الرئيسة \  ملفات المركز  \  العدو الصهيوني يقصف جنوب سوريا ويحذرها من أي رد

العدو الصهيوني يقصف جنوب سوريا ويحذرها من أي رد

19.11.2020
Admin


ملف مركز الشرق العربي 18/11/2020
عناوين الملف :
  1. الوطنية :"حماس" تعقب على قصف "إسرائيل" لأهداف في سوريا
  2. العربية غارات في دمشق..وإسرائيل تقر "استهدفنا مواقع فيلق القدس"
  3. العين :إسرائيل تكشف تفاصيل 8 أهداف قصفتها في سوريا
  4. العربية :بعد استهداف مواقع ايرانية بسوريا..إسرائيل ترفع حال التأهب في الجولان
  5. الحرة :مصادر الحرة تكشف "هدفا سريا" للغارات الجوية الإسرائيلية في سوريا
  6. روسيا اليوم :إسرائيل تحذر دمشق بعد العثور على حقل عبوات ناسفة في الجولان السوري المحتل
  7. روسيا اليوم :غانتس: حكومة سوريا مسؤولية عن كل ما يحدث في أراضيها ولن نتحمل المساس بسيادتنا
  8. اورينت :رسالتان لميليشيا أسد وإيران.. إسرائيل تكشف عن أهداف عسكرية قصفتها في سوريا
  9. الجزيرة :إسرائيل تضرب مواقع عسكرية في دمشق والإعلان عن سقوط قتلى
  10. فرانس 24 :سوريا: 10 قتلى على الأقل في ضربات جوية إسرائيلية على مواقع عسكرية في جنوب البلاد
  11. البي بي سي :الحرب في سوريا: قتلى في غارات إسرائيلية على مواقع عسكرية داخل سوريا
 
الوطنية :"حماس" تعقب على قصف "إسرائيل" لأهداف في سوريا
قالت حركة "حماس"، اليوم الأربعاء، إن العدوان الإسرائيلي على سوريا فجر اليوم، يمثل منطق البلطجة الذي يتصرف بها الكيان الصهيوني في كل المنطقة مسنودًا بدعم أمريكي.
وأكد المتحدث باسمها حازم قاسم، في تصريح صحفي، أن العدوان الإسرائيلي المستمر على الأمة، "يتطلب تكاتف كل القوى الحية فيها لمواجهة المشروع الصهيوني في المنطقة وصولًا لطرده منها".
وكان مصدر عسكري سوري أعلن فجر اليوم عن مقتل ثلاثة عسكريين وجرح آخر بعدوان إسرائيلي على العاصمة السورية دمشق.
وفي وقت سابق، أعلن الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أن طائرات حربية إسرائيلية أغارت على أهداف لفيلق القدس الإيراني والجيش السوري، ردا على زرع عبوات قرب السياج الحدودي.
=========================
العربية غارات في دمشق..وإسرائيل تقر "استهدفنا مواقع فيلق القدس"
في إعلان قلما شهدته السنوات الماضية، على الرغم من تكرار الغارات، أكد متحدث باسم الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، أن بلاده شنت غارات جوية في سوريا.
وأشار أفيخاي أدرعي في سلسلة تغريدات على تويتر إلى أن الغارات استهدفت مواقع تابعة لفيلق القدس الإيراني وقوات النظام السوري، تشمل مخازن ومقرات قيادة ومجمعات عسكرية، بالإضافة إلى بطاريات أرض-جو.
موضوع يهمك?أكد رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي، الثلاثاء في اتصال هاتفي تلقّاه من وزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية، مايك...الكاظمي: نتعاون مع بعض الجهات لحصر السلاح مع الدولة الكاظمي: نتعاون مع بعض الجهات لحصر السلاح مع الدولة العراق
كما أوضح أن تلك الضربات أتت رداً على زرع حقل العبوات الناسفة على حدود الجولان من قبل خلية عملت بتوجيه إيراني.
إلى ذلك، شدد على أن "إسرائيل تحمل جيش النظام السوري مسؤولية أي عمل ينطلق من أراضيه، وستواصل التحرك وفق الحاجة لضرب التموضع الإيراني في سوريا، الذي يشكل خطرًا على الاستقرار الإقليمي"، مضيفا أن قوات الجيش ستبقى في حالة تأهب للتعامل مع أي سيناريو.
