الرئيسة \  ملفات المركز  \  العدو الصهيوني يسعى لاعتراف بسيادته على الجولان المحتل بعد القدس

العدو الصهيوني يسعى لاعتراف بسيادته على الجولان المحتل بعد القدس

26.05.2018
Admin


ملف مركز الشرق العربي 24/5/2018
عناوين الملف
  1. الفجر :إسرائيل تطالب أمريكا بالإعتراف بسيادتها على الجولان المحتل
  2. صحح خبرك : وزير صهيوني: أمريكا قد تعترف قريبا بسيادة إسرائيل على الجولان
  3. سيريانيوز :إسرائيل تضغط على إدارة ترامب للاعتراف بسيادتها على الجولان المحتلة
  4. غزة الان :كشف عن تخطيط لسيطرة اسرائيل على الجولان
  5. الوسط :بعد القدس.. تل أبيب تسعى لاعتراف أمريكى بالسيادة على الجولان
  6. ميدل ايست :اسرائيل تروج لاعتراف أميركي قريب بالسيادة على الجولان
  7. المدن :واشنطن ترد على إيران:لإسرائيل السيادة على الجولان؟
  8. عنب بلدي :محادثات أمريكية- إسرائيلية للاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان
  9. رويترز :تصريح غير مفاجئ.. ترامب سيُعلن سيادة “اسرائيل” على الجولان السوري
 
الفجر :إسرائيل تطالب أمريكا بالإعتراف بسيادتها على الجولان المحتل
الخميس 24/مايو/2018 - 12:06 م
كشف وزير الاستخبارات الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، عن توجه اسرائيل إلى الإدارة الامريكية بطلب الاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان المحتلة.
وذكر كاتس في تصريحات للاذاعة العبرية، اليوم الخميس، أن الفترة الحالية تشكّل التوقيت الأنسب لطرح هذا المطلب؛ لا سيما في أعقاب استجابة واشنطن لمطالب الحكومة الإسرائيلية السابقة فيما يتعلق بنقل السفارة الأمريكية إلى مدينة القدس المحتلة والانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني.
وأوضح أن مسألة الاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على الجولان سبق وأن طُرحت خلال أول لقاء رسمي جمع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في فبراير 2017، مشيرا إلى أنها قيد النقاش حاليا على مستويات عدّة داخل أروقة الإدارة الأمريكية والكونجرس.
وقال الوزير الإسرائيلي "أعتقد أن هناك فرصة عظيمة مواتية واحتمالا كبيرا لحدوث هذا خلال العام الجاري"، وفقا لقوله.
وتأتي تصريحات كاتس عقب كشف عضو مجلس النواب الأمريكي، رون دي سانتيس، النقاب عن تقدّمه بمبادرة للكونجرس تنص على اعترافه بهضبة الجولان السورية المحتلة "أرضا إسرائيلية".
 
يذكر ان الاحتلال الإسرائيلي استولي على الجولان السوري إبان حرب عام 1967، ثم أعلن ضمّه إلى دولته القائمة على الأراضي الفلسطينية المحتلة في عام 1981، في خطوة لم تحظَ باعتراف دولي.
==========================
صحح خبرك : وزير صهيوني: أمريكا قد تعترف قريبا بسيادة إسرائيل على الجولان
عربي/دولي تاريخ النشر 05/24/2018, 1:28 PM تاريخ أخر تعديل img
صحح خبرك- رويترز
قال وزير إسرائيلي يوم الأربعاء إن إسرائيل تضغط على إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للاعتراف بسيادتها على هضبة الجولان المحتلة، وتوقع موافقة الولايات المتحدة على ذلك خلال شهور.
وفي مقابلة مع رويترز، وصف وزير المخابرات إسرائيل كاتس الإقرار بسيطرة إسرائيل على الجولان والقائمة منذ 51 عاما باعتباره الاقتراح الذي ”يتصدر جدول الأعمال“ حاليا في المحادثات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة.
وسينظر إلى أي خطوة من هذا القبيل على أنها متابعة لانسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الدولي مع إيران واعتراف ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل وفتح سفارة أمريكية جديدة بالمدينة هذا الشهر.
وأشادت إسرائيل بتك الإجراءات بينما سببت قلقا شديدا بين كبار حلفاء واشنطن الأوروبيين.
ولم يصدر بعد تعليق من البيت الأبيض على تصريحات كاتس.
ومرتفعات الجولان هضبة استراتيجية بين إسرائيل وسوريا وتبلغ مساحتها حوالي 1200 كيلومتر مربع.
