الرئيسة \  ملفات المركز  \  العدو الصهيوني يقصف حلب ، في خامس هجوم في أسبوعين والثاني في أسبوع

العدو الصهيوني يقصف حلب ، في خامس هجوم في أسبوعين والثاني في أسبوع

06.05.2020
Admin


ملف مركز الشرق العربي 5-5-2020
عناوين الملف :
  1. عربي بوست :خامس هجوم خلال أسبوعين.. إسرائيل تستهدف مواقع عسكرية لنظام الأسد ولقوات تابعة لإيران
  2. الخبر الجديد :هاآرتس: إسرائيل تكثف هجماتها ضد إيران في سوريا تحت غطاء كورونا
  3. سنبوتيك :خبير عسكري: إذا أرادت إسرائيل أن تقاتل إيران فلتذهب إليها
  4. بغداد بوست :14 قتيلا من مليشيات إيران في غارة إسرائيلية استهدفت مواقعها بدير الزور
  5. الجي بي سي :ما الذي يدفع إسرائيل إلى تطويق عنق إيران في سوريا؟
  6. الاسبوع العربي :صواريخ اسرائيلية على مستودعات عسكرية سورية والدفاع الجوي يتصدى
  7. حرية برس :إيران تزرع ميليشيا جديدة بدير الزور.. و”إسرائيل” تسعى لاقتلاعها
  8. اخبار العراق :دك إسرائيلي جديد للمواقع الإيرانية في سوريا.. إما الخروج وإما الموت
  9. مكان :الغارات الإسرائيلية على سوريا توقع 15 قتيلا من قوات إيران وحلفائها
  10. صفا :"الديمقراطية": عدوان الاحتلال على سوريا يجرّ المنطقة للخراب
  11. نافذة العرب :سوريا | ماذا استهدفت أحدث الضربات الإسرائيلية في حلب؟
  12. المدن :حلب:طائرات إسرائيلية استهدفت مركز البحوث ومطار كويرس
  13. اليوم الجديد :بين دعم أمريكي واستهداف لإيران.. عدوان إسرائيلي جديد على سوريا
  14. عين الوطن :إسرائيل تدمر مواقع إيرانية في حلب
  15. طريق جديد اتخذته طائرات إسرائيلية في ثاني استهداف لـ سوريا خلال أسبوع.. وهذه المواقع المستهدفة
  16. المقر :دمشق: دفاعاتنا الجوية تتصدّى لغارات إسرائيلية
  17. يانسافيك :النظام السوري: تصدينا لقصف إسرائيلي على مواقع بحلب
  18. شفقنا :في ثاني غارة خلال أسبوع.. الدفاعات السورية تحبط “هجوما إسرائيليا” في حلب
 
عربي بوست :خامس هجوم خلال أسبوعين.. إسرائيل تستهدف مواقع عسكرية لنظام الأسد ولقوات تابعة لإيران
عربي بوست
تم التحديث: AST 05/05/2020 09:50
قالت وسائل إعلام رسمية في سوريا، الإثنين 4 مايو/أيار 2020، إن إسرائيل شنت هجوماً صاروخياً على مركز أبحاث وقاعدة عسكرية في محافظة حلب شمال سوريا، وذلك في خامس هجوم من نوعه خلال أسبوعين، على أهداف يُشتبه بأنها إيرانية، فيما قال نظام بشار الأسد إنه يعمل على تقييم خسائر الهجوم.
تواجد لإيران بشمال سوريا: الجيش التابع لنظام الأسد قال، في بيان، إن إسرائيل استهدفت مستودعات عسكرية في منطقة السفيرة بريف حلب الشرقي، وكان التلفزيون الرسمي قد أشار، في وقت سابق، إلى استهداف مركز أبحاث، متحدثاً عن التصدي للهجوم الإسرائيلي.
من جهته أكّد المرصد السوري لحقوق الإنسان أنّ “انفجارات هزّت مواقع قوات النظام والميليشيات الإيرانية في معامل الدفاع شرق حلب”، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.
أشار المرصد إلى أن الغارات “استهدفت الفرع 247، معامل الدفاع بالسفيرة” الواقعة جنوب شرق مدينة حلب، وقال إن الهجوم “أسفر عن تدمير مستودعات ذخيرة، من دون ورود معلومات عن حجم الخسائر حتى الآن”.
كما أفاد المرصد بوقوع غارات أخرى استهدفت شرق سوريا، وقال: “دوّت ثلاثة انفجارات عنيفة في بادية الميادين في ريف دير الزور، تزامناً مع تحليق طائرات مجهولة يرجّح أنّها إسرائيلية، استهدفت مواقع انتشار الميليشيات الإيرانية، دون ورود معلومات عن حجم الخسائر حتى الآن”.
استغلال الانشغال بكورونا: من جانبها، نقلت وكالة رويترز عن مصدر مخابراتي – لم تذكر اسمه – قوله إن إسرائيل تكثف غاراتها في سوريا، في وقت ينشغل فيه الاهتمام العالمي والإقليمي، بما في ذلك سوريا، بمكافحة فيروس كورونا، بينما امتنعت متحدثة باسم الجيش الإسرائيلي عن التعليق.
بدورها، قالت مصادر مخابرات غربية إن فصائل مسلحة مدعومة من إيران تتمركز في محافظة حلب منذ فترة، ولديها قواعد ومركز قيادة وذلك في إطار وجود متنام بالمناطق الخاضعة للحكومة في سوريا.
أما مركز الدراسات والبحوث العلمية في سوريا فيُعد واحداً من عدة منشآت تشتبه مصادر بالمخابرات الغربية والمعارضة بأن سوريا تستخدمه لتطوير أسلحة كيماوية بمساعدة باحثين إيرانيين، وتتهم المصادر النظام باستخدام هذه الأسلحة ضد مدنيين في المناطق الخاضعة لسيطرة مقاتلي المعارضة.
سبق أن قصفت إسرائيل منشآت أبحاث عسكرية يُعتقد أنها مركز للأسلحة الكيماوية والبيولوجية، أما حكومة الأسد فلا تشير إلى استهداف قواعد إيرانية عندما تعلن عن تفاصيل الغارات الإسرائيلية.
تكثيف الضربات: تأتي الغارات الجديدة على سوريا، بعدما قال وزير الدفاع الإسرائيلي نفتالي بينيت، لوسائل إعلام إسرائيلية الأسبوع الماضي، إن إسرائيل ستكثف حملتها ضد إيران في سوريا.
نفتالي كان قد أشار أيضاً في فبراير/شباط 2020 في حديث مع صحيفة “جيروزاليم بوست” إلى أن إسرائيل “تهدف إلى إبعاد إيران عن سوريا خلال الأشهر الـ12 المقبلة.
كانت إسرائيل قد أقرت في السنوات الأخيرة بأنها نفذت العديد من الغارات داخل سوريا، منذ عام 2011، حيث ترى في وجود إيران هناك تهديداً استراتيجياً.