وكانت وكالة "سانا" التابعة للنظام أفادت سابقا بأن الدفاعات الجوية تصدت لطائرات إسرائيلية في سماء دمشق، مضيفة أن الغارات أدت لمقتل 3 عسكريين وإصابة جندي.س
نرد بشدة
أتت تلك الضربات بعد ساعات على تحميل وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس، دمشق المسؤولية عن حقل الألغام الذي عُثر عليه صباح الثلاثاء عند الحدود مع سوريا في الجولان المحتل.
وكان غانتس زار أمس القيادة الشمالية في الجيش الإسرائيلي، برفقة رئيس الأركان أفيف كوخافي وقائد المنطقة الشمالية في جيش الاحتلال. وقال "نحن مستعدون منذ فترة طويلة لاحتمال وقوع هجمات في المنطقة الشمالية، ولدى الجيش الإسرائيلي القدرة والتصميم على الرد بشدة على أي حدث في الجبهتين اللبنانية والسورية".
كما أضاف في حينه "قبل ساعات قليلة تم اكتشاف عبوات ناسفة في مرتفعات الجولان. أقول بوضوح إن سوريا مسؤولة عن وقوع مثل هذه الأحداث على أراضيها، وعن السماح بتهريب الأسلحة عبر أراضيها إلى حزب الله".
إسرائيل تصعد حملتها ضد إيران
يذكر أن طائرات مجهولة، يرجح أنها إسرائيلية، شنت الأسبوع الماضي أيضا غارات على بادية معدان عتيق ضمن الريف الجنوبي الشرقي لمحافظة الرقة، حيث تتواجد ميليشيات موالية لإيران من جنسيات سورية وغير سورية، بالإضافة إلى أن تنظيم "داعش" ينشط هناك أيضاً.
وكان مسؤولو دفاع إسرائيليون قد أعلنوا في الأشهر الأخيرة، أن إسرائيل ستصعد حملتها على إيران في سوريا حيث وسعت طهران وجودها بمساعدة جماعات تقاتل بالوكالة.
يشار إلى أن عدة غارات رجحت أنها إسرائيلية استهدفت أيضا الشهر الماضي مجموعات تابعة لحزب الله اللبناني والإيرانيين، كانت متمركزة في قرية الحرية الواقعة بريف القنيطرة الشمالي.
وفي 14 سبتمبر، قصفت طائرات إسرائيلية، بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان، مواقع للميليشيات الإيرانية المتمركزة في منطقة "الثلاثات" جنوب مدينة البوكمال قرب الحدود السورية العراقية، في ريف دير الزور الشرقي، ما أدى إلى مقتل 10 عناصر من جنسيات غير سورية.
كذلك، في أغسطس ويوليو الماضيين، استهدفت طائرات هليكوبتر إسرائيلية مواقع في القنيطرة جنوب غربي سوريا بصواريخ موجهة مضادة للدبابات.
إسرائيل وظل إيران
فخلال السنوات الأخيرة، كثفت إسرائيل وتيرة قصفها في سوريا، مستهدفة بشكل أساسي مواقع لجيش النظام السوري وأهدافاً إيرانية وأخرى لحزب الله اللبناني.
ونادراً ما تؤكد الحكومة الإسرائيلية تنفيذ تلك الضربات، إلا أنها تكرّر أنها ستواصل تصدّيها لما تصفها بمحاولات إيران الرامية إلى ترسيخ وجودها العسكري في سوريا وإرسال أسلحة متطورة إلى حزب الله اللبناني.
لعل من ضمن التأكيد الإسرائيلي على هذا الهدف، ما أعلنه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أكثر من مرة أن بلاده "لا تستبعد توجيه ضربات استباقية إلى إيران لمنع تموضعها قرب الحدود الشمالية للبلاد"، في إشارة إلى سوريا، خصوصا قرب مرتفعات الجولان المحتلة، أو ربما الجنوب اللبناني.
وكان تقرير استخباراتي إسرائيلي نشرته شبكة "فوكس نيوز" الأميركية منتصف سبتمبر، كشف أن عدد الضربات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت قوات إيران وميليشياتها في سوريا بلغ 200، كان لحزب الله وعناصره نصيب الأسد منها.
=========================
العين :إسرائيل تكشف تفاصيل 8 أهداف قصفتها في سوريا
العين الإخبارية - داوود عودة
كشفت إسرائيل النقاب عن تنفيذها غارات استهدفت 8 مواقع تابعة لفيلق القدس الإيراني والجيش السوري.
