الرئيسة \  ملفات المركز  \  وفد برلماني أوروبي يلتقي الأسد ويعد بتصويب وجهات النظر الأوروبية

وفد برلماني أوروبي يلتقي الأسد ويعد بتصويب وجهات النظر الأوروبية

14.03.2017
Admin


ملف مركز الشرق العربي
وفد برلماني أوروبي يلتقي الأسد ويعد بتصويب وجهات النظر الأوروبية
13/3/2017
عناوين الملف
  1. السوسنة :الأسد: هذا سبب انتشار الإرهاب
  2. الوطن السورية :برلماني أوروبي: سنعمل لاستئناف العلاقات مع مجلس الشعب
  3. الوطن السورية :وفد برلماني أوروبي أكد أنه سيعمل على تصويب وجهات النظر الخاطئة في بلدانهم … الرئيس الأسد: دعم دول أوروبية للإرهاب أدى إلى انتشاره فيها
  4. المنار :وفد برلماني من الاتحاد الأوروبي، يزور سورية والنتائج حقيقة أوضح وادانة..
  5. اذاعة النور :محافظ حلب لوفد برلماني أوروبي: انتصار حلب مقدمة لتطهير كل سورية من الإرهاب
  6. مهر نيوز :بشار الأسد : السياسات الخاطئة التي انتهجتها اوروبا تجاه سورية أدت إلى انتشار الإرهاب
  7. سانا :سياسات أوروبية خاطئة أدت إلى انتشار الإرهاب
  8. الراية :وفد برلماني أوروبي يتعهد لـ"الأسد" بالعمل على إِفْساد العقوبات ضد دمشق
  9. سبوتنيك :وفد برلماني أوروبي يصل دمشق وسيلتقي الرئيس الأسد
  10. الجماهير :التقى وفداً برلمانياً أوروبياً .. محافظ حلب : نقل حقيقة ما تعيشه سورية من حرب إرهابية وتوضيح زيف وكذب وسائل الإعلام الغربية المغرضة حول ما يجري فيها
  11. تشرين :وفد برلماني أوروبي: الهدف من الزيارة نقل الصورة الواقعية لما يجري في سورية
  12. دام برس :الوزير حيدر : أوروبا تدفع الثمن في سورية
  13. فيتو :رئيس «خارجية البرلمان السوري» يلتقي وفدا أوروبيا لبحث أوضاع دمشق
  14. الجماهير :وفد البرلمان الأوروبي يلتقي عدد من رؤساء الطوائف المسيحية بحلب
  15. الفرات :وفد برلماني أوروبي خلال لقائه لجنة الشؤون العربية والخارجية في مجلس الشعب:نقل الصورة الحقيقية لما يجري في سورية
  16. اليوم السابع :وفد برلمانى أوروبى فى سوريا لتغيير "مواقف أوروبا" تجاه دمشق 
  17. موقع عراقي :ملخص اللقاء الذي جمع “الاسد” والوفد الاوربي
  18. اتفرج :وفد البرلمان الأوروبى يتعهد للأسد بالمساعدة فى رفع العقوبات عن العاصمة دمشق
  19. الحدث نيوز :وعود برفع العقوبات الاقتصادية على سوريا..هل تتحقق؟
  20. أوقات الشام الإخبارية :لقاء الأسد مع الوفد الأوربي...ماذا قال لهم؟
 
السوسنة :الأسد: هذا سبب انتشار الإرهاب
السوسنة - التقى رئيس النظام السوري بشار الأسد، الأحد، وفدا برلمانيا أوروبيا، وبحث مستجدات الأوضاع في سوريا وسياسات الاتحاد الأوروبي تجاه الأزمة السورية. وفق وكالة الأنباء السورية "سانا".
وجاء في بيان عن الرئاسة السورية نقلته "سانا" أن الأسد لفت خلال اللقاء إلى أن "السياسات الخاطئة التي انتهجتها العديد من الدول الأوروبية تجاه سوريا والمنطقة عموما؛ المتمثّلة بدعم التطرّف والإرهاب وفرض العقوبات الاقتصادية على الشعوب، أدت إلى ما نشهده اليوم من انتشار للإرهاب وتوافد أعداد كبيرة من اللاجئين إلى تلك الدول".
 ورأى أن "حجم التضليل الذي مارسته معظم وسائل الإعلام الغربية على مدى سنوات الحرب في سوريا، وفقدانها للمصداقية حتى من قبل الرأي العام الغربي نفسه، أسهم في زيادة وتيرة الزيارات التي يقوم بها البرلمانيون الأوروبيون إلى سوريا بهدف الاطلاع على الواقع، وإيصال صورة حقيقية لشعوبهم عما يجري".
 وحسب البيان، فقد أعرب الوفد الأوروبي الذي يزور سوريا برئاسة نائب رئيس العلاقات الخارجية بالبرلمان الأوروبي، خافيير كوسو، عن نيته "مواصلة جهودهم الهادفة إلى تصويب وجهات النظر الخاطئة، سواء على المستوى السياسي أو الشعبي، تجاه ما يجري في سوريا، ومواصلة العمل من أجل عودة العلاقات الدبلماسية بين دول الاتحاد وسوريا ورفع العقوبات المفروضة عليها".
========================
الوطن السورية :برلماني أوروبي: سنعمل لاستئناف العلاقات مع مجلس الشعب
الأحد, 12-03-2017
| وكالات
أكدت رئيسة مجلس الشعب هدية عباس أنه إذا كانت الحكومات الأوروبية جادة فعلاً في حماية شعوبها فعليها تغيير سياساتها الخاطئة تجاه سورية والتعاون معها في محاربة الإرهاب، موضحة أن «العدد الكبير من الأوروبيين الذين يقاتلون في صفوف تنظيمي داعش وجبهة النصرة الإرهابيين يشكلون خطراً حقيقياً على أمن الأوروبيين إذا ما عادوا إلى بلدانهم».
واستقبلت عباس أمس الوفد البرلماني الأوروبي برئاسة خافيير كوسو، وفق ما نقلت وكالة «سانا» حيث أشار كوسو إلى أنهم «لن يتوقفوا عن العمل الجاد من أجل استئناف العلاقات بين البرلمان الأوروبي ومجلس الشعب في سورية».
========================
الوطن السورية :وفد برلماني أوروبي أكد أنه سيعمل على تصويب وجهات النظر الخاطئة في بلدانهم … الرئيس الأسد: دعم دول أوروبية للإرهاب أدى إلى انتشاره فيها
الإثنين, 13-03-2017
| وكالات
اعتبر الرئيس بشار الأسد، أن دعم العديد من الدول الأوروبية للتطرف والإرهاب في سورية أدى إلى ما نشهده اليوم من انتشار للإرهاب وتوافد أعداد كبيرة من اللاجئين إلى تلك الدول.
