الرئيسة \  ملفات المركز  \  العدو الصهيوني يقصف سوريا لليوم الثاني على التوالي والعصابات الأسدية ترد في إدلب

العدو الصهيوني يقصف سوريا لليوم الثاني على التوالي والعصابات الأسدية ترد في إدلب

20.05.2019
Admin


ملف مركز الشرق العربي 19/5/2019
عناوين الملف
  1. المرصد :لليوم الثاني على التوالي ضربات اسرائيلية تستهدف تمركزات للحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني وقوات النظام في الجنوب السوري
  2. المرصد :الأمم المتحدة تخشى “كارثة إنسانية” في إدلب وموسكو تنفي استهداف مدنيين
  3. المرصد :هدنة 72 ساعة في إدلب وموسكو تواصل «استهداف الإرهابيين»
  4. جي بي سي نيوز:سوريا.. "دفاعات حميميم" الروسية تتصدى لقذائف صاروخية
  5. العربي الجديد :الهدن الروسية في إدلب
  6. وكالة نادي المراسلين :اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري والمسلحين بريف حماة الشمالي وريف إدلب الجنوبي
  7. الخبر :انقرة تستجدي هدنة 72 ساعة بالشمال لسحب نقاط المراقبة
  8. الدرر الشامية :بعد رفض وقف إطلاق النار في إدلب.. تركيا تتخذ إجراءً عسكريًّا عاجلًا
  9. ترك برس :روسيا تطلب وقف إطلاق النار في إدلب.. وتركيا تضع شرطًا
  10. الجزيرة :لليوم الثاني.. صواريخ إسرائيلية فوق سوريا
  11. ايلاف :صواريخ اسرائيلية تستهدف مقراً لقوات النظام السوري في محافظة القنيطرة
  12. روسيا اليوم :القوات السورية تتصدى "لأجسام غريبة" قادمة من أراضي سيطرة إسرائيل
  13. المدن :ماذا قصفت إسرائيل في ضربتها الجديدة على القنيطرة؟
  14. عربي 21 :خبير إسرائيلي معلقا على القصف الأخير: سنواصل العمل بسوريا
  15. الدرر الشامية :إسرائيل تستهدف مواقع النظام وميليشيات إيرانية قرب دمشق
  16. الوطن السورية :الاتحاد الأوروبي يبحث عن «حل سياسي مستدام» بتمديد عقوباته على سورية!
  17. الوطن السورية :نظام أردوغان لا يأبه للتحذير الروسي وإرهابيوه يستهدفون «حميميم» ومحيطها
  18. الجزيرة :بشمال سوريا.. المعارضة تصر على استعادة مناطقها وتتصدى لهجمات النظام
  19. الصباح العربي :لليوم الثاني.. سوريا تعلن التصدي لـ”مقذوفات” من إسرائيل
  20. الشرق الاوسط :إسرائيل تشن هجوماً صاروخياً على ريف دمشق..تحذير أممي من «كابوس إنساني» في إدلب
  21. ارم نيوز :قوات المعارضة ترسل تعزيزات إلى إدلب مع توقف الضربات الجوية
  22. دات لبنانون :كشف حقيقة الأجسام المضيئة القادمة من إسرائيل الى سوريا
  23. ستيب نيوز :للمرة الثانية خلال 24 ساعة.. إسرائيل تستهدف مواقع تابعة لإيران في سوريا
  24. بلد نيوز :هيئة التفاوض السورية تنفي وقف إطلاق النار في محافظة إدلب ومحيطها
  25. الاهرام :سوريا تتصدى لـ«طائرات مسيرة» أطلقتها المجموعات الإرهابية قرب اللاذقية
  26. تركيا بالعربي: نظام الأسد يحشد في ريف اللاذقية
  27. الشرق الاوسط :النظام والمعارضة يتبادلان الاتهامات بخرق هدنة الشمال السوري
 
المرصد :لليوم الثاني على التوالي ضربات اسرائيلية تستهدف تمركزات للحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني وقوات النظام في الجنوب السوري
18 مايو,2019 2 دقائق
رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان صواريخ من طائرات اسرائيلية كانت تحلق في سماء الجولان السوري المحتل استهدفت جنوب غرب سوريا في منطقة القنيطرة تم إسقاط واحد منها على الأقل من قبل الدفاعات الجوية التابعة للنظام واثنان على الأقل سقطا في اللواء 90 المتواجد في منطقة القنيطرة، ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان يوم أمس الـ 17 من شهر أيار/ مايو الجاري أنه سمع دوي انفجارات عنيفة في محيط العاصمة دمشق ناجمة عن استهداف محيطها بعدة صواريخ اسرائيلية، حيث سمع أصوات 3 انفجارات على الأقل اثنان منها أصواتها شديدة في منطقة الكسوة جنوب غرب دمشق والتي يتواجد فيها مستودعات للإيرانيين وحزب الله اللبناني وقواعد الدفاع الجوي،ولا يعلم ما اذا كانت ناجمة عن تصدي دفاعات النظام الجوية لها أم أنها استهدفت المنطقة ، وعلم المرصد السوري من عدد من المصادر الموثوقة أن الضربات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت منطقة مصياف في الريف الغربي لحماة في الـ 13 من شهر نيسان / أبريل الجاري خلفت عدداً من القتلى والجرحى، حيث وثق المرصد السوري مقتل ما لا يقل عن 14 من الإيرانيين والمجموعات الموالية لها، هم 9 من جنسيات سورية وغير سورية مقيمين على الأراضي السورية، بينما الـ 5 الآخرين بينهم 3 إيرانيين على الأقل، ممن قتلوا جميعاً جراء القصف الإسرائيلي الذي طال مدرسة المحاسبة في مدينة مصياف ومركز تطوير صواريخ متوسطة المدى في قرية الزاوي ومعسكر الطلائع في قرية الشيخ غضبان بريف مصياف، كما كان القصف ذاته تسبب بإصابة أكثر من 15 آخرين منهم، في حين وردت معلومات لم يتسنى للمرصد التأكد منها عن مقتل خبراء روس وخبراء من كوريا الشمالية في القصف الإسرائيلي، ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في الـ 28 من شهر آذار/ مارس الفائت أنه علم أن الانفجارات التي هزت منطقة مطار حلب الدولي والمنطقة الواصلة بينها وبين المدينة الصناعية في الشيخ نجار، ناجمة عن غارات إسرائيلية استهدفت مستودعات ذخيرة تتبع للقوات الإيرانية، ما تسبب بانفجارها، حيث نفذت الطائرات الإسرائيلية غارات استهدفت مستودعات أسلحة تابعة للقوات الإيرانية، بالتزامن مع إطلاق دفاعات النظام الجوية لعدد من الصواريخ للتصدي للصواريخ الإسرائيلية، كما وردت معلومات عن سقوط خسائر بشرية مؤكدة جراء الضربات على المنطقة الواقعة بين مطار حلب الدولي المدينة الصناعي في شرق وشمال شرق مدينة حلب، وكان نشر المرصد السوري مساء يوم الثلاثاء الـ 19 من آذار / مارس من العام الجاري 2019، أنه هزت انفجارات عنيفة ضواحي العاصمة دمشق، ولم ترد معلومات إلى الآن عن طبيعة الانفجارات، التي تزامن دويها العنيف مع إطلاق صواريخ من مضادات الدفاع الجوي المنتشرة في ضواحي العاصمة، حيث شوهد وميضها في سماء المنطقة، في حين كان نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في الـ 3 من مارس من العام الجاري 2019، أن انفجاراً ضرب بلدة حضر بالقطاع الشمالي من ريف القنيطرة مساء اليوم الأحد الثالث من شهر آذار الجاري، ناجم عن سقوط قذيفة صاروخية واحدة على الأقل على منطقة عند الأطراف الغربية لبلدة حضر، دون معلومات حتى اللحظة عن خسائر بشرية حتى اللحظة، ونشر المرصد السوري في الـ 11 من شهر فبراير الفائت من العام الجاري، أنه رصد قصفاً صاروخياً نفذته القوات الإسرائلية على ريف القنيطرة وذلك مساء يوم الاثنين الـ 11 من شهر فبراير الجاري، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري فإن القوات الإسرائيلية استهدفت مساءاً بعدة صواريخ مناطق تتواجد فيها مليشيات موالية لقوات النظام من حزب الله وإيران في منطقتي جباتا الخشب والقنيطرة المهدمة، حيث استهدفت بـ 3 صواريخ مشفى مدمر في القنيطرة المهدمة، وبصواريخ أخرى أطراف جباتا الخشب، ووثق المرصد السوري إصابة 4 على الأقل من المليشيات الموالية لقوات النظام جراء الضربات
===========================
المرصد :الأمم المتحدة تخشى “كارثة إنسانية” في إدلب وموسكو تنفي استهداف مدنيين
19 مايو,2019 دقيقة واحدة
دقّت الأمم المتّحدة الجمعة ناقوس الخطر حيال خطر حصول “كارثة إنسانيّة” في محافظة إدلب بشمال غرب سوريا إذا تواصلت أعمال العنف، وذلك خلال اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي، في حين نفت روسيا استهداف مدنيّين.
وقالت الأميركيّة روزماري ديكارلو، مساعدة الأمين العام للشؤون السياسية، “ندعو جميع الأطراف إلى وقف المعارك”، محذّرةً خلال هذا الاجتماع الثاني خلال أسبوع والذي دعت إليه الكويت وألمانيا وبلجيكا، من “مخاطر كارثة إنسانيّة”.
من جانبه، تحدّث مساعد الأمين العام للشؤون الإنسانيّة البريطاني مارك لوكوك عن “تصعيد مروّع” مع تزايد القصف الجوي. كما تحدّث عن “كابوس إنساني”، مشيراً إلى أنّ “نحو 80 ألف شخص باتوا مشرّدين (…) ويعيشون في بساتين أو تحت الأشجار”.
ولفت إلى أنّه لا يُمكنه تحديد المسؤول عن القصف، مضيفاً أنّ بعض عمليّات القصف “نظّمها بوضوح أفراد لديهم أسلحة فائقة التطوّر، ضمنها سلاح جوّ حديث وأسلحة ذكيّة ودقيقة”.
وبحسب لوكوك، أُصيبت منذ 28 نيسان/أبريل “18 منشأة طبّية” في هجمات تنتهك حقوق الإنسان.
في المقابل، أكّد السفير الروسي لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبنزيا أنّ “لا الجيش السوري ولا الجيش الروسي يستهدفان مدنيّين أو منشآت مدنيّة”.
وأكّد أنّ “الإرهابيّين هم هدفنا (…) ونحن ننفي كلّ الاتهامات بانتهاك القانون الإنساني الدولي”.
بدوره، أكّد السفير السوري لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري أنّه “ليست هناك هجمات عشوائيّة ضدّ السكّان المدنيّين”.
وتحدّث مُمثّلا فرنسا والولايات المتحدة في الاجتماع، عن “ردّ فوري” والاستعداد “لردّ الفعل” في حال استخدام أسلحة كيميائية في محافظة إدلب.
