الرئيسة \  ملفات المركز  \  استشهاد 23 شهيدا في خرق أسدي لاتفاق إدلب في جمعة "لا تراجع عن إسقاط الأسد وأعوانه"

استشهاد 23 شهيدا في خرق أسدي لاتفاق إدلب في جمعة "لا تراجع عن إسقاط الأسد وأعوانه"

11.11.2018
Admin


ملف مركز الشرق العربي 10/11/2018
عناوين الملف
  1. الدرر الشامية :تركيا تعلن موقفها من اتفاق إدلب بعد التصعيد الأخير في شمال سوريا
  2. اليوم السابع :الرئيس السورى بشار الأسد يبحث مع مبعوثين روسيين الوضع فى إقليم إدلب
  3. حرية برس :ثوار إدلب يتظاهرون بجمعة ’’لا تراجع عن إسقاط الأسد وأعوانه‘‘
  4. العرب :الحفاظ على اتفاق إدلب حاجة روسية تركية تتعارض مع مصالح إيران في سوريا
  5. الحياة :قتلى بعد خرق لاتفاق إدلب واتهام «الحرس الثوري» و «حزب الله»
  6. الانباء :هجوم للنظام في ريف حماة.. ومقتل وإصابة العشرات من المعارضة
  7. المرصد :المنطقة منزوعة السلاح تشهد عمليات خرق متبادل من قوات النظام والفصائل طالت قطاعات جبال اللاذقية وإدلب وحلب
  8. عنب بلدي :قائد “أحرار الشام” يدعو إلى الاستعداد للمعركة في إدلب
  9. مبينات :زاخاروفا: الإرهابيون يواصلون تنفيذ استفزازات يومية في إدلب
  10. الخليج 365 :المرصد: 23 قتيلا معارضا في هجوم للنظام السوري بالمنطقة منزوعة السلاح
  11. شبكة سبق :مقتل 22 من المعارضة السورية في هجوم للنظام على إدلب
 
الدرر الشامية :تركيا تعلن موقفها من اتفاق إدلب بعد التصعيد الأخير في شمال سوريا
السبت 01 ربيع الأول 1440هـ - 10 نوفمبر 2018مـ  11:04
الدرر الشامية:
أعلن وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، يوم الجمعة عن موقف بلاده من اتفاق سوتشي حول إدلب بعد التصعيد الروسي و"نظام الأسد" وإيران ضد المناطق المحرَّرة في شمال سوريا.
وقال "أكار" في كلمةٍ له على هامش زيارته إلى العاصمة الصومالية مقديشو أمس: إن روسيا وتركيا ملتزمان بمقتضيات مذكرة التفاهم بينهما حول اتفاق "سوتشي" بشأن إدلب.
وأضافك "لقد اتخذنا التدابير اللازمة، ونرغب في الحفاظ على الوضع الراهن في إدلب؛ رغم من وجود بعض المشاكل البسيطة"، بحسب وكالة "الأناضول".
وأوضح أن أهمية المذكرة تكمن في الحفاظ على أرواح وسلامة نحو 3.5 مليون شخص يعيشون في المحافظة.
وتأتي هذه التصريحات بعد ساعات من هجوم شنَّته الميليشيات الإيرانية بدعمٍ من طيران الاستطلاع الروسي على موقع لـ"جيش العزة" في شمال حماة؛ وأدى إلى مقتل نحو 19 عنصرًا في انتهاك واضح لاتفاق إدلب.
وكان وفدًا عسكريًّا تركيًّا دخل مدينة اللطامنة بريف حماة، أمس الجمعة، وقام بجولة داخل المدينة برفقة قادة ومقاتلين من "جيش العزة" العامل في المنطقة، كما تفقد النقاط التي حاولت الميليشيات الإيرانية التقدم عليها في المنطقة، ليلة الخميس.
واتفق الرئيسان "أردوغان" و"بوتين"، في سبتمبر/أيلول الماضي، على إنشاء منطقة منزوعة السلاح، بين 15 و20 كيلومترًا في مناطق الثوار وليس ضمن خطوط التماس بين قوات النظام والفصائل
==========================
اليوم السابع :الرئيس السورى بشار الأسد يبحث مع مبعوثين روسيين الوضع فى إقليم إدلب
الثلاثاء، 06 نوفمبر 2018 07:00 م
 أعلنت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الثلاثاء، أن المبعوث الرئاسى الروسى الخاص لسوريا ألكسندر لافرينتييف ونائب وزير الخارجية الروسى سيرجى فيرشينين اجتمعا مع الرئيس السورى بشار الأسد لمناقشة محاربة الإرهاب فى إقليم إدلب بسوريا خلال زيارتهما لدمشق أمس الأول.
