الرئيسة \  ديوان المستضعفين  \  من أخبار حقوق الإنسان في سورية 28-2-2019

من أخبار حقوق الإنسان في سورية 28-2-2019

28.02.2019
Admin



التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 23-2-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 24-شباط-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (10) أشخاص يوم السبت 23-2-2019، بينهم: طفلان وسيدتان و شخص تحت التعذيب.
في محافظة إدلب قتل (7) أشخاص بينهم سيدتان وطفل وجنين في بطن أمه جراء قصف قوات النظام الذي استهدف مدينة خان شيخون.
وفي محافظة حماة قتل شخصان جراء قصف قوات النظام الذي استهدف الأراضي الزراعية لمدينة اللطامنة.
أما في محافظة دير الزور فقتل شخص تحت التعذيب في أحد سجون قوات النظام.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
– السيدة أديبة بارود / إدلب/ جراء القصف على مدينة خان شيخون
2- فاطمة محمد العوض/ إدلب/ جراء القصف على مدينة خان شيخون
3- الشاب حذيفة ديوب/ إدلب/ جراء القصف على مدينة خان شيخون
4- الطفل محمد حسن الكردي/ إدلب/ جراء القصف على مدينة خان شيخون
5- محمد صالح بكور/ إدلب/ جراء القصف على مدينة خان شيخون
6- بشار خطاب/ إدلب/ جراء القصف على مدينة خان شيخون
7- جنين السيدة اسراء العوض/ إدلب/ جراء القصف على مدينة خان شيخون
8- عبد الواحد عايض الحسوني / ديرالزور- المجاودة / تحت التعذيب في أحد سجون قوات النظام
9- هشام عبدالكريم المصطفى ( الزعيم ) / حماة – اللطامنة / جراء القصف على أطراف مدينة اللطامنة
10- محمد منير المحمود ( الكزمان )  / حماة – لحايا / جراء القصف على أطراف مدينة اللطامنة
===================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 22-2-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 23-شباط-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (10) أشخاص يوم الجمعة 22-2-2019، بينهم : (7) أطفال وسيدة و(1) قضى تحت التعذيب.
في محافظة إدلب قضى (6) أشخاص وهم خمسة أطفال وسيدة جراء قصف قوات النظام على مدينة معرة النعمان.
وفي محافظة اللاذقية قتل طفلان جراء انفجار قنبلة في حديقة تطل على الكورنيش الشمالي لمدينة جبلة.
وقتل في محافظة حماة شخص جراء القصف على قرية زيزون من قبل قوات النظام المتمركزة في معسكر جورين. كما قتل شخص من محافظة حمص تحت التعذيب في أحد سجون قوات النظام.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- الطفل عبادة رمضان / إدلب- معرة النعمان / جراء القصف على مدينة معرة النعمان
2- الطفل محمد قدور الزينب/ إدلب- معرة النعمان / جراء القصف على مدينة معرة النعمان
3- الطفل وليد قدور الزينب/ إدلب- معرة النعمان / جراء القصف على مدينة معرة النعمان
4- الطفل محمود قدور الزينب/ إدلب- معرة النعمان / جراء القصف على مدينة معرة النعمان
5- الطفل ابراهيم حازم دعدوع/ إدلب- معرة النعمان / جراء القصف على مدينة معرة النعمان
6. زوجة شادي الصوراني/ إدلب- معرة النعمان / جراء القصف على مدينة معرة النعمان
7- الطفل أمير لؤي موسى / اللاذقية / جراء انفجار قنبلة في مدينة جبلة
8-  الطفل محمد لؤي موسى/ اللاذقية / جراء انفجار قنبلة في مدينة جبلة
9- سامر عليشة  / حماة –  قرية زيزون /  نتيجة القصف المدفعي الذي استهدف القرية من قبل قوات النظام المتمركزة في معسكر جورين.
10- محمد معتز البيطار / حمص / تحت التعذيب في أحد سجون قوات النظام
===================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 21-2-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 22-شباط-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (22) شخصاً يوم الخميس 21-2-2019، بينهم: (3) أطفال و (1) تحت التعذيب.
في محافظة ديرالزور قتل (12) شخصاً، منهم  عشرة في انفجار سيارة مفخخة استهدفت حافلة تقل موظفين في حقل العمر النفطي في مدينة الشحيل، وشخصان تم العثور على جثمانيهما بعد قتلهما، أحدهما في بادية الشنان والآخر في بادية قرية الطيانة.