واعتبر السفير الفرنسي فرنسوا ديلاتر أنّ “الهجوم القائم لا يندرج في إطار مكافحة الإرهاب” بل “استعادة” أراض.
كما رفض نظيره التُركي فريدون سينيرلي أوغلو الذي ضَمَنت بلاده مع روسيا وإيران اتّفاق منطقة خفض التصعيد ووقف إطلاق النار في إدلب، مبرر مكافحة الارهاب. وقال إنّ “كارثة ترتسم في الأفق” و”النظام السوري يستهدف عمداً مدنيّين ومدارس ومستشفيات”.
ويعمل فريق روسي تركي منذ يومين على سُبل فرض احترام “خفض التصعيد” في شمال غرب سوريا، بحسب ما أفاد السفير التركي، من دون مزيد من التفاصيل.
وكثّف الجيش السوري وحليفه الروسي منذ نهاية نيسان/أبريل، هجماتهما في محافظة إدلب التي تُسيطر عليها مجموعات مسلّحة جهاديّة. وأثارت هذه الهجمات مخاوف من حملة للجيش السوري لاستعادة سيطرته على هذا المعقل الأخير لفصائل جهادية في سوريا.
وقالت منظّمة العفو الدوليّة في بيان إنّ النظام السوري مدعوماً من حليفه الروسي يشنّ “هجوماً متعمّداً ومنهجيّاً” ضدّ المستشفيات والمنشآت الطبّية في شمال غرب سوريا.
وطالبت المنظّمة بأن تضع الأمم المتحدة حدّاً لهذه “الجرائم ضدّ الإنسانيّة”، مذكّرةً بأنّ “قصف المستشفيات (…) هو جريمة حرب”.
المصدر: AFP
===========================
المرصد :هدنة 72 ساعة في إدلب وموسكو تواصل «استهداف الإرهابيين»
19 مايو,2019 2 دقائق
 
تجنبت الأوساط الرسمية الروسية أمس، إعلان موقفها حيال الهدنة المؤقتة في إدلب وسط تشكيك عسكري غير مباشر بقدرتها على الصمود من خلال توجيه وزارة الدفاع اتهامات جديدة للفصائل المسلحة بانتهاك الهدنات السابقة.
ولم تعلق وزارة الدفاع على معطيات نقلتها وسائل إعلام حكومية روسية عن مصادر ميدانية في سوريا أفادت بتوصل الأطراف في إدلب إلى هدنة مؤقتة لمدة 72 ساعة بدأ سريانها الليلة الفائتة. ولم تنقل المصادر تفاصيل جديدة عن الآلية التي تم بها التوصل إلى إعلان الهدنة. لكن اللافت أن موسكو ركزت في بيانين عسكريين منفصلين على «الانتهاكات المتواصلة من جانب الإرهابيين» لنظام وقف النار في إدلب.
وقال فيكتور كوبشيشين، رئيس المركز الروسي للمصالحة بين الأطراف المتحاربة في سوريا، إنه خلال الساعات الـ24 الماضية سجلت انتهاكات لوقف النار من جانب «الجماعات المسلحة غير الشرعية في محافظتي اللاذقية وحلب».
ونقلت وكالة أنباء «نوفوستي» الرسمية عنه: «على الرغم من الوقف الثابت للأعمال العدائية، لا تزال انتهاكات الجماعات المسلحة غير القانونية العاملة في منطقة التصعيد في إدلب مستمرة. وخلال اليوم الأخير، أطلق مسلحون النار على بلدات في دير الزور واللاذقية وحلب».
تزامن ذلك، مع إعلان وزارة الدفاع الروسية أن مركز المراقبة الروسي العامل في إطار اللجنة الروسية – التركية المشتركة سجل في إطار عمل لجنة الهدنة في سوريا، 10 حالات انتهاك لنظام وقف إطلاق النار في يوم واحد، بينما سجل الجانب التركي 16 حالة. وفقا لبلاغ نشر أمس على الموقع الإلكتروني لوزارة الدفاع الروسية. وأفاد البلاغ بأن كل الانتهاكات التي سجلتها روسيا برزت في اللاذقية وإدلب بينما سجل الجانب التركي انتهاكات ارتكبت من جانب القوات الحكومية في إدلب واللاذقية وحماة.
بالتزامن، نقلت وسائل إعلام أمس، أن الدفاعات الجوية في قاعدة «حميميم» الروسية تصدت لمجموعة من الطائرات المسيرة والقذائف الصاروخية. ولم تؤكد المصادر العسكرية الرسمية هذه المعطيات، علما بأن موسكو تعلن عادة عن هذه الهجمات بعد مرور بعض الوقت على وقوعها. لكن المصادر الإعلامية أشارت إلى أن الطائرات المسيرة والقذائف لم تستهدف قاعدة حميميم وحدها، إذ طالت الهجمات ريفي جبلة والقرداحة قرب مدينة اللاذقية.
وكان الجيش السوري بدأ منذ أيام عملية عسكرية واسعة النطاق لتحرير ريف حماة الشمالي والشمالي الغربي المتاخم لمحافظة إدلب، وتمكن خلالها من استعادة عدد من البلدات والتلال الاستراتيجية، أهمها مزرعة الراضي والبانة الجنابرة وتل عثمان التي مهدت للسيطرة على كفر نبودة وقلعة المضيق الاستراتيجيتين.
وكان لافتا أنه قبل الإعلان عن الهدنة الجديدة مباشرة أكد مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، عزم بلاده «مواصلة محاربة الإرهابيين في إدلب». ورفض الاتهامات الغربية الموجهة إلى موسكو ودمشق على خلفية التصعيد في المنطقة.
وفي كلمة ألقاها خلال جلسة طارئة، عقدها مجلس الأمن الدولي، بطلب من الدول الثلاث المسؤولة عن الملف الإنساني في سوريا (بلجيكا، ألمانيا، الكويت)، قال نيبينزيا: «ترفض اعتبار الإرهابيين محصَّنين، وسنواصل محاربتهم رغم عويل بعض شركائنا».
وذكر الدبلوماسي أن المذكرة الروسية التركية بشأن منطقة حفض التوتر في إدلب «لا تتضمن كلمة واحدة حول ضرورة حماية الإرهابيين، بل على عكس ذلك، يؤكد نصها عزيمة الطرفين في محاربة الإرهابيين».
ودعا نيبينزيا الأمانة العامة للأمم المتحدة ووكالاتها المختصة إلى عدم نشر «معلومات غير موثقة» حول الخسائر بين المدنيين في سوريا جراء عمليات الجيش الحكومي السوري والقوات الروسية الداعمة له.
وأكد نيبينزيا أن «نشاطات المسلحين الإرهابيين هي التي أدت إلى التصعيد الأخير في منطقة خفض التوتر في إدلب»، مشيرا إلى أن «استفزازاتهم موجهة ضد القوات الحكومية السورية، كما أنها تهدد أمن قاعدة حميميم الجوية الروسية في محافظة اللاذقية».
المصدر: الشرق الأوسط
===========================
جي بي سي نيوز:سوريا.. "دفاعات حميميم" الروسية تتصدى لقذائف صاروخية
جي بي سي نيوز:- قال التلفزيون الرسمي السوري إن الدفاعات الجوية في قاعدة حميميم الجوية الروسية، تصدت لقذائف صاروخية وطائرات مسيرة أطلقتها "المجموعات الإرهابية".
وأضاف التلفزيون السوري أن هذه الجماعات أطلقت "قذائف صاروخية وطيرانا مسيرا على قاعدة حميميم وريفي جبلة والقرداحة"، قرب مدينة اللاذقية الساحلية، مما أدى إلى مقتل شخص وإصابة آخرين في جبلة.
وكانت رئيسة مجلس الاتحاد الروسى فالنتينا ماتفيينكو قد أعربت في وقت عن قلق بلادها من عملية استهداف قاعدتها الجوية فى حميميم.
وقالت ماتفيينكو إنها "عمليات القصف المستمرة لقاعدة حميميم الروسية، والمواقع الروسية الأخرى من طرف إدلب، لا يمكن ألا يقلقنا".
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أكثر من مرة عن إحباط محاولات المجموعات للهجوم على مركز التنسيق الروسي في حميميم بمحافظة اللاذقية، غربي سوريا، من مناطق انتشارها في ريفي إدلب واللاذقية بواسطة طائرات مسيرة.
وتتخذ القوات الروسية من حميميم قاعدة عسكرية رئيسية لها في سوريا، ومقرا لانطلاق عملياتها على الأراضي السورية وفي أجوائها.
وقد وقعت روسيا اتفاقا مع سوريا، في أغسطس 2015، يمنح الحق للقوات العسكرية الروسية باستخدام قاعدة حميميم في كل وقت دون مقابل، ولأجل غير مسمى.
وكانت موسكو أعلنت بعد مرور سنة على التواجد الروسي في سوريا عزمها توسيع قاعدة حميميم، بغرض تحويلها إلى قاعدة جوية عسكرية مجهزة بشكل متكامل.
===========================
العربي الجديد :الهدن الروسية في إدلب
 العربى الجديد  منذ 6 ساعات  0 تعليق  0  ارسل لصديق  نسخة للطباعة
مع اكتمال سيطرة قوات النظام السوري، المدعومة بالطيران الروسي والمليشيات الإيرانية، على بعض المواقع والبلدات في ريف حماة الشمالي، بفعل كثافة القصف الجوي الروسي الذي اعتمد سياسة الأرض المحروقة، والذي تلاه تغير في الموقف التركي لصالح دعم فصائل المعارضة بمضادات للدروع، ما أدى إلى تغيير مسار المعارك نسبياً وأوقع بقوات النظام خسائر كبيرة، رغم التقدم البطيء الذي أحرزته بفعل كثافة القصف الروسي، بدأ الحديث عن دعوات روسية لهدنة تثبت المواقع التي سيطر عليها النظام. لكن فصائل المعارضة وتركيا اشترطت أن تكون الهدنة بالعودة إلى نقاط السيطرة قبل بدء العملية العسكرية الأخيرة.
ويبدو واضحاً من خلال إدارة روسيا للعملية الأخيرة في إدلب (منطقة خفض التصعيد الرابعة)، أنها تتبع السيناريو نفسه الذي اعتمدته في جميع مناطق خفض التصعيد الأخرى المولودة من مسار أستانة، الذي استطاعت موسكو خلاله تمكين النظام من السيطرة على مناطق خفض التصعيد الأولى والثانية والثالثة، باتباع أسلوبي الترهيب والترغيب لسكان المنطقة من جهة، والقيام بعملية قضم تدريجي للمنطقة من جهة أخرى، إلى أن تتمكن من إسقاطها عسكرياً بشكل كامل. وعمدت روسيا، في بداية الحملة على ريف حماة الشمالي وريف إدلب الجنوبي، إلى تدمير المدن بشكل شبه كامل في المناطق التي تنوي الاستيلاء عليها، مثل كفرنبودة والهبيط والزكاة وغيرها، فيما بدأت طائرات النظام ترمي بقصاصات ورقية على المناطق الأبعد، مثل سراقب وخان السبل، تدعو فيها السكان للتعاون مع قوات النظام والدخول في مصالحات تعيدهم إلى "حضن الوطن". كما اعتمدت أسلوب التركيز على قصف المدنيين وفصائل الجيش الحر بهدف القضاء عليه، مع عدم التركيز على قصف مواقع "هيئة تحرير الشام" (جبهة النصرة سابقاً)، وذلك لكونها تشكل الذريعة لأي عملية تقوم بها.