واستولت إسرائيل عليها من سوريا في حرب عام 1967. ونقلت إسرائيل مستوطنين إلى المنطقة التي احتلتها ثم أعلنت ضمها إليها في عام 1981 في إجراء لم يلق اعترافا دوليا.
كان الإسرائيليون في وقت ما على استعداد لبحث إعادة الجولان مقابل السلام مع سوريا إلا أنهم قالوا في السنوات القليلة الماضية إن الحرب الأهلية في سوريا ووجود قوات إيرانية هناك تدعم دمشق يظهر أنه ينبغي لإسرائيل الاحتفاظ بالهضبة الاستراتيجية.
ووصف كاتس، عضو مجلس الوزراء الأمني المصغر بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، المقترح الخاص بالجولان بأنه جزء محتمل من نهج لإدارة ترامب يقوم على مواجهة ما ينظر إليه على أنه توسع إقليمي وعدوان من جانب إيران العدو اللدود لإسرائيل.
وقال ”هذا هو الوقت المثالي للإقدام على مثل هذه الخطوة. الرد الأشد إيلاما الذي يمكن توجيهه للإيرانيين هو الاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان- ببيان أمريكي، إعلان رئاسي، منصوص عليه (في القانون)“.
وأضاف أن الرسالة إلى طهران ستكون ”أنتم تريدون تدمير (إسرائيل حليفة الولايات المتحدة)، وإثارة هجمات (ضدها)؟ فانظروا، لقد حدث العكس تماما“.
وذكر الوزير الإسرائيلي أن المسألة، التي طرحها نتنياهو في أول اجتماع له في البيت الأبيض مع ترامب في فبراير شباط 2017، قيد النقاش حاليا على مستويات متعددة داخل الإدارة والكونجرس في الولايات المتحدة.
وأضاف ”أعتقد أن هناك فرصة عظيمة مواتية واحتمالا كبيرا لحدوث هذا“.
وردا على سؤال عما إذا كان مثل هذا القرار قد يتخذ هذا العام قال ”نعم، في بضعة أشهر قد تزيد أو تنقص قليلا“.
ولطالما أصرت موسكو حليفة دمشق على ضرورة الحفاظ على وحدة أراضي سوريا، وهو موقف يستلزم ضمنا إعادة الجزء الذي تحتله إسرائيل من الجولان في نهاية الأمر.
غير أن كاتس هون من شأن احتمال حدوث أي توتر بين موسكو وواشنطن، واصفا الاعتراف الأمريكي المقترح بسيادة إسرائيل على الجولان بأنه جزء من صورة فسيفسائية أكبر لسوريا.
* فرصة
قال كاتس إنه مع دحر الرئيس السوري بشار الأسد للمعارضة المسلحة فإن الفرصة ربما تكون سانحة الآن أمام الأسد وروسيا لإخراج الإيرانيين.
واعتبر الوجود الإيراني في سوريا الشاغل الرئيسي لحكومة نتنياهو.
وقال كاتس ”هذه لحظة الحقيقة بالنسبة للأسد. هل يريد أن يكون وكيلا لإيران أم لا؟
”إذا أصبح وكيلا لإيران، فهو يدين نفسه عاجلا أو آجلا لأن إسرائيل تتحرك ضد إيران في سوريا... وإذا لم يفعل ذلك، فقد قلنا دوما إنه لا مصلحة لنا في التدخل هناك“.
وقال إن روسيا سترد على اعتراف الولايات المتحدة بالسيادة الإسرائيلية على الجولان بإعلان ”أنهم لن يفعلوا نفس الشيء وأنهم ليسوا مضطرين لدعمه“.
ومضى يقول ”لكن في حقيقة الأمر، من وجهة نظرهم، إذا أعطت إسرائيل شيئا في السياق السوري الأوسع، فماذ يضيرهم؟ بقاء الأسد أهم بالنسبة لهم، لأن سوريا ضعيفة للغاية... إنهم يريدون عملية إعادة ترتيب جديدة وشاملة“.
وأشار كاتس أيضا إلى أن الخطوة الأمريكية بشأن الجولان يمكن أيضا أن تدفع الفلسطينيين لاستئناف محادثات السلام. وتجنب الفلسطينيون إدارة ترامب منذ أن أعلنت في ديسمبر كانون الأول أنها ستنقل سفارتها في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس.
وقال ”عليهم أن يسارعوا ويجلسوا مع إسرائيل، لأنه حيثما تقول إسرائيل إنها عازمة على أن تكون فسوف تكون ولن تتراجع، والتاريخ في صالحنا“.
وحاولت سوريا استعادة الجولان المحتلة في حرب عام 1973 لكن تم إحباط الهجوم. ووقع الجانبان هدنة في 1974 وساد الهدوء الحدود البرية نسبيا منذ ذلك الحين.