وفي محافظة حلب قتل (4) أشخاص، منهم رجل وطفلة جراء انفجار سيارة مفخخة في مدينة عفرين، وطفل قتل في انفجار مجهول داخل مقر عسكري بالقرب من مدينة عين العرب، وشخص قتل تحت التعذيب في أحد مراكز الاحتجاز التابعة لميليشيا قسد.
أما في محافظة إدلب فقتل (3) أشخاص، منهم شخص مات متأثراً بجراحه جراء قصف سابق على خان شيخون، وطفلة قتلت في انفجار قنبلة عنقودية من مخلفات القصف على قرية الرينبة، وشخص قتل جراء القصف الصاروخي على مدينة سراقب.
وقتل في محافظة حماة (2) جراء القصف على بلدة الشريعة. كما قتل شخص في محافظة الحسكة على يد مجهولين بعد تعذيبه.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1-محمد الخليل / ديرالزور/ في انفجار سيارة مفخخة استهدفت حافلة كانت تقله
2-خليل الاحمد الخليل/ ديرالزور/ في انفجار سيارة مفخخة استهدفت حافلة كانت تقله
3-محمد صالح الخلف/ ديرالزور/ في انفجار سيارة مفخخة استهدفت حافلة كانت تقله
4-احمد صالح الخلف/ ديرالزور/ في انفجار سيارة مفخخة استهدفت حافلة كانت تقله
5-عمر صالح الخلف/ ديرالزور/ في انفجار سيارة مفخخة استهدفت حافلة كانت تقله
6-هليل الخلف/ ديرالزور/ في انفجار سيارة مفخخة استهدفت حافلة كانت تقله
7-صالح الخليف/ ديرالزور/ في انفجار سيارة مفخخة استهدفت حافلة كانت تقله
8-خلف الجعل/ ديرالزور/ في انفجار سيارة مفخخة استهدفت حافلة كانت تقله
9-ساهر المخلف/ ديرالزور/ في انفجار سيارة مفخخة استهدفت حافلة كانت تقله
10-حمود العبيد الوسمي/ ديرالزور/ في انفجار سيارة مفخخة استهدفت حافلة كانت تقله
11 -عمار منسي الثاني / ديرالزور – قرية الطيانة /  تم قتله على يد مجهولين والعثور على جثمانه في بادية الطيانة.
12- خضر عويد الجاهد / الحسكة – غويران شرقي / وجد مذبوحاً وعلى جسده آثار تعذيب
13- يوسف علي السليمان 20 عام / ريف حلب –  قرية السكاوية / تحت التعذيب عي يد ميليشيا قسد.
14- جهاد عثمان داوود  / ريف حلب -شيخ حديد / في انفجار سيار مفخخة في مدينة عفرين
15- إياد أحمد الحميدي / ريف حماة – الشريعة / جراء القصف على بلدة الشريعة.
16- أمجد بسام أبو غنوج / ريف حماة – الشريعة / جراء القصف على بلدة الشريعة.
17- وليد فياض / ريف حلب – تل الضمان / جراء القصف على مدينة سراقب في محافظة إدلب
18- سامر كيروان / إدلب – خان شيخون /  متأثراً بجراحه التي أصيب بها نتيجة القصف على مدينة خان شيخون منذ أيام.
19- بلال محمد نور الحمد / إدلب- الرينبة / جراء انفجار قنبلة من مخلفات قصف سابق
===================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 20-2-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 21-شباط-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية شخصان اثنان يوم الأربعاء  20-2-2019 أحدهما سيدة.
في محافظة درعا قتل شخص في انفجار قنبلة عنقودية من مخلفات قوات النظام  في مدينة الشيخ مسكين.
وفي محافظة حماة قتلت سيدة جراء القصف الصاروخي من قبل قوات النظام الذي استهدف قرية الزكاة في ريف المحافظة الشمالي.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- سارة حسن البكور الياسين / حماة – قري الزكاة / جراء القصف الصاروخي على القرية
2- رافع محمد ابراهيم الخصاونة / درعا – الشيخ مسكين / جراء انفجار قنبلة عنقودية من مخلفات قوات النظام
===================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 19-2-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 20-شباط-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (19) شخصاً يوم الثلاثاء 19-2-2019، بينهم: (9) أطفال وسيدتان و(2) تحت التعذيب.
في محافظة دير الزور قتل ثمانية أشخاص وهم سيدة و سبعة أطفال برصاص ميليشيا قوات سوريا الديمقراطية ” قسد” بالقرب من بلدة الباغوز.
وفي محافظة إدلب قتل سبعة أشخاص منهم  خمسة جراء القصف على مدينة خان شيخون، وشخص جراء القصف على بلدة الهبيط،  وسيدة قتلت برصاص حرس الحدود التركي أثناء محاولتها دخول الأراضي التركية.
