الرئيسة \  ديوان المستضعفين  \  من أخبار حقوق الإنسان في سورية 27-8-2019

من أخبار حقوق الإنسان في سورية 27-8-2019

27.08.2019
Admin



التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 24-8-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 25-آب-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (3) أشخاص يوم السبت 24-8-2019، بينهم شخص قتل تحت التعذيب
في محافظة إدلب قضى شخصان اثنان جراء انفجار سيارة مفخخة في حي القصور وسط مدينة إدلب. وفي محافظة درعا قضى شخص واحد تحت التعذيب في أحد سجون النظام بعد اعتقال دام عاماً واحداً.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- ميلاد أنور الجهماني / درعا – الشجرة / تحت التعذيب في أحد سجون النظام
==================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 23-8-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 24-آب-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (4) أشخاص يوم الجمعة 23-8-2019، من بينهم سيدة .
في محافظة إدلب قضى (3) أشخاص جراء القصف على مدينة معرة النعمان. وفي محافظة حلب قضىشخص واحد جراء القصف المدفعي على قرية البوابية .
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- كوكب حسان الشعراوي / إدلب- معرة النعمان / جراء القصف على المدينة
2- واصل احمد الدريس/ إدلب- معرة النعمان / جراء القصف على المدينة
3- علي خالد الشلح/ إدلب- معرة النعمان / جراء القصف على المدينة
4- عبد الحميد الذياب / ريرف حلب – كفرنوران / جراء القصف على قرية البوابية
==================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 22-8-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 23-آب-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (6) أشخاص يوم الخميس 22-8-2019.
في محافظة إدلب قضى (5) أشخاص منهم ثلاثة قتلوا جراء القصف الروسي على قرية الدير الغربي، واثنان ماتا متأثرين بجراحهما جراء قصف سابق على مدينة أريحا ومخيم للنازحين في بلدة حاس.
وفي محافظة ديرالزور قضى شخص واحد برصاص مجهولين في بلدة أبو حمام في ريف المحافظة الشرقي.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- أنس خالد الحمود / ريف حماة – كفرزيتا / متأثراً بجراحه جراء قصف سابق لمخيم للنازحين في بلدة حاس
2-عمر حاج درويش / إدلب- أريحا / متاثراً بجراحه جراء قصف سابق على مدينة أريحا
3- عمران عامر محمد النواف / ديرالزور -غرانيج / برصاص مجهولين في بلدة أبو حمام
==================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 21-8-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 22-آب-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (12) شخصاً يوم الأربعاء 21-8-2019، من بينهم (4) أطفال وسيدتان وشخص قتل تحت التعذيب.
في محافظة إدلب قضى (10) أشخاص منهم (7) جراء القصف على بلدتي معرشمارين وتلمنس وقريتي الدير الغربي والبشيرية، و(3) ماتا متأثرين بجراحهما جراء القصف على مدينة أريحا وقرية الدير الشرقي.
وفي محافظة ديرالزور قضى شخصان اثنان، أحدهما قتل بشظايا قذيفة أطلقها أحد حواجز ميليشيا قسد بالقرب من بئر السياد، والآخرقتل تحت التعذيب في أحد سجون النظام.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- أنس غازي الامين/ إدلب- معرشمارين / جراء القصف على البلدة
2- الطفل مجد حمود الحمود/ إدلب- دير الشرقي / جراء القصف على القرية
3- وليدة الناصر / إدلب- دير الغربي / جراء القصف على القرية
4- إسلام حف سيرجوي / إدلب- أريحا / متأثرة بجراحها جراء قصف سابق على المدينة
5- الطفل أنس رستم / إدلب- أريحا / متأثر بجراحه جراء قصف سابق على المدينة
6- عادل المحمود / ديرالزور – قرية سجر / جراء إصابته بشظايا قذيفة أطلقها أحد حواجزميليشيا قسد بالقرب من بئر السياد.
7- عبدالله عبد الغني العمر / ديرالزور/ تحت التعذيب في أحد سجون النظام.
==================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 20-8-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 21-آب-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (10) أشخاص يوم الثلاثاء 20-8-2019، من بينهم ثلاثة أطفال.
في محافظة إدلب قضى (7) أشخاص جراء القصف الروسي السوري على مدينتي أريحا ومعرة النعمان وبلدات معرشمارين والتح والغدفة وقرية بينين.
وقضى في محافظة حماة شخصان اثنان أحدهما برصاص طائش في مدينة حماة، والآخر متأثراً بجراحه جراء القصف على منطقة سهل الغاب.
كما قضى شخص في محافظة حلب جراء القصف المدفعي على بلدة كفرحمرة.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- الطفل حسين عبد اللطيف حرامي / إدلب- قرية بينين / جراء القصف الروسي على القرية
2- الطفلة جنى عبد اللطيف حرامي / إدلب- قرية بينين / جراء القصف الروسي على القرية
3- عبدالهادي محمد القطيش / إدلب- التح / جراء القصف الروسي على البلدة
4- صالح أحمد قربي / إدلب- أريحا / جراء القصف الروسي على المدينة.
5- رامي الجرك / إدلب – معرة النعمان / جراء القصف الروسي على المدينة
6- شادي قندقجي / مدينة حماة / متأثراً بجراح أصيب بها جراء طلق ناري طائش.
7-سهيل ثابت نصار(متطوع في الدفاع المدني) / ريف حماة / متأثراً بجراح أصيب بها جراء القصف على منطقة سهل الغاب.
8-رضوان محمد الحميد الصالح / إدلب- معرشمارين / جراء القصف على البلدة
9- الطفل عبد الله حسين أحمد قمش / ريف حلب -كفرحمرة / جراء القصف على البلدة
10- محمد نور خالد المبارك / إدلب- الغدفة / جراء القصف على البلدة
==================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 19-8-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 20-آب-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (10) أشخاص يوم الإثنين 19-8-2019، بينهم: طفلان و شخص قتل تحت التعذيب.
في محافظة إدلب قضى (6) أشخاص جراء القصف الروسي السوري على مدينتي معرة النعمان وكفرنبل وبلدة حيش.
وقضى في محافظة حلب شخصان اثنان على يد عصابة مسلحة في قرية الابرز ( الحديديين ) بعد سرقة مواشيهم.كما قضى طفل في محافظة ديرالزور جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم داعش في بلدة السوسة.
