الرئيسة \  ملفات المركز  \  مؤتمر الوحدة الإسلامية في طهران مؤتمر الكذب والنفاق

مؤتمر الوحدة الإسلامية في طهران مؤتمر الكذب والنفاق

06.12.2017
Admin


ملف مركز الشرق العربي 5/12/2017
عناوين الملف
  1. سما تي في :المفتي حسون خلال مؤتمر الوحدة الإسلامية: انتصرنا على الإرهاب
  2. وكالة القدس للانباء :المفتي حسون : الدروب باتت سالكة الى القدس الشريف
  3. العهد نيوز :نعقاد المؤتمر الدولي للوحدة الاسلامية في طهران..وروحاني: سوريا ستحرر من الارهاب عاجلا أو آجلا
  4. العالم :نعيم قاسم: انتصاراتنا هي بسبب محور المقاومة الذي ترعاه ايران
  5. تنسيم :الشيخ نعيم قاسم: إيران وحزب الله نموذجان إسلاميّان في الحضارة الاسلامية
  6. عاجل :في مؤتمر الوحدة الاسلامية .. روحاني والمفتي حسون: سورية ستنتصر
  7. بلدنا نيوز :روحاني يشيد بصمود الجيش والشعب السوري ويدعو الراغبين في السلام إلى توجيه الشكر إلى أبطال المقاومة
  8. المنار :روحاني في مؤتمر الوحدة: على الراغبين بالسلام ان يوجهوا الشكر الى المجاهدين الذين تصدوا للإرهاب
  9. تنسيم :روحاني : بعض الدول الإسلامية اعلنت صراحة صداقتها مع "إسرائيل"
  10. النشرة :روحاني : لولا الوحدة بالعراق بين السنة والشيعة والكرد لما تحررت الموضل
  11. الاذاعة الايرانية :ضيوف مؤتمر الوحدة يضعون اكليلاً من الزهور على ضريح الامام الخميني (ره)
  12. شفقنا العراق :المرجع مكارم الشيرازي: الوحدة الاسلامية أثمرت وجربنا نتيجة الوحدة في العراق وسوريا
  13. مهر للانباء :الشيخ حسون: معركتنا الثقافية والحضارية بدأت وسنصل إلى القدس
  14. السومرية :حمودي من طهران: نحذر من مؤامرة صهيونية كبرى لتدمير العراق وثلاثة بلدان
  15. برس الشيعة :آية الله الاراكي في مؤتمر الوحدة: النصر على داعش هو نصر على الاستكبار العالمي
  16. السومرية :حمودي يدعو من ايران لتفويت الفرصة امام محاولات إعادة إنتاج الخطاب الطائفي
  17. وكالة انباء براثا :الشيخ همام حمودي وشمخاني يشددان على تعزيز الوحدة الإسلامية والوقوف بوجه المخططات الإسرائيلية في المنطقة؛
  18. الغدير :همام حمودي:من حقق الانجازات الشعب العراقي بفتوى مرجعيته وليس "التحالف الدولي"
 
سما تي في :المفتي حسون خلال مؤتمر الوحدة الإسلامية: انتصرنا على الإرهاب
2017-12-05 أخبار سما
انطلقت اليوم في العاصمة الايرانية طهران أعمال مؤتمر الوحدة الإسلامية الحادي والثلاثين تحت عنوان “الوحدة ومتطلبات الحضارة الاسلامية الحديثة” بمشاركة سماحة مفتى الجمهورية العربية السورية الدكتور أحمد بدر الدين حسون والسفير السوري لدى طهران الدكتور عدنان محمود وبحضور أكثر من 500 مفكر اسلامي من 70 بلدا.
وأكد سماحة المفتي العام للجمهورية الدكتور أحمد بدر الدين حسون خلال كلمته أن سورية والعراق انتصرتا على الارهاب والمعركة الفكرية والثقافية والروحية ستبدأ بعد هذا الانتصار العسكري لافتا إلى أن سورية انتصرت بشعبها وجيشها وقيادتها وهي اليوم تمد يدها لاحتضان جميع أبنائها عبر المصالحات في كل المناطق.
وأشار المفتي حسون إلى أن الارهاب يستهدف جميع المسلمين دون استثناء ولم يميز بين المسلمين لا في سورية ولا في مصر ولا في أي مكان فكما استهدف الشهيد العلامة محمد سعيد رمضان البوطي ومعه عشرات طلاب العلم بتفجير إرهابي في جامع الإيمان بدمشق استهدف مئات المصلين بهجوم ارهابي في مسجد الروضة بالعريش شمال سيناء.
ولفت المفتي حسون إلى أن دمشق هي عمود الإسلام.. ولقاؤنا اليوم لإعادة الوحدة الإيمانية إلى القلوب وقال..”بقلب مليء بالحب لكم في مؤتمركم هذا.. إن الفكر الذي أطلق منذ سنوات في التقريب أثبت اليوم أنه هو الصراط المستقيم وإننا محتاجون جميعا إلى هذا الفكر بعد أن رأينا ذلك الفكر الذي احتضنه أعداء الإسلام فاليوم مسؤوليتكم مستمرة ولا تنتهي بانصرافكم من المؤتمر”.
