الرئيسة \  ديوان المستضعفين  \  من أخبار حقوق الإنسان في سورية 17-9-2017

من أخبار حقوق الإنسان في سورية 17-9-2017

17.09.2017
Admin


التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 15-9-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 16-أيلول-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (7) أشخاص يوم الجمعة 15-9-2017، بينهم:
(3) أطفال وسيدة.
في محافظة ديرالزور قضى (6) أشخاص جراء القصف على بلدات خشام وسعلو والعشاؤة والمعبر المائي بين بلدة الشميطية  و مخيم النازحين في قرية الجزيرة. كما قضى (1) جراء انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في محافظة الرقة
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- الطفلة آمنة حسين أحمد السلامة / ديرالزور – خشام / جراء القصف على البلدة
2- الطفل حسين عبد أحمد السلامة/ ديرالزور – خشام / جراء القصف على البلدة
3- عائشة احمد الظاهر / ديرالزور – سعلو / جراء القصف على القرية
4- حسن علي الشريدة / الرقة/ اثر انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في منطقة الطيار غربي مركز مدينة الرقة.
5- الطفلة  رهف حسين العلي المعاند / ديرالزور / جراء القصف على بلدة العشارة
6- عبد الرزاق الاحمد الفياض/ ديرالزور / جراء قصف الطيران على المعبار المائي بين بلدة الشميطية ومخيم النازحين في قرية الجزيرة
7- عبدالصمد العبد المحسن الفياض/ ديرالزور / جراء قصف الطيران على المعبار المائي بين بلدة الشميطية ومخيم النازحين في قرية الجزيرة
====================================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 14-9-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 16-أيلول-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (52) شخصاً يوم الخميس 14-9-2017، بينهم:
(22) طفلاً و(5) سيدات.
في محافظة ديرالزور قضى (50) شخصاً منهم (11) جراءالقصف الحربي الروسي على جديدة بكارة و(10) جراء القصف على مدينة الميادين و(7) جراء القصف على بلدة بقرص  و(9) جراء القصف الروسي على بلدة خشام و(5) جراء القصف على طابية شامية و(7) جراء القصف على بلدات الصعوة ومراط والبصيرة ومعبار الخريطة النهري. كما قضى (1) برصاص حرس الحدود التركي أثناء محاولة النسلل للأراضي التركية.
كما تم توثيق (2) قضيا في محافظة درعا بانفجار عبوة ناسفة من قبل قوات النظام على أطراف بلدة ابطع.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- عصام سليم الفاعوري /درعا – الشيخ مسكين/ بعد اصابته بانفجار عبوة ناسفة من قبل قوات النظام على أطراف بلدة ابطع
2- فراس محمد علي الحريري /درعا – الشيخ مسكين/  بعد اصابته بانفجار عبوة ناسفة من قبل قوات النظام على أطراف بلدة ابطع
3- عواد حسن الساروت / ديرالزور- الشحيل / جراء القصف الحربي على بلدة البصيرة
/ ديرالزور/ جراء القصف على بلدة بقرص 4- مهند الحامد الأكو
5-  إبنة حمد الحسين/ ديرالزور/ جراء القصف على بلدة بقرص
6-  حسين ابو عمشة/ ديرالزور/ جراء القصف على بلدة بقرص
7- إبنة نزار النزهان/ ديرالزور/ جراء القصف على بلدة بقرص
8- يوسف الحسين/ ديرالزور/ جراء القصف على بلدة بقرص
9-  إبنة أحمد الخليفة البديوي/ ديرالزور/ جراء القصف على بلدة بقرص
10-  زوجة نزار النزهان / ديرالزور/ جراء القصف على بلدة بقرص.
11- خليلة محمد المطلق/ ديرالزور/ جراء القصف الروسي على بلدة طابية شامية
12-  فاطمة طه العليوي العبيد / ديرالزور/ جراء القصف الروسي على بلدة طابية شامية.
13-موفق صالح العلي الحنان/ ديرالزور / جراء القصف على المعبار
14- موفق صالح العلي الحنان/ ديرالزور/ جراء القصف  على مدينة الميادين
15- حامد الصالح الحمد / ديرالزور/ جراء القصف  على مدينة الميادين
16- صلاح ابراهيم العلاش/ ديرالزور/ جراء القصف  على مدينة الميادين
17- صالح خليف العاروك ابو بندر/ ديرالزور/ جراء القصف  على مدينة الميادين
18-  ياسر نزار الاسود/ ديرالزور/ جراء القصف  على مدينة الميادين
19- الطفلة نيرمين احمد الجابر/ ديرالزور/ جراء القصف  على مدينة الميادين
20-  الطفل بشار احمد الجابر/ ديرالزور/ جراء القصف  على مدينة الميادين
21-  الطفلة  ولاء فاضل خميس/ ديرالزور/ جراء القصف  على مدينة الميادين
22- الطفل محمد أمين حسين أحمد السلامة / ديرالزور – البوعمرو / جراء القصف على بلدة خشام
23- الطفلة آمنة حسين أحمد السلامة/ ديرالزور – البوعمرو / جراء القصف على بلدة خشام
24- الطفل حسين عبد أحمد السلامة/ ديرالزور – البوعمرو / جراء القصف على بلدة خشام
25- فطيم المحمد المحيسن / ديرالزور/ نتيجة قصف الطيران الحربي لمعبار الخريطة النهري.
26- جاسم العجيل / ديرالزور / جراء القصف الحربي على بلدة مراط.
27- الطفل فهد محمد الكدرو 12 عام / ديرالزور/ نتيجة إطلاق الرصاص عليه من قبل حرس الحدود التركي.
====================================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 13-9-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 14-أيلول-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (17) شخصاً يوم الأربعاء 13-9-2017، بينهم:
(3) أطفال و(5) سيدات و(1) تحت التعذيب.
في محافظة ديرالزور قضى (8) أشخاص منهم جراء القصف على بلدة الخريطة ومدرسة تؤوي نازحين في قرية مظلوم في ريف ديرالزور الشرقي.
وقضى في محافظة الرقة (8) أشخاص جراء قصف طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة. كما قضى (1) من محافظة درعا تحت التعذيب في سجون النظام بعد اعتقال دام 8 أشهر.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- عيد الشريف/ ديرالزور- المريعية/ جراء القصف الحربي على قرية المظلوم
2- أحمد المخيلف العساف/ ديرالزور- المريعية/ جراء القصف الحربي على قرية المظلوم
3- نسيم فحيل الوهاب/ ديرالزور- المريعية/ جراء القصف الحربي على قرية المظلوم
4-دعاء نسيم الفحيل الوهاب/ ديرالزور- المريعية/ جراء القصف الحربي على قرية المظلوم
5-فاطمة الفحيل الوهاب/ ديرالزور- المريعية/ جراء القصف الحربي على قرية المظلوم
6-وضحة المسعود/ ديرالزور- المريعية/ جراء القصف الحربي على قرية المظلوم
7-أحمد المخيلف العساف/ ديرالزور- المريعية/ جراء القصف الحربي على قرية المظلوم
8- حباش الصالح / ديرالزور – الخريطة / جراء القصف على البلدة
9- خالد الصالح الزوان/ الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي على المدينة
10-  أمينة المصطفى العبدالله  / الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي على المدينة .
11-شمسة احمد زكريا/ الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي على المدينة
12-محمد عبد الوهاب الخليف/ الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي على المدينة
13-عبد الرحمن الخليف/ الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي على المدينة
14-فريدة زكري/ الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي على المدينة ا
15-مراد محمد حجو/ الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي على المدينة
16-ميرنا محمد حجو/ الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي على المدينة
17-عدنان أحمد علي المقداد /درعا – بصرى الشام/  تحت التعذيب في سجون قوات النظام بعد اعتقال دام 8 أشهر تقريبا
====================================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 12-9-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 13-أيلول-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (44) شخصاً يوم الثلاثاء 12-9-2017، بينهم:
(23) طفلاً و(7) سيدات.
في محافظة ديرالزور قضى (27) شخصاً منهم (21) جراء القصف الحربي على بلدات حطلة وخشام وبلدة الشهابات التي قضى فيها لوحدها  (11) شخصاً بالإضافة إلى القصف على قرى ذيبان والحسينية، و(5) جراء قصف تنظيم داعش لحي الهرابيش بقذائف الهاون و(1) برصاص حرس الحدود التركي أثناء محاولته التسلل للأراضي التركية.
وقضى في محافظة الرقة (16) شخصاً منهم (13) جراء قصف التحالف الدولي على مدينة الرقة بينهم (11) شخصاً في حي البدو، و(3) في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش. كما قضى (1) وهو ناشط إعلامي في محافظة درعا برصاص قناص النظام.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- عدنان قاسم الكراد /درعا – درعا المحطة ، حي طريق السد/ بعد اصابته برصاص قناص قوات النظام في درعا البلد و هو ناشط إعلامي