والتقى الرئيس الأسد، أمس، وفداً برلمانياً أوروبياً برئاسة نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الأوروبي خافيير كوسو. وتناول الحديث خلال اللقاء، بحسب بيان رئاسي نشرته وكالة «سانا»، مستجدات الأوضاع في سورية وسياسات الاتحاد الأوروبي تجاه الحرب الإرهابية التي يتعرض لها الشعب السوري وآفاق إيجاد الحلول الناجعة لإنهاء هذه الحرب.
ولفت الرئيس الأسد إلى أن «حجم التضليل الذي مارسته معظم وسائل الإعلام الغربية على مدى سنوات الحرب في سورية وفقدانها للمصداقية حتى من قبل الرأي العام الغربي نفسه أسهم في زيادة وتيرة الزيارات التي يقوم بها البرلمانيون الأوروبيون إلى سورية بهدف الاطلاع على الواقع وإيصال صورة حقيقية لشعوبهم عما يجري».
وأكد الرئيس الأسد، أن «السياسات الخاطئة التي انتهجتها العديد من الدول الأوروبية تجاه سورية والمنطقة عموماً والمتمثلة بدعم التطرف والإرهاب وفرض العقوبات الاقتصادية على الشعوب أدت إلى ما نشهده اليوم من انتشار للإرهاب وتوافد أعداد كبيرة من اللاجئين إلى تلك الدول».
من جانبهم، أكد أعضاء الوفد الذين ينتمون إلى دول وأحزاب أوروبية متعددة عزمهم المضي في جهودهم الهادفة إلى تصويب وجهات النظر الخاطئة سواء على المستوى السياسي أم الشعبي تجاه ما يجري في سورية ومواصلة العمل من أجل عودة العلاقات الدبلوماسية بين دول الاتحاد وسورية ورفع العقوبات المفروضة عليها ما من شأنه أن يسهم في عودة السلام والاستقرار إلى هذا البلد.
وفي الإطار ذاته التقى نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم الوفد البرلماني الأوروبي حيث أكد المعلم، وفق ما ذكرت «سانا»، أن سورية تدعم وتتجاوب مع كل الجهود الصادقة الرامية إلى إيجاد تسوية سياسية للأزمة فيها عبر تشجيع الحوار بين السوريين أنفسهم ممن يسعون إلى مصلحة سورية فقط من دون أي تدخل خارجي وكذلك عبر تعزيز المصالحات الوطنية.
حضر اللقاء معاون وزير الخارجية والمغتربين محمد أيمن سوسان ومستشار الوزير أحمد عرنوس ومدير إدارة أوروبا بسام درويش ومدير إدارة المكتب الخاص في الوزارة محمد العمراني.
ويضم الوفد عدداً من النواب في البرلمان الأوروبي إلى جانب أساتذة جامعات وعدد من الصحفيين ومراسلي المحطات والصحف الأوروبية.
والتقى الوفد البرلماني الأوروبي السبت رئيس مجلس الشعب هدية عباس وأكد كوسو، أنهم «لن يتوقفوا عن العمل الجاد من أجل استئناف العلاقات بين البرلمان الأوروبي ومجلس الشعب في سورية».
كما التقى الوفد وزير الدولة لشؤون المصالحة الوطنية، السبت، وأكد كوسو أن أعضاء الوفد يتطلعون لإعادة العلاقات بين البرلمان الأوروبي وسورية إلى طبيعتها مبدين إعجابهم بمشروع المصالحات.
========================
المنار :وفد برلماني من الاتحاد الأوروبي، يزور سورية والنتائج حقيقة أوضح وادانة..
خليل موسى موسى - دمشق
في زيارة ليست الأولى من نوعها، وصل وفد برلماني أوروبي إلى الأراضي السورية في زيارة غير رسمية، وذلك للوقوف على واقع الأمر في البلاد، ورؤيةٍ جلية عن كثب لما يحدث، بغرض تقصي الحقائق بعيداً عمّا يتم ترويجه في وسائل الإعلام بشكل بعيد عن الواقع.
الوفد عبارة عن مجموعة أشخاص من عدة بلدان أوروبية، وخلفيات سياسية وأصحاب آراء شخصية متنوعة،  شكلوا جمعية فيما بينهم وهم جميعهم أعضاء برلمانيون في بلدانهم، عددهم عشرة، وهذه الجمعية حسب المتحدث باسمها السيد خفير كوسونا مسؤول الشؤون الخارجية في البرلمان الاسباني، تهدف إلى دعم السلام في سورية.
حيث أكد في تصريح صحفي له عزم هذه الجمعية على التعاون من اجل إعادة العلاقات بين البرلمان السوري والبرلمان الاوروبي وإعادة تطبيع العلاقات، لأنه يرى ان تجميد هذه العلاقات بين البرلمانين أحدث مشكلات في السابق ولم يساعد على عملية السلام بل عقدها.
وقال كوسونا خلال عرضه لنشاطات الوفد الذي قام فيها خلال زيارته سورية وتجوله في مناطق عدة من البلاد، أنه “يجب أن نساعد كأشخاص أو كمجموعة على إعادة هذه العلاقات مرة أخرى”.
مجموعة البرلمانيين تتألف من أشخاص ينتمون لعدة أحزاب سياسية أوروبية وهي اليسار الموحد، وحزب الشعب الأوروبي، تكتل الخضر، التحالف الديموقراطي للاشتراكيين الديمقراطيين، إضافة إلى مجموعة أوروبا للحرية والعدالة، وحسب المتحدث هذه المجموعة لا تمثل بشكل رسمي للأحزاب المذكورة إنما تمثل التنوع السياسي في البرلمان الأوروبي بشكل غير رسمي.
من ضمن الأنشطة التي قامت بها مجموعة البرلمانيين الأوروبيين خلال الزيارة إلى سورية، التجول ميدانياً في مدينة حلب، حيث أعرب كوسونا باسم جمعيته، عن اسف شديد حيال ما رآه في أحياء شرقي حلب بعد تحريرها من الإرهاب على حد وصفه لاحتياجات السكان وضرورة العمل على إعادة الإعمار حيث أكد أنه لا يوجد أيًّ من المساعدات الأوروبية في المنطقة، كما كانت سابقا، وأيضا التقى الوفد بمحافظ حلب وممثل الهلال الأحمر العربي السوري العامل على الشؤون الإنسانية والإغاثة. وكان ذلك في اول أيام الزيارات الميدانية.
ولدى العودة إلى دمشق التقى الوفد بمجموعة ن البرلمانيين السوريين في المجلس على رأسهم السيدة هدية عباس رئيس مجلس الشعب السوري، وتبادلا وجهات النظر والحديث عن الأوضاع في أرض الواقع.
كما التقى الوفد مسؤول بعثة الأمم المتحدة في سورية، للوقوف على احتياجات الشعب السوري خلال الحرب، وأكد العزم على انشطة ولقاءات أخرى يوم غد لأخذ فكرة أكبر ومعرفة أوسع عن حقيقة الوضع في سورية.