وتم توثيق مقتل شخص واحد في محافظة درعا تحت التعذيب في أحد سجون النظام بعد اعتقال دام عاماً واحداً بالرغم من قيامه بتسوية وضعه مع قوات النظام.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
 
1- هايل نزار السجناوي/ ريف حماة – اللطامنة / جراء القصف على الطريق الدولي جنوب مدينة معرة النعمان
2- هايل ناجي السجناوي/ ريف حماة – اللطامنة / جراء القصف على الطريق الدولي جنوب مدينة معرة النعمان
3- محمد أحمد العلي (العرندس) / إدلب- حيش / جراء القصف الروسي على البلدة
4- خالد أحمد العلوش/ إدلب- حيش / جراء القصف الروسي على البلدة
5- أحمد صبحي العلي/ إدلب- حيش / جراء القصف الروسي على البلدة
6- إسماعيل مروان الذكرو / إدلب – معرة النعمان / جراء القصف على كفرنبل
==================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية18-8-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 19-آب-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (10) أشخاص يوم الأحد 18-8-2019، بينهم: طفلان و شخصان قتلا حت التعذيب.
في محافظة إدلب قضى (9) أشخاص من بينهم ستة قتلوا جراء القصف على مدينة معرة النعمان وقرية الحامدية وبلدتي حاس وكفرسجنة، وشخصان اثنان ماتا متأثرين بجراحهما جراء قصف سابق عل مدينة خان شيخون، وشخص واحد قتل تحت التعذيب في أحد سجون النظام.
وفي محافظة درعا قتل شخص واحد تحت التعذيب في سجن صيدنايا العسكري بعد عام واحد من اعتقاله.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- أحمد جهاد القدح/ إدلب- خان شيخون / متأثراً بجراحه جراء قصف سابق على المدينة
2- الطفل هيثم عبد القادر نجم / إدلب- خان شيخون / متأثراً بجراحه جراء قصف سابق على المدينة
3- قصي نزار الكشتو/ إدلب- معرة حرمة / جراء القصف الروسي على البلدة
4- عبد القادر محمود الأصفر/ إدلب – قرية الحامدية / جراء القصف الروسي على القرية
5- الطفل أديب مصطفى قلعه جي / إدلب- حاس / جراء القصف الروسي على البلدة
6- عبد الحليم الحاج أحمد / إدلب- كفرسجنة / جراء القصف الروسي على البلدة
7- جمال عبد الوهاب المصري / إدلب- جسر الشغور / تحت التعذيب في أحد سجون النظام.
8- أحمد عبدالحميد المجاريش / درعا – محجة / تحت التعذيب في سجن صيدنايا العسكري بعد اعتقال دام أكثر من عام.
==================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية17-8-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 18-آب-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (18) شخصاً يوم السبت 17-8-2019، بينهم: (9) أطفال وسيدة.
في محافظة إدلب قضى (14) شخصاً ، منهم ثلاثة عشر شخصاً جراء القصف على مدن معرة النعمان وكفرنبل وخان شيخون، وقرية دير شرقي وبلدتي معرة حرمة و حزارين، وشخص واحد قضى برصاص مجهولين على الطريق الواصل بين مدينة سرمين وقرية آفس.
وفي محافظة حماة قضى (3) أشخاص في انفجار لغم أرضي في قرية مسعدة في ريف السلمية.
كما قضى شخص واحد في محافظة ديرالزور على يد مجهولين بالقرب من محطة مياه بالقرب من بلدة الكبر.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- تمام حسن حسوبي / ريف حماة – حلفايا / جراء القصف على مدينة معرة النعمان
2- عبدالناصر شحود التعتاع / إدلب- كفرنبل / جراء القصف الروسي على المدينة
3- عثمان عبد الناصر التعتاع / إدلب- كفرنبل / جراء القصف الروسي على المدينة
4- غادة اصلان اليوسف / إدلب- دير الشرقي / جراء القصف على القرية
5- الطفل ابراهيم حمود الحمود/ إدلب- دير الشرقي / جراء القصف على القرية
6- الطفل محمد حمود الحمود/ إدلب- دير الشرقي / جراء القصف على القرية
7- الطفل احمد حمود الحمود/ إدلب- دير الشرقي / جراء القصف على القرية
8- الطفلة همسة حمود الحمود/ إدلب- دير الشرقي / جراء القصف على القرية
9- الطفلة هديبة حمود الحمود/ إدلب- دير الشرقي / جراء القصف على القرية
10- حازم محمد حسن حسون / إدلب / برصاص مجهولين على الطريق الواصل بين مدينة سرمين وقرية آفس
11- عبد المعين المرعي / إدلب – حزارين / جراء القصف على البلدة
12- عبد اللطيف موسى التلاوي / إدلب- خان شيخون / جراء القصف الروسي على مدينة خان شيخون
13- محمد معراتي / إدلب- خان شيخون / جراء القصف الروسي على مدينة خان شيخون
14- الطفل يامن سعدالله العلي التركاوي / ريف حماة – مسعدة / جراء انفجار لغم في القرية
15- الطفل أحمد سعدالله العلي التركاوي / ريف حماة – مسعدة / جراء انفجار لغم في القرية
16- الطفل مالك مؤيد العلي التركاوي / ريف حماة – مسعدة / جراء انفجار لغم في القرية.
17-محمد رضوان الحسين / إدلب- معرة حرمة / جراء القصف الروسي على البلدة
==================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 16-8-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 17-آب-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (20) شخصاً يوم الجمعة 16-8-2019، بينهم: (8) أطفال وجنين و (4) سيدات.