============================
الخبر الجديد :هاآرتس: إسرائيل تكثف هجماتها ضد إيران في سوريا تحت غطاء كورونا
أشار تحليل نشرته صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية اليوم الثلاثاء إلى أنه يبدو أن إسرائيل كثفت هجماتها ضد إيران في سوريا "تحت غطاء جائحة فيروس كورونا".
ورصد التحليل أن التقارير الواردة من سورية خلال الأسابيع الماضية توضح أن سلاح الجو الإسرائيلي أصبح "يستهدف بصورة مستمرة" أهدافا عسكرية مختلفة وعلى نطاق واسع في البلاد، وأن الأهداف تتضمن مخازن أسلحة ومصانع أسلحة وبطاريات صواريخ أرض جو ومراكز مراقبة على طول الحدود الإسرائيلية.
وأشارت إلى أن "كل مكونات المحور الشيعي بقيادة إيران - الحرس الثوري الإيراني والميليشيات الشيعية الأجنبية وحزب الله ووحدات الجيش السوري - أصبحت على خط النار".
وجاء في التحليل، الذي كتبه عاموس هاريل، :"يبدو أن فيروس كورونا أحدث تغييرا في الاستراتيجية. ففي مارس، لم ترد أنباء عن أي هجمات تقريبا. لكن في أبريل، كانت وسائل الإعلام السورية تورد أنباء عن وقوع هجمات مرة أو مرتين كل أسبوع في شرق ووسط وجنوب سوريا".
ولفتت الصحيفة إلى أن "إسرائيل لا تعلق كثيرا على التقارير. وعلى أي حال، لا تولي وسائل الإعلام الإسرائيلية ولا الأجنبية اهتماما كبيرا للأحداث في سورية. فجائحة كورونا تهيمن على جدول أعمالهم. ومن وجهة نظر إسرائيل، قد يكون هذا في الواقع ميزة".
وأشارت إلى "هذه الهجمات تصيب المحور الإيراني في لحظة ضعف نسبي"، بعد اغتيال الولايات المتحدة لقائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني.
واعتبرت أن خليفته إسماعيل قآني "اكتشف أن مكانة سلفه أكبر منه بكثير، فهو لا يتمتع بالنجومية التي كانت يتمتع بها سلفه سليماني".
ولفتت الصحيفة إلى أن إيران "لم تتعاف بعد اغتيال سليماني وما حدث قبله وبعده – العقوبات الأمريكية المكثفة، وتراجع ثقة الشعب في النظام بعدما اتضح أنه حاول التنصل من مسؤولية إسقاطه بطريق الخطأ لطائرة ركاب فوق طهران، والضربة القوية التي تسبب بها فيروس كورونا لإيران، وانخفاض أسعار النفط مع انكماش الاقتصاد العالمي".
وفيما يتعلق بحزب الله، فقد بدأت المساعدات المالية الإيرانية لحزب الله في التراجع في ظل كل هذه المشاكل. وفي الوقت نفسه، فإن لبنان منهك في أزمة اقتصادية تزداد سوءا، ما ألقى بظلاله على حزب الله.
وأشار التحليل إلى أن "إسرائيل تترقب كيفية رد العدو. هل سيبلغ (الرئيس السوري بشار) الأسد طهران بأن الوقت قد حان للتراجع؟ أم أن الإيرانيين أنفسهم سيبحثون عن مخرج مشرف ويقللون من وجودهم في سورية بسبب الضغط العسكري المتزايد؟ أم سيكون هناك رد على إسرائيل؟".
===========================
سنبوتيك :خبير عسكري: إذا أرادت إسرائيل أن تقاتل إيران فلتذهب إليها
قال الخبير العسكري والاستراتيجي السوري، اللواء يحيى سليمان، اليوم الثلاثاء إن "الهجوم الإسرائيلي الأخير بات معتادا كجزء من استراتيجية كاملة لإضعاف الدولة السورية والموقف السوري الذي يمثل الردع العربي ووقفة الصمود في وجه العدوان الأمريكي الصهيوني، إذا تأكد بالدليل أن إسرائيل من قامت بالهجوم على تلك المواقع بحلب".
وأضاف سليمان في حديثه لـ"عالم سبوتنيك" أن "الأعمال العدوانية الإسرائيلية زادت كثافتها في الآونة الاخيرة توازيا مع أي تقدم للقوات السورية، فتريد إسرائيل أن تشد من أزر عملائها في المنطقة".
وأكد أنه "من الخطأ تماما تفسير ما يحدث بأن للإيرانيين مواقع في سوريا، كما أن تبرير إسرائيل غير سليم بهذا الشأن فإذا أرادوا أن يقاتلوا إيران فليذهبوا إلى إيران لا عن طريق سوريا".
كانت وسائل الإعلام الرسمية السورية قالت إن وسائط الدفاع الجوي في الجيش السوري تصدت لهجوم صاروخي إسرائيلي على مركز أبحاث وقاعدة عسكرية في محافظة حلب بشمال البلاد، وذلك في خامس هجوم من نوعه خلال أسبوعين على أهداف يُشتبه بأنها إيرانية.
وقال الجيش السوري في بيان إن إسرائيل استهدفت مستودعات عسكرية في منطقة السفيرة بريف حلب الشرقي.
وكان التلفزيون الرسمي أشار في وقت سابق إلى استهداف مركز أبحاث، وقال الجيش إنه يعكف على تقييم الخسائر التي خلفها الهجوم.
===========================
بغداد بوست :14 قتيلا من مليشيات إيران في غارة إسرائيلية استهدفت مواقعها بدير الزور
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الثلاثاء، بقتل 14 من القوات الإيرانية والمليشيات الموالية لها على الأقل، في غارات استهدفت مواقع تابعة لها في محافظة دير الزور شرقي البلاد.
ورجح المرصد أن تكون "طائرات جوية إسرائيلية" شنت غارات ليلا على بادية مدينة الميادين وبلدتي الصالحية والقورية، بريف دير الزور الشرقي.
ووفق المصدر أسفر القصف عن سقوط قتلى إيرانيين وعراقيين، دون أن يتمكن من تحديد الأعداد بدقة.
لكنه لفت إلى أن عدد القتلى مرشح للارتفاع لوجود جرحى بعضهم في حالات خطرة.
أنباء عن قصف إسرائيلي استهدف سيارة تابعة لحزب الله اللبناني
وبحسب المرصد، طال القصف الإسرائيلي أيضا مستودعات ذخائر وأسلحة ضمن معامل الدفاع بمنطقة السفيرة، بجنوب شرق حلب، والخاضعة لسيطرة القوات السورية والمليشيات الإيرانية.
وكثفت إسرائيل في الأعوام الأخيرة وتيرة قصفها في سوريا، مستهدفة بشكل أساسي مواقع للجيش السوري وأهدافا إيرانية وأخرى لحزب الله اللبناني.
وتُكرر إسرائيل أنها ستواصل تصديها لمحاولات إيران الرامية إلى ترسيخ وجودها العسكري في سوريا وإرسال أسلحة متطورة إلى حزب الله.
