الرئيسة \  ملفات المركز  \  اتفاق بين عصابات الأسد وتنظيم الدولة في جنوب دمشق

اتفاق بين عصابات الأسد وتنظيم الدولة في جنوب دمشق

21.05.2018
Admin


ملف مركز الشرق العربي 20/5/2018
عناوين الملف :
  1. الواقع اونلاين :20 حافلة تدخل أحياء جنوب دمشق لنقل مسلحي داعش إلى البادية
  2. الدرر الشامية :برغم نفي النظام.. تحضيرات لإجلاء عناصر "تنظيم الدولة" من جنوب دمشق
  3. الاهرام :الجيش السورى ينفى التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار مع «داعش» جنوب دمشق
  4. سنبوتيك :مصدر عسكري ينفي التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار مع "داعش" جنوب دمشق
  5. الدرر الشامية :"نظام الأسد" يُكذِّب الإعلام الروسي بشأن اتفاق الهدنة في جنوب دمشق
  6. التيار الديمقراطي :أنباء حول استسلام «داعش» جنوب دمشق
  7. البوابة :المرصد السوري: عناصر من "داعش" يغادرون منطقة قرب دمشق
  8. المدينة نيوز :جنوب دمشق.. إجلاء تنظيم الدولة بخسائر كبيرة للنظام
  9. الوطن العمانية :اتفاق لوقف النار بين جيش الأسد و"داعش" جنوب دمشق
  10. العربي الجديد :سورية: أنباء عن التوصّل لاتفاق يقضي بإخراج "داعش" من جنوب دمشق
  11. الان :اتفاق بين النظام وداعش جنوب دمشق.. وإجلاء دفعة أولى
  12. اخبار العراق :داعش يغادر آخر مواقعه في دمشق
  13. المواطن :نشطاء سوريا يؤكدون خروج مسلحي داعش من العاصمة دمشق
 
الواقع اونلاين :20 حافلة تدخل أحياء جنوب دمشق لنقل مسلحي داعش إلى البادية
أخبار العالم  منذ 5 ساعات تبليغ
20 حافلة تدخل أحياء جنوب دمشق لنقل مسلحي داعش إلى البادية 20 حافلة تدخل أحياء جنوب دمشق لنقل مسلحي داعش إلى البادية
قالت مصادر إن أكثر من 20 حافلة دخلت صباح اليوم الأحد إلى أحياء جنوب دمشق لنقل مسلحي داعش.
وأكدت المصادر، لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، أن "20 حافلة، هي الدفعة الأولى من الحافلات، وصلت إلى حي الزاهرة شمال مخيم اليرموك لنقل مسلحي تنظيم داعش وعائلاتهم من أحياء مخيم اليرموك والحجر الأسود والتضامن لمنطقة البادية السورية في ريف دير الزور".
وأفادت المصادر بأنه "من المنتظر أن تدخل لاحقا مجموعة أخرى من الحافلات إلى منطقة دوار البطيخة على أطراف مخيم اليرموك لنقل مسلحي التنظيم".
وتوقفت العمليات العسكرية في أحياء جنوب دمشق ظهر أمس السبت بشكل كامل، ولم تعد تُسمع أصوات قصف أو تحليق طيران حربي أو مروحي فوق المنطقة".
وكان مصدر ميداني يقاتل مع القوات الحكومية السورية في أحياء جنوب دمشق إن "اتفاقا لوقف إطلاق النار في الحجر الأسود ومخيم اليرموك دخل حيز التنفيذ من الساعة الثانية عشرا من ظهر السبت إلى الساعة الخامسة صباحا من يوم الأحد بحيث تبدأ بعدها المجموعات المسلحة بالانسحاب الكامل من الحجر الأسود ومخيم اليرموك".
وتنفي القوات الحكومية السورية في كل تصريحاتها وجود أي اتفاق بين القوات الحكومية ومسلحي تنظيم داعش، وهو ما يتناقض مع الواقع على الأرض.
==========================
الدرر الشامية :برغم نفي النظام.. تحضيرات لإجلاء عناصر "تنظيم الدولة" من جنوب دمشق
الأحد 05 رمضان 1439هـ - 20 مايو 2018مـ  09:54
الدرر الشامية:
أفادت مصادر محلية، اليوم الأحد، بأن هناك تحضيرات لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار المبرم بين "تنظيم الدولة" و"نظام الأسد"، في جنوب دمشق، برغم نفي الأخير أمس
أوضحت المصادر، أن أعدادًا من الحافلات تجمعت في منطقة الزاهرة الجديدة المتاخمة لمخيم اليرموك جنوب العاصمة دمشق، استعدادًا لإجلاء مقاتلي "تنظيم الدولة" من مخيم اليرموك ومدينة الحجر الأسود.
