الرئيسة \  ملفات المركز  \  مقابلة بشار الأسد مع قناة “زييفردا” الروسية

مقابلة بشار الأسد مع قناة “زييفردا” الروسية

06.10.2020
Admin


ملف مركز الشرق العربي 5/10/2020
عناوين الملف :
  1. اليوم السابع :بشار الأسد: هناك خلل بين القوى في نظام العلاقات الدولية الحالي
  2. عنب بلدي :الأسد لقناة روسية: على الشعب الروسي أن يفخر بنجاح جيشه في سوريا
  3. النشرة :بشار الأسد: نرفض التفاوض حول قضايا تخص استقرار سوريا
  4. النهار :الأسد: نرفض التفاوض على قضايا تتعلق باستقرار سوريا
  5. حبر :تصريح خطير من بشار الأسد عن اللجنة الدستورية!!
  6. فرانس 24 :الأسد يقول إن الوجود العسكري الروسي في سوريا يساعد في مواجهة نفوذ القوى الغربية بالمنطقة
  7. الوسيلة :بشار الأسد يرفض الحل السياسي محملاً تركيا وأمريكا مسؤولية إضعاف نظامه وتقسيم سوريا
  8. العين : الأسد يدافع عن التواجد الروسي: كنا نواجه "موقفا خطيرا"
  9. كالرولنيا :بشار الأسد يوجه اتهامًا مباشرًا إلى قطر والسعودية.. ويشرعن الاحتلال الروسي لسوريا
  10. زاد الاردن الاخباري - :الأسد يحدد الخطوط الحمراء في محادثات "جنيف"
  11. روسيا اليوم :بشار الاسد : أذهب للعمل كل يوم والشعور بخطر الموت كان موجوداً
  12. عربي 21 :الأسد يتحدث عن "اللجنة الدستورية" ويتهم تركيا بلعب دور فيها
  13. صوت بيروت :الأسد يتودد إلى روسيا ويتحدث عن أهمية التدخل الروسي في سوريا
  14. ستيب نيوز :بشار الأسد يرد لأول مرة على حديث ترامب حول “اغتياله” ويتحدث عن دور روسيا والعرب
  15. مصر 20 :بشار الأسد: القواعد الروسية في سوريا تحافظ على توازن القوى في المنطقة
 
اليوم السابع :بشار الأسد: هناك خلل بين القوى في نظام العلاقات الدولية الحالي
الجمعة، 02 أكتوبر 2020 11:35 ص
أكد الرئيس السوري بشار الأسد، أن القواعد العسكرية الروسية في سورية لها أهمية كبيرة في ضمان الأمن والاستقرار بسوريا ومحاربة الإرهاب العالمي. ووفقا لموقع روسيا اليوم، قال الرئيس السورى إنه في سوريا اليوم نتعامل مع الإرهاب الدولي، وتقوم روسيا بمساعدتنا في تحقيق الأمن والاستقرار، ولكن بعد القضاء على الإرهاب هناك دور آخر ستلعبه روسيا على الصعيد الدولي، من خلال حث المجتمع الدولي والدول المختلفة على تطبيق القانون الدولى.
وأشار بشار الأسد، إلى أن هناك خلل بين القوى في نظام العلاقات الدولية الحالي، موضحا أنه على روسيا إعادة التوازن المفقود.
وتابع الرئيس السورى: "التواجد الروسي هو لضمان الأمن وجعل النظام العالمي أكثر عدلاً وتوازناً، بالطبع، إذا تخلى الغرب عن سياسته العدوانية المتمثلة باستخدام قوته العسكرية لخلق مشاكل في العالم، فربما لن تحتاج روسيا إلى مثل هذه السياسة، لكن العالم اليوم بحاجة إلى التوازن الذي ذكرته.
=========================
عنب بلدي :الأسد لقناة روسية: على الشعب الروسي أن يفخر بنجاح جيشه في سوريا
نشرت قناة “زييفردا” الروسية اليوم، الجمعة 2 من تشرين الأول، أجزاء من مقابلة صحفية أجرتها مع رئيس النظام السوري، بشار الأسد.
وتحدث الأسد في المقابلة، التي ستبث كاملة مساء الأحد 4 من تشرين الأول الحالي، عن أهمية القواعد العسكرية الروسية في سوريا، قائلًا إنها “لضمان الأمن والاستقرار في سوريا، ومحاربة الإرهاب العالمي”.
واعتبر الأسد أن روسيا ستلعب دورًا آخر على الصعيد الدولي “بعد القضاء على الإرهاب”، من خلال حث المجتمع الدولي على تطبيق القانون الدولي.
وأضاف أن هناك خللًا بين القوى في نظام العلاقات الدولية الحالي، و”يجب على روسيا إعادة التوازن المفقود”.
وأشاد الأسد بالجيش الروسي، ووصفه بأنه “مجهز تقنيًا ومحترف بكل ما تحمله الكلمة من معنى”، كما أشاد بوزارة الدفاع الروسية “المظلة التي تجري تحت غطائها الأعمال العسكرية والسياسية على الأرض”.