===========================
الجي بي سي :ما الذي يدفع إسرائيل إلى تطويق عنق إيران في سوريا؟
يديعوت
 من ناحية الجبهة السورية انتهت أزمة كورونا، فسلسلة الهجمات المنسوبة إلى إسرائيل في سوريا، في نيسان، تبدأ في الظهور كسياسة مرتبة ومخططة. والأمر ليس مجرد ردود فعل على خطوة إيرانية، بل هو أعمال مبادر إليها، وغايتها، أغلب الظن، اقتلاع مزروعات إيرانية نبتت في الحقل السوري: نشر ميليشيات مؤيدة لإيران في الجولان، واستئناف نشاط حزب الله في لبنان، وقيادات، ومخازن عتاد عسكري، وغيرها. منذ توقف الحرث في شباط هناك توقفت التقارير في المصادر الأجنبية عن نشاط عسكري إسرائيلي، وعزي الأمر إلى أزمة كورونا التي بلغت ذروتها في إسرائيل في محيط الفصح. ولأن “الحرب ما بين الحروب” التي تديرها إسرائيل في الشرق الأوسط لا تتشكل فقط من أعمال جوية، فإن تكاثف النشاطات التي تتضمن تقارير عن تفجيرات غامضة ستكون أكثر كثافة بكثير مما ينشر في المصادر الأجنبية. وسيحاول الإيرانيون أيضاً العودة إلى الحياة الطبيعية ما قبل أيام كورونا في سوريا. فإذا كانوا حتى نهاية آذار ينقلون بطائرات الحرس الثوري عتاداً طبياً من الصين إلى طهران، فقد عادت هذه الطائرات منذ نيسان لتهبط بدمشق وفي بطنها عتاد عسكري. بالصدفة أم بغير الصدفة، فإن التقرير الأجنبي الأول عن غارة جوية إسرائيلية في دمشق ظهر أيضاً في بداية نيسان. ومنذئذ فُتح الميناءان في اللاذقية وبانياس من جديد لاستيعاب الوقود والمعدات من أنواع مختلفة وصلت من إيران. طائرات النقل السورية عادت للطيران إلى إيران، فالآلة الإيرانية عادت إلى تحريك دواليبها في سوريا ولكن بتعثر، بعد أن تلقت ثلاث ضربات قاضية: أزمة كورونا فتاكة مع آثار اقتصادية واجتماعية، وتواصل العقوبات الأمريكية الشديدة، وفوق كل ذلك أزمة أسعار النفط.
النظام السوري هو الآخر عاد إلى اللعبة بجراحات أكثر بكثير، فالأزمة الاقتصادية في سوريا تحتدم بلا بقعة ضوء وبلا خطة خروج، بل وتعاني ما لا يقل عن دول أخرى في المنطقة من كورونا، ولا يوجد هناك من يجمع المعطيات ومن يعالج. السوريون يقفون في الطابور للخبز وليس لفحوصات كورونا.
ما كان يمكن لإسرائيل أن تستأنف الأعمال المنسوبة إليها في سوريا دون موافقة روسية صامتة، ففي السنة الخامسة لوجودهم في سوريا، في عصر أفول كورونا، يجد الروس أنفسهم في إحباط عميق: كل التوقعات للبدء ولاستخلاص المنافع –ولا سيما الاقتصادية– من استثمارهم في سوريا لا تتحقق، بل ومن أجل الحفاظ على حكم الأسد فإنهم مطالبون الآن باستثمار مال طائل في الجيش، بل وفي أزمة إنسانية – اقتصادية – طبية لا يرون لها نهاية. والإيرانيون، حلفاء الروس لغرض القتال على الأراضي السورية، هم أيضاً عائق ومنافس في كل ما يتعلق بتنفيذ السياسة الروسية العامة للسيطرة على الدولة ومقدراتها. وعليه، يبدو أنه سهّل على الروس أن يتجاهلوا الضربات المنسوبة إلى إسرائيل للمنافس الإيراني. كما أن الأمريكيين ارتفعوا درجة بالنسبة للمواجهة العسكرية المحتملة مع إيران. فإزعاجات الأسطول الأمريكي في الخليج الفارسي أدت إلى تعليمات واضحة من الرئيس ترامب لمهاجمة السفن الإيرانية. أما الإيرانيون فيتهمون الولايات المتحدة بالأزمة الاقتصادية وبصد القدرة الإيرانية على الوصول إلى وسائل طبية لمواجهة كورونا. هكذا فإن التوتر في الخليج يرتفع، وسيواصل التصاعد كلما اقتربنا من حزيران- حين سينشر تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية حول الخروقات الإيرانية في مجال تخزين اليورانيوم المخصب. وينبغي الافتراض بأن بين إسرائيل والولايات المتحدة تنسيقاً أو تفاهماً بشأن الضغوط على إيران. تجربة الماضي تبين أنه كلما تصاعد التوتر في الخليج، تصاعد أيضاً التوتر بين إسرائيل وإيران في الجبهة السورية.
كل هذه الملابسات تسمح لإسرائيل بأن تمسك بإيران وهي ضعيفة في سوريا. هذه فرصة إستراتيجية، وذلك لأن إيران لو أرادت أن ترد، سوف توجد لإسرائيل ذريعة لعمل عسكري جذري أكثر ضدها.
يديعوت
===========================
الاسبوع العربي :صواريخ اسرائيلية على مستودعات عسكرية سورية والدفاع الجوي يتصدى
مايو ۵, ۲۰۲۰
FacebookTwitterمشاركة عبر البريدطباعة
 
أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) أنّ الدفاعات الجوية السورية تصدّت ليل الإثنين لصواريخ أطلقتها طائرات حربية إسرائيلية على مستودعات عسكرية في شمال البلاد، مشيرة إلى أنّ التدقيق لا يزال جارياً في «الخسائر التي خلّفها العدوان».
وقالت الوكالة في نبأ عاجل «وسائط الدفاع الجوي تتصدّى لعدوان إسرائيلي على مركز البحوث في حلب».
ولاحقاً نقلت «سانا» عن مصدر عسكري قوله إنّ طائرات حربية إسرائيلية أطلقت صواريخ استهدفت «بعض المستودعات العسكرية في منطقة السفيرة، وقد تصدّت وسائط دفاعنا الجوي للصواريخ المعادية ويتمّ التدقيق في الخسائر التي خلّفها العدوان».
من جهته أكّد المرصد السوري لحقوق الإنسان أنّ «انفجارات هزّت مواقع قوات النظام والميليشيات الإيرانية في معامل الدفاع شرق حلب»، مشيراً إلى أنّ الغارات «استهدفت الفرع 247 «معامل الدفاع» بالسفيرة» الواقعة جنوب شرق مدينة حلب و«أسفرت عن تدمير مستودعات ذخيرة، من دون ورود معلومات عن حجم الخسائر حتى الآن».
كما أفاد المرصد عن غارات أخرى استهدفت شرق سوريا.
وقال المرصد «دوّت ثلاثة انفجارات عنيفة في بادية الميادين في ريف دير الزور، تزامناً مع تحليق طائرات مجهولة يرجّح أنّها إسرائيلية، استهدفت مواقع انتشار الميليشيات الإيرانية، دون ورود معلومات عن حجم الخسائر حتى الآن».