وشدد سماحة المفتي على أن قضية فلسطين والقدس ستبقى البوصلة لجميع المسلمين مضيفا ” إن كل ما يحدث في البلاد العربية باليمن والبحرين هو من أجل أن ننسى فلسطين”.
وأشار المفتي حسون إلى وقوف ايران الى جانب سورية حين أراد البعض في البلدان الاسلامية عام 2013 من الولايات المتحدة الامريكية أن تقصف سورية.
روحاني : سورية ستنتصر على الارهاب وتطرد القوى الأجنبية من أرضها
وفي كلمة له خلال افتتاح المؤتمر أكد الرئيس الايراني حسن روحاني أن مكافحة الإرهاب مستمرة حتى اجتثاثه من جذوره معربا عن ثقته بأن سورية ستتحرر من الإرهاب نهائيا وتطرد القوى الاجنبية من أرضها وستنهض وتعيد التنمية من جديد بعد كل ما فعله الإرهابيون من قتل وتدمير.
وقال روحاني إن “الشعب والجيش في سورية والعراق هم أصحاب الفضل الكبير في استقرار المنطقة والعالم لأن الارهاب لم يكن يهدد المنطقة فقط بل كان يمثل تهديدا لأوروبا وأمريكا والعالم اجمع” لافتا الى أن الصهاينة وقوى الاستكبار هم الذين أسسوا هذا الإرهاب ووجهوه للقتل وقال ان “الخطوة المشؤومة الاولى التي قاموا بها هي قتل الناس في العراق وسورية وهدم الاثار وهدر الدماء.. وهم يرسمون مخططا لايران والمنطقة بعد ان شاهدوا تطورها”.
ونبه روحاني الى أن هناك محاولات لإضعاف الدول التي وقفت ضد الإرهاب والتآمر عليها بدلا من شكرها.
ونوه روحاني بصمود الشعب السوري وتضحيات جيشه في القضاء على الارهاب وتخليص الجزء الأكبر في البلاد من شروره بدعم من ايران وحزب الله والدول الصديقة حيث تم إسقاط أسس وركائز الإرهاب وكل المشاريع التي خطط لها الاستكبار والصهيونية.
وشدد روحاني على أن تحرير فلسطين من الصهاينة سيبقى هدفا لجميع المسلمين لافتا الى أن عددا من الدول الإقليمية والإسلامية باتت تعلن وبكل صراحة وتهور عن قربها من الكيان الصهيوني.
ولفت روحاني الى أن الوحدة تعني احترام كل المذاهب الاسلامية لبعضها البعض وأن “نتعايش سلميا جنبا الى جنب ويجب على العنف أن يرحل والوسطية والاعتدال أن يستمرا”.
========================
وكالة القدس للانباء :المفتي حسون : الدروب باتت سالكة الى القدس الشريف
اكد مفتي الجهورية السورية الشيخ "أحمد بدر الدين حسون" في كلمته بمؤتمر الحادي والثلاثين للوحدة الاسلامية المقام في العاصمة طهران حاليا، اكد ان الطريق الذي يصل طهران بالموصل وحلب وبيروت سالكة نحو القدس وتحريرها من براثن الاحتلال.
 وقال الشيخ حسون انه ومثلما وعد المسلمين في العام الماضي من مؤتمر الوحدة الاسلامية بتحقيق النصر على الارهاب في حلب، وقد تحقق ذلك، فانه يبشرهم اليوم بتحقيق النصر  الكامل على الارهاب في مجمل الاراضي السورية.
 ودعا مفتي الجمهورية السورية المسلمين كافة الى مساندة الشعب السوري بعد تحقيق نصره الكبير على التنظيمات الارهابية؛ ودعمه في اعادة بناء البلد معنويا وماديا.
واكد حسون بان الذين ساهموا  في الفتنة خلال العهد الاول للاسلام من خلال قتلهم للصحابة واهل البيت (ع) هم انفسهم اليوم يقتلون المسلمين في العراق وسوريا ويفجرون المصلين في  مسجد الروضة بمصر.
 واشار الى ان الرسالة التي يجب ان يحملها المسلمون اليوم هي رسالة الوحدة وان الفكر الذي انطلق للتقريب بين المذاهب الاسلامية انما هو الصراط المستقيم الذي يتعين على جميع المسلمين ان يسلكوه؛ مؤكدا الحاجة الى نشر هذا الفكر في كل مدارسنا وجامعاتنا ومعاهدنا الاسلامية.
واعتبر مفتي سوريا العام ان تاسيس مجمع التقريب بين المسلمين في العراق وبلدان اخرى بانه مؤشر على التقارب الكبير الذي يحصل بين الشعوب الاسلامية؛ ولفت الى ان الاعداء يعملون على بث الفرقة بين المسلمين وغايتهم هو ان ننسى فلسطين.
