أغرقتَ في بحرِ iiالخطايا
فـغَـدوتَ ، iiيـامتمرّداً
أفَـلستَ مَن قد علم iiالـ
أفَلستَ من يَروي iiالوَرى
هل مِتَّ مِن خَوفِ الرَدى
يـدَع الأبـيّ iiضـحـية
وتعربد الذؤبان في iiالـ
ويـصـير جزّارُ iiالبلادِ
ويـقـدّم ( الموتى) iiله
يلهو بها.. ولقد iiيوزّعها
وركـامُ أرباب iiالشوارب
يـتسامرون، iiويشربون
فـإلامَ دونـكَ سنّةَ iiالـ
مَـن سـلّ سيفاً، مِنهمُ |
|
فذَهِلتَ عن قرعِ iiالرزايا
أنِـفـاً ، مطايا للمطايا
دنـيـا مقارعةَ iiالمنايا
عـنه القصائدَ iiوالحَكايا
خَوفُ الرَدى شَرُّ iiالبلايا
للوهم ، تَحقِرُها الضَحايا
أوطان .. تأخذها iiسبايا
مـكرّماً ، حسنَ السجايا
أشْـلاءَ شَـعبهمُ iiهدايا
نـذوراً .. أو iiوصـايـا
فـي الـمحافل iiوالزوايا
طِـلىً على سير الصَبايا
مـاضين .. آثاراً، وآيا
للحرب، أو مَن سلّ iiنايا |