الرئيسة \  ديوان المستضعفين  \  من أخبار حقوق الإنسان في سورية 10-9-2017

من أخبار حقوق الإنسان في سورية 10-9-2017

10.09.2017
Admin


التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 7-9-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 8-أيلول-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (18) شخصاً يوم الخميس 7-9-2017.
في محافظة ديرالزور قضى (11) شخصاً منهم (10) أشخاص نتيجة إنفجار لغم أرضي على طريق دير الزور _ الحسكة يوم أمس بالقرب من مناطق سيطرة الميليشيات الكردية و(1) في قصف لتنظيم داعش على حي الجورة.
وفي محافظة ديرالزور قضى (4) أشخاص منهم (2) في انفجار ألغام أرضية، و(1) جراء قصف طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة و(1) تم إعدامه على يد تنظيم داعش.
وقضى في محافظة ريف دمشق (2) أحدهما جراء إصابة سابقة والآخر في الاشتباكات مع قوات النظام. كما قضى (1) في محافظة درعا نتيجة إنفجار لغم أرضي على طريق دير الزور _ الحسكة يوم أمس بالقرب من مناطق سيطرة الميليشيات الكردية.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- محمود فايز سعيد / ريف دمشق – سقبا/  إثر إصابة سابقة
2- جلال محمد الشفوني / ريف دمشق – زبدين / في الاشتباكات مع قوات النظام
3- حمود رشيد الدندوش/ الرقة/  أثر انفجار لغم زرعه تنظيم داعش اثناء محاولته الخروج من مدينة الرقة.
4- وليد خليف الموسى / ديرالزور/ جراء القصف على مدينة الرقة
5-  ناصر خلف الشبهر/ الرقة / تم إعدامه على يد تنظيم داعش في قربة الغانم العلي.
6- طارق السعيد / الرقة/ بانفجار لغم عند دوار الساعة في الرقة
7- علي فرحان العلي / الرقة / نتيجة إنفجار لغم أرضي على طريق دير الزور _الحسكة
8-أحمد زكريا الحريري /درعا – ابطع/ بعد اصابته بانفجار عبوة ناسفة من قبل قوات النظام على الطريق الواصل بين بلدتي ابطع و الجعيلية
=============================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم6-9-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 7-أيلول-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (15) شخصاً يوم الأربعاء 6-9-2017، بينهم:
(5) أطفال و(3) سيدات و(1) تحت التعذيب.
في محافظة الرقة قضى (12) شخصاً جراء قصف طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة وهم عوائل نازحة من مدينة ديرالزور و(1) تحت التعذيب في سجون قوات النظام.
وقضى في محافظة ديرالزور (1) جراء القصف على بلدة الحسينية. كما قضى (1) في محافظة حلب في الاشتباكات مع قوات سوريا الديمقراطية في عين دقنة.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- جمال محمد الحماد / ديرالزور / متأثراً بجراحه نتيجة غارات للطيران الحربي استهدفت قرية الحسينية .
2- مصطفى محمود الجريجب / الرقة/  تحت التعذيب بعد أعتقال دام لأكثر من ٣ سنين في سجون عصابات الأسد.
3- مؤيد حسن العلي / جراء القصف على مدينة الرقة من قبل التحالف الدولي
4- كاظم محمد المصلوخ/ ديرالزور/ جراء قصف التحالف الدولي على مدينة الرقة
5-7-  أبناء كاظم المصلوخ/ ديرالزور/ جراء قصف التحالف الدولي على مدينة الرقة
8- زوجة كاظم سامية فاضل موسى الحيجي / ديرالزور/ جراء قصف التحالف الدولي على مدينة الرقة
9- فاضل الحرجان / ديرالزور/ جراء قصف التحالف الدولي على مدينة الرقة
10-  زوجة فاضل الحرجان/ ديرالزور/ جراء قصف التحالف الدولي على مدينة الرقة
11- 14-  إبن فاضل الحرجان و زوجته وولديه .
15- محمد نور خالد الكور / حمص – السعن الاسود / جراء القصف على مدينة كفرلاها
16- محمد محمود أبوعيسى / ريف حلب – منغ / في الاشتباكات مع ميليشيا قسد في عين دقنة قبل شهرين
=============================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 5-9-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 6-أيلول-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (41) شخصاً يوم الثلاثاء 5-9-2017، بينهم:
(10) أطفال و(8) سيدات و(1) تحت التعذيب.
في محافظة حماة قضى (21) شخصاً بينهم (18) شخصاً قتلوا في قرية الهوات على يد مسلحين من قرية أصيلة و(3) قضوا في القصف على قرية رسم العبد.
وفي محافظة  ريف دمشق قضى (7) أشخاص منهم (6) جراء القصف على بلدة مسرابا و(1) قضى جراء إصابته بالسل وتعرضه للتعذيب  في سجون قوات النظام.
وقضى في محافظة الرقة (5) أشخاص جراء قصف قوات التحالف الدولي على المدينة. كما قضى (3) أشخاص في محافظة ديرالزور منهم (2) جراء القصف على بلدة الكسرة و(1) في انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش على طريق أبوخشب.
وتم توثيق (1) قضى في محافظة درعا جراء القصف على درعا المحطة. كما تم توثيق (1) وهي طفلة قضت بعد ولادتها بساعات بسبب حاجتها لحاضنة وطبيب مختص وعدم توفر طريق لإسعافها لمشافي دمشق بسبب الحصار في مخيم اليرموك جنوب العاصمة دمشق.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية :
1- محمود قدادو “مدير مديرية الدفاع المدني بريف دمشق” / ريف دمشق – حرستا / جراء سقوط قذيفة مدفعية على سيارة الدفاع المدني في بلدة مسرابا
2- خالد بيرقدار / ريف دمشق – مسرابا / جراء القصف المدفعي الذي استهدف بلدة مسرابا
3- فارس عبد الملك/ ريف دمشق – مسرابا / جراء القصف المدفعي الذي استهدف بلدة مسرابا
4- سلام خليفة/ ريف دمشق – مسرابا / جراء القصف المدفعي الذي استهدف بلدة مسرابا
5- عبدالهادي التكلة/ ريف دمشق – مسرابا / جراء القصف المدفعي الذي استهدف بلدة مسرابا
6-  صلاح عدنان حمادة (البيك) / ريف دمشق – مسرابا / جراء القصف المدفعي الذي استهدف بلدة مسرابا
7- الطفلة لانا علاء طه / دمشق – مخيم اليرموك / توفيت بعد ولادتها بساعات بسبب حاجتها لحاضنة وطبيب مختص وعدم توفر طريق لإسعافها لمشافي دمشق بسبب الحصار
8- خالد عادل المشهداني / ريف دمشق – شبعا/ قضى  داخل سجن صيدنايا بعد الصراع مع مرض السل نتيجة التعذيب.
9- محمد عليوي الجويد / ريف حماة – الهوات / قتل على يد شبيحة قرية أصيلة الموالية
10- ياسمين رمضان / ريف حماة – الهوات / قتلت على يد شبيحة قرية أصيلة الموالية
11- ساره الجويد / ريف حماة – الهوات / قتلت على يد شبيحة قرية أصيلة الموالية
12- عمر محمد الجويد / ريف حماة – الهوات / قتل على يد شبيحة قرية أصيلة الموالية
13- الآء محمد الجويد / ريف حماة – الهوات / قتلت على يد شبيحة قرية أصيلة الموالية
14- يسرى النزال / ريف حماة – الهوات / قتلت على يد شبيحة قرية أصيلة الموالية
15- عيسى الهزاع / ريف حماة – الهوات / قتل على يد شبيحة قرية أصيلة الموالية
16- صفوان الهزاع / ريف حماة – الهوات / قتل على يد شبيحة قرية أصيلة الموالية
17- جمعة الهزاع / ريف حماة – الهوات / قتل على يد شبيحة قرية أصيلة الموالية
18- شحادة الهزاع / ريف حماة – الهوات / قتل على يد شبيحة قرية أصيلة الموالية
19- شهاب خلف الحمود / ديرالزور / جراء القصف على بلدة الكسرة
20- حميد مشعل الخلف / ديرالزور / جراء القصف على بلدة الكسرة.
21-عبد الله محمد صبحي المداد/ ديرالزور/  نتيجة انفجار لغم أرضي على طريق ابو خشب أثناء محاولته الفرار من مناطق سيطرة تنظيم داعش.
22- محمد نور فيصل الابراهيم / الرقة /  بقصف جوي من طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة .
23- شمسة زكريا/ الرقة /  بقصف جوي من طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة
24-محمد الخليف/ الرقة /  بقصف جوي من طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة
25-عبدالرحمن الخليف/ الرقة /  بقصف جوي من طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة
26-عبد القادر الخليف/ الرقة /  بقصف جوي من طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة
27-فريدة زكري/ الرقة /  بقصف جوي من طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة ا
28-مضر خالد الأسود /درعا – درعا المحطة ، حي السبيل/ بعد اصابته بإطلاق النار العشوائي من قبل قوات النظام في الحي
=============================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 4-9-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 5-أيلول-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (29) شخصاً يوم الإثنين 4-9-2017، بينهم طفل وسيدة.
في محافظة ديرالزور قضى (18) شخصاً نتيجة انفجار ألغام اثناء محاولتهم الفرار من مناطق سيطرة تنظيم داعش بالقرب من منطقة أبو خشب.
وقضى في محافظة الرقة (4) أشخاص جراء قصف طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة. كما قضى (4) في محافظة الحسكة منهم (2) جراء قصف طيران التحالف الدولي بالقرب من مخيم الهول و(1) برصاص حرس الحدود التركي و(1) برصاص قوات الاتحاد الديمقراطي الكردي في مظاهرة خرجت ضدهم.
وتم توثيق (1) قضى اغتيالاً على يد مجهولين في مدينة سلقين في محافظة إدلب. كما تم توثيق (1) قضى بسبب القصف في بلدة عين ترما في محافظة ريف دمشق.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- خليل مصطفى الجاسم / الرقة /  بغارات طيرران التحالف اليوم على حارة البدو بمدينة الرقة
2- عبدالغني أحمد اليوسف البشير/ الرقة/ جراء اصابته بقذيفة سقطت بالقرب من الحديقة المرورية في مدينة الرقة.
3- أحمد السعسعاني / ريف دمشق – عين ترما / جراء القصف المدفعي الذي استهدف السوق الشعبي في البلدة.
4- عبدالله حمد العرنوس / ديرالزور – غرانيج / جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم داعش بالقرب من قرية أبو خشب بريف ديرالزور الشمالي
5- هاشم السلطان / الحسكة /  أثر إطلاق ميليشيات حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي النار على مظاهرة خرجت ضدهم في قرية العريشة بريف راس العين.
6- الطفلة اليتيمه آية قصير / برصاص حرس الحدود التركي بعد محاولتها العبور للاراضي التركية مع والدتها
7- احمد وتي رئيس المخفر السابق في سلقين / إدلب- سلقين / اغتيالاً على يد مجهولين.
=============================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 3-9-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 4-أيلول-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (23) شخصاً يوم السبت 3-9-2017، بينهم سيدة.
في محافظة الرقة قضى (8) أشخاص بينهم (7) جراء قصف طيران التحالف الدولي و(1) إثر تعرضه لإطلاق الرصاص عند محاولته الخروج من مدينة الرقة.
وفي محافظة ريف دمشق قضى (6) أشخاص منهم (4) جراء القصف على مدينة عين ترما و(2) في الاشتباكات مع قوات النظام في البادية السورية.
أما في محافظة حماة فقضى (4) أشخاص جراء القصف الروسي على بلدة الجابرية شرق المحافظة.
وقضى في محافظة حلب (3) أشخاص جراء القصف على بلدة الطيبة. كما قضى (2) في محافظة إدلبأحدهما تم اغتياله من قبل مجهولين وهو مدير الأوقاف في مدينة سلقين والآخر برصاص حرس الحدود التركي أثناء محاولته التسلل للأراضي التركية.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية :
1- أحمد عبد اللطيف الرمزي العبار /ديرالزور- العشارة / في الاشتباكات مع قوات النظام
2- ياسر عبود العطية/ديرالزور- العشارة / في الاشتباكات مع قوات النظام
3- محمد الحمصي / ريف دمشق – عين ترما / جراء القصف على المدينة
4- علي رشيد/ ريف دمشق – عين ترما / جراء القصف على المدينة
5- أحمد رشيد/ ريف دمشق – عين ترما / جراء القصف على المدينة
6-  شادي القرعوني/ ريف دمشق – عين ترما / جراء القصف على المدينة
7- عبدالخالق جربي / إدلب- سلقين/ اغتيل من قبل مجهولين بطلق ناري بالرأس في مدينة – سلقين بريف إدلب.
8- وجيه نزال الحمد / ديرالزور – البوليل / جراء إصابته برصاص قناص حرس الحدود التركي
9- أسامة الناصر الخابور الشمطي / الرقة /  بقصف طيران التحالف خلال ذهابه لجلب الماء لأهله بمدينة الرقة
10- عيسى الهلال/ الرقة /  إثر غارة جوية لطيران التحالف الدولي استهدفت منطقة دوار النعيم في وسط مدينة الرقة
11- زوجة عيسى الهلال/ الرقة /  إثر غارة جوية لطيران التحالف الدولي استهدفت منطقة دوار النعيم في وسط مدينة الرقة
12- إبراهيم الهلال/ الرقة /  إثر غارة جوية لطيران التحالف الدولي استهدفت منطقة دوار النعيم في وسط مدينة الرقة
13- اسماعيل مهيدي السويدان / ديرالزور/ إثر تعرضه لإطلاق رصاص عند محاولته الخروج من مدينة الرقة
14- محمود العبدالله العواد / الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على المدينة .
15- صويلح العبدالله العواد / الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على المدينة.
16- محمود صويلح العبدالله / الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على المدينة.
=============================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم2-9-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 3-أيلول-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (4) أشخاص يوم السبت 2-9-2017، بينهم (1) تحت التعذيب.
في محافظة ديرالزور قضى (2) جراء القصف على بلدة الشميطية في ريف المحافظة. كما قضى (2) فيمحافظة ريف دمشق جراء القصف على مدينتي عين ترما وكفربطنا. بالإضافة إلى توثيق (1) في محافظة دمشق قضى تحت التعذيب في سجون قوات النظام وقد تم التعرف عليه من خلال الصور المسربة.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية :
 