 وشدد الشيخ حسون بان من يصوب بوصلته نحو فلسطين فهو دليل على ايمانه وصراطه المستقيم اما الذين يصوبون بنادقهم باتجاه المسلمين فهم الذين يعينون الاعداء على تحقيق غاياتهم لتقويض كيان الامة الاسلامي.
========================
العهد نيوز :نعقاد المؤتمر الدولي للوحدة الاسلامية في طهران..وروحاني: سوريا ستحرر من الارهاب عاجلا أو آجلا
تحت شعار "الوحدة ومتطلبات بناء الحضارة الاسلامية الحديثة"، إنعقدت الدورة الـ 31  للمؤتمر الدولي للوحدة الاسلامية في طهران بحضور الرئيس الإيراني حسن روحاني، ومشاركة نحو 500 شخص من علماء دين ومفكرين اسلاميين من 70 دولة.
وفي كلمة له بمستهل إفتتاح الدورة الـ 31 للمؤتمر، أكد الرئيس الايراني أن سوريا ستحرر من الارهاب عاجلا أو آجلا والعراق سيكون متطورا واليمن سوف ينجو من براثن المحتلين، مشددا على أنه لولا صمود الشعب والجيش السوري وحزب الله الحر ومساعدة إيران وبعض الدول الصديقة لكانت حلب ما تزال تحت رحمة الارهاب.
وأضاف روحاني "إنّ العراقيين والسوريين واللبنانيين وكل من يحارب الارهاب فرحون اليوم بانتصارهم على مؤامرة الارهاب"، مشدداً على أنه "ليس بين السنّة والشيعة أي خلاف فكلاهما واجه الاستعمار في المنطقة وكلاهما تعلم من القرآن المودة والأخوة"، مضيفاً "إنه لو لم تكن فتوى المرجعية والوحدة بين السنة والشيعة والكرد في العراق لكان الارهاب موجودا حتى الآن ولما تحررت الموصل".
وتابع الرئيس الايراني " ليس الهدف أن نعزل أي طرف أو مذهب بل أن تجلس كل المذاهب إلى طاولة واحدة"، مؤكدا أن مسؤولية وسائل الاعلام التبليغ الحقيقي للاسلام .
وأضاف روحاني " يجب أن نعمل لإزالة الوجه القبيح الذي رُسم عن الاسلام وهذا يضع حملا ثقيلا على عاتقنا، وعلينا أن نسعى الى بلسمة جراح الحقد الذي خلقه الاستكبار بالدم بين الشعوب"، لافتاً الى أن أميركا هي من أسست القاعدة في افغانستان ونشرتهم في المنطقة، مؤكدا أن اميركا والصهاينة هم من أسسوا الارهاب وأرسلوهم لقتل الشعوب.
وشدّد روحاني على عداء شعوب المنطقة للكيان الصهيوني، لافتاً الى أن شعوب المنطقة لن تسمح ابدا بنسيان العداء الصهيوني، مستنكراً عقد بعض دول المنطقة علاقات "كريهة" مع كيان الاحتلال.
الشيخ قاسم
بدوره، أكّد نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم أن فلسطين ستبقى رأس الاهتمامات.
وشدد الشيخ قاسم على أن محور المقاومة هو الذي هزم دولة التكفير وأن هذه الأفكار الخاطئة لا يمكن لها أن تستمر، مشيراً الى أنه مهما تقوّى الاستبداد السعودي والاحتلال الصهيوني بالارهابيين لن يستطيعوا أن يغيروا المعادلة.
وأكد الشيخ قاسم أنه من الضروري مواجهة التحديات في جبهة واحدة ومحور واحد، مضيفاً بالقول" هذا ما يعطينا القوة، واليوم يوجد محور المقاومة ترعاه وتقوده ايران".
وتابع الشيخ قاسم بالقول" يواجهون مشروع المقاومة لأنه أوجد نموذجا اسلاميا يستطيع أن يشكل قطبا يجذب اليه العالم ليعيشوا عظمة الاسلام". 
المفتي حسون
من جهته أكد المفتي العام للجمهورية العربية السورية أحمد بدر الدين حسون خلال كلمته أنَّ سورية والعراق انتصرتا على الارهاب والمعركة الفكرية والثقافية والروحية ستبدأ بعد هذا الانتصار العسكري، لافتاً إلى أنَّ سورية انتصرت بشعبها وجيشها وقيادتها وهي اليوم تمد يدها لاحتضان جميع أبنائها عبر المصالحات في كل المناطق.
وأشار المفتي حسون إلى أنَّ الارهاب يستهدف جميع المسلمين دون استثناء ولم يميز بين المسلمين لا في سورية ولا في مصر ولا في أي مكان، فكما استهدف الشهيد العلامة محمد سعيد رمضان البوطي ومعه عشرات طلاب العلم بتفجير إرهابي في جامع الإيمان بدمشق، استهدف مئات المصلين بهجوم ارهابي في مسجد الروضة بالعريش شمال سيناء.