وردّاً على سؤال لوكالة فرانس برس رفض متحدّث باسم الجيش الإسرائيلي الإدلاء بأيّ تعليق.
وكثّفت اسرائيل في الأعوام الأخيرة وتيرة قصفها في سوريا، مستهدفةً بشكل أساسي مواقع للجيش السوري وأهدافاً إيرانية وأخرى لحزب الله اللبناني.
وليل الخميس الفائت أطلقت مروحيّات إسرائيليّة من أجواء الجولان السوري المحتلّ صواريخ على مواقع في جنوب سوريا في غارات «اقتصرت أضرارها على المادّيات»، بحسب وسائل إعلام سوريّة رسميّة.
وأتت تلك الغارات بعد ضربات جوّية مماثلة اتّهمت السلطات السورية إسرائيل بتنفيذها.
وتُكرّر إسرائيل أنها ستواصل تصدّيها لما تصفه بمحاولات إيران الرامية إلى ترسيخ وجودها العسكري في سوريا وإرسال أسلحة متطورة إلى حزب الله.
===========================
حرية برس :إيران تزرع ميليشيا جديدة بدير الزور.. و”إسرائيل” تسعى لاقتلاعها
فريق التحرير4 مايو 2020آخر تحديث : منذ 22 ساعة
ياسر محمد- حرية برس:
يتواصل الصراع “الإسرائيلي- الإيراني” على الأراضي السورية، ويزداد ضراوة مع إصرار إيران على امتلاك خط بري يصل طهران بدمشق وبيروت، ومحاولات “إسرائيل” الدائمة والناجعة حتى الآن في تدمير وقطع هذا الطريق.
إلا أن هجمات “إسرائيل” على الأهداف الإيرانية في سوريا، لا تستهدف تقليم أظافر إيران أو تحجيم وجودها وحسب، بل “اقتلاع المزروعات الإيرانية من الحقل السوري”، وهو الهدف الذي حددته “إسرائيل” لعملياتها العسكرية ضد إيران، وفق ما قال خبير الشؤون العسكرية في صحيفة “يديعوت أحرونوت”، أليكس فيشمان، في مقال له نقلته “عربي21”.
وقال فيشمان إن “سلسلة الهجمات المنسوبة لإسرائيل في سوريا، في نيسان/أبريل الماضي، تظهر كسياسة مرتبة ومخطط لها”.
وأضاف: “هي ليست ردود فعل على خطوة إيرانية، بل أعمال مبادر إليها، غايتها اقتلاع مزروعات إيرانية نبتت في الحقل السوري، تشمل: نشر ميليشيات مؤيدة لإيران في الجولان، استئناف نشاط حزب الله في لبنان، قيادات، مخازن عتاد عسكري وغيرها”.
وبعد توقف أو هدنة مؤقتة بسبب انشغال الطرفين بوباء كورونا المستجد، أكد فيشمان أن “إيران تحاول العودة إلى الحياة الطبيعية ما قبل أيام كورونا في سوريا، وإذا كانت حتى نهاية آذار/مارس الماضي تنقل بطائرات الحرس الثوري عتاداً طبياً من الصين إلى طهران، فمنذ بداية نيسان/أبريل، عادت هذه  الطائرات لتهبط في دمشق، وفي بطنها عتاد عسكري”.
وزاد: “من جديد وصلت معدات مختلفة من إيران، وطائرات النقل السورية عادت للطيران إلى إيران، كما عادت الآلة الإيرانية لتحريك دواليبها بسوريا، ولكن بتعثر، بعد أن تلقت 3 ضربات قاضية؛ أزمة كورونا، وتواصل العقوبات الأمريكية الشديدة، إضافة لأزمة أسعار النفط”.
ميليشيا إيرانية جديدة للسيطرة على دير الزور
حديث المحلل الإسرائيلي عن عودة نشاط إيران العسكري في سوريا، ظهرت تجلياته سريعاً، فغير العتاد الذي عاودت إرساله لميلشياتها، فإن نظام الملالي أرسل ميليشيا جديدة إلى دير الزور لتعزيز سيطرته على أجزاء منها، فقد نقل موقع تلفزيون سوريا عن موقع عين الفرات قوله إن معلومات مسربة أكدت دخول ميليشيا “لواء المنتظر” العراقية إلى مدينة البوكمال وبدأت بالانتشار في منطقة الفرات السورية، وذلك بعد تدريبها على قتال الشوارع في منطقة المشاريع ببادية القائم في العراق.
وأضاف الموقع أن أمر تشكيل هذه الميليشيا جاء من قائد ما يسمى “فيلق القدس”، إسماعيل قآني، وذلك بعد مقتل القائد السابق للفيلق الإرهابي قاسم سليماني، وتم تجميع عناصر الميليشيا الجديدة من سوريا والعراق وإيران بهدف الانتقام لمقتل سليماني.
وأشارت المعلومات المتوفرة إلى أن تعداد عناصر الميليشيا حوالي 400 مقاتل، منهم 35 من الساحل السوري، ومعظمهم كانوا مقاتلين ضمن قوات النظام وتم إرسالهم إلى لواء “المنتظر” بناء على تنسيق مع “الحرس الثوري” الإيراني في دمشق.
أما عناصر ميليشيا “لواء المنتظر” الأجانب فقد دخلوا إلى الأراضي السورية في 10 آذار الماضي، إذ دخل حوالي 300 مقاتل وانتشروا في مواقع بالبوكمال والميادين، وتمركزوا في مواقع الفوج 47 التابع للحرس الثوري الإيراني.
يذكر أن إيران تستميت للسيطرة على طريق بري يمر من البادية السورية وصولاً إلى دمشق، لذا ركز “فيلق القدس” نشاطه ونشاط ميليشياته في دير الزور وبادية حمص وريف دمشق.
===========================
اخبار العراق :دك إسرائيلي جديد للمواقع الإيرانية في سوريا.. إما الخروج وإما الموت
جاءت الغارات الإسرائيلية الجديدة، على مواقع إيران في سوريا، وبشكل تزايد خلال الفترة الأخيرة، ليؤكد على أن إسرائيل بدأت تتحرك فعليًا على الأرض في سوريا لاقتلاع الملالي، المسألة لم تعد اصطيادا لبعض الأهداف عن غيرها ولكن دك لكافة المواقع الإيرانية وحرمان الملالي من أي تمركزات.
وكانت وسائل إعلام النظام السوري، قالت إن دفاعات النظام الجوية تصدت لهجوم صاروخي إسرائيلي استهدف مركز أبحاث علمية في حلب. ولم تذكر تفاصيل أخرى عن أحدث الهجمات داخل سوريا خلال الأسابيع القليلة الماضية والتي ألقى فيها النظام اللوم على إسرائيل.
وقالت مصادر، أن سربا من المقاتلات الإسرائيلية شارك في الغارات وأطلق 12 صاروخا على مركز البحوث العلمية في حلب، حيث أصابته 5 صواريخ ودمرته كليًا، والصواريخ الباقية أطلقت لتضليل الدفاعات الجوية وإشغالها بأهداف طائرة. من جهته قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الغارات الإسرائيلية استهدفت ثلاثة مواقع تابعة لإيران في حلب. ويشار إلى أن المركز العلمي في السابق كان جزءاً من منظومة إنتاج أسلحة كيماوية ووقود سميك للصواريخ، وحاليا تحول إلى مركز بحثي لإنتاج مركبات دقيقة لتحسين دقة الصواريخ بتقنيات إيرانية.
