الرئيسة \  ملفات المركز  \  مجازر روسية أسدية في إدلب وحلب

مجازر روسية أسدية في إدلب وحلب

05.12.2019
Admin


ملف مركز الشرق العربي 3/12/2019
عناوين الملف :
  1. الغد السوري :طيران النظام يستهدف أسواق الهال بمحافظة إدلب والضحايا بالعشرات
  2. العربي الجديد :النظام ينتقم من مدنيي إدلب: مجازر في معرة النعمان وسراقب
  3. المرصد :مدير “المرصد السوري”: الغارات على ريف إدلب هو تصعيد من جانب قوات النظام التي منيت بخسائر فادحة خلال الـ72 ساعة الماضية في المعارك المستمرة في معرة النعمان
  4. البدع :مقتل 11 مدنيًا بينهم 8 أطفال في قصف تركي على شمال سوريا
  5. تواصل :سوريا.. مقتل 20 مدنياً في قصف جوي لقوات النظام وروسيا بـ«إدلب»
  6. الدرر الشامية :طائرات الأسد ترتكب مجزرة مروعة في مدينة معرة النعمان بريف إدلب
  7. النشرة :الجزيرة: قصف جوي روسي استهدف سجن إدلب المركزي أسفر
  8. ابو ظبي :96 قتيلاً في معارك بين الجيش السوري والفصائل بجنوب إدلب
  9. سيريانيوز :تصعيد في ريفي ادلب وحماه..وضحايا بغارات على معرة النعمان وسراقب والسجن المركزي
  10. الصباح الجديد :أكثر من 70 قتيلا إثر معارك تعد الأكثر عنفا في إدلب
  11. المرصد :30 شهيدًا وجريحًا حصيلة القصف الجوي على سجن إدلب المركزي.. و22 حصيلة الشهداء المدنيين في عموم إدلب
  12. بلدي نيوز :طائرات روسيا ترتكب مجزرة في إدلب وخسائر للنظام في ريفها
  13. المرصد :مدير “المرصد السوري”: ارتفع الي 22 عدد الشهداء ضحية قصف الطائرات الروسية والسورية على مدينة إدلب
  14. الجزيرة :بينهم أطفال.. عشرات الضحايا في غارات للنظام وروسيا على ريف إدلب
  15. ابو ظبي :سوريا.. مقتل 20 مدنياً في قصف جوي لقوات النظام وروسيا بـ«إدلب»
  16. الاتحاد برس :ثمانية عشر شخصًا لقوا حتفهم في قصف للطائرات الروسية على إدلب  والمعارك مستمرة
  17. اورينت :خسائر جديدة لميليشيا أسد بالأرواح والعتاد شرق إدلب
 
الغد السوري :طيران النظام يستهدف أسواق الهال بمحافظة إدلب والضحايا بالعشرات
2 ديسمبر، 2019267 مشاهدات
ارتكب الطيراني الحربي التابع لقوات النظام مجازر مروعة صباح اليوم الاثنين خلال استهداف أسواق الهال في مدينتي معرة النعمان وسراقب في ريف محافظة إدلب، وشن الطيران الروسي أكثر من ثلاثين غارة على مدينة إدلب استهدف خلالها مواقع تابعة لهيئة تحرير الشام وحكومة الإنقاذ والسجن المركزي، فيما تواصلت المناوشات بين فصائل المعارضة وقوات النظام في الريفين الشرقي والغربي.
حيث قالت مصادر طبية وإسعافية في محافظة إدلب إن حصيلة ضحايا القصف الجوي على سوق الهال والأحياء السكنية في مدينة معرة النعمان بريف المحافظة الجنوبي إلى 13 شهيدا فيما تجاوز عدد الإصابات 20 شخصًا، ومن المرجح زيادة الحصيلة بسبب خطورة بعض الإصابات بين الجرحى.
كما ارتكب الطيران الحربي التابع لقوات النظام مجزرة ثانية في مدينة سراقب مستهدفا منطقة سوق الهال والأحياء المجاورة ما أسفر عن مقتل ثلاثة مدنيين على الأقل وجرح أحد عشر آخرين.
هذا فيما قتلت سيدة وأصيب آخرون بقصف للطيران الحربي على قرية الصرمان بالريف الجنوبي، فيما أصيبت سيدة أخرى خلال قصف للطيران الحربي على بلدة الغدفة، ولم ترد أنباء عن إصابات في استهداف مماثل طال محيط قرية الكنائس وأطراف قريتي تل كرسيان والبرسة في الريف الشرقي وبلدة كفرسجنة بالريف الجنوبي بالصواريخ الفراغية.
وفي محافظة حماة وقع قصف مدفعي من قوات النظام استهدف منازل المواطنين في قريتي الحويجة وجسر بيت الراس بالريف الغربي.
ميدانيا وعلى صعيد المواجهات، دمر مقاتلو فصائل المعارضة مدفعا لقوات النظام في قرية كراتين بالريف الشرقي بعد استهدافه بصاروخ مضاد للدروع، فيما تواصل الاشتباكات بين فصائل “الفتح المبين” مع قوات النظام التي تحاول التقدم على محاور ريف إدلب الشرقي، وسط غارات روسية تستهدف المنطقة.
وقالت مصادر ميدانية إن اشتباكات عنيفة بين مقاتلي فصائل المعارضة وقوات النظام دارت اليوم على محور قرية رسم الورد بريف إدلب الشرقي، في ظل غارات جوية روسية مكثف على منطقة الاشتباكات.
وأكدت المصادر مقتل ضابط من قوات النظام قنصًا على جبهة قرية سروج جنوب شرقي إدلب، مشيرة إلى أن الضابط هو قائد الحملة على القرية، هذا فيما استهدف الطيران الروسي محاور الاشتباكات في ريف إدلب الشرقي وسط محاولات تقدم مستمرة لقوات النظام التي تتصدى لها فصائل “الفتح المبين” بشكل مكثف ومستمر منذ يوم الجمعة الفائت.
وكانت فصائل المعارضة قد سيطرت مؤخرا على مواقع استراتيجية في بلدات وقرى إعجاز واسطبلات ورسم الرود وسروج بريف إدلب الشرقي بشكل كامل من قبضة قوات النظام، وذلك ضمن معركة “ولا تهنوا” التي أطلقتها قبل يومين، ردًا على محاولات التقدم المتواصلة والتصعيد في المنطقة.
وقالت مصادر محلية تابعة للنظام ومؤيدة له إن خسائر قوات النظام والقوات الرديفة والمؤازرة بلغت خلال اليومين الفائتين أكثر من 110 ضابط وجندي ومسلح ومرتزق بينهم مقاتلون يحملون الجنسية الروسية، إضافة لتدمير وإعطاب دبابتين وإعطاب سيارتي بيك أب، وراجمة صواريخ.