ولفت المفتي حسون إلى أنّ دمشق هي عمود الإسلام.. ولقاؤنا اليوم لإعادة الوحدة الإيمانية إلى القلوب وقال.."بقلب مليء بالحب لكم في مؤتمركم هذا.. إنّ الفكر الذي أُطلق منذ سنوات في التقريب أثبت اليوم أنه هو الصراط المستقيم وإننا محتاجون جميعاً إلى هذا الفكر بعد أن رأينا ذلك الفكر الذي احتضنه أعداء الإسلام، فاليوم مسؤوليتكم مستمرة ولا تنتهي بانصرافكم من المؤتمر".
وشدد على أنّ قضية فلسطين والقدس ستبقى البوصلة لجميع المسلمين مضيفاً "إنّ كل ما يحدث في البلاد العربية باليمن والبحرين هو من أجل أن ننسى فلسطين".
وأشار المفتي حسون إلى وقوف ايران إلى جانب سورية حين أراد البعض في البلدان الاسلامية عام 2013 من الولايات المتحدة الامريكية أن تقصف سورية.
كما تخلل الافتتاح عدة كلمات للأمين العام لمجمع التقريب العالمي بين المذاهب الاسلامية الشيخ محسن الآراكي، مفتي سوريا الشيخ أحمد بدر الدين حسون، وزير الإرشاد والحج الأفغاني فيض محمد عثماني، وكلمة النائب الأول لرئيس البرلمان العراقي الشيخ همام حمودي.
========================
العالم :نعيم قاسم: انتصاراتنا هي بسبب محور المقاومة الذي ترعاه ايران
اشار نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم إلى انه "لا بد ان يكون نموذج حزب الله حاضرا وجاهزا لانه استطاع خلال حقبة تاريخية قصيرة ان يقدم نموذج المقاومة التي هزمت اسرائيل وحررت الارض من منطلق ايمانها ".
العالم - لبنان
ولفت الشيخ نعيم قاسم في كلمة له خلال المؤتمر الـ 31 للوحدة الإسلامية في طهران الى ان "الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله رفع شعارا رائعا اصبح منتشرا بكثافة وهو ولى زمن الهزائم وجاء زمن الانتصارات".
 واشار الى ان "العالم المستكبر يواجه تجربة ايران وحزب الله لأنهم اوجدوا نموذجا اسلاميا يستطيع ان يشكل قطبا يجذب اليه العالم " مضيفا:"قرأت تقريرا منذ سنوات كتبه سفير اميركا في جنوب افريقيا قال فيه ان اميركا والسعودية اتفقا على مواجهة اسلام الخميني باسلام ترعاه السعودية وصرفت 83 مليار دولار خلال 25 سنة ، هذا يبين اهمية النموذج"، مؤكدا انهم "بأمكانهم ان يقتلوا الاجساد ولكن ليس بإمكانهم مواجهة فكر الثورة الاسلامية المباركة".
وشدد قاسم على انه "من الضروري ان نواجه التحديات في محور واحد وهو ما يعطينا القوة وكل انتصاراتنا هو بسبب محور المقاومة الذي ترعاه ايران"، مضيفا:"مهما تقوى الاستبداد السعودي لا يمكن ان ينتصر في المعادلة وهذا اليمن صامد منذ الف يوم رغم كل الجرائم".
المصدر : اسلام تايمز
========================
تنسيم :الشيخ نعيم قاسم: إيران وحزب الله نموذجان إسلاميّان في الحضارة الاسلامية
 2017/12/05 - 14:22
طهران/ تسنيم// اعتبر نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم ان الجمهورية الإسلامية تشكّل نموذج الدولة الاسلامية في حين يشكّل حزب الله نموذج الجماعة الاسلامية.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء أن نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم ألقى كلمة له في مؤتمر الوحدة الإسلامية بنسخته الحادية والثلاثين التي حملت عنوان "الوحدة ومتطلبات الحضارة الاسلامية الحديثة".
نائب الأمين العام لحزب الله أكّد في كلمته على أن الجمهورية الإسلامية تحولت الى نموذج الدولة الإسلامية كما أصبحت محط اهتمام التأثير على الأمة الإسلامية. كما لفت الشيخ قاسم أن حزب الله أيضا قد استطاع ان يقدّم نموذجا للمجموعات الإسلامية التي قاومت وهزمت أعتى قوى في المنطقة.
ولفت الشيخ قاسم الى أن السبب الأساسي الذي يقف خلف العداء الذي تكنه قوى الاستكبار لإيران يعود الى أنه لا يريد أن تتحول الجمهورية الاسلامية الى نموذج لكافة المسلمين، اذ أن الاستكبار يخشى أن يلتف المسلمون حول الجمهورية الإسلامية.
ودعا الشيخ قاسم الى ضرورة التصدي للتحديات في محور واحد والتوقف عن مواجهة التحديات بشكل منفرد، مؤكدا أن هناك محور واحد يقوم بمواجهة التحديات وهو محور المقاومة، مما يستدعي من كل الذين يريدون مواجهة التحديات الانضمام لهذ المحور، منبها الى أن محور المقاومة هو الذي ألحق هزيمة منكرة بدولة التكفير وهو الذي ارسى فكرة أن الأمة تنبذ الفكر التكفيري المتطرف.