2- عبد الرحمن ابراهيم شباط /درعا – المزيريب/ بعد اصابته بغارة للطيران الحربي الروسي على بلدة البوليل في محافظة دير الزور
3- سليمان الباشا/ ديرالزور – حطلة / جراء القصف على البلدة
4- فاضل العلي الهايش / ديرالزور – حطلة / جراء القصف على البلدة
5- عقبة عويد المطر/ ديرالزور – الموحسن / جراء قصف الطيران الحربي على حي العمال
6- أحمد السلامة الحمد / ديرالزور – قرية الطريف/ نتيجة قصف الطيران الحربي على البلدة.
7- حسن المزعل/ ديرالزور – ذيبان / جراء القصف على البلدة
8- طفلة  ثامر الخليف الساري / ديرالزور – ذيبان / جراء القصف على البلدة
9- فضة عبدالله المانع / ديرالزور / بالقصف الذي استهدف منطقة الشهابات في قرية الحسينية.
10- جمال عبد الناصرالجنيد / ديرالزور/ جراء إصابته برصاص قناصة حرس الحدود التركي
11- زعيب هجيج الزعيب/ ديرالزور / بالقصف الذي استهدف منطقة الشهابات في قرية الحسينية
12-  شيخ حسون الحمد الشيخ / الرقة  /بقصف التحالف على مدينة الرقة المحاصرة
13- القاضي ابراهيم بصراوي الكراف / الرقة /  جراء قصف طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة .
14- علي ابراهيم العبيد الحمود / الرقة / بانفجار لغم من مخلفات داعش بقرية رطلة بريف الرقة الشرقي
15- سنجار فارس الحسن / الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على حي البدو في المدينة
16- زوجته خديجه الحسون / الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على حي البدو في المدينة.
17- فادي سنجار الحسن / الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على حي البدو في المدينة.
18- بسام سنجار الحسن / الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على حي البدو في المدينة.
19-22- زوجة بسام سنجار الحسن وأطفاله الثلاثة / الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على حي البدو في المدينة.
23-25- اولاد بسام سنجار الحسن الثلاثة / الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على حي البدو في المدينة.
26- مها ناصر الحسن المحمد الصالح / الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على حي البدو في المدينة.
27-28-  طفلان لمها ناصر الحسن / الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على حي البدو في المدينة.
29-الطفل  محمود محمد صالح/ الرقة /  اثر انفجار لغم ارضي من مخلفات تنظيم داعش في كسرة الشيخ جمعة جنوب مدينة الرقة
30- الطفل محمد ربيع/ الرقة /  اثر انفجار لغم ارضي من مخلفات تنظيم داعش في كسرة الشيخ جمعة جنوب مدينة الرقة
====================================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم11-9-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 12-أيلول-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (50) شخصاً يوم الإثنين 11-9-2017، بينهم :
(3) أطفال و (7) سيدات.
في محافظة ديرالزور قضى (45) شخصاً منهم (34) جراء قصف الطيران الحربي على المعبار النهري في قرية حوايج ذياب شامية و مخيم النازحين في قرية زغير شامية ومحيط سوق الأغنام في بلدة الصالحية وحي الجبيلة في مدينة ديرالزور. و(10) جراء قصف التحالف الدولي سجناً تابعاً لتنظيم داعش في مدينة البوكمال، و(1) جراء تعرضه للضرب على رأسه من قبل عنصر للأمن في حي القصور.
وقضى في محافظة ريف دمشق (2) جراء قصف استهدف بلدة مديرا. كما قضى (1) في محافظة حماة جراء القصف المدفعي على قرية العمقية من قبل معسكر جورين.
وتم توثيق (1) في محافظة درعا متأثرا بجراحه في مشافي الأردن بعد اصابته بانفجار عبوة ناسفة من قبل قوات النظام على الطريق الواصل بين مدينتي داعل و نوى. كما تم توثيق (1) اثر انفجار لغم ارضي من مخلفات تنظيم داعش في بلدة رطلة في كما تم توثيق (1) اثر انفجار لغم ارضي من مخلفات تنظيم داعش في بلدة رطلة في محافكما تم توثيق (1) اثر انفجار لغم ارضي من مخلفات تنظيم داعش في بلدة رطلة في كما تم توثيق (1) اثر انفجار لغم ارضي من مخلفات تنظيم داعش في بلدة رطلة في محافظة الرقة
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية :
1- حمد موسى الحسين/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
2- محمد إسماعيل الحسين/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
3- بحيرة محمد إسماعيل الحسين/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
4- وئام جابر ياسين العامر/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
5- عائشة أحمد الحسين/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
6- حسان صالح الدبعان/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
7- وضحة عمير العبدالله/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
8- أحمد ذياب العيسى/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
9 -عائشة محمد العويد/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
10 -ملحم السلطان/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
11 – عبدالله ملحم السلطان/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
12 – حاجم الأحمد الحمدكي/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
13 – عبدالله فاضل الطه/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
14 – أسامة علي عواد الحلو/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
15 – عبدي العلي الحمادي/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
16 – جهاد الحسين الحمد/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
17 – محمد أمين التماوي/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
18 – محمد طه العويد / ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
19 – جاسم محمدالحادي / ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
20 – فطومة الأحمد الحادي/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
21 – حسن الجاسم الحادي/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
22 – بشرى حسن الجاسم الحادي/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
23- عبدالله حسن الجاسم الحادي/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
24 – محمد نور الجاسم الحادي/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
25 – خالد عطالله الجاسم الحادي/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
26 – عمار الحسين الموسى الحادي/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية
27 – تركي المحمود المشاهدة/ ديرالزور/ جراء القصف على قريتي حوايج ذياب شامية و زغير شامية.
28- محمد زيدان الحاضر/ ديرالزور / جراء قصف التحالف الدولي سجناً لتنظيم داعش في البوكمال
29-  محمد المناجد/ ديرالزور / جراء قصف التحالف الدولي سجناً لتنظيم داعش في البوكمال
30- المختار أحمد محجوب المديد/ ديرالزور / جراء قصف التحالف الدولي سجناً لتنظيم داعش في البوكمال
31- عوض العشاري/ ديرالزور / جراء قصف التحالف الدولي سجناً لتنظيم داعش في البوكمال
32- نهاد العلاوي الفليتة/ ديرالزور / جراء قصف التحالف الدولي سجناً لتنظيم داعش في البوكمال
33-  محمد طركي الرمضان الضحوك/ ديرالزور / جراء قصف التحالف الدولي سجناً لتنظيم داعش في البوكمال
34-  صلاح غربي الرمضان الضحوك/ ديرالزور / جراء قصف التحالف الدولي سجناً لتنظيم داعش في البوكمال
35-  عذال هواش الرمضان الضحوك/ ديرالزور / جراء قصف التحالف الدولي سجناً لتنظيم داعش في البوكمال
36- محمد خليف الرمضان الضحوك
37- مهيدي صالح الأبكع / ديرالزور – حي القصور / تعرضه للضرب “بهرواة” على رأسه من قبل عنصر أمن
38- ياسر الباش / ديرالزور – العمقية /جراء القصف المدفعي من قبل قوات النظام في معسكر جورين .
39-الطفل رضا أحمد الدرة / ريف دمشق – مديرا / جراء القصف على البلدة.
40-  اشرف حسن  / ريف دمشق – مديرا / جراء القصف على البلدة.
41- علي ابراهيم العبيد الحمود البعلاو/ الرقة/  اثر انفجار لغم ارضي من مخلفات تنظيم داعش في بلدة رطلة جنوب مدينة الرقة.
42- غازي أحمد الدعاس /درعا – نوى/ متأثرا بجراحه في مشافي الأردن بعد اصابته بانفجار عبوة ناسفة من قبل قوات النظام على الطريق الواصل بين مدينتي داعل و نوى
====================================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم10-9-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 11-أيلول-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (52) شخصاً يوم الأحد 10-9-2017، بينهم:
سيدة و(2) تحت التعذيب.
في محافظة ديرالزور قضى (27) شخصاً منهم (34) جراء قصف روسي استهدف المعابر المائية في بلدة البوليل منهم جثث متفحمة لم يتم التعرف على هويتها  و(2) جراء القصف الحربي على بلدة الصبحة وحي الحميدية في مدينة ديرالزور و(1) برصاص حرس الحدود التركي إثر محاولته التسلل للأراضي التركية.
وقضى في محافظة الرقة (11) شخصاً جراء قصف التحالف الدولي على مدينة الرقة.كما قضى (2) من محافظة درعا تحت التعذيب في سجون قوات النظام.
وتم توثيق (1) قضى برصاص قناص تنظيم داعش في بلدة يلدا في محافظة ريف دمشق. كما تم توثيق (1) برصاص أحد المقرات المتاوجدة على أطراف كفرزيتا.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- أسامة إبراهيم الوهب ؤ
2- فيصل محمود العبد العزيز/ الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على مدينة الرقة
3- سند الضبة / الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على مدينة الرقة
4- إبراهيم الكراف/ الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على مدينة الرقة
5- محمد خليل البدران/ الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على مدينة الرقة
6-اسامة ابراهيم عبد الوهب الخضر/ الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على مدينة الرقة
7- مصطفى حسين الحمود/ الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على مدينة الرقة
8- مصطفى حسين الحمود”/ الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على مدينة الرقة
9-عمار اليوسف / ديرالزور/ جراء قصف قوات النظام على حي الحميدية بمدينة دير الزور .
10- أحمد علي الحمد / ديرالزور/ جراء القصف الحربي على بلدة الصبحة .
11- علي جاسم الهجر/ ديرالزور- قرية ابو حردوب/  نتيجة اطلاق الرصاص عليه من قبل حرس الحدود التركي وذلك اثناء محاولته الدخول الى الاراضي التركية.
12-محمد الخليفة الدبوس/ ديرالزور – البوليل / جراء القصف الروسي على المعابر المائية للبلدة
13- محمد الحسين الخضر المداد/ ديرالزور – البوليل / جراء القصف الروسي على المعابر المائية للبلدة
14- عواد الخلف المحمد/ ديرالزور – البوليل / جراء القصف الروسي على المعابر المائية للبلدة
15- أحمد حمادة العلي/ ديرالزور – البوليل / جراء القصف الروسي على المعابر المائية للبلدة
16- اسعد خضر العبد الوهاب/ ديرالزور – البوليل / جراء القصف الروسي على المعابر المائية للبلدة
17- جاسم الاحمد الخلفان/ ديرالزور – البوليل / جراء القصف الروسي على المعابر المائية للبلدة
18- محمود ذيب الجاسم/ ديرالزور – البوليل / جراء القصف الروسي على المعابر المائية للبلدة
19- محمد محمود ذيب الجاسم/ ديرالزور – البوليل / جراء القصف الروسي على المعابر المائية للبلدة
20- مهند خليل الخابور/ ديرالزور – البوليل / جراء القصف الروسي على المعابر المائية للبلدة
21- محسن علي الحسين/ ديرالزور – البوليل / جراء القصف الروسي على المعابر المائية للبلدة
22- احمد علي المحمد / ديرالزور – الصبجة / جراء القصف الروسي على المعابر المائية لبلدة البوليل
23- ديري خميس الفحل / ديرالزور – الموحسن / جراء القصف الروسي على المعابر المائية لبلدة البوليل
24- عقبة عامر العلي/ ديرالزور – البوليل / جراء القصف الروسي على المعابر المائية للبلدة
25- تحسين إبراهيم الحجي/ ديرالزور – البوليل / جراء القصف الروسي على المعابر المائية للبلدة
26- فاروق عمر الفتحي/ ديرالزور – البوليل / جراء القصف الروسي على المعابر المائية للبلدة
27- أحمد مصطفى الطه محي الحسن الراشد/ ديرالزور – البوليل / جراء القصف الروسي على المعابر المائية للبلدة
28- عبد العزيز الخلف/ ديرالزور – البوليل / جراء القصف الروسي على المعابر المائية للبلدة
29- محمد علي الحسن/ ديرالزور – البوليل / جراء القصف الروسي على المعابر المائية للبلدة
30- عبدالله صالح الريس / ديرالزور – البوليل / جراء القصف الروسي على المعابر المائية للبلدة.
31- عبدالله صالح / دمشق – مخيم اليرموك / برصاصة قناص تنظيم داعش في منطقة يلدا
32- محمد عبد الرحمن المبارك / ريف حماة – كفرزيتا /  برصاص أحد المقرات المتواجدة على أطراف المدينة
33- محمد عوض القادري /درعا – النعيمة/ تحت التعذيب في سجون قوات النظام بعد اعتقال دام خمسة أعوام تقريبا
34- فرج قاسم المسالمة /درعا – داعل/ تحت التعذيب في سجون قوات النظام بعد اعتقال دام ستة أعوام تقريبا
====================================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم9-9-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 10-أيلول-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (15) شخصاً يوم السبت 9-9-2017، بينهم طفل.
في محافظة الرقة قضى (6) أشخاص منهم (3) جراء قصف التحالف الدولي على مدينة الرقة و(2) جراء القصف المدفعي الذي تعرضت له المدينة و(1) في انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش.
وفي محافظة ديرالزور قضى (4) أشخاص منهم (2) جراء القصف على مدينة البوكمال و(1) تم إعدامه على يد تنظيم داعش و(1) جراء قصف تنظيم داعش خي القصور بقذائف الهاون.
وقضى في محافظة ريف دمشق (4) أشخاص منهم (2) برصاص قناص قوات النظام و(2) في الاشتباكات مع قوات النظام. كما قضى (1) جراء استهداف قوات النظام بالدبابات قرية زور تقسيس في ريف محافظة حماة.
وثقت اللجنة السورية  لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية :
1-  ابراهيم سعد الدين / ريف دمشق – بيت جن /  جراء الاشتباكات مع قوات النظام.
2- الطفل خالد الدقر/ ريف دمشق – حرستا / جراء إصابته برصاص قناص قوات النظام على طريق حرستا دوما القديم.
3- عمار عدنان الحموي / ريف دمشق – المليحة / أثر إصابته برصاصة قناص على أطراف مدينة عين ترما.
4- محمد حسين حاج حسن / ريف حماة / نتيجة استهداف قوات النظام بالدبابات قرية زور تقسيس بريف حماة الجنوبي
5- نهاد العلاوي / ديرالزور – البوكمال / جراء القصف على المدينة
6- أحمد محجوب المديد  / ديرالزور – البوكمال / جراء القصف على المدينة.
7- أحمد حسين الجدعان / ديرالزور / جراء إستهداف تنظيم داعش حي القصور بمدينة ديرالزور بقذائف الهاون ً
8- صبحي محمد عيد الكدرو/ الرقة – معدان / جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات داعش في قرية شنينة
9- مؤيد حسن الحمد/ الرقة / جراء القصف المدفعي على مدينة الرقة
10- محمد نور الإبراهيم / الرقة / جراء القصف المدفعي على مدينة الرقة
11- فادي محمد عيد السليمان السخني / الرقة / جراء القصف على مدينة الرقة
12- بسام يوسف ذنون / الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على حي الثكنة.
13- محمد صالح الجودية / الرقة /  بقصف التحالف على حي التوسعية بمدينة الرقة
====================================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 8-9-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 9-أيلول-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (7) أشخاص يوم الخميس 8-9-2017، بينهم:
طفل وسيدة و(1) تحت التعذيب.
في محافظة الرقة قضى (4) أشخاص منهم (2) في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش و(1) جراء القصف على مدينة الرقة و(1) تحت التعذيب في سجون النظام.
وقضى في محافظة ديرالزور (1) جراء القصف على بلدة الصور. كما قضى (1) برصاص حرس الحدود التركي أثناء محاولة التسلل للأراضي التركي في ريف محافظة إدلب. كما تم توثيق (1) بالرصاص بعد اعتداء من مسلحين على إحدى الخيام في مخيم الرقبان.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية :
1- عمار حسين العلي العصمان / الرقة /  جراء إنفجار لغم من مخلفات داعش في مدرسة ” كبش غربي ” في الريف الشمالي
2- عبد الغني أحمد البشير / الرقة / جراء قصف مدفعي على حديقة المرور بمدينة الرقة
3-  مصطفى محمود الجريجب  /الرقة / تحت التعذيب في سجون النظام بعد اعتقال أكثر من 3 سنوات
4- حمود رشيد الدندوش / الرقة / بانفجار لغم زرعه داعش وذلك أثنا محاولته الخروج من الرقة المحاصرة بتاريخ 7 آب
5- نورا الجعدان / ديرالزور- العشارة /  نتيجة تعرضها لاطلاق نار من قبل الجندرمة التركية أثناء محاولتها الدخول إلى تركيا في إدلب
6- الطفل أحمد حسن السوعان / ديرالزور/  بعد اعتداء من قبل مسلحين على خيمة علي خلف الديري في مخيم الرقبان .
====================================
مجزرة في ريف دير الزور
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 16-أيلول-2017