===========================
العربي الجديد :النظام ينتقم من مدنيي إدلب: مجازر في معرة النعمان وسراقب
 العربى الجديد  منذ 10 ساعات  0 تعليق  0  ارسل لصديق  نسخة للطباعة
تواصلت المعارك، أمس الإثنين، بين فصائل المعارضة السورية من جهة، وقوات النظام المدعومة بغطاءٍ جوي روسي من جهة أخرى، في الريف الجنوبي لمحافظة إدلب، في إطار المواجهات العنيفة التي اندلعت بين الطرفين منذ صباح السبت الماضي، والتي شهدت هجوماً معاكساً للمعارضة لصدّ سعي النظام إلى مزيد من التقدم. وفيما يخطط النظام لقضم مناطق جديدة وينصبّ تركيزه على مدينة معرة النعمان، إحدى أكبر مدن إدلب من الجنوب، ولاحقاً سراقب في الريف الأوسط، فقد نفذ مجازر في هاتين المدينتين، منتقماً من سكانهما، وتمهيداً لمحاولة تفريغهما من البشر، في موازاة تكثيف طيرانه، بمؤازرة الطيران الروسي، من غاراته قرب خطوط الاشتباك. وفي هذا الإطار، ارتكب الطيران الحربي التابع للنظام مجزرة في مدينة معرة النعمان، إثر استهدافه سوقاً فيها، ما أوقع عشرة قتلى من المدنيين و15 جريحاً، بحسب حصيلة أولية لـ"المرصد السوري لحقوق الإنسان"، مرشحة للارتفاع بسبب الإصابات الخطرة. كذلك وثق "المرصد" مقتل مواطن، وإصابة أربعة آخرين، على الأقل، جراء غارات جوية نفذتها طائرات النظام الحربية على سوق الهال في بلدة سراقب صباح الإثنين، مشيراً كذلك إلى استهداف طيران النظام قرى الرفة والهلبة والحراكي في ريف معرة النعمان الشرقي، بينما استهدفت طائرات حربية روسية بغارات عدة، أماكن في بلدة كفرسجنة ومحيطها جنوب مدينة إدلب.
وتشن قوات المعارضة هجوماً معاكساً جنوب شرق إدلب، منذ ثلاثة أيام، لصدّ هجومٍ كان بدأه النظام منذ أسبوعين تقريباً، وسيطر خلاله على العديد من القرى. وتمكنت قوات المعارضة المشاركة في الهجوم المعاكس، خلال الساعات الأولى لعمليتها التي أطلقت عليها تسمية "ولا تهنوا"، والتي بدأت أول من أمس السبت، من السيطرة على أربع قرى هي اسطبلات ورسم الورد والسروج وإعجاز، لكن تلك القوات اضطرت للتراجع عن قرية إعجاز مع تكثيف سلاح الجو الروسي غاراته على المواقع التي دخلتها المعارضة في القرية، فيما لا تزال السيطرة قائمة على القرى الثلاث الأخرى.
وتدور المعارك على بعد حوالي 18 كيلومتراً شرق مدينة معرة النعمان، إحدى أكبر مدن إدلب من الجنوب، والتي يلمح النظام من خلال وسائل إعلامه، إلى أنها الجهة المستهدفة للسيطرة عليها من خلال عمله العسكري الأخير. كما يهدف النظام إلى التمدد نحو مدينة سراقب، التي تبعد حوالي 30 كيلومتراً عن معرة النعمان. وقللت صحيفة "الوطن" الموالية للنظام، أول من أمس الأحد، من أهمية الهجوم المعاكس للمعارضة، من دون أن تذكر النقاط التي خسرتها قوات النظام، لكنها نقلت عمن سمتهم بـ"خبراء عسكريين" قولهم إن "الجيش السوري، وبدعمٍ من القوات الجوية الروسية، وضع نصب عينيه الوصول إلى الطريق الدولي حلب - حماة، والذي يتيح له اتفاق سوتشي المعدل الروسي التركي نهاية آب/أغسطس الماضي السيطرة عليه، سواء عن طريق استعادة مدينة معرة النعمان، أو المنطقة التي تفصلها عن بلدة حيش شمال خان شيخون، والتي هي في قبضة الجيش الوطني السوري في ريف إدلب الجنوبي، قبل أن يواصل مدّ نفوذه صوب مدينة سراقب، وصولاً إلى بلدة الزربة فمشارف مدينة حلب".
من جهته، أكد المتحدث باسم "الجبهة الوطنية للتحرير"، النقيب ناجي المصطفى، لـ"العربي الجديد"، أن "الهجوم الذي شنته المعارضة لا يزال مستمراً جنوبي شرق إدلب، مع تكبيد قوات النظام خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد".
وحول تلميح النظام عن نيته التقدم نحو معرة النعمان وسراقب، وكيفية تعامل قوات المعارضة في حال استمر في تكريس ذلك، رأى المصطفى أنه "لا شك في أن النظام من خلال معاركه الأخيرة يريد الوصول إلى هذه المناطق والسيطرة على نقاط جديدة، لكن فصائل الثورة صدت حتى الآن هذه المحاولات وأفشلتها، وهذا ما يكرسه العمل العسكري المعاكس الذي قمنا به أخيراً، والذي يهدف إلى إيقاف تقدم هذه العصابات ومحاولتها الوصول إلى الطريق الدولية أو مدينة معرة النعمان".
وحول ما إذا كان النظام سيتخذ من هجوم المعارضة الأخير ذريعة لتبرير أي عمل عسكري واسع نحو عمق إدلب، أشار المصطفى إلى أن "النظام والعصابات المساندة له هم من بدأوا أولاً المعارك، وهم من خرقوا كافة الاتفاقيات والهدن، وشنّوا أكثر من هجوم عسكري على أكثر من موقع واحتلوا أكثر من قرية شرق إدلب، بالإضافة إلى محاولات التقدم المستمرة نحو تلال الكبينة بريف اللاذقية، لذلك قوات الأسد وحلفاؤه لا يحتاجون لذرائع، فهم يقومون بذلك دون أي مبرر، ونحن من حقنا الرد والدفاع عن أهلنا وأنفسنا".
ويشن الطيران الحربي السوري والروسي، بشكلٍ يومي، غارات على محيط معرة النعمان وريفها، موقعاً العديد من الضحايا، ما يجعل الأهالي داخل هذه المدينة يشعرون دائماً بالخوف من احتمال التقدم نحوها، وذلك بسبب اعتماد النظام استراتيجية يعهدها السوريون، وتقضي بقصف أي مكان يريد التقدم إليه لتفريغه من سكانه قبل شن الهجوم البرّي، ما ينسحب على مدينة سراقب أيضاً.
وتستهدف الطائرات الحربية للنظام ومدفعيته الثقيلة الأسواق والتجمعات الحيوية في المدن والبلدات، على الرغم من أن إدلب ومحيطها، أو ما يعرف بـ"منطقة خفض التصعيد الرابعة"، مشمولة بالهدنة التي أعلنت عنها روسيا في أغسطس/آب الماضي.