وأردف أن على الشعب الروسي أن يكون فخورًا بعد خمس سنوات بـ”نجاحات جيشه الكبيرة في الجمهورية العربية السورية”.
وقال وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، في 30 من أيلول الماضي، إن “العملية العسكرية الروسية في سوريا كانت ضرورية، وأسهمت في الحفاظ على الدولة السورية، وهزمت تنظيم (الدولة الإسلامية)”، وفقًا لما نقلته وكالة “تاس” الروسية.
وأضاف أن 70% من الأراضي السورية كانت خارج سيطرة النظام قبل التدخل الروسي، وكانت قوات النظام تنسحب من مواقعها بينما تواصل فصائل المعارضة تقدمها في جميع الاتجاهات.
وأشار إلى أن أكثر من 133 ألف “إرهابي” قُتلوا في سوريا منذ أن شنت روسيا عمليتها في البلاد، نتيجة للغارات الجوية وضربات صواريخ “كروز”، وكان من بين القتلى 4500 شخص من الاتحاد الروسي ودول رابطة الدول المستقلة، إضافة إلى 865 من قادة التنظيمات “الإرهابية”، بحسب وصفه.
ويعتبر 30 من أيلول من كل عام ذكرى التدخل الروسي في سوريا، الذي بدأ في 2015، ووثق “الدفاع المدني السوري” حصيلة التدخل العسكري الروسي إلى جانب النظام السوري منذ بدئه.
وقُتل 3966 مدنيًا في سوريا منهم نساء وأطفال، بين 30 من أيلول 2015 و20 من أيلول الماضي، على يد القوات الروسية، بحسب تقرير أصدره “الدفاع المدني”، في 28 من أيلول الماضي.
=========================
النشرة :بشار الأسد: نرفض التفاوض حول قضايا تخص استقرار سوريا
الأحد ٤ تشرين الأول ٢٠٢٠   22:29النشرة الدولية
أعلن الرئيس السوري، بشار الأسد، أن وفد دمشق لن يناقش، أثناء لقاء اللجنة الدستورية السورية في جنيف، قضايا تتعلق باستقرار سوريا.
وأوضح الأسد، في مقابلة مع قناة "زفيزدا" الروسية، أن الفريق المدعوم من الحكومة السورية، يقابله في محادثات اللجنة الدستورية فريق آخر جرى تحديد تشكيلته من قبل "الأتراك".
وعبّر الأسد عن قناعته بأن تركيا والدول الداعمة لها، بما فيها الولايات المتحدة وحلفاؤها، غير مهتمة بعمل اللجنة الدستورية بصورة بناءة، وأن مطالبها تهدف إلى إضعاف الدولة السورية وتجزئتها، وهذا ما تشهده، وفقا للرئيس السوري، مناطق ودول كثيرة تفرض عليها واشنطن دساتير تدفع بها إلى الفتنة والفوضى وليس إلى الاستقرار.
وأكد الأسد أن الحكومة السورية لا تقبل هذا المنهج وترفض التفاوض حول قضايا تخص استقرار سوريا.
واعتبر الرئيس السوري أن "الموقف قبل 5 سنوات كان خطيراً جداً، فالإرهابيون كانوا يتقدمون في مناطق مختلفة في سوريا، ويحتلون المدن بدعم مباشر من الولايات المتحدة، من فرنسا، من بريطانيا، من قطر، من السعودية. بالإضافة إلى الدعم غير المباشر من قبل الدول الغربية أو المجموعة الغربية بشكل عام. والوضع في سوريا، الذي وصفته بالخطير، كان هو محور نقاش بيننا وبين القيادة الروسية العسكرية والسياسية، وخاصة بعد مجيء "داعش" في العام 2014 واحتلالها مناطق واسعة في البادية السورية، وطبعاً كنّا نأمل أن يكون هناك مساعدة لأسباب عدة".
على صعيد متصل، اعتبر أن "النظر إلى الدور الروسي العسكري في سوريا – وتحديداً القواعد العسكرية – ينطلق من نقطتين، الأولى هي مكافحة الإرهاب والذي نسميه إرهاباً دولياً وهذا الإرهاب الدولي سيأتي يوم وينتهي، أو لنقل إنه سيضعف نتيجة المعارك المستمرة من أجل القضاء عليه. ماذا بعد هذا الإرهاب؟ هناك نقطة أخرى هي الدور الروسي في العالم، نحن اليوم نعيش في غابة دولية وليس في ظل قانون دولي، وسبب هذه الغابة أنه ولربع قرن من الزمن لم يكن هناك توازن دولي".