وذكرت الوزارة -فى بيان أوردته وكالة أنباء "تاس" الروسية- أن المسئولين من البلدين ناقشوا الوضع الحالى فى سوريا مع التركيز على تنفيذ المذكرة المتعلقة بإدلب والتى تم تبنيها فى سوتشى فى 17 سبتمبر الماضى ، المتعلقة بمحاربة الإرهاب فى الوقت الجاري، كما قدم المسئولان الروسيان للأسد تفاصيل النتائج التى خلصت إليها القمة الرباعية التى عُقدت فى 27 أكتوبر الماضى فى إسطنبول بين روسيا وتركيا وألمانيا وفرنسا.
وأضاف البيان أن المشاركين فى الاجتماع تطرقوا لإمكانية تأسيس لجنة تشاورية سورية فى أقرب وقت ممكن، كما أكدوا ضرورة إعادة إعمار سوريا بعد الصراع وعودة اللاجئين السوريين والمشردين داخليا إلى أماكن إقامتهم الدائمة اعتمادا على احترام سيادة واستقلال ووحدة وسلامة الأراضى السورية.
==========================
حرية برس :ثوار إدلب يتظاهرون بجمعة ’’لا تراجع عن إسقاط الأسد وأعوانه‘‘
فريق التحريرمنذ 21 ساعةآخر تحديث : الجمعة 9 نوفمبر 2018 - 4:40 مساءً
علاء الدين فطراوي – إدلب – حرية برس:
خرج أهالي معرة النعمان جنوب إدلب وثوار سرمدا شمال إدلب بمظاهرة حاشدة، اليوم الجمعة، تأكيداً على مبادئ الثورة السورية واستمرارها حتى إسقاط نظام الأسد في جمعة ’’لا تراجع عن إسقاط الأسد وأعوانه‘‘.
ونستعرض في هذه الجولة، مشاهد من مظاهرات الأهالي بعد صلاة الجمعة في مدينة معرة النعمان جنوب إدلب، حيث شارك فيها متظاهرون من بلدة سرمدا، كما أكدوا على إسقاط نظام الأسد، معتبرين أنه لا يوجد مكان آمن في سوريا بظل حكمه، كما نددوا بجرائمه مع حليفه الروسي، وطالبوا بمحاسبته مع حلفاءه روسيا وإيران.
==========================
العرب :الحفاظ على اتفاق إدلب حاجة روسية تركية تتعارض مع مصالح إيران في سوريا
السبت 2018/11/10
دمشق – قتل 22 عنصراً من فصيل جيش العزة ليل الخميس-الجمعة إثر هجوم شنّته القوات الحكومية السورية وموالون لها في المنطقة التي حدّدها الاتّفاق الروسي-التركي بمنزوعة السلاح في إدلب ومحيطها، آخر معاقل الفصائل المعارضة والجهادية في سوريا.
واتهم جيش العزة الحرس الثوري الإيراني بالوقوف خلف الهجوم، وسط مخاوف من أن تكون هناك نية لدى إيران لتصعيد الموقف في سوريا في ظل الضغوط الأميركية التي تواجهها وآخرها فرض عقوبات تستهدف القطاع النفطي الحيوي لاقتصادها في 4 نوفمبر الجاري.
وأوضح الناطق باسم الفصيل، مصطفى معراتي، في تصريحات لمواقع سورية معارضة، الجمعة أن عناصر من الحرس الثوري الإيراني ومن القوات الحكومية تسللوا إلى نقطة للفصيل على محور الزلاقيات، وقتلوا 19 عنصرًا باستخدام القناصات الحديثة المزودة بمناظير ليلية.
وكان مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبدالرحمن قد أعلن في وقت سابق أن ” قوات النظام شنت ليل الخميس هجوماً ضد موقع لفصيل جيش العزّة في اللطامنة في ريف حماة الشمالي لتندلع إثره اشتباكات عنيفة استمرّت طوال الليل”.
ووفق المرصد قتل في الهجوم والاشتباكات 22 عنصراً من فصيل جيش العزّة وأصيب العشرات، بينما لا تزال عمليات البحث عن مفقودين جارية.
وتُعدّ حصيلة القتلى، وفق مدير المرصد، الأكبر في هذه المنطقة منذ إعلان الاتفاق الروسي التركي بشأنها في 17 سبتمبر والذي لم يُستكمل تطبيقه عملياً بعد، في وقت يؤكّد فيه الطرفان الضامنان له أنّه قيد التنفيذ.وأوضح عبدالرحمن أنّ “قوات النظام، التي نصبت كمائن عدة طوال الليل للتعزيزات التي أرسلها جيش العزّة، انسحبت لاحقاً من الموقع”.