وتقع معرة النعمان على الطريق الدولية حلب - دمشق المعروفة بطريق "أم 5"، وهي أكبر مدن إدلب بعد مركز المحافظة من حيث تعداد السكان، لكنها الأكبر من حيث المساحة مع ريفها الذي يصل إلى حوالي 300 قرية، ما يجعلها مركزاً تجارياً حيوياً وممراً هاماً على الطريق الدولية. وتعد "المعرة" مدخلاً أمام جبل الزاوية، الذي يضم حوالي 40 قرية، تبدأ أولها من أطراف مدينة المعرة الغربية، بالإضافة إلى أنها نقطة انطلاق رئيسية على الطريق الدولية باتجاه مدينة سراقب، ومن ثم حلب، أو سلوك طريقٍ أخرى باتجاه باب الهوى على الحدود السورية – التركية.
وكان النظام قد استمات سابقاً في محاولة إبقاء سيطرته على المدينة، لكن فصائل المعارضة طردته منها في معارك أكتوبر/تشرين الأول 2013، بعدما طهرت المدينة من كافة حواجز النظام داخلها، لتلجأ تلك القوات إلى معسكري الحامدية ووادي الضيف الضخمين على تخوم المعرة، متحصنةً بهما، ومرتكبة أفظع المجازر، قبل السيطرة عليهما من قبل المعارضة نهاية عام 2014.
أما سراقب، فلا تقل أهميتها عن معرة النعمان، وربما يكون مركزها كنقطة تلاقٍ بين طريقي "إم 5" (حلب – دمشق)، و "إم 4" (الحسكة - حلب -اللاذقية)، يجعل أهميتها مضاعفة بالنسبة لاستراتيجية المعارك مؤخراً، والتي تهدف إلى سيطرة على الطرق التجارية وخطوط الإمداد. كذلك تعد سراقب أقرب النقاط لمطارين عسكريين، مطار أبو الظهور العسكري، الذي استعاد النظام السيطرة عليه بعدما كان تحت قبضة المعارضة، ومطار تفتناز العسكري الذي لا يزال بيد المعارضة.
ويعوّل الأهالي في كل من معرة النعمان وسراقب على الفصائل التي تقاتل على تخوم القرى الشرقية والجنوبية من المعرة، لصد هجوم قوات النظام تفادياً لارتكاب مجازر بحقهم في حال دخول هذه القوات والمليشيات الحليفة لها، ولمنع موجة نزوح جديدة. كما ينتظر الأهالي موقفاً واضحاً من الضامن التركي للوقوف عند مسؤولياته بإلزام النظام والروس بالاتفاقيات الموقعة حيال إدلب، والتي من المفترض أن تكون "منطقة خفض تصعيد".
ويقطن في المدينتين وريفهما، الآلاف من أهلهما، بالإضافة إلى آلاف آخرين من النازحين من أرياف دمشق وحمص ودرعا وحماة وغيرها من مناطق التهجير، ليهدد الهجوم نحوها، إذا ما تمّ، بكارثة إنسانية كبيرة.
===========================
المرصد :مدير “المرصد السوري”: الغارات على ريف إدلب هو تصعيد من جانب قوات النظام التي منيت بخسائر فادحة خلال الـ72 ساعة الماضية في المعارك المستمرة في معرة النعمان
 3 ديسمبر,2019 أقل من دقيقة
مدير “المرصد السوري”: الغارات على ريف إدلب هو تصعيد من جانب قوات النظام التي منيت بخسائر فادحة خلال الـ72 ساعة الماضية في المعارك المستمرة في معرة النعمان.. النظام السوري يحاول الانتقام بقتل المدنيين واستهداف المناطق المدنية في إدلب.. نتحدث عن خسائر بشرية فادحة من النظام والفصائل المقاتلة.. نحو 118 مقاتل خلال 3 أيام.. المدنيون هم ضحايا قصف النظام والروس.. بالأمس كان هناك 22 مدنيا استشهدوا في قصف النظام والروس.. وكذلك “الضامن” التركي يقتل المدنيين الذين هجرهم من عفرين إلى تل رفعت بقصف منطقة “تل رفعت” وقتل المدنيين بدم بارد في هذه المنطقة المكتظة بشكل كبير.. شاهدنا تعليقات على فيديو مجزرة الأطفال من قبل مؤيدي “أردوغان” على صفحة “المرصد السوري” تضمنت شماتة في الشهداء.. كل شماتة من هذا النوع هي لأشخاص ليس لديهم أي حس بالإنسانية.. بعض المنظمات التي تدعي أنها إنسانية تتعامى عن مجازر الأتراك وتغطي مجازر الروس والنظام.. التصعيد التركي في “تل رفعت” جاء لعدم اكتفاء “أردوغان” والجيش التركي بتهجير الكرد إلى “تل رفعت” بل إنه يريد أن يقول لأبناء “تل رفعت” الذين نزحوا من مناطقهم إلى “إعزاز” وكان قد وعدهم العام الفائت بأن احتلال عفرين سيكون بداية لإعادتهم إلى تل رفعت.. هناك سياسة ممنهجة من قبل الحكومة التركية لعملية تغيير ديمغرافي باتت واضحة في الشمال السوري
===========================
البدع :مقتل 11 مدنيًا بينهم 8 أطفال في قصف تركي على شمال سوريا
 
قتل 11 مدنياً بينهم ثمانية أطفال الإثنين جراء قصف مدفعي تركي استهدف مدينة تل رفعت الواقعة تحت سيطرة مقاتلين أكراد في محافظة حلب في شمال سوريا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن إن "القصف التركي وقع قرب مدرسة أثناء خروج التلاميذ منها" في تل رفعت شمال مدينة حلب، موضحاً أن القتلى من النازحين من منطقة عفرين المجاورة.
وتسبب القصف بإصابة 21 آخرين بجروح، وفق المرصد.
وفرّ عشرات الآلاف من عفرين مع شنّ القوات التركية والفصائل السورية الموالية لها هجوماً على المنطقة العام الماضي.
وغالباً ما تشهد تل رفعت مناوشات بين قوات كردية محلية تسيطر عليها والفصائل السورية الموالية لأنقرة، التي تسيطر على مناطق في محيطها.
وتنتشر في المدينة أيضاً قوات النظام وقوات روسية، تنفيذاً لاتفاق تمّ بين موسكو وأنقرة عام 2018، حال دون تنفيذ تركيا لتهديدها بشن هجوم عسكري على المدينة. وأكّدت روسيا آنذاك أن وحدات حماية الشعب الكردية، التي تصنفها أنقرة منظمة "إرهابية"، لم تعد موجودة في المدينة.
إلا أن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، وبعد هجوم أطلقه ضد المقاتلين الأكراد في شمال شرق سوريا، قال الشهر الماضي إن الوحدات الكردية لا تزال تنتشر في تل رفعت، المنطقة ذات الغالبية العربية أساساً قبل النزوح الكردي إليها.