وصعّد الجيش الإسرائيلي هجماته الجوية على أهداف إيرانية في الأسابيع القليلة الماضية حسبما أفادت مصادر بالمخابرات. ويذكر أن النظام السوري كان أعلن، قبل أيام، وقوع غارات إسرائيلية على ريف حمص الشرقي، بينما سمع دوي انفجارات قوية قال إنها ناتجة عن تصدي الدفاعات الجوية التابعة لقواته لقصف من طائرات إسرائيلية حلقت في أجواء لبنان، استهدفت نقاطاً عسكرية للميليشيات الإيرانية في بادية تدمر شرق محافظة حمص.
وأفاد حينها المرصد السوري لحقوق الإنسان، بمقتل 9 مسلحين من الموالين للنظام في القصف الإسرائيلي على أحد المواقع العسكرية في محيط مدينة تدمر بريف حمص الشرقي. كما استهدفت طائرات حربية إسرائيلية، نهاية شهر مارس، مطار الشعيرات في حمص بأكثر من 8 صواريخ، فيما سمع دوي ناتج عن محاولة الدفاعات الجوية التابعة للنظام السوري التصدي لتلك الضربات.
 
وفي 14 يناير الماضي، استهدف الطيران الإسرائيلي مطار "التيفور" العسكري في وسط البلاد.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي نفتالي بينيت قال لوسائل إعلام إسرئيلية الأسبوع الماضي إن إسرائيل ستكثف حملتها ضد إيران في سوريا، ويشدد مراقبون أن غارات اسرائيل ستجبر الملالي حتما الشهور القادمة على الهرب من سوريا والتخلي عن استراتيجيته.
===========================
مكان :الغارات الإسرائيلية على سوريا توقع 15 قتيلا من قوات إيران وحلفائها
5 أيار 202015:49
قالت مصادر أمنية إسرائيلية اليوم إن ايران شرعت ولأول مرة منذ بدئها بإرسال قوات الى سوريا بتقليص حجم وحداتها هناك بشكل ملحوظ. ويفيد مراسلنا للشؤون العسكرية أن المصادر أضافت في ارشاد مع صحافيين، أن سوريا تدفع ثمنا آخذا بالتزايد بسبب محاولات التموضع الإيرانية على أراضيها، وأن تدخّل طهران في الشؤون السورية أصبح عبئا على حكومة دمشق. وأكدت هذه المصادر أن إسرائيل تواصل ممارسة الضغوط على ايران الى أن تسحب قواتها من سوريا بشكل كامل.
وكان مصدر كبير في طهران قد قال مؤخرا لمراسل صحيفة «الجريدة» الكويتية إن الرئيس السوري بشار الأسد اشتكى أمام وزير خارجية إيران محمد جواد ظريف من أن الوجود العسكري الإيراني في سوريا يستجلب تصادما مستمرا مع إسرائيل. ونقل المصدر عن الأسد قوله إن الشعارات التي يطلقها بعض المسؤولين الإيرانيين وحلفاء طهران حول قتال إسرائيل انطلاقا من الأراضي السورية تُحرج حكومة دمشق أمام شعبها، وتعرّضها لمخاطر هي في غنى عنها.
===========================
صفا :"الديمقراطية": عدوان الاحتلال على سوريا يجرّ المنطقة للخراب
05 آيار / مايو 2020. الساعة 02:35 بتوقيت القــدس. منذ ساعتين
غزة - صفا
أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين العدوان الإسرائيلي على الأراضي السورية فجر يوم الثلاثاء ورأت فيه إصراراً من الاحتلال إلى جر المنطقة إلى الحروب والفوضى والخراب.
وأضاف بيان الجبهة أن العدوان الإسرائيلي يغطي على السياسة الاحتلالية ومشاريعها الاستعمارية الاستيطانية، وبما يخدم مشاريع الهيمنة الأميركية على المنطقة، ويفتح أبواب التدخل السافر للقوى الإمبريالية في شؤون الدول العربية وشعوبها.
وقالت الجبهة إن تكرار الأعمال العدوانية الإسرائيلية على أرض سوريا بدعم وإسناد من إدارة ترامب، وصمت مجلس الأمن، وعدم اتخاذه الإجراءات الرادعة كما ينص عليها ميثاق الأمم المتحدة، والقوانين الدولية، تحت ضغط الفيتو الأميركي، بات يهدد بنقل عموم المنطقة إلى وضع خطير، خاصة وأنه يترافق مع قيام حكومة إسرائيلية جديدة، محور عملها الرئيسي ضم الضفة الفلسطينية، وقيام "دولة إسرائيل الكبرى".
ودعت الجبهة المجتمع الدولي، وخاصة روسيا والصين والاتحاد الأوروبي إلى الضغط بما يكفل ردع العدوان الإسرائيلي، والوقوف إلى جانب شعب سوريا الشقيق في مسيرته لاستعادة استقرار بلاده ووحدتها وتطهيرها من العناصر الإرهابية.
كما دعت الجبهة الولايات المتحدة إلى التجاوب مع نداء الأمين العام للأمم المتحدة برفع الإجراءات العدوانية عن الدول الثماني، سوريا، وإيران، وروسيا والصين، وكوبا، وكوريا الديمقراطية، وفنزويلا ونيكاراغوا.
وكانت وسائل الإعلام الرسمية في سوريا قالت إن الدفاعات الجوية أحبطت هجوما صاروخيًا إسرائيليًا على مركز أبحاث وقاعدة عسكرية في محافظة حلب بشمالي البلاد، في ثاني غارة من نوعها خلال أقل من أسبوع.
===========================
نافذة العرب :سوريا | ماذا استهدفت أحدث الضربات الإسرائيلية في حلب؟
على مدى الأيام الماضية تكررت الضربات الجوية التي يرجح تنفيذها من قبل إسرائيل، مستهدفة عدة مواقع في سوريا.
وفجر الثلاثاء، استهدفت ضربات جديدة مواقع في حلب، ودير الزور أدت بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان إلى مقتل 14 عنصراً من الميليشيات الإيرانية.
إلى ذلك، أفادت مصادر للحدث بأن الضربات على مركز الدراسات والبحوث العلمية وغيره من المعامل جنوب حلب، استهدفت تحديدا المعمل رقم 702 الذي يعمل على مشروعين ( رقم 99 و 350 ) لتطوير القذائف والصواريخ .
كما أشارت إلى أن اللافت في تلك الضربات المتتالية منذ ستة أيام أنها طالت مواقع عسكرية في عدة محافظات سورية، على خلاف الضربات السابقة، التي كانت تتركز بشكل أساسي في محيط دمشق والجنوب السوري.