وفي بيان له، قال الجيش الإسرائيلي، إن قواته شنت الليلة الماضية "هجمات جوية نوعية وناجحة ضد أهداف تابعة للجيش السوري وفيلق القدس، من منطقة الجولان وحتى دمشق".
موضحا أن القصف جاء ردا "بعد العثور على عبوات ناسفة على طول الحدود الشمالية".
وفي هذا الصدد، حمّل المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، دمشق "مسؤولية أي عمل ينطلق من أراضيها"، محذرا من أن بلاده ستواصل التحرك وفق الحاجة لضرب التموضع الإيراني في سوريا الذي يشكل خطراً على الاستقرار الإقليمي".
8 أهداف
وأكثر تفصيلا، ذكر أدرعي أن المواقع المستهدفة شملت ثمانية مواقع، أبرزها مقرات قيادة، ومخازن ومجمعات عسكرية، وبطاريات أرض-جو، وهي كالتالي:
- معسكر بقيادة إيرانية يُستخدم كمقر قيادة رئيس للقوات الإيرانية بالقرب من مطار دمشق الدولي.
- موقع سري يُستخدم لاستضافة شخصيات وبعثات إيرانية رفيعة المستوى جنوب شرق دمشق ويُستخدم لمكوث مسؤولين في فيلق القدس.
 - مقر قيادة الفرقة السابعة في منطقة جنوب هضبة الجولان والتي يُوجه من داخلها عناصر فيلق القدس نشاطات إرهابية ضد إسرائيل.
-بطاريات صواريخ أرض جو متقدمة بعد أن أطلقت النار على الطائرات الإسرائيلية الليلة الماضية.
وفي بيانه الذي تلقت "العين الإخبارية" نسخة منه، قال أدرعي "جاءت الغارات لنقل رسالتيْن واضحتيْن وهما أنه أولا لن نسمح بمواصلة التموضع الإيراني في سوريا عامة وعلى حدودنا على وجه الخصوص، وثانيا لن نسمح للنظام السوري أن يغض الطرف عن هذا التموضع".
وأضاف "قمنا بالعمل بقوة ضد الضيف الإيراني وضد المضيف السوري"، مشيرا إلى أن الجيش الإسرائيلي "سيبقى في حالة تأهب للتعامل مع أي سيناريو".
وكانت سوريا أعلنت مقتل ثلاثة من عسكرييها وإصابة رابع في القصف الإسرائيلي.
لكن المرصد السوري لحقوق الإنسان رصد مقتل عشرة، بينهم ثلاثة ضباط سوريين يتبعون لسلاح الدفاع الجوي، وخمسة يرجح أنهم من جنسيات إيرانية تابعين لفيلق القدس.
ومنذ اندلاع الأزمة السورية في 2011، شنّت إسرائيل مئات الضربات الجوية والصاروخية على جارتها الشمالية.
وقد استهدفت تلك الضربات، مواقع للجيش السوري وأخرى لقوات إيرانية ولحزب الله اللبناني.
ونادراً ما تعترف إسرائيل بمسؤوليتها عن تلك الضربات، لكنها تقوم بذلك عندما تقول إن القصف جاء ردا على هجمات محددة تستهدفها.
=========================
العربية :بعد استهداف مواقع ايرانية بسوريا..إسرائيل ترفع حال التأهب في الجولان
رفع الجيش الإسرائيلي من حالة التأهب العسكري في مرتفعات الجولان والمناطق الشمالية ، بعد استهدافه لمواقع تابعة لفيلق القدس الإيراني وقوات النظام في سوريا .
وأفادت قناة “العربية” الأربعاء، أن إسرائيل نشرت عددا من بطاريات القبة الحديدية في المنطقة الشمالية، تحسباً لإطلاق أي صواريخ باتجاهها.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن في وقت سابق، أن طائرات حربية إسرائيلية قصفت ليلا أهدافا مرتبطة بإيران في سوريا، بعد أن اكتشفت القوات عبوات ناسفة مزروعة على جانب الطريق على طول الحدود في مرتفعات الجولان، وضعت من قبل “خلية سورية بقيادة القوات الإيرانية”.
كما أوضح أن القصف استهدف “منشآت تخزين ومقرات ومجمعات عسكرية”، بالإضافة إلى بطاريات صواريخ سورية مضادة للطائرات.