1- إياد قويدر “لاعب نادي الوحدة الدمشقي”  / دمشق /قضى تحت التعذيب في سجون النظام و تم التعرف عليه من خلال الصور المسربة.
2-  عيد عويضة / دمشق – جوبر / جراء القصف المدفعي والصاروخي الذي استهدف بلدة عين ترما
3- الطفل يوسف البني / ريف دمشق – زبدين /  جراء القصف على كفربطنا.
4- داوود طه الجدوع/ ديرالزور – الشميطية /  نتيجة قصف الطيران الحربي على حي الإصلاح في البلدة
5- علي الحسين / ديرالزور – الشميطية /  نتيجة قصف الطيران الحربي على حي الإصلاح في البلدة .
=============================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 1-9-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 2-أيلول-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (21) شخصاً يوم الجمعة 1-9-2017، بينهم
(3) أطفال.
في محافظة ديرالزور قضى (14) شخصاً منهم (6) تم إعدامهم ذبحاً بالسكاكين بتهمة التعامل مع التحالف الدولي و(6) قضوا جراءالقصف على بلدات الخريطة وعياش والشميطية وزغير شامية و(2) قضوا في انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش و(1) قضى دهساً بسيارة لتنظيم داعش.
وفي محافظة الرقة قضى (6) أشخاص منهم (3) جراء قصف طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة و(1) برصاص قناص و(1) إعداماً على يد تنظيم داعش بتهمة التعامل مع التحالف الدولي و(1) في انفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم داعش.
أما في محافظة حمص فقضى (1) في الاشتباكات مع قوات النظام في ريف حمص الشمالي.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية :
1- أمجد أيمن الحويش يبلغ من العمر 24 عام / ديرالزور – العشارة / نتيجة إنفجار لغم أرضي بالقرب من أبو خشب
2-  بهاء فؤاد الحويش يبلغ من العمر 16 عام / ديرالزور – العشارة / نتيجة إنفجار لغم أرضي بالقرب من أبو خشب.
3- حسين العبدالله الزرقان  / ديرالزور / متأثراً بجراحه التي أصيب بها نتيجة قصف الطيران الحربي لبلدة الخريطة في ريف ديرالزور الغربي.
4- مهيار عاشق السلوم العاني/ ديرالزور/ جراء القصف على بلدة عياش
5-  فادي غنام العاني / ديرالزور/ جراء القصف على بلدة عياش
6- محمد علي الياسين
7- عويد الحميد الصالح / ديرالزور/  جراء استهداف الطيران الحربي منطقة الإصلاح في بلدة الشميطية
8- الطفل قتيبة خالد الخليفة الشريدات / ديرالزور/ جراء دهسه بسيارة يقودها أحد عناصر تنظيم داعش على الطريق العام في بلدة بقرص
9- عبيد الحمد المشاهدة / ديرالزور/  نتيجة قصف الطيران الحربي لقرية زغير شامية في ريف ديرالزور.
10- أحمد محمد السعيد / الرقة / جراء قصف طيران التحالف على منطقة جامع الأنصار في مدينة الرقة.
11- عبدالله علاص الرملة / الرقة /  منذ عدّة ايام جراء اصابته بطلقة قناص في مدينة الرقة.
12- الطفل  بشار محمد الثليج / الرقة – قرية أبو حردوب (الشويط جزيرة)/  نتيجة إنفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم داعش.
13- مرعي حسن الحاج حمدو/ ديرالزور /  نتيجة قصف طيران التحالف الدولي مدينة الرقة
14- مصلح شمس الدين الحمود / ديرالزور /  نتيجة قصف طيران التحالف الدولي مدينة الرقة .15- أحمد خالد الرجب / حمص – الغنطو / في الاشتباكات مع قوات النظام
=============================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 31-8-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 1-أيلول-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (14) شخصاً يوم الخميس 31-8-2017، بينهم طفل وسيدة و(1) تحت التعذيب.
في محافظة ديرالزور قضى (6) أشخاص منهم (5) جراء القصف على بلدة الشميطية ومنطقة زغيرشامية  و(1) قضى بانفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش.
وفي محافظة حلب قضى (3) أشخاص منهم (1) بقصف الميليشيات الكردية على مدينة إعزاز و(1) بقصف مدفعي على حريتان و(1) في الاشتباكات مع قوات النظام.
أما في محافظة حمص فقضى (2) أحدهما جراء القصف على مدينة تلبيسة والآخر بقصف التحالف الدولي على سيارة كان يستقلها بالقرب من الحدود العراقية السورية.
و قضى (1) تحت التعذيب في سجون النظام محافظة درعا.  كما قضى (2) في محافظة الرقة إعداماً على يد تنظيم داعش عند محاولتهما الخروج من مدينة الرقة.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية :
1- ابراهيم علو أبو ماجد / ريف حلب – حريتان / في الاشتباكات مع قوات النظام
2- محمد مصطفى قنطي / ريف حلب- حيان / بقصف مدفعي
3- الطفل فاروق عكاش / ريف حلب – اعزاز / بقصف للميليشيات الكردية في عفرين على مدينة اعزاز
4- يوسف الزعبي ، استشهد تحت التعذيب في سجون قوات النظام بعد اعتقال دام شهراً تقريبا
5- محمد عبدالحميد الأشقر / حمص – تلبيسة / متأثرا بجراحه التي أصيب بها قبل عدة أيام نتيجة إنفجار قذيفة بالقرب منه
6- أسعد جمعة الرمضان/ الرقة / تم إعدامه على يد تنظيم داعش عند محاولته الهروب من مدينة الرقة
7- محمد أسعد جمعة الرمضان / الرقة / تم إعدامه على يد تنظيم داعش عند محاولته الهروب من مدينة الرقة.
8- فادي محمد عيد السخني / الرقة / نتيجة غارة لطائرات التحالف الدولي استهدفت سيارة مدنية قرب الحدود العراقية-السورية.
9- خلف الحمّيد / ديرالزور – الشميطية / جراء القصف على البلدة
10- حورية ناصر العبد الله / ديرالزور / جراء القصف على بلدة زغير شامية .
11- ملا جاسم العليان / ديرالزور-  أبو حمام / نتيجة انفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم داعش.
=============================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 30-8-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 31-آب-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (17) شخصاً يوم الأربعاء 30-8-2017، بينهم:
طفل وسيدتان .
في محافظة ديرالزور قضى (8) أشخاص بينهم (5) في انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش و(3) جراء القصف على بلدة الخريطة.
وفي محافظة درعا قضى (4) أشخاص في انفجار عبوة ناسفة على الطريق الواصل بين بلدتي زمزين وسملين.
أما في محافظة الرقة فقضى (2) أحدهما جراء قصف طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة والآخر وهي طفلة قضت نتيجة نقص الرعاية الصحية و إحتجاز أهلها في مخيم الكرامة من قبل الميليشيات الكردية.
وقضى في محافظة ريف دمشق (2) أحدهما برصاص قناص النظام والآخر بعد معاناة شديدة مع المرض بعد منعه من الخروج من مدينة حرستا من قبل قوات النظام علماً أنه قد سجل مع الحالات الإنسانية ذات الضرورة للإخراج الفوري للعلاج. كما قضى (1) في العاصمة دمشق في الاشتباكات مع قوات النظام.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية :
 