وأطلقت تركيا والفصائل السورية الموالية لها في التاسع من أكتوبر هجوماً جديداً ضد المقاتلين الأكراد في سوريا. وإثر أسابيع من المعارك، سيطرت أنقرة وحلفاؤها على منطقة حدودية واسعة بطول 120 كيلومتراً على طول الحدود في شمال شرق البلاد.
وعلقت أنقرة هجومها في 23 أكتوبر، بعد وساطة أمريكية ثم اتفاق مع روسيا في سوتشي نصّ على انسحاب المقاتلين الأكراد من المنطقة الحدودية وتسيير دوريات مشتركة فيها.
وأعلنت قوات سوريا الديموقراطية، وعمودها الفقري المقاتلون الأكراد، الإثنين أنها اتفقت مع موسكو على نشر قوات روسية في ثلاث مدن رئيسية.
===========================
تواصل :سوريا.. مقتل 20 مدنياً في قصف جوي لقوات النظام وروسيا بـ«إدلب»
تواصل – وكالات:
قتل نحو 20 مدنياً، أمس الاثنين، في قصف جوي شنته قوات النظام وحليفتها روسيا في محافظة إدلب شمال غرب سوريا، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وفي التفاصيل، أعلن المرصد أمس الاثنين عن مقتل 13 مدنياً في قصف لقوات النظام استهدف سوقاً شعبية في مدينة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي، حسب فرانس برس.
وقتل ثلاثة مدنيين آخرين في غارات جوية شنتها طائرات حربية سورية وروسية في مناطق متفرقة في جنوب إدلب، كما قتلت امرأة وطفلاها في قصف روسي استهدف سجن إدلب المركزي أثناء زيارتها لأحد أقاربها، وفق المرصد، الذي أشار إلى تمكن عدد من السجناء من الفرار.
===========================
الدرر الشامية :طائرات الأسد ترتكب مجزرة مروعة في مدينة معرة النعمان بريف إدلب
الاثنين 05 ربيع الثاني 1441هـ - 02 ديسمبر 2019مـ  14:25
الدرر الشامية:
ارتكبت طائرات نظام الأسد، اليوم الاثنين، مجزرة مروعة، راح ضحيتها عشرات المدنيين،  جراء استهداف مدينة معرة النعمان بريف إدلب.
وأفاد مراسل "شبكة الدرر الشامية" في إدلب، بارتقاء 13 مدنيًّا بينهم نساء وجرح العشرات، جراء استهداف طائرات الأسد الحربية السوق الشعبي وسط مدينة معرة النعمان بريف إدلب الجنوبي، في تصعيد جديد لنظام الأسد يستهدف من خلاله المدنيين بشكل مباشر.
وأضاف المراسل، أن استهداف السوق المكتظ بالمدنيين بشكل مباشر من قِبَل طائرات الأسد، أدى إلى وقوع مجزرة بحقهم ودمار كبير في الممتلكات، وقامت فرق الدفاع المدني بإسعاف المصابين إلى المشافي، ونقلت جثامين القتلى لتسليمها لذويهم، كما عملت على رفع الدمار الناتج وفتح الطرق في السوق المدمر.
وذكر المراسل أن عدد الضحايا مرشح للارتفاع بسبب وجود عدة إصابات خطرة، مؤكدًا استمرار تحليق الطيران الطائرات الحربية الروسية وطائرات قوات الأسد في أجواء إدلب.
وكانت طائرات الأسد، استهدف صباح اليوم سوق الهال في مدينة سراقب؛ ما أسفر عن ارتقاء مدني وإصابة العشرات بجروح.
كما استهدفت طائرات الأسد وروسيا كلًّا من بلدات وقرى كفرسجنة وكنصفرة والرفة والهلبة والغدفة والحراكي وجرجناز وحاس بريفي إدلب الجنوبي والشرقي؛ ما أسفر عن إصابة عدد من المدنيين بحروح ودمار كبير بالممتلكات العامة والخاصة.
وتتعمد طائرات الأسد وروسيا  قصف البنى التحتية والمراكز الحيوية، من أفران ومشافي وأسواق وغيرها، لحرمان السكان من الخدمات الأساسية التي تقدمها ما يدفعهم إلى ترك المنطقة والنزوح إلى مناطق آمنة.
===========================
النشرة :الجزيرة: قصف جوي روسي استهدف سجن إدلب المركزي أسفر
الاثنين ٢ كانون الأول ٢٠١٩   17:07النشرة الدولية
افادت قناة "الجزيرة" بأن قصف جوي روسي استهدف سجن إدلب المركزي، مما أسفر عن مقتل امرأة وطفليها كانوا في زيارة لأحد السجناء.
وذكرت مصادر سورية معارضة بان الطيران الحربي الروسي استهدف سجن إدلب المركزي الواقع في الجهة الغربية من ادلب المدينة بأكثر من عشر غارات نتج عنها هروب عدد من السجناء وإصابات في صفوف المدنيين. ولا تزال فرق الإسعاف والدفاع المدني تعمل على رفع الأنقاض.
ولفتت الى أنَّ عشرات السجناء هربوا من السجن عقب الغارات، فيما تعمل القوى الأمنية التابعة لهيئة تحرير الشام على ملاحقتهم، في الوقت الذي لفتت فيه تحرير الشام إلى أنَّ السجناء في السجن المركزي هم من أصحاب القضايا الجنائية المدنية.
===========================
ابو ظبي :96 قتيلاً في معارك بين الجيش السوري والفصائل بجنوب إدلب
 أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بسقوط 96 قتيلاً خلال 48 ساعة من المعارك العنيفة جنوب شرق إدلب شمال غربي سوريا.
وأوضح المرصد أن معارك عنيفة تجددت فجر اليوم، على محاور عدة بريف إدلب الجنوبي الشرقي، بين الفصائل المسلحة من جهة، وقوات الحكومة والمسلحين الموالين لها من جهة أخرى.
وذكر المرصد أن المعارك والغارات الجوية تسببت في مقتل 51 من القوات الحكومية والقوات الموالية لها، إلى جانب مقتل 45 من المسلحين.
ووفقاً لمصادر في إدلب، فإن المعارك تسببت في موجة جديدة من النزوح من المحافظة باتجاه الحدود التركية.
تجدر الإشارة إلى أن مسلحي المعارضة يسيطرون على معظم مناطق المحافظة القريبة من الحدود التركية.
وكان الرئيس السوري بشار الأسد قال مؤخراً خلال زيارة لأطراف المحافظة إن "معركة إدلب ستكون الأساس لحسم الفوضى والإرهاب في كل مناطق سوريا".
===========================
سيريانيوز :تصعيد في ريفي ادلب وحماه..وضحايا بغارات على معرة النعمان وسراقب والسجن المركزي
02.12.2019 | 19:13 
شهدت منطقة "خفض التصعيد" في شمال غرب سوريا، يوم الاثنين، تصعيداَ في عمليات القصف، مما أدى إلى سقوط عشرات الضحايا اثر غارت جوية شنت على عدة مناطق في ادلب.