ونجاح روسيا في اتباع هذا السيناريو في مناطق خفض التصعيد الأخرى، لا يعني أنه قابل للتكرار في إدلب. فبالإضافة إلى وعي الفصائل المسلحة للمخطط الروسي، ورفضها أي هدنة لا تعيدها إلى النقاط التي انطلقت منها، فإن هناك عامل الضغط السكاني الهائل في المنطقة، الذي قد يوحد الموقف التركي والغربي ضد السيناريو الروسي. كما أنه لا يمكن إغفال القوة العسكرية الكبيرة التي تمتلكها الفصائل المسلحة في المنطقة، التي تدخل الروس في حرب استنزاف قد لا تتمكن من تحمل تكاليفها، كما أنها تضعف كثيراً من التوجه الروسي الذي يحاول إقناع المجتمع الدولي بنضج الحل السياسي على الطريقة الروسية، أي إعادة تأهيل النظام، وإقناع الغرب ودول الخليج بالمساهمة بمشروعي إعادة الإعمار وإعادة اللاجئين.
===========================
وكالة نادي المراسلين :اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري والمسلحين بريف حماة الشمالي وريف إدلب الجنوبي
أعلنت مصادر حكومية ومعارضة سورية، أن اشتباكات عنيفة دارت بين وحدات الجيش السوري والمسلحين في ريف حماة الشمالي وريف إدلب الجنوبي.
اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري والمسلحين بريف حماة الشمالي وريف إدلب الجنوبيطهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء -وأوردت وكالة "سانا" السورية الرسمية، مساء يوم السبت، أن وحدات من الجيش "تتصدى لهجوم مجموعات إرهابية من جبهة النصرة باتجاه المناطق المحررة والنقاط العسكرية في محور أبو الضهور بريف إدلب الجنوبي الشرقي، وتكبدها خسائر بالأفراد والعتاد".
وذكرت الوكالة أيضا أن "إرهابيي جبهة النصرة" استهدفوا قريتي الكركات والحويز بريف حماة الشمالي الغربي بالقذائف الصاروخية، وذلك في ما وصفته "سانا" بتجديد خرقهم لاتفاق منطقة خفض التصعيد هناك.
وفي سياق متصل، كشف "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، وهو مكتب إعلامي معارض لدمشق مقره بريطانيا، أن مصادره رصدت اشتباكات عنيفة بين "الفصائل والمجموعات الجهادية من جهة، وقوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة أخرى"، في محور حرش الكركات بريف حماة الشمالي الغربي.
وأوضح "المرصد" أن هذه الاشتباكات تأتي عقب تقدم القوات الحكومية، بعد مغيب شمس يوم السبت، على عدة نقاط بالحرش "لتشن الفصائل هجوما معاكسا على مواقع تمركز قوات النظام، بالتزامن مع قصف صاروخي من قبل قوات النظام على مناطق في الأربعين وميدان غزال بريفي حماة الشمالي والشمالي الغربي".
===========================
الخبر :انقرة تستجدي هدنة 72 ساعة بالشمال لسحب نقاط المراقبة
 منذ 7 ساعات  0 تعليق  16  ارسل  طباعة  تبليغ
 انقرة تستجدي هدنة 72 ساعة بالشمال لسحب نقاط المراقبة انقرة تستجدي هدنة 72 ساعة بالشمال لسحب نقاط المراقبة إنشر على الفيسبوك  إنشر على تويتر   
وكشف مصدر ميداني لـ"الوطن" أن الهدنة تسمح بإعادة تموضع نقاط المراقبة التركية الروسية وانسحاب المجموعات الإرهابية إلى عمق وشمال محافظة إدلب، وقد التزمت بها الوحدات العسكرية العاملة بريفي حماة وإدلب، فيما رفضتها التنظيمات الإرهابية، واشترطت "أحرار الشام والجبهة الوطنية للتحرير" لقبول الهدنة ووقف إطلاق النار انسحاب الجيش السوري من المواقع التي حررها مؤخراً في ريف حماة الشمالي الغربي".
 وأكد المصدر الميداني ذاته أن "الوحدات العسكرية العاملة في ريفي حماة وإدلب ملتزمة بأوامر قيادتها ووقف العمليات العسكرية طيلة مدة الهدنة التي تراقبها بدقة وهي على أهبة الاستعداد للتعامل مع أي خرق محتمل".
وبيَّنَ المصدر، أن تلك الوحدات سيطرت خلال الأيام الماضية على 19 قرية ومزرعة وموقع إستراتيجي، وتوغلت بعمق 20 كم في ريف حماة الشمالي وسهل الغاب.
وعلمت "الوطن" من مصادر خاصة، أن الهدنة طلبها النظام التركي كي يقوم بسحب نقاط المراقبة الخاصة به لتتناسب مع خريطة السيطرة الحالية ومع التحولات التي ستطرأ على تلك الخريطة، بعد انتهاء الهدنة.
وأوضح المصدر أن سبب رفض التنظيمات الإرهابية والميليشيات التابعة لها، للهدنة يعود إلى إدراكها أن الجانب التركي سيسحب نقاط المراقبة خاصته من طريق الجيش الذي سيكمل عمليته العسكرية شمالاً، خصوصاً أن تلك التنظيمات والميليشيات أدركت أن داعمها التركي لم يعد قادراً على حمياتها.
===========================
الدرر الشامية :بعد رفض وقف إطلاق النار في إدلب.. تركيا تتخذ إجراءً عسكريًّا عاجلًا
الأحد 14 رمضان 1440هـ - 19 مايو 2019مـ  05:15
الدرر الشامية:
أفادت تقارير إعلامية بتحركات عسكرية تركية قرب الحدود السورية تزامنًا مع التصعيد الروسي في إدلب.
وذكرت وكالة "الأناضول" أن الجيش التركي أرسل أمس السبت تعزيزات عسكرية جديدة إلى قواته المنتشرة على الحدود مع سوريا تتضمن وحدات من القوات الخاصة.
وأضافت الوكالة التركية أن الوحدات والتي انطلقت من عدد من الثكنات العسكرية في عموم تركيا وصلت إلى قضاء قيريق خان بولاية هطاي جنوبي البلاد استعدادًا لنشرها على الحدود مع سوريا.
ويأتي إرسال هذه التعزيزات تزامنًا مع التصعيد الروسي ونظام الأسد على المنطقة المنزوعة السلاح في أرياف إدلب وحماة واللاذقية، ورفض تركيا لعرض روسي لوقف إطلاق النار في المنطقة دون الانسحاب من المناطق التي احتلتها مؤخرًا.
وكان نظام الأسد مدعومًا بالطيران الروسي والميليشيات المحلية التابعة لروسيا قد سيطرت بعد حملة عنيفة من القصف البري والجوي على 16 بلدة وقرية في ريف حماة أبرزها مدينة قلعة المضيق وبلدتي كفرنبودة والشريعة.
===========================
ترك برس :روسيا تطلب وقف إطلاق النار في إدلب.. وتركيا تضع شرطًا
نشر بتاريخ 18 مايو 2019
 ترك برس
كشف قيادي في المعارضة السورية أن روسيا طلبت من تركيا وقف إطلاق النار في محافظة إدلب (شمال غرب)، لكن الأخير وضعت شرطًا لتحقيق ذلك.
وقال رئيس المكتب السياسي لـ"الجبهة الوطنية للتحرير"، أبو صبحي نحاس، إن مفاوضات تدور بين الروس والأتراك للتوصل إلى وقف إطلاق نار في إدلب، بعد طلب الجانب الروسي الأمر.
وأضاف نحاس، في حديث لصحيفة "عنب بلدي"، أنه حتى الآن المفاوضات جارية، ولم يحصل أي شيء جديد.
وفي تفاصيل المفاوضات أوضح المسؤول السياسي أن الجانب الروسي طلب من الأتراك وقف إطلاق النار في إدلب بشرط بقاء قوات الأسد في المناطق التي سيطرت عليها، في الأيام الماضية، في ريف حماة الغربي.
ووافقت تركيا على وقف إطلاق النار، لكنها اشترطت انسحاب النظام السوري من المناطق التي تقدم إليها.
وبحسب نحاس عرضت تركيا الطرح على فصائل "الجبهة الوطنية"، وتم رفضه إلا في حالة انسحاب النظام.
ولم يعلق النظام السوري أو روسيا بصورة رسمية على مفاوضات وقف إطلاق النار.
بينما نقلت وكالة "سبوتنيك" الروسية عن قيادي ميداني في قوات الأسد قوله، "توقف إطلاق النار على جبهات إدلب وريفي حماة واللاذقية لمدة 72 ساعة"​​​.
ولم يقدم القيادي الميداني أي تفاصيل أخرى حول وقف إطلاق النار أو أسبابه أو كيفية التوصل إليه.
وبحسب "أبو صبحي نحاس" يريد النظام السوري من تعميم وقف إطلاق النار الضغط على الفصائل من خلال الحاضنة الشعبية في إدلب.
وقال "الفصائل توافق على وقف إطلاق النار بشرط انسحاب النظام من البلدات والقرى التي احتلها".
وأشارت صحيفة "عنب بلدي" أن قصف قوات الأسد هدأ على مناطق ريف حماة والريف الجنوبي لإدلب، بعد الساعة الثانية عشرة ليلًا بتوقيت سوريا.
 
وأوضحت نقلًا عن عناصر في "الجيش الحر"، أن مراصد المنطقة اعترضت تسجيلات عبر أجهزة اللاسلكي لقوات الأسد تحدثوا فيها عن وقف إطلاق النار في محافظة إدلب وريف حماة.
وقالت إن قوات الأسد بدأت بتدشيم وتحصين المواقع التي سيطرت عليها مؤخرًا في ريف حماة الشمالي، بالتزامن مع الحديث عن وقف إطلاق النار.
قائد "حركة أحرار الشام الإسلامية"، جابر علي باشا، قال إن الروس سارعوا إلى المطالبة بوقف إطلاق نار شامل، بعد 12 يومًا من الحملة العسكرية التي لم يحققوا فيها شيئًا على الأرض.
وأضاف أن شرط الروس هو بقاؤهم في المناطق التي دخلوها، و"قدموا عرضهم هذا عبر الجيران".
وأشار القيادي إلى أن "الجبهة الوطنية كان موقفها واضحًا وصارمًا برفض أي وقف لإطلاق النار، ما لم تنسحب الميليشيات الطائفية من القرى والبلدات التي احتلتها، وإلا فنحن ماضون في معركتنا".
وكانت قوات الأسد قد سيطرت في الأيام الماضية على عدة مناطق من يد فصائل المعارضة في ريف حماة، أبرزها بلدة كفرنبودة وقلعة المضيق في الريف الغربي وصولًا إلى بلدة الحويز في سهل الغاب.