أما في محافظة الرقة فقتل شخص برصاص قوات التحالف الدولي أثناء عملية إنزال نفذتها في قرية هداج شمال مدينة الطبقة.
وقتل في محافظة حماة سيدة حامل وجنينها جراء القصف المدفعي من المعسكر الروسي في القبييبات على مدينة اللطامنة. كما قتل شخصان من محافظة حمص تحت التعذيب في سجون قوات النظام حيث علم ذووهما بوفاتهما من خلال دائرة السجل المدني.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- بشار الشيخ علي/ حمص – الرستن / تحت التعذيب في سجون قوات النظام
2- أحمد تعومة / حمص – الرستن / تحت التعذيب في سجون قوات النظام
3- بهاء حسن قطيني / إدلب- خان شيخون / جراء القصف على المدينة
4- ضياء حسن قطيني/ إدلب- خان شيخون / جراء القصف على المدينة
5- الطفل احمد ضياء قطيني/ إدلب- خان شيخون / جراء القصف على المدينة
6- أمين عسكر / حماة /  جراء القصف على مدينة خان شيخون
7- محمود المجبر/ حماة/ جراء القصف على مدينة خان شيخون.
8- السيدة رغد صبحي الخلف / دير الزور / برصاص الجندرمة التركية أثناء محاولتها دخول الأراضي التركية.
9- عبد الرزاق المحمد اليتيم / الرقة – قرية ابو جوبية / برصاص قوات التحالف الدولي أثناء عملية الانزال التي نفذتها في قرية هداج شمال مدينة الطبقة
10- مآب خالد الزيدان / حماة – اللطامنة / جراء القصف المدفعي من المعسكر الروسي على مدينة اللطامنة.
===================================
العثور على أكبر مقبرة جماعية في الرقة
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 22-شباط-2019
عُثر فريق الاستجابة السريعة التابع لجهاز الدفاع المدني في الرقة على ما يُعتقد أنها أكبر مقبرة جماعية في المناطق التي كان يُسيطر عليها تنظيم داعش. 
وتضم المقبرة حسب التقديرات الأولية حوالي 3500 جثة، وتتكون من قسمين، يضم الأول قبوراً فردية تضم حوالي 1000 جثة، أما الثاني فيضم قبوراً جماعياً تضم الباقي.
ويبدو من الجثث التي تم استخراجها حتى الآن أنها تعود إما لأشخاص تم إعدامهم من قبل التنظيم أو لمقاتلين من التنظيم قتلوا أو أعدموا.
وكان فريق الاستجابة السريعة قد عثر منذ بدء عمله في الرقة في شهر كانون الثاني/يناير على 3800 جثة، تم التعرف على 560 منها. 


===================================
تقرير موجز: ارتفاع وتيرة الاعتقال والاختفاء القسري على يد قوات الإدارة الذاتية الكردية
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 18-2-2019
أولاً: بداية عام أسود وانتهاكات واسعة تطال عشرات القاطنين تحت سيطرة قوات الإدارة الذاتية الكردية:
لاحظ فريق الشبكة السورية لحقوق الإنسان منذ مطلع عام 2019 شنَّ قوات الإدارة الذاتية عمليات دهم اعتقال واسعة في كل من محافظتي الرقة والحسكة، وتحوَّل نصف المعتقلين إلى عداد المختفين قسرياً في ظلِّ إنكار تلك القوات وجودهم لديها، وجهلِ أهلهم مكان وجودهم، ومنعهم من الاتصال بعائلاتهم أو توكيل محامٍ.
تأتي عمليات الاعتقال في ظلِّ سياسة أوسع لقوات الإدارة الذاتية الكردية في التضييق والقمع وانتهاك المعايير الأساسية في القانون الدولي لحقوق الإنسان في الأراضي التي تسيطر عليها، فقد وثَّقنا أنماطاً متعددة من الانتهاكات يأتي في مقدمتها حالات الاعتقال التعسفي التي تحول معظمها إلى اختفاء قسري، وحالات التعذيب، وتجنيد الأطفال، والتجنيد القسري.
تركَّزت عمليات الدهم والاعتقال التعسفي التي قامت بها قوات الإدارة الذاتية منذ بداية كانون الثاني المنصرم في كل من:
مدن الرقة وتل أبيض والطبقة، وقرى القحطانية وعين العروس، ومسعدة، وخس هبال، وخس دعكول، وخس عالج، وبلدتي سلوك والمنصورة في محافظة الرقة، ومدينتي عين العرب ومنبج في محافظة حلب، ومدينتي الحسكة والدرباسية في محافظة الحسكة.
