الرئيسة \  ديوان المستضعفين  \  من أخبار حقوق الإنسان في سورية 05-12-2017

من أخبار حقوق الإنسان في سورية 05-12-2017

05.12.2017
Admin



التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 2-12-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 3-كانون أول-2017
بلغ مجموع الضحايا (التي(استطعنا توثيقها) في سوريا (23) شخصاً يوم السبت2-12-2017، بينهم:  طفل و (6) سيدات.
في محافظة ريف دمشق قضى (11) شخصاً جراء القصف على مدن وبلدات الغوطة الشرقية توزعوا على النحو التالي: (7) أشخاص في عربين و(2) في حرستا و (2) في مسرابا.
وفي محافظة ديرالزور قضى (6) أشخاص بينهم (5) قضوا جراء القصف على بلدة أبوحمام وقرية الصالحية و(1) بشظايا الاشتباكات بين تنظيم داعش وقوات النظام في قرية الصالحية.
وقضى في محافظة درعا (2) أحدهما بانفجار عبوة ناسفة والآخرجراء القصف على أحياء درعا البلد. كما قضى (1) في الاشتباكات مع قوات النظام في حي جوبر جنوب العاصمة دمشق.
وتم توثيق (2) قضيا في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش في محافظة الرقة. كما تم توثيق (1) قضى في الاشتباكات مع قوات النظام في محافظة حماة.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- رياض محمود / ريف دمشق – عربين / جراء القصف الجوي على المدينة
2- أكرم علي موسى/ ريف دمشق – عربين / جراء القصف الجوي على المدينة
3- أحمد حسن درة/ ريف دمشق – عربين / جراء القصف الجوي على المدينة
4- ابراهيم الملا/ ريف دمشق – عربين / جراء القصف الجوي على المدينة
5- حسين حمود/ ريف دمشق – عربين / جراء القصف الجوي على المدينة
6- عمر شبرق / دمشق – جوبر/  جراء غارات جوية استهدفت مدينة عربين.
7-  الحاجة سعاد المدني / ريف دمشق – حرستا/ جراء القصف على المدينة
8- هنادي النمر/ ريف دمشق – حرستا/ جراء القصف على المدينة
9-  نزار غنوم / ريف دمشق – مسرابا/ جراء اصابته منذ ايام بغارات على البلدة
11-الشهيدة سمر محجوب / ريف دمشق – مسرابا / متأثرة بجراحها التي أصيبت بها نتيجة القصف الجوي الذي تعرضت له البلدة بتاريخ 27/11/2017.
12- طه محمد ديب شمسي / ريف دمشق – المليحة / في الاشتباكات مع قوات النظام في حي جوبر
13- مريم مصعب النصيرات /درعا – ابطع/ بعد اصابتها بانفجار عبوة ناسفة من قبل قوات النظام على أطراف البلدة
13- عدي باسم المسالمة /درعا – درعا البلد/ متأثرا بجراحه في مشافي الأردن بعد اصابته بالقصف المدفعي على أحياء درعا البلد
14- محمد سمير نايف الزعيتر/ ريف دمشق – البوكمال/  نتيجة قصف الطيران الحربي المعبار المائي (العباس_هجين )
15- احمد محمد الحواس / ديرالزور/ نتيجة غارة استهدفته أثناء رعيه للأغنام قرب قرية الصالحية
16- صبحة العلي الساير/ ديرالزور- القورية/ نتيجة غارات للطيران الحربي إستهدفت بلدة أبو حمام
17- أحمد المحمود العلي الساير / ديرالزور- القورية/ نتيجة غارات للطيران الحربي إستهدفت بلدة أبو حمام
18- مريم جاسم المحيمد/ ديرالزور- القورية/ نتيجة غارات للطيران الحربي إستهدفت بلدة أبو حمام
19-عبدالمجيد الكري / الرقة /  جراء إنفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في مدينة الرقة.
20- محمد أحمد عليجي/ الرقة /  جراء إنفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في مدينة الرقة
===================================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 30-11-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 1-كانون أول-2017
بلغ مجموع الضحايا (التي استطعنا توثيقها) في سوريا (22) شخصاً يوم الخميس 30-11-2017، بينهم: طفلان وسيدة و(1) تحت التعذيب.
في محافظة الرقة قضى (8) أشخاص جراء انفجار الألغام الأرضبة التي قام تنظيم داعش بزراعتها في منزال وأحياء مدينة الرقة.
وفي محافظة ريف دمشق قضى (3) أشخاص منهم (2)في الاشتباكات مع قوات النظام ، و(1) جراء القصف.
أما في محافظة حماة فقضى (4) أشخاص منهم (2) برصاص مجهول المصدر شمال مدينة مورك، و(1) بسبب القصف على مدينة اللطامنة و(1) في الاشتباكات مع قوات النظام.
وقضى في محافظة إدلب (2) على يد مجهولين في مزارع جسرالشغور. كما قضى (3) أشخاص في محافظة دير الزور بينهم (1) بسبب القصف و(1) في انفجار لغم أرصي و(1) تحت التعذيب في سجن صيدنايا العسكري.
كما تم توثيق (2) قضيا في العاصمة دمشق أحدهما برصاص طائش بجانب المسجد الأموي والآخر بسبب نقص الدواء النجام عن حصار جنوب العاصمة دمشق.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- عبادة الشيخ سليمان / ريف دمشق – كناكر/  في في الاشتباكات مع قوات النظام
2- محمد الخباز / ريف دمشق – حرستا/  جراء استهداف المدينة بقذائف المدفعية الثقيلة
3- الطفل غيث خزعة / ريف دمشق – قدسيا/  نتيجة إصابته برصاصة طائشة بالقرب من المسجد الأموي
4-  خالد زيدان / دمشق – جوبر/ جراء إصابته بمرض الفشل الكلوي ونقص المواد الطبية اللازمة للعلاج بسبب الحصار المفروض من قبل قوات النظام
5- سامر عبد الجليل التامر / ريف حماة – مورك /  برصاص مجهولين على حاجز شمال مدينة مورك
6 -حازم عبد الرزاق الحجي / ريف حماة – مورك /  برصاص مجهولين على حاجز شمال مدينة مورك
7- فاطمة رسمي الهلال / ريف حماة – اللطامنة /  متأثرة بجراحها نتيجة القصف المدفعي على الأراضي الزراعية للمدينة
8-  يونس الموسى / إدلب- تلمنس/ في الاشتباكات مع قوات النظام
9- محمد احمد المصطفى/ الرقة / في انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في مدينة الرقة
10- عمار الأحمد العبيد / الرقة / في انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في مدينة الرقة
11- حسن محمود حبو/ الرقة / في انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في مدينة الرقة
12-حسين محمود حبو/ الرقة / في انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في مدينة الرقة
13-عبدالرحيم محمد ديب حبو/ الرقة / في انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في مدينة الرقة.
14- موسى عبدالله المحمد / الرقة / في انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في مدينة الرقة
15- أحمد جمعة العيسى / الرقة / في انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في مدينة الرقة
16- حسين أحمد قريمو / الرقة / في انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في مدينة الرقة
17- أحمد كمـال الشويهر اللـجي/ ديرالزور/ في انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في مدينة البصيرة
18- حسين الصالح الحسوني الساير /ديرالزور/ متأثرا بجراحه التي أصيب بها نتيجة قصف قوات النظام بلدة الباغوز.
19- إبراهيم ذيب الزكريا / ديرالزور- القورية / تحت التعذيب في سجن صيدنايا
===================================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 29-11-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 30-تشرين ثاني-2017
بلغ مجموع الضحايا (التي استطعنا توثيقها) في سوريا (23) شخصاً يوم الأربعاء 29-11-2017، بينهم: طفلان وسيدة.
في محافظة ريف دمشق قضى (7) أشخاص بينهم (5) جراء القصف على مدن وبلدات الغوطة الشرقية و(1) برصاص قناص تنظيم داعش، و(1) ققضى جراء نقص أدوية مرض التلاسيميا بسبب الحصار المفروض من قبل قوات النظام على الغوطة الشرقية.
وفي محافظة ديرالزور قضى (6) أشخاص بينهم (4) جراء القصف على معبري البقعان  والجلاء النهريان و(2) في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش.
أما في محافظة الرقة فقضى (6) أشخاص بينهم (5) في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش في أحياء متفرقة في مدينة الرقة، و(1) برصاص قناص وقد تم العثور على جثمانه بعد 4 أشهر من اختفائه.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- حسن حمد العبود الحماده المغلطاني / ديرالزور-  الجلاء / نتيجة غارات للطيران الحربي استهدفت معبر بلدة الجلاء .
2- حواس حسين العفاس الحاكة/ ديرالزور- الغبرة / نتيجة غارات للطيران الحربي استهدفت معبر البعقان النهري
3- هاشم حسين العفاس الحاكة/ ديرالزور- الغبرة / نتيجة غارات للطيران الحربي استهدفت معبر البعقان النهري
4- برجس حمود عصمان الحاكه / ديرالزور- الغبرة / نتيجة غارات للطيران الحربي استهدفت معبر البعقان النهري.
5- ابن كمال الشاهر اللجي الأحمد الخالد / ديرالزور/  نتيجة إنفجار لغم أرضي في مدينة البصيرة .