وأشار إلى أن "هذا التوازن الدولي بحاجة لدور روسيا، من الناحية السياسية في المنظمات الدولية ومن الناحية العسكرية، ومن الناحية العسكرية لا بد من وجود قواعد. كيف نستفيد من هذا الموضوع؟ كدولة صغرى وكثير من الدول الصغرى، وأستطيع أن أقول إن أغلب دول العالم هي التي ستستفيد من هذا التوازن الدولي، بمعنى أن فائدة سورية ستكون غير مباشرة من خلال هذا التوازن الجديد. فإذاً علينا ألاَّ نضع الوجود الروسي فقط في إطار مكافحة الإرهاب، لأن الاتفاقية عمرها خمسة وأربعون عاماً، ولن يستمر الإرهاب خمسة وأربعين عاماً، ولكن هناك ما بعد الإرهاب وهو الدور الروسي الضروري للتوازن الدولي الذي يلعب فيه الوجود العسكري في مناطق مختلفة من العالم دوراً أساسياً. طبعاً عندما يتخلى الغرب عن القوة العسكرية لخلق المشاكل في العالم ربما لا تكون روسيا بحاجة لمثل هذه القواعد، لكن الآن روسيا والعالم بحاجة لهذا التوازن الذي ذكرته".
=========================
النهار :الأسد: نرفض التفاوض على قضايا تتعلق باستقرار سوريا
05-10-2020 | 00:45 المصدر: النهار
أعلن الرئيس السوري بشار الأسد، أن وفد دمشق لن يناقش، خلال لقاء اللجنة الدستورية السورية في جنيف، قضايا تتعلق باستقرار سوريا.
 وأوضح في مقابلة مع قناة "زفيزدا" الروسية نشرت أمس، أن الطرف المدعوم من الحكومة السورية، يقابله في محادثات اللجنة الدستورية طرف آخر جرى تحديد تشكيلته من قبل "الأتراك".
 عبر عن قناعته بأن "تركيا والدول الداعمة لها، بما فيها الولايات المتحدة وحلفاؤها، غير مهتمة بعمل اللجنة الدستورية بصورة بناءة، وأن مطالبها تهدف إلى إضعاف الدولة السورية وتجزئتها، وهذا ما تشهده، وفقا للرئيس السوري، مناطق ودول كثيرة تفرض عليها واشنطن دساتير تدفع بها إلى الفتنة والفوضى وليس إلى الاستقرار".
‏عذرا، لم يتمكّن مشغّل الفيديو من تحميل الملف.(‏رمز الخطأ: 101102)
وأكد أن "الحكومة السورية لا تقبل هذا المنهج وترفض التفاوض حول قضايا تخص استقرار سوريا".
 وكان المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسن، دعا روسيا والولايات المتحدة إلى تكثيف العمل المشترك لتسوية الأزمة السورية المستمرة منذ عام 2011.
وقال: "كما أحضهما إلى جانب الأطراف المحورية الأخرى، بينها باقي الدول الضامنة لعملية أستانا (تركيا وإيران وروسيا) والمشاركة في اجتماعات المجموعة الصغيرة (بريطانيا وألمانيا ومصر والأردن والسعودية وفرنسا فضلا عن الولايات المتحدة) وأعضاء مجلس الأمن للعمل معي من أجل تحقيق هدفنا المشترك في سوريا المتمثل في الوصول إلى تسوية سياسية بالتوافق مع القرار 2254".
=========================
حبر :تصريح خطير من بشار الأسد عن اللجنة الدستورية!!
تحدث رأس النظام بشار الأسد في مقابلة مع قناة زفيزدا الروسية اليوم الأحد عن الجهود الدولية المبذولة لنجاح اجتماعات اللجنة الدستورية في صياغة دستور جديد لسورية.
وقال بشار بكل صراحة إنه يرفض مناقشة القضايا الجوهرية المرتبطة بسورية في اجتماعات اللجنة الدستورية وذلك لأنه يمس بالاستقرار في سورية حسب زعمه!
وهاجم بشار الأسد اللجنة الدستورية والوفد المشارك من قبل المعارضة بقوله: إن الوفد الذي تتم محاورته في جنيف تتحكم فيه تركيا وتهيمن على مواقفه.
وتابع هجومه على تركيا بالقول: إن تركيا والدول الداعمة لها، بما فيها أمريكا بعد اهتمامهم بعمل اللجنة بصورة بناءة فمطالب هذه الدول وحلفائها تهدف إلى إضعاف الدولة السورية وتجزئتها وفق زعمه.
وعن الدور الأمريكي في اللجنة الدستورية تابع الأسد مزاعمه مدعياً أن واشنطن تفرض على مناطق ودول كثيرة دساتير تدفع بها إلى الفتنة والفوضى وليس إلى الاستقرار لذلك فإنه يرفض هذا المنهج ويرفض التفاوض حول قضايا تخص استقرار سورية.
=========================
فرانس 24 :الأسد يقول إن الوجود العسكري الروسي في سوريا يساعد في مواجهة نفوذ القوى الغربية بالمنطقة
أكد الرئيس السوري بشار الأسد لقناة زفيزدا التلفزيونية التابعة لوزارة الدفاع الروسية إن الوجود العسكري الروسي في بلاده يساعد في مواجهة نفوذ القوى الغربية بالمنطقة. وقال إن "هذا التوازن الدولي بحاجة لدور روسيا"، مشددا على أن جيشه كان يواجه "موقفا خطيرا" قبل تدخل موسكو عسكريا في ظل حصول المعارضة المسلحة على تمويل وعتاد مباشر من واشنطن وقوى غربية أخرى.