في محافظة إدلب قضى (20) شخصاً ، منهم ستة عشر شخصاً جراء قصف للطيران الروسي استهدف مخيماً لنازحي ريف حماة بالقرب من بلدة حاس، و ثلاثة أشخاص جراء القصف على مدينة أريحا وقرية حيش وبلدة الغدفة، وشخص واحد قتل على يد مجهولين حيث تم العثور على جثمانه على الطريق الواصل بين قريتي الرامي وكفر حايا
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- خالد عبد الفتاح الحموية / ريف حماة – كفرزيتا / جراء القصف على بلدة حاس في ريف إدلب
2- محمد حموية / ريف حماة – كفرزيتا / جراء القصف على بلدة حاس في ريف إدلب
3- محمد الشاعري / ريف حماة – كفرزيتا / جراء القصف على بلدة حاس في ريف إدلب
4- دلال الحسن / ريف حماة – كفرزيتا / جراء القصف على بلدة حاس في ريف إدلب
5- آية الحسن / ريف حماة – كفرزيتا / جراء القصف على بلدة حاس في ريف إدلب
6- وفاء الحسن / ريف حماة – كفرزيتا / جراء القصف على بلدة حاس في ريف إدلب
7- أمل الحسن / ريف حماة – كفرزيتا / جراء القصف على بلدة حاس في ريف إدلب
8- السيدة أسماء عبداللطيف حموية / ريف حماة – كفرزيتا / جراء القصف على بلدة حاس في ريف إدلب
9- الطفل عمار عبدالرحمن الحسن/ ريف حماة – اللطامنة / جراء القصف على بلدة حاس في ريف إدلب
10- أحمد خالد الصطوف/ ريف حماة – اللطامنة / جراء القصف على بلدة حاس في ريف إدلب
11- الطفلة مايا خالد الصطوف/ ريف حماة – اللطامنة / جراء القصف على بلدة حاس في ريف إدلب
12- عبدالجبار عثمان/ ريف حماة – كرناز / جراء القصف على بلدة حاس في ريف إدلب
13- السيدة هبة حسن الشيخ / إدلب – سجنة / جراء القصف على بلدة حاس في ريف إدلب
14- الطفل محمد عبدالجبار عثمان/ ريف حماة – كرناز / جراء القصف على بلدة حاس في ريف إدلب
15- جنين هبة حسن الشيخ/ ريف حماة – كرناز / جراء القصف على بلدة حاس في ريف إدلب
16- أمجد محمد حسين حيدر/ القلمون/ جراء القصف على بلدة حاس في ريف إدلب
17- الطفلة دلع خلدون باكير / إدلب- أريحا / جراء القصف على المدينة
18- السيدة إيمان شحود الأزرق / إدلب- خان شيخون / جراء القصف على قرية حيش
19- فاروق العلي / إدلب- قرية حيش / قتل على يد مجهولين وتم العثور على جثمانه على الطريق الواصل بين قريتي الرامي وكفر حايا.
==================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 15-8-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 16-آب-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (9) أشخاص يوم الخميس 15-8-2019، بينهم طفل وشخص قتل تحت التعذيب.
في محافظة الرقة قضى (7) أشخاص من عائلة واحدة بينهم طفل، في قرية الشيخ جاسم ( الأويضح) على يد عصابة مسلحة قامت بتكبيلهم، ومن ثم إعدامهم ميدانياً وسرقة أغنام وممتلكات أهالي القرية.
وفي محافظة إدلب قضى شخص واحد جراء القصف على بلدة كفرسجنة. كما قضى شخص واحد فيمحافظة درعا تحت التعذيب في أحد سجون النظام بعد 8 أشهر من اعتقاله حيث تم تسليم ذويه شهادة وفاته.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- علاء جمال الساطي / درعا – تسيل / تحت التعذيب في أحد سجون النظام بعد اعتقال دام 8 شهور.
2- أحمد العيسى / إدلب – كفرسجنة / جراء القصف على البلدة
3- فرج الاحمد الجاسم النعيمي / الرقة – قرية الشيخ جاسم / قتل على يد عصابة مسلحة
==================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 14-8-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 15-آب-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (14) شخصاً يوم الأربعاء 14-8-2019، بينهم: طفل وسيدتان.
في محافظة إدلب قضى (13) شخصاً جراء القصف الروسي والسوري على مدن وبلدات المحافظة حيث توزع الضحايا على النحو التالي: (4) أشخاص منهم سيدتان في مدينة معرة النعمان، و(3) أشخاص جراء القصف على نقطة طبية في قرية بسقيا، و(2) في بلدة كرسعة، وشخص واحد في كل من مدينتي كفرنبل وخان شيخون وبلدة بداما وقرية مدايا.
وفي محافظة دير الزور قضى طفل برصاص أحد عناصر ميليشيا قسد في مدينة البصيرة إثر خلاف نشب بينهما.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- يونس بلوظ ( عنصر في الدفاع المدني) / ريف حماة – صوران / جراء القصف الروسي على نقطة طبية في قرية بسيقا في محافظة إدلب
2- الممرض محمد حسني مشنن / إدلب – بسيقا / جراء القصف الروسي على نقطة طبية في القرية
3- فادي العمر / ريف حماة – قرية دوما / جراء القصف الروسي على نقطة طبية في قرية بسقيا في محافظة إدلب
4- سناء الاصفر/ إدلب- معرة النعمان/ جراء القصف على المدينة
5- نور حساوي/ إدلب- معرة النعمان جراء القصف على المدينة
6- محمد زياد حميدي/ إدلب- معرة النعمان / جراء القصف على المدينة
7- مصطفى الحموي/ إدلب- معرة النعمان / جراء القصف على المدينة
8- غازي خالد جدوع السرماني/ إدلب- خان شيخون/ جراء القصف على المدينة
9- احمد محمد عبدو/ إدلب- بداما / جراء القصف على البلدة
10- حسين علي الريا / إدلب- معرة حرمة / جراء القصف على قرية مدايا
11- الطفل ضياء إسماعيل عبد الله العسكر 15 عاماً / ديرالزور – البصيرة / برصاص أحد عناصر ميليشيا قسد .
==================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 13-8-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 15-آب-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (8) أشخاص يوم الثلاثاء 13-8-2019، من بينهم (4) أطفال و سيدة.
في محافظة إدلب قضى (7) أشخاص، منهم ثلاثة جراء القصف على مدينة خان شيخون، و ثلاثة أطفال جراء القصف على قرية الصالحية، وشخص واحد مات متأثراً بجراحه جراء القصف على بلدة حزارين.