قام الطيران الحربي التابع للنظام السوري باستهداف قرية محكان في ريف دير الزور، مما أدّى إلى مقتل (12) شخصاً من عائلة واحدة.
وعُرف من الضحايا:
ﻣﺤﻤﺪ ﺃﺣﻤﺪ ﻋﻮﺍﺩ ﺍﻟﺒﻮﻋﻠﻲ، وهو رب الأسرة، وﺯﻭﺟﺘﻪ ﺳﻜﺮﺓ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﻴﺪ ﺍﻟﺒﻮﻋﻠﻲ، وعدد من أطفالهم.
====================================
وفاة ناشط إعلامي متأثراً بإطلاق نار سابق
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 16-أيلول-2017

توفي الناشط الإعلامي خالد العمري اليوم إثر إصابته برصاص أحد فصائل المعارضة المسلحة في الغوطة الشرقية.
وكان العمري قد تعرّض لإطلاق نار من حاجز لفصيل فيلق الرحمن على أطراف بلدة حمورية، وهي مسقط رأس العمري، يوم الخميس. ويعتقد أن الإصابة حصلت بالخطأ عندما كان عناصر الحاجز يطلقون النار على دراجتين ناريتين تتبعان لفصيل جيش الإسلام.
وقد طالبت رابطة الإعلاميين في الغوطة الشرقية فيلقَ الرحمن بفتح تحقيق فوري ومحاسبة المسؤولين عن الحادثة.
ويعمل “العمري” مديراً لمكتب مؤسسة “ثابت بن زيد الأهلية”.
====================================
السلطات البريطانية تبدأ تجميد أصول رفعت الأسد
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 15-أيلول-2017
قال صحيفة التايمز البريطانية اليوم بأن النيابة العامة البريطانية بدأت إجراءات تجميد أصول رفعت الأسد في بريطانيا، والتي تزيد على 300 مليون جنيه إسترليني بحسب الصحيفة.
وتشمل الإجراءات حوالي 76 رصيداً بنكياً يملكها ـ16 شخصاً على صلة بهذه القضية،
وترتبط هذه الإجراءات بالتحقيق الذي فُتح في فرنسا لمعرفة مصدر ثروة رفعت الأسد، حيث قام القضاء الفرنسي بفتح تحقيق يوم 30/9/2013 بعد شكوى تقدّمت بها في 13/9/2013 مجموعتي “الشفافية” و”شربا” المتخصصتين في مكافحة الفساد.
وكانت السلطات الإسبانية قد قامت في شهر نيسان/أبريل الماضي بمصادرة أكثر من (500) عقار في محيط مدينة ماربيلا تعود إلى رفعت، يزيد ثمنها بـ 590 مليون يورو، كما تم تجميد (16) حساباً بنكياً وودائع (76) شركة.
وفي تلك القضية، قالت القاضية الإسبانية في قرارها إنها تعتقد أن رفعت أخذ (عام 1984) مبلغاً يُقدّر بـ (250) مليون دولار من الخزينة السورية، حيث اشترى بها عقارات في لوكمسبورغ وفرنسا وأماكن أخرى.