منشأة سرية في مطار دمشق
وفي وقت لاحق، كشف المتحدث العسكري الإسرائيلي جوناثان كونريكوس، أن الضربات استهدفت المقر العسكري الإيراني في مطار دمشق، وهو منشأة سرية تستضيف ضباطًا عسكريين إيرانيين زائرين والفرقة السابعة لجيش النظام، التي تشرف على الجانب السوري من مرتفعات الجولان.
في حين أعلنت وسائل إعلام تابعة للنظام، أن الضربات قتلت ثلاثة جنود وأصابت آخر وألحقت أضرارا مادية. بينما أعلن المرصد السوري لحقوق الانسان ارتفاع عدد القتلى إلى 10، 3 من قوات النظام، والآخرين تابعين لميليشيات إيرانية.
يذكر أن إسرائيل شنت مئات الضربات ضد أهداف عسكرية مرتبطة بإيران في سوريا على مر السنوات الماضية، لكنها نادرا ما أعلنت تنفيذها رسميا.
وتعتبر الحكومة الإسرائيلية إيران أكبر تهديد لها، مكررة أنها لن تتسامح مع إقامة وجود عسكري إيراني دائم في سوريا، خاصة بالقرب من حدودها.
المصدر :العربية
=========================
الحرة :مصادر الحرة تكشف "هدفا سريا" للغارات الجوية الإسرائيلية في سوريا
أفاد مراسل قناة "الحرة"، أن أحد المواقع التي استهدفها القصف الجوي الإسرائيلي اليوم في سويا  كان مقرا سريا يستخدم لمكوث مسؤولين في فيلق القدس ومليشيات موالية لإيران، ومقر قيادة الفرقة السابعة في منطقة جنوب هضبة الجولان.
وقال مراسل الحرة إن الغارات التي نفذها سلاح الجو الإسرائيلي، فجر الأربعاء، في سوريا استهدفت موقعا سريا يستخدم لاستضافة شخصيات وبعثات إيرانية رفيعة المستوى جنوب شرق دمشق.
كانت طائرات حربية إسرائيلية، شنت غارات على أهداف عسكرية تابعة لفيلق القدس الإيراني ولجيش النظام السوري، إذ استهدف مخازن ومقرات قيادة ومجمعات عسكرية، بالإضافة إلى بطاريات أرض-جو، حسبما أفاد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي.
وكشف أدرعي في تصريح لموقع "الحرة"، عن إقامة فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني، بنية تحتية "تخريبية" أنشأت للاعتداء على إسرائيل، مؤكدا أن هذه المحاولات لم تنجح، خاصة وأن إسرائيل سبق لها إحباط مثل هذا النوع من العمليات، كان آخرها قبل 3 أشهر عندما استهدفت خلية تعمل بتوجيه إيراني.
ولم يكشف المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي، عن وجود خسائر بشرية إيرانية، موضحا أن "الصورة ستتضح أكثر خلال الساعات المقبلة".
بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن الضربة الجوية الإسرائيلية خلفت خسائر بشرية ومادية، حيث قتل 10 أشخاص في هذه الغارات، منهم 3 سوريين من ضباط وعناصر الدفاع الجوي، فيما يرجح مقتل 5 أخرين من جنسيات إيرانية تابعة لفيلق القدس، واثنان لم تحدد جنسيتهما.
وستكون حصيلة القتلى مرشحة للارتفاع، لوقوع جرحى بعضهم في حالات خطرة، وفقا لما أفاد به المرصد السوري.
واعتبر أدرعي أن إيران تتاجر بالسوريين في جنوب البلاد، مستغلة فقر وسوء الأحوال المعيشية لهؤلاء، لتنفيذ عمليات ضد إسرائيل، مردفا: "لن نسمح للنظام السوري أن يغض النظر عن السماح بتموضع إيران العسكري داخل أراضيه وتحديدا على حدود إسرائيل".
=========================
روسيا اليوم :إسرائيل تحذر دمشق بعد العثور على حقل عبوات ناسفة في الجولان السوري المحتل
تاريخ النشر:17.11.2020 | 11:27 GMT |
أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، اليوم الثلاثاء، العثور على حقل للعبوات الناسفة في الجولان السوري المحتل.
وحمل الجيش الإسرائيلي سوريا المسؤولية عن "أي عمل تخريبي" ينطلق من أراضيها، مضيفا أنه "لن يتسامح مع كل محاولة من شأنها المساس بالسيادة الإسرائيلية".