سجَّل فريق الشبكة السورية لحقوق الإنسان اعتقال قوات الإدارة الذاتية ما لا يقل عن 107 أشخاص بينهم أربعة أطفال وست سيدات منذ مطلع كانون الثاني 2019 حتى إصدار هذا التقرير، وقد أصبح 52 من المعتقلين في عداد المختفين قسراً في ظلِّ عدم اعتراف تلك القوات باعتقالهم، وأماكن وجودهم، ومنعهم من الاتصال بعائلاتهم أو تمكينهم من توكيل محامٍ أو عرضهم على المحاكم الموجودة في مناطق سيطرتها على الأقل. وكان أفظع تلك الانتهاكات مقتل شخصين بسبب التَّعذيب وإهمال الرعاية الصحية في مراكز الاحتجاز التابعة لها، وقد سلَّمت الإدارة الذاتية جثامينهم لعائلاتهم.
استهدفت قوات الإدارة الذاتية بعمليات اعتقالها النازحين المقيمين في مناطق سيطرتها، بشكل رئيس الموجودين في المخيمات، وتذرَّعت بتهمٍ مختلفة كوجود صلات قربى بينهم وبين أفراد في تنظيم داعش أو فصائل في المعارضة المسلحة، وقد سجَّلنا العديد من الحوادث التي اعتقلت فيها قوات الإدارة الذاتية أشخاصاً عدة من عائلة واحدة، كما استهدفت بعمليات الاعتقال المشاركين في الاحتجاجات المناهضة لسياساتها، وبعض الوجهاء وشيوخ العشائر لرفضهم تأييد قرارتها كتلك المتعلقة بفرض التجنيد أو إدانة الاحتجاجات المناوئة لها، واستهدفت أيضاً بعض المعلمين المخالفين للتعاليم التي فرضتها حول المنهاج الدراسي أو طرق التدريس.
إنَّ معظم عمليات الاعتقال والمداهمة التي سجَّلناها قد تمَّت بدون مذكرة قضائية، وقد أخبرنا بعض الأهالي في المناطق التي شهدت حركات احتجاج مثل بلدة المنصورة بريف محافظة الرقة الغربي، عن تطويق قوات عسكرية تابعة للإدارة الذاتية للمنطقة، ثم اقتحام المنازل، وفي حالات أخرى سجَّلنا ما يشبه عمليات الخطف من الأسواق والأماكن العامة، وقد وردتنا أنباء من بعض الأهالي عن تعرُّض عدد من المعتقلين للإصابة بطلق ناري في أثناء محاولتهم الفرار من قوات الإدارة الذاتية، ولم تحصل عائلاتهم على معلومات حول مصيرهم.
إضافة إلى كل ما سبق، علمنا من بعض الأهالي الذين تلاحقهم قوات الإدارة الذاتية أنَّهم تلقوا تهديدات بإحراق ممتلكاتهم، واعتقال أفراد من أسرهم في حال عدم تسليم أنفسهم.
أما عن تجنيد الأطفال، فقد سجَّلنا في المدة التي يُغطيها التقرير أربع حوادث تجنيد لأطفال تتراوح أعمارهم ما بين 13 – 17 عاماً، اختطفتهم قوات الإدارة الذاتية، ورفضت إعطاء عائلاتهم أية معلومات عنهم باستثناء أنَّ أطفالهم قد اقتيدوا إلى مراكز التدريب.
للاطلاع على التقرير كاملاً
===========================
نحو محاسبة وعدالة تنهي الافلات من العقاب في سوريا
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 15-2-2019
نحن المنظمات الموقعة ادناه، اذ نرحب بقرار النيابة العامة الفرنسية إصدار مذكرات توقيف بحق ثلاثة من أبرز ضباط الاجهزة الامنية السورية ( اللواء علي مملوك مدير مكتب الأمن الوطني السوري، واللواء جميل الحسن مدير المخابرات الجوية، والعميد عبدالسلام فجر محمود مدير فرع التحقيق في فرع المخابرات الجوية في دمشق) فإننا نطالب المجتمع الدولي بدعم مبادرات دول كفرنسا وألمانيا في تمكين الضحايا، و\أو من يمثلهم قانونيًا، بالوصول الى العدالة والسعي وراء محاسبة الجناة، ودعم كافة الجهود لاطلاق عملية محاسبة حقيقية تتسم بالنزاهة والشفافية، بإشراف وضمانة دولية، تؤسس لدعم التوافق المجتمعي وبداية لسلام مستدام في سوريا.