وفي محافظة دير الزور قضى طفل برصاص مجهولين في بلدة درنج شرق محافظة ديرالزور.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية :
1- أحمد محمد السفر / إدلب – خان شيخون / جراء القصف على مدينة خان شيخون
2- عمران علاء الشعبان/ إدلب – خان شيخون / جراء القصف على مدينة خان شيخون
3- فاتن عبد الحسيب كيروان / إدلب – خان شيخون / جراء القصف على مدينة خان شيخون
4- أنس وليد عبدالعزيز / إدلب- حزارين / متأثراً بإصابته في غارة للطيران الروسي على البلدة
5-7- ثلاثة أطفال لعبدالرزاق خالد الناصر / ريف حماة – لطمين / جراء القصف على قرية الصالحية في محافظة إدلب
8- الطفل صدام خلف الحامد النجرس 16 عام / ديرالزور – درنج / برصاص مجهولين في بلدة درنج
==================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 12-8-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 13-آب-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (3) أشخاص يوم الإثنين 12-8-2019. بينهم شخص قتل تحت التعذيب.
في محافظة إدلب قضى شخصان اثنان، أحدهما جراء القصف على قرية معرة حرمة ، والآخر قتل تحت التعذيب في سجن العقاب التابع لهيئة تحرير الشام بعد اعتقال دام عاماً ونصف بتهمة كتابة منشورات تحريضية ضد الهيئة على وسائل التواصل الإجتماعي.
وفي محافظة الحسكة قضى طفل على يد مجهولين حيث عثر على جثمانه وعليه آثار تعذيب بآلة حادة في مدينة رأس العين.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- الطفل حسين عيدان الشحادة / الحسكة – رأس العين / تم قتله على يد مجهولين في المدينة.
2- أحمد ديبو الريا / إدلب – معرة حرمة / جراء القصف على القرية.
3- الناشط الإعلامي سامر السلوم / إدلب- كفرنبل /تحت التعذيب في في سجن العقاب التابع لهيئة تحرير الشام بعد إعتقال دام عاماً ونصف العام تقريباً.
==================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 11-8-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 12-آب-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (5) أشخاص يوم الأحد 11-8-2019، بينهم طفلان وسيدة.
في محافظة إدلب قضى ثلاثة أشخاص بينهم طفل جراء قصف الطيرانين الروسي والسوري على مدينة خان شيخون وبلدتي حزارين وحاس.
وفي محافظة حلب قضت سيدة جراء قصف صاروخي لميليشيا قسد على قرية أناب التابعة لمنطقة عفرين.
أما في محافظة ديرالزور فقضت طفلة في بلدة البصيرة جراء إطلاق رصاص عشوائي من قبل ميليشيا قسد على منازل المدنيين.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- عبد الرحمن عبد الحليم الحمود / إدلب – حزارين / جراء القصف على بلدة حزارين
2- الطفل محمد ثائر قلعجي / إدلب – حاس / جراء القصف على البلدة
==================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 9-8-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 10-آب-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (6) أشخاص يوم الجمعة 9-8-2019، من بينهم سيدة.
في محافظة ديرالزور قضى شخصان أحدهما قتل برصاص مجهولين على الطريق الواصل بين بلدتي ذيبان والطيانة، والآخر سيدة قتلت برصاص حرس الحدود التركي ” الجندرمة” أثناء محاولتها التسلل إلى الأراضي التركية.
وقضى شخصان في محافظة إدلب جراء قصف استهدف مدينة خان شيخون. كما قضى شخصان فيمحافظة حلب على يد مجهولين حيث تم العثور على جثمانيهما مكبلين في أحد الآبار في قرية قبة الشيح.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- محمد ناصر دياب/ إدلب- خان شيخون / جراء القصف على المدينة
2- أحمد عمر المعراتي / إدلب- خان شيخون / جراء القصف على المدينة
3- المحامي أحمد الأحمد / ريف حلب / تم تعذيبه وقتله على يد مجهولين بعد اختطافه قبل 4 أشهر
4- خليل محمد الحويجة / ديرالزور/ برصاص مجهولين على الطريق الواصل بين بلدتي ذيبان والطيانة.
5- هديل أحمد الحسين الدخيل / ديرالزور – البوعمرو / برصاص حرس الحدود التركي أثناء محاولتها التسلل الأراضي التركية
==================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 8-8-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 9-آب-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (6) أشخاص يوم الخميس 8-8-2019.
في محافظة إدلب قضى ثلاثة أشخاص جراء القصف بالبراميل المتفجرة على مدينة خان شيخون.
وفي محافظة حماة قضى شخص واحد جراء القصف على الأراضي الزراعية بالقرب من مدينة اللطامنة.
أما في محافظة ديرالزور فقضى شخصان برصاص مجهولين، أحدهما في بلدة الطيانة والآخر على الطريق الواصل بين بلدة الطيانة و بلدة ذيبان.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- منقذ شاكر الأحمد / ريف حماة – اللطامنة / جراء القصف على الأراضي الزراعية في المدينة.
2- حسين نضال الناصيف / ريف حماة – اللطامنة / جراء القصف على مدينة خان شيخون
3- خالد فخري النجم / إدلب – خان شيخون / جراء القصف على المدينة
4- وسام حميد النسر / إدلب – خان شيخون / جراء القصف على المدينة
5- عمار الفيصل المشعان / ديرالزور – قرية أبو حردوب / برصاص مجهولين على الطريق بين بلدتي ذيبان و الطيانة.
6- إسماعيل الجلود / ديرالزور / برصاص مجهولين في بلدة الطيانة.
==================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 7-8-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 8-آب-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (11) شخصاً يوم الأربعاء 7-8-2019، من بينهم (4) أطفال وشخص قتل تحت التعذيب.
في محافظة حماة قضى (5) أشخاص جراء غارة جوية للطيران الروسي استهدفت ريف حماة الشمالي.
وفي محافظة الحسكة قضى (3) أشخاص جراء انفجار سيارة مفخخة بالقرب من مركز البريد في مدينة القحطانية.
وقضى شخص في محافظة الرقة جراء انفجار عبوة ناسفة في منطقة مساكن الحرفيين في مدينة الرقة. كما قضى شخص في محافظة ديرالزور جراء انفجار لغم أرضي في قرية المراشدة.
وتم توثيق مقتل شخص واحد من محافظة درعا تحت التعذيب في أحد سجون النظام بعد اعتقال دام سبع سنوات.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- الطفل ابراهيم الحمود / ريف حلب/ جراء انفجار سيارة مفخخة بالقرب من مركز البريد في مدينة القحطانية في محافظة الحسكة
2- الطفل عبدالله الحمود/ ريف حلب/ جراء انفجار سيارة مفخخة بالقرب من مركز البريد في مدينة القحطانية في محافظة الحسكة
3- الطفل موسى العبدالله / ريف حلب/ جراء انفجار سيارة مفخخة بالقرب من مركز البريد في مدينة القحطانية في محافظة الحسكة
4- الطفل عامر حمد الحمادة / ديرالزور / متأثراً بجراحه التي أصيب بها جراء إنفجار لغم أرضي في قرية المراشدة .