وينشط فصيل جيش العزّة، الذي يضمّ قرابة 2500 مقاتل، في منطقة سهل الغاب واللطامنة في ريف حماة الشمالي. وكان أعلن سابقاً رفضه للاتّفاق الروسي التركي، إلاّ أنّه عاد والتزم بسحب سلاحه الثقيل من المنطقة المشمولة به، وفق المرصد.
خلوصي أكار: نرغب في الحفاظ على الوضع الراهن في إدلب رغم بعض المشاكل
وشهدت الأيام الماضية هجمات متقطعة للنظام السوري وحلفائه على مواقع للفصائل المعارضة والجهادية في إدلب ومحيطها. ووثّق المرصد السوري منذ سبتمبر مقتل 43 شخصاً، بينهم 18 مدنياً، في قصف لقوات النظام واشتباكات في المنطقة المنزوعة السلاح.
وتعكس هذه الخروقات واقع رفض النظام وتململه من اتفاق إدلب، وتشاركه إيران التي ليست طرفا في الاتفاق هذا الموقف، على خلاف رأي روسيا وتركيا اللتين تصران على ضرورة الحفاظ على اتفاق إدلب رغم العراقيل التي تعتري عملية تنفيذه على الأرض.
وقال وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، على هامش زيارته للعاصمة الصومالية مقديشو الجمعة، إن بلاده ترغب في المحافظة على الاتفاق. وأضاف “لقد اتخذنا التدابير اللازمة، ونرغب في الحفاظ على الوضع الراهن في إدلب؛ رغم وجود بعض المشاكل”.
وأوضح أن أهمية المذكرة تكمن في الحفاظ على أرواح وسلامة نحو 3.5 مليون شخص يعيشون في المحافظة.
وتراهن روسيا على اتفاق إدلب كمنطلق لتسوية سياسية في سوريا، وقد اضطرت من أجل ذلك إلى تمديد مهل انسحاب الفصائل الجهادية من المنطقة المنزوعة السلاح استجابة لطلب من أنقرة.
وتوصّلت روسيا وتركيا قبل نحو شهرين إلى اتّفاق على إقامة منطقة منزوعة السلاح في إدلب ومحيطها بعمق يتراوح بين 15 و20 كيلومتراً، بعدما لوّحت دمشق على مدى أسابيع بشنّ عملية عسكرية واسعة في المنطقة.
وتقع المنطقة المنزوعة السلاح على خطوط التماس بين القوات الحكومية والفصائل المعارضة والجهادية، ومن المفترض أن تشمل جزءاً من محافظة إدلب مع مناطق في ريف حلب الغربي وريف حماة الشمالي وريف اللاذقية الشمالي الشرقي.
وتُعدّ إدلب التي تؤوي مع مناطق محاذية لها نحو ثلاثة ملايين نسمة، المعقل الأخير للفصائل المعارضة والجهادية في سوريا.
وتمّ بموجب الاتفاق الروسي التركي سحب غالبية الأسلحة الثقيلة للفصائل من المنطقة المعنية. وكان من المفترض أن ينسحب المقاتلون الجهاديون من هذه المنطقة بحلول 15 أكتوبر، لكنّ إعلان روسيا وتركيا أنّ الاتفاق قيد التنفيذ بدا بمثابة منح مهلة إضافية لتلك الفصائل وعلى رأسها هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً).
ولم تحدّد الهيئة موقفاً واضحاً من الاتفاق، رغم إشادتها بمساعي أنقرة وتحذيرها من نوايا موسكو.  وتسيطر هيئة تحرير الشام ومجموعات جهادية أقلّ نفوذاً منها على ثلثي المنطقة المنزوعة السلاح. كما تسيطر الهيئة على الجزء الأكبر من محافظة إدلب، وتتواجد فصائل أخرى أبرزها حركة أحرار الشام في المناطق الأخرى. وكانت القوات الحكومية سيطرت على بعض المناطق في الريف الجنوبي الشرقي إثر هجوم شنّته بداية العام الحالي.
وأعرب وزير الخارجية السوري وليد المعلم الشهر الحالي عن عدم رضاه إزاء تنفيذ الاتفاق. وقال، وفق ما نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) “لا يزال الإرهابيون متواجدين بأسلحتهم الثقيلة في هذه المنطقة وهذا مؤشّر على عدم رغبة تركيا في تنفيذ التزاماتها”.
وجاء الاتفاق الروسي-التركي بعد استعادة الجيش السوري خلال الأعوام الثلاثة الماضية أكثر من ثلثي مساحة البلاد بفعل الدعم الروسي. ولا تزال هناك منطقتان كبيرتان خارجتان عن سيطرتها: إدلب ومحيطها حيث النفوذ التركي، ومناطق سيطرة الأكراد المدعومين أميركياً في شمال شرق البلاد.