قال الرئيس السوري بشار الأسد في مقابلة مع قناة زفيزدا التلفزيونية التابعة لوزارة الدفاع الروسية إن استمرار وجود القواعد العسكرية الروسية في بلاده يساعد في مواجهة نفوذ القوى الغربية بالمنطقة.
وقال الأسد بمناسبة الذكرى السنوية الخامسة للتدخل الروسي في سوريا الذي رجح كفة الصراع لصالحه، إن القاعدتين الروسيتين الرئيسيتين لهما أهمية في مواجهة الوجود العسكري الغربي في المنطقة.
وأوضح قائلا "هذا التوازن الدولي بحاجة لدور روسيا...من الناحية العسكرية لابد من وجود قواعد (عسكرية)" مشيرا إلى أن بلاده تستفيد من هذا التوازن وأنها بحاجة لمثل هذا الوجود الذي يصفه قادة الجيش السوري بأنه واجه الهيمنة الأمريكية في المنطقة.
وقال الأسد إن جيشه كان يواجه "موقفا خطيرا" قبل التدخل العسكري الروسي في ظل حصول المعارضة المسلحة على تمويل وعتاد مباشر من واشنطن وقوى غربية أخرى وكذلك السعودية وقطر، وسيطرة تلك الأطراف على مدن وبلدات رئيسية.
وتمكنت دمشق بمساعدة القوة الجوية الروسية الضخمة وفصائل مدعومة من إيران، من استرداد معظم الأراضي التي خسرها في الصراع المستمر منذ نحو عشرة أعوام.
وأظهرت وثيقة حكومية روسية نشرت في أواخر أغسطس/آب أن السلطات السورية وافقت على منح روسيا مساحة إضافية من الأرض ومنطقة بحرية لتوسيع قاعدتها الجوية العسكرية في حميميم، التي تطلق منها روسيا ضربات جوية لدعم الأسد,
وتسيطر موسكو أيضا على منشأة طرطوس البحرية وهي قاعدتها البحرية الوحيدة على البحر المتوسط المستخدمة منذ عهد الاتحاد السوفياتي.
وشنت روسيا ضربات جوية في سوريا عام 2015 وبدأت في تعزيز وجودها العسكري الدائم في عام 2017 عقب اتفاق مع حكومة دمشق.
فرانس24/ رويترز
=========================
الوسيلة :بشار الأسد يرفض الحل السياسي محملاً تركيا وأمريكا مسؤولية إضعاف نظامه وتقسيم سوريا
2020-10-04206
أعلن رأس النظام السوري بشار الأسد مجدداً رفضه مناقشة ﻷي قضايا جوهرية في اجتماعات اللجنة الدستورية بذريعة المساس بـ”استقرار سوريا”.
وأكد الأسد أن الوفد الذي تتم محاورته في جنيف تتحكم فيه تركيا وتهيمن على مواقفه.
واتهـ.م الأسد في مقابلة مع قناة “زفيزدا” الروسية رصدتها الوسيلة “تركيا والدول الداعمة لها، بما فيها أمريكا بعد اهتمامهم بعمل اللجنة بصورة بناءة.
وزعم الأسد أن مطالب هذه الدول وحلفائها تهدف إلى إضعاف الدولة السورية وتجزئتها, وفق تعبيره.
وأشار إلى أن واشنطن تفرض على مناطق ودول كثيرة دساتير تدفع بها إلى الفتـ.نة والفـ.وضى وليس إلى الاستقرار.
وجدد الأسد التأكيد على عدم قبول نظامه “هذا المنهج ويرفض التفاوض حول قضايا تخص استقرار سوريا”.
وأطلق الأسد على وفد المعارضة السورية في محادثات اللجنة الدستورية تسمية “طرف آخر جرى تحديد تشكيلته من قِبل الأتراك”.
ويعرقل نظام الأسد من خلال وفده إلى اللجنة الدستورية مناقشة المسائل المتعلقة بالدستور ومبادئه الأساسية في محاولة لإطالة أمده.
وكان وفد المعارضة السورية قد أكد أن اجتماعات اللجنة الدستورية اﻷخيرة التي عقدت أواخر حزيران الماضي أفضت إلى “نتائج إيجابية”.
وقال المبعوث اﻷممي الخاص لسوريا غير بيدرسون إن اجتماعات الدستورية خلصت إلى تطورات مهمة.
=========================
العين : الأسد يدافع عن التواجد الروسي: كنا نواجه "موقفا خطيرا"
وكالات الإثنين 2020/10/5 06:40 ص بتوقيت أبوظبي
قال الرئيس السوري، بشار الأسد، إن وجود القواعد العسكرية الروسية ببلاده يساعد في مواجهة نفوذ القوى الغربية بالمنطقة.
جاء ذلك خلال مقابلة مع قناة "زفيزدا" التلفزيونية التابعة لوزارة الدفاع الروسية في الذكرى السنوية الخامسة لتدخل موسكو في سوريا الذي رجح كفة الصراع لصالحه مع المعارضة.