إن مسارات التفاوض، والعملية السياسية في جنيف، لم ولن تؤسس لسلام مستدام تبنى عليه دولة ديمقراطية في سوريا المستقبل، إلا إذا كان في صلب تلك المسارات إطلاق عملية محاسبة حقيقية والكشف عن مصير المختفين قسرياً والمفقودين والمعتقلين في سوريا. لذا نرى أنه من واجبنا وواجب الدول والشعوب المؤمنة بحقوق الإنسان أن نجعل أولويتنا تمكين الضحايا من الوصول للحقيقة والعدالة وضمان عدم الإفلات من العقاب عن جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية المرتكبة في سوريا.
وإذ نرى اليوم أمامنا ثمار تعاون عائلات الضحايا ومنظمات حقوقية سورية ودولية مع السلطات القضائية الوطنية في بعض الدول الأوروبية بصدور مذكرات توقيف بحق عدد من كبار المسؤولين ضمن المؤسسة الامنية السورية الحاكمة، فإننا، نحن المنظمات الموقعة أدناه، نؤكد إيماننا بضرورة وإمكانية إنفاذ آليات المحاسبة وتحقيق العدالة ونجدد استعدادنا للعمل والتعاون مع المنظمات المعنية والسلطات القضائية الدولية والإقليمية والمحلية في دول العالم لبناء الملفات القضائية بغية الوصول لتثبيت حقوق الضحايا وأسرهم في الحقيقة والعدالة ومحاسبة المجرمين كشرط لا غنى عنه في بناء سوريا المستقبل.
للاطلاع على التقرير كاملاً
=============================
المواطن أحمد الصغير مختف قسريا منذ عام 2014
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 13-2-2019
أطلعت الشبكة السورية لحقوق الإنسان الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي في الأمم المتحدة، بقضية المواطن “أحمد الصغير”، من أبناء مدينة تدمر شرق محافظة حمص، البالغ من العمر حين اعتقاله 52عاماً، ودعته للطلب من السلطات السورية الإفراج عنه، حيث تم اعتقاله تعسفياً بتاريخ 1/ حزيران/ 2014، إثر مداهمة مكان إقامته في الحي الغربي في مدينة تدمر من قبل قوى الأمن العسكري التابعة لقوات النظام السوري، ولا يزال مصيره مجهولاً بالنسبة للشبكة السورية لحقوق الإنسان ولأهله أيضاً.
السلطات السورية تنفي إخفاءها القسري للمواطن أحمد الصغير، ولم تتمكن الشبكة السورية لحقوق الإنسان من معرفة مصيره حتى الآن، كما عجز أهله عن ذلك أيضاً، وهم يتخوفون من اعتقالهم وتعذيبهم في حال تكرار السؤال عنه كما حصل مع العديد من الحالات المشابهة.
طالبت الشبكة السورية لحقوق الإنسان لجنة الأمم المتحدة المعنية بالاختفاء القسري التدخل لدى السلطات السورية من أجل مطالبتها العاجلة بالإفراج عنه، والإفراج عن آلاف حالات الاختفاء القسري، وضرورة معرفة مصيرهم.
للاطلاع على البيان كاملاً
================================
المواطن ياسين إبراهيم مختف قسريا منذ عام 2015
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 21-2-2019
أطلعت الشبكة السورية لحقوق الإنسان الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي في الأمم المتحدة، بقضية المواطن “ياسين إبراهيم”، من أبناء مدينة تدمر شرق محافظة حمص، يبلغ من العمر حين اعتقاله 30عاماً، ودعته للطلب من السلطات السورية الإفراج عنه، حيث تم اعتقاله تعسفياً بتاريخ 12/ شباط/ 2015، إثرَ مداهمة مكان إقامته في الحي الغربي في مدينة تدمر من قبل قوى الأمن العسكري التابعة لقوات النظام السوري، ولا يزال مصيره مجهولاً بالنسبة للشبكة السورية لحقوق الإنسان ولأهله أيضاً.
السلطات السورية تنفي إخفاءها القسري للمواطن ياسين إبراهيم، ولم تتمكن الشبكة السورية لحقوق الإنسان من معرفة مصيره حتى الآن، كما عجز أهله عن ذلك أيضاً، وهم يتخوفون من اعتقالهم وتعذيبهم في حال تكرار السؤال عنه كما حصل مع العديد من الحالات المشابهة.
طالبت الشبكة السورية لحقوق الإنسان لجنة الأمم المتحدة المعنية بالاختفاء القسري التَّدخل لدى السلطات السورية من أجل مطالبتها العاجلة بالإفراج عنه، والإفراج عن آلاف حالات الاختفاء القسري، وضرورة معرفة مصيرهم.
للاطلاع على البيان كاملاً
===================================