وذكرت مصادر معارضة على مواقع التواصل الاجتماعي، ان الجيش النظامي شن غارات جوية على سوق الهال في مدينة معرة النعمان جنوب إدلب، ما ادى إلى سقوط عشرات الضحايا.
وأضافت المصادر ان غارات جوية شنها طيران الجيش النظامي على سوق في مدينة سراقب بريف ادلب، مما اسفر عن سقوط ضحايا. 
واشارت المصادر الى ان غارات روسية استهدفت سجن ادلب المركزي مما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بينهم سجناء، فيما تحدثت مصادر أخرى ان القصف على السجن تسبب بفرار سجناء آخرين.
كما استهدف قصف الجيش النظامي محيط قرية الكنائس وأطراف قريتي تل كرسيان والبرسة في ريف ادلب، وفقاَ للمصادر.
 من جهة اخرى، أفادت المصادر ان "الجبهة الوطنية للتحرير"، التابعة لـ"الجيش الوطني"، استهدفت نقاط القوات النظامية في ريف حماة الغربي بقذائف المدفعية الثقيلة، رداَ قصف قوات النظام للمدنيين .
وفي سياق متصل، اتهمت وزارة الدفاع التركية، في بيان، نشرته وكالة "الاناضول"، الجيش النظامي بشن غارات جوية على أسواق ومناطق في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، مما ادى الى مقتل 14 مدنياَ واصابة 27 اخرين بجروح.
وأطلقت فصائل المعارضة المسلحة، يوم السبت، حملة ضد القوات النظامية، حيث دارت معارك عنيفة على محور بلدتي عجاز وسرجة بريف إدلب الجنوبي الشرقي ، فيما اعلنت المعارضة عن سيطرتها على عدة قرى جديدة في المنطقة.
وبحسب مصادر معارضة ، فان فصائل المعارضة شنت هجوماَ على القوات النظامية رداَ على "خروقات النظام" لـ"وقف اطلاق النار" في ادلب.
وكان مصدر ميداني في الجيش النظامي قال انه تم استقدام تعزيزات عسكرية إضافية على محاور ريف إدلب الجنوبي والجنوبي الشرقي بهدف القضاء على "المجموعات المسلحة" في المنطقة العازلة التي حددها اتفاق سوتشي في ايلول العام الماضي.
واستأنف الجيش النظامي، منذ أسبوعين، حملته العسكرية ضد مواقع لفصائل المعارضة المسلحة، على المحور الجنوبي الشرقي لمحافظة إدلب.
وسيطر الجيش النظامي يوم الاثنين على قرى أم الخلاخيل وضهرة الزرزور والصير ومزارع المشيرفة بريف إدلب الجنوبي الشرقي.
كما استعاد الجيش النظامي في 14 الشهر الجاري السيطرة على قرية اللويبدة غربية وتل خزنة بريف إدلب الجنوبي الشرقي، بعد معارك مع فصائل المعارضة المسلحة.
وكان الجيش النظامي سيطر  في اب الماضي، على خان شيخون الاستراتيجية والهبيط وعدة قرى وبلدات وعلى بلدات في ريف ادلب الجنوبي، كما سيطر على بلدات في ريف حماه الشمالي أبرزها اللطامنة وكفرزيتا ولطمين ومورك واللحايا .
===========================
الصباح الجديد :أكثر من 70 قتيلا إثر معارك تعد الأكثر عنفا في إدلب
 الصباح الجديد شؤون عربية ديسمبر 2ND, 2019 0 تعليق  187 VIEWS
الصباح الجديد ـ وكالات :
لقي نحو 70 مقاتلا حتفهم في الساعات ال24 الاخيرة في اشتباكات بين قوات النظام السوري وفصائل جهادية واخرى معارضة في محافظة إدلب في شمال غرب سوريا، بحسب ما ذكر المرصد السوري لحقوق الانسان امس الأول الأحد.
وقال المرصد إنّ الاشتباكات أسفرت عن مقتل 36 عنصرا من قوات النظام و33 من الفصائل المسلحة.
وأعلن مدير المرصد رامي عبد الرحمن لفرانس برس أنها «الاشتباكات الأكثر عنفا في محافظة إدلب منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ» والذي أعلنه النظام وحليفه الروسي.
وفر سكان القرى المتضررة الى المناطق الشمالية، لينضموا إلى مئات الالاف الذين خرجوا من المحافظة التي تعاني من العنف منذ اندلاعه في وقت سابق من العام.
وقال شخص يدعى حافظ، فر من المنطقة مع زوجته واطفاله الثلاثة قبل يومين «نزحت إلى الحدود التركية السورية خوفا على الأطفال من الطيران الذي يقصف القرى والبلدات في ريف إدلب الشرقي وارتفاع وتيرة القصف العشوائي .. لا أتحمل أن أرى أطفالي تحت الأنقاض».
وتصاعدت صباح امس الأول الأحد أعمدة الدخان في سماء معرة النعمان حيث كانت طائرات تنفذ غارات على مواقع لجهاديين ومقاتلين معارضين، بحسب مراسل لفرانس برس.
وقدر المرصد الاحد عدد القتلى جراء القتال ب69 مقاتلا منذ اندلاع المعارك في اليوم السابق.
 
«وقف اطلاق النار»
وقال المرصد إن هجوما قاده مقاتلو هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقا) على عدة مواقع تابعة للنظام ادى الى اندلاع القتال.
وأضاف أنّ «قوات النظام شنت هجوما مضادا على أربع قرى في جنوب شرق إدلب، كانت الفصائل المقاتلة والجهادية سيطرت عليها». واضاف «تمكنت من استعادة هذه القرى بأكملها».
وشُنت غارات بعد ظهر الاحد على مناطق يسيطر عليه الجهاديون على بعد عشرات الكيلومترات من الجبهة الرئيسية، ما يشير إلى احتمال تصاعد القتال.
ويهيمن مقاتلو هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) على محافظة إدلب. ولا تزال غالبية هذه المنطقة، كما مناطق محاذية في محافظات حلب وحماه واللاذقية، خارج سيطرة النظام.
وتضم هذه المناطق عدة جماعات جهادية، بالإضافة إلى فصائل مسلحة أخرى ولكن تقلّص نفوذها.
وتعتبر هذه المنطقة واحدة من آخر معاقل المسلحين الذين يقاتلون ضد نظام الرئيس السوري بشار الاسد الذي يسيطر على أكثر من 70% من البلاد، بحسب المرصد.
وقام الرئيس السوري بشار الأسد في 22 تشرين الأول بزيارته الأولى إلى المنطقة منذ بداية الحرب 2011، واعتبر أن معركة إدلب هي الأساس لحسم الحرب في سوريا.
 
نقاط قتال أخرى
بين نهاية نيسان ونهاية آب ، شهدت هذه المنطقة أعمال قصف نفذها الجيش السوري، بمساندة المقاتلات الروسية. وقتل أكثر من ألف مدني، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، فيما نزح نحو 400 ألف بحسب الأمم المتحدة.