5- أحمد السلوم / حماة / جراء القصف الروسي على ريف حماة الشمالي
6- أحمد هلال شاهين/ حماة / جراء القصف الروسي على ريف حماة الشمالي
7- عبدو النعسان/ حماة / جراء القصف الروسي على ريف حماة الشمالي
8- محمد جبيرو/ حماة / جراء القصف الروسي على ريف حماة الشمالي
9- ياسر جربوع/ حماة / جراء القصف الروسي على ريف حماة الشمالي
10- محمد العيدان / الرقة / جراء انفجار عبوة ناسفة في المدينة
11- سامي قزحلي / درعا – جباب / تحت التعذيب في أحد سجون النظام
==================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 6-8-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 7-آب-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (8) أشخاص يوم الثلاثاء 6-8-2019، من بينهم اثنان قتلا تحت التعذيب.
في محافظة إدلب قضى (4) أشخاص منهم ثلاثة قتلوا جراء القصف على مدينة خان شيخون، والرابع مات متأثراً بجراحه جراء قصف سابق على مدينة أريحا.
وقضى شخصان في محافظة ديرالزور برصاص مجهولين في منطقة القوس في بلدة سويدان جزيرة.
كما قضى شخصان تحت التعذيب في سجون النظام أحدهما من محافظة حلب، والآخر من محافظة ريف دمشق حيث علم ذووه بخبر وفاته من دائرة السجل المدني.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- أنس عبد الرحيم عبدالرحمن / ريف حلب – الباب / تحت التعذيب في أحد سجون النظام
2- أحمد عبدالقادر غرز الدين / ريف دمشق – داريا / تحت التعذيب في أحد سجون النظام
3- محمود أحمد الحسن / إدلب- سنجار / متأثراً بجراحه جراء القصف على مدينة أريحا
4- عبدالرحمن مصطفى النجم / إدلب – خان شيخون/ جراء القصف على المدينة
5- محمد الاحمد الحمود النجرس/ ديرالزور – درنج / برصاص مجهولين في منطقة القوس ببلدة سويدان جزيرة
6- أحمد فهيم الحسين النجرس / ديرالزور – درنج / برصاص مجهولين في منطقة القوس ببلدة سويدان جزيرة
==================================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سورية 5-8-2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 6-آب-2019
بلغ مجموع الضحايا الذين وثقتهم اللجنة السورية لحقوق الإنسان في سورية (14) شخصاً يوم الإثنين 5-8-2019، من بينهم : طفل و (2) قتلا تحت التعذيب.
في محافظة حلب قضى (6) أشخاص منهم (4) أشخاص في انفجار عبوات ناسفة بسياراتهم في مدن الباب وإعزاز وجرابلس، و(2) قتلا برصاص حرس الحدود التركي، أحدهما أثناء محاولته التسلل للأراضي التركية بصورة غير شرعية، والآخر أثناء عمله بمنزله في قرية سفتك الحدودية.
وفي محافظة إدلب قضى شخصان أحدهما جراء انفجار عبوة ناسفة بسيارته في مدينة بنش، والآخر تحت التعذيب في سجن صيدنايا العسكري.
أما في محافظة حماة فقتل (4) أشخاص من عائلة واحدة جراء قصف بالبراميل المتفجرة استهدف مدينة مورك.
وقضى شخص في محافظة ديرالزور تحت التعذيب في سجن ميليشيا قسد في حقل العمر النفطي. كما قضى شخص في محافظة الرقة برصاص ميليشيا قسد في مدينة تل أبيض.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- عاكف احمد اللري / إدلب – بكسرايا / تحت التعذيب في سجن صيدنايا العسكري
2- رائد المحير / إدلب / متأثراً بجراحه جراء انفجار عبوة ناسفة بسيارته في مدينة بنش
3- هشام مصطفى / حلب – السفيرة / برصاص حرس الحدود التركي أثناء محاولته التسلل للأراضي التركية.
4- حسين الأمين / ريف حلب / جراء انفجار عبوة ناسفة بسيارته في مدينة جرابلس
5- حسني مراشي / ريف حلب / جراء انفجار عبة ناسفة بسيارته في مدينة إعزاز
6- ماهر حسن 17 عاماً / ريف حلب – كوباني / برصاص حرس الحدود التركي أثناء تواجده في منزله بقرية سفتك.
7- كمال التلاوي / حمص / مات متأثراً بجراحه جراء انفجار عبوة ناسفة بسيارته في مدينة الباب
8- أحمد أبو القاق / ريف حماة – مورك / جراء القصف على المدينة
9- خالد أبو القاق / ريف حماة – مورك / جراء القصف على المدينة
10- إبراهيم أبو القاق / ريف حماة – مورك / جراء القصف على المدينة
11- أحمد العويس / الرقة / برصاص ميليشيا قسد في مدينة تل أبيض
12- عبد الفتاح حمود المدهش / ديرالزور / تحت التعذيب في سجون مليشيا قسد في حقل العمر النفطي
==================================
مجزرة مدينة أريحا يوم 27 تموز / يوليو 2019
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 10-آب-2019

 
عدسة اللجنة السورية لحقوق الإنسان

في تمام الساعة 11:15 من ظهر يوم السبت الموافق 27 تموز / يوليو 2019، قامت طائرة حربية من نوع ميغ 24 تابعة لقوات النظام السوري بغارة جوية واحدة بصاروخين فراغيين على مدينة أريحا بريف إدلب الجنوبي، مما أدى إلى وقوع مجزرة.
تركز القصف على حي المساكن بالقرب من دوار الدلة بالجهة الغربية من المدينة. والحيّ سكني مكتظ، والأبنية فيه متقاربة بشكل ملحوظ.
أدى القصف لوقوع مجزرة راح ضحيتها 11 شخصاً، إضافة إلى أكثر من 22 جريحاً، معظمها إصابات خطرة.
أدى القصف أيضاً إلى إلحاق أضرار مادية كبيرة جداً بثلاث أبنية سكنية، إضافة إلى أضرار مادية متوسطة بالأبنية المحيطة بمركز القصف بحوالي 300 متر بشكل دائري.