ومهّد اتفاق إدلب الطريق أمام حراك دبلوماسي تقوده روسيا لتحريك العملية السياسية، إلا أنّ التوقّعات بأن يؤدي ذلك إلى نتيجة تبقى متدنية، وفق محلّلين يشكّكون في موافقة نظام الرئيس بشار الأسد على تقديم أي تنازلات.
==========================
الحياة :قتلى بعد خرق لاتفاق إدلب واتهام «الحرس الثوري» و «حزب الله»
موسكو، لندن، واشنطن - «الحياة» | منذ 3 نوفمبر 2018 / 06:00   - اخر تحديث في 9 نوفمبر 2018 / 23:20
عادت الأوضاع في مدينة إدلب ومحيطها (شمال غربي سورية) إلى التصعيد مع اندلاع مواجهات بين قوات النظام السوري وحلفائه، وفصيل معارض في المنطقة العازلة. ومن شأن هذه الاشتباكات الأعنف منذ الاتفاق الروسي- التركي منتصف أيلول (سبتمبر) الماضي، إحراج أنقرة المنشغلة بترتيبات جديدة للوضع على حدودها الجنوبية مع شرق نهر الفرات.
في غضون ذلك، ناقش وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو هاتفياً مع الموفد الدولي إلى سورية ستيفان دي ميستورا «التقدم في شأن عقد لجنة الدستور السوري في أقرب وقت ممكن». ونقل بيان للخارجية الأميركية عن بومبيو أن بلاده «تدعم جهود دي ميستورا لعملية السلام السياسية برعاية مجلس الأمن». وأضاف أن بومبيو ودي ميستورا «ناقشا أيضاً الاستعدادات لوصول المساعدات الإنسانية من دون عوائق وإنهاء العنف في سورية».
وشنّت قوات النظام فجر أمس هجوماً استهدف فصيل «جيش العزّة»، وجرت اشتباكات بين الجانبين في المنطقة المنزوعة السلاح أسفرت عن مقتل 22 عنصراً من الفصيل المعارض، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن: «شنّت قوات النظام ليل الخميس- الجمعة هجوماً ضد موقع لفصيل جيش العزّة في منطقة اللطامنة في ريف حماة الشمالي، لتندلع على أثره اشتباكات عنيفة استمرّت طوال الليل». وأوضح أنّ «قوات النظام التي نصبت كمائن عدة طوال الليل للتعزيزات التي أرسلها جيش العزّة، انسحبت لاحقاً من الموقع».
ولم تتضح أسباب التصعيد، لكن لا يبدو أنّه ينذر بهجوم أوسع يهدّد الاتّفاق الروسي- التركي، خصوصاً أنّ قوات النظام انسحبت لاحقاً، وفق المرصد الذي قال إن قوات الحكومة قصفت أجزاء من بلدة جرجناز وخان شيخون وقرى أخرى أمس، مشيراً إلى أن التصعيد تسبب في إغلاق معبر مورك الرئيس الواصل بين مناطق سيطرة النظام وفصائل المعارضة في الشمال السوري.
وعزت وكالة الأنباء السورية «سانا» الهجوم إلى «الرد على اعتداءات جيش العزة على نقطة عسكرية بالأسلحة الثقيلة». وأشارت إلى «تنفيذ وحدة من الجيش مكمناً ضد مجموعة إرهابية من التنظيم أسفر عن مقتل 5 من عناصره، بينهم القيادي راضي رجوب».
وينشط «جيش العزّة»، الذي يضمّ نحو 2500 مقاتل، في منطقة سهل الغاب واللطامنة في ريف حماة الشمالي. وكان أعلن رفضه الاتّفاق الروسي- التركي، إلاّ أنّه عاد والتزم سحب سلاحه الثقيل.
وقال الناطق باسم «جيش العزة» النقيب مصطفى معراتي لـ «الحياة» إن «19 مقاتلاً قتلوا من جيش العزة، وتأكدنا من مقتل 6 من عناصر الحرس الثوري، و10 جرحى». وأكد أن «مقاتلينا استعادوا النقاط التي سيطرت عليها الميليشيات الإيرانية وقوات النظام بدعم من طيران استطلاع روسي». وكشف أن «هذه القوات تسللت باستخدام أجهزة رؤية ليلية وقناصات حديثة إلى نقطة رباط، وسيطرت عليها، قبل أن تطلق النار عبر قناصين على عدد من مقاتلينا».
وفي تسجيل صوتي، أكد القيادي في «جيش العزة» العقيد مصطفى بكور أن الهجوم جاء من عناصر الحرس الثوري و «حزب الله» بقيادة من روسيا، موضحاً أن «الهجوم كان مدعوماً بطائرات استطلاع روسية، مستغلة انعدام الرؤية بسبب الضباب الكثيف».