6- عناد العبد الركاض/ ديرالزور- القورية /  في انفجار لغم أرضي قرب قرية درنج
7- الطفل ابراهيم البكار/ الرقة/  جراء إنفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في حي الجامع القديم في مدينة الرقة.
8- عمار محمد البيرم / الرقة / في انفجار ألغام من ملخفات تنظيم داعش.
9- قصي عبود حمدان السويحة/ الرقة / في انفجار ألغام من ملخفات تنظيم داعش
10- محمد عبدالله الشيخ / الرقة / جراء إنفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في حي سيف الدولة.
11- أنس محمد التوفيق / الرقة /  جراء إنفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في منزله في حي الدرعية
12- زهرة العلي العبدالله / الرقة / جراء إنفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش
13- ماجد العثمان/ الرقة / تم العثور على جثمانه بعد فقدانه منذ قرابة ٤ أشهر و تبين انه قد قضى جراء تعرضه لطلقة قناص في منطقة البانوراما في مدينة الرقة.
14-16- أحمد الفحل بالأضافة لوالده و والدته / الرقة /  جراء إنفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في مدينة الرقة.
17- يوسف اسعيد / ريف دمشق – مديرا/  متأثراً بإصابته جراء الغارات الجوية التي استهدفت البلدة قبل أيام
18-  صالح حسين الشالط / ريف دمشق – دوما/  جراء القصف الصاروخي الذي استهدف المدينة
19-  ابراهيم محفوظ المبخر / ريف دمشق – عربين/   جراء القصف المدفعي الذي استهدف الأحياء السكينة في المدينة
20-  الطفل محمود خطاب  / ريف دمشق – ديرالعصافير / مصاب بمرض “تلاسميا” وقضى جراء نقص الأدوية نتيجة الحصار المفروض على الغوطة الشرقية
21-  كرم محروس قاديش / ريف دمشق – الشيفونية / جراء اصابته بالقصف الذي طال بلدة مسرابا
22-  ياسر الطير / ريف دمشق – حزة / أثر إصابته بصواريخ العنقودي التي استهدفت البلدة
===================================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 28-11-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 29-تشرين ثاني-2017
بلغ مجموع الضحايا (التي استطعنا توثيقها) في سوريا (26) شخصاً يوم الثلاثاء 28-11-2017، بينهم (5) أطفال.
في محافظة ديرالزور قضى (15) شخصاً منهم (13) جراء القصف على معابر الحسرات والبقعان والعباس – هجين النهرية و(2) في انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في بلدة الشحيل.
وفي محافظة ريف دمشق قضى (8) أشخاص، منهم (6) جراء القصف على بلدات حمورية ومسرابا ومديرا، و(1) برصاص قوات النظام، و(1) في الاشتباكات مع قوات النظام.
وقضى (2) جراء انفجار ألغام من مخلفت تنظيم داعش أحدهما في محافظة الرقة والآخر في محافظة الحسكة. كما قضى (1) برصاص قناص قوات النظام في منطفقة البيرقدار في العاصمة دمشق.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- الطفل محمد رفيق طعمة / ريف دمشق – حمورية / جراء القصف على البلدة
2-الطفل ابراهيم زياد البشتيني/ ريف دمشق – حمورية / جراء القصف على البلدة
3- بلال التكريتي/ ريف دمشق – حمورية / جراء القصف على البلدة
4-الطفلة سيدرا بلال التكريتي/ ريف دمشق – حمورية / جراء القصف على البلدة.
5- جهاد حاتم / ريف دمشق – مسرابا / جراء القصف على البلدة.
6- الشهيد مصطفى درة/ ريف دمشق – مسرابا / جراء القصف على البلدة.
7- محمد وهبة  / ريف دمشق – كفربطنا/ برصاص قناص قوات النظام في جبهة المدينة
8- ضاحي أيمن عودة /درعا – اللجاة ، البوير/ بعد اصابته بالاشتباكات مع قوات النظام على أطراف بلدة بيت جن في محافظة ريف دمشق
9- الطفلة جهان محمد تركي هزاع / ديرالزور/  نتيجة غارات للطيران الحربي استهدفت معبر حسرات
10- مالك دحام الدخيل / ديرالزور/ جراء القصف الروسي على معبر العباس-هجين بريف البوكمال
11- عبدالرؤوف دحام الدخيل/ ديرالزور/ جراء القصف الروسي على معبر العباس-هجين بريف البوكمال
12- عبد طلال حسين اللوك/ ديرالزور/ جراء القصف الروسي على معبر العباس-هجين بريف البوكمال:
13- أحمد عبد الأمير/ ديرالزور/ جراء القصف على معبر البقعان النهري
14- عبيدة عامر مولود النجم/ ديرالزور/ جراء القصف على معبر البقعان النهري
15- عبد الطلال الحسين/ ديرالزور/ جراء القصف على معبر البقعان النهري.
16- شادي عواد الاحمد العيادة/ ديرالزور/  نتيجة إنفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم داعش في مدينة الشحيل
17- هشام عايش العيادة / ديرالزور/  نتيجة إنفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم داعش في مدينة الشحيل
18-الطفل عمار علي الأحمد العلي العبد / ديرالزور/ إثر إنفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم داعش في منطقة الشدادي في الحسكة.
19- عمار محمد البيرم / الرقة / أثر انفجار لغم من مخلفات داعش في مدينة الرقة
===================================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 27-11-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 28-تشرين ثاني-2017
بلغ مجموع الضحايا (التي استطعنا توثيقها) في سوريا (65) شخصاً يوم الإثنين 27-11-2017، بينهم: 14) طفلاً و(6) سيدات.
في محافظة ديرالزور قضى (32) شخصاً منهم (29) جراء القصف على مدن وبلدات المحافظة – قضى في بلدة الشعفة وحدها (26) شخصاً- و(3) في درنج والباغوزوالغبرة. بالإضافة إلى (3) أشخاص قضوا غرقاً في نهر الفرات أثناء نزوحهم.
وفي محافظة ريف دمشق قضى (24) شخصاً منهم (19) جراء القصف على مدن وبلدات الغوطة الشرقية توزعوا على النحو التالي: (9) أشخاص في مديرا و(5) في دوما و(3) مسرابا و(2) في عربين. كما قضى (6) أشخاص في الاشتباكات مع قوات النظام.
وقضى في محافظة الرقة (4) أشخاص في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش. كما قضى (2) في محافظة حماة جراء انفجار صاروخ في مدينة اللطامنة.
وتم توثيق (2) قضيا في محافظة حمص في الاشتباكات مع قوات النظام. كما قضى (1) جراء انفجارعبوة في قرية الزهراء في محافظة إدلب.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- الشهيد شمس الزين / ريف دمشق – مديرا / جراء القصف على البلدة
2- الشهيد رئيف الزين/ ريف دمشق – مديرا / جراء القصف على البلدة
3- الشهيد جمال خميس/ ريف دمشق – مديرا / جراء القصف على البلدة
4- الشهيد مظهر المدني/ ريف دمشق – مديرا / جراء القصف على البلدة
5- الشهيد أحمد دوامنة/ ريف دمشق – مديرا / جراء القصف على البلدة
6- الشهيد محمد دوامنة/ ريف دمشق – مديرا / جراء القصف على البلدة
7- الشهيد محمود زين/ ريف دمشق – مديرا / جراء القصف على البلدة
8- الشهيد بهاء الدين الزين/ ريف دمشق – مديرا / جراء القصف على البلدة
9- مأمون توفيق الخولي/ ريف دمشق –مسرابا / جراء القصف على البلدة
10- محمود صبحي الخولي/ ريف دمشق –مسرابا / جراء القصف على البلدة
11- بديع الدرويش/ ريف دمشق –مسرابا / جراء القصف على البلدة
12- الطفل محمود داوود / ريف دمشق – دوما / جراء القصف على المدينة
13- راتب محمد طعمة/ ريف دمشق – دوما / جراء القصف على المدينة
14- معروف الجديد/ ريف دمشق – دوما / جراء القصف على المدينة
15- فراس صيصان/ ريف دمشق – دوما / جراء القصف على المدينة
16- فراس القالش / ريف دمشق – عربين / جراء القصف على المدينة
17- رضوان رسلان / ريف دمشق – عربين / جراء القصف على المدينة
18-  مؤيد قبلان / ريف دمشق – بيت جن / متأثراً بإصابته في الاشتباكات مع قوات النظام
19-  خليل جندلي / ريف دمشق – زملكا / في الاشتباكات مع قوات النظام
20- سليمان أكرم سليمان السكري /درعا – الكرك الشرقي/ متأثرا بجراحه بعد اصابته بالاشتباكات مع قوات النظام على أطراف بلدة بيت جن في محافظة ريف دمشق
21- محمد فايز الغزي /درعا – دير العدس/ بعد اصابته بالاشتباكات مع قوات النظام على أطراف بلدة بيت جن في محافظة ريف دمشق
22- عبدالخالق تركاوي / حمص / في الاشتباكات مع قوات النظام
23- محمود حمادي / حمص / في الاشتباكات مع قوات النظام
24- الطفل أحمد سالم الصالح / ريف حماة – اللطامنة / نتيجة انفجار صاروخ سقط على الأراضي الزراعية
25- الطفل يحيى أحمد قدور الخاروف / ريف حماة – اللطامنة / نتيجة انفجار صاروخ سقط على الأراضي الزراعية
26- جاسم محمد جاسم الچالي / ديرالزور/ غرقاً في نهر الفرات أثناء نزوحه
27- حمد مطر الأسود النجم / ديرالزور/ غرقاً في نهر الفرات أثناء نزوحه
28- خالد الوهيب الحمود النجم  / ديرالزور/ غرقاً في نهر الفرات أثناء نزوحه
29- الطفل أمير محمد تايه الشيخ حمد / ديرالزور/  متأثرا بجراحه التي أصيب بها نتيجة قذيفة مدفعية في قرية الباغوز