ومنذ 1967 انتقل قرابة 20 ألف مستوطن إسرائيلي إلى الجولان التي ترتبط بحدود مع الأردن أيضا. ويعيش هناك أيضا نحو 20 ألفا من الدروز. وأتاحت إسرائيل للدروز خيار الحصول على الجنسية لكن أغلبهم رفض ذلك.
وفي عام 2000 عقدت إسرائيل وسوريا أرفع محادثات بشأن احتمال إعادة الجولان وإبرام اتفاق سلام. لكن المفاوضات انهارت كما فشلت محادثات لاحقة توسطت فيها تركيا.
==========================
سيريانيوز :إسرائيل تضغط على إدارة ترامب للاعتراف بسيادتها على الجولان المحتلة
الاخبار السياسية
كشف وزير إسرائيلي، يوم الأربعاء، أن بلاده تضغط على الإدارة الأمريكية للاعتراف بسيادتها على هضبة الجولان المحتلة، متوقعاً موافقة واشنطن على ذلك خلال شهور.
وقال وصف وزير المخابرات إسرائيل كاتس، في تصريح لوكالة (رويترز)، إن "الإقرار بسيطرة إسرائيل على الجولان يتصدر جدول الأعمال حاليا في المحادثات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة".
وتقدم عضو مجلس النواب الأمريكي رون دي سانتيس منذ أيام، بمبادرة في كونغرس الولايات المتحدة تنص على الاعتراف بهضبة الجولان المحتلة كأرض إسرائيلية.
وتحتل إسرائيل منذ حرب حزيران 1967 حوالي 1200 كيلومتر مربع من هضبة الجولان ، وأعلنت ضمها إليها في 1981، في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي، بينما لا تزال حوالي 510 كيلومترات مربعة تحت السيادة السورية.
وتعتبر الهضبة، حسب القانون الدولي، أرضا محتلة، ويسري عليها قرار مجلس الأمن الدولي رقم 242 لعام 1967، الذي ينص على ضرورة انسحاب إسرائيل منها.
من جهة اخرى، اعتبر كاتس ان الفرصة ربما تكون سانحة امام الرئيس بشار الاسد وروسيا لاخراج الايرانيين، مع دحر الاسد للمعارضة المسلحة
وأضاف كاتس ”هذه لحظة الحقيقة بالنسبة للأسد. هل يريد أن يكون وكيلا لإيران أم لا؟..إذا أصبح وكيلا لإيران، فهو يدين نفسه عاجلا أو آجلا لأن إسرائيل تتحرك ضد إيران في سوريا... وإذا لم يفعل ذلك، فقد قلنا دوما إنه لا مصلحة لنا في التدخل هناك“.
وتعتبر ايران تواجد قواتها في سوريا امر شرعي، وجاء بطلب من دمشق، ولن تخرج منها، وذلك رداً على مطالبات دولية لاسيما اسرائيل و أميركا بإخراج القوات الإيرانية من سوريا.
وتقدم إيران الدعم للنظام السوري، بشكل عسكري وسياسي واقتصادي، حيث تتواجد قوات الحرس الثوري الإيراني دعما لمعارك الجيش النظامي، كما تدعم طهران مجموعات عدة تعمل في الميدان، وبعضها يعمل على حراسة المراقد الشيعية في سوريا.
يشار الى ان اسرائيل استهدفت بالصواريخ، في الفترة الاخيرة، عدة مراكز ومواقع ايرانية في مناطق بسوريا.
سيريانيوز
==========================
غزة الان :كشف عن تخطيط لسيطرة اسرائيل على الجولان
May 24, 2018, 5:40 am
كشف وزير إسرائيلي , أن هناك ضغط اسرائيلي على إدارة الأميركي دونالد ترامب للاعتراف بسيادتها على هضبة الجولان المحتلة، وتوقع موافقة الولايات المتحدة على ذلك خلال شهور.
وصف وزير المخابرات الاسرائيلية كاتس , وفي مقابلة مع رويترز، الإقرار بسيطرة إسرائيل على الجولان والقائمة منذ 51 عاما باعتباره الاقتراح الذي "يتصدر جدول الأعمال" حاليا في المحادثات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة.
وسينظر إلى أي خطوة من هذا القبيل على أنها متابعة لانسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الدولي مع إيران واعتراف ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل وفتح سفارة أميركية جديدة بالمدينة هذا الشهر.
وأشادت إسرائيل بتك الإجراءات بينما سببت قلقا شديدا بين كبار حلفاء واشنطن الأوروبيين , مضيفاً أنه لم يصدر بعد تعليق من البيت الابيض على تصريحات كاتس.