واشار الى أن الكيان الصهيوني والنظام السعودي مهما استقويا بالإرهاب والارهابيين فانهما لا يستطيعان تغيير المعادلة وتحقيق أي تقدم، مشيرا الى فشل السعودية في اليمن رغم الامكانيات الهائلة التي استخدمتها فيه.
كما لفت الى أن قوى الاستكبار تجتمع على باطلها في كل مكان بينما يطلبون من مكونات محور المقاومة الابتعاد عن حقهم، ويطالبون مكونات المقاومة بالابتعاد عن إيران، إلا أنه من الضرورة بحال الوقوف الى جانب إيران وحرس الثورة الاسلامية، ليتحقق الانتصار، معتبرا أن الانتصار يتحقق عندما يكون المقاومون مع الله لأن الله وعد بنصر عباده المخلصين.
وأكد أن محور المقاومة ومكوناتها هم الذين يصوغون اليوم معادلات المنطقة وليس أولئك الطغاة، وستبقى فلسطين في الأولويات رغم محاولات تهميش القضية الفلسطينية والقضاء عليها.
كما دعا الى ضرورة ترجمة الوحدة عبر عناوينها ورفض كافة أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني.
========================
عاجل :في مؤتمر الوحدة الاسلامية .. روحاني والمفتي حسون: سورية ستنتصر
قال الرئيس الإيراني الشيخ حسن روحاني، إن سورية ستتحرّر من الإرهاب عاجلاً أم آجلاً، معتبراً أن إحدى الكوارث التي شهدتها المنطقة هي بثّ بذور الفتنة بين مكوّناتها.
وفي كلمة ألقاها في افتتاح المؤتمر الـ31 للوحدة الإسلامية في العاصمة الإيرانية طهران، أكد روحاني أنه لا يوجد بين السنّة والشيعة أي خلاف، مشيراً إلى أن "كلاهما واجه الاستعمار في المنطقة وكلاهما تعلّم القرآن من المودّة والأخوّة".
روحاني رأى أنه لولا الوحدة في العراق بين السنّة والشيعة والكرد، لما تحرّرت مدينة الموصل من تنظيم داعش، مذكّراً بأن أبناء المنطقة كان يعيشون جنباً إلى جنب بأخوّة.
الرئيس الإيراني دعا إلى واجب "تضميد الجروح التي أوجدها الاستعمار والمستكبرين في المنطقة"، قائلاًَ "هناك اختلاف في الرؤى ولكننا نشترك في الأسس ونتحد فيها".
وفي السياق، أكد مفتي الجمهورية العربية السورية الشيخ بدر الدين حسون في مؤتمر الوحدة الاسلامية بطهران، "أبشركم أن النصر تحقق في سورية والعراق".
المفتي حسون لفت إلى أن سورية انتصرت بشعب وجيش وقائد ألتزموا بأمر الله، قائلاً: "أبشركم بعد الانتصار، أصبح الطريق مفتوحاً إلى القدس المحتلة إن شاء الله".
مشيراً إلى أن "فكر التقريب بين المسلمين الذي أطلق منذ سنوات، هو الصراط المستقيم".
========================
بلدنا نيوز :روحاني يشيد بصمود الجيش والشعب السوري ويدعو الراغبين في السلام إلى توجيه الشكر إلى أبطال المقاومة
اكد رئيس الجمهورية الاسلامية الايرانية الشيخ حسن روحاني ان جبهة المقاومة التي حاربت الارهابيين في العراق وسوريا لها حق كبير على المنطقة والعالم، داعيا الراغبين بالسلام ان يوجهوا الشكر الى ابطال المقاومة.
وقال روحاني صباح اليوم الثلاثاء في افتتاح مؤتمر الوحدة الاسلامية في دورته الحادية والثلاثين ان الحادث السار في منطقتنا هي الانتصارات القيمة التي حققتها شعوب المنطقة في العراق وسوريا ولبنان على الارهاب، وان جميع الذين ساعدوا هذه الدول في محاربة الارهاب يشعرون بالسرور والفخر لانهيار الدعائم الاساسية للارهاب في المنطقة واجهاض مؤامرات الاستكبار والصيهونية ضد شعوب المنطقة، مؤكدا على ضرورة مواصلة النضال حتى اجتثاث الارهاب بشكل كامل.
وتابع : هذا الإرهاب لم يكن تهديدا للمنطقة فحسب بل تهديدا لكل العالم بمن فيها أوروبا وأمريكا. لذا فإن على كل الذين يحرصون على أمن العالم أن يكونوا ممتنين للمجاهدين الذين تصدوا للإرهاب. لكن للأسف، تجري محاولات لإضعاف الدول والمجموعات التي وقفت ضد الإرهاب والتآمر عليهم بدل شكرهم. واشار الى انه لولا صمود الجيش والشعب السوري وحزب الله وبمساعدة إيران لكان الارهابيون يحتلون سوريا إلى اليوم .