1- فهد الشعيبي / الرقة / جراء قصف طيران التحالف على مدينة الرقة
2- الطفلة تاج إسماعيل عبد الرحمن الحماد / ديرالزور – الميادين /  نتيجة نقص الرعاية الصحية في مخيم الكرامة و إحتجاز أهلها بالمخيم من قبل الميليشيات الكردية.
3- خلفة الجاسم الفنادي / ديرالزور / جراء القصف على بلدة الخريطة
4-  نجمة الجاسم الفنادي / ديرالزور / جراء القصف على بلدة الخريطة
5-  محمد ربيع الهزاع / ديرالزور – الصالحية / في انفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم داعش
6- إبن محية الجربوع / ديرالزور – الصالحية / في انفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم داعش
7- ابن هاشم العور / ديرالزور – الصالحية / في انفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم داعش
8-  وليد خالد محمود الرشيد / ديرالزور – البحرة / في انفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم داعش
9- محسن دعار النايف/ ديرالزور – البحرة / في انفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم داعش
10- عبدالرحمن حسين سرحان / ريف دمشق – العبادة / في الاشتباكات مع قوات النظام .
11- باسل الشيخ / ريف دمشق – العبادة / برصاص قناص قوات النظام
12- محمد فارس حب الله / ريف دمشق – حرستا/  بعد معاناة شديدة مع المرض بعد منعه من الخروج من مدينة حرستا من قبل قوات النظام علماً أنه قد سجل مع الحالات الإنسانية ذات الضرورة للإخراج الفوري للعلاج
13- محمد عوض القويدر /درعا – جاسم/ بعد اصابته بانفجار عبوة ناسفة من قبل قوات النظام على الطريق الواصل بين بلدتي سملين و زمرين
14- أحمد محمد الزعبي /درعا – اليادودة/ بعد اصابته بانفجار عبوة ناسفة من قبل قوات النظام على الطريق الواصل بين بلدتي سملين و زمرين
15- هاني أحمد الدنيفات /درعا – زمرين/ بعد اصابته بانفجار عبوة ناسفة من قبل قوات النظام على الطريق الواصل بين بلدتي سملين و زمرين
16- عبد الله محمد الفراج /درعا – انخل/ بعد اصابته بانفجار عبوة ناسفة من قبل قوات النظام على الطريق الواصل بين بلدتي سملين و زمرين
=============================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 29-8-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 30-آب-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (29) شخصاً يوم الثلاثاء 29-8-2017، بينهم (5) سيدات.
في محافظة الرقة قضى (19) شخصاً منهم (18) جراء قصف التحالف الدولي على مدينة الرقة و(1) برصاص ميليشيا قسد على أحد الحواجز.
وفي محافظة ديرالزور قضى (4) أشخاص منهم (3) جراء القصف على بلدات عياش والشميطية و(1) تم إعدامه على يد تنظيم داعش بتهمة تركيب انترنت في منزله.
وقضى (3) في محافظة ريف دمشق جراء القصف على مدينتي عربين وعين ترما. كما قضى (2) فيمحافظة حمص في الاشتباكات مع قوات النظام. بالإضافة إلى (1) قضى في الاشتباكات مع تنظيم داعش في حوض اليرموك في محافظة درعا.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية :
1-عبد الفتاح مصطفى الحسون / الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي
2-حسين مصطفى الحسون / الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي
3-يوسف الشعبان / الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي
4-عماد ابراهيم الخضر / الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي
5-هناء عماد ابراهيم الخضر / الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي
6-صالح فواز العلي / الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي
7-الحاج احمد العبدالله العلوان / الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي
8-أبنة فواز احمد العبدالله / الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي
9-أبنة عواد العبدالله العلي / الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي
10-زوجة عود العبدالله العلي  / الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي
11-الحاج حسن العبيد العاشور / الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي
12-أبن فواز الأحمد العبدالله  / الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي
13-أمجد أحمد طه العمر الصويري / الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي
14-محمد أيمن صويري / الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي.
15- أحمد طه العمر الصويري / الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي
16- أحمد البداغ  / الرقة / قتل قنصاً من قبل ميليشيا قسد عند مروره على أحد حواجز المنصورة في ريف الرقة
17- محمد جمعة الطه / الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي
18- أسامة محمد جمعة الطه / الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي
19- عبدالله محمد جمعة الطه / الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي.
20- بدر حسين عماش الخوالده / ديرالزور –  قرية البقعان/  بعد أشهر من اعتقاله بتهمة تركيب جهاز انترنت في منزله.
21- فؤاد جمال الشلال  / ديرالزور – خشام/  نتيجة استهداف الطيران الحربي لسيارته في منطقة كباجب .
22- مفوز ناصر الشيخ فياض/ ديرالزور/ نتيجة غارات الطيران الحربي الروسي على بلدة الشميطية .
23- السيدة لعيبة الفندي / ديرالزور/  نتيجة غارات للطيران الحربي الروسي بالقنابل العنقودية على بلدة عياش
24- عبد النبي الفلماني / درعا / في الاشتباكات مع تنظيم داعش في حوض اليرموك..
25- عمر الشيخ علي / حمص – الرستن / متأثرا” بجراحه التي أصيب بها منذ يومين على جبهة الرستن الشمالية
26-عدنان رمضان دندل / رف دمشق -عربين /جراء القصف المدفعي الذي تعرضت له أطراف المدينة1
27- منصور عرفة / ريف دمشق – عين تما / جراء القصف على المدينة.
28- عبد اللطيف ادريس / دمشق – جوبر / متأثراً بجراحه نتيجة القصف المدفعي على بلدة عين ترما.
=============================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 28-8-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 29-آب-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (28) شخصاً يوم الإثنين 28-8-2017، بينهم:
(5) أطفال و(3) سيدات.
في محافظة الرقة قضى (12) شخصاً بينهم (11) جراء القصف على أحياء مدينة الرقة من قبل التحالف الدولي، و(1) برصاص عناصر ميليشيا قسد أثناء دخوله منطقة عسكرية بالخطأ.
وفي محافظة درعا قضى (9) أشخاص منهم (8) في الاشتباكات مع جيش خالد المبايع لتنظيم داعش و(1) وهو إعلامي أثناء تغطيته للأشتباكات مع تنظيم داعش.
وقضى في محافظة ديرالزور (4) أشخاص جراء قصف الطيران الحربي لبلدات بقرص وحوايج ذياب شامية. كما قضى (3) أشخاص في محافظة ريف دمشق جراء القصف على بلدة عين ترما.
وثقت اللجنة السورية لحقق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
١- محمد علي الشقران/ حمص – تدمر /  نتيجة قصف طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة
٢- فارس حسين الشقران/ حمص – تدمر /  نتيجة قصف طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة
٣- محمود حسين الشقران/ حمص – تدمر /  نتيجة قصف طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة
٤- فاطمة سليم الشقران/ حمص – تدمر /  نتيجة قصف طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة
٥- منى سليم الشقران/ حمص – تدمر /  نتيجة قصف طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة
٦- احمد محمد الشقران/ حمص – تدمر /  نتيجة قصف طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة
٧- ابراهيم محمد الشقران/ حمص – تدمر /  نتيجة قصف طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة
٨- اسماء محمد الشقران/ حمص – تدمر /  نتيجة قصف طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة
٩- كاسم محمد الشقران / حمص – تدمر /  نتيجة قصف طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة
١٠- فاطمة محمد الشقران / حمص – تدمر /  نتيجة قصف طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة.
11- محمد شهاب العزام  / الرقة / قضى منذ خمسة أيام نتيجة قصف طيران التحالف الدولي على المدينة
12- محمد رمضان الحباش / ديرالزرو / جراء قصف طيران التحالف الدولي لقرية الطريف.
13- محمد السعيد / ديرالزور/ نتيجة غارات للطيران الحربي استهدفت قرية حوايج ذياب شامية عصر اليوم.
14- أحمد العمر / ديرالزور / جراء القصف على قرية الحصي
15- -همام نعيم الكناكري / درعا – تسيل / في الاشتباكات مع تنظيم داعش
16- محمد علي المطر / درعا – تسيل / في الاشتباكات مع تنظيم داعش
17- ثائر راشد القرفان / درعا – تسيل / في الاشتباكات مع تنظيم داعش
18- -ميسر ابو حصيني / درعا – تسيل / في الاشتباكات مع تنظيم داعش
19- -غياث ابو حصيني / درعا – تسيل / في الاشتباكات مع تنظيم داعش
20- -عبد الغفار قاسم البدوي / درعا – تسيل/ أثناء تغطيته للإشتباكات مع تنظيم داعش
21- -محمد عواد هدريس / درعا – السحيلية  / في الاشتباكات مع تنظيم داعش
22- -اويس زياد الواوي / درعا – نوى / في الاشتباكات مع تنظيم داعش
=============================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 27-8-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 28-آب-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (13) شخصاً يوم الأحد 27-8-2017، بينهم:
(3) أطفال و سيدة و(1) تحت التعذيب.
في محافظة الرقة قضى (4) أشخاص جراء قصف طيران التحالف الدولي على مدينة الرقة. وفي محافظة حلب قضى (1) تحت التعذيب في أحد سجون أحرار اللشام.
وقضى في محافظة حماة (3) أشخاص في الاشتباكات مع قوات النظام. كما قضى (3) أشخاص كذلك فيمحافظة حمص في الاشتباكات مع قوات النظام في البادية السورية.
وتم توثيق (1) قضى في محافظة ديرالزور جراء القصف الحربي على بلدة الصورة بعد سوقه للتجنيد الإجباري من قبل تنظيم داعش. كما تم توثيق (1) قضى جراء نقص الرعاية الصحية في مخيم السد فيمحافظة الحسكة.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية :
1- الطفل حمزة الموسى / الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي على المدينة
2- الطفل محمد الموسى/ الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي على المدينة
3- رهام المخلف/ الرقة / جراء قصف طيران التحالف الدولي على المدينة
4- الطفل ساهر محمد العلاوي الجابر/ ديرالزور/ جراء نقص الرعاية الطبية في مخيم السد في محافظة الحسكة.
4- عبد القادر الحاجي / ديرالزور- قرية الحجنة / بقصف من الطيران الحربي بعد سوقه للتجنيد الإجباري من قبل تنظيم داعش لنقطة مرابطة على أطراف ناحية الصور .
5- معتز خليل الحسن / حمص – مهين / في الاشتباكات مع قوات النظام
6- أسامة محمد نعجة / حمص – مهين / في الاشتباكات مع قوات النظام
7- محمد عزت زغير / حمص – مهين / في الاشتباكات مع قوات النظام ة
8- محمود كرمو الأمين  / ريف حماة / في الاشتباكاا مع قوات النظام .
9- حسين علي العناد الأحمد  / ريف حماة – الجبين / في الاشتباكات مع قوات النظام
10 -عبد الرحمن محمد الحجي / ريف حماة – طيبة الإمام / في الاشتباكات مع قوات النظام
11- فهد أحمد الأحمد / ريف حلب/ تحت التعذيب في أحد سجون أحرار الشام
مصطفى سالم الشيخ / ريف حلب- الباب / بقصف طيران التحلف الدولي على مدينة الرقة-12
=============================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 26-8-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 27-آب-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (22) شخصاً يوم السبت 26-8-2017، بينهم:
(9) أطفال وسيدتان.
في محافظة الرقة قضى (10) أشخاص منهم (7) جراء قصف التحالف الدولي على مدينة الرقة و(3) جراء القصف المدفعي لقوات التحالف على المشفى الوطني.
أما في محافظة الحسكة فقضى (4) أشخاص منهم (2) جراء قصف طيران التحالف الدولي بلدة الفدغمي و(1) في انفجار ألغام زرعها تنظيم داعش على الطريق الواصل بين ديرالزور والحسكة. و(1) وهي طفلة ثر تدهور حالتها الصحية في مخيم السد الخاضع  للإدارة الذاتية الكردية ومنعها من العبور إلى الحسكة لتلقي العلاج.
وقضى في محافظة حمص (2) جراء القصف على بلدتي الغنطو  وتلبيسة. كما قضى (2) جراء القصف الروسي على بلدة النعيمية في محافظة حماة.
وتم توثيق (1) قضى في انفجار عبوة ناسفة في محافظة درعا. كما تم توثيق (1) قضى برصص حرس الحدود التركي في محافظة إدلب.
ووثقت اللجنة (1) قضى في العاصمة دمشق جراء القصف بالهاون على حي جوبر. كما وثقت (1) قضى في الاشتباكات مع قوات النظام في محافظة ريف دمشق.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- محمد جمعة الطه / الرقة / جراء القصف التحالف الدولي على المشفى الوطني في المدينة
٢-اسامة محمد جمعة الطه/ الرقة / جراء القصف التحالف الدولي على المشفى الوطني في المدينة
٣-عبدلله محمد جمعة الطه/ الرقة / جراء القصف التحالف الدولي على المشفى الوطني في المدينة
4- عمار حسين صبيح  / الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على المدينة
5-  خديجة ايوب العبد/ الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على المدينة
6- الطفلة بدور عمارالصبيح/ الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على المدينة
7- الطفلة دلال عمارالصبيح/ الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على المدينة
8- الطفلة هالة عمارالصبيح/ الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على المدينة
9- حسين عمارالصبيح/ الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على المدينة
10- محمود عمارالصبيح/ الرقة / جراء قصف التحالف الدولي على المدينة
11- الطفلة سارة السنوح / ديرالزور/  اثر تدهور حالتها الصحية في مخيم السد و منعها من العبور إلى الحسكة لتلقي العلاج
12- الطفل يوسف علي الشاووش/ الحسكة / نتيجة قصف طيران التحالف الدولي قرية الفدغمي بريف مدينة الشدادي
13- السيد ” حسن علي الحمود ” 55 عام  / الحسكة / نتيجة قصف طيران التحالف الدولي قرية الفدغمي بريف مدينة الشدادي
14- شهاب الأحمد الصلبي / ديرالزور- القورية / جراء انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش على الطريق الواصل بين الحسكة و ديرالزور أثناء محاولته النزوح مع عائلته إلى الحسكة
15- هاني الأحمد / ريف دمشق – دير سلمان / في الاشتباكات مع قوات النظام
16- طلال قاسم الضحيك  / حمص / نتيجة القصف المدفعي على الاحياء السكنية في تلبيسة
17- الطفل عبدالواحد أحمد الخواجة / حمص – الغنطو / نتيجة الصف المدفعي الذي طال أحياء بلدة الغنطو السكنية،
18- غروب محمد الفرج / ريف حماة – النعيمية / نتيجة القصف بالطيران الحربي الروسي على القرية
19- ابن غروب محمد الفرج | 3 أشهر / ريف حماة – النعيمية /  نتيجة القصف بالطيران الحربي الروسي على القرية
20- محمد خالد محسن الدنيفات /درعا – زمرين/ بعد اصابته بانفجار عبوة ناسفة من قبل قوات النظام على أطراف البلدة
=============================
اللجنة توثق 28 مجزرة في آب
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 2-أيلول-2017

وثّقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان (28) مجزرة في شهر آب/أغسطس 2017، وهو أقل مجموع شهري للمجازر منذ شهر آذار 2016.
وجاءت محافظة الرقة، للشهر الرابع على التوالي، في مقدّمة المحافظات في عدد المجازر، بواقع 18 مجزرة، تلتها حماة ودير الزور بواقع 3 مجازر لكل منهما، بالإضافة إلى مجزرة واحدة في كل من الحسكة وإدلب.
وللشهر السادس على التوالي، جاء التحالف في مقدّمة مرتكبي المجازر، بواقع 16 مجزرة، تلاه الطيران الروسي بستة مجازر، ثم النظام بثلاث مجازر، وتنظيم داعش بمجزرتين، ومجزرة واحدة لم يُعرف مرتكبها.