ويذكر ان مرتفعات الجولان هضبة استراتيجية بين إسرائيل وسوريا وتبلغ مساحتها حوالي 1200 كيلومتر مربع , واستولت إسرائيل عليها من سوريا في حرب عام 1967. ونقلت إسرائيل مستوطنين إلى المنطقة التي احتلتها ثم أعلنت ضمها إليها في عام 1981 في إجراء لم يلق اعترافا دوليا.
عليها من سوريا في حرب عام 1967. ونقلت إسرائيل مستوطنين إلى المنطقة التي احتلتها ثم أعلنت ضمها إليها في عام 1981 في إجراء لم يلق اعترافا دوليا.
ووصف كاتس، عضو مجلس الوزراء الأمني المصغر بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، المقترح الخاص بالجولان بأنه جزء محتمل من نهج لإدارة ترامب يقوم على مواجهة ما ينظر إليه على أنه توسع إقليمي وعدوان من جانب إيران العدو اللدود لإسرائيل.
وقال "هذا هو الوقت المثالي للإقدام على مثل هذه الخطوة. الرد الأشد إيلاما الذي يمكن توجيهه للإيرانيين هو الاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان- ببيان أميركي، إعلان رئاسي، منصوص عليه (في القانون)".
وذكر الوزير الإسرائيلي أن المسألة، التي طرحها نتنياهو في أول اجتماع له في البيت الأبيض مع ترامب في فبراير شباط 2017، قيد النقاش حاليا على مستويات متعددة داخل الإدارة والكونجرس في الولايات المتحدة.
وأضاف "أعتقد أن هناك فرصة عظيمة مواتية واحتمالا كبيرا لحدوث هذا".
وردا على سؤال عما إذا كان مثل هذا القرار قد يتخذ هذا العام قال "نعم، في بضعة أشهر قد تزيد أو تنقص قليلا".
==========================
الوسط :بعد القدس.. تل أبيب تسعى لاعتراف أمريكى بالسيادة على الجولان
 
صحيفة الوسط - أعلن وزير المخابرات الإسرائيلي، تل أبيب كاتس، عن ضغط بلاده على حكومة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للاعتراف بسيادة الدولة العبرية على هضبة الجولان المحتلة.
وذكر "كاتس" إنه يُمْكِن موافقة الولايات المتحدة على ذلك خلال شهور، خاصة وأن القرار يتصدر جدول الأعمال حاليا في المحادثات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة، وفقًا لرويترز.
وأشادت تل أبيب بتك الإجراءات، التي سببت قلقًا شديدًا بين كبار حلفاء واشنطن الأوروبيين، بينما لم يصدر بعد أي تعليق من البيت الأبيض على تصريحات "كاتس".
وتعد "الجولان" هضبة استراتيجية بين تل أبيب وسوريا وتبلغ مساحتها حوالي 1200 كيلومتر مربع، وتسيطر عليها تل أبيب منذ نحو 51 عامًا.
ونقلت تل أبيب مستوطنين للمنطقة، ثم أعلنت ضمها إليها في عام 1981، وهو الإجراء الذي لم يلق اعترافًا دوليًا.
وأثبت "كاتس" على أن هذا هو الوقت المثالي للإقدام على مثل هذه الخطوة ستكون الرد الأشد إيلامًا الذي يمكن توجيهه للإيرانيين هو الاعتراف بسيادة تل أبيب على الجولان ببيان أمريكي وإعلان رئاسي، منصوص عليه في القانون.
وذكر الوزير الإسرائيلي أن المسألة، التي طرحها نتنياهو في أول اجتماع له في البيت الأبيض مع "ترامب" في فبراير 2017، قيد النقاش حاليًا على مستويات متعددة داخل الإدارة والكونجرس في الولايات المتحدة.
وأشار "كاتس" إلى أن الفرصة الآن مواتية لاتخاذ القرار خلال بضعة أشهر.
==========================
ميدل ايست :اسرائيل تروج لاعتراف أميركي قريب بالسيادة على الجولان
 
الأربعاء 2018/05/23
القدس المحتلة - قال وزير إسرائيلي الأربعاء إن إسرائيل تضغط على إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للاعتراف بسيادتها على هضبة الجولان المحتلة، متوقعا موافقة الولايات المتحدة على ذلك خلال شهور.
ووصف وزير المخابرات إسرائيل كاتس الإقرار بسيطرة إسرائيل على الجولان والقائمة منذ 51 عاما باعتباره الاقتراح الذي "يتصدر جدول الأعمال" حاليا في المحادثات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة.