وأكدت «الجبهة الوطنية للتحرير» المدعومة من تركيا، في بيان تلقته «الحياة»، أنها «تقف في المعركة مع جيش العزة ضد النظام وحلفائه من المحتلين والطائفيين». وتحدثت عن «معركة طويلة لن تتوقف إلا بحسم الصراع وزوال الطاغية».
وغداة اجتماع وفد فرنسي- أميركي مع قيادات كردية في شرق نهر الفرات، جرى أمس تسيير طائرات تابعة للتحالف الدولي لمراقبة الحدود السورية- التركية في منطقة ما بين الرافدين. وقال وزير الدفاع التركي خلوصي أكار في تصريحات على هامش زيارته إلى العاصمة الصومالية مقديشو، إن بلاده «لن تسمح بنشوء ممر إرهابي على حدودها الجنوبية، سواء شمال العراق أو شمال سورية». وأكد أن بلاده «تواصل محادثاتها إزاء الوضع في شرق نهر الفرات»، مشدداً على ضرورة تطهير المنطقة من الإرهاب.
==========================
الانباء :هجوم للنظام في ريف حماة.. ومقتل وإصابة العشرات من المعارضة
السبت 2018/11/10 المصدر : الأنباء - عواصم- وكالات عدد المشاهدات 1820 A+ A-   
قتل 23 عنصرا واصيب اكثر من 35 من فصيل معارض ليل امس الاول إثر هجوم شنته قوات النظام في المنطقة التي حددها الاتفاق الروسي - التركي بمنزوعة السلاح في محافظة إدلب ومحيطها، آخر معاقل الفصائل المعارضة في سورية.
وتعد هذه الحصيلة، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأكبر في هذه المنطقة منذ إعلان الاتفاق الروسي ـ التركي بشأنها في 17 سبتمبر والذي لم يستكمل تطبيقه عمليا بعد، في وقت يؤكد فيه الطرفان الضامنان له أنه قيد التنفيذ.
وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن «شنت قوات النظام ليل امس الاول هجوما ضد موقع عبارة عن مبنى مطل لفصيل جيش العزة في منطقة اللطامنة في ريف حماة الشمالي لتندلع إثره اشتباكات عنيفة استمرت طوال الليل»، وقتل في الهجوم والاشتباكات 23 عنصرا من فصيل جيش العزة وأصيب 35 آخرين.
وأوضح عبدالرحمن أن «قوات النظام، التي نصبت كمائن عدة طوال الليل للتعزيزات التي أرسلها جيش العزة، انسحبت لاحقا من الموقع».
ولا يزال السبب خلف هذا التصعيد غير واضح، لكن لا يبدو أنه ينذر بهجوم أوسع يهدد اتفاق المنطقة المنزوعة السلاح، خصوصا أن قوات النظام انسحبت لاحقا، وفق المرصد، من موقع فصيل جيش العزة.
وتوصلت روسيا وتركيا قبل نحو شهرين إلى اتفاق على إقامة منطقة منزوعة السلاح في إدلب ومحيطها بعمق يتراوح بين 15 و20 كيلومترا، بعدما لوحت دمشق على مدى أسابيع بشن عملية عسكرية واسعة في المنطقة، التي تعد آخر معقل للفصائل المعارضة والجهادية في سورية.
وتقع المنطقة المنزوعة السلاح على خطوط التماس بين قوات النظام والفصائل المعارضة، ومن المفترض أن تشمل جزءا من محافظة إدلب مع مناطق في ريف حلب الغربي وريف حماة الشمالي وريف اللاذقية الشمالي الشرقي.
ورغم الاتفاق، تشهد المنطقة بين الحين والآخر مناوشات وقصفا متبادلا بين قوات النظام والفصائل المعارضة، واستهدفت قوات النظام بالمدفعية امس، وفق المرصد، بلدات وقرى عدة في ريف إدلب الجنوبي.
ووثق المرصد السوري منذ سبتمبر، مقتل 43 شخصا، بينهم 18 مدنيا، في قصف لقوات النظام واشتباكات في المنطقة المنزوعة السلاح. كما قتل ثلاثة مدنيين في قصف للفصائل المعارضة.
في سياق آخر، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن النظام أصدر أحكاما قضائية بحق 11 معتقلا في سجن حماة المركزي لتنفيذ حكم الإعدام بحقهم.
وأكد المرصد أن الأحكام جاءت على خلفية مشاركة المعتقلين في تظاهرات بمناطق سورية مختلفة طالبت بإسقاط النظام.
ومن المفترض أن يجري اقتياد المعتقلين إلى صيدنايا لتنفيذ الحكم القضائي وسط دعوات ونداءات استغاثة من قبل السجناء المحكومين لإنقاذهم والحيلولة دون تنفيذ أحكام الإعدام على الرغم من الوعود الروسية بالإفراج عن المعتقلين تزامنا مع إصدار النظام لقرار الإعدام.