فور انتهاء الزيارة والعودة إلى أوروبا سيعقد الوفد البرلماني مؤتمراً صحفياً لنشر صورة ما رأوه في سورية من حقيقة لم ينقلها الإعلام بحرفيتها، ولنقل احتياجات الشعب السوري خلال الحرب، وعلى رأس هذه الاحتياجات حسب تأكيد المتحدث خفير كوسونا، سيكون العمل جدياً على إقناع البرلمان الاوروبي بخصوص إزالة العقوبات عن الدولة السورية .
الجدير ذكره وخلال المؤتمر الصحفي وصل خبر التفجير الإرهابي في العاصمة دمشق والذي راح ضحيته 45 شهيداً وحوالي 120 جريحاً ، إلى قاعة المؤتمر الصحفي في مجلس الشعب، أثناء تحدث رئيس الوفد البرلماني الاوروبي مما اثار امتعاضه وأدان العمل الإرهابي مباشرة واصفاً إياه بالعمل الإجرامي  اللاإنساني. واكد ان أروبا عانت من الإرهاب مما جعلهم يشعرون بفظاعة الإرهاب من خلال مقاربته لأي عمل إرهابي لما شهده في بلاده بمدريد.
المصدر: خاص
========================
اذاعة النور :محافظ حلب لوفد برلماني أوروبي: انتصار حلب مقدمة لتطهير كل سورية من الإرهاب
أكد محافظ حلب حسين دياب، الجمعة، أن الانتصار في المدينة والمحافظة هو مقدمة لتطهير كل سوريا من الإرهاب وضربة قاصمة للمخططات الإرهابية التي بات خطرها يهدد كل دول وشعوب العالم.
وخلال لقائه وفداً برلمانياً أوروبياً برئاسة خافيير كوسو نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الأوروبي، أشار المحافظ السوري إلى ضرورة توحيد الجهود لدرء خطر الإرهاب عن كل الشعوب بما فيها الشعوب الأوروبية التي عانت أيضا من جرائم الإرهاب.
ولفت محافظ حلب إلى التداعيات السلبية للإجراءات الاقتصادية القسرية أحادية الجانب المفروضة على الشعب السوري، معرباً عن ثقته بأن أعضاء الوفد البرلماني سينقلون الى شعوبهم حقيقة ما تتعرض له سوريا من حرب إرهابية ويوضحون زيف وكذب ما تروجه وسائل الإعلام الغربية المغرضة.
ومن جانبه، بيّن رئيس الوفد أن هدف الزيارة هو الاطلاع على واقع الحياة الذي تعيشه حلب وما تعرضت له من دمار بسبب الأعمال الإرهابية بهدف تكوين صورة متكاملة لنقلها إلى الرأي العام الأوروبي مشيراً إلى أن أعضاء الوفد يتفقون على ضرورة تحقيق الأمن والاستقرار في سوريا، وإعادة العلاقات بين البرلمان الأوروبي ودمشق إلى طبيعتها.
وقال البرلماني الأوروبي إن أعضاء الوفد سيتحاورون مع زملائهم في البرلمان لمحاولة تغيير مواقفهم السلبية من الأحداث التي تشهدها سوريا، بالإضافة للقيام بحملات إعلامية تستهدف توضيح الحقائق للرأي العام الأوروبي والعمل على رفع الحصار عن سوريا.
========================
مهر نيوز :بشار الأسد : السياسات الخاطئة التي انتهجتها اوروبا تجاه سورية أدت إلى انتشار الإرهاب
اكد الرئيس السوري بشار الأسد خلال لئقاه وفدا من البرلماني الأوروبي ، ان السياسات الخاطئة التي انتهجتها اوروبا تجاه سورية أدت إلى انتشار الإرهاب.
وذكرت وكالة /سانا/ ان الحديث خلال اللقاء تناول مستجدات الأوضاع في سوريا وسياسات الاتحاد الأوروبي تجاه الحرب الإرهابية التي يتعرض لها الشعب السوري وآفاق ايجاد الحلول الناجعة لإنهاء هذه الحرب.
ولفت الأسد إلى أن حجم التضليل الذي مارسته معظم وسائل الإعلام الغربية على مدى سنوات الحرب في سوريا وفقدانها للمصداقية حتى من قبل الرأي العام الغربي نفسه أسهم في زيادة وتيرة الزيارات التي يقوم بها البرلمانيون الأوروبيون إلى سوريا بهدف الاطلاع على الواقع وإيصال صورة حقيقية لشعوبهم عما يجري.
وأكد  أن السياسات الخاطئة التي انتهجتها العديد من الدول الأوروبية تجاه سوريى والمنطقة عموما والمتمثلة بدعم التطرف والإرهاب وفرض العقوبات الاقتصادية على الشعوب أدت إلى ما نشهده اليوم من انتشار للإرهاب وتوافد أعداد كبيرة من اللاجئين إلى تلك الدول.
من جانبهم أكد أعضاء الوفد الذين ينتمون إلى دول وأحزاب أوروبية متعددة عزمهم المضي في جهودهم الهادفة إلى تصويب وجهات النظر الخاطئة سواء على المستوى السياسي أو الشعبي تجاه ما يجري في سورية ومواصلة العمل من أجل عودة العلاقات الدبلوماسية بين دول الاتحاد وسوريا ورفع العقوبات المفروضة عليها ما من شأنه أن يسهم في عودة السلام والاستقرار إلى هذا البلد.
وفي الإطار ذاته التقى وزير الخارجية السوري وليد المعلم ، الوفد البرلماني الأوروبي حيث أكد المعلم أن سوريا تدعم وتتجاوب مع كل الجهود الصادقة الرامية إلى إيجاد تسوية سياسية للأزمة فيها عبر تشجيع الحوار بين السوريين أنفسهم ممن يسعون إلى مصلحة سورية فقط دون أي تدخل خارجي وكذلك عبر تعزيز المصالحات الوطنية./انتهى/
========================
سانا :سياسات أوروبية خاطئة أدت إلى انتشار الإرهاب
استقبل الرئيس السوري بشار الأسد أمس الاحد وفداً برلمانياً أوروبياً برئاسة خافيير كوسو نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الأوروبي.
وتناول الحديث خلال اللقاء مستجدات الأوضاع في سورية وسياسات الاتحاد الأوروبي تجاه الحرب الإرهابية التي يتعرض لها الشعب السوري وآفاق ايجاد الحلول الناجعة لإنهاء هذه الحرب.
ولفت الأسد إلى أن حجم التضليل الذي مارسته معظم وسائل الإعلام الغربية على مدى سنوات الحرب في سورية وفقدانها للمصداقية حتى من قبل الرأي العام الغربي نفسه أسهم في زيادة وتيرة الزيارات التي يقوم بها البرلمانيون الأوروبيون إلى سورية بهدف الاطلاع على الواقع وإيصال صورة حقيقية لشعوبهم عما يجري.