وسينظر إلى أي خطوة من هذا القبيل على أنها متابعة لانسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الدولي مع إيران واعتراف ترامب بالقدس المحتلة عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأميركية من تل أبيب الى المدينة هذا الشهر.
وأشادت إسرائيل بتك الإجراءات بينما سببت قلقا شديدا بين كبار حلفاء واشنطن الأوروبيين.
ولم يصدر تعليق من البيت الأبيض على تصريحات كاتس.
ومرتفعات الجولان هضبة استراتيجية بين إسرائيل وسوريا وتبلغ مساحتها حوالي 1200 كيلومتر مربع.
واستولت إسرائيل عليها في حرب عام 1967. ونقلت إسرائيل مستوطنين إلى المنطقة التي احتلتها ثم ألنت ضمها إليها في العام 1981 في إجراء لم يلق اعترافا دوليا.
ووصف كاتس عضو مجلس الوزراء الأمني المصغر بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، المقترح الخاص بالجولان بأنه جزء محتمل من نهج لإدارة ترامب يقوم على مواجهة ما ينظر إليه على أنه توسع إقليمي وعدوان من جانب إيران العدو اللدود لإسرائيل.وقال "هذا هو الوقت المثالي للإقدام على مثل هذه الخطوة. الرد الأشد إيلاما الذي يمكن توجيهه للإيرانيين هو الاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان- ببيان أمريكي، إعلان رئاسي، منصوص عليه (في القانون)".
وذكر الوزير الإسرائيلي أن المسألة، التي طرحها نتنياهو في أول اجتماع له في البيت الأبيض مع ترامب في فبراير/شباط 2017، قيد النقاش حاليا على مستويات متعددة داخل الإدارة والكونغرس في الولايات المتحدة.
وأضاف "أعتقد أن هناك فرصة عظيمة مواتية واحتمالا كبيرا لحدوث هذا".
وردا على سؤال عما إذا كان مثل هذا القرار قد يتخذ هذا العام قال "نعم، في بضعة أشهر قد تزيد أو تنقص قليلا".
وتأتي تصريحات الوزير الاسرائيلي فيما يسعى عضو مجلس النواب الأميركي رون ديسانتيس إلى إقرار إعلان بروتوكولي يزعم كون هضبة الجولان السورية المحتلة جزء من إسرائيل، وفق ما ذكر الأحد موقع "واللا" الإخباري الإسرائيلي.
وشارك ديسانتيس (جمهوري- ولاية فلوريدا)، الاثنين الماضي في حفل نقل السفارة الأميركية لدى إسرائيل من تل أبيب إلى مدينة القدس المحتلة.
وقال ديسانتيس للموقع عبر الهاتف، بعد عودتي إلى واشنطن وضعت أمام لجنة الشؤون الخارجية (أحد أعضائها) في مجلس النواب، الخميس الماضي مشروع إعلان بروتوكولي للاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على الجولان ويتوقع أن يلقى دعما كبيرا في الكونغرس.
وتعتبر الهضبة، حسب القانون الدولي، أرضا محتلة ويسري عليها قرار مجلس الأمن الدولي رقم 242 لعام 1967 الذي ينص على ضرورة انسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها.
إسرائيل كاتس يعتبر الاعتراف الأميركي بالسيادة الاسرائيلية على الجولان ضربة مؤلمة لإيران
واعتبر ديسانتيس أن نقل السفارة الأميركية إلى القدس كان مهما بالنسبة له بصفته رئيس اللجنة الفرعية للأمن القومي.
وتابع "كان يجب فعل ذلك (نقل السفارة)، لأنه جيد للولايات المتحدة ولإسرائيل".
وأضاف "سألت نفسي عن الخطوة المقبلة وفي ظل الحرب الأهلية بسوريا وتوسع النفوذ الإيراني فيها خاصة قرب بوابة إسرائيل الشمالية، فقد آن الأوان للوقوف بجانب إسرائيل والاعتراف بسيادتها على الجولان".
وأردف أنه "لا يجب الضغط على إسرائيل في أي سيناريو مستقبلي للتنازل عن الجولان لرئيس النظام السوري بشار الأسد أو لإيران، نظرا لأهميتها الاستراتيجية".
وقال ديسانتيس أيضا "ليكون إعلانا بروتوكوليا، فسيتم إقراره بدعم كبير، ليشكل دفعة للإدارة الأميركية، للتفكير بشأن إن كانت ستعترف بسيادة إسرائيل على الجولان أم لا".