==========================
المرصد :المنطقة منزوعة السلاح تشهد عمليات خرق متبادل من قوات النظام والفصائل طالت قطاعات جبال اللاذقية وإدلب وحلب
10 نوفمبر,2018 دقيقة واحدة
تشهد مناطق الهدنة التركية – الروسية والمنطقة منزوعة السلاح، خروقات متجددة بين الأطراف العسكرية المتواجدة فيها، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان استهدافات متبادلة بعد منتصف ليل الجمعة – السبت، بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة، وفصائل جهادية من جهة أخرى ضمن محاور في جبل الأكراد بريف اللاذقية الشمالي، دون معلومات عن إصابات، كما كانت قوات النظام قد استهدفت عند منتصف ليل أمس أماكن في جنوب شرق إدلب، وأماكن أخرى في الليرمون بشمال غرب حلب، ونشر المرصد السوري مساء أمس الجمعة، أنه ضمن مناطق الهدنة التركية – الروسية والمنطقة منزوعة السلاح، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان مساء اليوم الجمعة، استهداف قوات النظام بالقذائف الصاروخية أماكن في منطقة الراشدين والبحوث العلمية بضواحي مدينة حلب الغربية، دون معلومات عن تسببها بخسائر بشرية، كذلك قصفت قوات النظام مساء اليوم الجمعة أماكن في محيط قرية حصرايا بالريف الشمالي الحموي، وكان المرصد السوري نشر منذ ساعات، أنه رصد عودة الخروقات إلى مناطق سريان الهدنة الروسية – التركية السارية منذ الـ 15 من آب / أغسطس من العام الجاري 2018، حيث رصد المرصد السوري قصفاً من قبل قوات النظام طال أماكن في منطقتي المنصورة وخان العسل في القطاع الغربي من ريف حلب، كما رصد المرصد السوري اشتباكات جرت بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل المقاتلة والإسلامية من جهة أخرى، على محاور في محيط منطقة خلصة الواقعة في القطاع الجنوبي من ريف محافظة حلب، وسط استهدافات متبادلة على محاور القتال، كما رصد المرصد السوري قصفاً من قبل قوات النظام طال أماكن في قرية الصخر في الريف الشمالي الحموي، ما تسبب بأضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.
كذلك نشر المرصد السوري يوم أمس الجمعة أيضاً أنه لا تزال الخروقات في مناطق الهدنة الروسية – التركية، تتصاعد في ظل فشل الضامنين لها بالحد منها، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان استهداف قوات النظام لمناطق في محور كبانة بجبل الأكراد في ريف اللاذقية الشمالي بشكل مكثف، دون أنباء عن إصابات، بعد أن رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان خلال الساعات الفائتة مواصلة قوات النظام خرقها للهدنة الروسية – التركية في المحافظات الأربع (حماة وحلب وإدلب واللاذقية)، وتستمر في قصفها لمناطق فيها، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان، استهداف قوات النظام لمناطق في أطراف بلدات جرجناز والغدفة وأبو دفنة وأم جلال بريف معرة النعمان الشرقي، ومناطق أخرى في أطراف مدينة خان شيخون وبلدات وقرى الفرجة والزرزور وأم الخلاخيل بريف إدلب الجنوبي الشرقي، دون أنباء عن خسائر بشرية حتى اللحظة، بالتزامن مع إلغاء صلاة الجمعة من قبل خطباء المساجد في بلدات الغدفة و جرجناز ومحيطهما ، للحفاظ على حياة المواطنين.
==========================
عنب بلدي :قائد “أحرار الشام” يدعو إلى الاستعداد للمعركة في إدلب
 10/11/2018
دعا قائد “حركة أحرار الشام الإسلامية”، جابر علي باشا إلى الاستعداد للمعركة في محافظة إدلب، بعد حاثة الهجوم على نقاط “جيش العزة” في ريف حماة.
وقال القيادي عبر حسابه في “تلغرام” اليوم، السبت 10 من تشرين الثاني، إنه “واجب الوقت بحق الفصائل توجيه كافة الجهود إلى الاستعداد للمعركة مع النظام المجرم والتي دلت حادثة الهجوم على نقاط جيش العزة أمس على أنها آتية لا محالة”.
وأضاف، “النظام صرح قولًا ودلت تصرفاته فعلًا على أنه غير جاد بالالتزام بالاتفاق الأخير، وأنه يعد الاتفاق مؤقتًا وسيسعى لإفشاله”.وتنضوي “أحرار الشام” في “الجبهة الوطنية للتحرير”، والتي تعتبر الجسم العسكري الأكبر في الشمال إلى جانب “هيئة تحرير الشام”.