وقال في بيان إن قوات الهندسة قامت بتفكيك العبوات الناسفة بالقرب من المنطقة، التي سبق وأحبط فيها الجيش الإسرائيلي محاولة لزرع عبوات ناسفة قبل ثلاثة أشهر.
المصدر: RT
=========================
روسيا اليوم :غانتس: حكومة سوريا مسؤولية عن كل ما يحدث في أراضيها ولن نتحمل المساس بسيادتنا
وجه وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس تحذيرا صارما إلى حكومة دمشق على خلفية جولة الغارات الإسرائيلية التي نفذتها الدولة العبرية على سوريا الليلة الماضية.
وأكد غانتس، في تصريح مسجل منشور على حسابه الرسمي في "تويتر" اليوم الأربعاء، أن الغارات الإسرائيلية الأخيرة طالت أهدافا عسكرية تابعة لـ"فيلق القدس" الإيراني والجيش السوري، بزعم الرد على زرع عبوات ناسفة في الجولان المحتل.
وتابع "أكرر لأعدائنا: لن تتحمل إسرائيل المساس بسيادتها في أي قطاع، ولن تسمح بالتموضع الخطير على أي جبهة. يتحمل النظام السوري المسؤولية عن كل ما يجري في أراضيه ومن أراضيه".
وأكدت مراسلة RT أن الجيش الإسرائيلي أعلن حالة التأهب عند الحدود مع سوريا على خلفية الحادث.
المصدر: RT
=========================
اورينت :رسالتان لميليشيا أسد وإيران.. إسرائيل تكشف عن أهداف عسكرية قصفتها في سوريا
أورينت نت - متابعات
تاريخ النشر: 2020-11-18 08:58
شنت الطائرات الإسرائيلية هجمات جوية وصفتها بـ"النوعية والناجحة" ضد ثمانية أهداف عسكرية لميليشيا أسد و"فيلق القدس" الإيراني في سوريا.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي اليوم الأربعاء إن الطائرات الإسرائيلية استهدفت "أهدافاً عسكرية تابعة لفيلق القدس الإيراني وللجيش السوري حيث تم استهداف مخازن ومقرات قيادة ومجمعات عسكرية بالإضافة الى بطاريات أرض-جو".
وأضاف أدرعي أن القصف استهدف "معسكراً بقيادة إيرانية يستخدم كمقر قيادة رئيس للقوات الإيرانية بالقرب من مطار دمشق الدولي، وموقعاً سرياً يستخدم لاستضافة شخصيات وبعثات إيرانية رفيعة المستوى جنوب شرق دمشق ويستخدم لمكوث مسؤولين في فيلق القدس".
كما استهدفت الغارات الجوية "مقر قيادة الفرقة السابعة في منطقة جنوب هضبة الجولان والتي يوجه من داخلها عناصر فيلق القدس نشاطات إرهابية ضد إسرائيل"، إضافة إلى "بطاريات صواريخ أرض جو متقدمة"، بحسب قول أدرعي.
وأشار أدرعي إلى أن القصف الإسرائيلي جاء بعد "كشف ثلاث عبوات ناسفة قوية تم زرعها في منطقة جنوب هضبة الجولان على حدودنا، حيث تم زرعها كما يبدو من قبل سوريين يقيمون في القرى المجاورة للحدود الإسرائيلية بتوجيه إيراني".
وفي المقابل اعترفت حكومة أسد بالهجوم الإسرائيلي والذي أدى إلى مقتل ثلاثة عناصر من ميليشيا أسد وجرح آخر بحسب ما ذكرت وكالة إعلام أسد (سانا).
من جهته أكد أدرعي أن الغارات الجوية جاءت لنقل رسالتين إلى ميليشيا أسد وإيران، الأولى بأن إسرائيل "لن تسمح بمواصلة التموضع الإيراني في سوريا عامة" وعلى حدودها على وجه الخصوص".
أما الرسالة الثانية وجهت لنظام أسد بأن "تل أبيب لن تسمح له أن يغض الطرف عن التموضع الإيراني في سوريا"، مؤكداً أنه "قمنا بالعمل بقوة ضد الضيف الإيراني وضد المضيف السوري".