30- محمد صباح الخزيم / ديرالزور/ جراء القصف على قرية الغبرة
31- عبدالرحيم الدوير/ دير الزور / جراء القصف على بلدة الشعفة
32- الطفل ملهم عبدالرحيم الدوير/ دير الزور / جراء القصف على بلدة الشعفة
33- الطفل تيم عبدالرحيم الدوير/ دير الزور / جراء القصف على بلدة الشعفة
34- يوسف نادر الشعبان/ دير الزور / جراء القصف على بلدة الشعفة
35- 38- عبد الله نادر الشعبان وزوجته و إثنين من أطفاله/ دير الزور / جراء القصف على بلدة الشعفة
39- ابراهيم نادر الشعبان/ دير الزور / جراء القصف على بلدة الشعفة
40- حسين نادر الشعبان/ دير الزور / جراء القصف على بلدة الشعفة
41- إبنة خضير العنتر/ دير الزور / جراء القصف على بلدة الشعفة
42- أحمد الزبير/ دير الزور / جراء القصف على بلدة الشعفة
43- زوجة خالد الزبير/ دير الزور / جراء القصف على بلدة الشعفة
44-45-  علاء خالد الزبير و ابنته/ دير الزور / جراء القصف على بلدة الشعفة
46- خالد مطلوب الظاهر/ دير الزور / جراء القصف على بلدة الشعفة
47- زوجة خالد مطلوب الظاهر/ دير الزور / جراء القصف على بلدة الشعفة
48- 51-  أبناء خالد مطلوب الظاهر/ دير الزور / جراء القصف على بلدة الشعفة
52- فادي غنام الحمود النجرس / ديرالزور/  نتيجة غارات للطيران الحربي استهدفت على بلدة درنج
53- يوسف أحمد الجمال / الرقة / في انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش
54- موسى الفحل / الرقة / في انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش
55-  نجمة الحمادين  / الرقة / في انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش
56-أحمد عجيل الذياب / الرقة / في انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش.
===================================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 26-11-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 27-تشرين ثاني-2017
بلغ مجموع الضحايا (التي استطعنا توثيقها) في سوريا (63) شخصاً يوم الأحد 26-11-2017، بينهم: (8) أطفال وسيدتان.
في محافظة ديرالزرو قضى (30) شخصاً منهم (25) جراء القصف الروسي على بلدة الشعفة فجراً و(4) جراء القصف على بلدة درنج و(1) متأثراً بجراحه جراء القصف على أحد المخيمات في بلدة السيال.
وفي محافظة ريف دمشق قضى (28) شخصاً منهم (26) قضوا جراء القصف على مدن وبلدات الغوطة توزعوا على النحو التالي: (16) شخصاً في مسرابا و (7) في مديرا و(3) في دوما. كما قضى (1) برصاص تنظيم داعش فقي بلدة يلدا و(1) في الاشتباكات مع قوات النظام.
أما في محافظة الرقة فقضى (5) أشخاص في انفجارألغام زرعها تنظيم داعش في منازل وطرقات مدينة الرقة.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- عمر دياب عبد الرحيم / ريف دمشق – مسرابا / جراء غارة جوية على السوق الشعبي بالبلدة
2- عدنان جمال الخولي/ ريف دمشق – مسرابا / جراء غارة جوية على السوق الشعبي بالبلدة
3- عصام محمد الخولي/ ريف دمشق – مسرابا / جراء غارة جوية على السوق الشعبي بالبلدة
4- يوسف محمد ابو وحده / ريف دمشق – مسرابا / جراء غارة جوية على السوق الشعبي بالبلدة
5- الطفله نور محمود محجوب / ريف دمشق – مسرابا / جراء غارة جوية على السوق الشعبي بالبلدة
6- الطفل عبد الرحمن محمد محجوب/ ريف دمشق – مسرابا / جراء غارة جوية على السوق الشعبي بالبلدة
7- عمر عبد المعين الخولي/ ريف دمشق – مسرابا / جراء غارة جوية على السوق الشعبي بالبلدة
8- الطفل محمد ياسر عوض/ ريف دمشق – مسرابا / جراء غارة جوية على السوق الشعبي بالبلدة
9- خالد العلي/ ريف دمشق – مسرابا / جراء غارة جوية على السوق الشعبي بالبلدة
10- أحمد إبراهيم شحادة/ ريف دمشق – مسرابا / جراء غارة جوية على السوق الشعبي بالبلدة
11- الطفل والده محمد الباشا/ ريف دمشق – مسرابا / جراء غارة جوية على السوق الشعبي بالبلدة
12- الطفله رشا جاسم العلوان / ريف دمشق – الزمانية / جراء غارة جوية على السوق الشعبي في بلدة مسرابا.
13- احمد محمد المشرف / ريف دمشق – الميدعاني / جراء غارة جوية على السوق الشعبي في بلدة مسرابا.
14- مهدي محمد المشرف/ ريف دمشق – الميدعاني / جراء غارة جوية على السوق الشعبي في بلدة مسرابا.
15-الطفله سميه انس الشهاب/ ريف دمشق – الميدعاني / جراء غارة جوية على السوق الشعبي في بلدة مسرابا.
16- الطفل منصور قاسم الطويل / ريف دمشق – جراء القصف على بلدة مديرا
17-الطفل عبادة مرشد عرابي/ ريف دمشق – جراء القصف على بلدة مديرا
18-غصون القابوني/ ريف دمشق – جراء القصف على بلدة مديرا
19-عائشة حبوش/ ريف دمشق – جراء القصف على بلدة مديرا
20- عبد الله حبوش/ ريف دمشق – جراء القصف على بلدة مديرا
21- تيسير غانم/ ريف دمشق – جراء القصف على بلدة مديرا
22- عبدو حبوش/ ريف دمشق – جراء القصف على بلدة مديرا
23- محمود الموهباني / ريف دمشق – دوما/ جراء القصف الصاروخي الذي استهدف المدينة.
24- سعيد بلله الملقب أبو عماد / ريف دمشق – دوما/ جراء الغارات الجوية التي استهدفت بلدة مسرابا
25- أكرم الحنفي / ريف دمشق – دوما/ في الاشتباكات مع قوات النظام
26-رياض هاشم النعسان / ريف دمشق – دوما/ متأثراً بإصابته جراء القصف الذي استهدف الأحياء السكينة في المدينة قبل أيام
27- راتب أبو عثمان / ريف دمشق – يلدا/ برصاص قناص تنظيم داعش
3 أشخاص نتيجة انفجار لغم تحت سيارتهم جانب جامع الصفا في مدينة #الرقة
28- محمد سليمان الثامر/ الرقة / في انفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم داعش
29- صافي الجعفر / الرقة / في انفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم داعش في منزله بمدينة الرقة
30- حمد صباح الخزيم / ديرالزور/ متأثراً بجراحه التي أصيب بها جراء القصف الذي استهدف مخيم للنازحين في بلدة السيال
31- احمد فهيم الحمود النجرس/ ديرالزور/ جراء القصف على بلدة الدرنج
32- الحاج علي المحمد الاحمد الملقب الملا رباح/ ديرالزور/ جراء القصف على بلدة الدرنج
33- عبد الرحيم علي النجرس/ ديرالزور/ جراء القصف على بلدة الدرنج
34- عدي خالد الابراهيم / ديرالزور/ جراء القصف على بلدة الدرنج
===================================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 25-11-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 26-تشرين ثاني-2017
بلغ مجموع الضحايا  (التي استطعنا توثيقها) في سوريا (31) شخصاً يوم السبت 25-11-2017، بينهم:
(6) أطفال وسيدتان.
في محافظة ديرالزور قضى (19) شخصاً جراء القصف على مخيم سوح الرفاعي ومهبري هجين وحسران النهريين.
وقضى في محافظة الرقة  (11) شخصاً جراء انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش في مدينة الرقة. كما قضى (1) في الأشتباكات مع قوات النظام في محافظة حماة.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- صافي الجعفر / الرقة / في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش
2- خالد الجمال الغالية / الرقة / في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش
3- زمزم المناع / الرقة / في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش
4- أمونة الرحال / الرقة / في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش
5- بشار الشحاذة / الرقة / في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش
6- أغيد سلمو السلمو / الرقة / في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش
7- طه العلي البكار / الرقة / في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش
8- محمود عيسى الويو / الرقة / في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش
9- خالد محمود المنلا / الرقة / في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش
10- علي عبدالله سويدان / الرقة/ تم العثور على جثته في مدينة الرقة
11- فيصل زعيان المخلف / الرقة / في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش
12- نوري وياس الشيخو / ديرالزور/ نتيجة غارات للطيران الحربي استهدفت معبر حسرات _ الشعفة
13- الحاج عبد الكريم العران / ديرالزور/ نتيجة غارات للطيران الحربي استهدفت معبر هجين _ بلدة العباس النهري .
14- حمود العبد الحافظ / ديرالزور/ نتيجة قصف الطيران الحربي لبلدة هجين
===================================
اللجنة توثّق 39 مجزرة في شهر تشرين الثاني
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 2-كانون أول-2017

وثّقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان (39) مجزرة في سورية خلال شهر تشرين الثاني/نوفمبر المنصرم.
وتركّزت المجازر في هذا الشهر في محافظتين هما دير الزور، والتي شهدت (25) مجزرة، وريف دمشق، والتي شهدت 13 مجزرة، فيما شهد ريف حلب مجزرة واحدة.
وعادت قوات النظام لتتصدّر قائمة مرتكبي المجازر، حيث ارتكبت خلال هذا الشهر (25) مجزرة، وتلاها الطيران الروسي بـ (9) مجازر، ثم التحالف الدولي بـ (4) مجازر، بالإضافة إلى مجزرة واحدة لم تُعرف الجهة المسؤولة عنها.
===================================
شهر تشرين الثاني يسجل أعلى معدل لضحايا الألغام الأرضية
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 2-كانون أول-2017

سجل شهر تشرين الثاني/نوفمبر 2017 أعلى معدّل لضحايا الألغام الأرضية في عام 2017
سجّلت اللجنة السورية لحقوق الإنسان مقتل (106) شخصاً في شهر تشرين الثاني/نوفمبر المنصرم نتيجة للألغام الأرضية، وهو أعلى معدّل لضحايا الألغام الأرضية خلال هذا العام. وقد وقعت كل حالات انفجار الألغام التي تم تسجيلها في المناطق التي كان يُسيطر عليها تنظيم داعش.
ويعتمد التنظيم زراعة الألغام في المناطق التي يُجبر على الخروج منها، كما أنّه يقوم بزراعة الألغام على حدود المناطق التي يُسيطر عليها لمنع الدخول والخروج من وإلى مناطق سيطرته.
وبحسب الخبراء الدوليين، فإنّ من المعتقد أن التنظيم زرع في العراق وسورية حوالي 100 ألف لغم أرضي.
===================================
اللجنة توثّق مقتل 1085 شخصاً في شهر ت2/نوفمبر
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 1-كانون أول-2017

وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان مقتل (1085) شخصاً خلال شهر تشرين الثاني/ نوفمبر 2017، من بينهم (224) طفلاً و(112) سيدة و(9) أشخاص تحت التعذيب.
وكان الطيران الروسي مسؤولاً عن مقتل (199) شخصاً، فيما كان طيران التحالف الدولي مسؤولاً عن مقتل (31) شخصاً.
وتسبب تنظيم داعش بمقتل (103) أشخاص سواء في الاشتباكات المباشرة مع التنظيم أو بسبب الألغام التي قام بزرعها في المناطق التي كانت تحت سيطرته قبل انسحابه منها. كما قضى (7) أشخاص على يد حرس الحدود التركي أثناء محاولتهم التسلل للأراضي التركية، وقضى (8) أشخاص على يد الميليشيات الكردية.
ووثقت اللجنة السورية مقتل (106) أشخاص بسبب الألغام الأرضية منهم (83) في مدينة الرقة وحدها، وهو أعلى مجموع لضحايا الألغام الأرضية يتم توثيقه في عام 2017. كما وثقت اللجنة مقتل (16) شخصاً بسبب نقص الغذاء والدواء الناجم عن حصار مدن وبلدات الغوطة الشرقية وحويجة كاطع في مدينة ديرالزور من قبل قوات النظام. و(15) قضوا جراء سقوط قذائف هاون مجهولة المصدر، و(5) تم إعدامهم ميدانياً على يد قوات النظام.
تصدرت محافظة ديرالزور بقية المحافظات من حيث أعداد الضحايا حيث بلغ (481) شخصاً، تلتها محافظة ريف دمشق ب (262) شخصاً، ومن ثم محافظة حلب ب (94) شخصاً.
وبلغ مجموع الضحايا في محافظة الرقة (89) شخصاً، و(42) شخصاً في محافظة إدلب، و(31) في محافظة حماة، و(30) في العاصمة دمشق.
وقضى (23) شخصاً في محافظة الحسكة و(12) في محافظة القنيطرة و(10) أشخاص في كل من محافظتي درعا وحمص و(1) في محافظة السويداء.
===================================
توثيق مجزرة سوق الأتارب 13/11/2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 26-تشرين ثاني-2017

عدسة اللجنة السورية لحقوق الإنسان
تقع مدينة الأتارب في الريف الغربي لحلب، وهي ضمن المناطق التي انضمت مؤخراً لاتفاق “خفض التوتر”.
في تمام الساعة 2:08 من بعد ظهر يوم الثلاثاء 13 تشرين الثاني/نوفمبر 2017، أغارت طائرات يعتقد أنها روسية تزامناً مع طائرات تابعة للنظام السوري بثلاث صواريخ ارتجاجية على السوق الرئيسي (السوق الشعبي) بمدينة الأتارب غرب حلب، مما أدى مقتل 82 شخصاً، وإصابة أكثر من 100 شخص بجراح، وإلحاق أضرار مادية كبيرة بعدد كبير من المحال التجارية.
كما استهدفت الغارات بثلاث صواريخ ارتجاجية أخرى مبنى مركز شرطة الأتارب (مخفر الأتارب) التابع لشرطة حلب الحرة، والذي يتكون من ثلاثة طوابق، حيث اخترقت الصواريخ البناء مما أدى إلى تدمير الطابقيين العلويين، وإلحاق أضرار مادية كبيرة بالطابق الأرضي. وأدّى هذا القصف إلى مقتل 13 عنصراً تابعاً للشرطة، وإصابة 12 آخرين.
هرع فريق الدفاع المدني في إدلب، وفريق الدفاع المدني في حلب إلى مكان القصف مباشرة لرفع الأنقاض واستخراج الضحايا، وانقاذ المدنيين.
قام فريق الدفاع المدني باستخراج 61 قتيلاً في أول يوم، وتم نقل الجرحى من الحالات المتوسطة والخفيفة إلى مشافي ريف إدلب وريف حلب، كما نقلت 20 حالة خطرة إلى مشافي تركيا لتلقي العلاج.
واستمرت عملية رفع الأنقاض واستخراج كامل الجثث 9 أيام متتالية.
شهادة اسماعيل العبد الله (عنصر في الدفاع المدني في مركز الأتارب)
كان يوم الثلاثاء 13 تشرين الثاني/نوفمبر 2017، يوماً اعتيادياً هادئاً منذ الصباح، حيث أن القصف توقف عن المدينة منذ دخول القوات التركية في منتصف تشرين الأول/أكتوبر، وتمركزها في مدينة دارة عزة البعيدة عن المدينة بضعة كيلوميترات.
وقع الاستهداف بعد الواحدة ظهراً، ولم أسمع بداية سوى صوت انفجار ضخم، دون سماع صوت الغارة الأولى، ثم بدأ صوت الطيران بالوضوح.
صعدت إلى سطح البناء حيث أتواجد، فرأيت الدخان يتصاعد من جهة الشارع العام للمدينة، ثم علمت بأن الغارة استهدفت مركز شرطة مدينة الأتارب، ثم تتالت الغارات واحدة تلو الأخرى.
كان الشارع مزدحماً، فالقصف لم يكن متوقعاً، وأهالي المدينة يعلمون بأن المدينة مشمولة في اتفاق خفض التصعيد ولذلك كانت الحركة طبيعية في شوارع المدينة قبيل الاستهداف، كما أن فترة بعد الظهر تعدّ ساعة ذروة هنا، كما أنه وقت خروج الأطفال من المدارس.
لم يستطع فريقنا التحرك نحو المكان المستهدف حتى توقفت الغارات تماماً، ثم تحركنا. وعندما وصلنا كان الوضع سيئاً جداً، فالسوق مدمر بالكامل والأنقاض كثيرة، والجثث في كل مكان وتحت تلك الأنقاض، والجرحى في الشوارع ينتظرون من يسعفهم.
نقلنا الجرحى إلى مشفى الأتارب، ولكن بسبب الازدحام الكبير لكثرة الجرحى، قمنا بنقلهم بسيارات الإسعاف إلى مشافي أخرى مثل مشفى كفركرمين ومشفى بلدة الدانا، كما قمنا بنقل عدد من الحالات إلى العلاج في تركيا.
أسماء الضحايا
تم توثيق (69) اسماً بعد رفع كل الأنقاض، بما فيهم ضحايا مخفر الشرطة، فيما لم يتم التعرف على هوية 12 جثة.
والأسماء التي تمّ التعرف عليها هي:
محمد عبدالرزاق الفج (مساعد في جهاز الشرطة)
يامن سعيد الشون (شرطي)
حمدو سعيد الشون (شرطي)
عمر محمد ديب شحود (شرطي)
حسين شعلان عبدالرزاق (شرطي)
مصطفى محمد عثمان (شرطي)
جبرائيل عبدالواحد جبرائيل (شرطي)
أحمد عبدو طاهر (شرطي)
محمد حمدو الشون (شرطي)
إبراهيم محمد إبراهيم (شرطي)
باسل سوادي (شرطي، من مهجري مدينة حلب)
فاضل عبدالرحمن (شرطي)
حمدي ويس العلي (شرطي)
رشاد محمد عبدالرحيم
عمر علي رشيد
علي شريقي (نازح من اللاذقية)
محمد نور حايد
رضوان أيوب
زنوب شيخ عبد الحي
عبد القادر محمد عيد البدوي
محمد خالد مسطو
مصطفى سعيد
حسين مرعي
حسين قاسم
عبدالله عبد الرحيم
عبد الرحمن صالح
عمر راسم رشيد
أحمد جبلاوي
مرشد المحروق
علي حلاق
أسعد حاج طاهر
محمد عمار ديبو
خلوق حلاق
حازم خالد ديبو إبراهيم
ناصر حج مرعي
محمد ناصر حج مرعي
ابنة قيس محمد حج مرعي
محمد محمود عبيان
عمر عيسى
عبد العظيم أحمد جقوم
عارف جبرائيل
يوسف بكريش
مؤيد عبدو وهيبة (طفل من بلدة السحارة)
حسن خليفة (نازح من مدينة حلب)
أيمن عبدو كربو زرزور
حمودة فيصل إبراهيم
ديبو عبدالقادر ديبو
حسن إبراهيم شويف
غسان أيوب
أحمد عثمان (نازح من مدينة حلب)
زوجة أحمد عثمان
حسام زريق
رويدة شوا
عبدالرزاق علي الأمير
زهرة حسين جبلاوي
محمد حسن حجازي
علي فاكر رشيد
ناصر أحمد هاجر
هبة عثمان
محمد سلطان (نازح من مدينة حلب)
مصطفى أحمد دعدوش
أنس حايد
محمد عبدو مرعي
مصطفى حمدان (كان موقوفاً في مخفر شرطة الأتارب)
ناجي الشيخ إبراهيم (كان موقوفاً في مخفر شرطة الأتارب)
خالد معرزافي (كان موقوفا في مخفر شرطة الأتارب)
عمار حسام بركات
محمد منير صالح
مازن الأسعد (نازح من حماة وعضو مجلس محافظة حماة الحرة).