وخسر فصيل “جيش العزة” العامل في ريف حماة الشمالي، أمس الجمعة، 20 مقاتلًا من قواته، بعملية تسلل لقوات الأسد على نقطة متقدمة لهم في محيط اللطامنة.
ولم تقتصر خروقات النظام على الهجمات بل بالقصف المدفعي والصاروخي الذي لا يهدأ على أرياف حماة وريفي إدلب الجنوبي والشرقي.
وفي آخر تصريح لوزير الخارجية السوري، وليد المعلم، قال إن النظام “يفضل الحل السلمي للملف السوري (…) المسلحون الموجودون في إدلب جاؤوا عن طريق تركيا، ومن الطبيعي العودة من نفس الطريق”.
ومنذ توقيع الاتفاق بين روسيا وتركيا حول إدلب، أيلول الماضي، أكدت تصريحات النظام السوري على ضرورة الدخول إلى إدلب، واعتبرت أن الاتفاق هوي مؤقت وسيتبعه عمل عسكري للدخول إلى المحافظة.
وقال جابر علي باشا، “يتطلب من الجميع الإعداد أيما إعداد لمعركة فاصلة مرتقبة طال وقتها أو قصر”.
وأضاف “على الجميع سلوك كل السبل التي من شأنها تهدئة الساحة واستقرارها داخليًا واستشعار خطورة المرحلة القادمة والنظر بمنظار المصلحة العامة لا مصلحة الفصيل الضيقة التي قد تجعل البعض يخاطر بالساحة لأجلها فإن ذلك أدعى إلى التفرغ للجبهات وبذل أقصى الطاقات فيها”.
ولم يصدر أي موقف من تركيا حول خروقات النظام السوري في إدلب، خاصةً أن الهجوم الأخير على “جيش العزة” كان على بعد 15 كيلومترًا من النقطة التركية في مدينة مورك.
ولم تتوقف فصائل إدلب من تخريج مقاتلين من معسكراتها في الأيام الماضية، كما اتجهت “تحرير الشام” إلى القيام بمناورات بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة.
وفي حديث سابق مع مصدر في “الجيش الحر” قال إن تخريج الدفعات العسكرية من جانب الفصائل يعطي إشارة إلى الاستعداد المستمر لأي عمل عسكري قد يقوم به النظام السوري.
واعتبر المصدر أن “النظام السوري والمعارضة حتى اليوم لم يوافقا بشكل كامل على الاتفاق رغم التوافق بين روسيا وتركيا”.
==========================
مبينات :زاخاروفا: الإرهابيون يواصلون تنفيذ استفزازات يومية في إدلب
 أقتصاد  منذ 22 ساعة تبليغ
موسكو-مبينات
أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن الإرهابيين يواصلون تنفيذ الاستفزازات اليومية في المنطقة منزوعة السلاح في إدلب.
وقالت زاخاروفا في مؤتمرها الصحفي الأسبوعي اليوم: “بالرغم من النجاحات الفعلية في إقامة المنطقة منزوعة السلاح في إدلب بموجب اتفاق سوتشي… إلا أنه من السابق لأوانه الحديث عن استكمال هذه العملية” مضيفة إن “الإرهابيين المنتمين لـ “جبهة النصرة” وحلفاءهم من التنظيمات المسلحة غير الشرعية يقومون باستفزازات هناك بشكل يومي”.
وكانت وزارة الخارجية والمغتربين أعربت عن ترحيب سورية باتفاق سوتشي حول إدلب الذي أعلن في أيلول الماضي مؤكدة أنه مؤطر زمنيا بتواقيت محددة وهو جزء من الاتفاقيات السابقة حول مناطق خفض التوتر التي نتجت عن مسار أستانا منذ بداية العام 2017 والتي انطلقت في أساسها من الالتزام بسيادة ووحدة وسلامة أراضي الجمهورية العربية السورية وتحرير كل الأراضي السورية سواء من الإرهاب والإرهابيين أو من أي وجود عسكري أجنبي غير شرعي.
إلى ذلك لفتت زاخاروفا إلى أن واقع الخراب في مدينة الرقة بفعل عمليات ما يسمى “التحالف الدولي” بقيادة واشنطن يختلف عن الصورة المتفائلة التي ترسمها المنظمات غير الحكومية الغربية وذلك في وقت لم تبدأ فيه بعد أي أعمال لإعادة إعمار المدينة المنكوبة.
وكشفت التقارير الميدانية أن “التحالف الدولي” المزعوم بقيادة واشنطن استخدم بحجة محاربة تنظيم “داعش” الإرهابي قنابل الفوسفور الأبيض المحرمة دوليا خلال العدوان على مدينة الرقة ما تسبب باستشهاد العديد من المدنيين مشيرة إلى أن الرقة تعرضت لتدمير ممنهج من قبل التحالف وميليشيات قسد التابعة له وتنظيم “داعش” الإرهابي من جهة أخرى.