وأكد الأسد أن السياسات الخاطئة التي انتهجتها العديد من الدول الأوروبية تجاه سورية والمنطقة عموما والمتمثلة بدعم التطرف والإرهاب وفرض العقوبات الاقتصادية على الشعوب أدت إلى ما نشهده اليوم من انتشار للإرهاب وتوافد أعداد كبيرة من اللاجئين إلى تلك الدول.
من جانبهم أكد أعضاء الوفد الذين ينتمون إلى دول وأحزاب أوروبية متعددة عزمهم المضي في جهودهم الهادفة إلى تصويب وجهات النظر الخاطئة سواء على المستوى السياسي أو الشعبي تجاه ما يجري في سورية ومواصلة العمل من أجل عودة العلاقات الدبلوماسية بين دول الاتحاد وسورية ورفع العقوبات المفروضة عليها ما من شأنه أن يسهم في عودة السلام والاستقرار إلى هذا البلد.
وفي الإطار ذاته التقى وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين الوفد البرلماني الأوروبي حيث أكد المعلم أن سورية تدعم وتتجاوب مع كل الجهود الصادقة الرامية إلى إيجاد تسوية سياسية للأزمة فيها عبر تشجيع الحوار بين السوريين أنفسهم ممن يسعون إلى مصلحة سورية فقط دون أي تدخل خارجي وكذلك عبر تعزيز المصالحات الوطنية.
حضر اللقاء الدكتور محمد أيمن سوسان معاون وزير الخارجية والمغتربين وأحمد عرنوس مستشار الوزير وبسام درويش مدير إدارة أوروبا ومحمد العمراني مدير إدارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين.
المصدر: سانا
========================
الراية :وفد برلماني أوروبي يتعهد لـ"الأسد" بالعمل على إِفْساد العقوبات ضد دمشق
تعهد وفد برلماني أوروبي يُجري زيارة رسمية إلى العاصمة دمشق واستقبله الرئيس السوري بشار الأسد، أمس الأحد، بالعمل على إقناع أوروبا بإلغاء العقوبات التي فرضتها على دمشق.
ونَطَقَ فِي غُضُونٌ وقت قليل للغاية مكتب الرئيس السوري، في بيان عند محادثاته مع الوفد، الذي يترأسه نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الأوروبي، خافيير كوسو، إن الاجتماع تناول مستجدات الأوضاع في العاصمة دمشق وسياسات الاتحاد الأوروبي تجاه الحرب الإرهابية التي يتعرض لها الشعب السوري وآفاق إيجاد الحلول الناجحة لإنهاء تلك الحرب"، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا".
وأشار الأسد أَوْساط المحادثات، إلى أن حجم التضليل الذي مارسته معظم وسائل الإعلام الغربية على مدى سنوات الحرب في العاصمة دمشق وفقدانها للمصداقية، حتى من قبل الرأي العام الغربي نفسه، أسهم في زيادة وتيرة الزيارات التي يقوم بها البرلمانيون الأوروبيون إلى العاصمة دمشق بهدف الاطلاع على الواقع وإيصال صورة حقيقية لشعوبهم عما يجري"، مؤكدا: "السياسات الخاطئة، التي انتهجتها الْكَثِيرُونَ من الدول الأوروبية تجاه العاصمة دمشق والمنطقة عموما، والمتمثلة بدعم التطرف والإرهاب وفرض العقوبات الاقتصادية على الشعوب، أدت إلى ما نشهده اليوم من انتشار للإرهاب وتوافد أعداد كبيرة من اللاجئين إلى تلك الدول"، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية.
من جانبهم، شدد جَمِيعَ الاعضاء فِي الوفد الذين ينتمون إلى دول وأحزاب أوروبية متعددة، على عزمهم المضي قدما في جهودهم الهادفة إلى تصويب وجهات النظر الخاطئة سواء على المستوى السياسي أو الشعبي تجاه ما يجري في العاصمة دمشق ومواصلة العمل من أجل عودة العلاقات الدبلوماسية بين دول الاتحاد وسوريا ورفع العقوبات المفروضة عليها، ما من شأنه أن يسهم في عودة السلام والاستقرار إلى هذا البلد.
========================
سبوتنيك :وفد برلماني أوروبي يصل دمشق وسيلتقي الرئيس الأسد
أكد مصدر سوري مطلع أن وفداً برلمانياً أوروبياً سيبدأ، اليوم، زيارة إلى العاصمة السورية دمشق، مشيراً إلى أن الوفد سيلتقي بالرئيس السوري بشار الأسد ووزير الخارجية وليد المعلم وعدداً من المسؤولين السوريين.
وأشار المصدر لمراسل "سبوتينك" إلى أن الوفد سيكون برئاسة نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الأوروبي خافيير كوسو.
وتقصد دمشق هذه الأيام وفود من دول عدة  للتعبير عن التضامن مع سوريا في حربها على الإرهاب، كان آخرها في الثامن من كانون الثاني/يناير الماضي، حينما زار وفد فرنسي ضم ثلاثة نواب من الجمعية الوطنية وثلاثة من المثقفين البارزين، العاصمة السورية حيث وقفوا على آخر التطورات الجارية في هذا البلد.
ويخوض الجيش السوري منذ قرابة ست سنوات، قتالاً مريراً ضد العديد من المجموعات المسلحة المتطرفة ذات الولاءات المختلفة، أبرزها تنظيم" داعش" و "جبهة النصرة" الإرهابيين على أراضي الجمهورية العربية السورية، التي تعاني من أزمة تحولت إلى مأساة منذ منتصف آذار/مارس 2011، أدت وفق آخر إحصائيات من الأمم المتحدة إلى سقوط أكثر من 300 ألف ضحية وتشريد وتهجير ملايين السوريين داخلياً وإلى الدول المجاورة وأوروبا.
========================
الجماهير :التقى وفداً برلمانياً أوروبياً .. محافظ حلب : نقل حقيقة ما تعيشه سورية من حرب إرهابية وتوضيح زيف وكذب وسائل الإعلام الغربية المغرضة حول ما يجري فيها
العدد: 14884
جمعة, 2017/03/10
التقى محافظ حلب حسين دياب وفد البرلمان الأوروبي برئاسة نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الأوروبي خافيير كوسو الذي يزور حلب وقدم لهم لمحة تاريخية واقتصادية عن المدينة وما تعرضت له من دمار ممنهج بسبب الإرهاب الذي استهدفها مؤكداً لهم أن الإرهابيين حاولوا تدمير كل أشكال الحياة في حلب بما فيها تدمير المدينة القديمة بما تضمه من أوابد أثرية تمثل جزء من التراث الإنساني بالإضافة لاستهداف المنشآت الصناعية والخدمية والأحياء السكنية ما أدى لاستشهاد وجرح عشرات الآلاف من المدنيين في حلب .