عدسة اللجنة السورية لحقوق الإنسان

عدسة اللجنة السورية لحقوق الإنسان
===================================
مجزرة في عربين بقصف جوي
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 2-كانون أول-2017
قام الطيران الحربي باستهداف مدينة عربين في ريف دمشق بعدّة غارات جوية، مما أدّى إلى مقتل سبعة أشخاص.
وعُرف من الضحايا:
رياض محمود
أكرم علي موسى
أحمد حسن درة
إبراهيم الملا
عمر شبرق
حسين حمود
===================================
مقتل 3 لاجئات في حريق لمخيم في لبنان
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 2-كانون أول-2017

اندلع حريق في مخيم للاجئين السوريين في لبنان ، مما أدّى إلى مقتل (3) لاجئات من أسرة واحدة، بينهن طفلة، كما أدّى إلى إصابة عدد آخر من اللاجئين بجراح، واحتراق (5) خيم، بما ترك (35) لاجئاً دون مأوى.
واندلع الحريق مساء الجمعة في مخيم في خراج بلدة ببنين – عكار.
والضحايا هنّ:
فدوى الحليبي (40 سنة)
رجوى الحليبي (35 سنة)
هبة محمد الحليبي (4 سنوات)


===================================
مجازر فظيعة في ريف البوكمال
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 29-تشرين ثاني-2017

بلغت حصيلة الضحايا نتيجة الغارات الجوية على ريف مدينة البوكمال في ريف دير الزور الشرقي أكثر من 80 مدنيا في  الفترة بين 25-28 تشرين الثاني/ نوفمبر الحالي.
ولقد شملت الضحايا أعداداً كبيرة من الأطفال والنساء وقضت على أسر بكاملها مثل أسر : (عادل الشعبان ، مولود الشعبان ، خالد الضاهر) في بلدة الشعفة قرب مدينة البوكمال التي قتل فيها وحدها ما يناهز50 مدنياً  بينهم 20 طفلاً عندما استهدف الطيران الحربي الروسي مجمع الفندي السكني الذي يؤوي نازحين من المنطقة.
وقتل جراء الغارات الجوية على قرية السيال 11 مدنياً بينهم أطفال ونساء عرف منهم : ( حسان الوحش الحمد الجرو، ابنة الحاج ذيب الوحش وأطفالها، الطفل ابن محمد الحمد ، بنات حمد الحمادة.)
وكان الطيران الحربي الروسي قد استهدف بلدة الهجين ومعبر العباس النهري شرق مدينة دير الزور بغارات عديدة موقعا 4 قتلى بين المدنيين ، بينما قتل ثلاثة مدنيين كانوا يستقلون عبارة باتجاه قرية الغبرة وهم: (محمد جاسم الجالي، خالد الوهيب الحمود النجم، حمد مطر الأسود النجم).
واستهدف طيران النظام الحربي بلدة حسرات في ريف دير الزور الشرقي موقعاً 18 ضحية بين المدنيين.
ولقد أحدثت الغارات الجوية للنظام السوري والطيران الحربي الروسي دماراً واسعاً في ريف البوكمال  والبلدات القريبة، مما سبب صعوبات بالغة في انتشال الجثث والمحصورين تحت الانقاض وما يجعل أعداد الضحايا مرشحة للارتفاع  بشكل حاد.
ولقد قضت هذه الغارات على أسر بكل أفرادها صغاراً وكباراً، رجالاً ونساءً وأطفالاً وخصوصاً في بلدتي الشعفة والسيال.
إن ما تقوم به القوات الروسية وقوات النظام السوري يرقى إلى جرائم ضد الإنسانية وجرائم إبادة يتحملان نتائجها، والمجتمع الدولي ممثل بالأمم المتحدة وهيئات حقوق الإنسان  وهيئات العدالة الدولية المتفرعة عنها مطالبون بتقديم المتورطين إلى العدالة الدولية.
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
29/11/2017
===================================
مجازر جديدة والغوطة الشرقية تستغيث
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 26-تشرين ثاني-2017

ارتكبت قوات النظام السوري والطيران الحربي الروسي مجازر مروعة في بلدات الغوطة الشرقية بريف دمشق، إذ قصفت قوات النظام براجمات الصواريخ  أرض-أرض، والصواريخ الفراغية بلدات دوما وحرستا ومسرابا وعين ترما، بينما كان الطيران الحربي الروسي يساندها من الجو ويلقي بالصواريخ الموجهة مما أحدث دماراً هائلاً في وسط دوما بالإضافة إلى القتلى والجرحى، ولقد وثق الدفاع المدني في مسرابا ما لايقل عن 30 مدنياً  بينهم أطفال إثر استهداف غارة جوية لأحياء سكنية في المدينة ،  ولقد تم التعرف من الضحايا  حتى كتابة التقرير على كل من الطفلة سميه أنس شهاب ( العمر ١١ سنة ) ، الطفلة نور محمود محجوب ( العمر ١٢ سنة ) ، الطفل ابن محمد الباشا ، محمد أبو وحده ، عمر عبد المعين الخولي، عمر محمد عبد الرحيم ، عبد الرحمن محمد محجوب، عصام محمد الخولي، عدنان جمال الخولي، خالد العلي ، أحمد إبراهيم شحادة ، إبراهيم بلله .
كما سقط جراء القصف المزدوج للنظام والطيران الروسي إلى سقوط أكثر من 10 ضحايا في دوما.
وسقط اليوم في بلدات الغوطة الشرقية التي نالها القصف ما يربو على 100 جريح في ظل حصار خانق حيث المشافي والمراكز الصحية مدمرة وعدم السماح بنقل المصابين إلى مشافي العاصمة دمشق.
إن ما تقوم به قوات النظام السوري والطيران الحربي الروسي يرقى إلى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، واللجنة السورية لحقوق الإنسان تطالب المجتمع الدولي بتقديم المتورطين في هذه الجرائم إلى المحاكم المختصة لينالوا جزاءهم .
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
26/11/2017
==========================
استهداف الطيران الروسي للنازحين في البوكمال
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 25-تشرين ثاني-2017

