني الشعب السوري منذ سنوات الحرب والهجرة.
===========================
رووداو :أردوغان وترمب يبحثان هاتفياً إنشاء "المنطقة الآمنة" في سوريا ويتفقان على عقد اجتماع بواشنطن
رووداو – أربيل
بحث الرئيسان التركي، رجب طيب أردوغان، والأمريكي دونالد ترمب، "المنطقة الآمنة" التي من المخطط إقامتها شرق الفرات بسوريا، وقررا اللقاء في واشنطن خلال نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي جرى بينهما، بحسب بيان نشرته دائرة الاتصال في الرئاسة التركية، مساء الأحد.
وتبادل أردوغان مع ترمب الآراء حول القضايا الثنائية بين تركيا والولايات المتحدة، و"المنطقة الآمنة" التي من المخطط إقامتها شرق الفرات.
وأكد أردوغان لترمب أن إقامة المنطقة الآمنة شرط للقضاء على "التهديدات وتشكل الظروف المناسبة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم".
أردوغان أكّد أيضاً أن "تركيا مصممة على استمرار مكافحة تنظيم داعش في سوريا، واتخاذ كافة التدابير لتجنب مشكلة مشابهة (لداعش) في المنطقة".
===========================
معا الاخبارية :ضوء اخضر امريكي لتركيا للقيام بعملية عسكرية شمال سوريا
نشر بتاريخ: 07/10/2019 ( آخر تحديث: 07/10/2019 الساعة: 11:37 )Facebook0Twitter
بيت لحم-معا- أعلن البيت الأبيض، اليوم الاثنين، أن القوات الأمريكية لن تشارك في العملية العسكرية، التي تنوي تركيا شنها في شمال سوريا.
وقال البيت الأبيض في بيان نشره بعد مكالمة هاتفية بين الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ونظيره التركي رجب طيب أردوغان: "قريبا تركيا ستمضي قدما في العملية المخطط لها منذ فترة طويلة في شمال سوريا".
وأكد البيان أن "القوات الأمريكية لن تدعم أو تشارك في العملية"، مشيرا إلى أنها "لن تكون متواجدة في منطقة شمال سوريا بعد نجاحها في القضاء على تنظيم داعش هناك".
كذلك صرحت واشنطن أن "أسرى داعش المحتجزين لدى الجيش الأمريكي في شمال سوريا سيصبحون تحت مسؤولية تركيا"، مشيرة إلى أن "قرار تسليم أسرى داعش لتركيا جاء بعد رفض فرنسا وألمانيا ودول أوروبية أخرى استلام مواطنيهم من مقاتلي داعش".
وتأتي التصريحات الأمريكية بعد يوم من إعلان الرئيس التركي، أن بلاده ستنفذ قريبا جدا عمليات جوية وبرية بشرق الفرات في سوريا "لإرساء السلام هناك".
وقال أردوغان: "أجرينا استعداداتنا وأكملنا خطة العملية العسكرية في شرق الفرات وأصدرنا التعليمات اللازمة بخصوص ذلك"، مشيرا إلى أن العملية "باتت قريبة إلى حد يمكن القول إنها اليوم أو غد، وسنقوم بتنفيذها من البر ومن الجو".
===========================
الشرق الاوسط :إردوغان: العملية في سوريا قد تبدأ في أي وقت...مسؤول تركي يعلن امتلاك بلاده القوة اللازمة للقضاء على الإرهاب
الاثنين - 8 صفر 1441 هـ - 07 أكتوبر 2019 مـ
أنقرة: «الشرق الأوسط أونلاين»
أعلن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان اليوم (الاثنين)، أن الهجوم الذي تخطط له أنقرة في شمال سوريا قد ينطلق في أي وقت بعدما أعلنت واشنطن أنها لا تعارض مثل هذه العملية ضد المقاتلين الأكراد.
وقال إردوغان في مؤتمر صحافي: «هناك عبارة نكررها على الدوام: يمكننا الدخول (إلى سوريا) في أي ليلة من دون سابق إنذار. من غير الوارد على الإطلاق بالنسبة إلينا التغاضي لفترة أطول عن التهديدات الصادرة عن هذه المجموعات الإرهابية».
وكانت قوات سوريا الديمقراطية قد أعلنت في وقت سابق اليوم، سحب القوات الأميركية لعناصرها من المناطق الحدودية مع تركيا، بعد ساعات من إعطاء الرئيس الأميركي دونالد ترمب الضوء الأخضر لهجوم وشيك تخطط له أنقرة في شمال سوريا.
وقالت قيادة قوات سوريا الديمقراطية في بيان: «رغم الجهود المبذولة من قبلنا لتجنب أي تصعيد عسكري مع تركيا والمرونة التي أبديناها من أجل المضي قدماً لإنشاء آلية أمن الحدود، فإن القوات الأميركية لم تفِ بالتزاماتها وسحبت قواتها من المناطق الحدودية مع تركيا».
ومن جهته، قال مسؤول تركي كبير لـ«رويترز» اليوم، إن بلاده تملك القوة اللازمة للقضاء على الإرهاب من منبعه بدعم أو من دون دعم من حلفائها.
وكان البيت الأبيض قال أمس (الأحد)، إن تركيا ستمضي قريباً في عمليتها العسكرية التي تخطط لها منذ فترة طويلة لإقامة ما تصفها «بمنطقة آمنة» في شمال سوريا، وإن القوات الأميركية لن تدعم أو تشارك في هذه العملية.
وذكر المسؤول التركي أن بلاده هي التي ستقرر نطاق ومكان وتوقيت الإجراءات الاحترازية التي ستتخذها لدرء المخاطر عن أمنها.
وتعد الوحدات الكردية شريكاً رئيسياً للتحالف الدولي الذي تقوده واشنطن في قتال تنظيم «داعش». إذ نجحت هذه الوحدات التي تشكل العمود الفقري لقوات سوريا الديمقراطية في دحر التنظيم في مناطق واسعة في شمال شرقي سوريا.
إلا أن أنقرة تعتبر  وحدات حماية الشعب «إرهابية» وامتداداً لحزب العمال الكردستاني الذي يخوض تمرداً ضدها على أراضيها منذ عقود.
===========================