من جهته، أوضح المرصد أن الضربات التي شنت على مواقع للقوات الإيرانية والمليشيات الموالية لها في دير الزور، وبعد فترة قصيرة على ضربات حلب، طالت كل من القورية والصالحية والميادين بريف دير الزور الشرقي، وأدت إلى مقتل 14 وسقوط عدد من الجرحى، بعضهم في حالة خطرة.
وتنتشر قوات إيرانية وأخرى عراقية داعمة لقوات النظام السوري في منطقة واسعة بريف دير الزور الشرقي خصوصاً بين مدينتي البوكمال الحدودية والميادين.
وتمّ استهدافها مراراً بضربات جوية، تسبّبت إحداها وهي الأكثر دموية في حزيران/يونيو 2018، بقتل 55 عنصراً موالياً للنظام من السوريين والعراقيين. وقال مسؤول أميركي حينها إن إسرائيل تقف خلفها، من دون أن يصدر تعليق عن الأخيرة.
يشار إلى أن مركز الدراسات والبحوث العلمية يعد واحدا من عدة منشآت تشتبه مصادر بالمخابرات الغربية والمعارضة بأن النظام يستخدمه لتطوير أسلحة كيماوية بمساعدة باحثين إيرانيين.
كما تتهم المصادر دمشق باستخدام هذه الأسلحة ضد مدنيين في المناطق الخاضعة لسيطرة مقاتلي المعارضة.
وسبق أن قصفت إسرائيل منشآت أبحاث عسكرية يُعتقد أنها مركز للأسلحة الكيماوية والبيولوجية. وقد أقرت بالفعل في السنوات الأخيرة بأنها نفذت العديد من الغارات داخل سوريا منذ بداية الحرب عام 2011 حيث ترى في وجود إيران هناك تهديدا استراتيجيا لها.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي نفتالي بينيت قال لوسائل إعلام إسرئيلية الأسبوع الماضي إن إسرائيل ستكثف حملتها ضد إيران في سوريا.
===========================
المدن :حلب:طائرات إسرائيلية استهدفت مركز البحوث ومطار كويرس
المدن - عرب وعالم|الثلاثاء05/05/2020شارك المقال :0
قالت وكالة "سانا" التابعة للنظام السوري إن مواقع عسكرية تابعة للنظام في مدينة حلب تعرضت لهجوم إسرائيلي ليل الاثنين.
وذكرت الوكالة أن الدفاعات الجوية التابعة للنظام تصدت لصواريخ إسرائيلية في سماء مدينة حلب. وقالت إن عدداً من الصواريخ استهدف منطقة "السفيرة" جنوب شرق حلب.
وأوضحت أن طائرات إسرائيلية ظهرت على شاشات الرادار قادمة من شمال شرق منطقة أثريا، قامت بقصف بعض المستودعات العسكرية في منطقة السفيرة بالصواريخ.
وقالت وسائل إعلام موالية للنظام إن الغارات الإسرائيلية استهدفت "مركز البحوث العلمية" ومستودعات للأسلحة في منطقة "السفيرة" جنوب شرق حلب.
وقال مصدر عسكري إن الغارات استهدفت أيضاً "معامل الدفاع" في المنطقة ذاتها، إضافةً لاستهداف "مطار كويرس" و"مدرسة المشاة" جنوب شرق حلب، ما خلّف عددًا من القتلى والجرحى في صفوف الميليشيات الإيرانية وقيادات الفرقة "25 مهام خاصة".
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الغارات استهدفت الفرع 247 في البحوث العلمية داخل معامل الدفاع، وأسفرت عن تدمير مستودعات ذخيرة.
وعلمت "المدن" أن هذه الغارة استهدفت مستودع المواد الكيماوية الذي تحدثت عنه لجنة تابعة للأمم المتحدة في تقريرها الأخير حول استخدام النظام للسلاح المحرم في الهجمات التي شنها بريف حماة عام 2017.
وبعد ساعات استهدف طيران مجهول، منتصف الليل، مواقع للميلشيات الإيرانية في ريف دير الزور الشرقي بينها ناد رياضي تتخذه الميلشيات مقراً لها، كما وردت أنباء عن قصف مقر في بلدة القرية، وآخر في بلدة الصالحية، فيما سمعت اصوات انفجارات في البادية القريبة من الميادين والقورية والعشارة. وقال المرصد السوري إن ما لا يقل عن 14 مقاتلاً من القوات الإيرانية والمجموعات الموالية لها قتلوا في هذه الغارات.
وفيما دأبت الإشارة إلى وقوف اسرائيل خلف هذا النوع من الهجمات، التي تزايدت في الأعوام الأخيرة الماضية، ضد أهداف تابعة لإيران في سوريا بالدرجة الأولى، وكذلك الدفاعات الجوية لجيش النظام، يعتقد المحللون أن التحالف الدولي هو من نفذ الغارات الأخيرة ليل الاثنين، خاصة وأن الطائرات كانت قادمة من جهة الشرق.
وقصفت إسرائيل، خلال السنوات الماضية، مراكز البحوث العلميّة، خصوصاً في جمرايا بدمشق، في الأعوام 2018 و2017 و2013.
وتأتي هذه الغارة بعد أيام على قصفت شنته طائرات إسرائيلية بداية أيار/مايو واستهدف مواقع لقوات النظام السوري في ريف درعا الغربي جنوبي سوريا، على الحدود السورية مع إسرائيل.
===========================
اليوم الجديد :بين دعم أمريكي واستهداف لإيران.. عدوان إسرائيلي جديد على سوريا
 عمر القاضي  5/5/2020 10:17:34 AM  بلاد بره
تواصلت الهجمات الإسرائيلية العدوانية الشرسة على الأراضي السورية، بعد قيام الطيران الإسرائيلي للمرة الثانية في خلال أسبوع، بقصف مواقع سورية بريف حلب الشرقي، في ساعات متأخرة من مساء أمس، الإثنين.
ونشرت قناة "الإخبارية"السورية، مقطعا مصورا يُظهر تصدي قوات الدفاع الجوي السورية للعدوان الصهيونية على مواقع عسكرية بريف حلب الشرقي، مساء أمس.
وأكدت القناة في منشورها أن العدوان الصهيوني قام بقصف مركزًا للبحوث في حلب في استهداف ثاني للأراضي السورية خلال أقل من أسبوع، في تصعيد خطير من إسرائيل ضد سوريا.
وفي ذات الإطار، كشف موقع "سبوتنيك" الروسي، من مصادر أمنية سورية، أن العدوان الإسارئيلي استهدف مواقع عسكرية سورية بريف حلب، انطلق من أجواء قاعدة"التنف" التي تسيطر عليها قوات الاحتلال الأمريكي في المثلث السوري العراقي الأدرني.
وأكد المصدر، أن العدوان الصهيوني انطلق من منطقة "التنف"إلى الحدود السورية العراقية حتة وصل لمنطقة الجزيرة السورية شرق نهر الفرات حيث مناطق نفوذ جيش الاحتلال الأمريكي والميلشيات الكردية.
وعن حجم التأثير، كشفت "سبوتنيك" أن العمل جار حاليًا على تقييم الأضرار الناجمة عن هذا العدوان، حيث لا يوجد معلومات عن أي أضرار بشرية حتى الآن.