وأشار محافظ حلب إلى انتصار حلب الذي تحقق بفضل صمود كل أبناء الوطن وتلاحمهم مع الجيش العربي السوري خلف القيادة الحكيمة والشجاعة للسيد الرئيس بشار الأسد هو مقدمة لتطهير كل أرض سورية من الإرهاب وقد شكل ضربة للمخططات الإرهابية التي لا تستهدف حلب وسورية فحسب لأن خطر الإرهاب يهدد كل دول وشعوب العالم بما فيها الشعوب الأوروبية التي عانت أيضاً من جرائم الإرهاب ولا بد من توحيد الجهود لدرء خطر الإرهاب عن كل الدول والشعوب.
ونوه محافظ حلب إلى الانعكاس السلبي للعقوبات الأوروبية على الشعب السوري متمنياً على أعضاء الوفد أن ينقلوا للشعوب الأوروبية حقيقة ما تعيشه سورية من حرب إرهابية وتوضيح زيف وكذب ما تروجه وسائل الإعلام الغربية المغرضة .
وعرض محافظ حلب لجهود المحافظة في إعادة إعمار ما دمرته يد الإرهاب وتوفير الخدمات لكافة المواطنين انطلاقا من مسؤولية الدولة تجاه كل أبنائها .
من جانبه بين النائب كوسو إلى أن هدف الزيارة هو الاطلاع على واقع حلب وما تعرضت له من دمار بسبب الأعمال الإرهابية وتكوين صورة متكاملة لنقلها للرأي العام الأوروبي مشيراً إلى أن أعضاء الوفد يتفقون على ضرورة تحقيق الأمن والاستقرار في سورية وإعادة العلاقات بين البرلمان الأوربي وسورية إلى طبيعتها ، ومنوهاً إلى أنهم سيتحاورون مع زملائهم في البرلمان الأوروبي لمحاولة تغيير مواقفهم السلبية من الأحداث التي تشهدها سورية بالإضافة للقيام بحملات إعلامية تستهدف توضيح الحقائق للرأي العام الأوروبي والعمل على رفع العقوبات الأوروبية المفروضة على سورية .
وعبر أعضاء الوفد البرلماني الأوروبي عن عميق حزنهم وصدمتهم مما شاهدوه من دمار في المدينة بسبب الإرهاب منوهين إلى أنه من العار على الاتحاد الأوروبي اتخاذه للمواقف غير الداعمة للشعب السوري الذي يتعرض لحرب إرهابية ، ومستغربين صمت أوروبا واستخدامها معايير مزدوجة حيال حقوق الإنسان في بعض الدول كالسعودية على سبيل المثال والتركيز على سورية وبمعطيات غير صحيحة بالإضافة للصمت تجاه ما يتعرض له أهالي سورية وحلب من جرائم إرهابية وحرمانهم من المياه والكهرباء والخدمات الأساسية .
وعقب ذلك تحاور محافظ حلب مع أعضاء الوفد البرلماني الأوروبي وقدم ردوداً على أسئلتهم واستفساراتهم .
حضر اللقاء عدد من أعضاء مجلس الشعب والإعلاميين الأوروبيين المرافقين للوفد البرلماني .
ت : هايك أورفليان
========================
تشرين :وفد برلماني أوروبي: الهدف من الزيارة نقل الصورة الواقعية لما يجري في سورية
التاريخ: 2017/03/11 6:07:54 مساءًفى :سورية, سياسة29 مشاهدة
بحثت لجنة الشؤون العربية والخارجية في مجلس الشعب اليوم مع الوفد البرلماني الأوروبي برئاسة خافيير كوسو نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الأوروبي أهمية نقل الصورة الحقيقة لما يجري على أرض الواقع في سورية للرأي العام الأوروبي دون تشويه وبعيداً عن التضليل الإعلامي إضافة للتعرف على ما تقدمه الحكومة من خدمات لمواطنيها وخططها لإعادة إعمار البلاد.
ولفت رئيس لجنة الشؤون العربية والخارجية في المجلس بطرس مرجانة إلى أن الحرب الإرهابية التي تتعرض لها سورية ليست على الصعيد العسكري فقط وإنما هناك حرب إعلامية تهدف لتشويه حقائق ما يجري فيها، مشيراً إلى أن إصلاحات الحكومة تجلت في عدة جوانب من دستور جديد وقانون الانتخابات وإصدار قانون جديد للأحزاب والصحافة والإعلام.
ودعا أعضاء اللجنة الوفد الأوروبي إلى العمل على إلغاء الإجراءات الاقتصادية القسرية أحادية الجانب عن الشعب السوري نظراً لما تتسبب به من ضرر بمصالحه في مختلف مناحي الحياة.
بدوره أشار رئيس الوفد إلى أن الهدف من الزيارة هو نقل الصورة الواقعية لما يجري في سورية والتعاون لإيجاد حل سياسي للأزمة فيها، لافتاً إلى إطلاع الوفد على واقع الأوضاع في حلب أمس.
يذكر أن الوفد مؤلف من 11 عضواً من دول مختلفة في البرلمان الأوروبي يرافقهم عدد من الخبراء والصحفيين.
========================
دام برس :الوزير حيدر : أوروبا تدفع الثمن في سورية
دام برس - مرتضى خليل محمد :
التقى وزير الدولة لشؤون المصالحة الوطنية الدكتور علي حيدر وفداً برلمانياً أوروبياً برئاسة خافيير كوسو نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الأوروبي وذلك للإطلاع على المشهد السوري والذي كان يجب أن يكون على دراية به الأوربي منذ البداية.
وأكد الوزير حيدر في تصريح لمؤسسة دام برس الإعلامية ووسائل إعلامية أخرى أنه من  المفترض أن يحمل الوفد رؤية واقتراحات عملية لبرلمات الدول الأوروبية وشعوبها التي هي متضررة من سياسات دولها ونريد أفعالا بعد هذه الزيارة، لافتاً إلى أن اللقاء تركز على مشروع المصالحة وما تم إنجازه خلال السنوات الأربع الماضية.
ونوه الوزير حيدر إلى أن أوروبا التي دفعت ثمنا لسياساتها تجاه سورية، مشيراً أنه  تشكل لدى الوفد رؤية واضحة عن مشهد كان يجب أن يكون على دراية به منذ البداية لكن موقف أوروبا غير المنطقي جعلها بعيدة عن حقيقة ما يجري في الواقع ولذلك نجد الوفود التي تزور سورية تفاجئ بصورة الواقع التي هي عكس ما نقله إليهم الإعلام الغربي.