 وتصر إسرائيل على منع إيران وميليشياتها من التمدد العسكري في سوريا وخاصة على حدودها، وأكدت مرارا في تصريحاتها الرسمية على خطر إيران ومشاريعها التوسعية والتأكيد على مطاردة تلك الميليشيات بكل الوسائل المتاحة لإبعادها عن المنطقة.
وكثف الجيش الإسرائيلي قصفه لمواقع عسكرية تابعة لميليشيا أسد وإيراني خلال الأشهر الماضية، وكان آخرها، في 21 من الشهر الماضي، عندما استهدفت موقعاً عسكريا للميليشيات الإيرانية في مدينة القنيطرة.
وكان تقرير لصحيفة "الشرق الأوسط" في أيلول الماضي قال:إن الغارات الإسرائيلية ضد مواقع إيرانية في سوريا، على امتداد 23 شهراً، شملت 80 موقعا مستهدفاوأسفرت عن تدمير 270 هدفاً ومقتل نحو 500 شخص من القوات الإيرانية والميليشيات التابعة لها.
وبحسب التقرير فإنه بين بداية 2018 وبداية أيلول الماضي شهدت الأراضي السورية 79 استهدافاً إسرائيلياً، أسفر عن إصابة وتدمير نحو 250 هدفاً ما بين مبانٍ ومستودعات ومقرات ومراكز وسيارات، وأسفرت تلك الضربات عن مقتل 509 أشخاص.
=========================
الجزيرة :إسرائيل تضرب مواقع عسكرية في دمشق والإعلان عن سقوط قتلى
ذكرت وكالة الأنباء السورية (سانا) صباح اليوم الأربعاء أن الدفاعات الجوية السورية تصدت لغارات إسرائيلية جوية في سماء العاصمة دمشق، في حين قال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف مواقع عسكرية إيرانية.
وقالت سانا إن "وسائط الدفاع الجوي تصدت لعدوان إسرائيلي في سماء منطقة دمشق"، وأفادت الوكالة بمقتل 3 عسكريين، وإصابة آخر في الغارات التي شنتها إسرائيل اليوم، من غير أن توضح رُتب العسكريين.
من جانبه، قال الجيش الإسرائيلي إنه شن غارات على مواقع عسكرية تابعة لفيلق القدس الإيراني والجيش السوري في سوريا.
وأوضح في بيان على تويتر أن "ما فعلته إيران وسوريا هو أنّهما زرعتا عبوات ناسفة بدائية الصنع..  لاستهداف الجنود الإسرائيليين. ما فعلناه نحن هو أنّنا ضربنا لتوّنا أهدافاً لفيلق القدس وللجيش السوري في سوريا".
وأفاد مراسل وكالة الأنباء الألمانية بسماع دوي انفجار في سماء دمشق في ساعة مبكرة من صباح اليوم.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي إن طائرات حربية إسرائيلية أغارت على أهداف عسكرية تابعة لفيلق القدس الإيراني وللجيش السوري.
وكتب في تغريدة على تويتر أن أهداف الطائرات شملت مخازن ومقرات قيادة ومجمعات عسكرية، بالإضافة إلى بطاريات صواريخ أرض جو.
وأضاف في تغريدة ثانية أن الغارات جاءت ردا على زرع عبوات ناسفة على حدود الجولان، من قبل خلية عملت بتوجيه إيراني، حسب تعبيره.
وشنّت إسرائيل مئات الضربات الجوية والصاروخية على سوريا منذ 2011، وقد استهدفت هذه الضربات مواقع للجيش السوري وأخرى لقوات إيرانية ولحزب الله اللبناني.
=========================
فرانس 24 :سوريا: 10 قتلى على الأقل في ضربات جوية إسرائيلية على مواقع عسكرية في جنوب البلاد
شنت إسرائيل ضربات جوية على الجيش السوري وأهداف إيرانية في جنوب سوريا الأربعاء بعد زرع عبوات ناسفة في هضبة الجولان المحتلة، كما أعلن الجيش الإسرائيلي. وكانت الوكالة العربية السورية للأنباء قد نقلت عن مصدر عسكري قوله إن ثلاثة عسكريين قتلوا وأصيب آخر في "عدوان إسرائيلي". من جانبه، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن حصيلة القصف ارتفعت إلى عشرة قتلى.
أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان أنه شن ضربات جوية على الجيش السوري وأهداف إيرانية في جنوب سوريا الأربعاء بعد زرع عبوات ناسفة في هضبة الجولان. وقال إن طائراته قصفت منشآت تخزين ومجمعات عسكرية وبطاريات صواريخ أرض-جو سورية.