=============================
اللجنة توثّق مقتل 776 شخصاً في آب
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 1-أيلول-2017

وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان مقتل (776) شخصاً خلال شهر آب/أغسطس من العام 2017. وكان من بين الضحايا (177) طفلاً و(87) امرأة و(17) تحت التعذيب.
وأدى قصف قوات التحالف الدولي إلى مقتل (290) شخصاً، فيما قُتل (57) شخصاً جراء قصف الطيران الروسي.
وكان تنظيم داعش مسؤولاً عن مقتل (83) شخصاً سواء في الاشتباكات، أو بسبب الإعدامات المنفذة من قِبله بتُهم مختلفة، بالإضافة إلى القصف وزراعة الألغام من قبل التنظيم. فيما كانت الميليشيات الكردية مسؤولة عن مقتل (24) شخصاً.
ووثقت اللجنة مقتل (32) شخصاً بسبب الألغام الأرضية، و(10) برصاص حرس الحدود التركي، و(9) جراء نقص الرعاية الطبية في مخيمات الرقة والحسكة و(6) بسبب نقص الدواء والغذاء الناجم عن حصار الغوطة الشرقية وبعض أحياء ديرالزور.
وبلغ مجموع الضحايا في محافظة الرقة (313) شخصاً، لتكون الأعلى بين باقي المحافظات، تلتها محافظة ديرالزور بـ (139) شخصاً ومن ثم محافظة ريف دمشق ب (78) شخصاً.
وقضى في محافظة درعا (61) شخصاً وفي محافظة الحسكة بـ (46) شخصاً، و(37) شخصاً في محافظة حماة و(35) شخصاً في محافظة حلب.
وتم توثيق (34) شخصاً في محافظة حمص، و(22) في محافظة إدلب، و(8) في العاصمة دمشق و(3) في محافظة السويداء.
=============================
لجنة التحقيق الدولية تصدر تقريرها الدوري بشأن سورية
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 6-أيلول-2017
أصدرت “لجنة التحقيق الدولية المستقلة المعنية بالجمهورية العربية السورية” تقريرها الدوري عن حالة حقوق الإنسان في سورية.
ووثّق التقرير (25) استخداماً للأسلحة الكيميائية في سورية في الفترة الممتدة من آذار/مارس ٢٠١٣ إلى آذار/مارس 2017، منها (20) هجوماً ارتكبتها قوات النظام، ومن بينها الهجمات في بلدة خان شيخون واللطامنة والغوطة الشرقية.
وذكرت اللجنة أنها أرسلت مذكرة شفوية إلى الممثل الدائم لسورية لدى مكتب الأمم المتحدة في جنيف والمؤسسات المتخصصة في سويسرا تطلب فيها معلومات من الحكومة حول الهجمات بالأسلحة الكيميائية على خان شيخون، وأن الحكومة لم تقم بالرد حتى وقت كتابة هذا التقرير. وقد أجرت اللجنة 43 مقابلة. وجمعت اللجنة أيضاً صوراً ساتلية وصوراً لمخلفات قنابل، وتقارير إنذار مبكر، وأشرطة مرئية للمنطقة التي يقال إنها تضررت من جراء الغارات الجوية. وأخذت اللجنة بعين الاعتبار أيضاً الاستنتاجات التي توصل إليها تقرير منظمة حظر الأسلحة الكيميائية عن حصيلة بعثة تقصي الحقائق.
وخلصت اللجنة بناء على مقابلاتها مع شهود عيان وضحايا ومسعِفين وعاملين طبيين إلى أن ثمة أسباب معقولة تحمل على الاعتقاد بأن القوات السورية هاجمت خان شيخون بقنبلة سارين في حوالي الساعة 6:45 من صباح يوم 4 نيسان/أبريل، الأمر الذي يشكل جريمة حرب تتمثل في استخدام أسلحة كيميائية وشن هجمات عشوائية في منطقة مأهولة بسكان مدنيين. كما أن استخدام القوات السورية السارين ينتهك أيضاً اتفاقية حظر استحداث وإنتاج وتخزين واستعمال الأسلحة الكيميائية وتدمير تلك الأسلحة، كما ينتهك قرار مجلس الأمن 2118(2013).
وانتهى التقرير إلى أن المدنيين في جميع أنحاء سورية ما زالوا يمثلون الأغلبية الساحقة من ضحايا النزاع السوري، والأطفال والنازحون داخلياً هم من بين أشد الناس عرضة للعنف.
وذكر التقرير أن الأطراف المتحاربة في شتى أنحاء سورية تقوم بتنفيذ عمليات حصار واستخدام المساعدة الإنسانية وسيلة لفرض الاستسلام.
وقال التقرير أن العمليات الهجومية المستمرة لقوات سوريا الديمقراطية والتحالف الدولي لطرد تنظيم الدولة الإسلامية من مدينة الرقة قد أسفرت عن أعداد كبيرة من القتلى والجرحى المدنيين. كما أدى الهجوم إلى تشريد 190 ألف شخص، كثير منهم يعيشون الآن في ظروف محفوفة بالمخاطر.
=============================
مجزرة في مسرابا بقصف مدفعي
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 5-أيلول-2017

من مراسم دفن محمود قدادو مدير الدفاع المدني
قامت قوات النظام باستهداف الأحياء السكنية في بلدة مسرابا في ريف دمشق بقصف مدفعي، مما أدّى إلى مقتل (6) أشخاص، من بينهم مدير مديرية الدفاع المدني في ريف دمشق محمود قدادو، والذي أصيب أثناء توجّهه في سيارة للدفاع المدني لإنقاذ المصابين.
والضحايا هم:
خالد بيرقدار
سلام خليفة
صلاح عدنان حمادة (البيك)
عبدالهادي التكلة
فارس عبدالملك
محمود قدادو
=============================
حزب الله يحذر من مجزرة بحق داعش
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 2-أيلول-2017

خرج مسلحو داعش في باصات حديثة ومكيّفة ليقطعوا مئات الكيلومترات بحماية النظام وحزب الله
أصدرت ميليشيا حزب الله اللبنانية بياناً طالب فيه المجتمع الدولي التدخل لمنع الولايات المتحدة من استهداف قوافل مقاتلي داعش الذين أمّن الحزب والنظام السوري خروجهم من لبنان إلى محافظة دير الزور السورية.
وحذر بيان الميليشيا من مغبة حصول مجزرة في حال تعرضت الحافلات للقصف، لأن ذلك “سيؤدي قطعاً إلى قتل المدنيين فيها من نساء والأطفال وكبار السن، أو تعرضهم للموت المحتم نتيجة الحصار المفروض عليهم ومنع وصول المساعدة إليهم”، وبناء على ذلك فإنّ “على ما يسمى بالمجتمع الدولي والمؤسسات الدولية التدخل لمنع حصول مجزرة بشعة”.
وكانت الميلشيا، بالاشتراك مع ميليشيات عراقية، قد قامت من قبل مراراً باستهداف قافلات المهجّرين من المناطق السورية التي كانت تحاصرها في ريف دمشق وحلب، وقامت في عدّة مرات بارتكاب مجازر بحق المدنيين الموجودين فيها. وكان آخرها بحقّ المهجّرين من مدينة حلب في 17/12/2016.
=============================
الإفراج عن مائة معتقلة في صفقة تبادل
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 1-أيلول-2017

الطيار الحلو لدى استقباله من رئيس فرع الأمن العسكري في السويداء
توصل فصيلان مسلحان إلى اتفاق مع النظام السوري يقضي بإفراج النظام عن (100) معتقلة، بالإضافة إلى بنود أخرى، مقابل إطلاق سراح طيار حربي و(31) عنصراً آخر من عناصر قوات النظام الأسرى لدى الفصيلين.
وقال فصيل “أسود الشرقية” و”قوات أحمد العبدو” إن الاتفاق تم التوصل إليه بوساطة أردنية، وأن الطيار علي الحلو الذي أسقطت طائرته في 15/8/2017 تم تسليمه إلى الأردن، ومنها تم تسليمه إلى النظام يوم الخميس. وظهر الطيار الحلو مساء الخميس في السويداء بصحبة رئيس فرع الأمن العسكري بالسويداء وفيق ناصر، حيث جرى احتفال رسمي لاستقباله.
وتضمّن الاتفاق أيضاً الإفراج عن (100) معتقلة لدى النظام، وفتح طريق القلمون الشرقي لمرة واحدة لإخراج مقاتلين الفصيل مع عتادهم من هناك إلى البادية، وعدم قصف الطيران الشريط الحدودي ومخيمات اللاجئين.
وإضافة إلى بنود الاتفاق، تم إضافة بند من قبل الأردن يتضمّن الإفراج عن عائلات تمّ اعتقالها من مدينتي العشارة وعتيبة، على أن يتم إخراجها خارج نطاق الصفقة، كونها اعتُقلت من النظام بعد عملية أسر الطيار كوسيلة ضغطٍ من النظام على أسود الشرقية
وقد تم تسليم الطيار إلى النظام قبل قيام النظام بالإفراج عن المعتقلين، بضمانات من الدولتين الراعيتين للاتفاق: الأردن وروسيا. وقد بدأ الإفراج عن المعتقلين مساء الخميس بعد وصول الطيار إلى السويداء.


=============================
ضحايا الاختفاء القسري في سورية ما زالوا ينتظرون الكشف عن مصيرهم
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 30-آب-2017

أظهرت تسريبات القيصر، بالإضافة إلى عدد كبير من الشهادات الأخرى، أن عمليات إعدام ميدانية وإعدام تحت التعذيب، تجري بشكل ممنهج وعلى نطاق واسع في كل مراكز الاحتجاز التابعة لفروع أمن النظام المختلفة
تُشكّل جريمة الاختفاء القسري واحدة من السمات التي طبعت نظام الأسد الأب والابن، حيث شكّل ملف المختفون قسرياً في عهد حافظ الأسد واحداً من أبرز الجرائم التي ما زالت معلقة إلى اليوم، فيما شكّلت هذه الجريمة سمة عامة لمرحلة ما بعد عام 2011، وأدّت الظروف الأمنية والسياسية الخاصة التي شهدتها سورية منذ ذلك الحين إلى جعل عملية متابعة هذه الجريمة أمراً معقداً، وشبه مستحيل في معظم الأحيان.
ويُقصد بالاختفاء القسري بحسب “الاتفاقية الدولية لحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسري”: “الاعتقال أو الاحتجاز أو الاختطاف أو أي شكل من أشكال الحرمان من الحرية يتم على أيدي موظفي الدولة، أو أشخاص أو مجموعات من الأفراد يتصرفون بإذن أو دعم من الدولة أو بموافقتها، ويعقبه رفض الاعتراف بحرمان الشخص من حريته أو إخفاء مصير الشخص المختفي أو مكان وجوده، مما يحرمه من حماية القانون”.
ووفقاً لتقديرات اللجنة السورية لحقوق الإنسان، فإنّ عدد المختفين قسرياً في سورية في مرحلة الثمانينيات يتراوح بين 17 – 25 ألف شخص، اختفى معظمهم بين عامي 1980 و1981، وما زال مصيرهم مجهولاً حتى اليوم.
ومنذ عام 2011 وحتى اليوم، تقدّر اللجنة عدد المختفين قسرياً في سورية بحوالي 100 ألف شخص، اختفى معظمهم في الفترة ما بين عام 2011 و2014.
ورغم أن جريمة الاختفاء القسري ترتبط قانونياً بالدولة، إلا أن عدداً كبيراً من الفاعلين ممن هم دون مستوى الدولة ساهموا في هذه الجريمة بشكل كبير، وأبرز هؤلاء الفاعلين “تنظيم الدولة الإسلامية”، والذي تولّى عملية اختطاف عدد كبير من الأشخاص في مرحلة ما قبل سيطرته، وتولى عملية الإخفاء المنظّم بعد سيطرته على معظم المناطق الشرقية والشمالية من سورية.
ويُعتقد أن معظم من تم اختطافه من قبل أجهزة النظام السوري والميليشيات الشعبية المحلية والأجنبية المؤيدة له، ومن تم اختطافهم من قبل تنظيم الدولة، قد تعرّضوا للإعدام تحت التعذيب أو الإعدام الميداني.
وقد أظهرت الشهادات المتواترة لمفرج عنهم من مراكز الاحتجاز التابعة للنظام أو التنظيم أن عمليات الإعدام كانت تجري على نطاق واسع، وخاصة في الفترة ما بين 2011-2013.
ونظراً لانتفاء قدرة المنظمات المحلية أو الدولية على زيارة مراكز الاحتجاز، ورفض النظام والتنظيم تقديم أي معلومات عن المحتجزين لديه، فإنّ المصدر الوحيد الذي تبقى لمعرفة مصير المختطفين هو قيام الجهات المختطفة بتسليم جثث من تمّ إعدامه، وهو أمر يتم على نطاق محدود جداً، أو من خلال معلومات يتم الحصول عليها من خلال مفرج عنهم.
كما شارك فاعلون آخرون في عمليات الإخفاء القسري، وإن كان على نطاق أضيق بكثير من أجهزة النظام والتنظيم. ومن أهم هؤلاء الفاعلين تنظيم جبهة النصرة وفصائل المعارضة المسلحة. ويضاف إليهم العصابات الجرمية التي نشطت بشكل كبير في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام في الفترة من 2011-2013، وقامت بخطف عدد كبير من الأشخاص لابتزاز ذويهم، واستخدمت في كثير من الأحيان لافتة الفصائل المسلحة، وبالتالي لم يعد من السهل تمييز حالات الإخفاء القسري المرتبطة بالعمل السياسي، وتلك المرتبطة بأهداف جرمية.
ويضاف إلى التعقيد الذي يكتنف جريمة الإخفاء القسري في سورية تعدّد الأسباب التي يمكن أن يختفي الأشخاص بسببها، وبالتالي فإنّ من غير المتيسّر معرفة ما إذا كان اختفاء شخص ما هو نتيجة لتوقيفه على أحد الحواجز الكثيرة التي انتشرت في كل منطقة في سورية، أو نتيجة لأسباب أخرى.
إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان وإذ تؤكّد على أهمية متابعة ملف المعتقلين والمختفين قسرياً في سجون النظام وسجون تنظيم الدولة، وفي كل السجون ومراكز الاحتجاز الأخرى، فإنّها تدعو كافة الفاعلين السياسيين إلى إدراج قضية المختفين قسرياً كبند أساسي في أي تسوية مفترضة للحل السياسي.
كما تدعو اللجنة أهالي المختفين إلى توثيق اختفاء أبنائهم لدى المنظمات السورية المتخصصة، وعدم التوقف عن متابعة قضية اختفاء أبنائهم، حيث أن هذه الجريمة هي مما لا يسقط بالتقادم.
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
30/8/2017