ورغم تقدمها إلا أنها لاقت تصد كبير من فصائل المعارضة، والتي اتجهت إلى استخدام الصواريخ المضادة للدروع لعرقلة تقدم الآليات والدبابات.
وكانت تركيا توصلت إلى اتفاق مع روسيا في سوتشي، في 17 من أيلول الماضي، يتضمن إنشاء منطقة منزوعة السلاح بين مناطق المعارضة ومناطق سيطرة النظام في إدلب.
المنطقة بعمق 15 كيلومترًا في إدلب و20 كيلومترًا في سهل الغاب بريف حماة الغربي، وينص الاتفاق على انسحاب الفصائل الراديكالية من المنطقة المتفق عليها.
 
وخلال جلسة لمجلس الأمن الدولي، الجمعة، حول الهجمات على إدلب، والتطورات الأخيرة في سوريا، أعرب مندوب تركيا الدائم في الأمم المتحدة فريدون سينيرلي أوغلو، عن قلقه البالغ إزاء انتهاكات وقف إطلاق النار من قبل النظام السوري منذ نهاية أبريل وحتى اليوم، التي تجاوزت 600 انتهاك.
وقال سينيرلي أوغلو "نواجه خطر وقوع كارثة في إدلب، فهجمات النظام الأخيرة يمكن أن تؤدي لنزوح مئات الآلاف، وقد يشكل ذلك خطرا إنسانيا وأمنيا على تركيا وأوروبا وخارجها".
وحذر سينيرلي أوغلو، من أن أي هجوم عسكري واسع النطاق على إدلب سيؤدي إلى كارثة إنسانية. وشدد على أن اتفاق إدلب منع وقوع هذه الكارثة حتى الآن، ولابد من الحفاظ عليه من أجل أمن ملايين الأشخاص.
وأشار سينيرلي أوغلو، أن النظام استهدف المدنيين والمدارس والمستشفيات عمدًا. وبيّن أن الهجمات تسببت في نزوح 243 ألف شخص، وزادت من موجة الهجرة نحو الشمال، حسب وكالة الأناضول الرسمية.
وتطرق سينيرلي أوغلو، إلى استهداف نقطة مراقبة تابعة للجيش التركي في 4 مايو/أيار الحالي، وإصابة جنديين جراء ذلك، مؤكدًا أن مثل هذه الأعمال لا يمكن أن تصبح مشروعة باسم مكافحة الإرهاب.
وأضاف: "يجب عدم التضحية بالأبرياء تحت مسمى مكافحة الإرهاب، فهذا الوضع يخلق بؤرًا إرهابية وتطرفا". ولفت المندوب التركي، إلى أن اتفاق إدلب سرّع من العملية السياسية و"منح الأوكسجين" للجهود السياسية.
===========================
الجزيرة :لليوم الثاني.. صواريخ إسرائيلية فوق سوريا
استهدفت صواريخ أطلقتها طائرات إسرائيلية ليل السبت مقرا لقوات النظام السوري في محافظة القنيطرة جنوبي البلاد، في اعتداء تكرر لليوم الثاني على التوالي، في حين ذكرت وسائل إعلام سورية رسمية أن الدفاعات الجوية السورية تصدت للهجمات.
وقال ناشطون إن طائرات إسرائيلية أطلقت من الجولان المحتل ثلاثة صواريخ على الأقل، استهدف اثنان منها مقر اللواء 90، في حين أسقطت الدفاعات السورية صاروخا ثالثا.
واللواء 90 هو أحد أبرز ألوية الجيش السوري، ويتولى الإشراف على محافظة القنيطرة، وسبق أن استهدف سابقا من قبل إسرائيل.من جهتها، أشارت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) إلى "دخول أجسام غريبة من الأراضي المحتلة في أجواء المنطقة الجنوبية، والمضادات الأرضية تتعامل معها"، من دون أي تفاصيل أخرى.
ويعد هذا الاعتداء الثاني غداة إعلان دمشق ليل الجمعة تصدي دفاعاتها الجوية "لأهداف معادية قادمة من اتجاه القنيطرة".
ولم يصدر حتى الآن أي تعليق من إسرائيل التي استهدفت مرارا خلال الشهور الماضية مواقع داخل سوريا قالت إنها تحت سيطرة إيران وحزب الله اللبناني، ولكليهما قوات تساند نظام الرئيس بشار الأسد.
واستهدفت الصواريخ الجمعة منطقة الكسوة جنوب غرب دمشق، والتي تضم مستودعات أسلحة تابعة للقوات الإيرانية وحزب الله اللبناني لطالما تعرضت لضربات إسرائيلية.
وكثفت إسرائيل في الأعوام الأخيرة وتيرة قصفها في سوريا، مستهدفة مواقع للجيش السوري وأهدافا إيرانية وأخرى لحزب الله.
وفي 13 أبريل/نيسان الماضي أعلنت دمشق التصدي لقصف جوي إسرائيلي استهدف منطقة مصياف في محافظة حماة (وسط) وأسقطت صواريخ عدة، ما تسبب بإصابة ثلاثة مقاتلين بجروح وفق ما نقلت سانا آنذاك، في حين أفاد ناشطون حينها بأن القصف أدى إلى سقوط قتلى من المقاتلين الإيرانيين
وأعلن الجيش الإسرائيلي في 21 يناير/كانون الثاني توجيه ضربات طالت مخازن ومراكز استخبارات وتدريب قال إنها تابعة لفيلق القدس الإيراني، إضافة إلى مخازن ذخيرة وموقع في مطار دمشق الدولي. وتسببت الضربات بمقتل 21 شخصا، بينهم عناصر من القوات الإيرانية ومقاتلون مرتبطون بها.
المصدر : الجزيرة + رويترز
===========================
ايلاف :صواريخ اسرائيلية تستهدف مقراً لقوات النظام السوري في محافظة القنيطرة
بيروت: استهدفت صواريخ أطلقتها طائرات اسرائيلية ليل السبت مقراً لقوات النظام السوري في محافظة القنيطرة في جنوب البلاد، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الانسان، في اعتداء تكرر لليوم الثاني على التوالي.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس "أطلقت طائرات سورية من الجولان المحتل ثلاثة صواريخ على الأقل، استهدف اثنان منها مقر اللواء تسعين، بينما أسقطت الدفاعات السورية صاروخاً ثالثاً".
واللواء 90 هو أحد أبرز ألوية الجيش السوري ويتولى الإشراف على محافظة القنيطرة، وسبق أن تم استهدافه سابقاً من قبل اسرائيل.
وأوردت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" من جهتها "دخول أجسام غريبة من الأراضي المحتلة في أجواء المنطقة الجنوبية والمضادات الأرضية تتعامل معها" من دون أي تفاصيل أخرى.
ويعد هذا الاعتداء الثاني غداة اعلان دمشق ليل الجمعة تصدي دفاعاتها الجوية "لأهداف معادية قادمة من اتجاه القنيطرة".
واستهدفت الصواريخ الجمعة بحسب المرصد منطقة الكسوة جنوب غرب دمشق، والتي تضم مستودعات أسلحة تابعة للقوات الإيرانية وحزب الله اللبناني، لطالما تعرضت لضربات إسرائيلية.
وكثّفت إسرائيل في الأعوام الأخيرة وتيرة قصفها في سوريا، مستهدفة مواقع للجيش السوري وأهدافاً إيرانية وأخرى لحزب الله.
وفي 13 أبريل، أعلنت دمشق التصدي لقصف جوي إسرائيلي استهدف منطقة مصياف في محافظة حماة (وسط) وأسقطت صواريخ عدة، ما تسبب بإصابة ثلاثة مقاتلين بجروح وفق ما نقلت سانا حينها، فيما أفاد المرصد حينها أنّ القصف أدى إلى سقوط "قتلى من المقاتلين الإيرانيين".
وأعلن الجيش الإسرائيلي في 21 يناير توجيه ضربات طالت مخازن ومراكز استخبارات وتدريب قال إنها تابعة لفيلق القدس الإيراني، إضافة إلى مخازن ذخيرة وموقع في مطار دمشق الدولي. وتسببت الضربات بحسب المرصد بمقتل 21 شخصاً، بينهم عناصر من القوات الإيرانية ومقاتلون مرتبطون بها.
وتكرر إسرائيل أنها ستواصل تصدّيها لما تصفه بمحاولات إيران الرامية إلى ترسيخ وجودها العسكري في سوريا وإرسال أسلحة متطورة إلى حزب الله.
===========================
روسيا اليوم :القوات السورية تتصدى "لأجسام غريبة" قادمة من أراضي سيطرة إسرائيل
تاريخ النشر:18.05.2019 | 18:28 GMT |
أفادت وكالة "سانا" بأن المضادات الأرضية السورية تتصدى لـ "أجسام غريبة" قادمة من إسرائيل، وذلك بعد مرور أقل من يوم واحد على تعرض البلاد لهجوم جديد من قبل القوات الإسرائيلية.
القوات السورية تتصدى متحدث عسكري سوري: الدفاعات الجوية تتصدى لأهداف معادية قادمة من القنيطرة
وقالت الوكالة السورية الحكومية إن "أجساما غريبة" دخلت، مساء اليوم السبت، المجال الجوي السوري "من الأراضي المحتلة في أجواء المنطقة الجنوبية"، مضيفة أن "المضادات الأرضية تتعامل معها".
ولم تذكر وسائل الإعلام السورية الرسمية أي تفاصيل أخرى حول الحادث.
من جانبها، نشرت مجموعة "Aurora Intel" المختصة بمراقبة أخبار الشرق الأوسط، على حسابها في "تويتر"، شريط فيديو قالت إنه لعملية استهداف هذه الأجسام التي وصفتها بالبالونات الاستطلاعية للجيش الإسرائيلي.  
ومساء أمس الجمعة ذكرت "سانا" أن الدفاعات الجوية السورية تصدت لأجسام مضيئة قادمة من "الأراضي المحتلة" جنوب البلاد، في إشارة إلى هضبة الجولان التي تستولي عليها إسرائيل منذ 1967، وأسقطت عددا منها، وأضافت الوكالة الرسمية أن دوي انفجار سمع في محيط العاصمة دمشق.
فيما أفادت مصادر عسكرية سورية بأن الأجسام المضيئة التي تم اكتشافها الجمعة جنوب غرب العاصمة، هي عبارة عن طائرة مسيرة إسرائيلية، دخلت من الأراضي المحتلة في الجولان السوري، وتم إسقاطها بوسائط الدفاع الجوي.
وتعرضت سوريا منذ العامين الماضيين لسلسلة واسعة من الضربات التي نفذتها إسرائيل، قائلة إنها تستهدف القوات الإيرانية والجماعات التابعة لها، أو تأتي ردا على "عمليات عدوانية" من قبل الجيش السوري.
===========================
المدن :ماذا قصفت إسرائيل في ضربتها الجديدة على القنيطرة؟
المدن - عرب وعالم | الأحد 19/05/2019 شارك المقال :   0
جددت إسرائيل استهدافها لمواقع قوات النظام، ليل السبت، بعد استهداف مماثل جرى قبل أقل من 24 ساعة، حيث أعلنت دمشق عبر وكالة الأنباء السورية الرسمية أن الدفاعات الجوية تصدت لأهداف معادية قادمة من اتجاه القنيطرة".