 
ومن جهته، رئيس وفد البرلمان الأوروبي خافيير كوسو قال إنه “اطلع على آلية عمل الوزارة في مشروع المصالحات وهو عمل مقارب لوزارات شاهدناها في دول مثل أمريكا اللاتينية” معتبرا أن هذا “مؤشر على جدوى هذه المبادارات وهو ما سأنقله إلى زملائي بعد عودتي عن هذه التجربة لدى الوزارة لأنهم يجهلونها تماما”.
تجدر اللإشارة إلى أن اللقاء تضمن عرضاً للسياسات التي انتهجتها معظم الدول الأوروبية الغير مستقلة والمنفصلة عن الواقع منذ بداية الأزمة في سورية وكيف ساهمت في تأجيج الأوضاع عبر دعمها التنظيمات الإرهابية التي أصبحت تشكل تهديدا ليس لشعوب المنطقة فقط بل لشعوب الدول الأوروبيةأيضاً.
========================
فيتو :رئيس «خارجية البرلمان السوري» يلتقي وفدا أوروبيا لبحث أوضاع دمشق
علي رجب
 بحثت لجنة الشئون العربية والخارجية في البرلمان السوري، اليوم السبت، مع وفد من لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الأوروبي برئاسة خافيير كوسو، الأوضاع في سوريا.
وحسب وكالة "سنا" أكد لجنة الشئون العربية والخارجية في البرلمان السوري، أهمية نقل الصورة الحقيقة لما يجري على أرض الواقع في سوريا للرأي العام الأوروبي دون تشويه وبعيدا عن التضليل الإعلامي إضافة للتعرف على ما تقدمه الحكومة من خدمات لمواطنيها وخططها لإعادة إعمار البلاد.
ولفت رئيس لجنة الشئون العربية والخارجية في البرلمان السوري بطرس مرجانة، إلى أن الحرب الإرهابية التي تتعرض لها سوريا ليست على الصعيد العسكري فقط وإنما هناك حرب إعلامية تهدف لتشويه حقائق ما يجري فيها، مشيرا إلى أن إصلاحات الحكومة تجلت في عدة جوانب من دستور جديد وقانون الانتخابات وإصدار قانون جديد للأحزاب والصحافة والإعلام.
ودعا أعضاء اللجنة الوفد الأوروبي إلى العمل على إلغاء الإجراءات الاقتصادية القسرية أحادية الجانب عن الشعب السوري نظرا لما تتسبب به من ضرر بمصالحه في مختلف مناحي الحياة.
بدوره، أشار رئيس وفد لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الأوروبي خافيير كوسو، إلى أن الهدف من الزيارة هو “نقل الصورة الواقعية لما يجري في سورية والتعاون لإيجاد حل سياسي للأزمة فيها” لافتا إلى إطلاع الوفد على واقع الأوضاع في حلب أمس.
يذكر أن الوفد مؤلف من 11 عضوا من دول مختلفة في البرلمان الأوروبي يرافقهم عدد من الخبراء والصحفيين.
========================
الجماهير :وفد البرلمان الأوروبي يلتقي عدد من رؤساء الطوائف المسيحية بحلب
التقى وفد البرلمان الأوربي برئاسة نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الأوروبي خافيير كوسو مع رجال الدين ورؤساء الطوائف المسيحية في مقر مطرانية الموارنة لأبرشية حلب.
ودار الحديث حول إعادة العلاقات الدبلوماسية بين الحومة السورية وحكومات الاتحاد الأوروبي ، وقد بين أصحاب النيافة أن سورية وخاصة حلب واجهت كل أشكال الإرهاب الذي تموله بعض الدول الأوروبية ومورس عليها حصار بكافة أشكاله وكان المتضرر الوحيد هو الشعب.
ولفت رؤساء الطوائف / المطران يوسف طوبجي رئيس طائفة الموارنة في حلب والقس هاروتيون سليميان رئيس طائفة الأرمن البروتستانت في سورية والقس إبراهيم نصير الرئيس الروحي للكنيسة الانجيلية العربية / إلى ضرورة الوقوف إلى جانب سورية في محاربتها للإرهاب الذي سينعكس سلباً على الدول الداعمة والراعية له، مؤكدين على مساعدة سورية في مجالات التعليم والصحة كون الإرهاب الذي تواجهه ممنهج وقد حول المدارس والمستوصفات إلى أماكن لنشر الفكر الظلامي التكفيري وشرد الأطفال، مشددين على ضرورة نقل الصورة الحقيقية للبرلمان الأوروبي والحكومات في الاتحاد  ما تعيشه سورية من حرب إرهابية وتوضيح زيف وكذب ما تروجه وسائل الإعلام الغربية المغرضة .
من جانبهم بين أعضاء الوفد البرلماني الأوروبي إلى أن هدف الزيارة هو الاطلاع على واقع حلب وما تعرضت له من دمار بسبب الأعمال الإرهابية وتكوين صورة متكاملة لنقلها للرأي العام الأوروبي مشيرين إلى أنهم يتفقون على ضرورة تحقيق الأمن والاستقرار في سورية وإعادة العلاقات بين البرلمان الأوروبي وسورية إلى طبيعتها ، معبرين عن حزنهم مما شاهدوه من دمار في المدينة بسبب الإرهاب.
حضر اللقاء عدد من أعضاء مجلس الشعب والإعلاميين الأوروبيين المرافقين للوفد البرلماني.
ت. هايك أورفليان
========================
الفرات :وفد برلماني أوروبي خلال لقائه لجنة الشؤون العربية والخارجية في مجلس الشعب:نقل الصورة الحقيقية لما يجري في سورية
العدد: 3516
بحثت لجنة الشؤون العربية والخارجية في مجلس الشعب اليوم مع الوفد البرلماني الأوروبي برئاسة خافيير كوسو نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الأوروبي أهمية نقل الصورة الحقيقة لما يجري على أرض الواقع في سورية للرأي العام الأوروبي دون تشويه وبعيدا عن التضليل الإعلامي إضافة للتعرف على ما تقدمه الحكومة من خدمات لمواطنيها وخططها لإعادة إعمار البلاد.
ولفت رئيس لجنة الشؤون العربية والخارجية في المجلس بطرس مرجانة إلى أن الحرب الإرهابية التي تتعرض لها سورية ليست على الصعيد العسكري فقط وإنما هناك حرب إعلامية تهدف لتشويه حقائق ما يجري فيها مشيرا إلى أن إصلاحات الحكومة تجلت في عدة جوانب من دستور جديد وقانون الإنتخابات وإصدار قانون جديد للأحزاب والصحافة والإعلام.
ودعا أعضاء اللجنة الوفد الأوروبي إلى العمل على إلغاء الاجراءات الإقتصادية القسرية أحادية الجانب عن الشعب السوري نظرا لما تتسبب به من ضرر بمصالحه في مختلف مناحي الحياة.