وأضاف الأسد: "التوازن الدولي بحاجة لدور روسيا...من الناحية العسكرية لابد من وجود قواعد (عسكرية)"، مشيرا إلى أن بلاده تستفيد من هذا التوازن وأنها بحاجة لمثل هذا الوجود الذي يصفه قادة الجيش السوري بأنه واجه الهيمنة الأمريكية في المنطقة.
وبجانب قاعدة "حميميم" التي تطلق منها روسيا ضربات جوية لدعم الأسد، تسيطر موسكو أيضا على منشأة طرطوس البحرية في سوريا وهي قاعدتها البحرية الوحيدة على البحر المتوسط المستخدمة منذ عهد الاتحاد السوفيتي.
وشنت روسيا ضربات جوية في سوريا عام 2015 وبدأت في تعزيز وجودها العسكري الدائم في عام 2017 عقب اتفاق مع حكومة دمشق.
وأظهرت وثيقة حكومية روسية نشرت في أواخر أغسطس/ آب الماضي، أن السلطات السورية وافقت على منح روسيا مساحة إضافية من الأرض ومنطقة بحرية لتوسيع قاعدتها الجوية العسكرية في حميميم.
وقال الأسد إن جيشه كان يواجه "موقفا خطيرا" قبل التدخل العسكري الروسي في ظل حصول المعارضة المسلحة على تمويل وعتاد مباشر من واشنطن وقوى غربية أخرى وسيطرة تلك الأطراف على مدن وبلدات رئيسية.
وتمكن الأسد، بمساعدة القوة الجوية الروسية، من استرداد معظم الأراضي التي خسرها في الصراع المستمر منذ نحو عشرة أعوام.
=========================
كالرولنيا :بشار الأسد يوجه اتهامًا مباشرًا إلى قطر والسعودية.. ويشرعن الاحتلال الروسي لسوريا
 منذ 15 ساعة  0 تعليق  ارسل  طباعة  تبليغ
وجه رئيس النظام السوري بشار الأسد، اليوم الأحد؛ اتهامًا مباشرًا إلى قطر والسعودية، بشأن الدعم المقدم إلى الفصائل العسكرية في سوريا منذ بداية الثورة السورية.
وقال "الأسد" في مقابلة مع قناة "زفيزدا" الروسية: "أستطيع القول إنه كان خطيرًا جدًا، الإرهابيون كانوا يتقدمون في مناطق مختلفة في سوريا، ويحتلون المدن بدعم مباشر من الولايات المتحدة، من فرنسا، من بريطانيا، من قطر، من السعودية".
وشرعن بشار الأسد الاحتلال الروسي لسوريا، بقوله: ما يحدث في سوريا "هو إرهاب عالمي، فمن مصلحة روسيا أولًا أن تضرب هذا الإرهاب في سورية، وثانيًا أن تحافظ على هذا الاستقرار الذي ربما يؤثر في مصالح دول أخرى بما فيها مصلحة روسيا".
وبشأن المفاوضات بين النظام والمعارضة، ذكر "الأسد"، أن نظامه يعم طرفًا يعبر عن وجهة نظهرها، لكن "طرف آخر تم اختياره من قبل تركيا، وهي ليست طرفًا سوريًا".
وختم بشار الأسد، بقوله: "تركيا ومن يقف وراءها من الولايات المتحدة وغيرها ليس لديهم مصلحة الآن بالوصول إلى نتائج حقيقية في اللجنة، لأن الأشياء التي يطلبونها تؤدي إلى إضعاف الدولة وتفكيكها".
=========================
زاد الاردن الاخباري - :الأسد يحدد الخطوط الحمراء في محادثات "جنيف"
05-10-2020 02:25 AM
أعلن الرئيس السوري، بشار الأسد، أن وفد دمشق لن يناقش، أثناء لقاء اللجنة الدستورية السورية في جنيف، قضايا تتعلق باستقرار سوريا.
وأوضح الأسد، في مقابلة مع قناة "زفيزدا" الروسية نشرت اليوم الأحد، أن الطرف المدعوم من الحكومة السورية، يقابله في محادثات اللجنة الدستورية طرف آخر جرى تحديد تشكيلته من قبل "الأتراك".
وعبر الأسد عن قناعته بأن تركيا والدول الداعمة لها، بما فيها الولايات المتحدة وحلفاؤها، غير مهتمة بعمل اللجنة الدستورية بصورة بناءة، وأن مطالبها تهدف إلى إضعاف الدولة السورية وتجزئتها، وهذا ما تشهده، وفقا للرئيس السوري، مناطق ودول كثيرة تفرض عليها واشنطن دساتير تدفع بها إلى الفتنة والفوضى وليس إلى الاستقرار.
وأكد الأسد أن الحكومة السورية لا تقبل هذا المنهج وترفض التفاوض حول قضايا تخص استقرار سوريا.