وأضافت المصادر، بأن الوجهة المقررة للحافلات التي ستنقل مقاتلي "تنظيم الدولة" هي مناطق سيطرة التنظيم في البادية السورية، جنوب شرق محافظتي حمص ودير الزور.
وكانت قناة "RT" الروسية أكدت أمس، أن "قوات الأسد" والتنظيم توصلوا إلى اتفاق يقضي بوقف إطلاق النار، ويقضي بانسحاب عناصر الأخير من الحجر الأسود ومخيم اليرموك.
وأشارت إلى أن الاتفاق يدخل حيز التنفيذ، الساعة 12 ظهرًا، اليوم السبت، وحتى الخامسة من صباح غدٍ الأحد.
وفي وقتٍ لاحق كذَّب "نظام الأسد" وسائل إعلام روسية هذه الأنباء ونقلت وكالة الأنباء  "سانا" التابعة للنظام عن مصدرٍ عسكريّ، قوله إنه "ليس هناك أيّ اتفاق بين الجيش السوري وإرهابيي (داعش) في الحجر الأسود، وما تم تناقله من معلومات غير دقيق".
==========================
الاهرام :الجيش السورى ينفى التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار مع «داعش» جنوب دمشق
عواصم -وكالات الأنباء دمشق
336طباعة المقال
نفى مصدر عسكرى فى الجيش السورى صحة الأنباء عن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع تنظيم «داعش» الإرهابى فى حيى الحجر الأسود ومخيم اليرموك جنوب العاصمة دمشق
أفاد مصدر عسكرى فى تصريح لوكالة «سانا” الرسمية بأنه “ليس هناك أى اتفاق بين الجيش العربى السورى وتنظيم داعش الإرهابى فى الحجر الأسود وبأن ما تم تناقله من معلومات غير دقيق”.
وكانت مصادر إعلامية تحدثت عن استسلام تنظيم “داعش” الإرهابى جنوب دمشق عقب مواجهات عنيفة فى الوقت نفسه، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أمس، أن الوضع الميدانى، فى مناطق خفض التصعيد فى سوريا ما زال يتميز بالاستقرار. وقالت الوزارة فى بيان على موقعها الرسمى إن الجانب الروسى فى لجنة الهدنة الروسية التركية فى سوريا رصد خلال الـ ٢٤ ساعة الأخيرة ٣ خروقات، بينما سجل الجانب التركى خرقا واحدا.من ناحية أخرى، ذكرت شبكة «سي.بي.إس نيوز» التليفزيونية الإخبارية، أن إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب سحبت كل مساعداتها من شمال غرب سوريا. ونقلت وكالة رويترز عن «سي.بي.إس نيوز» أن ذلك يأتى كخطوة لإظهار أن الولايات المتحدة تعتزم الانسحاب من سوريا سريعا بمجرد إلحاق الهزيمة الكاملة بتنظيم «داعش». وأضافت الشبكة أن القرار اتخذ خلال الأسابيع القليلة الماضية بعد أن طلب الرئيس الأمريكى ترامب مراجعة لكل المساعدات الأمريكية لسوريا. وقالت (سي.بي.إس) «ينظر إلى المساعدات الأمريكية فى المنطقة الشمالية الغربية على أنها غير مؤثرة.
==========================
سنبوتيك :مصدر عسكري ينفي التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار مع "داعش" جنوب دمشق
 
نفى مصدر عسكري في الجيش السوري صحة الأنباء عن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع تنظيم "داعش" الإرهابي في حي الحجر الأسود ومخيم اليرموك جنوب العاصمة دمشق.
أفاد مصدر عسكري في تصريح لوكالة "سانا" الحكومية الرسمية في سوريا بأنه "ليس هناك أي اتفاق بين الجيش العربي السوري وتنظيم "داعش" الإرهابي في الحجر الأسود وبأن ما تم تناقله من معلومات غير دقيق".
وكانت مصادر إعلامية تحدثت عن استسلام تنظيم "داعش" الإرهابي جنوب دمشق عقب مواجهات عنيفة جرت بين الجيش السوري ومسلحي التنظيم مدة شهر كامل، وأنه تم التوصل لوقف إطلاق نار. وأشارت المعلومات التي تم نشرها أن عملية وقف إطلاق النار ستجري في كل من الحجر الأسود معقل التنظيم ومخيم اليرموك ومخيم فلسطين بالإضافة لبعض الشوارع في حي التضامن الذي يسيطر عليها التنظيم وذلك من الساعة الثانية عشر من ظهر اليوم إلى الساعة الخامسة من فجر يوم غد الأحد، بحيث يتم انسحاب كامل عناصر "داعش" من المنطقة باتجاه الوجهة المحددة لهم.