استهدف الطيران الحربي الروسي مخيمين للنازحين السوريين قرب مدينة البوكمال في ريف دير الزور الشرقي  مرتكباً مجازر وإصابات بين المدنيين.
فقد أغارت الطائرات الحربية الروسية اليوم  السبت 25/11/2017 على مخيم (سوح الرفاعي) بريف البوكمال مما أدى إلى مقتل ثلاثة من نزلاء المخيم من المدنيين النازحين.
بينما ارتكبت الطائرات الحربية الروسية يوم أمس الجمعة  24/11/2017 مجزرة بحق نازحين قرب بلدة السيال بريف دير الزور الشرقي موقعة عشرة قتلى والعديد من الإصابات.
اللجنة السورية لحقوق الإنسان تدين المجازر التي ترتكبها القوات الروسية وتطالب المجتمع الدولي بالعمل على وقفها ومحاسبة كافة المتورطين فيها .
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
===========================
مقتل 7 من الكوادر الطبية وكوادر الدفاع المدني، و24 حادثة اعتداء على مراكزهم الحيوية في تشرين الثاني 2017 - قوات النظام السوري تفوَّقت في انتهاكاتها على جميع الأطراف
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 4/12/2017

أولاً: المقدمة:
إنَّ قصف قوات النظام السوري بشكل مستمر ومنذ عام 2011 للمنشآت الطبية ومراكز الدفاع المدني، واستهداف أطراف النزاع المسلح وبشكل خاص قوات النظام السوري للكوادر الطبية وكوادر الدفاع المدني بعمليات القتل والاعتقال، يدلُّ على سياسة متعمَّدة تهدف إلى إيقاع المزيد من القتلى، وزيادة معاناة الجرحى من المدنيين والمسلَّحين.
يقول فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان:
“إن الهجمات على المراكز الطبية ومراكز الدفاع المدني، وعلى الكوادر الطبية أيضاً وكوادر الدفاع المدني، تًعتبر انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، وترقى إلى جريمة حرب من خلال الهجوم الفوضوي وفي كثير من الأحيان المُتعمَّد على الأعيان المشمولة بالحماية، لقد تسبب كل ذلك في آلام مضاعفة للجرحى والمصابين، وهو أحد الأسباب الرئيسة لتهجير الشعب السوري، عبر رسالة واضحة أنه لا توجد منطقة آمنة، أو خط أحمر، بما فيها المشافي، عليكم أن تهاجروا جميعاً أو تَفْنَوا”.
في 30/ كانون الأول/ 2016 تم الإعلان في العاصمة التركية أنقرة عن اتفاق وقف إطلاق نار شامل برعاية روسية – تركية، وأقرَّت الأطراف الموقعة على البيان، النظام السوري من جهة، وفصائل في المعارضة المسلحة من جهة ثانية، وقف كافة الهجمات المسلحة بما فيها الهجمات الجوية وإيقاف عمليات الاقتحام والتقدُّم البري، وتم استثناء المناطق العسكرية الخاضعة لسيطرة تنظيم داعش (يطلق على نفسه اسم الدولة الإسلامية).
تلا اتفاق أنقرة لوقف إطلاق النار 7 جولات من المفاوضات في العاصمة الكازخية أستانة بين ممثلين عن روسيا وتركيا وإيران كدولٍ راعية للاتفاق –عُقِدَ آخرها في 30 – 31/ تشرين الأول/ 2017- ناقشَ معظمها -إضافة إلى عدد من الاتفاقات المحلية- سُبل تثبيت مناطق لخفض التَّصعيد في محافظة إدلب وما حولها (أجزاء من محافظات حلب وحماة واللاذقية)، وشمال محافظة حمص، والغوطة الشرقية، وأجزاء من محافظتي درعا والقنيطرة جنوب سوريا، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية وعودة الأهالي النازحين إلى تلك المناطق.
ومنذ دخول هذا الاتفاقات حيِّزَ التنفيذ شهدت المناطق المشمولة بها تراجعاً ملحوظاً وجيداً نسبياً في معدَّل القتل، مقارنة مع الأشهر السابقة منذ آذار 2011 حتى الآن.
وقد لاحظنا انعكاس هذه الاتفاقات على الأمور المعيشية للمدنيين في معظم المناطق التي شملتها حيث أقبل المرضى على عيادة المشافي والنقاط الطبية، كما التحق العديد من الأطفال بمدارسهم التي منعهم أهلهم من الالتحاق بها خوفاً من الموت بسبب القصف المتكرر للمدارس، والمشافي أيضاً، كما ازداد نشاط الحركة التجارية في الأسواق، إضافة إلى ترميم الورشات الخدمية للعديد من خدمات البنية التحتية، لكن على الرغم من كل ذلك فإن الخروقات لم تتوقف، وبشكل رئيس من قبل النظام السوري، الذي يبدو أنَّه المتضرر الأكبر من استمرار وقف إطلاق النار، وخاصة جرائم القتل خارج نطاق القانون، والأفظع من ذلك عمليات الموت بسبب التعذيب، وهذا يؤكد وبقوة أنَّ هناك وقفاً لإطلاق النار فوق الطاولة نوعاً ما، أما الجرائم التي لا يُمكن للمجتمع الدولي -تحديداً للجهات الضامنة للاتفاقات- أن يلحظَها فهي لا تزال مستمرة لم يتغير فيها شيء.
على الرغم من إبرام اتفاقٍ لخفض التَّصعيد في الغوطة الشرقية بين فصيل جيش الإسلام أحد فصائل المعارضة المسلحة والقوات الروسية برعاية مصريَّة يوم السبت 22/ تموز/ 2017، ومن ثمّ توقيع اتفاق مماثل مع فصيل فيلق الرحمن ينصُّ على انضمامه إلى منطقة خفض التَّصعيد في الغوطة الشرقية يوم الأربعاء 16/ آب/ 2017، بدأت قوات الحلف السوري الروسي حملة عسكرية شرسة على الغوطة الشرقية منذ 14 تشرين الثاني المنصرم، أصدرنا تقريراً بعنوان “القصف البربري والحصار على الغوطة الشرقية يُلغي عملياً جولة جنيف القادمة” يوثِّق أبرز انتهاكات هذا الحلف بين 14 – 27/ تشرين الثاني/ 2017.
سجلنا في تشرين الثاني ارتفاعاً في حصيلة ضحايا الكوادر الطبية وكوادر الدفاع المدني مقارنة بتشرين الأول، عاودت الأطراف الفاعلة قتل عناصر الدفاع المدني بعد انقطاع استمرَّ شهراً، وتصدَّرت قوات النظام السوري بقية الأطراف في حصيلة ضحايا القتل حيث قتلت 5 بينهم 4 من عناصر الدفاع المدني جميعهم في الغوطة الشرقية ضمن حملتها العسكرية عليها.
وثَّقنا في هذا الشهر قرابة أربعة أضعاف عدد حوادث الاعتداء على مراكز الحيوية الطبية ومراكز الدفاع المدني مقارنة بشهر تشرين الأول، تصدَّرت أيضاً قوات النظام السوري بقية الأطراف بـ 11 حادثة اعتداء جميعها في الغوطة الشرقية.
للاطلاع على التقرير كاملاً
============================
مقتل 9 شخصاً بسبب التعذيب في تشرين الثاني 2017 - جميعهم على يد قوات النظام السوري
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 3/12/2017
أولاً: مقدمة:
منذ عام 2011 حتى الآن لايزال النظام السوري لا يعترف بعمليات الاعتقال، بل يتهم بها القاعدة والمجموعات الإرهابية كتنظيم داعش، كما أنه لا يعترف بحالات التعذيب ولا الموت بسبب التعذيب.
يقول فضل عبد الغني رئيس الشبكة السورية لحقوق الإنسان:
“لابُدَّ من تطبيق مبدأ “مسؤولية الحماية” بعد فشل الدولة في حماية شعبها، وفشل الجهود الدبلوماسية والسلمية كافة حتى اللحظة، ومازالت جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب تُرتكب يومياً في سوريا، وبشكل رئيس من قبل أجهزة الدولة نفسها”.
في 30/ كانون الأول/ 2016 تم الإعلان في العاصمة التركية أنقرة عن اتفاق وقف إطلاق نار شامل برعاية روسية – تركية، وأقرَّت الأطراف الموقعة على البيان، النظام السوري من جهة، وفصائل في المعارضة المسلحة من جهة ثانية، وقف كافة الهجمات المسلحة بما فيها الهجمات الجوية وإيقاف عمليات الاقتحام والتقدُّم البري، وتم اسثناء المناطق العسكرية الخاضعة لسيطرة تنظيم داعش (يطلق على نفسه اسم الدولة الإسلامية).
 