=========================
روسيا اليوم :بشار الاسد : أذهب للعمل كل يوم والشعور بخطر الموت كان موجوداً
 منذ 10 ساعات  0 تعليق  ارسل  طباعة  تبليغ
 أكد الرئيس السوري، بشار الأسد، ردا على سؤال حول ما إذا كان قد شعر أنه بين الحياة والموت خلال الحرب، أن "أي شخص كان يتحرك في أي مكان" في سوريا قبل عام 2018، كان من الممكن أن يقتل.
وقال الأسد، في مقابلة مع قناة "زفيزدا" الروسية، نشرت امس الأحد، ردا على سؤال حول ما إذا كان قد فكر في وقت ما خلال كل أهوال الحرب التي شهدتها سوريا في أنه بين الحياة والموت: "لو أتيت إلى دمشق قبل عام 2018 على سبيل المثال، لكنا جالسين في هذا المكان والقذائف تسقط حولنا من وقت لآخر. كان احتمال الموت لأي مواطن، لأي شخص يتحرك سيرا على الأقدام، بالباص، بالسيارة، ذاهبا إلى عمله، إلى أي مكان يمكن أن تفاجئه قذيفة تؤدي إلى الأذية أو إلى الموت. هذا كان احتمالا موجودا خلال الحرب".
وأضاف الأسد: "لكن أعتقد أن الإنسان بطبيعته يتأقلم مع هذه الحالة. في أي دولة وفي أي مكان في العالم الإنسان يتأقلم مع الظروف. لذلك استمرت الحياة في دمشق، وأنا شخصيا كنت أذهب إلى العمل يوميا، لم أتوقف ولا في أي وقت من الأوقات وتحت القذائف، لم يكن هناك خيار آخر".
=========================
عربي 21 :الأسد يتحدث عن "اللجنة الدستورية" ويتهم تركيا بلعب دور فيها
جي بي سي نيوز :- تحدّث رئيس النظام السوري بشار الأسد، عن لقاء اللجنة الدستورية في جنيف، متهما تركيا بلعب دور فيها.
الأسد وفي مقابلة مع قناة "زفيزدا" التابعة لوزارة الدفاع الروسية، قال إن وفد النظام لن يناقش القضايا المتعلقة باستقرار سوريا فقط.
وتابع بأن الطرف الآخر في هذه المفاوضات هو من اختيار الحكومة التركية، وبالتالي فإن أنقرة وواشنطن غير مهتمتين بسير أعمال اللجنة الدستورية بصورة بناءة.
واتهم الأسد تركيا والولايات المتحدة، بالسعي لإضعاف سوريا، واستقرارها وسيادتها.
وتأتي تصريحات الأسد بعد أسبوعين من اجتماع ضم المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، غير بيدرسون، ونائب وزير الخارجية الروسي سيرغي فيرشنين، ومساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية علي أصغر خاجي، في جهود لحل الأزمة في سوريا.
وكان من المقرر أن تعقد اجتماعات للجنة الدستورية هذه الأيام، إلا أن ذلك لم يحصل بسبب الخلافات بين الأطراف المشاركة.
عربي 21
=========================
صوت بيروت :الأسد يتودد إلى روسيا ويتحدث عن أهمية التدخل الروسي في سوريا
قال رئيس النظام السوري بشار الأسد ، أن التدخل العسكري الروسي في بلاده ساهم في مواجهة النفوذ الغربي في المنطقة.
جاء تصريح الأسد في مقابلة مع قناة “زفيزدا” التلفزيونية التابعة لوزارة الدفاع الروسية، في الذكرى السنوية الخامسة لتدخل موسكو في سوريا، الذي رجح كفة الصراع لصالحه.
وقال الأسد، إن استمرار وجود القواعد العسكرية الروسية في بلاده يساعد في مواجهة نفوذ القوى الغربية بالمنطقة، علاوة على المساهمة في التصدي للفصائل المسلحة.
وأكد الأسد أن القاعدتين الروسيتين الرئيسيتين على الشاطئ السوري لهما أهمية في مواجهة الوجود العسكري الغربي في المنطقة.
وأوضح الأسد: “التوازن الدولي بحاجة لدور روسيا…من الناحية العسكرية لا بد من وجود قواعد (عسكرية)”، مشيرا إلى أن بلاده تستفيد من هذا التوازن، وأنها بحاجة لمثل هذا الوجود الذي يصفه قادة الجيش السوري بأنه واجه الهيمنة الأميركية في المنطقة.
وبجانب قاعدة حميميم التي تطلق منها روسيا ضربات جوية لدعم الأسد، تسيطر موسكو أيضا على منشأة طرطوس البحرية في سوريا، وهي قاعدتها البحرية الوحيدة على البحر المتوسط المستخدمة منذ عهد الاتحاد السوفيتي السابق.
وشنت روسيا ضربات جوية في سوريا عام 2015، وبدأت في تعزيز وجودها العسكري الدائم في عام 2017 عقب اتفاق مع حكومة دمشق.
وأظهرت وثيقة حكومية روسية نشرت في أواخر أغسطس أن السلطات السورية وافقت على منح روسيا مساحة إضافية من الأرض ومنطقة بحرية لتوسيع قاعدتها الجوية العسكرية في حميميم.