يأتي ذلك عقب تقدم الجيش السوري على محور جنوب الحجر الأسود خلال الأيام الماضية وسيطرته على عدد من الكتل والأبنية على اتجاه شارع العروبة، علما أن المواجهات كانت تركزت في الآونة الأخيرة في الجزأين الشمالي والشمالي الغربي من الحجر الأسود وذلك عقب قيام الجيش السوري بفصل مناطق تواجد التنظيم في الحجر الأسود عن مناطق تواجدهم في مخيمي اليرموك وفلسطين جنوب دمشق.
==========================
الدرر الشامية :"نظام الأسد" يُكذِّب الإعلام الروسي بشأن اتفاق الهدنة في جنوب دمشق
السبت 04 رمضان 1439هـ - 19 مايو 2018مـ  14:46
الدرر الشامية:
كذَّب "نظام الأسد" وسائل إعلام روسية، بشأن التوصُّل لاتفاق وقف إطلاق النار مع "تنظيم الدولة" في جنوب العاصمة دمشق.
ونقلت وكالة الأنباء  "سانا" التابعة للنظام عن مصدرٍ عسكريّ، قوله إنه "ليس هناك أيّ اتفاق بين الجيش السوري وإرهابيي (داعش) في الحجر الأسود، وما تم تناقله من معلومات غير دقيق".
وفي وقتٍ سابق اليوم، نشرت قناة "RT" الروسية خبرًا يفيد بتوصُّل "قوات الأسد" والتنظيم إلى اتفاق يقضي بوقف إطلاق النار، يدخل حيز التنفيذ، الساعة 12 ظهرًا، اليوم، وحتى الخامسة من صباح غدٍ الأحد.
وأضافت القناة الروسية، أن الاتفاق يقضي بانسحاب عناصر التنظيم من الحجر الأسود ومخيم اليرموك.
وتشن "قوات الأسد" حملة عسكرية منذ 29 يومًا، مدعومة بقوات روسية وميليشيات إيرانية، بهدف السيطرة على أحياء جنوب دمشق، وتكبَّدت نحو 900 قتيل، حسبما أعلن التنظيم، أمس الجمعة.
ويسيطر التنظيم على قرابة 70% من مساحة مخيم اليرموك، إضافةً إلى حي الحجر الأسود ومنطقة العسالي في حي القدم، وقسم من حي التضامن جنوب دمشق.
==========================
التيار الديمقراطي :أنباء حول استسلام «داعش» جنوب دمشق
20MAY2018
بوتيرة عالية ومتسارعة، واصلت وحدات الجيش السوري عملياتها العسكرية جنوب دمشق، في وقت نفت فيه مصادر عسكرية التوصل لأي اتفاق بإخراج «داعش» من المنطقة، وعلى حين ينتظر الحجر الأسود ومخيم اليرموك تطهيرهما من الإرهاب، ارتفع العلم الوطني مجدداً في مناطق جديدة وسط البلاد، واستكملت قوى الأمن الداخلي انتشارها في جميع القرى والبلدات الممتدة على طول ريفي حمص الشمالي والشمالي الغربي.
مصادر ميدانية قالت: إن قوات الجيش العربي السوري، اقتحمت أمس نقاط إرهابيي داعش على محاور الحجر الأسود ومخيم اليرموك جنوب العاصمة بالتزامن مع إسناد جوي، ليتمكن الجيش من بسط سيطرته على ٧٠ بالمئة من مساحة مخيم اليرموك.
وأضافت المصادر: إن العمل العسكري استمر بوتيرة متفاوتة، حيث شهد صباح أمس اشتباكات خاضتها قوات الجيش بمختلف أنواع الأسلحة مع إرهابيي التنظيم في محيط الحجر الأسود ومخيم اليرموك، بالترافق مع استهدافات جوية مكثفة نفذها الطيران الحربي ضد معاقل التنظيم في تلك المنطقة بالإضافة إلى حي التضامن، ورمايات مدفعية استهدفت نقاط وتحصينات داعش في المنطقة.
من جانبها، أفادت مصادر إعلامية معارضة، أن الاشتباكات على محاور في حي التضامن وفي أطراف مخيم اليرموك والمنطقة الفاصلة بينها وبين حي الحجر الأسود الواقعة جنوب العاصمة دمشق، استمرت أمس بشكل متفاوت العنف، وترافقت مع قصف متواصل من قبل الجيش، بهدف تحقيق تقدم جديد في محاور القتال.