=============================
مقاتلو داعش ينتقلون إلى دير الزور بحماية النظام
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 28-آب-2017

خرج مسلحو داعش في باصات حديثة ومكيّفة ليقطعوا مئات الكيلومترات بحماية النظام وحزب الله
بدأ مقاتلو تنظيم داعش اليوم بانتقال جماعي من منطقة جرود القلمون في لبنان باتجاه محافظة دير الزور السورية، بعد اتفاق أجراه حزب الله والنظام السوري.
ويقضي الاتفاق الذي تم التوصل له يوم الأحد بخروج 670 شخصاً من جرود عرسال، منهم 331 مدنياً و308 مسلحين من تنظيم داعش و26 مصاباً. وسوف تقوم  17 حافلة و10 سيارات للهلال الأحمر السوري بنقلهم من جرود القلمون إلى البوكمال في ريف دير الزور الشرقي.
وبحسب حزب الله، فإنّ خروج المقاتلين يأتي مقابل إلقائهم السلاح والكشف عن مصير جنود الجيش الأسرى لديه، وتسليم الحزب رفات مقاتليه وأحد أسراه.

=============================
التحالف يستهدف مبنى سكنياً في الرقة
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 28-آب-2017
قام طيران التحالف الدولي اليوم الإثنين باستهداف مبنى سكني بالقرب من الحديقة البيضاء في مدينة الرقة. وكان المبنى يضم 17 مدنياً على الأقل، ويُعتقد أنهم قد قتلوا جميعاً.
وعُرف من ضحايا مدينة الرقة ليوم أمس:
إبراهيم محمد الشقران
أحمد محمد الشقران
أسماء محمد الشقران
حمود حسين الشقران
فارس حسين الشقران
فاطمة سليم الشقران
فاطمة محمد الشقران.
كاسم محمد الشقران
محمد علي الشقران
منى سليم الشقران
=============================
هيومن رايتس ووتش: يجب أن تتناول المحادثات ملف المختفين
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 30-آب-2017
قالت “هيومن رايتس ووتش” اليوم إن على الداعمين الدوليين للمفاوضات لإنهاء النزاع فيسوريا أن يضمنوا أن تضم أية عملية انتقالية هيئة مستقلة قوية الصلاحيات للتحقيق في آلاف وقائع “الاختفاء”. خصصت الأمم المتحدة يوم 30 أغسطس/آب يوما دوليا لضحايا الاختفاء القسري، للتوعية بالاختفاء القسري حول العالم.
توصلت “لجنة الأمم المتحدة للتحقيق المعنية بسوريا” إلى تفشي استخدام الحكومة السورية للإخفاء القسري، وأنه قد يرقى لجريمة ضد الإنسانية. قالت هيومن رايتس ووتش إنه يجب فورا تشكيل مؤسسة مستقلة مسؤولة عن التحقيق في مصير وأماكن المختفين، والتوصل إلى رفات المجهولين والمقابر الجماعية في سوريا. يجب أن يكون لها ولاية واسعة تسمح لها بالتحقيق، بما يشمل استعراض جميع السجلات الرسمية ومقابلة أي مسؤول، وأن تكون مدعومة دوليا، سواء سياسيا أو ماديا.
قالت سارة ليا ويتسن، مديرة قسم الشرق الأوسط في هيومن رايتس ووتش: “لن تتمكن سوريا من المضي قدما إذا أخفقت المفاوضات في التصدي بالقدر المناسب لفظائع الاحتجاز والاختفاء. يجب عدم تجاهل هذا الأمر. دون تقدم، كل يوم يمر يُرجح أن يشهد المزيد من التعذيب والإعدام للمختفين”.
حتى قبل بداية الأزمة في 2011، اتبعت السلطات السورية سياسة الإخفاء القسري للأفراد جراء معارضتهم السياسية السلمية، التغطية الإعلامية الناقدة، والنشاط الحقوقي. زاد استخدام الإخفاء القسري بشكل حاد منذ الانتفاضة، وتورطت جماعات مسلحة غير حكومية في عمليات اختطاف. وثقت هيومن رايتس ووتش استخدام السلطات السورية الممنهج للإخفاء القسري، الذي أسفر في أحيان كثيرة عن أعمال تعذيب وقتل وغياب أية معلومات عن الضحية.
لا يمكن تحديد عدد المختفين في سوريا بدقة لأن الغالبية العظمى من مراكز الاحتجاز مغلقة في وجه الأطراف الخارجية. عادة ما يُحتجز المعتقلون من قبل أجهزة الأمن الحكومية والعديد من الجماعات المسلحة غير الحكومية في سوريا، بمعزل عن العالم الخارجي. تقدر “الشبكة السورية لحقوق الإنسان” أن أكثر من 65 ألف شخص قد اختفوا قسرا أو اختُطفوا في سوريا منذ 2011، الغالبية العظمى منهم على يد قوات حكومية وميليشيات موالية للحكومة.
أدان قرار مجلس الأمن 2139 المُعتمد في فبراير/شباط 2014 بقوة أعمال الاختطاف والإخفاء القسري في سوريا، وطالب بإنهاء فوري لهذه الممارسات وبإخلاء سبيل كل المحتجزين قسرا. لكن دون اتخاذ خطوات ملموسة لتنفيذ هذا المحور من القرار، أخفقت جولات عديدة من المفاوضات السياسية في الوصول إلى حل.
يُعرَّف الاختفاء القسري في القانون الدولي بصفته توقيف أو احتجاز لشخص من قبل مسؤولين حكوميين أو أعوان لهم، ثم رفض الاعتراف بالتوقيف أو الكشف عن مصير الشخص أو مكانه. ينتهك الاختفاء القسري جملة من حقوق الإنسان الأساسية التي يحميها القانون الدولي، ومنها الحظر ضد الاعتقال والاحتجاز التعسفيين؛ التعذيب وغيره من ضروب المعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة؛ والإعدام خارج نطاق القضاء. كما يخالف الاختفاء القسري الحق في سلامة الإجراءات القانونية وفي المحاكمة العادلة.
قد يتسبب الاختفاء القسري في معاناة نفسية حادة تلحق بأهالي المختفين، الذين قد تمر عليهم شهور وسنوات دون معرفة مصائر أقاربهم. أثناء سعي أهالي المختفين للمعلومات عادة ما يواجهون ابتزازا ماليا. على سبيل المثال، اعتقلت القوات الحكومية في مارس/آذار 2012 باسل خرطبيل، المدافع السلمي عن حرية التعبير. في أكتوبر/تشرين الأول 2015، نقلته السلطات السورية من سجن عدرا – الذي كان بإمكان أسرته زيارته فيه – إلى موقع مجهول. في 1 أغسطس/آب 2017 – بعد اختفائه بعامين تقريبا –عرفت زوجة خرطبيل أن القوات الحكومية أعدمته.
قالت هيومن رايتس ووتش إن على الداعمين الدوليين للعمليات السياسية المزمعة في أستانة وجنيف ضمان التصدي بشكل مستفيض لقضية المحتجزين والمختفين خلال المفاوضات.
على روسيا وإيران – أبرز داعمَين للحكومة السورية – الضغط على الحكومة لتنشر فورا أسماء جميع الأفراد المتوفين في مراكز الاحتجاز السورية، وأن تخطر أهالي المتوفين وتعيد رفاتهم إليهم. عليهما أيضا الضغط على الحكومة لتقدم معلومات عن مصير ومكان جميع المختفين قسريا، ولتنهي ممارسات الاختفاء القسري وتسمح للمنظمات الإنسانية المستقلة بالوصول إلى مراكز الاحتجاز.
على داعمي الجماعات المسلحة غير الحكومية – مثل تركيا والسعودية والولايات المتحدة – إلزام الجماعات التي يدعمونها بالكشف عن مصير المحتجزين لديها والسماح للمنظمات الإنسانية بالوصول إلى مراكز احتجازها.
على مبعوث الأمم المتحدة ستافان دي ميستورا أن يتحدث علنا عن أسباب عدم إحراز تقدم في ملف المختفين في سوريا، ويعزز جهود التصدي لهذه المشكلة المُدمرة.
قالت ويتسن: “نطاق الاختفاءات القسرية في سوريا يعني أن الضحايا والأهالي تُقدَّر أعدادهم على الأرجح بمئات الآلاف. حتى يكون لأي قرار حول النزاع تأثير حقيقي على الأجل البعيد، لا بد من التصدي لمسألة المختفين بما يمكّن من كشف أنباء عن مصائرهم وبما يخدم مصلحة العدالة”.
======================
مقتل 32 شخصاً بسبب التعذيب في آب 2017 .. 27 منهم على يد قوات النظام السوري
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 5-9-2017
أولاً: مقدمة ومنهجية:
منذ عام 2011 حتى الآن مازال النظام السوري لا يعترف بعمليات الاعتقال، بل يتهم بها القاعدة والمجموعات الإرهابية كتنظيم داعش، كما أنه لا يعترف بحالات التعذيب ولا الموت بسبب التعذيب.
يقول فضل عبد الغني رئيس الشبكة السورية لحقوق الإنسان:
“لابُدَّ من تطبيق مبدأ “مسؤولية الحماية” بعد فشل الدولة في حماية شعبها، وفشل الجهود الدبلوماسية والسلمية كافة حتى اللحظة، ومازالت جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب تُرتكب يومياً في سوريا، وبشكل رئيس من قبل أجهزة الدولة نفسها”.
شهدت مدينة الأستانة عاصمة كازاخستان على مدار يومين (3 – 4/ أيار/ 2017) الجولة الرابعة من المفاوضات بين ممثلين عن روسيا وتركيا وإيران كدولٍ راعيةٍ لاتفاق أنقرة لوقف إطلاق النار، واتفقت الدول الثلاث على إقامة أربعة مناطق لخفض التَّصعيد على أن يدخل الاتفاق حيِّز التَّنفيذ في 6/ أيار/ 2017، وعلى هامش قمة دول الاقتصاديات العشرين الكبرى في هامبورغ أعلن كل من الرئيسَين الأمريكي والروسي التَّوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غرب سوريا، في محافظات درعا والقنيطرة والسويداء، يدخل الاتفاق حيِّز التَّنفيذ عند الساعة 12:00 من يوم الأحد 9/ تموز/ 2017. نصّ اتفاق الجنوب السوري على السماح بدخول المساعدات الإنسانية، إضافة إلى وقف إطلاق النار بين الأطراف المتنازعة (قوات النظام السوري وحلفاؤه من جهة، وفصائل المعارضة المسلحة من جهة ثانية).
كما عُقدت اتفاقيات محلية أخرى، كاتفاق الغوطة الشرقية بين فصائل المعارضة المسلحة فيها من جهة، وأفراد من الجانب الروسي من جهة ثانية، واتفاق مُشابه مع فصائل المعارضة في ريف حمص الشمالي، لكنَّ هذه الاتفاقيات لم تُنشر نصوصها الرسمية على مواقع للحكومة الروسية، كما لم تنشرها فصائل المعارضة المسلحة، عدا فصيل فيلق الرحمن الذي نشر نصَّ الاتفاق على موقعه الرسمي، وورد في نهايته توقيع لضامن روسي لكن دون ذكر الاسم الصريح، وفي ذلك خلل كبير، ويبدو أنَّ كلَّ ذلك يساعد الطرف الضامن الروسي في سهولة التخلص من أي التزامات أو تبعات قانونية أو سياسية لاحقة.
للاطلاع على التقرير الكاملاً
http://sn4hr.org/public_html/wp-content/pdf/arabic/32_Individuals_Died_due_to_Torture_in_August_2017.pdf
==========================
مقتل 772 مدنياً في آب 2017 .. قوات التحالف الدولي تتفوّق على جميع الأطراف في قتل المدنيين
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 4-9-2017
أولاً: المقدمة والمنهجية:
يشمل التقرير حصيلة الضحايا المدنيين فقط الذين قتلوا على يد الجهات السبع الرئيسة الفاعلة في سوريا، وهم:
• قوات النظام السوري (الجيش، الأمن، الميليشيات المحلية، الميليشيات الشيعية الأجنبية).
• القوات الروسية.
• قوات الإدارة الذاتية (بشكل رئيس قوات حزب الاتحاد الديمقراطي – فرع حزب العمال الكردستاني).
• التنظيمات الإسلامية المتشددة.
• فصائل المعارضة المسلحة.
• قوات التحالف الدولي.
• جهات أخرى.
شهدت مدينة الأستانة عاصمة كازاخستان على مدار يومين (3 – 4/ أيار/ 2017) الجولة الرابعة من المفاوضات بين ممثلين عن روسيا وتركيا وإيران كدولٍ راعيةٍ لاتفاق أنقرة لوقف إطلاق النار، واتفقت الدول الثلاث على إقامة أربعة مناطق لخفض التَّصعيد على أن يدخل الاتفاق حيِّز التَّنفيذ في 6/ أيار/ 2017، حدَّد الاتفاق 4 مناطق رئيسة لخفض التصعيد في محافظة إدلب وماحولها (أجزاء من محافظات حلب وحماة واللاذقية)، وشمال محافظة حمص، والغوطة الشرقية، وأجزاء من محافظتي درعا والقنيطرة جنوب سوريا، على أن يتم رسم حدودها بدقة من قبل لجنة مُختصة في وقت لاحق. يشمل الاتفاق وقف الأعمال القتالية والسماح بدخول المساعدات الإنسانية وعودة الأهالي النازحين إلى تلك المناطق، ومنذ دخول هذا الاتفاق حيِّزَ التنفيذ شهدت هذه المناطق خصوصاً تراجعاً ملحوظاً وجيداً نسبياً في معدَّل القتل، مقارنة مع الأشهر السابقة منذ آذار 2011 حتى الآن.
أسفرت مباحثات واسعة بدأت في أيار/ 2017 في العاصمة الأردنية عمَّان بين كل من روسيا والولايات المتحدة الأمريكية والأردن، عن إعلان كل من الرئيسَين الأمريكي والروسي على هامش قمة دول الاقتصاديات العشرين الكبرى في هامبورغ التَّوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غرب سوريا، في محافظات درعا والقنيطرة والسويداء، يدخل الاتفاق حيِّز التَّنفيذ عند الساعة 12:00 من يوم الأحد 9/ تموز/ 2017. نصّ اتفاق الجنوب السوري على السماح بدخول المساعدات الإنسانية، إضافة إلى وقف إطلاق النار بين الأطراف المتنازعة (قوات النظام السوري وحلفاؤه من جهة، وفصائل المعارضة المسلحة من جهة ثانية) على أن يقع أمن هذه المنطقة على عاتق القوات الروسية بالتِّنسيق مع الأمريكيين والأردنيين.
كما عُقدت اتفاقيات محلية أخرى، كاتفاق الغوطة الشرقية بين فصائل المعارضة المسلحة فيها من جهة، وأفراد من الجانب الروسي من جهة ثانية، واتفاق مُشابه مع فصائل المعارضة في ريف حمص الشمالي، لكنَّ هذه الاتفاقيات لم تُنشر نصوصها الرسمية على مواقع للحكومة الروسية، كما لم تنشرها فصائل المعارضة المسلحة، عدا فصيل فيلق الرحمن الذي نشر نصَّ الاتفاق على موقعه الرسمي، وورد في نهايته توقيع لضامن روسي لكن دون ذكر الاسم الصريح، وفي ذلك خلل كبير، ويبدو أنَّ كلَّ ذلك يساعد الطرف الضامن الروسي في سهولة التخلص من أي التزامات أو تبعات قانونية أو سياسية لاحقة.