وفي ذات الإطار، أكدت قناة "سكاي نيوز" أن الهجوم الإسرائيلي جاء من مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل واستهدف مواقع عسكرية إيرانية تتمركز فيها قوات حزب الله اللبنانية.
وكانت الدفاعات الجوية السورية، قد تصدت فجر الإثنين 27 أبريل، لأهداف إسرائيلية في سماء محيط العاصمة دمشق، حيث اعترضت مضادات الصورايخ  هجومًا صاروخيًا إسرائيليًا على العاصمة السورية بإطلاق عددًا من صورايخ أرض جو.
===========================
عين الوطن :إسرائيل تدمر مواقع إيرانية في حلب
10:38 صباحًا, 05 May 2020المشاهدات : 114التعليقات: 0
قالت مصادر إن طائرات إسرائيلية شنت هجوما على مركز البحوث العملية التابع للنظام السوري في حلب والذي تعتقد إسرائيل إنه يحوي تجارب تطوير صواريخ بالتعاون مع إيران.
وقالت المصادر إن سربين جويين إسرائيليين شاركا في الغارة وأطلقا 12 صاروخا أصابت 5 منها المركز فدمرته بشكل كامل.
قبل هذا قال إعلام النظام السوري إن الدفاعات الجوية تصدت لهجوم إسرائيلي على المركز .
يشار إلى أن المركز العلمي في السابق كان جزءاً من منظومة إنتاج أسلحة كيماوية ووقود سميك للصواريخ، وحاليا تحول إلى مركز بحثي لإنتاج مركبات دقيقة لتحسين دقة الصواريخ بتقنيات إيرانية.
من جهته أكّد المرصد السوري لحقوق الإنسان أنّ “انفجارات هزّت مواقع قوات النظام والميليشيات الإيرانية في معامل الدفاع شرق حلب”، مشيراً إلى أنّ الغارات “استهدفت الفرع 247 +معامل الدفاع+ بالسفيرة” الواقعة جنوب شرق مدينة حلب و”أسفرت عن تدمير مستودعات ذخيرة، من دون ورود معلومات عن حجم الخسائر حتى الآن”.
كما أفاد المرصد عن غارات أخرى استهدفت شرق سوريا.
وقال المرصد “دوّت ثلاثة انفجارات عنيفة في بادية الميادين في ريف دير الزور، تزامناً مع تحليق طائرات مجهولة يرجّح أنّها إسرائيلية، استهدفت مواقع انتشار الميليشيات الإيرانية، دون ورود معلومات عن حجم الخسائر حتى الآن”.
وكثّفت إسرائيل في الأعوام الأخيرة وتيرة قصفها في سوريا، مستهدفةً بشكل أساسي مواقع للجيش السوري وأهدافاً إيرانية وأخرى لحزب الله اللبناني.
وليل الخميس الفائت أطلقت مروحيّات إسرائيليّة من أجواء الجولان السوري المحتلّ صواريخ على مواقع في جنوب سوريا في غارات “اقتصرت أضرارها على المادّيات”، بحسب وسائل إعلام سوريّة رسميّة.
وأتت تلك الغارات بعد ضربات جوّية مماثلة اتّهمت السلطات السورية إسرائيل بتنفيذها.
وتُكرّر إسرائيل أنها ستواصل تصدّيها لما تصفه بمحاولات إيران الرامية إلى ترسيخ وجودها العسكري في سوريا وإرسال أسلحة متطورة إلى حزب الله.
===========================
طريق جديد اتخذته طائرات إسرائيلية في ثاني استهداف لـ سوريا خلال أسبوع.. وهذه المواقع المستهدفة
استهدفت منتصف ليلة أمس الاثنين، طائرات إسرائيلية بعدة صواريخ مواقع لقوات النظام السوري والميليشيات الإيرانية في محافظة حلب.
وبدأ الهجوم الإسرائيلي منتصف الليل عبر مقاتلات حربية قصفت مستودعات عسكرية في منطقة السفيرة بحلب.
– المواقع التي قصفتها طائرات إسرائيلية
قالت وكالة أنباء النظام السوري، سانا، إنّه “في تمام الساعة 22,32 من يوم 4-5-2020 ظهر على شاشات وسائط دفاعنا الجوي
طيران معادٍ قادم من شمال شرق أثريا، استهدف بصواريخه بعض المستودعات العسكرية في منطقة السفيرة”.
وأضاف بيان، سانا، “وقد تصدت وسائط دفاعنا الجوي للصواريخ المعادية ويتم التدقيق في الخسائر التي خلفها العدوان”.
وبحسب ما نقلت مصادر محلية فإنّ القصف الإسرائيلي استهدف مواقعاً للميليشيات الإيرانية.
مركز البحوث العلمية في منطقة السفيرة بريف حلب، إضافة لمستودعات عسكرية هناك.
وبالوقت الذي أعلنت فيه قوات النظام السوري تصدي دفاعاتها الجوية للصواريخ الإسرائيلية في حلب، لم تعلن عن أي إصابات أو حجم الأضرار نتيجة القصف.
بينما تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ الطائرات الإسرائيلية أطلقت 12 صاروخاً.
باتجاه مركز كان يستخدم لأغراض كيميائية وآخر كان يحوي صواريخاً بالستية، بحسب موقع إسرائيل اليوم.
ومن جهتها نقلت وكالة “سبوتنيك” الروسية عن مصدر أمني لم تحدد اسمه قوله إنّ “الطائرات الحربية الإسرائيلية قامت باستخدام أجواء منطقة “التنف”
مروراً بأجواء الحدود السورية العراقية، وصولاً إلى منطقة الجزيرة السورية شرق نهر الفرات.
حيث مناطق نفوذ جيش الاحتلال الأمريكي والميلشيات الكردية الخاضعة له”.
وأوضح المصدر ذاته، أنّ “الطائرات الإسرائيلية نفذت العدوان على موقعين عسكريين في ريف حلب الشرقي
من أجواء المناطق التي تسيطر عليها قوات الاحتلال الأمريكي شرق الفرات”.
– ثاني استهداف إسرائيلي خلال أسبوع
واستهدفت الطائرات الإسرائيلية نهاية الشهر الفائت عدّة مواقع لقوات النظام السوري.
والميليشيات الإيرانية في كل من العاصمة دمشق ومحافظة القنيطرة جنوب سوريا، إضافة لمواقع عسكرية بحمص.
وأظهرت صور للأقمار الصناعية نشرها موقع شركة “إميدج سات” الإسرائيلي في الـ 1 من مايو الجاري.
مدخل طابق تحت الأرض في قاعدة المزة الجوية قرّب دمشق، مشيرةً إلى أنها على صلة بفيلق القدس الإيراني.
بعد تدميره بالقصف الإسرائيلي الذي وقع في الـ 20 من الشهر الفائت.
بينما كانت طائرات مروحية إسرائيلية قد استهدفت مواقعاً أخرى للنظام السوري في القنيطرة مطلع الشهر الجاري.
ومواقعاً بحمص قيل إنها تعود لميليشيا حزب الله بذات اليوم.