==========================
المدن :واشنطن ترد على إيران:لإسرائيل السيادة على الجولان؟
المدن - عرب وعالم | الخميس 24/05/2018 شارك المقال : 4Google +00
كشف وزير الاستخبارات الإسرائيلية يسرائيل كاتس، أن تل أبيب تضغط على إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، من أجل انتزاع قرار يعترف بالسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان السورية المحتلة، منذ حرب العام 1967، والتي ضمتها إسرائيل في العام 1981.
وأشار كاتس إلى أنه يتوقع اعتراف الولايات المتحدة بالسيادة الإسرائيلية على الجولان خلال أشهر، مؤكداً أن الاقتراح الاسرائيلي حول هذا الموضوع "يتصدر جدول الأعمال" حالياً، في المحادثات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة.
ووصف كاتس، في مقابلة مع وكالة "رويترز"، المقترح الخاص بالجولان بأنه جزء محتمل من نهج لإدارة ترامب، يقوم على مواجهة ما ينظر إليه على أنه توسع إقليمي وعدوان من جانب إيران العدو اللدود لإسرائيل.
وقال "هذا هو الوقت المثالي للإقدام على مثل هذه الخطوة. الرد الأشد إيلاما الذي يمكن توجيهه للإيرانيين هو الاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان- ببيان أمريكي، إعلان رئاسي، منصوص عليه (في القانون)".
وأضاف أن الرسالة إلى طهران ستكون "أنتم تريدون تدمير (إسرائيل حليفة الولايات المتحدة)، وإثارة هجمات (ضدها)؟ فانظروا، لقد حدث العكس تماماً".
وذكر الوزير الإسرائيلي أن المسألة، التي طرحها نتنياهو في أول اجتماع له في البيت الأبيض مع ترامب في فبراير/شباط 2017، قيد النقاش حالياً على مستويات متعددة داخل الإدارة والكونغرس في الولايات المتحدة. وأضاف "أعتقد أن هناك فرصة عظيمة مواتية واحتمالا كبيرا لحدوث هذا".
وردا على سؤال عما إذا كان مثل هذا القرار قد يتخذ هذا العام، قال "نعم، في بضعة أشهر قد تزيد أو تنقص قليلا".
ولطالما أصرت موسكو حليفة دمشق على ضرورة الحفاظ على وحدة أراضي سوريا، وهو موقف يستلزم ضمنا إعادة الجزء الذي تحتله إسرائيل من الجولان في نهاية الأمر. غير أن كاتس هون من شأن احتمال حدوث أي توتر بين موسكو وواشنطن، واصفا الاعتراف الأميركي المقترح بسيادة إسرائيل على الجولان بأنه جزء من صورة فسيفسائية أكبر لسوريا.
وحول مصير الرئيس السوري بشار الأسد، قال كاتس إنه مع دحر الأسد للمعارضة المسلحة، فإن الفرصة ربما تكون سانحة الآن أمام الأسد وروسيا لإخراج الإيرانيين. واعتبر الوجود الإيراني في سوريا الشاغل الرئيسي لحكومة نتنياهو.
وقال "هذه لحظة الحقيقة بالنسبة للأسد. هل يريد أن يكون وكيلا لإيران أم لا؟ إذا أصبح وكيلاً لإيران، فهو يدين نفسه عاجلاً أو آجلاً لأن إسرائيل تتحرك ضد إيران في سوريا... وإذا لم يفعل ذلك، فقد قلنا دوما إنه لا مصلحة لنا في التدخل هناك".
وقال إن روسيا سترد على اعتراف الولايات المتحدة بالسيادة الإسرائيلية على الجولان بإعلان "أنهم لن يفعلوا نفس الشيء وأنهم ليسوا مضطرين لدعمه". وأضاف "لكن في حقيقة الأمر، من وجهة نظرهم، إذا أعطت إسرائيل شيئا في السياق السوري الأوسع، فماذ يضيرهم؟ بقاء الأسد أهم بالنسبة لهم، لأن سوريا ضعيفة للغاية... إنهم يريدون عملية إعادة ترتيب جديدة وشاملة".
==========================
عنب بلدي :محادثات أمريكية- إسرائيلية للاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان
قال وزير المخابرات الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، إن محادثات تجري الآن بين إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية سعيًا للاعتراف بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان المحتل.
وفي مقابلة أجراها كاتس مع وكالة “رويترز”، الأربعاء 23 أيار، صرح أن الاقتراح الإسرائيلي يتصدر “جدول الأعمال” في محادثاتهم الدبلوماسية، قائلًا إنه يتوقع موافقتها على ذلك في غضون أشهر.