وأضاف: "في وقت سابق، كشفت قوات الجيش الإسرائيلي عبوات ناسفة بدائية الصنع على الجانب الإسرائيلي من خط ألفا وضعتها خلية سورية بقيادة القوات الإيرانية"، في إشارة إلى منطقة داخل هضبة الجولان - التي احتلتها من سوريا في حرب عام 1967.
وحسب البيان فإن "كشف العبوات الناسفة يوم الثلاثاء دليل واضح آخر على ترسخ إيران في سوريا".
وفي وقت لاحق، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن حصيلة القصف ارتفعت إلى عشرة قتلى، بينهم ثلاثة ضباط سوريين تابعين لسلاح الدفاع الجوي، والباقي ينتمون لجنسيات أجنبية.
وقال إن من بين القتلى خمسة "يُرجح أنهم من جنسيات إيرانية تابعين لفيلق القدس"، إضافة لمقاتلين اثنين لم تعرف جنسيتهما بعد.
وكانت الوكالة العربية السورية للأنباء قد نقلت عن مصدر عسكري قوله إن ثلاثة عسكريين قتلوا وأصيب آخر في "عدوان إسرائيلي" على سوريا.
وقد صرح وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس خلال زيارة للحدود الشمالية الثلاثاء إن إسرائيل لن تتسامح مع زرع متفجرات في الجولان. وأضاف: "لا يمكننا أن نغض الطرف عن هذا. إنها واقعة خطيرة".
وقال غانتس إن إسرائيل تُحمل سوريا مسؤولية "كل شيء يحدث على الأراضي (السورية)".
ولم تعترف حكومة الرئيس بشار الأسد علنا مطلقا بوجود قوات إيرانية تعمل نيابة عنها في الحرب الأهلية السورية.
وتقول مصادر مخابراتية غربية إن تكثيف الضربات الإسرائيلية على سوريا هذا العام جزء من حرب بالوكالة وافقت عليها واشنطن في إطار استراتيجية لكبح نفوذ إيران العسكري.
=========================
البي بي سي :الحرب في سوريا: قتلى في غارات إسرائيلية على مواقع عسكرية داخل سوريا
18 نوفمبر/ تشرين الثاني 2020، 03:46 GMT
أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان عن مقتل 10 عسكريين "سوريين وإيرانيين" من جراء غارات جوية شنتها إسرائيل على أهداف داخل سوريا.
وذكرت وكالة الأنباء الرسمية السورية "سانا" أن ثلاثة عسكريين قتلوا في الغارة الإسرائيلية وأصيب جندي آخر
وقال الجيش الإسرائيلي إن مقاتلاته قصفت "أهدافا عسكرية تابعة لفيلق القدس الإيراني والجيش السوري"، وذلك بعد الكشف عن عبوات ناسفة زرعت بالقرب من الحدود الإسرائيلية.
وشملت الأهداف "منشآت تخزين ومقرات ومجمعات عسكرية"، إضافة إلى "بطاريات صواريخ أرض - جو سورية"، بحسب بيان الجيش الإسرائيلي.
وكانت وكالة سانا قد أفادت في وقت سابق بأن الدفاعات الجوية السورية اعترضت ما وصفته بـ"العدوان الإسرائيلي".
ونفذت إسرائيل ضربات جوية وصاروخية عدة على سوريا منذ اندلاع الحرب عام 2011 ، واستهدفت تلك الضربات القوات الإيرانية وقوات حزب الله اللبنانية وكذلك القوات الحكومية.
ونادرا ما تعلن إسرائيل عن مسؤوليتها عن الضربات، ولكن عندما تفعل ذلك تقول إنها ترد على ما تصفه بالعدوان على الأراضي الإسرائيلية.
وقال الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، إنه اكتشف عبوات ناسفة زرعت بالقرب من الحدود مع سوريا.
وبحسب بيان الجيش الإسرائيلي، فإن العبوات الناسفة "وضعتها خلية سورية بتوجيه إيراني".
وتعد طهران حليفا رئيسيا لنظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وحمّل الجيش الإسرائيلي في بيانه "النظام السوري المسؤولية عن جميع الأعمال التي ترتكب انطلاقا من أراضيه، وتعهد بمواصلة العمل حسبما تقتضيه الضرورة، ضد التمركز الإيراني في سوريا".
========================