وقال الأسد إن جيشه كان يواجه “موقفا خطيرا” قبل التدخل العسكري الروسي في ظل حصول المعارضة المسلحة على تمويل وعتاد من أطراف خارجية، وسيطرة تلك الأطراف على مدن وبلدات رئيسية.
وتمكن الأسد، بمساعدة القوة الجوية الروسية الضخمة وميليشيات إيران، من استرداد معظم الأراضي التي خسرها في الصراع المستمر منذ نحو عشرة أعوام.
=========================
ستيب نيوز :بشار الأسد يرد لأول مرة على حديث ترامب حول “اغتياله” ويتحدث عن دور روسيا والعرب
تستمر وسائل الإعلام بتداول تصريحات بشار الأسد، خلال مقابلته مع قناة زفيردا الروسية، حيث تحدث عن موقفه من رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب، واتهم قطر والسعودية بدعم المعارضة المسلحة في البلاد وتحدث عن دور الوجود الروسي في سوريا.
بشار الأسد يرد على تصريحات دونالد ترامب
وقال “الأسد” عن تصريحات ترامب حول محاولة اغتياله إن: “هذه التصريحات لا تهمنا ولا تقلقنا على الإطلاق”، متهماً الولايات المتحدة بأنها اعتادت اعتبار قادة الدول الأخرى عملاء لها، وتابع قائلاً:” الأمريكيون يقومون بتعيينهم ويقولون لهم بعد أدائهم الدور المحدد ارحلوا”.
وأضاف الأسد:“منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية وفترة الحرب الباردة، تتميز سياسة أمريكا بالسعي إلى الهيمنة وتدبير الانقلابات والاغتيالات وإشعال النزاعات”.
وكان الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب”، قد كشف خلال شهر أيلول الماضي، في مقابلة مع قناة “فوكس نيوز”، أنه ناقش تصفية رأس النظام السوري “بشار الأسد” مع وزير الدفاع السابق “جيمس ماتيس”، لكنه لم يرد فعل ذلك.
وقال “ترامب” حينها إنه “كانت لديه فرصة لاغتيال بشار الأسد، لكن وزير الدفاع آنذاك ماتيس كان ضد ذلك”.
الأسد بين الحياة والموت
و رداً على سؤال حول ما إذا كان قد شعر أنه بين الحياة والموت خلال الحرب، قال الأسد إن :”أي شخص كان يتحرك في أي مكان” في سوريا قبل عام 2018، كان من الممكن أن يُقتل.
 ووصف الأمر موضحاً ذلك بقوله: “لو أتيت إلى دمشق قبل عام 2018 على سبيل المثال، لكنا جالسين في هذا المكان والقذائف تسقط حولنا من وقت لآخر. كان احتمال الموت لأي مواطن، لأي شخص يتحرك سيراً على الأقدام، بالباص، بالسيارة، ذاهباً إلى عمله، إلى أي مكان يمكن أن تفاجئه قذيفة تؤدي إلى الأذية أو إلى الموت. هذا كان احتمالاً موجوداً خلال الحرب”.
وأضاف الأسد: “لكن أعتقد أن الإنسان بطبيعته يتأقلم مع هذه الحالة. في أي دولة وفي أي مكان في العالم الإنسان يتأقلم مع الظروف. لذلك استمرت الحياة في دمشق”.
وادعى أنه هو “شخصياً” كان يذهب إلى العمل يومياً، ولم يتوقف ولا في أي وقت من الأوقات حتى تحت القذائف، والتي لازال مصدرها غير مؤكداً حتى اليوم، فهناك أدلة كثيرة أظهرت أن جزء كبير من القذائف التي أُمطرت بها دمشق كان مصدرها النظام السوري.
 وتحدث الأسد عما أسماه “الإرهاب” واصفاً بتلك الكلمة أي تحرك معارض للنظام السوري، وقال: “إن هذا الإرهاب يضربنا منذ الخمسينيات وليس مؤخراً وكان مع كل مرحلة يأتي فيها يطور أساليبه. في الخمسينيات كان يخلق نوعاً من الفوضى، ولكنه لم يكن مسلحاً في الستينيات بدأ يتجه باتجاه السلاح. في السبعينيات والثمانينات أصبح منظماً، والآن هذا الإرهاب نفسه أصبح لديه تكتيكات وأصبح لديه دعم سياسي ودول وبنوك كبرى تقف خلفه” بحسب تعبيره.
بشار الأسد يرى أن روسيا أنقذت سوريا
وكان ماسبق كان مقدمة هامة ليمدح الأسد روسيا التي جاءت إلى سوريا وأنقذتها بحسب رأيه، من كل تلك المخاطر الذي ذكرها سابقاً، حيث قال :”قبل بدء العمليات الروسية عام 2015، كان الوضع خطيراً جداً في سوريا”. واتهم عدداً من الدول بينها السعودية وقطر بدعم المعارضة المسلحة في البلاد.