====================================
في اليوم العالمي للديموقراطية: الديموقراطية مخرج سورية والمنطقة من العنف
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 15-أيلول-2017

خرج السوريون في عام 2011 للمطالبة بحقّهم في انتخاب من يمثلهم
شكّلت سورية واحدة من أكثر مناطق العالم قمعاً خلال نصف قرن تقريباً من حكم حزب البعث، واحتلّت دائماً خلال هذه الفترات المراتب الأخيرة في كل مؤشرات الحريات والشفافية والنزاهة، ومعها احتلت المراتب الأخيرة في مؤشرات التنمية الاقتصادية والاجتماعية مقارنة مع دول المنطقة.
لكن المنعطف الذي دخلت فيه البلاد في عام 2011 نقل سجل الانتهاكات في هذا البلد إلى مرتبة غير مسبوقة في الانتهاكات، وسجّلت سورية أرقاماً قياسية على مستوى العالم في هذا المجال.
وقد شكّل “تغييب المشاركة العامة في الحياة السياسية” محوراً أساسياً لكل الانتهاكات التي مارستها سلطة البعث منذ استلامها في عام 1963 وحتى اليوم، كما مثّلت الدافع الرئيسي أمام الاحتجاجات الشعبية التي شهدتها سورية في عام 2011.
لقد عملت سلطة الانقلاب العسكري التي جاءت بحزب البعث، وسلطات الإنقلاب الداخلية التالية، على استهداف أي دور للمواطنين في اتخاذ القرار أو مراقبة السلطة التنفيذية أو حتى التعبير عن الرأي خارج هاتين السلطتين، بالتوازي مع اختطاف كامل للسلطة القضائية. فشهدت سورية استهدافاً للعمل الحزبي بالكامل، وتحوّل مجلس الشعب إلى شكل كاريكاتوري لا قيمة له، وتم استهداف العمل النقابي ومنظمات المجتمع المدني بالكامل، حيث احتفظت سلطة البعث بأشكال هذه المؤسسات، بعد أن حوّلتها إلى أدوات لتحشيد الجمهور حول دعاية السلطة وأدوات لجمع المعلومات وإرهاب المواطنين.
وقد أدى التصحّر الديموقراطي الذي عرفته سورية بفعل النظام الشمولي البعثي إلى تغييب المؤسسات التي يمكن أن تعبّر عن صوت المواطنين، الأمر الذي أوصل إلى حالة الانفجار التي شهدها المجتمع السوري في عام 2011، في ظل غيابٍ لأي سلطات ميدانية يمكن أن تضبط حراك الشارع وتوجهه.
لكن الاستهداف الذي تعرّضت له الديموقراطية في سورية لم يقتصر على السلطة الانقلابية البعثية، إذ شاركت العديد من الدول الكبرى في وأد الحراك الديموقراطي، من خلال توفير الشرعية للنظام الانقلابي أولاً، وتوفير الملاذ الآمن لصفقات هذا النظام وانتهاكاته وجرائمه، داخل سورية وخارجها. كما عملت بعض هذه الدول على دعم عملية التوريث غير الشرعية داخل عائلة الأسد، وأعادت تأهيل النظام دولياً في أكثر من مرحلة.
كما يعمل المجتمع الدولي منذ عام 2012 بشكل حثيث على دفع السوريين للقبول بمحاصصات سياسية لا تتضمن تغييرات نحو بيئة توفّر الحد الأدنى من الديموقراطية في سورية.
لقد أنتج غياب الديموقراطية عن سورية لأكثر من نصف قرن حالة غير صحية داخل المجتمع السوري، وانعكست هذه الحالة في توفّر بيئة حاضنة لتيارات عنفية لا ترى طريقاً للتغيير سوى العنف، في ظل غياب كل الخيارات المدنية، وهو ما ترك أثره على سورية والمنطقة بأسرها خلال السنوات القليلة الماضية.
إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان، وإذ تؤكّد في اليوم العالمي للديموقراطية على حقّ السوريين في التمتّع بأبسط حقوق الإنسان، والمتمثّلة في حقهم في التعبير عن الرأي، وانتخاب برلمان يمثلهم ويختار ويراقب حكومتهم، وفي جهاز تنفيذي يخضع لرقابة الناس، فإنّها تُشير إلى أن استمرار المجتمع الدولي في تجاهل حق السوريين في حكم ديموقراطي منتخب، سيؤدّي إلى استمرار دوامة العنف التي تشهدها سورية منذ عام 2011، وسيؤدّي إلى منح التيارات العنفية في سورية والمنطقة المزيد من فرص الحياة والنمو، وسيدفع المزيد من الشباب بعيداً عن مسارات التنمية والبناء.
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
15/9/2017
====================================
تهمٌ بجرائم حرب للاجئ سوري في السويد
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 14-أيلول-2017
وجه القضاء السويدي اليوم اتهامات إلى مقدّم طلب لجوءٍ سوري في السويد بتُهم تتعلق بارتكاب جرائم حرب عندما كان مقاتلاً في صفوف قوات النظام.
واستند الاتهام إلى أدلّة رقمية تظهر “محمد عبد الله” في صور مع جثث بوضعيات مهينة للكرامة الإنسانية، وفقاً لوصف النائبة العامة كارولينا ويزلندر.
وتعود الصور إلى كانون الثاني/يناير2014.
وكان محمد عبد الله قد قدِم إلى السويد في عام 2016.
وسوف يُعرض المتهم على المحكمة في السويد يوم 18/9/2017.
====================================
مجزرة للتحالف في قصف على الرقة
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 12-أيلول-2017
قام طيران التحالف الدولي باستهدف منزل سكني في حارة البدو في مدينة الرقة، مما أدّى إلى مقتل 11 شخصاً من عائلة واحدة.
والضحايا هم:
بسام سنجار الحسن (وأولاده الثلاثة).
خديجه الحسون (زوجة سنجار فارس الحسن)
سنجار فارس الحسن
فادي سنجار الحسن .
مها ناصر الحسن المحمد الصالح (وأبناؤها وردة وأحمد).
نجوى (زوجة بسام سنجار الحسن) .
وتتعرّض حارة البدو لقصف مكّثف من قبل طيران التحالف الدولي منذ بداية أيلول/سبتمبر، حيث بقيت ضمن المناطق المحدودة التي ما زال تنظيم داعش يُسيطر عليها في الرقة.
====================================
جيش النظام يهدد اللاجئين السوريين بالقتل إن عادوا
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 11-أيلول-2017
http://www.shrc.org/wp-content/uploads/2017/09/9d9f4642-1c0f-46e8-8cea-6e1094ba2901.mp4?_=1
قال العميد عصام زهر الدين بأنه يرجو مَن خرج من سورية إلى أي بلد آخر أن لا يعود، وأن الدولة إذا سامحت أولئك الذين خرجوا فإنّنا لن ننسى ولن نسامح، وأضاف باللهجة العامية: “نصيحة من هالدقن لا حدا يرجع منكم”.
ويعد زهر الدين من أبرز زعماء الميليشيات التي أفرزها الجيش، والتي تمتّعت بصلاحيات واسعة خارج إطار المؤسسة العسكرية، وبإشراف مباشر من القصر الجمهوري. وقد أشرف زهر الدين بنفسه على عدد كبير من المجازر، وقام في العام الماضي بنشر صور له وهو يتولى عملية تقطيع جثث قال على صفحته على فيسبوك بأنها لمقاتلين من داعش.
ويُعتبر تصريح زهر الدين أول تهديد صريح بالقتل بحق من ينوون العودة إلى سورية من اللاجئين.
وقد شهدت الأسابيع الماضية عدداً كبيراً من حالات الاعتقالات بحق عائدين إلى سورية من اللاجئين، كما تمّ توثيق 13 حالة إعدام تحت التعذيب بحق عائدين في شهر آب/أغسطس الماضي وحده.
====================================
مقتل الرضيعة شهد أسامة صويص على يد قوات النظام السوري
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 14-9-2017