واستولت إسرائيل على مرتفعات الجولان التابعة لسوريا في حرب 1967، ونقلت بعدها مستوطنين إلى المنطقة ثم أعلنت ضمها إليها في 1981، في إجراء لم يلق اعترافًا دوليًا.
ووصف كاتس، وهو عضو مجلس الوزراء الأمني المصغر، بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، المقترح المتعلق بالجولان بأنه جزء محتمل من نهج لإدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، يقوم على مواجهة ما ينظر إليه على أنه “توسع إقليمي وعدوان” من جانب إيران، العدو اللدود لإسرائيل.
وكان الإسرائيليون في وقت سابق على استعداد لبحث إعادة الجولان مقابل السلام مع سوريا، إلا أنهم قالوا في السنوات الماضية، إن الحرب الأهلية في سوريا ووجود قوات إيرانية هناك تدعم النظام السوري، يظهر أنه ينبغي لإسرائيل الاحتفاظ بالهضبة الاستراتيجية.
اعتنام الفرصة
وقال الوزير “هذا هو الوقت المثالي للإقدام على مثل هذه الخطوة، الرد الأشد إيلامًا الذي يمكن توجيهه للإيرانيين، هو الاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان ببيان منصوص عليه في القانون”.
واعتبر كاتس الوجود الإيراني في سوريا، الشاغل الرئيسي لحكومة نتنياهو.
وتتوعد إسرائيل مرارًا بالقضاء على النفوذ الإيراني في سوريا، وتصاعد التوتر، في الأشهر الأخيرة، بعد قصف القوات الإيرانية مرتفعات الجولان، في 10 من أيار الحالي، ردت بعدها إسرائيل بتدمير عشرات المواقع الإيرانية في سوريا.
ولم يصدر تعليق من البيت الأبيض على تصريحات كاتس.
وأشار كاتس إلى أن المسألة طرحت في أول اجتماع لنتنياهو مع ترامب في شباط 2017، وهي قيد النقاش حاليًا.
مقابل بقاء الأسد؟
وعن احتمال حدوث توتر بين موسكو، الداعية لوحدة سوريا، وإسرائيل، قلّل الوزير من احتمال حدوث ذلك، متوقعًا أن “الروس لن يفعلوا شيئًا، فهو لن يضيرهم في شيء، إذ إن بقاء الأسد في السلطة أهم بالنسبة لهم”.
وحاولت سوريا استعادة الجولان في 1973 لكن تم إحباط الهجوم، ووقع الجانبان هدنة في 1974 ساد بعدها الهدوء على الحدود نسبيًا منذ ذلك الحين.
 وفي عام 2000 عقدت إسرائيل وسوريا أرفع محادثات بشأن احتمال إعادة الجولان وإبرام اتفاق سلام، لكن المفاوضات انهارت كما فشلت محاولات لاحقة توسطت فيها تركيا.
==========================
رويترز :تصريح غير مفاجئ.. ترامب سيُعلن سيادة “اسرائيل” على الجولان السوري
أعلن وزير إسرائيلي أن إسرائيل تضغط على إدارة الرئيس الاميركي دونالد ترامب للاعتراف بسيادتها على هضبة الجولان المحتلة، وتوقع موافقة الولايات المتحدة على ذلك خلال شهور.
وفي مقابلة مع رويترز، وصف وزير المخابرات إسرائيل كاتس الإقرار بسيطرة إسرائيل على الجولان والقائمة منذ 51 عاما باعتباره الاقتراح الذي “يتصدر جدول الأعمال” حاليا في المحادثات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة.
وسينظر إلى أي خطوة من هذا القبيل على أنها متابعة لانسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الدولي مع إيران واعتراف ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل وفتح سفارة أميركية جديدة بالمدينة هذا الشهر.
ولم يصدر بعد تعليق من البيت الأبيض على تصريحات كاتس.
ووصف كاتس، عضو مجلس الوزراء الأمني المصغر بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، المقترح الخاص بالجولان بأنه جزء محتمل من نهج لإدارة ترامب يقوم على مواجهة ما ينظر إليه على أنه توسع إقليمي وعدوان من جانب إيران العدو اللدود لإسرائيل.
وقال “هذا هو الوقت المثالي للإقدام على مثل هذه الخطوة. الرد الأشد إيلاما الذي يمكن توجيهه للإيرانيين هو الاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان- ببيان اميركي، إعلان رئاسي، منصوص عليه في القانون”.
وأضاف أن الرسالة إلى طهران ستكون “أنتم تريدون تدمير إسرائيل حليفة الولايات المتحدة، وإثارة هجمات ضدها؟ فانظروا، لقد حدث العكس تماما”.