كما أدى القصف إلى إلحاق أضرار مادية بين المتوسطة والكبيرة ببعض المحال التجارية المتواجدة في المنطقة.
شارك في الإسعاف فريق الدفاع المدني، وفريق الهلال الأحمر العربي السوري، واللذان قاما بإنقاذ الجرحى من تحت الأنقاض ونقلهم عبر سيارات الإسعاف إلى المشافي القريبة المتاحة، ثم انتشال الضحايا.
أسماء الضحايا
1. إسماعيل الحسن (8 سنوات)
2. أنس الخليف (24 سنة)
3. أنس محمود الحسن (17 سنة)
4. أنور بدوي (45 سنة)
5. سمر الصغير (50 سنة)
6. سيدة مجهولة الهوية
7. طفل مجهول الهوية (سنتين)
8. فارس قداح (40 سنة)
9. محمد الحسن (13 سنة)
10. نسيبة الحسن (6 سنوات)
11. نور أنور بدوي (3 سنوات)
 
أسماء الجرحى الموثقين:
1. أحمد حردان (8 سنوات)-إصابة بالرأس
2. أحمد حلوم (15 سنة)
3. أحمد حلوم (35 سنة)-إصابة بالرأس
4. أدهم أحمد حلوم (5 سنوات)-شظايا متفرقة
5. آية الحسن (13 سنة)-إصابة باليد
6. إيناس الخلف (8 سنوات)-إصابة بالوجه
7. حميدة الحمد (10 سنوات)-إصابة بالأطراف
8. حنان الحسين (10 سنوات)-إصابة بالأطراف
9. رند أحمد حلوم (3 سنوات)-شظايا متفرقة
10. رهف الحسين (9 سنوات)-إصابة بالأطراف
11. ريم حردان (35 سنة)-إصابة بالأطراف
12. عبد الحميد لبابيدي (40 سنة)-إصابة باليد
13. عبد الله الشامي (35 سنة)-إصابة بالأطراف
14. عدي الحسين (7 سنوات)-إصابة بالأطراف
15. فادي شباط (20 سنة)-إصابة بالأطراف
16. محمد حردان (50 سنة)
17. محمد محمد الديب (15 سنة)-إصابة بالوجه
18. محمود أحمد الحسن (45 سنة)
19. مها الحسن (14 سنة)-رضوض
20. نور حردان (7 سنوات)-إصابة بالأطراف
21. وردة حاج يوسف (30 سنة)
22. ولاء خالد المحمود (6 سنوات)-إصابة بالأطراف
 
شهادة الإعلامي أمجد أكتلاتي (أحد إعلاميي مدينة أريحا):
كنت متواجداً في مدينة أريحا بريف إدلب الجنوبي في يوم السبت بتاريخ 27 تموز / يوليو 2019، بعد الساعة الحادية عشر بقليل من صباح ذلك اليوم، عندما سمعتُ صوت انفجار قوي جداً.
صعدت إلى مكان مرتفع لأحدّد مكان القصف بناء على مكان الدخان المتصاعد، وعليه توجهت فوراً إلى مكان القصف؛ حيث كان في الجهة الغربية من المدينة قرب دوار الدلّة.
قبل وصولي إلى المكان بحوالي 15 متراً، صُدمت بكثافة الدخان وغبار الأنقاض الذي يكاد يحجب الرؤيا، فالدخان كثيف جداً وغبار الأنقاض كثير، حيث كانت الأنقاض كثيرة ومتراكمة من الأبنية التي تهدمت.
وكانت النساء والأطفال يهرولون بحثاً عن ذويهم، وكل ذلك مترافقاً مع صوت صراخ مرتفع جداً.
لاحظت أيضاً رائحة سيئة جداً منتشرة في المكان لكن لم أستطع أن أحدد ماهيتها، كما لاحظت بقع الدماء على الأرض، وكان الأهالي قد بدأوا في إسعاف الجرحى، ولم أكن أعلم بعدُ عددهم لأنهم كانوا ملقون في الشوارع وتحت الأنقاض.
وصل فريق الدفاع المدني بعد فترة قصيرة جداً ليستلم عملية الإسعاف ابتداء من البناء المهدم بالكامل ليبحث عن ناجين تحت الأنقاض، ثم وصل فريق الهلال الأحمر العربي السوري بعده بقليل ليشارك في نقل الجرحى وعمليتا الإسعاف والإنقاذ.
كل هذا المشهد كان خلال عدة دقائق فقط، وغادرت دون أن أعرف الحصيلة النهائية للضحايا أو حتى الجرحى.
==================================
ست سنوات على مجزرة الغوطة الشرقية
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 21-آب-2019
 


في 21 آب 2013 تم استهداف زملكا وعين ترما في الغوطة الشرقية ومدينة المعضمية في الغوطة الغربية بصواريخ محمّلة بمواد كيميائية، مما أدّى إلى مقتل حوالي 1400 شخص، وإصابة المئات باختناقات مختلفة، لتكون هذه المجزرة هي الأكبر في سورية منذ انطلاق الحراك الشعبي عام 2011 وحتى اليوم.
ورغم أن السنوات السابقة أدّت إلى مقتل نصف مليون سوري على الأقل، إلا أن هذه المجزرة بقيت محتفظة بخصوصيتها وتفردها، نظراً لحجم ضحاياها، والسلاح المستخدم، وفوق ذلك طريقة تعامل المجتمع الدولي مع هذه الجريمة المروعة.
لقد كشفت مجزرة الكيمياوي عجز المجتمع الدولي عن الاعتراف الفعلي بالقانون الدولي مرجعاً للتحاكم، وأظهرت توجه المنظومة الدولية نحو تأمين الحماية لمجرمي الحرب من خلال التوافقات السياسية والمصلحية، بدلاً من تحويلهم للعدالة.
كان الموقف الروسي أساسياً في تعطيل مسار المحاسبة في هذه المجزرة. فقد عملت موسكو كل ما في وسعها لتعطيل أي تحرك دبلوماسي في هذا الإطار، وأجبرت النظام بشكل فوري على توقيع اتفاقية الأسلحة الكيميائية، وتسليم مخزونه من هذا السلاح، مقابل امتناع المنظومة الدولية -حتى الآن- عن تسمية مرتكبي هذه المجزرة البشعة.