أطلعت الشبكة السورية لحقوق الإنسان المقرر الخاص المعني بحالات القتل خارج إطار القانون في الأمم المتحدة، بقضية الرضيعة شهد أسامة صويص من محافظة حمص، مدينة تلبيسة، تولد 2015، التي توفيت جراء قصف طيران ثابت الجناح تابع لقوات النظام السوري صواريخ عدة على مدينة تلبيسة، الخاضعة لسيطرة فصائل المعارضة المسلحة وقت الحادثة، في 23/ تشرين الأول/ 2015.
السلطات السورية لم تعترف بقتلها الرضيعة، ولم يتمكن أهلها من رفع أية شكوى بسبب تخوفهم من الملاحقة الأمنية نتيجة وجودهم في منطقة خارجة عن سيطرة قوات النظام السوري.
للاطلاع على البيان كاملاً
====================================
ما لايقل عن 92 برميلاً متفجراً في آب 2017 - النظام السوري يستمر في إلقاء البراميل المتفجرة رغم اتفاقات خفض التصعيد
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 12-9-2017

أولاً: المقدمة:
شهدت مدينة الأستانة عاصمة كازاخستان على مدار يومين (3 – 4/ أيار/ 2017) الجولة الرابعة من المفاوضات بين ممثلين عن روسيا وتركيا وإيران كدولٍ راعيةٍ لاتفاق أنقرة لوقف إطلاق النار، واتفقت الدول الثلاث على إقامة أربع مناطق لخفض التَّصعيد على أن يدخل الاتفاق حيِّز التَّنفيذ في 6/ أيار/ 2017، حدَّد الاتفاق 4 مناطق رئيسة لخفض التصعيد في محافظة إدلب وما حولها (أجزاء من محافظات حلب وحماة واللاذقية)، وشمال محافظة حمص، والغوطة الشرقية، وأجزاء من محافظتي درعا والقنيطرة جنوب سوريا، على أن يتم رسم حدودها بدقة من قبل لجنة مُختصة في وقت لاحق. يشمل الاتفاق وقف الأعمال القتالية والسماح بدخول المساعدات الإنسانية وعودة الأهالي النازحين إلى تلك المناطق.
 

وأسفرت مباحثات واسعة بدأت في أيار/ 2017 في العاصمة الأردنية عمَّان بين كل من روسيا والولايات المتحدة الأمريكية والأردن، عن إعلان كل من الرئيسَين الأمريكي والروسي على هامش قمة دول الاقتصاديات العشرين الكبرى في هامبورغ التَّوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غرب سوريا، في محافظات درعا والقنيطرة والسويداء، على أن يدخل الاتفاق حيِّز التَّنفيذ عند الساعة 12:00 من يوم الأحد 9/ تموز/ 2017. نصّ اتفاق الجنوب السوري على السماح بدخول المساعدات الإنسانية، إضافة إلى وقف إطلاق النار بين الأطراف المتنازعة (قوات النظام السوري وحلفاؤه من جهة، وفصائل المعارضة المسلحة من جهة ثانية) على أن يقع أمن هذه المنطقة على عاتق القوات الروسية بالتِّنسيق مع الأمريكيين والأردنيين.
ومنذ دخول هذا الاتفاقات حيِّزَ التنفيذ شهدت المناطق المشمولة بهذه الاتفاقات تراجعاً ملحوظاً وجيداً نسبياً في معدَّل القتل، مقارنة مع الأشهر السابقة منذ آذار 2011 حتى الآن.
ثمّ عُقدت في تموز وآب 2017 اتفاقيات محلية أخرى، كاتفاق الغوطة الشرقية بين فصائل المعارضة المسلحة فيها من جهة، وأفراد من الجانب الروسي من جهة ثانية، واتفاق مُشابه مع فصائل المعارضة في ريف حمص الشمالي، لكنَّ هذه الاتفاقيات لم تُنشر نصوصها الرسمية على مواقع للحكومة الروسية، كما لم تنشرها فصائل المعارضة المسلحة، عدا فصيل فيلق الرحمن الذي نشر نصَّ الاتفاق على موقعه الرسمي، ووردَ في نهايته توقيع لضامن روسي لكن دون ذكر الاسم الصريح، وفي ذلك خلل كبير، ويبدو أنَّ كلَّ ذلك يساعد الطرف الضامن الروسي في سهولة التخلص من أي التزامات أو تبعات قانونية أو سياسية لاحقة.
يوم السبت 22/ تموز/ 2017 أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن توقيع اتفاق لخفض التَّصعيد في الغوطة الشرقية في ختام المفاوضات بين أفراد عسكريين روس من جهة، وبين فصيل جيش الإسلام من جهة ثانية، في العاصمة المصرية القاهرة، على أن يدخل الاتفاق حيِّزَ التَّنفيذ في الساعة 12:00 من اليوم ذاته. ويوم الأربعاء 16/ آب/ 2017 وقّع ممثل عن فيلق الرحمن وممثل عن الحكومة الروسية في مدينة جنيف اتفاقاً ينصُّ على انضمام فيلق الرحمن إلى منطقة خفض التَّصعيد في الغوطة الشرقية، على أن يدخل هذا الاتفاق حيِّزَ التَّنفيذ عند الساعة 21:00 من يوم الجمعة 18/ آب/ 2017.
للاطلاع على التقرير الكاملاً
====================================
ما لايقل عن 27 مجزرة في آب 2017 - قوات التحالف الدولي تتفوق على جميع الأطراف بـــ 17 مجزرة
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 11-9-2017

أولاً: المقدمة:
شهدت مدينة الأستانة عاصمة كازاخستان على مدار يومين (3 – 4/ أيار/ 2017) الجولة الرابعة من المفاوضات بين ممثلين عن روسيا وتركيا وإيران كدولٍ راعيةٍ لاتفاق أنقرة لوقف إطلاق النار، واتفقت الدول الثلاث على إقامة أربع مناطق لخفض التَّصعيد على أن يدخل الاتفاق حيِّز التَّنفيذ في 6/ أيار/ 2017، حدَّد الاتفاق 4 مناطق رئيسة لخفض التصعيد في محافظة إدلب وما حولها (أجزاء من محافظات حلب وحماة واللاذقية)، وشمال محافظة حمص، والغوطة الشرقية، وأجزاء من محافظتي درعا والقنيطرة جنوب سوريا، على أن يتم رسم حدودها بدقة من قبل لجنة مُختصة في وقت لاحق. يشمل الاتفاق وقف الأعمال القتالية والسماح بدخول المساعدات الإنسانية وعودة الأهالي النازحين إلى تلك المناطق.
وأسفرت مباحثات واسعة بدأت في أيار/ 2017 في العاصمة الأردنية عمَّان بين كل من روسيا والولايات المتحدة الأمريكية والأردن، عن إعلان كل من الرئيسَين الأمريكي والروسي على هامش قمة دول الاقتصاديات العشرين الكبرى في هامبورغ التَّوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غرب سوريا، في محافظات درعا والقنيطرة والسويداء، على أن يدخل الاتفاق حيِّز التَّنفيذ عند الساعة 12:00 من يوم الأحد 9/ تموز/ 2017. نصّ اتفاق الجنوب السوري على السماح بدخول المساعدات الإنسانية، إضافة إلى وقف إطلاق النار بين الأطراف المتنازعة (قوات النظام السوري وحلفاؤه من جهة، وفصائل المعارضة المسلحة من جهة ثانية) على أن يقع أمن هذه المنطقة على عاتق القوات الروسية بالتِّنسيق مع الأمريكيين والأردنيين.
ومنذ دخول هذا الاتفاقات حيِّزَ التنفيذ شهدت المناطق المشمولة بهذه الاتفاقات تراجعاً ملحوظاً وجيداً نسبياً في معدَّل القتل، مقارنة مع الأشهر السابقة منذ آذار 2011 حتى الآن.
 