واستهدفت صواريخ إسرائيلية مقر اللواء 90 في القنيطرة جنوبي البلاد، وهو موقع عسكري تواظب إسرائيل على استهدافه من أكثر من 5 سنوات، بسبب نشاط خلايا تابعة لـ"حزب الله" فيه، واستخدامه لأغراض لوجستية.
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن مدير "المرصد السوري لحقوق الإنسان" رامي عبدالرحمن قوله: "أطلقت طائرات سورية من الجولان المحتل ثلاثة صواريخ على الأقل، استهدف اثنان منها مقر اللواء تسعين، بينما أسقطت الدفاعات السورية صاروخا ثالثا".
وكالة "سانا" تحدثت من جهتها عن "دخول أجسام غريبة من الأراضي المحتلة في أجواء المنطقة الجنوبية والمضادات الأرضية تتعامل معها" من دون أي تفاصيل أخرى.
ويعد هذا الهجوم الثاني غداة إعلان دمشق ليل الجمعة تصدي دفاعاتها الجوية "لأهداف معادية قادمة من اتجاه القنيطرة". واستهدفت الصواريخ، الجمعة، منطقة الكسوة جنوب غرب دمشق، والتي تضم مستودعات أسلحة تابعة للقوات الإيرانية و"حزب الله" اللبناني، لطالما تعرضت لضربات إسرائيلية.
مصادر "المدن" في ريف دمشق، قالت إن صواريخ إسرائيلية استهدفت التلال المحيطة بمدينة الكسوة في ريف دمشق، حيث تمتلك مليشيات "الحرس الثوري" مستودعات ضخمة لتخزين الأسلحة بدأت انشاءها منذ أقل من عام، ونقلت اليها جزءاً من أسلحتها التي كانت موجودة في درعا وريف القنيطرة.
===========================
عربي 21 :خبير إسرائيلي معلقا على القصف الأخير: سنواصل العمل بسوريا
عربي21- أحمد صقر# الأحد، 19 مايو 2019 12:10 م0
أكد خبير إسرائيلي بارز، أن القصف الإسرائيلي في سوريا، يؤكد أن كل الأطراف لم تغير نهج استراتيجيتها الأساسية بسوريا؛ فـ"إسرائيل" ستواصل العمل في سوريا كما أن إيران لن تتنازل عن رؤيتها.
وأوضح الخبير العسكري الإسرائيلي يوسي ملمان، في مقال نشرته صحيفة "معاريف" العبرية، أن "التقارير الواردة من سوريا عن هجوم إسرائيلي آخر ليل السبت، تشهد على أن الأعمال كالمعتاد".
وأضاف أنه "يبدو أن سلاح الجو الإسرائيلي يواصل مهاجمة أهداف في سوريا، تزامنا مع تواجد إيران وحزب الله"، مشيرا إلى أن "الوضع كان هكذا قبل شهر في المصيف، حين أصيب ثلاثة سوريين في هجوم، وهكذا أول أمس في الليل غربي دمشق؛ هوجمت قاعدة عدة مرات في الماضي ومعروفة كنقطة تخزين ونقل صواريخ إيرانية".
ورأى ملمان أن المعنى الذي يقف خلف هذه الهجمات، هو أن "كل الأطراف في سوريا لم تغير نهجها واستراتيجيتها الأساسية، ربما فقط تقنين"، منوها إلى أن "إسرائيل تهاجم في سوريا، وإن كان على ما يبدو بوتيرة أدنى مما في الماضي، وذلك في أعقاب احتجاج روسيا وطلبها بعد سقوط طائرة استطلاعاتها".
وأكد أن "إيران تواصل تثبيت تواجدها في سوريا، ولا ترتدع من هجمات سلاح الجو الإسرائيلي ضدها، وإذا كان ثمة تقليص في حجم نشاطها، فالأمر ينبع من مشاكل داخلية أكثر من أي شيء آخر".
وبين الخبير أن "العقوبات القاسية التي فرضتها -وتواصل فرضها- الإدارة الأمريكية تمس بشدة في المداخيل الإيرانية من النفط، كما أن الاقتصاد الإيراني يتدهور نحو أزمة اقتصادية، وفي مثل هذه الظروف، يفكر أصحاب القرار في إيران مرتين على كل ريال ينفقونه على مغامراتهم الخارجية وعلى دعمهم لحزب الله والجهاد الإسلامي في غزة، وعلى تثبيت انتشارهم في سوريا".
وشدد على أن "نظام بشار الأسد يواصل كالمعتاد، حيث اعتاد على هجمات إسرائيل في بلاده، وطالما كان مثل هذا الهجوم يقع، فإن وكالة الأنباء السورية والناطقين بلسان الجيش يبلغون، ينددون ويتباهون بأن الصواريخ التي أطلقت تم اعتراضها".
وذكر أنه "يحتمل أن الأسد يريد أن يرى انسحاب القوات الإيرانية وحزب الله من سوريا، ولكن الدين الجسيم على ما سفك من دمائهما لإنقاذ نظامه (إلى جانب روسيا) وتواصل تعلقه بهما لا يسمح له بأن يطالب بذلك علنا وإجبارهم على مغادرة بلاده".
كما أن "التوتر المتعاظم بين إيران والولايات المتحدة، وشحذهما للسيوف يساهم بدوره في الوضع في سوريا"، موضحا أن "التركيز الإيراني الآن أكثر لما يجري في الخليج، وإسرائيل يمكنها أن تحاول استغلال ذلك لمواصلة جهودها لإبعاد إيران عن سوريا"
ولفت إلى أنه في حال "لم تنشب حرب بين واشنطن وطهران واحتمالات ذلك ضئيلة جدا –حيث إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أوضح أن وجهته ليست إلى هناك– فإن الوضع الراهن في سوريا سيستمر؛ لا إسرائيل ولا إيران ستتنازلان عن استراتيجيتيهما".
وأكد ملمان أن "إسرائيل ستواصل العمل ضد تواجد إيران وحزب الله في سوريا، طالما أن لديها معلومات دقيقة عن نقل السلاح، في الجو أو في البحر عبر العراق، لإقامة مخازن ومشاريع لإنتاج الصواريخ الدقيقة، وعندما تكون هناك جدوى عملياتية".
أما إيران، فمن جهتها، بحسب الخبير الإسرائيلي "لن تتنازل بسهولة عن رؤيا جسرها الشيعي، للتواصل الإقليمي من أراضيها عبر العراق إلى سوريا وحتى شواطئ البحر المتوسط في لبنان".
===========================
الدرر الشامية :إسرائيل تستهدف مواقع النظام وميليشيات إيرانية قرب دمشق
الجمعة 12 رمضان 1440هـ - 17 مايو 2019مـ  22:37
الدرر الشامية:
هزّت انفجارات عنيفة محيط العاصمة دمشق، مساء اليوم الجمعة، يعتقد أنها ناتجة عن قصف إسرائيلي استهدف مواقع قوات النظام والميليشيات الإيرانية.
وذكرت وكالة "سبوتنيك" أنه سُمع دوي انفجارات عنيفة جنوب غرب دمشق نتيجة تصدي الدفاعات الجوية للنظام السوري لصواريخ إسرائيلية في سماء الجولان.
ونقلت الوكالة عن مصدر عسكري تابع للنظام، أنه تم إطلاق 4 صواريخ "أرض جو" من مرابض الدفاع الجوي السوري بريف دمشق، وتصدت لأهداف معادية فوق القنيطرة قرب الحدود الإدارية مع الجولان المحتل.
===========================
الوطن السورية :الاتحاد الأوروبي يبحث عن «حل سياسي مستدام» بتمديد عقوباته على سورية!
| وكالات
الأحد, 19-05-2019
 
في الوقت الذي كان مجلس الأمن الدولي أول من أمس يعقد جلسة طارئة بشأن إدلب وفند خلالها مندوب سورية الدائم في الأمم المتحدة بشار الجعفري الاتهامات الموجهة لسورية، واصل الاتحاد الأوروبي سياسة التضييق على السوريين من خلال تمديد الإجراءات الأحادية الجانب التي يفرضها عليهم لعام جديد، بزعم «البحث عن حل سياسي مستدام»!
وذكرت وكالة «آكي» الإيطالية للأنباء، أن الاتحاد الأوروبي أصدر بياناً أوضح فيه أنه قرر «تمديد عقوباته» المفروضة على «النظام السوري» لغاية الأول من شهر حزيران 2020، بزعم أن تمديد «العقوبات» يأتي ضمن الإستراتيجية المتبعة تجاه سورية، التي تتمثل في الاستمرار في ممارسة الضغط على «النظام» ومؤيديه، على حد ما نقلت الوكالة الإيطالية.
وتسري إجراءات الاتحاد الأوروبي أحادية الجانب بحق سورية منذ الأول من كانون الأول 2011، بإملاءات من الولايات المتحدة الأميركية، ويعيد «الاتحاد» النظر فيها سنوياً.
وتتركز الإجراءات الأوروبية حول حظر بيع النفط، وتقييد الاستثمارات في العديد من المجالات وحظر التعامل مع مصرف سورية المركزي، ومنع تصدير أي معدات تقنية.
وتطول لائحة الإجراءات الأوروبية حالياً 270 مسؤولاً سورياً تم منعهم دخول أراضي دول الاتحاد و70 هيئة وشركة حُظر التعامل معها واحتُجزت أصول أموالها.
وتأتي هذه الإجراءات في ظل محاولة الولايات المتحدة تضييق الخناق أكثر على السوريين حيث تعمل واشنطن على إقرار مشروعي «قانون قيصر»، و«قانون سيزر» ضد سورية.
وتشهد الإجراءات الأوروبية عمليات توسيع باستمرار حيث فرض الاتحاد في آذار 2018 عقوبات على 4 شخصيات سورية، وفي كانون الثاني الماضي فرض إجراءات جديدة على 11 رجل أعمال و5 شركات اعتبرتهم المفوضية الأوروبية من «داعمي النظام».
بالعودة للبيان الذي نقلته وكالة «آكي» فقد زعم فيه الاتحاد أنه «ما زال مصمماً على البحث عن حل سياسي مستدام للأزمة السورية، وفق القرار الأممي 2254 وبيان جنيف لعام 2012»، متناسياً أن الإجراءات التي يفرضها تساهم بعرقلة الحل السياسي.
وقد شطب الاتحاد من لائحة عقوباته على سورية أسماء خمسة أشخاص بسبب الوفاة، وقرر كذلك رفع اسم شركتين، الأولى بسبب حلها والثانية لعدم توافر أسباب موجبة للإبقاء على الإجراءات المشددة تجاهها، وفق الوكالة.