يوم السبت 22/ تموز/ 2017 أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن توقيع اتفاق لخفض التَّصعيد في الغوطة الشرقية في ختام المفاوضات بين أفراد عسكريين روس من جهة، وبين فصيل جيش الإسلام من جهة ثانية، في العاصمة المصرية القاهرة، على أن يدخل الاتفاق حيِّزَ التَّنفيذ في الساعة 12:00 من اليوم ذاته. وفي يوم الأربعاء 16/ آب/ 2017 وقّع ممثل عن فيلق الرحمن وممثل عن الحكومة الروسية في مدينة جنيف اتفاقاً ينصُّ على انضمام فيلق الرحمن إلى منطقة خفض التَّصعيد في الغوطة الشرقية، على أن يدخل هذا الاتفاق حيِّزَ التَّنفيذ عند الساعة 21:00 من يوم الجمعة 18/ آب/ 2017.
للاطلاع على التقرير كاملاً
http://sn4hr.org/public_html/wp-content/pdf/arabic/772_civilians_were_killed_in_August_2017.pdf
============================
الاختفاء القسري سلاح حرب في سوريا، ما لايقل عن 85000 مختفٍ قسرياً .. أين هم؟
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 30-8-2017
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها السنوي بمناسبة اليوم الدولي لمساندة ضحايا الاختفاء القسري الذي يوافق الثلاثين من آب من كل عام.
وتحت عنوان “أين هم؟” وثَّق التقرير ما لايقل عن 85000 مختفٍ قسرياً لدى الجهات الفاعلة في سوريا مؤكداً أن الاختفاء القسري بات سلاح حرب في سوريا.
وجاء في التقرير أن عمليات الاعتقال التَّعسفي، التي تم توثيقها خلال السنوات السبع الماضية كانت أقرب إلى عمليات مافيات الخطف، فهي تتمُّ عبر الحواجز أو المداهمات، دون مذكّرات اعتقال، ويُحرم المعتقلون من التواصل مع أهلهم أو مُحاميهم، ولا تعترف السلطات بوجودهم لديها، وبحسب التقرير فقد ارتقت معظم حالات الاعتقال إلى درجة الإخفاء القسري.
عرَّف التقرير المختفي قسرياً بأنه المعتقل الذي مضى شهر كامل على آخر معلومات موثَّقة ورَدت عن مصيره من الجهة التي قامت باعتقاله ويبقى الضحية في عداد المختفين قسرياً طالما أنَّ الجهة المسؤولة عن إخفائه لم تعترف بوجوده لديها حتى إن وردت معلومات عن مكان احتجازه.
واستندَ التقرير على اللقاءات التي أجراها فريق الشبكة السورية لحقوق الإنسان مع عائلات ضحايا الاختفاء القسري أو أصدقائهم الذين كانوا شهوداً على عملية الاعتقال، واستعرض 12 منها، كما اعتمد على أرشيف المعتقلين والمختفين قسرياً الذي نُسجِّل فيه بشكل يومي حوادث الاعتقال والاختفاء.
وأضاف فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان:
“إن عشرات آلاف حالات الاختفاء القسري المسجلة لدينا، وما تُخلِّفه من اضطرابات نفسية وجسدية وعاطفية على الضحايا وذويهم، يجعل الجريمة تُشكِّلُ صيغة من أشكال العقوبات الجماعية للمجتمع، وإن كان المجتمع الدولي عاجزاً
عن إنقاذ الضحايا بعد سبع سنوات، فلا أقلَّ من أن نتَّجه للسؤال عنهم ومساعدة ذويهم”.
وأشار التقرير إلى مسؤولية النظام السوري عن 90 % من عمليات الاختفاء القسري؛ وأكَّد أنه الطرف الأول والرئيس الذي بدأ بممارسة عمليات الإخفاء القسري ضد معارضيه منذ آذار/ 2011 واستخدمها بشكل مُمنهج ضدَّ جميع أطياف الشعب السوري كسلاح حرب مرتبط بعمليات القتل والعنف الجنسي والابتزاز المادي، و ذكر أن عمليات الإخفاء القسري توسَّعت مع انتشار المجموعات المسلحة غير الرسمية التي تُقاتل إلى جانب قوات الجيش والأمن السوري كالميليشيات الإيرانية، وحزب الله اللبناني، وغيرها، والتي أنشأت مراكز احتجاز خاصة بها وقامت بعمليات اعتقال وخطف حمل معظمها صبغة طائفية وحصلت بشكل جماعي.
ووثَّق التقرير ما لايقل عن 85036 شخصاً مازالوا قيد الاختفاء القسري على يد الأطراف الرئيسة الفاعلة في سوريا منذ آذار/ 2011 حتى آب/ 2017، النظام السوري مسؤول عن إخفاء ما لايقل عن 76656 شخصاً بينهم 1116 طفلاً، و4219 سيدة (أنثى بالغة)، فيما ما لايقل عن 4698 شخصاً، بينهم 204 أطفال، و182 سيدة مختفون لدى تنظيم داعش. وما لايقل عن 1121 شخصاً، بينهم 7 أطفال و12 سيدة لدى تنظيم جبهة فتح الشام. بينما أخفت قوات الإدارة الذاتية ما لايقل عن 1143 شخصاً، بينهم 22 طفلاً، و33 سيدة، وفصائل المعارضة المسلحة كانت مسؤولة عن إخفاء ما لايقل عن 1418 شخصاً، بينهم 178 طفلاً، و364 سيدة.
ووفق التقرير فقد كاننت النسبة الأكبر من ضحايا الاختفاء القسري من محافظة ريف دمشق، تليها محافظتا درعا ودمشق.
أكَّد التقرير أنَّ سياسة الإخفاء القسري تُشكِّل خرقاً للدستور السوري وللاتفاقية الدولية لحماية الأشخاص من الاختفاء القسري التي نصَّت في مادتها الأولى على أنه لا يجوز تعريض أي شخص للاختفاء القسري، ولا يجوز التَّذرع بأي وضع استثنائي كان، سواء تعلَّق الأمر بحالة حرب، أم التهديد باندلاع حرب، أم بانعدام الاستقرار السياسي الداخلي، أم بأية حالة استثناء أخرى؛ لتبرير الاختفاء القسري، ومع أن سوريا ليست طرفاً في هذه الاتفاقية ولم تُصادق عليها إلا أنَّ تجريم الاختفاء القسري يُعتبر جزءاً من القانون الدولي العرفي.
وأضاف أنَّ الحكومة السورية فشلت في حماية شعبها من جريمة الإخفاء القسري، بل هي من مارستها وبشكل فاقَ جميع التصورات في العصر الحديث، وأكد أن الفقه الدولي لحقوق الإنسان يُقرُّ أنَّ المسؤولية تقع على الدولة لإثبات حالة الأشخاص المحتجزين لديها، والتي قامت باعتقالهم أو خطفهم، ويجب أن يكون هناك تحقيق في جميع الوفيات التي تقع داخل مراكز الاحتجاز، وإلى حد مُشابه فعلت الجهات الأربع الأخرى، مع الفارق في حجم وكمية الأشخاص الذين تم إخفاؤهم.
وأوصى التقرير الأمم المتحدة ومجلس الأمن بوضع حدٍّ لوباء الاختفاء القسري المنتشر في سوريا، كونه يُهدد أمن واستقرار المجتمع، كما حثَّهم على إصدار بيان خاص بشأن المختفين قسرياً في سوريا، يُدين ممارسات النظام السوري وحلفائه، والأطراف الأربعة الأخرى، والضغط بشكل أكبر من أجل السماح بدخول غير مشروط للجنة التحقيق الدولية، واللجنة الدولية للصليب الأحمر إلى جميع مراكز الاحتجاز.
وأكَّد على ضرورة قيام مجلس الأمن بمتابعة تطبيق وإلزام الأطراف بالقرارات التي قام بإصدارها ومن أبرزها القرار رقم 2024، والقرار رقم 2139، وإتباع القرارات النظرية بالأفعال.
وطالب التقرير مجلس حقوق الإنسان بمتابعة قضية المعتقلين والمختفين قسرياً في سوريا وتسليط الضوء عليها ضمن كافة الاجتماعات السنوية الدورية، والتعاون والتنسيق مع منظمات حقوق الإنسان المحلية الفاعلة في سوريا.
وشدَّد التقرير على أهمية قيام الفريق الخاص المعني بالاختفاء القسري بزيادة عدد العاملين في قضية المختفين قسراً في مكتب المقرر الخاص المعني بحالات الاختفاء القسري بسوريا؛ نظراً لكثافة وحجم حالات المختفين قسرياً في سوريا.
وأخيراً أوصى التقرير آلية التحقيق المستقلة المشتركة بالبدء بالتحقيق في حالات الاختفاء القسري الواردة فيه.
للاطلاع على التقرير كاملاً
http://sn4hr.org/public_html/wp-content/pdf/arabic/Enforced_disappearance_is_a_weapon_of_war_in_Syria.pdf
=======================
تقرير موجز: مقاطع مصورة تُظهر عمليات تعذيب وإعدام خارج نطاق القانون نفَّذتها على الأغلب “قوات سوريا الديمقراطية” .. على الولايات المتحدة الأمريكية الطلب ممن تدعمهم التَّوقف عن ارتكاب الفظائع
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 25-8-2017
قبل تشكيل حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي (الفرع السوري لحزب العمال الكردستاني) الإدارةَ الذاتية الكردية، ارتكبت قواته (وحدات حماية الشعب، الأسايش)، كمَّاً واسعاً من الانتهاكات، وقد رصدنا ذلك في تقارير عدة، إضافة إلى تقارير منظمات دولية (العفو الدولية، وهيومان رايتس ووتش)، ومنظمات محلية متعددة. استمرَّ النهج ذاته بعد تشكيل الإدارة الذاتية الكردية، وقوات سوريا الديمقراطية (نشرت تقارير إخبارية تُشير إلى أنَّ بعض المسؤولين في الولايات المتحدة فرضوا هذه التسمية بديلاً عن الإدارة الذاتية)، لكنَّها جميعها في جوهرها تعود إلى حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي، مع بعض الأحزاب السريانية والعربية بشكل شكلي.
منذ بداية عام 2016 رصدنا تصاعداً ملحوظاً في شدة أساليب التَّعذيب وارتفاع حصيلة ضحاياه على يد قوات سوريا الديمقراطية، حملَ البعض منها صبغة عرقية، حيث سجلنا العديد من الروايات لناجين أكّدوا للشبكة السورية لحقوق الإنسان تعرُّضهم لعمليات خطف وتعذيب، وقد حصلنا على وثائق تُثبت تعرَّضهم لذلك في مراكز الاحتجاز التابعة لقوات سوريا الديمقراطية، نشرنا بعضها في تقريرنا بمناسبة اليوم العالمي لمساندة ضحايا التعذيب.
انتشرت مؤخراً عبر شبكة الإنترنت مقاطع مصورة يظهر فيها عناصر مسلحة يُشير زيُّهم، ولهجتهم المحكية، ومحتوى الفيديوهات نفسها، وقرائن أخرى، إلى انتمائهم إلى قوات سوريا الديمقراطية، وهم يُنفِّذون عمليات تعذيب وحشية لمحتجزين، تُشابه عمليات التعذيب في الفيديوهات التي كان يظهر فيها عناصر من قوات تابعة للنظام السوري، وتظهر فيها أيضاً عمليات قتل عبر إعدام مباشر دون أية مُحاكمة، والتُّهمة الدائمة هي الانتماء لتنظيم داعش، على نحو مُشابه لتهمة دعم وتمويل الإرهاب، الهدف منها تبرير تعذيب وتشويه وقتل المخالف دون أي دليل أو رادع قضائي أو أخلاقي، ونحتفظ بنسخٍ من هذه الفيديوهات على مخدمات سرية آمنة، كما نحتفظ بالمصدر الذي نشر الفيديوهات أول مرة.
للاطلاع على التقرير كاملاً
http://sn4hr.org/public_html/wp-content/pdf/arabic/Videos_Showing_Torture_and_Extrajudicial_Executions.pdf
=============================
تسجيل 207 هجوماً للنظام السوري بأسلحة كيميائية، 174 منها بعد هجوم الغوطتين الكبير .. محاولة تأهيل المجرمين اشتراك مباشر في الجريمة
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 21/8/2017
تمرُّ على المجتمع السوري حادثة من أفظع ما شهده عبر تاريخه الحديث، الذكرى الرابعة لتنفيذ النظام السوري هجوماً بالأسلحة الكيميائية على غوطتي دمشق الشرقية والغربية في 21/ آب/ 2013، يتزامن مع هذه الذكرى، وقبل أشهر قليلة، حادثة سارين أخرى واسعة في مدينة خان شيخون في نيسان الماضي، وكان ذلك متوقعاً، في ظل عجز المجتمع الدولي، والإدارة الأمريكية السابقة، ويبدو الحالية، عن الالتزام بتعهداتها أمام العالم أجمع باعتبار استخدام السلاح الكيميائي خطاً أحمر، لقد فشلوا في إيقاف المجرم، بل وفي سحب مخزون النظام من الأسلحة الكيميائية كاملاً.
سِجِلُّ النظام السوري الأسود في استخدام الأسلحة الكيميائية:
بحسب أرشيف الشبكة السورية لحقوق الإنسان فإنَّ أوَّل استخدام للنظام السوري للأسلحة الكيميائية كان في 23/كانون الأول/ 2012 في حي البيَّاضة بمدينة حمص، استمرَّ بعدها النظام السوري على هذا النَّهج إلى أن استفاق العالم على وقع هجوم الغوطتين في 21/ آب/ 2013 علماً أنه سبقه 33 هجوماً وإن لم يكونوا على السوية ذاتها.
صادقت الحكومة السورية على معاهدة حظر انتشار الأسلحة الكيميائية في 14/ أيلول/ 2013، وصدر قرار مجلس الأمن الشهير 2118 في 27/ أيلول/ 2013، وبموجب الفقرة 21 منه فإن أي إعادة استخدام للأسلحة الكيميائية توجِبُ تدخلاً بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة.
لم يكترث النظام السوري كثيراً بذلك، بل استمر في تنفيذ هجماته الكيمائية والتي حدَثَ معظمها عبر إلقاء مروحيات حكومية براميل مُحملة بغاز سام يُرجَّح أنه الكلور، أو عبر قذائف أرضية وقنابل يدوية مُحمَّلة بغازات سامة، كما لجأ النظام إلى تنفيذ هجمات أصغر لا تُخلِّف عدداً واسعاً من الضحايا والجرحى قد يُحرِج صنَّاع القرار ويدفعهم إلى التَّحرك.
وبعد عشرات الاستخدامات للأسلحة الكيميائية، وفي آب/ 2015 صدر قرار من مجلس الأمن 2235 أنشأ بموجبه آليه تحقيق مشتركة، تهدف ولأول مرة لتحديد هوية المجرم الذي استخدام الأسلحة الكيميائية.
للاطلاع على البيان كاملاً
http://sn4hr.org/public_html/wp-content/pdf/arabic/Register_207_attacks_of_the_Syrian_regime_with_chemical_weapons.pdf
=============================
تسجيل 5 مرات لاستخدام النظام السوري الأسلحة الكيميائية بعد حادثة خان شيخون .. جميع الهجمات في دمشق والغوطة الشرقية
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 14-8-2017

أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها السابع والعشرين فيما يخص استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا وثّقت فيه 5 هجمات بعد هجوم خان شيخون الكيميائي جميعها كانت في دمشق وريفها.
أشار التقرير إلى أنَّ مُنظمة حظر الأسلحة الكيميائية أصدرت تقريرها في 29/ حزيران/ 2017 وقد أكّدت فيه استخدام غاز السارين في هجوم خان شيخون الكيميائي، دونَ أن تُسنِدَ المسؤولية إلى أية جهة، وباتَ أمر التَّحقيق في مسؤولية ارتكاب هذا الهجوم على عاتق آلية التحقيق المشترك التي انبثقت عن قرار مجلس الأمن رقم 2235 الصادر في 7/ آب/ 2015.
وأوضحَ التقرير أن النظام السوري لم يتوقف عن استخدام الأسلحة الكيميائية بعد قصف الإدارة الأمريكية مطارَ الشعيرات العسكري وهو القاعدة التي أقلعت منها الطائرات المسؤولة عن هجوم خان شيخون، لكنَّه بات يُنفِّذ هجمات أصغر لا تُخلِّف عدداً واسعاً من الضحايا والجرحى قد يُحرِج صنَّاع القرار ويدفعهم إلى التَّحرك.
وبحسب التقرير فقد تم تسجيل ما لايقل عن 5 هجمات بالغازات السامة بعد هجوم خان شيخون في 4/ نيسان /2017، معظمها استخدم فيها قنابل يدوية مُحمَّلة بغاز يُعتقد أنه الكلور، في إطار التَّقدم العسكري على جبهات يسعى النظام السوري لانتزاع السيطرة عليها من فصائل المعارضة المسلحة.
ووفقَ التَّقرير فقد بلغت حصيلة الهجمات الكيميائية منذ آذار/ 2011 حتى 31/ تموز/ 2017، ما لايقل عن 207 هجمة، 33 منها قبل صدور القرار رقم 2118 في 27/ أيلول/ 2013، و174 هجمة بعد القرار ذاته، كانت 105 منها بعد القرار رقم 2209 الصادر في 6/ آذار/ 2015، و49 هجمة بعد القرار رقم 2235 الصادر في 7/ آب/ 2015.
وأشار التقرير إلى أنَّ تلك الهجمات قد تسببت في مقتل ما لايقل عن 1420 شخصاً، يتوزعون إلى 1356 مدنياً، بينهم 186 طفلاً، و244 سيدة (أنثى بالغة)، و57 من مقاتلي المعارضة المسلحة، و7 أسرى من قوات النظام السوري كانوا في أحد سجون المعارضة. كما بلغ عدد المصابين ما لايقل عن 6672 شخصاً.
وأضاف فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان: “تجاوزَ النظام السوري جميع الخطوط الحمراء، والتحذيرات التي وجهتها الإدارات الأمريكية، الحالية، وبشكل أسوأ في الإدارة السابقة، وتجاهل تحذيرات الرئيس الفرنسي، وخرقَ قرارات مجلس الأمن كافة على الرغم من أنها تُشير إلى البند السابع، وإنَّ العجز مجدداً عن ردعٍ حاسمٍ وجدي لهذه الانتهاكات، سوف يؤدي بدون أدنى شك إلى مزيد من التمادي والغطرسة”.
وذكر التقرير المنهجية العالية في التوثيق التي تم اعتمادها، والتي تتمُّ عبر عمليات المراقبة المستمرة، وعبر شبكة علاقات واسعة تم بناؤها بشكل تراكمي طيلة سنوات العمل، وأشار إلى أنه في ظلِّ المخاطر الأمنية المرتفعة جداً، وكثرة الحوادث اليومية، والإمكانات البشرية والمادية، لا يستطيع الباحث الوصول إلى موقع الحادثة في كثير من الهجمات، وعندها يتمُّ اعتماد روايات ناجينَ تعرّضوا للانتهاك مباشرة، ثم بدرجة ثانية روايات من شاهدَ أو مَنْ صوَّر الانتهاك، وثالثاً روايات كوادر طبية قامت بعلاج المصابين، ثم تقييمِ الأعراض، وذكر التقرير أنه يتمُّ تحليل الموادَّ المتوفرة في مصادر مفتوحة كشبكة الإنترنت ووسائط الإعلام، إضافة إلى البحث ومحاولة معرفة تفاصيل الموقع الجغرافي ودرجة الحرارة، وسرعة واتجاه الرياح وقت الحادثة.
استعرض التقرير 4 هجمات بالأسلحة الكيميائية على جبهات حي جوبر وبلدات زملكا وعين ترما منذ منتصف حزيران/ 2017 -وهو تاريخ بدء التصعيد العسكري لقوات النظام السوري في دمشق والغوطة الشرقية- حتى 31/ تموز/ 2017؛ تسببت في إصابة ما لايقل عن 27 شخصاً مُعظمهم من مقاتلي المعارضة المسلحة.
واعتمد التقرير على 6 شهادات جُمعت عبر حديث مباشر مع الشهود وليست مأخوذة من مصادر مفتوحة. إضافة إلى تحليل مقاطع مصورة بثَّها ناشطون بعد الهجمات بمدة قصيرة، أظهرت مصابين يُعانون من أعراض اختناق وصعوبة في التَّنفس، وتشوُّش الرؤية، و وَهَنٍ في العضلات، كما أظهرت صور أخرى أعراضاً أُخرى كتضيُّقِ حدقتي العيَنين واحمرار في العينين مع حرقة، وجميع ذلك يتفاوت بحسب القرب والبعد عن المادة الكيميائية، وكمية التَّعرضِ لها.
أكَّد التقرير أنّ جميع المعلومات التي أوردها تُشكل مؤشراً على استخدام مُحتملٍ لمواد كيميائية سامة، ما يعني أنّ النظام السوري انتهك القانون الدولي الإنساني عبر استخدامه المتعمَّد والمتكرر للأسلحة الكيميائية، وهذا يُعتبر جريمة حرب، وإن استخدام غاز الكلور يُعتبر انتهاكاً لقرارات مجلس الأمن رقم 2118 و2209، و2235 جميعها، وللاتفاقية التي وقَّعتها الحكومة السورية بتاريخ 14/ أيلول/ 2013، التي تقضي بعدم استخدام الغازات السامة وتدميرها، وطالب التقرير كافة الدول الأعضاء في هذه الاتفاقية، بإيجاد سبل لردع النظام السوري عن انتهاكه المتكرر لها، حيث أن جريمة القتل ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية بحسب المادة السابعة من ميثاق روما الأساسي، فهي ومنذ آذار/ 2011 منهجية وواسعة النطاق أيضاً.
كما شدَّد التقرير على ضرورة توقف الحكومة الروسية عن استخدام الفيتو بهدف حماية النظام السوري المتورط بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب، وباستخدام الأسلحة الكيميائية. والتوقف عن منع إحالة الملف في سوريا للمحكمة الجنائية الدولية.
كما أوصى الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية بضرورة دعم الآلية الدولية المحايدة المنشأة بقرار الجمعية العامة رقم 71/248 الصادر في 21/ كانون الأول/ 2016 وفتح محاكم الدول المحلية التي لديها مبدأ الولاية القضائية العالمية، وملاحقة واحدة من أخطر جرائم الحرب في هذا العصر، وهي استخدام الأسلحة الكيميائية.
وحثَّ التقرير لجنة التحقيق الدولية على المباشرة بالتحقيق في الحوادث التي وردت في التقرير والتي تم توثيقها سابقاً.
كما نوَّه التقرير إلى وجوب قيام مجلس حقوق الإنسان بتسليط الضوء بشكل أكبر على استخدام النظام السوري للأسلحة الكيميائية.
وشدَّد على ضرورة تزويد دول أصدقاء الشعب السوري المناطقَ المعرَّضة للقصف بالغازات السامة (في ظل عجز مجلس الأمن عن إيقاف الهجمات) بأقنعة واقية، وتُقدِّر الشبكة السورية لحقوق الإنسان احتياجات تلك المناطق بما لايقل عن 20 ألف قناعٍ واقٍ، إضافة إلى مُعدَّات لإزالة آثار التلوث الكيميائي.
للاطلاع على التقرير الكاملاً
http://sn4hr.org/public_html/wp-content/pdf/arabic/The_Syrian_Regime_Has_Used_Chemical_Weapons_Five_Times.pdf
=============================
يجب تحقيق العدالة لآلاف الضحايا للاختفاء القسري
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 30-8-2017
نحن منظمات المجتمع المدني الموقعة أدناه، نحيي ذكرى ضحايا الاختفاء القسري في سوريا ونعرب عن دعمنا لعائلاتهم، ونناشد المجتمع الدولي أن يدعم مطالبهم بضمان العدالة و الحقيقة و جبر الضرر والإفراج الفوري عن جميع المحتجزين قسراً في مراكز الاحتجاز السرية.
إذ يحتفل العالم باليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري، تعرب منظماتنا عن شجبها للاستخدام المستمر والمنهجي للاختفاء القسري والذي يشكل جريمة ضد الانسانية التي ترتكبه الحكومة السورية.فلإسكات ناقديها ولزرع الخوف في مجتمعاتهم المحلية، اعتمدت الحكومة السورية هذه الممارسة تجاه المدنيين و تبلورت بشكل منهجي بعد بدء الاحتجاجات السلمية في مارس/اذار 2011. كما ندعو جميع الجماعات المسلحة المنخرطة في النزاع الافراج فورا عن جميع المختفين المحتجزين والكشف عن مصيرهم وأماكن وجودهم.
عكفت منظماتنا منذ انطلاق الاحتجاجات السلمية في سوريا على رصد و توثيق حالات مئات الأفراد السوريين الذين وقعوا ضحايا للاختفاء القسري، والعديد منهم نساء وأطفال، ونظمت حملات للدفاع عنهم. وثمة آلاف من أفراد عائلات المختفين يكافحون من أجل العدالة في مساعيهم الخطيرة والمستحيلة لمعرفة مصير أحبائهم وأماكن وجودهم، و هم يعانون من الام عاطفية و نفسية في حين لا تطالهم حماية القانون، و غالبا ما يتم ابتزازهم و التلاعب بهم و استخدامهم من قبل الوسطاء. ويجب لمساعي تحقيق العدالة ألا تتوقف، وأن يكون تحقيق المساءلة بشأن حالات الاختفاء القسري من أولويات جميع أجندات المفاوضات والمساعي الدولية لإرساء السلام المعنية بسوريا التي قد تحدث.
ندعو الى تحقيق العدالة لباسل خرطبيل، مهندس البرمجيات السوري الفلسطيني و الناشط السلمي في حرية التعبير، الذي تعرض لاعدام خارج نطاق القضاء من قبل محمكة ميدانية عسكرية في تشرين الاول/ اكتوبر 2015 و الذي لم يعرف مصيره الا في أب/ أغسطس 2017. و في 15 أذار/ مارس 2012، اعتقلت المخابرات العسكرية باسل خرطبيل و احتجزته بمعزل عن العالم الخارجي لمدة ثمانية أشهر.
ونحن نحث الحكومة السورية على الكشف فوراً عن مصير و اماكن عشرات الالاف من ضحايا الاختفاء القسري بما في ذلك المحامي السوري خليل معتوق الذي لا يعرف مكان وجوده منذ اعتقاله عند نقطة تفتيش عسكرية في تشرين الاول/ اكتوبر 2012. و نناشد المعارضة المسلحة على اطلاق سراح المدافعين السورييين عن حقوق الإنسان، بما في ذلك رزان زيتونة، وسميرة خليل، ووائل حمادة، وناظم حمادي، الذين اختُطفوا من مكاتب مركز توثيق الانتهاكات في دوما على يد مجموعة من الرجال المسلحين والمقنّعين في 9 ديسمبر/ كانون الأول 2013.
للاطلاع على البيان الكاملاً
http://sn4hr.org/public_html/wp-content/pdf/arabic/Justice_for_the_thousands_of_victims_of_enforced_disappearances.pdf
=============================
في اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري .. 66 منظمة سورية تطالب بإنهاء جرائم الاختفاء القسري في سوريا
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 30 آب / أغسطس 2017
في رسالة موجهة إلى المفوض السامي لحقوق الإنسان السيد زيد بن رعد الحسين اليوم، طالبت منظمات حقوقية ومدنية سورية بضرورة العمل على إنهاء مأساة عشرات الآلاف من المختفين قسريا في بلادهم وتقديم جميع سبل الدعم الممكنة للآلية الدولية المحايدة والمستقلة للمساعدة في التحقيق ومقاضاة المسؤولين عن أكثر الجرائم خطورة، والمرتكبة في سوريا منذ مارس آذار عام 2011، وفق القانون الدولي.
الرسالة التي تزامنت مع اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري، وحملت توقيع 66 من المنظمات السورية الناشطة في مجالات حقوق الانسان والمجتمع المدني؛ تهدف لتسليط الضوء على المعاناة اليومية للسوريين من الاعتقال العشوائي، الخطف والاحتجاز التعسفي من قبل النظام السوري بشكل خاص وكافة أطراف الصراع بشكل عام.
طالبت الرسالة المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته والعمل على الوقف الفوري لهذه الممارسات، وإطلاق سراح المعتقلين إلى جانب تقديم المسؤولين عن هذه الانتهاكات بما في ذلك التعذيب، للمحاكمة على اعتبارها أحد أهم الخطوات نحو الوصول إلى حل سياسي عادل يضع حد للنزاعات التي تمزق سوريا.
خلال هذه الرسالة سلطت المنظمات الموقعة الضوء على جزء من المعاناة القاسية التي تعيشها العائلات السورية ممن فقدوا أحبتهم في السجون، حيث عبرت المنظمات السورية عن عميق ألمها وشعورها بالخذلان نتيجة إهمال وتجاهل المجتمع الدولي لهذه الجرائم، والتي من خلالها تم إسكات عشرات الآلاف من الأصوات عن طريق الاختفاء القسري والاعتقال التعسفي والموت خلال سنوات الصراع في سوريا،
أكدت المنظمات السورية الموقعة على ضرورة اعتبار هذه القضية أزمة إنسانية خاصة بحد ذاتها، والتعامل معها كجزء لا يتجزأ من حالة الطوارئ الإنسانية المعلنة في سوريا. كما وطالبت بممارسة كل الضغوط الممكنة على مجلس الأمن من أجل الوقوف أمام مسؤولياته والعمل على فتح كافة مراكز الاعتقال العلنية والسرية أمام الهيئات والبعثات الدولية ولجان التحقيق، إلى جانب إنشاء لجنة دولية مختلطة من الأمم المتحدة والمجتمع المدني السوري من أجل كشف مصير المختفين قسريا والكشف على المقابر الجماعية وتحليل الرفاة في سبيل الوصول إلى هوية الضحايا.
للاطلاع على البيان الكاملاً
http://sn4hr.org/public_html/wp-content/pdf/arabic/66_Syrian_organizations.pdf
=============================
المواطن عمير البراك مختفٍ قسرياً منذ عام 2013
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 12-8-2017