اقرأ أيضاً : غارات إسرائيلية على مواقع للنظام السوري والميليشيات الإيرانية جنوب سوريا
وكانت إسرائيل قد كثفت غاراته مؤخراً على مواقع الميلشيات الإيرانية وقوات النظام السوري.
وذلك بعد تصريحات لمسؤولين إسرائيليين عن بدء مرحلة طرد إيران من سوريا
===========================
المقر :دمشق: دفاعاتنا الجوية تتصدّى لغارات إسرائيلية
بتاريخ مايو 5, 2020
أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) بأنّ الدفاعات الجوية السورية تصدّت ليل الإثنين لصواريخ أطلقتها طائرات حربية إسرائيلية على مستودعات عسكرية في شمال البلاد، مشيرة إلى أنّ التدقيق لا يزال جاريا في “الخسائر التي خلّفها العدوان”.
وقالت الوكالة في نبأ عاجل: “وسائط الدفاع الجوي تتصدّى لعدوان إسرائيلي على مركز البحوث في حلب”.
ولاحقا، نقلت “سانا” عن مصدر عسكري قوله إنّ طائرات حربية إسرائيلية أطلقت صواريخ استهدفت “بعض المستودعات العسكرية في منطقة السفيرة، وقد تصدّت وسائط دفاعنا الجوي للصواريخ المعادية، ويتمّ التدقيق في الخسائر التي خلّفها العدوان”.
من جهته، أكّد المرصد السوري لحقوق الإنسان أنّ “انفجارات هزّت مواقع قوات النظام والمليشيات الإيرانية في معامل الدفاع شرق حلب”، مشيرا إلى أنّ الغارات “استهدفت الفرع 247 +معامل الدفاع+ بالسفيرة” الواقعة جنوب شرق مدينة حلب، و”أسفرت عن تدمير مستودعات ذخيرة، من دون ورود معلومات عن حجم الخسائر حتى الآن”.
كما أفاد المرصد عن غارات أخرى استهدفت شرق سوريا.
وقال المرصد: “دوّت ثلاثة انفجارات عنيفة في بادية الميادين في ريف دير الزور، تزامنا مع تحليق طائرات مجهولة يرجّح أنّها إسرائيلية، استهدفت مواقع انتشار المليشيات الإيرانية، دون ورود معلومات عن حجم الخسائر حتى الآن”.
ورفض متحدّث باسم الجيش الإسرائيلي الإدلاء بأيّ تعليق.
وكثّفت إسرائيل في الأعوام الأخيرة وتيرة قصفها في سوريا، مستهدفة بشكل أساسي مواقع للجيش السوري، وأهدافا إيرانية، وأخرى لحزب الله اللبناني.
وليل الخميس الفائت، أطلقت مروحيّات إسرائيليّة من أجواء الجولان السوري المحتلّ صواريخ على مواقع في جنوب سوريا في غارات “اقتصرت أضرارها على المادّيات”، بحسب وسائل إعلام سوريّة رسميّة.
وأتت تلك الغارات بعد ضربات جوّية مماثلة اتّهمت السلطات السورية إسرائيل بتنفيذها.
وتُكرّر إسرائيل أنها ستواصل تصدّيها لما تصفه بمحاولات إيران الرامية إلى ترسيخ وجودها العسكري في سوريا، وإرسال أسلحة متطورة إلى حزب الله.
===========================
يانسافيك :النظام السوري: تصدينا لقصف إسرائيلي على مواقع بحلب
أعلن إعلام نظام بشار الأسد، مساء الإثنين، عن تصديه لما قال إنه قصف إسرائيلي على مواقع في محافظة حلب شمالي سوريا.
وأفادت وكالة أنباء النظام "سانا"، أن "وسائط الدفاع الجوي تصدت لهجوم إسرائيلي استهدف مركز البحوث في منطقة السفيرة بريف حلب الجنوبي الشرقي".
ونقلت على لسان مصدر عسكري لم تسمه، أنه "ظهر على شاشات وسائط دفاعنا الجوي، طيران معاد، استهدف بصواريخه بعض المستودعات العسكرية في منطقة السفيرة (جنوب حلب)".
وأضاف المصدر "تصدت وسائط دفاعنا الجوي للصواريخ المعادية".
ولم يصدر عن الجانب الإسرائيلي تعليق فوري على ما ذكرته وكالة أنباء النظام.
وعادة لا تعلق إسرائيل على ما يقال بخصوص قصفها مواقع في سوريا.
وتشن مقاتلات إسرائيلية غارات على مواقع عسكرية تابعة للنظام والمجموعات المدعومة من إيران، بين الفينة والأخرى، منذ اندلاع الحرب في سوريا عام 2011.
وفي 28 فبراير/ شباط الماضي، قال وزير الدفاع الإسرائيلي نفتالي بينيت، في حديث مع صحيفة جيروزاليم بوست " العبرية، إنهم يهدفون إلى إبعاد إيران من سوريا خلال الأشهر الـ 12 المقبلة.
===========================
شفقنا :في ثاني غارة خلال أسبوع.. الدفاعات السورية تحبط “هجوما إسرائيليا” في حلب
شفقنا- قالت وسائل الإعلام الرسمية الاثنين إن الدفاعات الجوية السورية أحبطت هجوما صاروخيا إسرائيليا على مركز أبحاث وقاعدة عسكرية في محافظة حلب بشمالي البلاد، في ثاني غارة من نوعها خلال أقل من أسبوع.
وقال الجيش السوري في بيان إن إسرائيل ضربت ثكنات عسكرية في السفيرة بريف حلب الشمالي، وكان التلفزيون الرسمي ذكر في وقت سابق أن مركزا للأبحاث تعرض لهجوم.
ونقلت رويترز إن مصادر مخابراتية أن مروحيات إسرائيلية أطلقت عدة صواريخ من مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل على أهداف داخل جنوبي سوريا تعرف بأنها مركز لمسلحين من جماعة حزب الله اللبنانية.
وقال مرصد يراقب الحرب في سوريا ومصادر مخابراتية إن من المعتقد أن ضربة إسرائيلية هي سبب انفجارات كبيرة في مخزن للذخيرة قرب مدينة حمص في اليوم نفسه.كما نقلت رويترز عن مصدر مخابراتي بالمنطقة أن إسرائيل تكثف غاراتها في سوريا في وقت يهتم فيه العالم والإقليم، بما في ذلك سوريا، بمكافحة فيروس كورونا.
ونسبت إلى مصادر مخابرات غربية أن فصائل مسلحة مدعومة من إيران تتمركز في محافظة حلب منذ فترة، وأن لديها قواعد ومركز قيادة، وذلك في إطار وجود متنام بالمناطق الخاضعة للحكومة في سوريا.
وأقرت إسرائيل في السنوات الأخيرة بأنها نفذت العديد من الغارات داخل سوريا منذ بداية الحرب الأهلية في عام 2011 حيث ترى وجود إيران تهديدا إستراتيجيا لها.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي نفتالي بينيت قال لوسائل إعلام إسرائيلية الأسبوع الماضي إن إسرائيل ستكثف حملتها على إيران في سوريا.
النهاية