ورغم الهدنة المعلنة في 31 آب ، فإنّ المعارك والقصف تكثّفا في الأسابيع الأخيرة.
وكانت ادلب محل تركيز القوات السورية قبل العملية العسكرية التي شنتها القوات التركية في شمال شرق سوريا في تشرين الأول
ووصلت القوات السورية الى مواقعها على الحدود مع تركيا وأنحاء أخرى من المناطق الشمالية الشرقية بموجب اتفاق مع القوات الكردية يسعى الى حمايتها من انقرة والمقاتلين السوريين المتحالفين معها.
والاحد صرح قائد قوات سوريا الديموقراطية التي يقودها الاكراد، مظلوم عابدي ان القوات الروسية ستنتشر في ثلاث مناطق رئيسية تحت سيطرتها.
وأضاف «تشرفنا اليوم باستضافة قائد القوات الروسية العاملة في سوريا العماد ألكساندر تشايكو .. وقد كان اجتماعا مثمرا للغاية». واضاف «اتفقنا على نشر القوات الروسية في كل من عامودة وتل تمر وعين عيسى من أجل أمن واستقرار المنطقة».
وبحسب المرصد فقد قتل أكثر من 160 مدنيا وما يزيد على 460 مقاتلا بينهم من قوات النظام، منذ بدء الهدنة.
وأسفر النزاع في سوريا منذ اندلاعه عن مقتل أكثر من 370 ألف شخص ونزوح الملايين.
===========================
المرصد :30 شهيدًا وجريحًا حصيلة القصف الجوي على سجن إدلب المركزي.. و22 حصيلة الشهداء المدنيين في عموم إدلب
 2 ديسمبر,2019 2 دقائق
ارتفع عدد الشهداء جراء تنفيذ الطائرات الروسية على سجن إدلب المركزي ومحيطه، إلى 6 مدنيين بينهم مواطنة واثنين من أطفالها، إضافة إلى قتل عنصرين اثنين من “تحرير الشام”،  فيما أصيب أكثر من 25 آخرين بجراح متفاوتة، بالإضافة لوجود مفقودين، فيما علم “المرصد السوري” أن منطقة السجن ومحيطها تشهد استنفارًا كبير بعد هروب عدد من المساجين عقب القصف الروسي، وسط ملاحقة “القوة الأمنية” في هيئة تحرير الشام للفارين.
ومع سقوط مزيد من الخسائر البشرية ترتفع حصيلة الشهداء في محافظة إدلب منذ الصباح إلى 22 مدني، هم: 13 مدنيا بينهم مواطنتين اثنتين بقصف جوي لطائرات النظام الحربية على مدينة معرة النعمان، ومواطنة جراء قصف جوي نفذته طائرات النظام الحربية على قرية الصرمان بريف معرة النعمان والتي يتواجد فيها نقطة مراقبة تركية، ومدني جراء غارات الطيران الحربي التابع للنظام على بلدة سراقب، ومدني بقصف جوي روسي على قرية جنوب شرق إدلب الكنايس، و6 بينهم مواطنة واثنين من أطفالها جراء قصف جوي روسي على سجن إدلب المركزي.
ومع سقوط المزيد من الخسائر البشرية فإنه يرتفع إلى(688) شخص ممن قتلوا منذُ اتفاق “بوتين-أردوغان” الأخير في الـ 31 من شهر آب/أغسطس الفائت وحتى اليوم الثاني من شهر ديسمبر/كانون الأول، وهم ((185)) مدني بينهم 47 طفل و36 مواطنة ممن قتلتهم طائرات النظام و”الضامن” الروسي بالإضافة للقصف و الاستهدافات البرية، وهم (80) بينهم 25 طفل و13 مواطنة في القصف الجوي الروسي على ريفي إدلب وحماة، و(3) استشهدوا في البراميل المتفجرة من قبل الطائرات المروحية، و(30) بينهم 3 أطفال و6 مواطنات استشهدوا في استهداف طائرات النظام الحربية، كما استشهد (61) شخص بينهم 15 مواطنة و15 طفل في قصف بري نفذته قوات النظام، و(11) مدني بينهم 4 أطفال ومواطنتان في قصف الفصائل على مناطق سيطرة قوات النظام بمدينة حلب وريفها وريف حماة، كما قتل في الفترة ذاتها 236 مقاتل على الأقل جراء ضربات الروس والنظام الجوية والبرية وخلال اشتباكات معها، بينهم 151 من الجهاديين، بالإضافة لمقتل 267 عنصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها في استهدافات وقصف وتفجيرات واشتباكات مع المجموعات الجهادية والفصائل.
وبذلك، يرتفع أيضاً عدد من قتلوا منذُ بدء التصعيد الأعنف على الإطلاق ضمن منطقة “خفض التصعيد” في 30 أبريل/نيسان الفائت، وحتى يوم الاثنين الثاني من ديسمبر/كانون الأول الجاري، إلى 4789 شخص، وهم:1230 مدني، بينهم 307 طفل و222 مواطنة ممن قتلتهم طائرات النظام و”الضامن” الروسي، بالإضافة للقصف والاستهدافات البرية، وهم 305 بينهم 69 طفل و56 مواطنة و9 من الدفاع المدني و6 من منظومة الإسعاف في القصف الجوي الروسي على ريفي إدلب وحماة، و91 بينهم 19 مواطنة و15 طفل استشهدوا في البراميل المتفجرة من قبل الطائرات المروحية، و 567 بينهم 157 طفل و96 مواطنة و5 عناصر من فرق الإنقاذ استشهدوا في استهداف طائرات النظام الحربية. كما استشهد 175 شخص، بينهم 35 مواطنة و36 طفل في قصف بري نفذته قوات النظام، و91 مدني بينهم 30 طفل و16 مواطنات في قصف الفصائل على السقيلبية وقمحانة والرصيف والعزيزية وكرناز وجورين ومخيم النيرب وأحياء بمدينة حلب وريفها الجنوبي، كما قتل في الفترة ذاتها 1901 مقاتل على الأقل جراء ضربات الروس والنظام الجوية والبرية وخلال اشتباكات معها، بينهم 1238 من الجهاديين، بالإضافة إلى مقتل 1658 عنصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها في استهدافات وقصف وتفجيرات واشتباكات مع المجموعات الجهادية والفصائل.
كما وثَّق “المرصد السوري”، خلال الفترة الممتدة من 15 شباط/فبراير 2019 تاريخ اجتماع “روحاني – أردوغان – بوتين” وحتى الأول من ديسمبر/كانون الأول، استشهاد ومصرع ومقتل5315 شخصًا في مناطق الهدنة الروسية – التركية، وهم: 1513 مدني بينهم 388 طفل و286 مواطنة، قضوا في القصف الجوي الروسي والقصف الصاروخي من قبل قوات النظام والفصائل، ومن ضمن حصيلة المدنيين، و117 بينهم 33 طفل و20 مواطنة استشهدوا بسقوط قذائف أطلقتها الفصائل على مناطق تخضع لسيطرة قوات النظام، و1987 مقاتلاً قضوا في ظروف مختلفة ضمن المنطقة منزوعة السلاح منذ اتفاق بوتين – أردوغان، من ضمنهم 1270 مقاتلاً من “الجهاديين”، و1815 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها.