يأتي ذلك، في وقت تضاربت فيه الأنباء عن التوصل لاتفاق يقضي بخروج «داعش» من المنطقة، حيث نفى مصدر عسكري وجود أي اتفاق بين الجيش العربي السوري وتنظيم «داعش» الإرهابي في الحجر الأسود.
وقال المصدر في تصريح صحفي نقلته «سانا»: إنه «ليس هناك أي اتفاق بين الجيش العربي السوري وتنظيم «داعش» الإرهابي في الحجر الأسود وما تم تناقله من معلومات غير دقيق».
مصادر ميدانية قالت لموقع «روسيا اليوم»: إن المواجهات العسكرية وإطلاق النار توقف في المنطقة وأضاف: إن التنظيم الإرهابي والجماعات المرتبطة به أعربت عن جاهزيتها للاستسلام دون مقاومة وطلبت السماح لها بالخروج.
وأشار الموقع إلى «إنه لم يتم الاتفاق بعد بشأن الجهة التي سينسحب إليها نحو 1700 مسلح مع أفراد عائلاتهم، موضحاً أن التنظيمات الإرهابية في البادية السورية سبق أن رفضت استقبال المسلحين من جنوب دمشق، وهذا ما يفسر عدم الإعلان عن الاتفاق رسمياً لحد الآن».
ورجحت مصادر إعلامية، أن يكون الحديث عن استسلام تنظيم داعش وليس اتفاقاً، مشيرة إلى أن أنه سيتم إخراج أهالي الإرهابيين أولاً من مخيم اليرموك والحجر، وفي حال لم يحدث هذا الأمر عند الخامسة فجراً من اليوم الأحد فسيتم استئناف العمل العسكري.
في غضون هذه التطورات، ذكر مصدر مطلع في محافظة حمص لـ«الوطن» أن وحدات من قوى الأمن الداخلي دخلت ظهر أمس إلى باقي البلدات والقرى الواقعة بريف حمص الشمالي الغربي وفق الاتفاق الذي تم التوصل إليه مطلع الشهر الجاري ورفعت العلم الوطني فوق الدوائر والمؤسسات الحكومية في كل من قرى كفرلاها وتلدهب وتلدو والطيبة بمنطقة الحولة بمشاركة المئات من أهالي تلك القرى الذين احتشدوا على مداخل مناطقهم لاستقبال عناصر قوى الأمن الداخلي رافعين أعلام الوطن وصور الرئيس بشار الأسد.
وبذلك تكون قوى الأمن الداخلي قد دخلت إلى جميع القرى والبلدات الممتدة على طول ريفي حمص الشمالي والشمالي الغربي.
==========================
البوابة :المرصد السوري: عناصر من "داعش" يغادرون منطقة قرب دمشق
الأحد 20/مايو/2018 - 11:08 ص
البوابة نيوز
 رويترز
37
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بإجلاء مجموعة من عناصر تنظيم داعش الإرهابي من آخر جيب للمعارضة قرب العاصمة دمشق اليوم الأحد في انسحاب سيعيد للدولة سيطرتها على المنطقة.
ولم تذكر وسائل الإعلام الرسمية السورية شيئا عن اتفاق للسماح للمتشددين بمغادرة الجيب الذي يقع في محيط مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين.
ونقل الإعلام الرسمي عن مصدر عسكري سوري نفيه يوم السبت التوصل لأي اتفاق.
وباستعادة جيب اليرموك تكون الحكومة السورية قد سحقت آخر جيب محاصر للمعارضة في غرب سوريا وإن ظلت بعض قطاعات الأراضي على الحدود مع تركيا والعراق والأردن خارج نطاق سيطرتها.
وقال المرصد إن حافلات دخلت الجيب بعد منتصف الليل لنقل المسلحين وأسرهم. وغادرت الحافلات باتجاه منطقة البادية ذات الكثافة السكانية المنخفضة والتي تقع إلى الشرق من العاصمة.
==========================
المدينة نيوز :جنوب دمشق.. إجلاء تنظيم الدولة بخسائر كبيرة للنظام
تم نشره الأحد 20 أيّار / مايو 2018 12:21 مساءً
المدينة نيوز:- تجمعت أعداد من الحافلات في منطقة الزاهرة الجديدة المتاخمة لمخيم اليرموك (جنوب العاصمة السورية دمشق)، استعدادا لإجلاء مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية من مخيم اليرموك وحي الحجر الأسود، آخر الجيوب بالمنطقة خارج سيطرة النظام، ويأتي ذلك بعد شهر من حملة عسكرية عنيفة كبدت النظام خسائر فادحة في صفوف قواته.