لكن الموقف الروسي لم يكن ليلاقي النجاح لولا وجود إرادة لدى الطرف الآخر، والمتمثّل أساساً بالولايات المتحدة، في البحث عن تسوية تحفظ ماء الوجه، بعيداً -بطبيعة الحال- عن حقوق الضحايا أو محددات القانون الدولي.
لقد كانت التسوية الدولية المتعلقة بمجزرة الغوطة خطوة واحدة في مقاربة مستدامة اعتمدها المجتمع الدولي في التعامل مع جرائم الحرب التي ارتكبت في سورية، حيث غيّبت هذه المقاربة مبدأ المحاسبة، وأمّنت المخارج السياسية للجناة للإفلات من العقاب.
ورغم أن المقاربات السياسية سمحت بتمرير هذا الصفقات في الأروقة الدولية حتى الآن، إلا أنها لم تستطع وقف دوامة العنف على الأرض، بل أنها ساهمت في توسيع دائرة التطرّف في سورية والمنطقة، حيث لم يعد لدى أهالي الضحايا، بل المجتمع بشكل عام، أي أمل في تحقيق العدالة من خلال المنظومات القانونية، وهو ما انعكس في ظواهر خطيرة في سورية، امتدّت إلى دول عديدة، وسوف تستمر في هذا الانتشار ما لم يتم اتخاذ إجراءات حقيقية لتطبيق القانون الدولي.
إن مرور ست سنوات على هذه الجريمة دون معاقبة الجناة، ودون توفير العدالة للضحايا، لا يعني أن السوريين قد نسوا ما حصل في تلك المجزرة وكل المجازر الأخرى، فذاكرة الضحايا وذويهم ستبقى حية وحاضرة في أي محاولة لبناء تسويةٍ سياسية دون تحقيق العدالة، ولن تسمح بتحقيق الاستقرار بعيداً عن أدوات القمع من النظام أو من شركائه.
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
21 آب 2019
==================================
استهداف اللاجئين المخالفين في تركيا
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 19-آب-2019
بدأت السلطات التركية منذ يوم 13 تموز/يوليو 2019 حملة لتصحيح أوضاع اللاجئين السوريين في تركيا، وإنهاء مخالفات إقامة الكيملك (الإقامة المؤقتة)، وإجبار حامليها على العودة إلى الولايات التي صدرت إقاماتهم منها. كما تهدف الحملة أيضاً إلى تطبيق القوانين بشكل كامل على السوريين، بما يشمل التأكد من حصول أصحاب المؤسسات التجارية على التراخيص اللازمة، وحملهم للأوراق الثبوتية وتصاريح العمل بالنسبة للعاملين، وعدم مخالفتهم أنظمة الإقامة أو الحماية المؤقتة أو العمل، والالتزام بتتريك لوحات المحال التجارية ويافطاتها، والتشديد في تطبيق القوانين ضد مرتكبي الجرائم، لا سيما التهريب والتزوير.
وكانت الحكومة التركية قد أقرّت “إقامة الكميلك” في عام 2012، وترتبط هذه الوثيقة بالولاية التي سجّل فيها اللاجئ السوري لأول مرة، وتفرض عليه الإقامة فيها، ولا تسمح له بالسفر إلى ولاية أخرى دون إذن سفر مسبق من السلطات في ولايته. وإلى جانب “الكمليك”، يحصل السوريون المقيمون في تركيا على أنواع أخرى من الإقامة، وهي الإقامات السياحية أو إقامات العمل، وهي أنواع إقامات لا محددات فيها على التنقل والإقامة، وغير مشمولة بالإجراءات التي بدأتها السلطات التركية مؤخراً.
وتنص الإجراءات الجديدة التي أعلنت عنها السلطات التركية في شهر تموز/يوليو على ترحيل من يحمل بطاقة كيملك غير صادرة من اسطنبول إلى الولاية التي أصدرت له تلك البطاقة، وترحيل من لا يحمل بطاقة كيملك او أي وثيقة رسمية إلى ولايات محددة خارج اسطنبول لتسوية وضعه القانوني، وتثبيت وجوده لدى دائرة الهجرة في الولاية الجديدة، أما الذين يخالفون هذه القوانين أكثر من مرة فسيتم ترحيلهم إلى سورية، وأن لا يتم ترحيل المخالفين إلى خارج الحدود التركية، بما في ذلك سوريا، إلا الجناة ومرتكبي الجرائم.
ورغم المحددات التي تفرضها إقامة الكيملك، إلا أن عشرات الآلاف من السوريين لم يلتزموا بها على مدار السنوات الماضية، خاصة من جهة انتقالهم إلى اسطنبول تحديداً، نظراً لتوفر فرص العمل فيها مقارنة مع غيرها من الولايات. وبالمقابل فإنّ السلطات التركية تغاضت خلال السنوات السابقة عن هذه المخالفات، الأمر الذي ساهم في توسع أعداد المخالفين.
وقد أصدرت ولاية اسطنبول يوم 22/7/2019 بياناً
http://www.istanbul.gov.tr/duzensiz-gocle-mucadele-ile-ilgili-basin-aciklamasi
قالت فيه إن هناك 522,381 أجنبياً مسجلاً بإقامة في محافظة اسطنبول، بالإضافة إلى 547,479 “ضيفاً سورياً يعيشون في إطار الحماية المؤقتة”. وأضاف البيان إن الأجانب من الجنسية السورية الذين ليسوا تحت الحماية المؤقتة (غير مسجلين أو ليست لديهم إقامة) سيتم ترحيلهم إلى المحافظات المحددة من قبل وزارة الداخلية، وأنه تم إغلاق باب التسجيل الجديد للحماية المؤقتة في اسطنبول.
وذكر البيان أنه تمّ منحُ مهلة تنتهي في 20 آب/أغسطس 2019 للأجانب من الجنسية السورية الذين يملكون هويات حماية مؤقتة في محافظات غير اسطنبول ولكنهم يعيشون فيها، حتى يعودوا إلى محافظاتهم، والذين لا يعودون حتى نهاية المهلة المؤقتة سيتم ترحيلهم إلى المحافظات المسجلين فيها وفق تعليمات وزارة الداخلية.
الحملة التركية في ضوء القانون المحلي والدولي
يضمن القانون والعرف الدولي لأي دولة مستضيفة تنظيم وجود اللاجئين على أراضيها، بما في ذلك إلزامهم بالإقامة داخل حدود مدينة بعينها.