روحاني اشار من جهة ثانية الى أن بعض الدول الإقليمية تعلن وبكل صراحة وتهوّر عن قربها وصداقتها مع الكيان الصهيوني، وقال: إذا كانت بعض الدول خلال هذه السنوات الماضية تتفاوض مع أعداء الإسلام في المنطقة، في خطوة لا يقبلها أي طرف في الدول الإسلامية، فلتعلن بلسانها ولغتها المنكرة للشعوب بأن “إسرائيل” هي صديقتها وأن المقاومة في المنطقة هي عدوتها.
واعرب الرئيس روحاني عن اسفه من انه “يتم استبدال هذا المنكر الكبير كأنه معروف؛ واضاف نحن نعتقد بكل تأكيد بأن شعوب المنطقة ومسلمي العالم لن تسمح أن يثمر هذا المخطط المشؤوم. الشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة، العلماء والنخب والمثقفون والشباب المسلم لن ينسوا العداء الصهيوني واحتلال الأراضي الفلسطينية”.
========================
المنار :روحاني في مؤتمر الوحدة: على الراغبين بالسلام ان يوجهوا الشكر الى المجاهدين الذين تصدوا للإرهاب
اكد رئيس الجمهورية الاسلامية الايرانية الشيخ حسن روحاني ان جبهة المقاومة التي حاربت الارهابيين في العراق وسوريا لها حق كبير على المنطقة والعالم، داعيا الراغبين بالسلام ان يوجهوا الشكر الى ابطال المقاومة.
وقال روحاني صباح اليوم الثلاثاء في افتتاح مؤتمر الوحدة الاسلامية في دورته الحادية والثلاثين ان الحادث السار في منطقتنا هي الانتصارات القيمة التي حققتها شعوب المنطقة في العراق وسوريا ولبنان على الارهاب، وان جميع الذين ساعدوا هذه الدول في محاربة الارهاب يشعرون بالسرور والفخر لانهيار الدعائم الاساسية للارهاب في المنطقة واجهاض مؤامرات الاستكبار والصيهونية ضد شعوب المنطقة، مؤكدا على ضرورة مواصلة النضال حتى اجتثاث الارهاب بشكل كامل.
وتابع : هذا الإرهاب لم يكن تهديدا للمنطقة فحسب بل تهديدا لكل العالم بمن فيها أوروبا وأمريكا. لذا فإن على كل الذين يحرصون على أمن العالم أن يكونوا ممتنين للمجاهدين الذين تصدوا للإرهاب. لكن للأسف، تجري محاولات لإضعاف الدول والمجموعات التي وقفت ضد الإرهاب والتآمر عليهم بدل شكرهم. واشار الى انه لولا صمود الجيش والشعب السوري وحزب الله وبمساعدة إيران لكان الارهابيون يحتلون سوريا إلى اليوم .
روحاني اشار من جهة ثانية الى أن بعض الدول الإقليمية تعلن وبكل صراحة وتهوّر عن قربها وصداقتها مع الكيان الصهيوني، وقال: إذا كانت بعض الدول خلال هذه السنوات الماضية تتفاوض مع أعداء الإسلام في المنطقة، في خطوة لا يقبلها أي طرف في الدول الإسلامية، فلتعلن بلسانها ولغتها المنكرة للشعوب بأن “إسرائيل” هي صديقتها وأن المقاومة في المنطقة هي عدوتها.
واعرب الرئيس روحاني عن اسفه من انه “يتم استبدال هذا المنكر الكبير كأنه معروف؛ واضاف نحن نعتقد بكل تأكيد بأن شعوب المنطقة ومسلمي العالم لن تسمح أن يثمر هذا المخطط المشؤوم. الشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة، العلماء والنخب والمثقفون والشباب المسلم لن ينسوا العداء الصهيوني واحتلال الأراضي الفلسطينية”.
========================
تنسيم :روحاني : بعض الدول الإسلامية اعلنت صراحة صداقتها مع "إسرائيل"
طهران/ تسنيم// قال رئيس الجمهورية حجة الاسلام حسن روحاني أن عددا من الدول الإقليمية والإسلامية باتت تعلن وبكل صراحة وتهوّر عن قربها مع الكيان الصهيوني.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء أن رئيس الجمهورية حسن روحاني وفي كلمته بمؤتمر الوحدة الإسلامية الـ 31 الذي انطلقت فعالياته صباح اليوم الثلاثاء، أشار الى الانتصارات التي تحققت أخيرا في العراق وسوريا ولبنان ضد الإرهاب، مصرحا ان "كل الذين دعموا هذه الدول في مكافحة الاهاب هم مسرورون اليوم لأنه تم إسقاط أسس وركائز الإرهاب والمؤامرة الكبيرة للقوى العالمية في المنطقة، كما أن المشاريع التي خطط لها الاستكبار والصهيونية ضد الشعوب ذهبت أدراج المياه".
وأضاف روحاني : "بطبيعة الحال فإنه يجب على المسلمين أن يستمروا في مكافحتهم للإرهاب حتى اجتثاثه. والمنطقة اليوم، أمنها واستقرارها وكل العالم يدينون بالكثير لأولئك الذين قاتلوا الإرهاب في سوريا والعراق.