بدوره أشار رئيس الوفد إلى أن الهدف من الزيارة هو “نقل الصورة الواقعية لما يجري في سورية والتعاون لإيجاد حل سياسي للأزمة فيها” لافتا إلى إطلاع الوفد على واقع الأوضاع في حلب أمس.
يذكر أن الوفد مؤلف من 11 عضوا من دول مختلفة في البرلمان الأوروبي يرافقهم عدد من الخبراء والصحفيين.
دمشق-سانا-الفرات
========================
اليوم السابع :وفد برلمانى أوروبى فى سوريا لتغيير "مواقف أوروبا" تجاه دمشق 
أعلن وفد برلمانى أوروبى يقوم بزيارة إلى سوريا، خلال لقائه محافظ مدينة حلب، حسين دياب، الجمعة ، أنه يسعى إلى تغيير "المواقف السلبية" للاتحاد الأوروبى من سوريا.
وذكرت وكالة "سانا" السورية الرسمية للأنباء، أن المحافظ دياب أشار خلال الاجتماع مع الوفد، الذى يترأسه خافيير كوسو، نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية فى البرلمان الأوروبي، "إلى ضرورة توحيد الجهود الدولية لدرء خطر الإرهاب عن كل الشعوب، بما فيها الشعوب الأوروبية التى عانت أيضا من جرائم الإرهاب".
وقال دياب، حسب الوكالة، إن "انتصار حلب الذى تحقق بفضل صمود كل أبناء الوطن وتلاحمهم مع الجيش العربى السورى وقيادته هو مقدمة لتطهير كل سوريا من الإرهاب وضربة قاصمة للمخططات الإرهابية التى بات خطرها يهدد كل دول وشعوب العالم".
وقدم دياب للوفد الزائر حلب لمحة موجزة عن مكانة المدينة التاريخية والاقتصادية وما تعرضت له من دمار ممنهج على يد التنظيمات الإرهابية التكفيرية بقصد تدمير كل أشكال الحياة فيها، بما فى ذلك المدينة القديمة وما تضمه من أوابد أثرية تمثل جزءا من التراث الإنساني، وذلك إضافة إلى استهداف المنشآت الصناعية والخدمية والأحياء السكنية، مؤكدا أن هذه العمليات أدت إلى مقتل وجرح عشرات الآلاف من المدنيين.
وتحدث محافظ حلب عن التداعيات السلبية للإجراءات الاقتصادية القسرية أحادية الجانب المفروضة على الشعب السورى معربا عن ثقته بأن أعضاء الوفد البرلمانى سينقلون الى شعوبهم حقيقة ما تتعرض له سوريا من حرب إرهابية ويوضحون زيف وكذب ما تروجه وسائل الإعلام الغربية المغرضة.
من جانبه بين رئيس الوفد الأوروبى خافيير كوسو أن هدف الزيارة هو الاطلاع على واقع الحياة الذى تعيشه مدينة حلب وما تعرضت له من دمار بسبب الأعمال القتالية، بهدف تكوين صورة متكاملة لنقلها إلى الرأى العام الأوروبي، مشيرا إلى أن أعضاء الوفد يتفقون على ضرورة تحقيق الأمن والاستقرار فى سوريا وإعادة العلاقات بين البرلمان الأوروبى ودمشق إلى طبيعتها.
========================
موقع عراقي :ملخص اللقاء الذي جمع “الاسد” والوفد الاوربي
قال بيان صادر من الرئاسة السورية ان الأسد بحث مع وفد برلماني أوروبي، الأحد، مستجدات الأوضاع في سوريا وسياسات الاتحاد الأوروبي تجاه الأزمة السورية وآفاق إيجاد الحلول الناجعة لإنهاء هذه الحرب.
كما ولفت الأسد خلال اللقاء إلى أن “السياسات الخاطئة التي انتهجتها العديد من الدول الأوروبية تجاه سورية والمنطقة عموماً، والمتمثّلة بدعم التطرّف والإرهاب وفرض العقوبات الاقتصادية على الشعوب، أدت إلى ما نشهده اليوم من انتشار للإرهاب وتوافد أعداد كبيرة من اللاجئين إلى تلك الدول”.
ورأى أن “حجم التضليل الذي مارسته معظم وسائل الإعلام الغربية على مدى سنوات الحرب في سوريا، وفقدانها للمصداقية حتى من قبل الرأي العام الغربي نفسه، أسهم في زيادة وتيرة الزيارات التي يقوم بها البرلمانيون الأوروبيون إلى سوريا بهدف الاطلاع على الواقع وإيصال صورة حقيقية لشعوبهم عما يجري”.
وبحسب البيان فقد أعرب الوفد الأوروبي، الذي يزور سوريا برئاسة نائب رئيس العلاقات الخارجية بالبرلمان الأوروبي، خافيير كوسو، عن نيته “مواصلة جهودهم الهادفة إلى تصويب وجهات النظر الخاطئة، سواء على المستوى السياسي أو الشعبي، تجاه ما يجري في سوريا، ومواصلة العمل من أجل عودة العلاقات الدبلوماسية بين دول الاتحاد وسوريا ورفع العقوبات المفروضة عليها”.
وكان وفد فرنسي، ضم ثلاثة نواب من الجمعية الوطنية وثلاثة من المثقفين البارزين، زار سوريا في الثامن من كانون الثاني/يناير الماضي، حيث وقفوا على آخر التطورات الجارية في هذا البلد.
ويخوض الجيش السوري منذ قرابة ست سنوات، قتالاً مريراً ضد العديد من المجموعات المسلحة المتطرفة ذات الولاءات المختلفة، أبرزها تنظيم” داعش” و “جبهة النصرة”، على أراضي الجمهورية العربية السورية، التي تعاني من أزمة تحولت إلى مأساة منذ منتصف آذار/مارس 2011، أدت وفق آخر إحصائيات من الأمم المتحدة إلى سقوط أكثر من 300 ألف ضحية وتشريد وتهجير ملايين السوريين داخلياً وإلى الدول المجاورة وأوروبا.
========================
اتفرج :وفد البرلمان الأوروبى يتعهد للأسد بالمساعدة فى رفع العقوبات عن العاصمة دمشق
استقبل الرئيس السوري بشار الأسد  وفد برلماني أوروبي الذى  يترأسه نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الأوروبي، خافيير كوسو  ويقوم بزيارة رسمية إلى العاصمة دمشق  و تعهد أعضاءه  بالعمل على إقناع أوروبا بإلغاء العقوبات التي فرضتها على دمشق.
وجاء في بيان إِسْتَولَي على عن مكتب الرئيس السوري عند محادثاته مع الوفد :أن الاجتماع تناول "مستجدات الأوضاع في العاصمة دمشق وسياسات الاتحاد الأوروبي تجاه الحرب الإرهابية التي يتعرض لها الشعب السوري وآفاق ايجاد الحلول الناجعة لإنهاء تلك الحرب".