أطلعت الشبكة السورية لحقوق الإنسان الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي في الأمم المتحدة، بقضية المواطن “عمير البراك”، من حي الميدان في مدينة دمشق، البالغ من العمر حين اعتقاله 19 عاماً، ودعته للطلب من السلطات السورية الإفراج عنه؛ حيث تم اعتقاله تعسفياً بتاريخ 11/ أيلول/ 2013، إثر مداهمة مكان إقامته في حي الميدان بمدينة دمشق، ولم تردنا أية معلومة تُحدِّد مصيره أو مكان احتجازه بعد ذلك التاريخ، ومايزال مصيره مجهولاً بالنسبة للشبكة السورية لحقوق الإنسان ولأهله أيضاً.
السلطات السورية تنفي إخفاءها القسري للمواطن عمير البراك، ولم تتمكن الشبكة السورية لحقوق الإنسان من معرفة مصيره حتى الآن، كما عجز أهله عن ذلك أيضاً، وهم يتخوفون من اعتقالهم وتعذيبهم في حال تكرار السؤال عنه كما حصل مع العديد من الحالات المشابهة.
طالبت الشبكة السورية لحقوق الإنسان لجنة الأمم المتحدة المعنية بالاختفاء القسري التدخل لدى السلطات السورية من أجل مطالبتها العاجلة بالإفراج عنه، والإفراج عن آلاف حالات الاختفاء القسري، وضرورة معرفة مصيرهم
للاطلاع على البيان كاملاً
http://sn4hr.org/public_html/wp-content/pdf/arabic/The_citizen_Omair_al_Barrak_Enforced_to_Disappear.pdf
=============================
مقتل المواطن محمد خير ميزنازي على يد قوات النظام السوري
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 9-8-2017
http://sn4hr.org/arabic/2017/08/09/8541/
=============================
المواطن عدي البراك مختفٍ قسرياً منذ عام 2013
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 9-8-2017
http://sn4hr.org/arabic/2017/08/02/8456/
=============================
المواطن أحمد أكتلاتي مختفٍ قسرياً منذ عام 2012
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 9-8-2017
http://sn4hr.org/arabic/2017/07/19/8400/
=====================