وتابع : هذا الإرهاب لم يكن تهديدا للمنطقة فحسب بل تهديدا لكل العالم بمن فيها أوروبا وأمريكا. لذا فإن على كل الذين يحرصون على أمن العالم أن يكونوا ممتنين للمجاهدين الذي تصدوا للإرهاب. لكن للأسف، تجري محاولات لإضعاف الدول والمجموعات التي وقفت ضد الإرهاب والتآمر عليهم بدل شكرهم.
وأشار رئيس الجمهورية الى أن بعض الدول الإقليمية تعلن وبكل صراحة وتهوّر عن قربها وصداقتها مع الكيان الصهيوني، وقال: إذا كانت بعض الدول خلال هذه السنوات الماضية تتفاوض مع أعداء الإسلام في المنطقة، في خطوة لا يقبلها أي طرف في الدول الإسلامية، فلتعلن بلسانها ولغتها المنكرة للشعوب بأن "إسرائيل" هي صديقتها وأن المقاومة في المنطقة هي عدوتها.
واعرب الرئيس روحاني عن اسفه من انه "يتم استبدال هذا المنكر الكبير كأنه معروف؛ ونحن نعتقد بكل تأكيد بأن شعوب المنطقة ومسلمي العالم لن تسمح أن يثمر هذا المخطط المشؤوم. الشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة، العلماء والنخب والمثقفون والشباب المسلم لن ينسوا العداء الصهيوني واحتلال الأراضي الفلسطينية".
========================
النشرة :روحاني : لولا الوحدة بالعراق بين السنة والشيعة والكرد لما تحررت الموضل
الثلاثاء 05 كانون الأول 2017   08:32النشرة الدولية
أكد الرئيس الإيراني حسن روحاني في كلمة له خلال افتتاح المؤتمر ال31 للوحدة الإسلامية بطهران أننا " بحاجة إلى الاتحاد والوحدة من خلال الوسطية والاعتدال"، مشددا على ان "الهدف ليس أن نعزل أي طرف أو مذهب بل هدفنا أن تجلس كل المذاهب إلى طاولة واحدة".
وشدد روحاني على انه "لولا الوحدة في العراق بين السنة والشيعة والكرد لما تحرّرت الموصل".
========================
الاذاعة الايرانية :ضيوف مؤتمر الوحدة يضعون اكليلاً من الزهور على ضريح الامام الخميني (ره)
قام ضيوف المؤتمر الدولي الحادي والثلاثين للوحدة الاسلامية الاثنين بتفقد مرقد مؤسس الجمهورية الاسلامية الامام الخميني الراحل للتعبير عن احترامهم وتكريمهم لمفجر الثورة الاسلامية ومطلق شرارة الصحوة الاسلامية ومحي الاسلام المحمدي في العصر الحاضر ووضعوا اكليلا من الزهور عل ضريحه.
وقال آية الله الشيخ محسن الاراكي الامين العام للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الاسلامية الذي رافق الضيوف، أن الامام الراحل لم يكن ينظر الى الوحدة بمثابة تكتيك لمرحلة معينة وإنما كان سماحته يؤمن بأن الوحدة هي السبيل الوحيد لتحقق كرامة المسلمين وعزتهم، مشدداً على أن العزة الاسلامية تعد احد ابرز تعاليم الاسلام.
واضاف ان الوحدة سياسة عامة واستراتيجية بالنسبة لجميع المسلمين في جميع الاوقات ولكل العصور ولابد للمسلمين بمختلف طوائفهم ومذاهبهم الذين يشكلون امة واحدة، التعاضد والتعايش السلمي الى جوار بعضهم البعض ويجب أن يدركوا مدى اهمية وعظمة هذه الامة ويؤمنوا بأن السبيل الوحيد لصيانتها يكمن في تاخيهم وتآزرهم ووحدتهم.
يذكر ان مؤتمر الوحدة الذي سيعقد للفترة من ٥ الى ۷ ديسمبر الجاري تحت عنوان "الوحدة ومتطلبات الحضارة الاسلامية الحديثة" سيحضره ۲۲۰ من علماء الدين والمفكرين الاسلاميين وعدد من وزراء الاوقاف والشؤون الدينية والخارجية من ۹۳ دولة في العالم.
========================
شفقنا العراق :المرجع مكارم الشيرازي: الوحدة الاسلامية أثمرت وجربنا نتيجة الوحدة في العراق وسوريا
 
 
 
شفقنا العراق- أكد الشيخ احمد بدرالدين حسون خلال لقائه بأية الله مكارم الشيرازي على‌‌ أن “السوريون جاؤوا يطلبون من الله المدد فمن ثم جاء اخوتنا المتحالفين معنا من ايران الاسلامية ومن العراق ومن الدول الصديقة الاخرى، فعلى هذا المنوال تحركت روسيا وتدخلت بشكل مباشر، في الواقع أنقذنا الله بجعل الروس وسيلة للدخول اليها ولإنهاء الصراع هناك”.