تلا اتفاق أنقرة لوقف إطلاق النار 7 جولات من المفاوضات في العاصمة الكازخية أستانة بين ممثلين عن روسيا وتركيا وإيران كدولٍ راعية للاتفاق –عُقِدَ آخرها في 30 – 31/ تشرين الأول/ 2017- ناقشَ معظمها -إضافة إلى عدد من الاتفاقات المحلية- سُبل تثبيت مناطق لخفض التَّصعيد في محافظة إدلب وما حولها (أجزاء من محافظات حلب وحماة واللاذقية)، وشمال محافظة حمص، والغوطة الشرقية، وأجزاء من محافظتي درعا والقنيطرة جنوب سوريا، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية وعودة الأهالي النازحين إلى تلك المناطق.
ومنذ دخول هذا الاتفاقات حيِّزَ التنفيذ شهدت المناطق المشمولة بها تراجعاً ملحوظاً وجيداً نسبياً في معدَّل القتل، مقارنة مع الأشهر السابقة منذ آذار 2011 حتى الآن.
لكن على الرغم من اتفاق أنقرة لوقف إطلاق النار وما تبعه من اتفاقات لخفض التّصعيد فإن الخروقات لم تتوقف، وبشكل رئيس من قبل النظام السوري، الذي يبدو أنه المتضرر الأكبر من استمرار وقف إطلاق النار، وخاصة جرائم القتل خارج نطاق القانون، والأفظع من ذلك عمليات الموت بسبب التعذيب، التي لم تتوقف أو تتأثر حصيلة ضحاياها بتلك الاتفاقات، وهذا يؤكد وبقوة أن هناك وقفاً لإطلاق النار فوق الطاولة نوعاً ما، أما الجرائم التي لا يُمكن للمجتمع الدولي -تحديداً للجهات الضامنة لتلك الاتفاقات- أن يلحظَها فهي مازالت مستمرة لم يتغير فيها شيء.
 
يتوجب على الضامن الروسي الالتزام بالاتفاقات المبرمة والضغط جدياً على حليفَيه النظامَين السوري والإيراني لوقف جميع أشكال القتل والقصف والتعذيب حتى الموت داخل مراكز الاحتجاز، والبدء الإفراج عن المعتقلين وهو الملف الذي لم يطرأ عليه أي تحسُّن ملموس.
للاطلاع على التقرير كاملاً
============================
مقتل إعلامي واحد،/ وإصابة 7 آخرين، واعتقال إعلامييَن اثنين، حصيلة تشرين الثاني /2017
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 2/12/2017
أولاً: مقدمة:
العمل الإعلامي في سوريا يسير من سيئ إلى أسوأ في ظل عدم رعاية واهتمام الكثير من المنظمات الإعلامية الدولية لما يحصل في سوريا وتراجع التغطية الإعلامية بشكل كبير في السنة الأخيرة مقارنة بالسنوات الماضية.
ومن منطلق الاهتمام بدور الإعلاميين البارز في الحراك الشعبي وفي الكفاح المسلح، تقوم الشبكة السورية لحقوق الإنسان وبشكل شهري بإصدار تقرير يرصد الانتهاكات التي يتعرضون لها.
 
لكن لابدَّ لنا من التذكير بأمر مهم، وهو أن الصحفي يُعتبر شخصاً مدنياً بحسب القانون الدولي الإنساني بغضِّ النظر عن جنسيته، وأي هجوم يستهدفه بشكل متعمد يرقى إلى جريمة حرب، لكن الإعلامي الذين يقترب من أهداف عسكرية فإنه يفعل ذلك بناء على مسؤوليته الخاصة، لأن استهدافه في هذه الحالة قد يعتبر من ضمن الآثار الجانبية، وأيضاً يفقد الحماية إذا شارك بشكل مباشر في العمليات القتالية، ونرى أنه يجب احترام الإعلاميين سواء أكانت لديهم بطاقات هوية للعمل الإعلامي أم تعذر امتلاكهم لها بسبب العديد من الصعوبات.
 
يقول فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان:
“تبرز للعمل الإعلامي في سوريا أهمية خاصة لأنه في كثير من الأحيان يكشف خيطاً من الجرائم المتنوعة التي تحدث يومياً، ومن هذا المنطلق فإننا نسجل في معظم تقاريرنا الشهرية الخاصة بالإعلاميين انتهاكات من أطراف متحاربة فيما بينها”.
 
في 30/ كانون الأول/ 2016 تم الإعلان في العاصمة التركية أنقرة عن اتفاق وقف إطلاق نار شامل برعاية روسية – تركية، وأقرَّت الأطراف الموقعة على البيان، النظام السوري من جهة، وفصائل في المعارضة المسلحة من جهة ثانية، وقف كافة الهجمات المسلحة بما فيها الهجمات الجوية وإيقاف عمليات الاقتحام والتقدُّم البري، وتم اسثناء المناطق العسكرية الخاضعة لسيطرة تنظيم داعش (يطلق على نفسه اسم الدولة الإسلامية).
 
تلا اتفاق أنقرة لوقف إطلاق النار 7 جولات من المفاوضات في العاصمة الكازخية أستانة بين ممثلين عن روسيا وتركيا وإيران كدولٍ راعية للاتفاق –عُقِدَ آخرها في 30 – 31/ تشرين الأول/ 2017- ناقشَ معظمها -إضافة إلى عدد من الاتفاقات المحلية- سُبل تثبيت مناطق لخفض التَّصعيد في محافظة إدلب وما حولها (أجزاء من محافظات حلب وحماة واللاذقية)، وشمال محافظة حمص، والغوطة الشرقية، وأجزاء من محافظتي درعا والقنيطرة جنوب سوريا، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية وعودة الأهالي النازحين إلى تلك المناطق.
ومنذ دخول هذا الاتفاقات حيِّزَ التنفيذ شهدت المناطق المشمولة بها تراجعاً ملحوظاً وجيداً نسبياً في معدَّل القتل، مقارنة مع الأشهر السابقة منذ آذار 2011 حتى الآن.
 
لكن على الرغم من اتفاق أنقرة لوقف إطلاق النار وما تبِعَه من اتفاقات لخفض التّصعيد فإن الخروقات لم تتوقف، وبشكل رئيس من قبل النظام السوري، الذي يبدو أنه المتضرر الأكبر من استمرار وقف إطلاق النار، وخاصة جرائم القتل خارج نطاق القانون، والأفظع من ذلك عمليات الموت بسبب التعذيب، التي لم تتوقف أو تتأثر حصيلة ضحاياها بتلك الاتفاقات، وهذا يؤكد وبقوة أن هناك وقفاً لإطلاق النار فوق الطاولة نوعاً ما، أما الجرائم التي لا يُمكن للمجتمع الدولي -تحديداً للجهات الضامنة لتلك الاتفاقات- أن يلحظَها فهي مازالت مستمرة لم يتغير فيها شيء.
يتوجب على الضامن الروسي الالتزام بالاتفاقات المبرمة والضغط جدياً على حليفَيه النظامَين السوري والإيراني لوقف جميع أشكال القتل والقصف والتعذيب حتى الموت داخل مراكز الاحتجاز، وبدء الإفراج عن المعتقلين وهو الملف الذي لم يطرأ عليه أي تحسُّن ملموس.
 
سجلت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تشرين الثاني انخفاضاً غير مسبوق في مجمل الانتهاكات المرتكبة بحق الإعلاميين، منذ حزيران المنصرم، حيث وثَّقنا حادثة قتل واحدة على يد قوات النظام السوري.
 
تؤكد الشبكة السورية لحقوق الإنسان على ضرورة التحرك الجاد والسريع لإنقاذ ما يُمكن إنقاذه من العمل الإعلامي في سوريا، وتُجدد إدانتها لجميع الانتهاكات بحق حرية العمل الإعلامي ونقل الحقيقة من أي طرف كان، وتؤكد على ضرورة احترام حرية العمل الإعلامي، والعمل على ضمان سلامة العاملين فيه، وإعطائهم رعاية خاصة، مع محاسبة المتورطين في الانتهاكات بحق الصحفيين والناشطين الإعلاميين، وعلى المجتمع الدولي متمثلاً بمجلس الأمن تحمل مسؤولياته في حماية المدنيين والإعلاميين في سوريا.
 
للاطلاع على التقرير كاملاً
============================
مقتل 996 مدنياً في تشرين الثاني 2017 - 79 % منهم على يد قوات الحلف السوري – الروسي
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 1/12/2017

أولاً: المقدمة والمنهجية:
يشمل التقرير حصيلة الضحايا المدنيين فقط الذين قتلوا على يد الجهات السبع الرئيسة الفاعلة في سوريا، وهم:
• قوات النظام السوري (الجيش، الأمن، الميليشيات المحلية، الميليشيات الشيعية الأجنبية).
• القوات الروسية.
• قوات الإدارة الذاتية (بشكل رئيس قوات حزب الاتحاد الديمقراطي – فرع حزب العمال الكردستاني).
• التنظيمات الإسلامية المتشددة.
• فصائل المعارضة المسلحة.
• قوات التحالف الدولي.
• جهات أخرى.
في 30/ كانون الأول/ 2016 تم الإعلان في العاصمة التركية أنقرة عن اتفاق وقف إطلاق نار شامل برعاية روسية – تركية، وأقرَّت الأطراف الموقعة على البيان، النظام السوري من جهة، وفصائل في المعارضة المسلحة من جهة ثانية، وقف كافة الهجمات المسلحة بما فيها الهجمات الجوية وإيقاف عمليات الاقتحام والتقدُّم البري، وتم اسثناء المناطق العسكرية الخاضعة لسيطرة تنظيم داعش (يطلق على نفسه اسم الدولة الإسلامية).
تلا اتفاق أنقرة لوقف إطلاق النار 7 جولات من المفاوضات في العاصمة الكازخية أستانة بين ممثلين عن روسيا وتركيا وإيران كدولٍ راعية للاتفاق –عُقِدَ آخرها في 30 – 31/ تشرين الأول/ 2017- ناقشَ معظمها -إضافة إلى عدد من الاتفاقات المحلية- سُبل تثبيت مناطق لخفض التَّصعيد في محافظة إدلب وما حولها (أجزاء من محافظات حلب وحماة واللاذقية)، وشمال محافظة حمص، والغوطة الشرقية، وأجزاء من محافظتي درعا والقنيطرة جنوب سوريا، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية وعودة الأهالي النازحين إلى تلك المناطق.
ومنذ دخول هذا الاتفاقات حيِّزَ التنفيذ شهدت المناطق المشمولة بها تراجعاً ملحوظاً وجيداً نسبياً في معدَّل القتل، مقارنة مع الأشهر السابقة منذ آذار 2011 حتى الآن.
 