ونقلت شبكة شام عن مصادر محلية أن الوجهة المقررة للحافلات التي ستنقل مقاتلي تنظيم الدولة هي مناطق سيطرة التنظيم في البادية السورية، جنوب شرق محافظتي حمص ودير الزور.
ويأتي هذا الاتفاق بعد ساعات من توقف العمليات العسكرية جنوب العاصمة دمشق إثر إعلان هدنة بين مقاتلي تنظيم الدولة من طرف وقوات النظام ومليشياته من طرف آخر.
ويبدو أن الاتفاق -الذي تم التوصل إليه بهذا الشأن- غير مكتوب، وتم التفاوض بشأنه بين الروس ولاجئين فلسطينيين يقيمون في سوريا وموالين للنظام السوري من جهة، وبين ممثلين عن تنظيم الدولة من جهة ثانية، حيث نفته وسائل الإعلام السورية الرسمية في دمشق.
ونقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) مساء السبت عن مصدر عسكري قوله "ليس هناك أي اتفاق بين الجيش العربي السوري وتنظيم داعش الإرهابي في الحجر الأسود، وما تم تناقله من معلومات غير دقيق".
وبحسب شبكة شام، فإن المعارك العنيفة بين قوات النظام وتنظيم الدولة في أحياء جنوب دمشق كبدت النظام نحو ألف قتيل، لكن مصادر حقوقية أشارت إلى أن المعارك في المنطقة أوقعت 56 قتيلا بين المدنيين و484 قتيلا بين المقاتلين، منهم 251 من قوات النظام ومليشياته.
ولا يزال لتنظيم الدولة الإسلامية بعض الوجود العسكري في جيوب داخل الصحراء وسط وشرق سوريا.
ومع بدء إجلاء مسلحي تنظيم الدولة من جيوب جنوب دمشق يكون النظام قد استعاد بالكامل السيطرة على العاصمة والمناطق المحيطة بها في الغوطة الشرقية وجنوبها وشمالها، بينما بدأت قوات الشرطة العسكرية الروسية دورياتها في بلدات يلدا وببيلا وبيت سحم جنوب العاصمة دمشق، التي هجّر أهلها وفصائلها منها قبل أيام، حسب ما ذكرته قناة روسيا اليوم، وفق الجزيرة.
وفي بيان صحفي، أوضح اللواء يوري يفتوشينكو رئيس ما يسمى المركز الروسي للمصالحة -ومقره قاعدة حميميمبريف اللاذقية- أن انتشار قوات الشرطة العسكرية في البلدات المذكورة جاء ضمن الجهود الرامية إلى إعادة الوضع إلى طبيعته في ضواحي أخرى من دمشق ومناطق أخرى في سوريا.
وكانت الأمم المتحدة أعرب الجمعة عن قلقها إزاء سلامة المدنيين في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين ومنطقة الحجر الأسود (جنوبي دمشق)، وفي أماكن أخرى من العاصمة دمشق، في ضوء استمرار الحملة العسكرية، وجاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقده فرحان حق نائب المتحدث باسم الأمين العام، بمقر الأمم المتحدة في نيويورك.
==========================
الوطن العمانية :اتفاق لوقف النار بين جيش الأسد و"داعش" جنوب دمشق
بيروت - (أ ف ب): أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان أن اتفاقاً لوقف إطلاق النار بين قوات النظام السوري وتنظيم الدولة "داعش"، دخل حيز التنفيذ السبت جنوب دمشق تمهيداً لاتفاق حول إخلاء المتطرفين من هذه المنطقة.
وكانت قوات النظام شنت حملة عسكرية واسعة برية وجوية قبل نحو شهر استهدفت الحجر الاسود الخاضع لتنظيم الدولة "داعش"، جنوب العاصمة.
وتمكنت منذ 19 أبريل من استعادة قسم كبير من هذا الجيب الأخير للمتطرفين.
وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن "دخل وقف لإطلاق النار حيز التنفيذ اليوم في الساعة 12:00 "التاسعة تغ" لمدة خمس ساعات، إلا أنه مضى على الالتزام به نحو تسع ساعات".
وتابع أن وقف إطلاق النار "يشكل مقدمة لإجلاء مقاتلي تنظيم الدولة إلى البادية السورية استناداً إلى اتفاق تم التوصل إليه قبل بدء هجوم قوات النظام".
وأوضح عبدالرحمن أن عملية نقل المقاتلين المتطرفين قد تبدأ "خلال الأيام القليلة المقبلة".