ولفت الرئيس الأسد أَوْساط المحادثات، حسب البيان، الذي نشرته وكالة سانا الحكومية، إلى أن "حجم التضليل الذي مارسته معظم وسائل الإعلام الغربية على مدى سنوات الحرب في العاصمة دمشق وفقدانها للمصداقية، حتى من قبل الرأي العام الغربي نفسه، أسهم في زيادة وتيرة الزيارات التي يقوم بها البرلمانيون الأوروبيون إلى العاصمة دمشق بهدف الاطلاع على الواقع وإيصال صورة حقيقية لشعوبهم عما يجري".
كذلك علي الناحية الأخري ثَبَّتَ الأسد على: "أن السياسات الخاطئة، التي انتهجتها الْكَثِيرُونَ من الدول الأوروبية تجاه العاصمة دمشق والمنطقة عموما، والمتمثلة بدعم التطرف والإرهاب وفرض العقوبات الاقتصادية على الشعوب، أدت إلى ما نشهده اليوم من انتشار للإرهاب وتوافد أعداد كبيرة من اللاجئين إلى تلك الدول".
من جانبهم شدد جَمِيعَ الاعضاء فِي الوفد الذين ينتمون إلى دول وأحزاب أوروبية متعددة، على عزمهم المضي قدما "في جهودهم الهادفة إلى تصويب وجهات النظر الخاطئة سواء على المستوى السياسي أو الشعبي تجاه ما يجري في العاصمة دمشق ومواصلة العمل من أجل عودة العلاقات الدبلوماسية بين دول الاتحاد وسوريا ورفع العقوبات المفروضة عليها، ما من شأنه أن يسهم في عودة السلام والاستقرار إلى هذا البلد".
وفي إطار زيارته إلى العاصمة دمشق، أجرى الوفد الأوروبي كذلك علي الناحية الأخري ، بِصُورَةِ واضحة عام أيضا اجتماعا مع وزير الخارجية السوري، وليد المعلم، الذي ثَبَّتَ، أَوْساط المحادثات، أن العاصمة دمشق "تدعم وتتجاوب مع كل الجهود الصادقة الرامية إلى إيجاد تسوية سياسية للأزمة فيها عبر تشجيع الحوار بين السوريين أنفسهم ممن يسعون إلى مصلحة سورية فقط دون أي في غضون ذلك قام بالتدخل خارجي وكذلك عبر تعزيز المصالحات الوطنية"
المصدر : اتفرج
========================
الحدث نيوز :وعود برفع العقوبات الاقتصادية على سوريا..هل تتحقق؟
صرح  الوفد البرلماني الأوروبي  الذي يقوم بزيارة رسمية إلى سوريا بعد استقباله من قبل الرئيس السوري بشار الاسد  بأنه يتعهد بالعمل على إقناع أوروبا بإلغاء العقوبات التي فرضتها على دمشق.
حيث شدد أعضاء الوفد الذين ينتمون إلى دول وأحزاب أوروبية متعددة على عزمهم المضي قدما “في جهودهم الهادفة إلى تصويب وجهات النظر الخاطئة سواء على المستوى السياسي أو الشعبي تجاه ما يجري في سوريا ومواصلة العمل من أجل عودة العلاقات الدبلوماسية بين دول الاتحاد وسوريا ورفع العقوبات المفروضة عليها ما من شأنه أن يسهم في عودة السلام والاستقرار إلى هذا البلد”.
وفي إطار زيارته إلى سوريا أجرى الوفد الأوروبي أيضا اجتماعا مع وزير الخارجية السوري وليد المعلم الذي أكد خلال المحادثات أن سوريا “تدعم وتتجاوب مع كل الجهود الصادقة الرامية إلى إيجاد تسوية سياسية للأزمة فيها عبر تشجيع الحوار بين السوريين أنفسهم ممن يسعون إلى مصلحة سورية فقط دون أي تدخل خارجي وكذلك عبر تعزيز المصالحات الوطنية”.
========================
أوقات الشام الإخبارية :لقاء الأسد مع الوفد الأوربي...ماذا قال لهم؟
العالم - سوريا
قالت الرئاسة السورية إن الرئيس السوري بشار الأسد بحث مع وفد برلماني أوروبي الأحد، مستجدات الأوضاع في سوريا وسياسات الاتحاد الأوروبي تجاه الأزمة السورية وآفاق إيجاد الحلول الناجعة لإنهاء هذه الحرب.
وجاء في بيان عن الرئاسة السورية أن الأسد لفت خلال اللقاء إلى أن "السياسات الخاطئة التي انتهجتها العديد من الدول الأوروبية تجاه سوريا والمنطقة عموماً، والمتمثّلة بدعم التطرّف والإرهاب وفرض العقوبات الاقتصادية على الشعوب، أدت إلى ما نشهده اليوم من انتشار للإرهاب وتوافد أعداد كبيرة من اللاجئين إلى تلك الدول".
ورأى أن "حجم التضليل الذي مارسته معظم وسائل الإعلام الغربية على مدى سنوات الحرب في سوريا، وفقدانها للمصداقية حتى من قبل الرأي العام الغربي نفسه، أسهم في زيادة وتيرة الزيارات التي يقوم بها البرلمانيون الأوروبيون إلى سوريا بهدف الاطلاع على الواقع وإيصال صورة حقيقية لشعوبهم عما يجري".
وبحسب البيان فقد أعرب الوفد الأوروبي، الذي يزور سوريا برئاسة نائب رئيس العلاقات الخارجية بالبرلمان الأوروبي، خافيير كوسو، عن نيته "مواصلة جهودهم الهادفة إلى تصويب وجهات النظر الخاطئة، سواء على المستوى السياسي أو الشعبي، تجاه ما يجري في سوريا، ومواصلة العمل من أجل عودة العلاقات الدبلوماسية بين دول الاتحاد وسوريا ورفع العقوبات المفروضة عليها".
وكان وفد فرنسي، ضم ثلاثة نواب من الجمعية الوطنية وثلاثة من المثقفين البارزين، زار سوريا في الثامن من كانون الثاني/يناير الماضي، حيث وقفوا على آخر التطورات الجارية في هذا البلد.
ويخوض الجيش السوري منذ قرابة ست سنوات، قتالاً مريراً ضد العديد من المجموعات المسلحة المتطرفة ذات الولاءات المختلفة، أبرزها جماعة "داعش" الارهابية و"جبهة النصرة"، على أراضي الجمهورية العربية السورية، التي تعاني من أزمة تحولت إلى مأساة منذ منتصف آذار/مارس 2011، أدت وفق آخر إحصائيات من الأمم المتحدة إلى سقوط أكثر من 300 ألف ضحية وتشريد وتهجير ملايين السوريين داخلياً وإلى الدول المجاورة وأوروبا.
المصدر: وكالة أوقات الشام الإخبارية
=======================