لكن تطبيق الحملة منذ بدء تنفيذها تضمّن عدداً من الإجراءات غير القانونية، وأهمها:
1-  ترحيل بعض من تم توقيفهم إلى إدلب
شهدت الأسابيع الأولى لتنفيذ الحملة تسفير عدد ممن تم اعتقالهم إلى إدلب، وبعضهم من حملة الكميلك الصادرة من ولاية اسطنبول نفسها، إلا أن الوثيقة لم تكن بحوزتهم ساعة الاعتقال، ولم يسمح لهم بإحضارها.
تخالف عملية الترحيل إلى سورية عُرف القانون الدولي، فرغم أن اللاجئين السوريين في تركيا لا يخضعون لاتفاقية اللاجئين لعام 1951، وإنما يعاملون كـ”ضيوف” وفقاً للتعريف التركي للاجئين السوريين، إلا أن ترحيلهم إلى سورية يبقى مخالفاً لالتزامات تركيا في القانون الدولي، كما يعارض التزامات تركيا ببقية الاتفاقيات، بما فيها العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية. فإدلب قد تكون حالياً المنطقة الأقل أماناً في سورية والشرق الأوسط بأسره، وبالتالي فإنّ ترحيل المخالفين إليها يُعرّض حياتهم للخطر المباشر.
2- التعذيب وإجبار الموقوفين على التوقيع
أصدرت منظمة هيومن رايتس ووتش تقريراً
https://www.hrw.org/news/2019/07/26/turkey-forcibly-returning-syrians-danger
يوم 26 يوليو أكّدت فيه توثيق عدد من حالات الترحيل القسري إلى إدلب، إضافة لتوثيق حالات تعذيب وإجبار للموقوفين على توقيع أوراق العودة الطوعية إلى سورية.
وتخالف عمليات التعذيب التزامات تركيا بالقوانين المحلية والدولية التي تمنع التعذيب، وخاصة “اتفاقية مناهضة كافة أشكال التعذيب”.
3- ضعف إجراءات التقاضي
يتم اعتقال المخالفين من الشوارع أو من أماكن عملهم، ويتم نقلهم إلى المخافر الأمنية، ويحوّلون بعدها مباشرة إلى التسفير إلى ولايات أخرى أو حتى إلى إدلب، دون أن يُسمح لهم حتى بإحضار النسخ الأصلية من الكيملك لإثبات صدورها في اسطنبول، ودون أن يمنحوا حق الاعتراض أو توكيل محامي.
ويشكل هذا الإجراء مخالفة للعرف القانوني أولاً، كما يشكل مخالفة للعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، والقواعد الدنيا للمحاكمات العادلة.
* * * *
إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان وإذ تؤكّد على الدور الكبير الذي قامت به تركيا في توفير ظروف ملائمة للاجئين منذ عام 2011 وحتى الآن، وإذ تؤكّد على حق الدولة التركية، مثل سائر الدول، في تنظيم أوضاع اللاجئين المتواجدين على أراضيها، وحقها في تطبيق القوانين ذات الصلة، فإنّها تدعو إلى ما يلي:
• ضرورة التوقف الكامل عن ترحيل المخالفين إلى سورية، باعتبار أنها مناطق غير آمنة تحت أي تعريف سياسي أو قانوني. وإن كان ولابد من هذا التطبيق على من ارتكبوا جنايات بعينها وفقاً للقانون التركي فينبغي أن يكون الترحيل إلى المناطق التي تُشرف عليها السلطات التركية في شمال سورية وليس إلى منطقة إدلب، غير الآمنة إطلاقاً.
• ضرورة مراقبة أداء أجهزة إنفاذ القانون المختلفة، للتأكد من عدم قيامها بأي انتهاكات لحقوق الإنسان أثناء تنفيذ القانون، وخاصة من جهة ضمان عدم ممارسة التعذيب، وعدم إجبار المعتقلين على توقيع أوراق لـ”العودة الطوعية” إلى سورية، وعدم منح المعتقلين فرصة إحضار الوثائق اللازمة إن لم يكونوا حاملين لها، ومنح المعتقلين فرصة للتواصل مع محامٍ.
• ضرورة احترام السلطات التركية لالتزاماتها الدولية تجاه اللاجئين (بغض النظر عن المسمى الذي تمنحه لهم، حيث يبقون لاجئين في عرف القانون الدولي بحكم الأمر الواقع)، وضرورة تلبية مصالحهم ضمن الحدود الدنيا على الأقل، وعدم المساس بالالتزامات القانونية الأخرى للدولة، بما يشمل احترام كل الاتفاقيات الدولية التي تمّت المصادقة عليها واحترام أعراف القانون الدولي.
• العمل على تمديد المهلة القانونية الممنوحة للاجئين لتسوية أوضاعهم بشكل ذاتي، حيث قضى بعضهم عدة سنوات في اسطنبول، ويحتاجون إلى بضعة أشهر على الأقل؛ حتى يتمكنوا من توفير المتطلبات المادية اللازمة للانتقال إلى ولاية جديدة، والبحث عن مسكن ملائم، إلى غير ذلك من المتطلبات التي يحتاجها من يريد بدء حياة جديدة بالكامل.
• التوقف عن التسفير المباشر للمخالفين، لما يُسببه ذلك من صدمات نفسية واجتماعية، خاصة على الأطفال، نتيجة لاعتقال وتسفير أحد الوالدين بشكل فجائي. ويمكن منح الموقوف فرصة الانتقال الطوعي إلى ولايته خلال فترة زمنية، بكفالة مالية أو عدلية.
==================================
التصالح مع الموت: مصير عناصر التسويات بعد العودة
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 6-آب-2019
نشرت الرابطة السورية لكرامة المواطن دراسة عن مصير عناصر الفصائل المسلحة المعارضة التي أجرت تسويات مع النظام بضمانات روسية
ووفقاً للدراسة، فإنّ المصير تراوح بين الإجبار على الخدمة في جيش النظام، وبالتالي محاربة الفصائل المعارضة، أو الاعتقال والموت تحت التعذيب.
وفيما يلي ملخص عن الدراسة.
https://www.shrc.org/wp-content/uploads/2019/08/Reconciliation-Deals_AR.pdf
=================================