ووثق “المرصد” كذلك، منذ بدء الاتفاق الروسي – التركي، استشهاد ومصرع ومقتل 5549 شخصاً في مناطق الهدنة الروسية – التركية خلال تطبيق اتفاق بوتين – أردوغان وثقهم المرصد السوري، وهم: 1596 بينهم 417 طفل و300 مواطنة عدد الشهداء في القصف من قبل قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهدافات نارية وقصف من الطائرات الحربية، ومن ضمنهم 118 شخصاً، بينهم 33 طفل و21 مواطنة استشهدوا وقضوا بسقوط قذائف أطلقتها الفصائل، و2054 مقاتل قضوا وقتلوا في ظروف مختلفة ضمن المنطقة منزوعة السلاح منذ اتفاق بوتين – أردوغان، من ضمنهم 1374 مقاتلاً من الجهاديين، و 1899 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها.
===========================
بلدي نيوز :طائرات روسيا ترتكب مجزرة في إدلب وخسائر للنظام في ريفها
بلدي نيوز - (التقرير اليومي)
استشهد 18 مدنياً وجرح العشرات، اليوم الاثنين، بقصف للطائرات الحربية الروسية وطائرات النظام على مدن وبلدات ريف إدلب، في وقت تكبدت قوات الأخير خاسر جديدة على محاور القتال بريف إدلب الجنوبي الشرقي.
ففي حلب شمالا، تعرض بناء في مدينة حلب للانهيار ما تسبب بسقوط قتلى وجرحى في صفوف المدنيين، أمس الاثنين.
وقال مصدر خاص من داخل مدينة حلب لبلدي نيوز: "سقط مبنى مؤلف من 4 طوابق في حي "المعادي" بمدينة حلب، نتيجة الرياح التي ضربت المدينة يوم أمس الاثنين، والذي تسبب بسقوط 6 ضحايا بينهم أطفال، بالإضافة إلى أكثر من 15 مدنيا تحت الأنقاض نتيجة انهيار المبنى بالكامل، تعمل فرق الإنقاذ على إخراجهم".
من جهة ثانية، قالت وزارة الدفاع الروسية إن ثلاثة عسكريين روس أصيبوا بجروح طفيفة جراء انفجار عبوة ناسفة قرب مدرعتهم بريف حلب.
وأضافت الوزارة، أن الحادث وقع أثناء قيام مجموعة من العسكريين بمهمة استطلاع الطريق لتسيير دورية روسية تركية مشتركة على بعد 1.5 كلم غربي قرية كوران بمنطقة عين العرب/كوباني بريف حلب.
وذكرت الوزارة، أن انفجار العبوة الناسفة ألحق أضرارا بالمركبة وتسبب بإصابة العسكريين الروس الثلاثة الجالسين فيها بجروح لا تهدد حياتهم.
وفي إدلب، أنهت فرق الدفاع المدني السوري عملها بالبحث عن المفقودين جراء قصف الطائرات الروسية سجن إدلب المركزي غرب إدلب، وانتشلت جثامين ستة شهداء.
وبحسب مراسل بلدي نيوز في إدلب، فإن ثلاث طائرات حربية روسية قصفت سجن إدلب المركزية بـ 12 غارة جوية بصواريخ شديدة الانفجار ما أدى لاستشهاد ستة مدنيين بينهم سيدة وطفلان، وجرح أكثر من 28 مدنيا.
وأضاف، أن الحصيلة النهائية للشهداء في مدينة معرة النعمان جراء قصف طائرات النظام الحربية هي تسعة شهداء بينهم امرأتان وأكثر من 20 جريحا.
وأشار إلى أن طائرات النظام الحربية قصفت سوق الهال في مدينة سراقب، ما أدى لاستشهاد مدني وجرح أكثر من خمسة، كما قصفت نفس الطائرات قرية الصرمان شرق إدلب، ما أدى لاستشهاد سيدة بالإضافة إلى شهيد مدني في قرية الكنائس بالريف الشرقي لإدلب بقصف مماثل.
يُذكر أن طائرات روسيا والنظام ارتكبت عشرات المجازر خلال الشهر الفائت ودمرت جميع المشافي والنقاط الطبية بريف إدلب الجنوبي والشرقي.
عسكرياً، قتل عدد من عناصر قوات النظام من بينهم ضابط، وأصيب آخرون بجروح، جراء محاولتهم التقدم على فصائل المعارضة في جبهات ريف إدلب الشرقي.
وقال مراسل بلدي نيوز بريف إدلب؛ إن فصائل المعارضة صدت صباح اليوم الاثنين، لعدد من محاولات تقدم قوات النظام وروسيا وإيران على محوري "رسم الورد وسروج" بريف إدلب الشرقي.
وبحسب مراسلنا؛ فإن عمليات التصدي أسفرت عن مقتل عدد من عناصر النظام لم تعرف الحصيلة، بالإضافة لقنص الضابط الذي يشرف على عمليات التقدم على محور "سروج" بريف إدلب.
وفي المنطقة الشرقية، قتل عنصر في صفوف قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، جراء استهدافه من قبل مجهولين غربي دير الزور.
وقال الناشط "صهيب اليعربي"، إن مجهولين استهدفوا بالرصاص عنصراً من قوات "قسد" في قرية "الحصان" بريف دير الزور الغربي مما أدى إلى مقتله على الفور.
===========================
المرصد :مدير “المرصد السوري”: ارتفع الي 22 عدد الشهداء ضحية قصف الطائرات الروسية والسورية على مدينة إدلب
 3 ديسمبر,2019 أقل من دقيقة
مدير “المرصد السوري”: ارتفع الي 22 عدد الشهداء ضحية قصف الطائرات الروسية والسورية على مدينة إدلب.. والقصف طال سجن إدلب وتسبب في استشهاد ٦ مدنيين من بينهم سيدة واثنين من أطفالها .. وكذلك هناك ١٣ شهيدًا مدنيا في القصف على معرة النعمان.. وكانت هناك هجمات متبادلة بين الفصائل المقاتلة والنظام أسفرت عن مقتل ١٠٢ مِن مقاتلي الفصائل خلال ٤٨ ساعة.. هذه الحصيلة هي الأعلى بين الفصائل على الإطلاق منذ ما يعرف بالاتفاق الروسي التركي في ٣١ أغسطس/آب الماضي.. والقوات التركية ارتكبت مجزرة بقصفها مهجري “عفرين” في تل رفعت ما أسفر عن استشهاد ٨ أطفال و٣ بالغين وهناك عشرات المصابين.. هؤلاء المهجرين الذين استهدفتهم القوات التركية هجروا من منازلهم بفعل العملية العسكرية التركية “غصن الزيتون”.. نحتاج لمعرفة ما يدور في الخفاء بين روسيا وتركيا لنعرف ما إذا كانت العملية في إدلب قد بدأت أم لا.. يبدو أن هناك نوع من المقايضة بالنسبة لـ”أردوغان” لمقايضة إدلب بما حصل عليه من مناطق في المنطقة الواقعة بين تل أبيض ورأس العين.. لو علمنا ما دار في الخفاء لعلمنا متى تبدأ المعركة.. وما نعلم به الآن هو التصعيد المكثف على إدلب منذ الشهر الماضي وحتى الآن
===========================
الجزيرة :بينهم أطفال.. عشرات الضحايا في غارات للنظام وروسيا على ريف إدلب
شنت طائرات النظام السوري غارات مكثفة استهدفت أسواقا شعبية وسط مدينتي سراقب ومعرة النعمان بريف إدلب؛ مما أسفر عن مقتل وإصابة العشرات، في حين شنت طائرات روسية غارات أخرى على سجن إدلب المركزي.