ويبدو أن الاتفاق الذي تم التوصل إليه بهذا الشأن غير مكتوب وتم التفاوض بشأنه بين الروس ولاجئين فلسطينيين يقيمون في سوريا وموالين لنظام الرئيس السوري من جهة، وبين ممثلين عن التنظم المتطرف من جهة ثانية، حسب ما أضاف المرصد.
إلا أن وسائل الإعلام السورية في دمشق نفت التوصل إلى أي تفاق.
ونقلت وكالة الأنباء السورية "سانا" مساء السبت عن مصدر عسكري قوله "ليس هناك أي اتفاق بين الجيش العربي السوري وتنظيم داعش الإرهابي في الحجر الأسود وما تم تناقله من معلومات غير دقيق".
وكانت قوات النظام تمكنت من استعادة حي القدم قرب دمشق، إلا أن المعارك لاستعادة حي الحجر الأسود لم تنجح.
ويفيد المصدر أن المعارك في هذه المنطقة التي استغرقت نحو شهر أوقعت 56 قتيلاً بين المدنيين و484 قتيلاً بين المقاتلين منهم 251 من القوات السورية والموالية.
ولم يعد مسلحو تنظيم الدولة يسيطرون سوى على 70% من مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين الذي يعتبر أحد أحياء دمشق، وعلى قسم من حي التضامن الواقع شمال المخيم.
ولايزال لتنظيم الدولة بعض الوجود العسكري في جيوب داخل الصحراء وسط وشرق سوريا.
==========================
العربي الجديد :سورية: أنباء عن التوصّل لاتفاق يقضي بإخراج "داعش" من جنوب دمشق
عدنان علي
على الرغم من نفي كل من النظام السوري وتنظيم "داعش" الإرهابي الأنباء عن توصّلهما إلى اتفاق بشأن خروج التنظيم من منطقة جنوب العاصمة دمشق، باتجاه البادية أو الجنوب السوري، فإنّ ثمة مؤشرات على التوصّل إلى هذا الاتفاق، الذي تحدّثت عنه أولاً وسائل إعلام روسية، فيما أكدت أنباء أخرى بدء تنفيذه فعلاً.
وبحسب "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، فقد خرجت دفعة أولى من مقاتلي "داعش"، من جنوب دمشق نحو البادية السورية، إذ دخل عدد من الحافلات، بعد منتصف ليل السبت – الأحد، إلى مناطق سيطرة التنظيم، لتحمل على متنها مقاتلين وعائلاتهم، وذلك في سرية كاملة بعيداً عن نظر وسائل الإعلام.
ومع صعوبة التحقق من هذه المعطيات، بسبب خروج جميع الناشطين من منطقة جنوب دمشق باتجاه الشمال السوري، خلال عمليات التهجير الأخيرة، إلا أنّ مصادر إعلامية قريبة من النظام، أفادت بوصول عدد من الحافلات إلى دوار البطيخة شمال مخيم اليرموك، لنقل عناصر تنظيم "داعش" الموجودين في المخيم والحجر الأسود إلى البادية السورية، وفق الاتفاق.
وأشارت مصادر أخرى إلى تجمّع الدفعة الأولى من مقاتلي "داعش" في حي الزاهرة المجاور لمخيم اليرموك، تمهيداً لخروجهم إلى البادية السورية، في محافظتي دير الزور وحمص.
وسبق أن نفت قوات النظام وتنظيم "داعش" التوصّل إلى اتفاق بينهما، يقضي بخروج الأخير من جنوبي دمشق، وذلك بعد أن نقلت قناة "روسيا اليوم"، عن مصادر عسكرية قولها، إنّ "المواجهات بين الطرفين توقفت منذ الساعة 12 ظهراً أمس السبت، وحتى الساعة الخامسة فجراً اليوم الأحد، إذ أبدى التنظيم استعداده لسحب عناصره وعائلاتهم، البالغ عددهم 1700 شخص"، بحسب القناة.
في غضون ذلك، استمرّت حالة الهدوء في مخيم اليرموك، اليوم الأحد، بحسب مصادر مختلفة، فقد توقف القصف المدفعي والجوي والصاروخي وإطلاق النار في كامل المحاور، وسط ترقب التوصل إلى اتفاق نهائي وكامل، يتضمّن إخلاء منطقة المخيم والتضامن، من عناصر تنظيم "داعش".
ويأتي ذلك بعد إعلان قوات النظام عن تمكّنها من السيطرة على كامل الحجر الأسود، والالتقاء مع "القوات الصديقة ومجموعات الكوش الرديفة"، لتحصر التنظيم في أجزاء من المخيم، وأجزاء من حي التضامن.