ثمّ عُقدت في تموز وآب 2017 اتفاقيات محلية أخرى، كاتفاق الغوطة الشرقية بين فصائل المعارضة المسلحة فيها من جهة، وأفراد من الجانب الروسي من جهة ثانية، واتفاق مُشابه مع فصائل المعارضة في ريف حمص الشمالي، لكنَّ هذه الاتفاقيات لم تُنشر نصوصها الرسمية على مواقع للحكومة الروسية، كما لم تنشرها فصائل المعارضة المسلحة، عدا فصيل فيلق الرحمن الذي نشر نصَّ الاتفاق على موقعه الرسمي، ووردَ في نهايته توقيع لضامن روسي لكن دون ذكر الاسم الصريح، وفي ذلك خلل كبير، ويبدو أنَّ كلَّ ذلك يساعد الطرف الضامن الروسي في سهولة التخلص من أي التزامات أو تبعات قانونية أو سياسية لاحقة.
يوم السبت 22/ تموز/ 2017 أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن توقيع اتفاق لخفض التَّصعيد في الغوطة الشرقية في ختام المفاوضات بين أفراد عسكريين روس من جهة، وبين فصيل جيش الإسلام من جهة ثانية، في العاصمة المصرية القاهرة، على أن يدخل الاتفاق حيِّزَ التَّنفيذ في الساعة 12:00 من اليوم ذاته. ويوم الأربعاء 16/ آب/ 2017 وقّع ممثل عن فيلق الرحمن وممثل عن الحكومة الروسية في مدينة جنيف اتفاقاً ينصُّ على انضمام فيلق الرحمن إلى منطقة خفض التَّصعيد في الغوطة الشرقية، على أن يدخل هذا الاتفاق حيِّزَ التَّنفيذ عند الساعة 21:00 من يوم الجمعة 18/ آب/ 2017.
للاطلاع على التقرير الكاملاً
====================================
ما لايقل عن 48 حادثة اعتداء على مراكز حيوية مدنية في آب 2017 بينهم 21 على يد قوات النظام السوري
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 9-9-2017

أولاً: مقدمة ومنهجية:
إنَّ عمليات القصف وبالتالي القتل والتدمير الممنهج التي يقوم بها النظام الحاكم يبدو أنها تهدف بشكل رئيس إلى إفشال إنشاء أي نموذج يُقدِّم بديلاً عن النظام الحاكم، كما تؤدي إلى نزوح السكان من مناطق تُسيطر عليها المعارضة إلى مناطق سيطرته التي تحظى عملياً بأمان نسبي.
 

إذا كان مجلس الأمن عاجزاً عن إلزام أطراف النزاع بتطبيق القرار رقم 2139 الصادر عنه بتاريخ 22/ شباط/ 2014، والقاضي بوضع حد “للاستخدام العشوائي عديم التميِّيز للأسلحة في المناطق المأهولة، بما في ذلك القصف المدفعي والجوي، مثل استخدام “البراميل المتفجرة”، فلا أقلَّ من أن يقوم مجلس الأمن بالحدِّ الأدنى من الضغط على قوات النظام السوري بشكل رئيس لإيقاف الاعتداء على مراكز التَّجمعات الحيوية، كالمدارس والمشافي، والأسواق، والمخابز، واﻷماكن الدينية.
شهدت مدينة الأستانة عاصمة كازاخستان على مدار يومين (3 – 4/ أيار/ 2017) الجولة الرابعة من المفاوضات بين ممثلين عن روسيا وتركيا وإيران كدولٍ راعيةٍ لاتفاق أنقرة لوقف إطلاق النار، واتفقت الدول الثلاث على إقامة أربع مناطق لخفض التَّصعيد على أن يدخل الاتفاق حيِّز التَّنفيذ في 6/ أيار/ 2017، حدَّد الاتفاق 4 مناطق رئيسة لخفض التصعيد في محافظة إدلب وما حولها (أجزاء من محافظات حلب وحماة واللاذقية)، وشمال محافظة حمص، والغوطة الشرقية، وأجزاء من محافظتي درعا والقنيطرة جنوب سوريا، على أن يتم رسم حدودها بدقة من قبل لجنة مُختصة في وقت لاحق. يشمل الاتفاق وقف الأعمال القتالية والسماح بدخول المساعدات الإنسانية وعودة الأهالي النازحين إلى تلك المناطق.
وأسفرت مباحثات واسعة بدأت في أيار/ 2017 في العاصمة الأردنية عمَّان بين كل من روسيا والولايات المتحدة الأمريكية والأردن، عن إعلان كل من الرئيسَين الأمريكي والروسي على هامش قمة دول الاقتصاديات العشرين الكبرى في هامبورغ التَّوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غرب سوريا، في محافظات درعا والقنيطرة والسويداء، على أن يدخل الاتفاق حيِّز التَّنفيذ عند الساعة 12:00 من يوم الأحد 9/ تموز/ 2017. نصّ اتفاق الجنوب السوري على السماح بدخول المساعدات الإنسانية، إضافة إلى وقف إطلاق النار بين الأطراف المتنازعة (قوات النظام السوري وحلفاؤه من جهة، وفصائل المعارضة المسلحة من جهة ثانية) على أن يقع أمن هذه المنطقة على عاتق القوات الروسية بالتِّنسيق مع الأمريكيين والأردنيين.
للاطلاع على التقرير الكاملاً
====================================
ما لا يقل عن 549 حالة اعتقال تعسفي في آب 2017
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 7-9-2017

أولاً: المقدمة:
تكاد تكون قضية المعتقلين المعضلة الوحيدة التي لم يحدث فيها أي تقدم يذكر على الرغم من تضمينها في بيان وقف الأعمال العدائية، وفي هذه القضية تحديداً فإننا نوصي بالتالي:
أولاً: يجب أن تتوقف فوراً عمليات الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري التي مازالت مستمرة حتى الآن بحسب هذا التقرير الشهري للشبكة السورية لحقوق الإنسان، ويجب الكشف عن مصير جميع المعتقلين والمختفين قسرياً، والسماح لأهلهم بزيارتهم فوراً.
ثانياً: الإفراج دون أي شرط عن جميع المعتقلين الذين تم احتجازهم لمجرد ممارسة حقوقهم السياسية والمدنية، وإطلاق سراح كافة النساء والأطفال، والتوقف عن اتخاذهم رهائن حرب.
ثالثاً: منح المراقبين الدوليين المستقلين من قبيل أعضاء لجنة التحقيق الدولية المستقلة التي شكلتها الأمم المتحدة بشأن الجمهورية العربية السورية، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، زيارة كافة مراكز الاحتجاز النظامية وغير النظامية، دون ترتيب مسبق، ودون أي قيد أو شرط.
رابعاً: تشكيل لجنة أممية لمراقبة إطلاق سراح المعتقلين بشكل دوري وفق جدول زمني يطلب من كافة الجهات التي تحتجزهم، وبشكل رئيس من الحكومة السورية التي تحتجز 99 % من مجموع المعتقلين.