وقد لاحظنا انعكاس هذه الاتفاقات على الأمور المعيشية للمدنيين في معظم المناطق التي شملتها حيث أقبل المرضى على عيادة المشافي والنقاط الطبية، كما التحق العديد من الأطفال بمدارسهم التي منعهم أهلهم من الالتحاق بها خوفاً من الموت بسبب القصف المتكرر للمدارس، والمشافي أيضاً، كما ازداد نشاط الحركة التجارية في الأسواق، إضافة إلى ترميم الورشات الخدمية للعديد من خدمات البنية التحتية، لكن على الرغم من كل ذلك فإن الخروقات لم تتوقف، وبشكل رئيس من قبل النظام السوري، الذي يبدو أنَّه المتضرر الأكبر من استمرار وقف إطلاق النار، وخاصة جرائم القتل خارج نطاق القانون، والأفظع من ذلك عمليات الموت بسبب التعذيب، وهذا يؤكد وبقوة أنَّ هناك وقفاً لإطلاق النار فوق الطاولة نوعاً ما، أما الجرائم التي لا يُمكن للمجتمع الدولي -تحديداً للجهات الضامنة للاتفاقات- أن يلحظَها فهي لا تزال مستمرة لم يتغير فيها شيء.
 
على الرغم من إبرام اتفاقٍ لخفض التَّصعيد في الغوطة الشرقية بين فصيل جيش الإسلام أحد فصائل المعارضة المسلحة والقوات الروسية برعاية مصريَّة يوم السبت 22/ تموز/ 2017، ومن ثمّ توقيع اتفاق مماثل مع فصيل فيلق الرحمن ينصُّ على انضمامه إلى منطقة خفض التَّصعيد في الغوطة الشرقية يوم الأربعاء 16/ آب/ 2017، بدأت قوات الحلف السوري الروسي حملة عسكرية شرسة على الغوطة الشرقية منذ 14 تشرين الثاني المنصرم، أصدرنا تقريراً بعنوان “القصف البربري والحصار على الغوطة الشرقية يُلغي عملياً جولة جنيف القادمة” يوثِّق أبرز انتهاكات هذا الحلف بين 14 – 27/ تشرين الثاني/ 2017.
للاطلاع على التقرير كاملاً
============================
القصف البربري والحصار على الغوطة الشرقية يُلغي عملياً جولة جنيف القادمة - مقتل 146 مدنياً بينهم 37 طفلاً في أقلَّ من أسبوعين
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 27/11/2017

المصدر: AMER ALMOHIBANY
أولاً: مقدمة وسياق تاريخي:
بدأ النظام السوري منذ تشرين الأول/ 2012 حصاراً جزئياً على منطقة الغوطة الشرقية في ريف دمشق، ما لبثَ في 19/ تشرين الأول/ 2013 أن توسَّع وأصبح حصاراً مطبقاً بشكل شبه كامل. تبلغ مساحة المنطقة الخاضعة للحصار حالياً قرابة 103كم2 يقطنها قرابة 350 ألف شخصاً. أفضى هذا الحصار في ظلِّ شُحِّ القوافل الإنسانية التي وصلت إلى هذه المنطقة إلى تردِّي الأحوال المعيشية للسكان وتفشي الأمراض وقد أصدرنا عدة تقارير عن حصار الغوطة وتداعياته على النّاحية الاجتماعية والإنسانية، كان آخرها تقرير بعنوان “حصار غوطة دمشق الشرقية شكل من أشكال العقوبات الجماعية”.
يوم السبت 22/ تموز/ 2017 تمَّ إبرام اتفاقية لخفض التَّصعيد في الغوطة الشرقية بين فصيل جيش الإسلام أحد فصائل المعارضة المسلحة والقوات الروسية برعاية مصريَّة ونصَّ الاتفاق على إدخال قوافل إغاثية وبدء عمليات إخلاء الجرحى، ويوم الأربعاء 16/ آب/ 2017 تمّ توقيع اتفاق مماثل مع فصيل فيلق الرحمن ينصُّ على انضمام الأخير إلى منطقة خفض التَّصعيد في الغوطة الشرقية، على أن يدخل الاتفاق حيِّزَ التَّنفيذ عند الساعة 21:00 من يوم الجمعة 18/ آب/ 2017. وعلى الرغم من دخول اتفاق خفض التَّصعيد حيِّز التَّنفيذ فإنَّ قوات الحلف السوري الروسي استمرَّت في استهداف المدنيين ومراكز حيوية مدنية، ولم تتوقف عمليات القتل والتدمير بالتوازي مع سياسة التجويع وقد وثَّقنا 14 مجزرة، و53 حادثة اعتداء على مراكز حيوية مدنيَّة، بينها 7 منشآت طبيَّة منذ 22/ تموز/ 2017 حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
يقول الطبيب مجد دالاتي، الباحث في الشبكة السورية لحقوق الإنسان في الغوطة الشرقية: “إنها المرة الأولى منذ سبع سنوات التي تشهد فيها الغوطة الشرقية قصفاً مكثفاً ومستمراً بشتى أنواع الأسلحة حتى العنقودية منها، يمضي الأهالي أيامهم في الأقبية والمغارات، المشافي تكتظُّ بالإصابات، خسرنا قرابة 100 ضحية معظمهم أطفال ونساء، مئات الجرحى، مئات البيوت المدمرة، آلاف المـتأذين نفسياً مع صمت مطبق من المجتمع الدولي وصمود أسطوري لأهالي الغوطة”.
وقد تحدَّثنا في تقرير سابق بعنوان “قوات الحلف السوري الروسي تُدمِّر دموياً اتفاقيات أستانة في إدلب”، عن حملة مشابهة لقوات الحلف السوري الروسي على محافظة إدلب، التي تُعتبر أيضاً إحدى مناطق خفض التَّصعيد، وهذا يُشير بشكل واضح إلى رغبة الحلف السوري الإيراني الروسي بإفشال أي اتفاق لخفض التَّصعيد، والعمل بشكل حثيث على تركيع المجتمع السوري؛ بهدف الاستسلام ثم التَّسليم بشرعية النظام السوري، تمهيداً لبسطِ نفوذه الكامل على سوريا.
للاطلاع على التقرير كاملاً
============================
المواطن حسين قيدوح مختفٍ قسرياً منذ عام 2012
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 28/11/2017

أطلعت الشبكة السورية لحقوق الإنسان الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي في الأمم المتحدة، بقضية المواطن “حسين قيدوح”، من بلدة معر بيليت بريف محافظة إدلب، البالغ من العمر حين اعتقاله 32 عاماً، ودعته للطلب من السلطات السورية الإفراج عنه، حيث تم اعتقاله تعسفياً بتاريخ 11/ تشرين الثاني/ 2012، لدى مروره من نقطة تفتيش تابعة لقوات النظام السوري في معبر قرية الدبوسية الحدودي مع لبنان، الواقع في ريف محافظة حمص الغربي، ولم تردنا أية معلومة تُحدد مصيره أو مكان احتجازه بعد ذلك التاريخ، ولا يزال مصيره مجهولاً بالنسبة للشبكة السورية لحقوق الإنسان ولأهله أيضاً.
السلطات السورية تنفي إخفاءها القسري للمواطن حسين قيدوح، ولم تتمكن الشبكة السورية لحقوق الإنسان من معرفة مصيره حتى الآن، كما عجز أهله عن ذلك أيضاً، وهم يتخوفون من اعتقالهم وتعذيبهم في حال تكرار السؤال عنه كما حصل مع العديد من الحالات المشابهة.
طالبت الشبكة السورية لحقوق الإنسان لجنة الأمم المتحدة المعنية بالاختفاء القسري التدخل لدى السلطات السورية من أجل مطالبتها العاجلة بالإفراج عنه، والإفراج عن آلاف حالات الاختفاء القسري، وضرورة معرفة مصيرهم.
للاطلاع على البيان كاملاً
===========================