وذكر الوزير الإسرائيلي أن المسألة، التي طرحها نتنياهو في أول اجتماع له في البيت الأبيض مع ترامب في شباط 2017، قيد النقاش حاليا على مستويات متعددة داخل الإدارة والكونغرس في الولايات المتحدة.
وأضاف “أعتقد أن هناك فرصة عظيمة مواتية واحتمالا كبيرا لحدوث هذا”.
وردا على سؤال عما إذا كان مثل هذا القرار قد يتخذ هذا العام قال “نعم، في بضعة أشهر قد تزيد أو تنقص قليلا”.
ولطالما أصرت موسكو حليفة دمشق على ضرورة الحفاظ على وحدة أراضي سوريا، وهو موقف يستلزم ضمنا إعادة الجزء الذي تحتله إسرائيل من الجولان في نهاية الأمر.
غير أن كاتس هون من شأن احتمال حدوث أي توتر بين موسكو وواشنطن، واصفا الاعتراف الاميركي المقترح بسيادة إسرائيل على الجولان بأنه جزء من صورة فسيفسائية أكبر لسوريا.
وقال كاتس إنه مع دحر الرئيس السوري بشار الأسد للمعارضة المسلحة فإن الفرصة ربما تكون سانحة الآن أمام الأسد وروسيا لإخراج الإيرانيين.
واعتبر الوجود الإيراني في سوريا الشاغل الرئيسي لحكومة نتنياهو.
وقال كاتس “هذه لحظة الحقيقة بالنسبة للأسد. هل يريد أن يكون وكيلا لإيران أم لا؟
“إذا أصبح وكيلا لإيران، فهو يدين نفسه عاجلا أو آجلا لأن إسرائيل تتحرك ضد إيران في سوريا… وإذا لم يفعل ذلك، فقد قلنا دوما إنه لا مصلحة لنا في التدخل هناك”.
وقال إن روسيا سترد على اعتراف الولايات المتحدة بالسيادة الإسرائيلية على الجولان بإعلان “أنهم لن يفعلوا نفس الشيء وأنهم ليسوا مضطرين لدعمه”.
ومضى يقول “لكن في حقيقة الأمر، من وجهة نظرهم، إذا أعطت إسرائيل شيئا في السياق السوري الأوسع، فماذ يضيرهم؟ بقاء الأسد أهم بالنسبة لهم، لأن سوريا ضعيفة للغاية… إنهم يريدون عملية إعادة ترتيب جديدة وشاملة”.
وأشار كاتس أيضا إلى أن الخطوة الاميركية بشأن الجولان يمكن أيضا أن تدفع الفلسطينيين لاستئناف محادثات السلام. وتجنب الفلسطينيون إدارة ترامب منذ أن أعلنت في ديسمبر كانون الأول أنها ستنقل سفارتها في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس.
وقال “عليهم أن يسارعوا ويجلسوا مع إسرائيل، لأنه حيثما تقول إسرائيل إنها عازمة على أن تكون فسوف تكون ولن تتراجع، والتاريخ في صالحنا”.
وحاولت سوريا استعادة الجولان المحتلة في حرب عام 1973 لكن تم إحباط الهجوم. ووقع الجانبان هدنة في 1974 وساد الهدوء الحدود البرية نسبيا منذ ذلك الحين.
ومنذ 1967 انتقل قرابة 20 ألف مستوطن إسرائيلي إلى الجولان التي ترتبط بحدود مع الأردن أيضا. ويعيش هناك أيضا نحو 20 ألفا من الدروز. وأتاحت إسرائيل للدروز خيار الحصول على الجنسية لكن أغلبهم رفض ذلك.
وفي عام 2000 عقدت إسرائيل وسوريا أرفع محادثات بشأن احتمال إعادة الجولان وإبرام اتفاق سلام. لكن المفاوضات انهارت كما فشلت محادثات لاحقة توسطت فيها تركيا.
ومرتفعات الجولان هضبة استراتيجية بين إسرائيل وسوريا وتبلغ مساحتها حوالي 1200 كيلومتر مربع.
واستولت إسرائيل عليها من سوريا في حرب عام 1967. ونقلت إسرائيل مستوطنين إلى المنطقة التي احتلتها ثم أعلنت ضمها إليها في عام 1981 في إجراء لم يلق اعترافا دوليا.
كان الإسرائيليون في وقت ما على استعداد لبحث إعادة الجولان مقابل السلام مع سوريا إلا أنهم قالوا في السنوات القليلة الماضية إن الحرب الأهلية في سوريا ووجود قوات إيرانية هناك تدعم دمشق يظهر أنه ينبغي لإسرائيل الاحتفاظ بالهضبة الاستراتيجية.
(رويترز)
=========================