وكانت قناة "روسيا اليوم" الرسمية قد نقلت عن "مصادر ميدانية" قولها إنّه لم يتم الاتفاق بعد بشأن الجهة التي سينسحب إليها أفراد التنظيم مع عائلاتهم، موضحة أنّ "المجموعات المسلحة في البادية السورية سبق أن رفضت استقبال المسلحين من جنوب دمشق"، وهذا ما يفسر عدم الإعلان عن الاتفاق رسمياً لحد الآن.
كذلك تردّدت أنباء عن أنّ وجهة عناصر "داعش" قد تكون منطقة حوض اليرموك في ريف درعا الغربي جنوبي سورية، الخاضع لسيطرة "جيش خالد" المبايع للتنظيم، الذي تحاصره فصائل المعارضة في الجنوب من كل الجهات، ما يصعب بالتالي إدخال أحد إلى تلك المنطقة، من دون موافقة الفصائل.
وكان "جيش خالد" قد حاول، نهاية الشهر الماضي، السيطرة على بلدة الشيخ سعد في درعا، ومنطقة مساكن جلين المجاورة لها، بهدف ربط مناطق سيطرته بمدينة الشيخ مسكين، التي تسيطر عليها قوات النظام، وبالتالي تمكين الأخيرة من نقل مقاتلي "داعش" من جنوبي دمشق إلى حوض اليرموك، وفق ما ذكره ناشطون.
ويأتي الاتفاق بين قوات النظام وتنظيم "داعش"، بعد أسابيع عدة من الاشتباكات العنيفة بين الجانبين في جنوب دمشق، أسفرت عن مقتل المئات من الطرفين، إذ قال "داعش" إنّه قتل نحو ألف من قوات النظام، خلال المعارك التي بدأت منذ أكثر من شهر.
وقد أثار تأخر قوات النظام في السيطرة على مخيم اليرموك استياء مؤيدي النظام، لا سيما أنّ عدد مقاتلي "داعش" لا يتعدّى 300 مقاتل، إلا أنّ مواقع موالية بررت ذلك التأخير بـ"الطبيعة الجغرافية المعقدة والبنية العمرانية الصعبة" التي تمنع توغل العربات المدرعة الثقيلة والمصفحة الأساسية في عمليات الاقتحام البري، فضلاً عن كثافة الأنفاق.
غير أنّ ناشطين ومنظمات حقوقية أشاروا إلى أنّ هدف قوات النظام من إطالة المعركة مع "داعش" كان أخذ الوقت الكافي لتدمير مخيم اليرموك، ومنع الأهالي من العودة، وإدخال المنطقة، خاصة شارع الثلاثين، في المخطط التنظيمي لمشروع "باسيليا سيتي" العمراني، الذي أقرته محافظة دمشق، في 26 مارس/ آذار الماضي، ويمتد من جنوب المتحلق الجنوبي إلى القدم والعسالي وشارع الثلاثين.
وقد نشرت وكالة "أعماق" التابعة لتنظيم "داعش" صوراً تُظهر حجم الدمار الكبير الذي أصاب مخيم اليرموك، نتيجة الغارات الجوية والقصف الصاروخي اليومي، فيما تناقلت صفحات إخبارية على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر سيطرة قوات النظام على كامل شارع الثلاثين في مخيم اليرموك، وتظهر فيه بوضوح آثار الدمار الكبير الذي لحق به.
وقد ارتفع عدد ضحايا قصف قوات النظام أحد الملاجئ في مخيم اليرموك إلى 10 على الأقل؛ بينهم خمسة من عائلة النابلسي، ما يرفع مجمل القتلى المدنيين في المخيم، منذ بدء عملية قوات النظام، إلى 62 شخصاً؛ بينهم 16 طفلاً و9 نساء.
وقال ناشطون إنّ ثلاثة من الضحايا العشرة هم سوريو الجنسية، من محافظة دير الزور من مدينة موحسن، ومن سكان حي التضامن الدمشقي، وقد لجأوا إلى أحد الأقبية في مخيم اليرموك بعد استهداف القبو الذي كانوا فيه سابقاً في حي التضامن.
==========================
الان :اتفاق بين النظام وداعش جنوب دمشق.. وإجلاء دفعة أولى
أخبار الآن | دمشق - سوريا (متابعات)
أفادَ المرصدُ السوري لحقوق الإنسان، الأحد، أنهُ تمَ إجلاءُ مجموعةٍ من مقاتلي داعش من آخرِ جيبٍ معارض قرب دمشق. وأوضح أن حافلاتٍ دخلت الجيبَ بعد منتصفِ الليل لنقلِ المقاتلين وأسرهم. وغادرت الحافلات باتجاهِ منطقة البادية ذات الكثافة السكانية المنخفضة والتي تقع إلى الشرق من العاصمة.