وفي كلمة ألقاها خلال الجلسة الطارئة لمجلس الأمن، لمناقشة قضية إدلب بطلب من ألمانيا وبلجيكا والكويت، حمّل الجعفري، النظام التركي المسؤولية الأساسية عن تصعيد الوضع في المنطقة، وقال وفق موقع «روسيا اليوم»: إن تنظيم «هيئة تحرير الشام» (الواجهة الحالية للنصرة) «يستغل عدم التزام النظام التركي بتعهداته بموجب اتفاق خفض التصعيد وتفاهمات أستانا وسوتشي لفرض سيطرته على محافظة إدلب، وخلق بؤرة إرهابية تبتز الدولة السورية».
ومن جانبه، أكد مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، عزم بلاده على محاربة الإرهابيين في إدلب، رافضاً الاتهامات الغربية الموجهة إلى موسكو ودمشق على خلفية التصعيد في المنطقة.
 
 
===========================
الوطن السورية :نظام أردوغان لا يأبه للتحذير الروسي وإرهابيوه يستهدفون «حميميم» ومحيطها
| وكالات
الأحد, 19-05-2019
 
لم يلتزم نظام رجب طيب أردوغان بتحذير موسكو له من استمرار استهداف الإرهابيين لقاعدتها الجوية في حميميم، حيث شن هؤلاء الإرهابيون أمس هجوماً جديداً على القاعدة الروسية، وذلك بعد يوم واحد فقط من أول اجتماع لـ«مجموعة العمل» بين البلدين حول إدلب.
أوضحت وزارة الدفاع التركية، في بيان لها أمس الأول، أن الاجتماع الأول لمجموعة العمل، التي تشكلت بناء على قرار الرئيسين الروسي، فلاديمير بوتين، والتركي، رجب طيب أردوغان، يوم 13 أيار، عقد في أنقرة، يومي الخميس والجمعة (أمس).
وجرت خلال الاجتماع، حسب البيان، مناقشة التطورات الأخيرة التي شهدتها منطقة إدلب، والتدابير التي يتعين اتخاذها في نطاق اتفاقيات «أستانا» و«سوتشي» (اتفاق إدلب).
ومنذ أوائل الشهر الحالي، يشن الجيش العربي السوري هجوماً على الإرهابيين في المنطقة «منزوعة السلاح» التي حددها «اتفاق إدلب» في ريفي حماة وإدلب رداً على خروقاتهم المستمرة للاتفاق باستهداف المدنيين باستمرار من جهة، وكذلك عدم التزام أنقرة بسحب الإرهابيين من «المنزوعة السلاح» في منتصف تشرين الأول الماضي من جهة أخرى.
وفي اليوم نفسه من الإعلان التركي، دعت رئيسة مجلس الاتحاد الروسي، فالنتينا ماتفيينكو، عقب لقائها مع أردوغان في مدينة إسطنبول إلى تكثيف العمليات الهادفة إلى القضاء على المسلحين في سورية.
وأضافت: «أكدت قلقنا بسبب عمليات القصف المستمرة لقاعدة حميميم الروسية والمواقع الروسية الأخرى من طرف إدلب، وهذا الأمر لا يمكن ألا يقلقنا».
وتابعت ماتفيينكو: «لا يمكننا عدم الرد وعدم اتخاذ أي إجراءات جوابية، علينا تأمين حياة عسكريينا ولهذا السبب تجب مواصلة هذا العمل من خلال الجهود المشتركة».
وأشارت إلى أن وزارتي الدفاع الروسية والتركية، وبعد مكالمة رئيسي البلدين، يوم 13 أيار الجاري، تحافظان على «اتصال وثيق بينهما وتتخذان خطوات مشتركة لتنفيذ هذه المهمة».
ونقلت رئيسة مجلس الاتحاد الروسي: إن أردوغان أشار خلال اللقاء إلى أن المنطقة التي تشهد تصعيداً عسكرياً شمالي غربي سورية، يقطنها من 200 إلى 300 ألف مدني، لافتاً إلى أن عدد اللاجئين الذين قد يتدفقون إلى أراضي بلاده سيزداد حال استمرار التوتر، ولا سيما أن تركيا استضافت نحو 4 ملايين شخص، وأضافت ماتفيينكو: «هذه بالطبع مشكلة جدية للغاية».
ورغم تحذير ماتفيينكو، إلا أن الهجوم على حميميم لم يتوقف، حيث نقلت قناة «الإخبارية السورية» عبر تلغرام صباح أمس أن الدفاعات الجوية في قاعدة حميميم تصدت لقذائف صاروخية وطيران مسير أطلقته المجموعات الإرهابية على ريفي جبلة والقرداحة وقاعدة حميميم.
ولفتت القناة إلى أن «القذائف التي أطلقتها المجموعات الإرهابية المسلحة أسفرت عن ارتقاء شهيد وإصابات أخرى في قريتي الشراشير والحويز في ريف جبلة وتضرر في بعض المنازل.
في الأثناء انتقدت صحيفة «واشنطن بوست» في افتتاحيتها ما سمته «استجابة إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي لم يصدر عنه أي تصريح يخص إدلب التي من الممكن أن تشهد أكبر كارثة إنسانية في سورية» على حد زعمها.
واعتبرت الصحيفة أن نتائج عملية إدلب ستنعكس على تركيا وأوروبا نتيجة لموجة اللاجئين التي ستولدها أي عملية برية تستهدف المنطقة في الوقت الذي تعاني فيه أوروبا من الأساس تبعات موجة اللجوء الجماعي الذي بدأ في 2015.
وأشارت الصحيفة إلى أن موسكو أخبرت وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو بالموضوع في وقت سابق من هذا الأسبوع خلال الاجتماعات التي عقدها مع الرئيس الروسي بوتين ووزير الخارجية سيرغي لافروف، أن موسكو ستقوم بعملية محدودة وتهدف فقط إلى توسيع المنطقة الآمنة لحامية قاعدتها الجوية التي تتعرض للهجوم.
===========================
الجزيرة :بشمال سوريا.. المعارضة تصر على استعادة مناطقها وتتصدى لهجمات النظام
قبل 14 ساعة
رفضت المعارضة السورية المسلحة وقف إطلاق النار بشمال البلاد في ظل سيطرة قوات النظام على مناطق انتزعتها مؤخرا، متهمة إياه بخرق هدنة تم الاتفاق عليها ليلا، حيث ما زالت المعارك قائمة على الرغم من توقف الغارات، في حين أطلق مغردون عبر مواقع التواصل حملة للتنديد بهجمات النظام وروسيا.
وقال الناطق باسم الجبهة الوطنية للتحرير (معارضة) ناجي مصطفى إن أي طرح أو عرض لوقف إطلاق النار مرفوض جملة وتفصيلا ما لم تنسحب قوات النظام، مع عودة المناطق التي تم اقتطاعها بالقصف "الوحشي" على المدنيين، والذي أدى إلى استشهاد العشرات ونزوح مئات آلاف عن منازلهم، على حد قوله.
وأكد مصطفى أن قوات النظام خرقت الهدنة في ساعاتها الأولى وحاولت التقدم عبر محور الكركات في ريف حماة الغربي، لكنها فشلت عندما دمرت المعارضة عربة نقل جنود وسيارة وقتلت جميع عناصرهما.
وأشار إلى أن جبهة الكبينة في ريف اللاذقية تشهد اشتباكات عنيفة بالتزامن مع قصف مكثف على السرمانية في سهل الغاب بريف حماة.
وقال مصدر آخر في الجبهة الوطنية لوكالة الأنباء الألمانية إن "سياسة الأرض المحروقة لن تنفع الروس والقوات الحكومية، لأن أرضنا ستبقى خضراء بدماء شهدائنا وثبات مقاتلينا، وستكون لهيبا يحرقهم كما هو الواقع بقتل المئات منهم، أعدناهم جثامين إلى سيدهم، والآن يحاولون حفظ من تبقى منهم بطرح وقف لإطلاق النار".
 
وأكدت مصادر في فصائل المعارضة وصول تعزيزات من مناطق "درع الفرات" و"غصن الزيتون" لمواجهة هجمات النظام، وقال أحد تلك المصادر إن النظام يخوض حاليا معارك للقضاء على كل فصائل المعارضة.
نحو 180 ألف مدني فروا من ريفي حماة وإدلب إلى مناطق زراعية هربا من قصف النظام وروسيا (الأناضول
نحو 180 ألف مدني فروا من ريفي حماة وإدلب إلى مناطق زراعية هربا من قصف النظام وروسيا (الأناضول)محاولات النظام
في المقابل، قال مصدر بقوات النظام لوكالة الأنباء الألمانية إن النظام أبرم اتفاق هدنة لمدة 48 ساعة اعتبارا من وقت متأخر من ليل الجمعة، وذلك بالتنسيق مع روسيا وتركيا، متهما المعارضة بخرق الهدنة وقصف مناطق النظام.
وكانت منطقة خفض التصعيد الرابعة -التي تشمل إدلب والأرياف المتصلة بها- شهدت انخفاضا في حدة المواجهات الميدانية والقصف الجوي منذ منتصف الليلة الماضية، حيث أكد رئيس الدفاع المدني في إدلب مصطفى الحاج يوسف أن المنطقة لم تتعرض لضربات جوية السبت.
 ثوار ريف حماة وإدلب يخوضون معارك ضارية لمنع الحملة الروسية من التقدم نحو المحرر في الشمال السوري، وصواريخ التاو تُستخدم لإصطياد الشبيحة كالأرانب
اللهم ثبت وسدد رميهم#لن_تمروا ....شفاء الصدوروأطلق ناشطون سوريون الجمعة حملة على مواقع التواصل تحت وسم "لن تمروا" تحدثوا فيها عن معارك تخوضها المعارضة لمنع تقدم النظام، كما نشر بعضهم صورا وتسجيلات فيديو تظهر تدمير آليات النظام بالصواريخ.
بدأ المحتلون الروس يتخبطون في ميدان السياسة وميدان الحل العسكري ، لظنهم  أنهم سيحسمون المعركة بأيام معدودة  بالتفوق الناري وسلاح الجو ، وقتل وتهجير المدنيين ، فأتاهم الله برجال يكسرون جبروتهم من حيث لم يحتسبوا ، والقادم أدهى وأمر .
وتعاطف مغردون عرب من دول عدة مع السوريين للتعبير عن رفضهم اقتحام النظام وروسيا مناطق المعارضة في إدلب وحماة التي تؤوي نحو ثلاثة ملايين نسمة.
===========================
الصباح العربي :لليوم الثاني.. سوريا تعلن التصدي لـ”مقذوفات” من إسرائيل
 2019-05-19 11:14:05
قالت وسائل إعلام رسمية سورية إن الدفاعات الجوية تصدت لمقذوفات قادمة من أراض تحتلها إسرائيل، وذلك لليوم الثاني على التوالي.
وأعلنت وكالة الأنباء السورية (سانا) "دخول أجسام غريبة من إسرائيل في أجواء المنطقة الجنوبية والمضادات الأرضية تتعامل معها".
ولم تذكر الوكالة على الفور المناطق التي استهدفت في هذا القصف، فيما لم يصدر بيان من الجيش الإسرائيلي.
وكان مصدر عسكري سوري قد قال يوم الجمعة إن "وسائط دفاعنا الجوي اكتشفت أهدافاً معادية قادمة من اتّجاه القنيطرة وتصدّت لها".