وأسفرت الغارات عن مقتل نحو عشرين مدنيا وجرح العشرات، وألقت مروحيات النظام السوري براميل متفجرة على مدن وبلدات كفرنبل وحاس وكفرومة بريف إدلب؛ مما تسبب في دمار واسع.
كما قتل ثلاثة مدنيين آخرون في غارات جوية شنتها طائرات حربية سورية وروسية في مناطق متفرقة بجنوب إدلب، وقتلت امرأة وطفلاها في قصف روسي استهدف سجن إدلب المركزي أثناء زيارتها أحد أقاربها.
وأفاد مرصد الطيران التابع للمعارضة بأن طائرات حربية روسية أغارت الاثنين على مدينة إدلب، وقريتي كفر سنجة والحراكي، الواقعتين جنوبي المحافظة.
وأشار المصدر نفسه إلى مقتل مدنيين اثنين في غارات أخرى نفذتها مقاتلات النظام على قريتي سرمان والكنايس بالمحافظة مساء الاثنين، وتواصل طواقم الدفاع المدني عمليات الإنقاذ في المنطقة.
وتدور في محافظة إدلب منذ السبت اشتباكات على جبهات عدة، وقالت المعارضة السورية إنها قتلت عددا من جنود النظام السوري والقوات الداعمة له خلال صد محاولتهم التقدم إلى قرية إعجاز بريف إدلب الجنوبي.
===========================
ابو ظبي :سوريا.. مقتل 20 مدنياً في قصف جوي لقوات النظام وروسيا بـ«إدلب»
تواصل – وكالات:
قتل نحو 20 مدنياً، أمس الاثنين، في قصف جوي شنته قوات النظام وحليفتها روسيا في محافظة إدلب شمال غرب سوريا، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وفي التفاصيل، أعلن المرصد أمس الاثنين عن مقتل 13 مدنياً في قصف لقوات النظام استهدف سوقاً شعبية في مدينة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي، حسب فرانس برس.
وقتل ثلاثة مدنيين آخرين في غارات جوية شنتها طائرات حربية سورية وروسية في مناطق متفرقة في جنوب إدلب، كما قتلت امرأة وطفلاها في قصف روسي استهدف سجن إدلب المركزي أثناء زيارتها لأحد أقاربها، وفق المرصد، الذي أشار إلى تمكن عدد من السجناء من الفرار.
===========================
الاتحاد برس :ثمانية عشر شخصًا لقوا حتفهم في قصف للطائرات الروسية على إدلب  والمعارك مستمرة
3 ديسمبر، 2019
لقي 18 شخصًا حتفهم في حصيلة لقصف الطائرات الروسية على إدلب.
وقصفت طائرات حربية سجن إدلب المركزي بصواريخ ما أدى لمقتل ستة مدنيين بينهم سيّدة وطفلان، وجرح أكثر من 28 مدنياً.
كما لقي تسعة مدنيين حتفهم في الحصيلة النهائية للقصف الروسي على مدينة معرة النعمان، وجُرح أكثر من 20 شخصًا.
كما لقي مدني حتفه، وجُرح أكثر من خمسة  في قصف للطائرات الحربية الحكومية على سوق الهال في مدينة سراقب، وقتلت سيدة في قصفٍ على  قرية الصرمان شرق إدلب، وقُتل شخص أيضًا في قرية الكنائس بالريف الشرقي لإدلب بقصف مماثل.
وقصف الطائرات الروسية سجن إدلب المركزي غرب إدلب، وانتشلت جثامين ستة أشخاص بينهم سيدة وطفلين.
كما قتل عدد من عناصر القوات الحكومية وجُرح آخرون   إثر الاشتباكات على جبهة سروج واسطبلات بريف إدلب، ولم تعرف الحصيلة بعد.
بالإضافة لقنص الضابط الذي يشرف على عمليات التقدم على محور “سروج” بريف إدلب. بحسب وسائل إعلام معارضة.
وتشهد محاور جنوب شرقي إدلب معارك شرسة بين  القوات الحكومية والروس من جهة، والفصائل المسلحة المنضوية تحت عمليات ” الفتح المبين” من جهةٍ أخرى، لا سيما في الأيام الماضية، حيث حدثت اشتباكات عنيفة  في قرية إعجاز، وعلى محور إسطبلات، ورسم الورد بريف إدلب الجنوبي الشرقي، في عمليات كرّ وفرّ بين الطرفين، وسط قصف جوي روسي مكثف على أرياف إدلب الجنوبية والشرقية.
===========================
اورينت :خسائر جديدة لميليشيا أسد بالأرواح والعتاد شرق إدلب
أورينت نت - خاص
تاريخ النشر: 2019-12-03 12:01أفاد مراسل أورينت باستمرار الاشتباكات بين الفصائل المقاتلة وميليشيا أسد الطائفية على عدة محاور جنوب شرق إدلب.
وأكد مراسلنا أن الاشتباكات أسفرت عن إيقاع قتلى وجرحى في صفوف ميليشيا أسد، إضافة إلى إعطاب دبابة على محور قتال سروج جنوب شرق إدلب.
وبحسب مراسلنا فإن معارك كرّ وفر ماتزال مستمرة على محاور القتال في قرى رسم الورد واسطبلات وسروج، في محاولة من ميليشيا أسد استعادتها، بعد أن سيطرت عليها الفصائل المقاتلة في هجوم مباغت قبل أيام، كبّدت خلاله ميليشيا أسد خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.
يذكر أن فصائل غرفة عمليات “الفتح المبين” أطلقت السبت 30/11/2019، معركة عسكرية ضد مواقع ميليشيا أسد الطائفية في ريف إدلب الجنوبي الشرقي تحت اسم "ولا تهنوا".
ووفقا لمصادر محلية فقد أسفرت المعركة حتى الآن عن مقتل وجرح أكثر من 100 عنصر لميليشيا أسد الطائفية وحلفائها من المليشيات الإيرانية واللبنانية.
===========================