من جهة ثانية أكدت زاخاروفا وقوف موسكو مع إجراء تحقيق شامل فيما كشفه تقرير الأمم المتحدة مؤخرا من جرائم جماعية ارتكبها تنظيم “داعش” الإرهابي ضد المدنيين في العراق.
وأيدت زاخاروفا وصف الأمم المتحدة لممارسات تنظيم “داعش” الإرهابي بأنها ترقى إلى جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية مشددة على ضرورة تقديم جميع المتورطين في هذه الجرائم للعدالة.
 من جانب آخر اعتبرت زاخاروفا أن موسكو ترى أن جوهر نوايا واشنطن بفرض عقوبات جديدة على روسيا يعود إلى انقسام سياسي داخل المجتمع الأمريكي.
وقالت: “إن البيان الذي صدر أمس في واشنطن حول فرض عقوبات جديدة على روسيا أثار حفيظة الجميع ونحن نراقب باهتمام هذا الأداء المسرحي الذي يستمر في واشنطن”.
وأضافت زاخاروفا: “اعتدنا على صياغة مثل هذه المسألة فهي ليست جديدة بالنسبة لنا ونحن نتفهم المقصود منها إذ انه يرتبط بسياسة احتواء بلدنا ومع وجود كم كبير من المشاكل السياسية المتراكمة في الولايات المتحدة”.
وفي الشأن الليبي حذرت زاخاروفا من أن الوضع في ليبيا مع اقتراب الانتخابات لا يتحسن بل يسير نحو مزيد من التدهور والاضطراب.
وكان وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو بحث مع قائد الجيش الوطني الليبي خليفة حفتر في موسكو أمس حل الأزمة الليبية ومحاربة الإرهاب.
==========================
الخليج 365 :المرصد: 23 قتيلا معارضا في هجوم للنظام السوري بالمنطقة منزوعة السلاح
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان عن مقتل 23 عنصرا من فصيل معارض ليل الخميس الجمعة، إثر هجوم شنته قوات النظام السوري في المنطقة منزوعة السلاح في ريف حماة الشمالي المحاذي لمحافظة إدلب.
 وقال مدير المرصد السوري رامي عبدالرحمن، في تصريحات لوكالة الأنباء الفرنسية، إن هذه الحصيلة هي الأكبر في المنطقة منزوعة السلاح منذ الإعلان عنها قبل أشهر، مشيرا إلى اندلاع اشتباكات عنيفة طوال الليل إثر الهجوم الذي شنته قوات النظام على موقع تابع لفصيل مسلح في منطقة "اللطامنة".
يذكر أن الاتفاق الروسي التركي ينص على إقامة منطقة منزوعة السلاح في إدلب وبعض المناطق الواقعة في محيطها، وأُنجز سحب السلاح الثقيل منها في مرحلة أولى، بينما كان يتوجّب على الفصائل المسلحة إخلاؤها منتصف الشهر الحالي.ورغم الاتفاق، تكرر دمشق رغبتها في استعادة السيطرة على كامل الأراضي السورية بما فيها إدلب.
وتعد إدلب التي تؤوي، مع مناطق محاذية لها، نحو 3 ملايين نسمة، المعقل الأخير للفصائل المعارضة والمسلحة في سوريا، وتسيطر هيئة تحرير الشام على الجزء الأكبر منها.
==========================
شبكة سبق :مقتل 22 من المعارضة السورية في هجوم للنظام على إدلب
أخبار عالمية  منذ 23 ساعة تبليغأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان الجمعة، عن مقتل 22 من المعارضة السورية في هجوم لقوات النظام بالمنطقة المنزوعة السلاح في مدينة إدلب شمال سوريا.
وقال المرصد في بيان اطلعت عليه "عربي21"، إن "كمائن قوات النظام أودت بحياة أكثر من 22 مقاتلا من جيش العزة في الريف الحموي، فضلا عن عشرات الجرحى والمفقودين، في أعلى حصيلة خسائر بشرية في الشمال السوري منذ بداية العام".
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن مدير المرصد رامي عبد الرحمن قوله، إن "هذه الحصيلة هي الأكبر في المنطقة المنزوعة السلاح منذ الإعلان عنها قبل أشهر"، لافتا إلى "اندلاع اشتباكات عنيفة طوال الليل؛ إثر الهجوم الذي شنته قوات النظام على موقع تابع لفصيل جيش العزة في منطقة اللطامنة".
وكان المرصد السوري قال الثلاثاء الماضي، إن "قتالا وقع بين قوات النظام السوري وفصائل معارضة في المنطقة المنزوعة السلاح في الريف الشمالي الغربي من حماة، ما أسفر عن مقتل ضابط برتبة عقيد وجرح 10 آخرين".
==========================