ونقلت الوكالة الرسمية عن مراسلها أنّ دوي "انفجار" سُمع في محيط دمشق مساء الجمعة.
وفي 13 أبريل، تصدت الدفاعات الجوية السورية لقصف جوي إسرائيلي استهدف منطقة مصياف في محافظة حماة بوسط سوريا وأسقطت صواريخ عدة، بحسب ما أفادت سانا التي تحدثت عن جرح ثلاثة مقاتلين. من جهته قال المرصد السوري وقتذاك إنّ ذلك القصف أدى إلى سقوط "قتلى من المقاتلين الإيرانيين".
وكثّفت إسرائيل في الأعوام الأخيرة وتيرة قصفها في سوريا، مستهدفة مواقع للجيش السوري وأهدافاً إيرانية وأخرى لحزب الله اللبناني.
وأعلن الجيش الإسرائيلي في 21 يناير توجيه ضربات طالت مخازن ومراكز استخبارات وتدريب قال إنها تابعة لفيلق القدس الإيراني، إضافة إلى مخازن ذخيرة وموقع في مطار دمشق الدولي.
وتكرر إسرائيل أنها ستواصل تصدّيها لما تصفه بمحاولات إيران الرامية إلى ترسيخ وجودها العسكري في سوريا وإرسال أسلحة متطورة إلى حزب الله.
===========================
الشرق الاوسط :إسرائيل تشن هجوماً صاروخياً على ريف دمشق..تحذير أممي من «كابوس إنساني» في إدلب
السبت - 13 شهر رمضان 1440 هـ - 18 مايو 2019 مـ رقم العدد [ 14781]
نيويورك: علي بردى - بيروت: «الشرق الأوسط»شنت إسرائيل ضربة صاروخية جنوب دمشق وأعلنت أن وسائل دفاعها الجوية استهدفت «أجساماً مضيئة» قادمة من جهة القنيطرة. وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» بسماع دوي انفجارات عنيفة في جنوب العاصمة وجنوب غربها. ولفت إلى أن «أحد الانفجارات شوهد وميضه غرب جرمانا». ورجح ناشطون أن تكون الضربات نفذت عبر صواريخ «أرض - أرض» عبرت فوق هضبة الجولان باتجاه ريف دمشق. ونقلت وكالة {سبوتنيك} عن مصادر سورية أن الدفاعات الجوية أسقطت طائرة {درون} إسرائيلية.
إلى ذلك، حذرت الأمم المتحدة من «كابوس لا نظير له» حتى الآن في الحرب السورية إذا واصلت القوات الحكومية بدعم روسي - إيراني هجومها في اتجاه إدلب وغيرها من المناطق في منطقة خفض التصعيد في شمال غربي البلاد، ما يمكن أن يؤدي أيضاً إلى «أسوأ مأساة إنسانية في القرن الحادي والعشرين».
جاء ذلك خلال جلسة طارئة علنية عقدها مجلس الأمن في نيويورك بطلب من كل من الكويت وألمانيا وبلجيكا، وهي الدول الثلاث التي تحمل القلم في الملف الإنساني في سوريا. وأفادت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية وبناء السلام روزماري ديكارلو خلال الجلسة بأن «المدنيين يدفعون ثمن حرب لا تنتهي»، مشيرة إلى أن هناك تكراراً الآن لما حصل من قبل: في حلب وفي الغوطة الشرقية وفي الرقة. وأضافت أنه «في إدلب، يتعرض ثلاثة ملايين مدني للخطر. إذا استمر التصعيد واندفع الهجوم إلى الأمام، فإننا نخاطر بتداعيات كارثية وتهديدات للسلم والأمن الدوليين».
===========================
ارم نيوز :قوات المعارضة ترسل تعزيزات إلى إدلب مع توقف الضربات الجوية
أرسلت المعارضة السورية تعزيزات إلى مناطق التوتر شمال إدلب، التي شهدت قصفًا مكثفًا من قوات النظام المدعومة من روسيا خلال الأيام الأخيرة.
ووصل مسلحون تابعون للمعارضة وتدعمهم تركيا إلى خطوط الجبهة، بالتزامن مع إعلان عمال إنقاذ اليوم السبت، أن الضربات الجوية شمال غرب سوريا توقفت خلال الساعات الاثنتي عشرة الماضية.
وقال متحدث باسم مسلحي المعارضة إنهم رفضوا مقترحًا من موسكو بوقف إطلاق النار ما دامت قوات الحكومة باقية في القرى التي دخلتها في الأسابيع الأخيرة.
وفرّ 180 ألف شخص على الأقل من العنف المتصاعد شمال غرب سوريا، آخر معقل رئيسي للمعارضة التي تحارب حكومة الرئيس بشار الأسد منذ عام 2011، وأدى القصف الذي شنته قوات الحكومة إلى مقتل عشرات الأشخاص في الأسابيع الثلاثة الماضية.
ويمثل ذلك أكبر تصعيد بين الأسد ومسلحي المعارضة في محافظة إدلب وحزام من الأراضي حولها منذ الصيف الماضي.
ويسكن بالمنطقة ما يقدر بنحو 3 ملايين نسمة منهم كثيرون فروا من مناطق أخرى في سوريا أمام تقدم القوات الحكومية في السنوات الأخيرة، وقد ساهم اتفاق هدنة توسطت فيه روسيا وتركيا العام الماضي في الحيلولة دون وقوع هجوم شامل على المنطقة.
وتقول الأمم المتحدة إن الضربات الجوية أصابت 18 منشأة صحية، كما أدى العنف إلى تدمير 16 مدرسة على الأقل.
وفي المقابل، تؤكد الحكومة السورية أنها ترد على هجمات لـ“متشددين على صلة بتنظيم القاعدة“.
وقال مصطفى الحاج يوسف رئيس الدفاع المدني في إدلب، وهي خدمة إنقاذ تعمل في مناطق المعارضة، إن المنطقة لم تتعرض لضربات جوية اليوم السبت.
وقال أبو الحسن وهو قائد فصيل للمعارضة مدعوم من تركيا إنه أرسل نحو 110 مقاتلين لمساعدة المسلحين في إدلب بشن هجوم مضاد.
وجاءت التعزيزات من منطقة قريبة في الشمال تخضع لسيطرة المعارضة التي تدعمها تركيا قرب حدودها، وأرسل فصيل آخر عشرات المقاتلين إلى إدلب أيضًا.
وأضاف أبو الحسن: ”نعتبر المعارك ضدنا هي معارك للقضاء على كل فصائل المعارضة“.
والقوة المهيمنة في إدلب هي هيئة تحرير الشام المنبثقة عن جبهة النصرة السابقة، التي كانت حتى عام 2016 فرعًا لتنظيم القاعدة، وتوجد فصائل أخرى بعضها يحظى بدعم تركي.
وقال ناجي مصطفى المتحدث باسم الجبهة الوطنية للتحرير في إدلب: ”نحن لن نوقف العمليات القتالية وسنحاول استعادة المناطق التي تقدم إليها الجيش“.
وأوضح أن مسلحي المعارضة رفضوا عرض موسكو لوقف إطلاق النار الذي جاء عبر أنقرة، ويريدون أن يتمكن الناس من العودة إلى قراهم.
وأضاف أن القوات الموالية للحكومة حاولت التقدم اليوم السبت في ريف حماة قرب إدلب، بينما ذكرت وسائل إعلام رسمية أن ”متشددين“ قصفوا مواقع للجيش هناك.
===========================
دات لبنانون :كشف حقيقة الأجسام المضيئة القادمة من إسرائيل الى سوريا
المصدر: روسيا اليوم   |       الجمعة 17 أيار 2019
أفادت وكالة الأنباء الرسمية، مساء يوم الجمعة، بأن الدفاعات الجوية السورية تستهدف أجساما مضيئة قادمة من الأراضي المحتلة وتسقط عددا منها.
وأضافت الوكالة الرسمية أن دوي انفجار سمع في محيط العاصمة دمشق.
وصرح مصدر عسكري سوري بأن وسائط الدفاع الجوي اكتشفت أهدافا معادية قادمة من اتجاه القنيطرة وتصدت لها.
إلى ذلك، أفادت مصادر عسكرية سورية لـ"روسيا اليوم" بأن الأجسام المضيئة التي تم اكتشافها جنوب غرب العاصمة، هي عبارة عن طائرة مسيرة إسرائيلية، دخلت من الأراضي المحتلة في الجولان السوري، وتم إسقاطها بوسائط الدفاع الجوي.
===========================
ستيب نيوز :للمرة الثانية خلال 24 ساعة.. إسرائيل تستهدف مواقع تابعة لإيران في سوريا
18 مايو، 2019 0 296  دقيقة واحدة
استهدفت القوات الإسرائيلية مساء اليوم بأربعة صواريخ منطقة اللواء 90 التابع لقوات النظام في منطقة جبل الشيخ في محافظة القنيطرة.
وقال مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في الجنوب السوري، راجي القاسم، إنَّ قوات النظام السوري استطاعت تفجير صاروخين عن طريق استهدافهم بالمضادات الأرضية.
صاروخان أصابا هدفيهما
أشار مراسلنا إلى أنَّ صاروخين من الأربعة صواريخ الذين أطلقهم الجيش الإسرائيلي أصابوا أهدافهم داخل اللواء90، ونتج عنهم انفجارات ضخمة سمع دويها في المناطق المجاورة.
ومن جهته لفت مراسلنا “محمد الحوراني” إلى أنَّ اللواء90 يحوي على مراكز لميليشيا حزب الله اللبناني والميليشيات الإيرانية التي تنتشر في المنطقة وصولاً إلى ما يسمى بـ “مثلث الموت” عند التقاء أرياف القنيطرة ودرعا وريف دمشق.
وأكدت وسائل الإعلام الموالية للنظام السوري خبر الاستهداف الإسرائيلي للواء 90، فيما لم يتم الكشف بعد عن حصيلة الخسائر أو عدد القتلى أو نوعية المراكز التي تم استهدافها داخل اللواء.
ولفتت وسائل الإعلام الموالية للنظام السوري إلى أنَّ الدفاعات الجوية في تل الحارة ومثلث الموت بريف درعا الشمالي شاركت بالتصدي للصواريخ الإسرائيلية، كما رجحت هذه الوسائل تواجد طائرات إسرائيلية بدون طيار في سماء المنطقة.
 الغارة الثانية علي سوريا خلال 24 ساعة
وكانت إسرائيل استهدفت مساء أمس بغارات جوية مواقعاً تابعة للنظام وميليشيا حزب الله في مقر الفرقة الأولى بمحيط مدينة الكسوة بريف دمشق الجنوبي.
وتستهدف إسرائيل بشكل متكرر مواقع وتحركات الميليشيات الإيرانية وميليشيا حزب الله داخل سوريا، حيث استهدف الطيران الإسرائيلي في الثامن والعشرين من شهر مارس/آذار الفائت مواقعاً عسكرية تابعة لإيران في منطقة الشيخ نجار في حلب.