في المقابل، لم تذكر وسائلُ الإعلام السورية التابعة للنظام شيئا عن اتفاقٍ للسماح لعناصرِ داعش بمغادرةِ الجيب الذي يقعُ في محيط مخيمِ اليرموك للاجئين الفلسطينيين.
يذكر أنه باستعادة جيب اليرموك يكون االنظام قد استعاد آخر جيب محاصر للمعارضة في غرب سوريا، وإن ظلت بعض قطاعات الأراضي علىالحدود مع تركيا والعراق والأردن خارج نطاق سيطرته.
وكان المرصد أعلن في وقت سابق أن اتفاقاً لوقف إطلاق النار عقد بين قوات النظام السوري وداعش، وقد دخل حيز التنفيذ السبت في جنوب دمشق، تمهيداً لاتفاق حول إخلاء الإرهابيين من هذه المنطقة. وقال مدير المرصد إن "وقف إطلاق النار يشكل مقدمة لإجلاء مقاتلي داعش إلى #البادية السورية، استنادا إلى اتفاق تم التوصل إليه قبل بدء هجوم قوات النظام".
==========================
اخبار العراق :داعش يغادر آخر مواقعه في دمشق
تم النشر منذُ 26 دقيقةاضف تعليقاًمصدر الخبر / وكالة نون
 باستعادة مخيم اليرموك تكون الحكومة السورية قد سحقت آخر جيب محاصر للمعارضة في غرب سوريا، وإن ظلت بعض قطاعات الأراضي على الحدود مع تركيا والعراق والأردن خارج نطاق سيطرتها.
وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأحد، أن تنظيم داعش بدأ بإجلاء مسلحيه من آخر موقع له قرب العاصمة دمشق، في انسحاب سيعيد لقوات النظام السوري سيطرتها على المنطقة.
ولم تذكر وسائل الإعلام الرسمية السورية شيئا عن اتفاق للسماح للمتشددين بمغادرة حي الحجر الأسود ومخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، جنوبي دمشق.
ونقل الإعلام الرسمي عن مصدر عسكري سوري نفيه السبت التوصل لأي اتفاق.
وقال المرصد إن حافلات دخلت الجيب بعد منتصف الليل لنقل المقاتلين وأسرهم.
وغادرت الحافلات باتجاه منطقة البادية ذات الكثافة السكانية المنخفضة، والتي تقع إلى الشرق من العاصمة.
==========================
المواطن :نشطاء سوريا يؤكدون خروج مسلحي داعش من العاصمة دمشق
 الأحد 20/مايو/2018 - 12:24 م
أكدتوكالة "سانا" الرسمية للأنباء في سوريا، أنها علمت مصادر مقربة، أنه تم انسحاب مجموعة من مسلحي تنظيم "داعش" من جيب خاضع لهم على الأطراف الجنوبية للعاصمة دمشق، موضحة أن كل ما تكرر من تقارير تحدثت عن خروج إرهابي "داعش" من منطقة الحجر الأسود، وما ينشر حول ذلك من قبل بعض وسائل الإعلام غير صحيح.
ويبدو أن "سانا" السورية، كانت تحاول أن ترد على ما نشرته اليوم وكالة "رويترز" البريطانية، والذي جاء نقلا عن مجموعة من النشطاء المعارضين من "المرصد السوري لحقوق الإنسان" ومقره في بريطانيا، ومفاده أن مجموعة من المسلحين، قد خرجوا من آخر جيب خاضع لسيطرة الفصائل المسلحة في غرب سوريا، وهو يتضمن منطقة الحجر الأسود وحي التضامن ومخيم اليرموك في جنوب دمشق، دون الكشف عن عدد هؤلاء المسلحين.
يشار إلى أن "المرصد" سبق قد ذكر أن حالة من الهدوء الحذر تسود منطقة القتال بين القوات الحكومية و"داعش" في جنوب دمشق منذ ظهر أمس السبت، مع الإشارة إلى أن القصف المدفعي والجوي والصاروخي والمواجهات وإطلاق النار، قد توقفوا في جميع المحاور، والذي يأتي سط ترقب للتوصل إلى اتفاق نهائي وكامل يتضمن إخلاء المنطقة من عناصر "داعش"، ونقلهم إلى وجهة يرجح أنها البادية السورية.
ونفى مصدر عسكري لـوكالة "سانا السورية" أمس، كل ما تردد من أنه تم التوصل إلى أي اتفاق مع التنظيم الإرهابي.
=========================