وعبر عن ذلك بقوله: “إذا أردت أن أختصر الموقف في ذلك الوقت أستطيع القول إنه كان خطيراً جداً، “فالإرهابيون” كانوا يتقدمون في مناطق مختلفة في سوريا، ويحتلون المدن بدعم مباشر من الولايات المتحدة، من فرنسا، من بريطانيا، من قطر، من السعودية، بالإضافة إلى الدعم غير المباشر من قبل الدول الغربية أو المجموعة الغربية بشكل عام”.
وتابع قائلاً: “والوضع في سوريا، الذي وصفته بالخطير، كان هو محور نقاش بيننا وبين القيادة الروسية العسكرية والسياسية، وخاصة بعد مجيء داعش في العام 2014 واحتلالها مناطق واسعة في البادية السورية، وطبعا كنا نأمل أن يكون هناك مساعدة لأسباب عدة”.
وأوضح: “السبب الأول هو أن الموقع السياسي لسوريا موقع مهم وبالتالي أي خلل في هذه المنطقة سوف ينتشر في كل منطقة الشرق الأوسط، وينعكس إلى مناطق أخرى، والصراع على سوريا هو من قبل التاريخ، لأهميتها، وهو ليس شيئا جديدا”.
ونوه الأسد إلى إحدى مصالح روسيا التي دفعتها للمشاركة في الحرب السورية قائلاً: “السبب الآخر هو أن الإرهاب الذي كانت سوريا تحاربه هو إرهاب عالمي، فمن مصلحة روسيا أولا أن تضرب هذا الإرهاب في سوريا، وثانيا أن تحافظ على هذا الاستقرار الذي ربما يؤثر في مصالح دول أخرى بما فيها مصلحة روسيا”.
ويُذكر أن بشار الأسد بات يبحث عن طوق النجاة، بعد أن قسمت العقوبات ظهر النظام السوري، وبعد أن باتت المحاكم الدولية تلاحق رجاله بشكل فعلي، فيحاول تبرير قتله للمدنيين ويستمر بتسويق فكرة ” الإرهاب” ومحاربته، ليكسب بعض التعاطف الدولي الذي فقده منذ زمن، لكن مثل تلك المقابلات والتصريحات باتت مكررة ولا تجدي نفعاً بالطريقة التي يريدها هو.
=========================
مصر 20 :بشار الأسد: القواعد الروسية في سوريا تحافظ على توازن القوى في المنطقة
قال الرئيس السوري بشار الأسد إن استمرار وجود القواعد العسكرية الروسية في بلاده يساعد في مواجهة نفوذ القوى الغربية بالمنطقة وذلك مع قرب نهاية معركته لسحق المعارضة.
وقال الأسد لقناة «زفيزدا» التلفزيونية التابعة لوزارة الدفاع الروسية في الذكرى السنوية الخامسة للتدخل الروسي في سوريا الذي رجح كفة الصراع لصالحه إن القاعدتين الروسيتين الرئيسيتين لهما أهمية في مواجهة الوجود العسكري الغربي في المنطقة.
وأوضح الأسد قائلا: «هذا التوازن الدولي بحاجة لدور روسيا...من الناحية العسكرية لابد من وجود قواعد (عسكرية)»، مشيرا إلى أن بلاده تستفيد من هذا التوازن وأنها بحاجة لمثل هذا الوجود الذي يصفه قادة الجيش السوري بأنه واجه الهيمنة الأمريكية في المنطقة.
وبجانب قاعدة حميميم التي تطلق منها روسيا ضربات جوية لدعم الأسد، تسيطر موسكو أيضا على منشأة طرطوس البحرية في سوريا وهي قاعدتها البحرية الوحيدة على البحر المتوسط المستخدمة منذ عهد الاتحاد السوفيتي.
وشنت روسيا ضربات جوية في سوريا عام 2015 وبدأت في تعزيز وجودها العسكري الدائم في عام 2017 عقب اتفاق مع حكومة دمشق.
وأظهرت وثيقة حكومية روسية نشرت في أواخر أغسطس أن السلطات السورية وافقت على منح روسيا مساحة إضافية من الأرض ومنطقة بحرية لتوسيع قاعدتها الجوية العسكرية في حميميم.
وقال الأسد إن جيشه كان يواجه «موقفا خطيرا» قبل التدخل العسكري الروسي في ظل حصول المعارضة المسلحة على تمويل وعتاد مباشر من واشنطن وقوى غربية أخرى وكذلك السعودية وقطر، وسيطرة تلك الأطراف على مدن وبلدات رئيسية.
وتمكن الأسد، بمساعدة القوة الجوية الروسية الضخمة وفصائل مدعومة من إيران، من استرداد معظم الأراضي التي خسرها في الصراع المستمر منذ نحو عشرة أعوام.
وتقول واشنطن ومؤيدو المعارضة السورية إن القصف الروسي والسوري لمناطق خاضعة لسيطرة المعارضة يرقى إلى حد جرائم الحرب وإن البلدين يتحملان مسؤولية نزوح الملايين ووفاة آلاف المدنيين.
وتنفي موسكو ودمشق أي قصف عشوائي للمدنيين وتقولان إنهما تقاتلان لتخليص البلاد من المتشددين الإسلاميين.
=========================