حيث نشرت المواقع الإخبارية الإسرائيلية حينها خبراً مفاده أنَّ الغارات الإسرائيلية استهدفت موكباً إيرانياً يضم شخصيات رفيعة المستوى قبيل وصوله إلى مطار حلب الدولي
===========================
بلد نيوز :هيئة التفاوض السورية تنفي وقف إطلاق النار في محافظة إدلب ومحيطها
دمشق (أ ش أ)
نفى عضو هيئة التفاوض السورية إبراهيم الجباوي، ما تردد حول التوصل إلى هدنة لوقف إطلاق النار لمدة 3 أيام في محافظة إدلب وريف حماة واللاذقية.
وقال الجباوي ـ في تصريح لقناة (العربية الحدث) الإخبارية اليوم السبت - إن "الطيران الروسي مازال يشن غارات جوية على ريف حماة واللاذقية ومحافظة إدلب دون توقف، وذلك في ظل سريان الهدنة التي أعلنتها وسائل إعلام روسية".
وأشار إلى أن الطيران الإسرائيلي شن - أمس - غارات جوية على محيط العاصمة دمشق، مشددا على ضرورة الرد في أسرع وقت على هذا القصف الإسرائيلي العنيف على البلاد.
===========================
الاهرام :سوريا تتصدى لـ«طائرات مسيرة» أطلقتها المجموعات الإرهابية قرب اللاذقية
ذكر التليفزيون الرسمى السورى ان الدفاعات الجوية فى قاعدة حميميم الجوية تصدت لقذائف صاروخية وطائرات مسيرة أطلقتها «المجموعات الإرهابية».
وأضاف التليفزيون ان الجماعات أطلقت «قذائف صاروخية وطيرانا مسيرا على قاعدة حميميم وريفى جبلة والقرداحة» قرب مدينة اللاذقية الساحلية مما أدى إلى مقتل شخص وإصابة آخرين فى جبلة.
فى غضون ذلك، قتل مدنى وأصيب آخرون بجروح نتيجة اعتداء المجموعات الإرهابية المنتشرة فى منطقة خفض التصعيد فى إدلب بالصواريخ على قريتى الشراشير والحويز بريف اللاذقية.
ووفقا لوكالة الأنباء السورية (سانا) فإن إرهابيين يتحصنون فى محافظة إدلب وأقصى الريف الشمالى فى اللاذقية قرب الحدود التركية اعتدوا بالصواريخ على قريتى الشراشير والحويز مما تسبب باستشهاد مدنى وإصابة آخرين بجروح متفاوتة الخطورة ووقوع أضرار مادية فى المنازل.
وأشارت الوكالة إلى أن وحدة من الجيش ردت على مصدر الاعتداء بضربات أسفرت عن تدمير منصات إطلاق صواريخ وإيقاع خسائر فى صفوف الإرهابيين.
وعلى صعيد متصل، أفاد قائد ميدانى لوكالة الانباء الروسية »سبوتنيك« بتوقف إطلاق النار على جبهات إدلب وريفى حماة واللاذقية لمدة 72 ساعة منذ منتصف الليلة الماضية .ولم يتحدث القائد الميدانى عن تفاصيل وقف إطلاق النار أو أسبابه أو كيفية التوصل إليه.
===========================
تركيا بالعربي: نظام الأسد يحشد في ريف اللاذقية
جددت قوات الأسد محاولتها اقتحام قرية الكبانة التي تسيطر عليها فصائل المعارضة في ريف اللاذقية، التي تعتبر من أبرز المحاور التي تمسكها الأخيرة في الشمال السوري.
وقالت وكالة “إباء” التابعة لـ “هيئة تحرير الشام” اليوم، السبت 18 من أيار، إن اشتباكات تدور ضد قوات الأسد على محور الكبينة في جبل الأكراد بريف اللاذقية الشمالي، بالتزامن مع قصف مكثف يستهدف المنطقة.
وأفاد مراسل عنب بلدي في ريف إدلب أن محيط قرية الكبانة تشهد تمهيدًا من جانب قوات الأسد بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ، مع اشتباكات متواصلة حتى الآن في المنطقة.
ولم تعلق قوات الأسد على سير عملياتها العسكرية، اليوم، في الشمال السوري.
بينما عرضت شبكات موالية صورًا لقائد “قوات النمر”، سهيل الحسن، في أثناء تفقده لمدينة قلعة المضيق، بعد السيطرة عليها من قبل قوات الأسد، منذ أيام.
ويأتي ما سبق بالتزامن مع مفاوضات تجريها تركيا وروسيا، للتوصل إلى وقف إطلاق نار شامل في محافظة إدلب، بعد 13 يومًا من الحملة العسكرية التي أطلقتها قوات الأسد.
وتقع قرية كبانة التي تحاول قوات الأسد السيطرة عليها على أهم التلال الاستراتيجية في ريف اللاذقية، وتعتبر أبرز مواقع المعارضة في جبل الأكراد.
وتحظى القرية بأهمية استراتيجية، تتيح للطرف الذي يسيطر عليها رصد مساحات كبيرة من ريف حماة وإدلب الغربي إلى جانب قرى الريف الشمالي للاذقية.
وتفصل القرية الساحل عن محافظة إدلب وتعتبر بوابتها من الغرب، بينما تطل على سهل الغاب وجسر الشغور وعلى الحدود التركية، وعلى قسم كبير من محافظة إدلب وحماة واللاذقية.
وكانت قوات الأسد قد سيطرت في الأيام الماضية على عدة مناطق من يد فصائل المعارضة في ريف حماة، أبرزها بلدة كفرنبودة وقلعة المضيق في الريف الغربي وصولًا إلى بلدة الحويز في سهل الغاب.
ورغم تقدمها إلا أنها لاقت تصد من فصائل المعارضة، والتي اتجهت إلى استخدام الصواريخ المضادة للدروع لعرقلة تقدم الآليات والدبابات.
===========================
الشرق الاوسط :النظام والمعارضة يتبادلان الاتهامات بخرق هدنة الشمال السوري
الأحد - 14 شهر رمضان 1440 هـ - 19 مايو 2019 مـ رقم العدد [ 14782]
دمشق - لندن: «الشرق الأوسط»
خرقت القوات الحكومية السورية وفصائل المعارضة هدنة في ريفي حماة وإدلب دخلت حيز التنفيذ منتصف ليل الجمعة – السبت، بعد جلسة لمجلس الأمن تناولت التصعيد في شمال غربي سوريا.
وقال «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، أمس، إنه «سجل حصول انفجار عنيف ضرب مدينة إدلب عند ظهر السبت، تبين أنه ناجم عن انفجار مستودع أسلحة وذخائر تابع لـ(هيئة تحرير الشام) عند أطراف مدينة إدلب، وذلك في أثناء نقل ذخائر وأسلحة منه من قبل عناصر (الهيئة)، فيما خلف الانفجار العنيف خسائر بشرية»، حيث وثق «مقتل 4 عناصر على الأقل من (تحرير الشام)، بالإضافة لسقوط عدد من الجرحى، وعدد الذين قتلوا مرشح للارتفاع لوجود بعض الجرحى في حالات خطرة، بالإضافة لوجود معلومات عن قتلى آخرين».
وعلى صعيد متصل، ارتفع إلى 3 على الأقل عدد عناصر «هيئة تحرير الشام» الذين قتلوا جراء انفجار قذائف ضمن سيارة تابعة لسرية التصنيع في «هيئة تحرير الشام»، وذلك عند الطريق الواصل بين إحسم والبارة، بالقطاع الجنوبي من الريف الإدلبي. وقال «المرصد»: «مع سقوط مزيد من الخسائر البشرية، فإنه يرتفع إلى 565 عدد من قضوا في أرياف إدلب وحلب وحماة واللاذقية منذ 26 الشهر الماضي؛ تاريخ بدء تصاعد الفلتان الأمني في المحافظة، هم: زوجة قيادي أوزبكي، وطفل آخر كان برفقتها، والنائب العام ضمن وزارة العدل التابعة لحكومة الإنقاذ، إضافة إلى 172 مدنياً، بينهم 22 طفلاً و15 مواطنة، وعدد ممن اغتيلوا خلال تفجير مفخخات وتفجير عبوات ناسفة وإطلاق نار واختطاف وقتل، ومن ثم رمي الجثث في مناطق منعزلة، و340 عنصراً ومقاتلاً من الجنسية السورية ينتمون إلى (هيئة تحرير الشام) و(فيلق الشام) وحركة (أحرار الشام الإسلامية) و(جيش العزة)، وفصائل أخرى عاملة في إدلب، و53 مقاتلاً من جنسيات صومالية وأوزبكية وآسيوية وقوقازية وخليجية وأردنية وتركية، اغتيلوا بالطرق ذاتها، كذلك فإن محاولات الاغتيال تسببت بإصابة عشرات الأشخاص بجراح متفاوتة الخطورة».
وقال قائد ميداني يقاتل مع القوات الحكومية السورية: «توصلت القوات الحكومية، عبر روسيا وتركيا، إلى اتفاق هدنة لمدة 48 ساعة، اعتباراً من منتصف ليل الجمعة، على جبهات ريفي حماة وإدلب». واتهم القائد في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية «فصائل المعارضة بخرق الهدنة، وعدم الالتزام بها، وقصف المناطق الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية».
من جانبه، قال الناطق الرسمي باسم الجبهة الوطنية للتحرير، النقيب ناجي مصطفى، في تصريح صحافي: «بخصوص أي طروحات أو عروض لوقف إطلاق النار، فإن موقف (الجبهة الوطنية للتحرير) هو رفض ذلك، جملة وتفصيلاً، ما لم يتضمن انسحاب العدو، وعودة المناطق التي تم اقتطاعها بالقصف الوحشي على المدنيين الأبرياء، الذي أدى إلى مقتل العشرات، ونزوح مئات الآلاف عن منازلهم».
وقال النقيب مصطفى من قوات المعارضة: «خرقت القوات الحكومية الهدنة في ساعاتها الأولى، حيث حاولت القوات التقدم عبر محور الكركات، في ريف حماة الغربي، ولم تستطع التقدم، وتم تدمير عربة نقل جنود، وسيارة للقوات الحكومية، ومقتل جميع عناصرهما». وأشار إلى أن جبهة الكبينة، بريف اللاذقية، تشهد اشتباكات عنيفة، بالتزامن مع قصف مكثف على السرمانية بسهل الغاب.
من جانبه، أكد مصدر في الجبهة الوطنية أن «سياسة الأرض المحروقة لن تنفع الروس والقوات الحكومية لأن أرضنا ستبقى خضراء بدماء شهدائنا وثبات مقاتلينا، وستكون لهيباً يحرقهم، كما هو الواقع بقتل المئات منهم، أعدناهم جثامين إلى سيدهم، والآن يحاولون حفظ ما تبقى منهم بطرح وقف لإطلاق النار نرفضه ما لم ينسحب عن أرضنا المحتلة مؤخراً، ويعود أهلنا». وأفاد مصدر في الدفاع المدني، التابع للمعارضة السورية في محافظة إدلب، بسقوط قتيل وأكثر من 13 جريحاً، في قصف للقوات الحكومية السورية والروسية بالمدفعية الثقيلة على معسكر الترابيع، قرب بلدة محردة في ريف حماة.
===========================