منهجية التقرير:
تواجه الشبكة السورية لحقوق الإنسان تحديات إضافية في عمليات توثيق المعتقلين اليومية والمستمرة منذ عام 2011 وحتى الآن، ومن أبرزها خوف كثير من الأهالي من التعاون ونشر خبر اعتقال أبنائهم، حتى لو كان بشكل سري، وبشكل خاص في حال كون المعتقلة أنثى، وذلك لاعتقاد سائد في المجتمع السوري أن ذلك سوف يعرضهم لمزيد من الخطر والتعذيب، وبدلاً من ذلك تبدأ المفاوضات مع الجهات الأمنية التي غالباً ما تقوم بعملية ابتزاز للأهالي قد تصل في بعض الأحيان إلى آلاف الدولارات، وعلى الرغم من امتلاك الشبكة السورية لحقوق الإنسان قوائم تتجاوز الـ 117 ألف شخص بينهم نساء وأطفال، إلا أننا نؤكد أن تقديراتنا تشير إلى أن أعداد المعتقلين تفوق حاجز الـ 215 ألف معتقل، 99 % منهم لدى قوات النظام السوري بشكل رئيس.
ومما رسّخ قناعة تامة لدى المجتمع السوري من عدم جدوى التعاون في عمليات التوثيق، هو عدم تمكن المجتمع الدولي والأمم المتحدة بكافة مؤسساتها من الضغط على السلطات السورية للإفراج عن حالة واحدة فقط، (بمن فيهم من انتهت محكومياتهم)، حتى لو كان معتقل رأي، بل إن حالات الإفراج تم معظمها ضمن صفقات تبادل مع المعارضة المسلحة.
للاطلاع على التقرير الكاملاً
====================================
مقتل 13 من الكوادر الطبية وكوادر الدفاع المدني، و14 حادثة اعتداء على مراكزهم الحيوية في آب 2017 .. قوات التحالف الدولي تفوَّقت في انتهاكاتها على جميع الأطراف
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 8-9-2017

أولاً: المقدمة والمنهجية:
إنَّ قصف قوات النظام السوري بشكل مستمر ومنذ عام 2011 للمنشآت الطبية ومراكز الدفاع المدني، واستهداف أطراف النزاع المسلح وبشكل خاص قوات النظام السوري للكوادر الطبية وكوادر الدفاع المدني بعمليات القتل والاعتقال، يدلُّ على سياسة متعمَّدة تهدف إلى إيقاع المزيد من القتلى، وزيادة معاناة الجرحى من المدنيين والمسلَّحين.
يقول فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان:
إن الهجمات على المراكز الطبية ومراكز الدفاع المدني، وعلى الكوادر الطبية أيضاً وكوادر الدفاع المدني، تًعتبر انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، وترقى إلى جريمة حرب من خلال الهجوم الفوضوي وفي كثير من الأحيان المُتعمَّد على الأعيان المشمولة بالحماية، لقد تسبب كل ذلك في آلام مضاعفة للجرحى والمصابين، وهو أحد الأسباب الرئيسة لتهجير الشعب السوري، عبر رسالة واضحة أنه لا توجد منطقة آمنة، أو خط أحمر، بما فيها المشافي، عليكم أن تهاجروا جميعاً أو تَفْنَوا”.
شهدت مدينة الأستانة عاصمة كازاخستان على مدار يومين (3 – 4/ أيار/ 2017) الجولة الرابعة من المفاوضات بين ممثلين عن روسيا وتركيا وإيران كدولٍ راعيةٍ لاتفاق أنقرة لوقف إطلاق النار، واتفقت الدول الثلاث على إقامة أربع مناطق لخفض التَّصعيد على أن يدخل الاتفاق حيِّز التَّنفيذ في 6/ أيار/ 2017، حدَّد الاتفاق 4 مناطق رئيسة لخفض التصعيد في محافظة إدلب وما حولها (أجزاء من محافظات حلب وحماة واللاذقية)، وشمال محافظة حمص، والغوطة الشرقية، وأجزاء من محافظتي درعا والقنيطرة جنوب سوريا، على أن يتم رسم حدودها بدقة من قبل لجنة مُختصة في وقت لاحق. يشمل الاتفاق وقف الأعمال القتالية والسماح بدخول المساعدات الإنسانية وعودة الأهالي النازحين إلى تلك المناطق.
للاطلاع على التقرير الكاملاً
====================================
مقتل 4 إعلاميين، وإصابة 2، واعتقال وخطف 8 آخرين، حصيلة آب 2017 .. تنظيم داعش يتفوَّق على بقية الأطراف في قتل الإعلاميين
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 6-9-2017
أولاً: مقدمة ومنهجية: 
العمل الإعلامي في سوريا يسير من سيئ إلى أسوأ في ظل عدم رعاية واهتمام الكثير من المنظمات الإعلامية الدولية لما يحصل في سوريا وتراجع التغطية الإعلامية بشكل كبير في السنة الأخيرة مقارنة بالسنوات الماضية.
ومن منطلق الاهتمام بدور الإعلاميين البارز في الحراك الشعبي وفي الكفاح المسلح، تقوم الشبكة السورية لحقوق الإنسان وبشكل شهري بإصدار تقرير يرصد الانتهاكات التي يتعرضون لها.
 

لكن لابدَّ لنا من التذكير بأمر مهم، وهو أن الصحفي يُعتبر شخصاً مدنياً بحسب القانون الدولي الإنساني بغضِّ النظر عن جنسيته، وأي هجوم يستهدفه بشكل متعمد يرقى إلى جريمة حرب، لكن الإعلامي الذين يقترب من أهداف عسكرية فإنه يفعل ذلك بناء على مسؤوليته الخاصة، لأن استهدافه في هذه الحالة قد يعتبر من ضمن الآثار الجانبية، وأيضاً يفقد الحماية إذا شارك بشكل مباشر في العمليات القتالية، ونرى أنه يجب احترام الإعلاميين سواء أكانت لديهم بطاقات هوية للعمل الإعلامي أم تعذر امتلاكهم لها بسبب العديد من الصعوبات.
 

يقول فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان:
تبرز للعمل الإعلامي في سوريا أهمية خاصة لأنه في كثير من الأحيان يكشف خيطاً من الجرائم المتنوعة التي تحدث يومياً، ومن هذا المنطلق فإننا نسجل في معظم تقاريرنا الشهرية الخاصة بالإعلاميين انتهاكات من أطراف متحاربة فيما بينها”.
للاطلاع على التقرير الكاملاً
==========================