التقى مفتي الديار السورية العربية سماحة الشيخ احمد بدرالدين حسون بالمرجع الديني أية الله الشيخ ناصر مكارم الشيرازي وتباحث الطرفان خلال اللقاء أوضاع المنطقة وسوريا تحديدا.
ورحب اية الله الشيخ مكارم الشيرازي خلال اللقاء الذي إنعقد مساء الاثنين في مكتب سماحته في قم المقدسة بالشيخ مفتي الديار السورية العربية الشيخ احمد بدرالدين حسون مؤكدا على أن “الوحدة الاسلامية أثمرت وجربنا نتيجة الوحدة في العراق وسوريا، هذه التجربة اثبتت لنا  أن النصر كان حليفنا في هذه البلدان بسبب وحدة المسلمين، في الواقع هذه التجربة أثبتت نجاحها”.
من جانبه أكد الشيخ احمد بدر الدين حسون على أن “المستقبل بالنسبة لنا يبشر بالخير، منذ أيام وأنا استمع لإحدى القنوات الفضائية، رأيت أحد البطاريق المسيحيين وعمرة 90 عاما يقول: أن أروبا خلال السنوات القادمة ستكون مسلمة بأجمعها وهو منفعل، لماذا سيحصل هذا؟ لأن المسلمين في أروبا ينجبون وبعد سنين ترى العائلة المسلمة فيها اكثر من 10 أشخاص، لكن الاروبي يعيش مع زوجته إما يخلف طفلا واحدا أو يموت هو وزوجته وحيدين من دون أولاد، هناك انتشار واسع للإسلام في إوربا”.
وتابع أن “النبي صل الله عليه واله وسلم قد نبأنا منذ 1400 سنة بإنتشار الاسلام واليوم حان الموعد، لذلك نقول الحمدالله رب العالمين ولا نقول رب المسلمين، نحن نقول الحمدلله رب العالمين لكن هم لا يعترفون بنا، يوم القيامة لو دعا رب العالمين الناس بالمسيح واليهود ايضا سنكون معهم لأننا نؤمن بهما لكن لو دعى الله الناس بالاسلام وبالرسول صل الله عليه واله سنكون نحن فقط من يدخل الجنان فلذلك قلت لأحدى البطاريق المسيحية عليكم أن تؤمنوا بنا”.
وبالنسبة للمؤامرة التي أحيكت ضد سوريا قال المفتي أن “اكثر من 100 دولة أرادت سقوط سوريا خلال اشهر معدودة، اجتمعوا في فرنسا وسموا أنفسهم اصدقاء سوريا لكنهم كانوا يدفعوا الاموال للمسلحين فقط من أجل أن يهدموا البنى التحتية ويحرقوا الاخظر واليابس، لكن جاء السوريون يطلبون من الله المدد فمن ثم جاء اخوتنا المتحالفين معنا من ايران الاسلامية ومن العراق ومن الدول الصديقة الاخرى، فعلى هذا المنوال تحركت روسيا وتدخلت بشكل مباشر، في الواقع أنقذنا الله بجعل الروس وسيلة للدخول اليها ولإنهاء الصراع هناك”.
وأوضح أن “الارهابيين كانوا يرددون يجب أن ننصر السنة من بطش الشيعة فدخلوا بمجموعاتهم الارهابية الىينا بهذه الحجة وقتلوا وشردوا ودمروا كل شيء فقلت لهم اتوا الشيعة من ايران لنصرة الشيعة والعلويين، فإذا لماذا دخلوا الروس الى سوريا؟ هل اتوا لنصرة الارثوذوكس مثلا!، اليوم الحلف المتشكل في سوريا يقاتل بكل جنسياته مع الجيش العربي السوري، الاستكبار العالمي الذي هيمن على كل شيء هو الاستكبار الذي اعطى كل سلاح العالم لخوارج البلد من أجل تدمير كل شيء”.
وقال “عندما قالوا لأميرالمؤمنين علي ابن ابي طالب أننا قضينا على الخوارج قال لهم لا أنهم موجودون في الاصلاب، صدق اميرالمؤمنين، اليوم خرج علينا من كل فئات الارض خوارجهم ليعثوا في الارض فسادا، والسبب أنهم اهل الأهواء والد أعدائهم هم العلماء ومن يمنع أهل الاهواء الى اهل العلم، فيقتلون العلماء اينما حلوا، التقيت ببعض المجرمين الذين نفذوا عمليات ضد العلماء واستهدفوهم فقلت لهم لماذا العلماء تحديدا؟ قالوا لأننا لو قتلنا العلماء أصبحنا نحن القادة” .
========================
مهر للانباء :الشيخ حسون: معركتنا الثقافية والحضارية بدأت وسنصل إلى القدس
اكد مفتي الجمهورية السورية الشيخ أحمد بدر الدين حسون في كلمته التي القاها في المؤتمر الحادي والثلاثين للوحدة الاسلامية الذي يعقد في العاصمة طهران حاليا بأنه بعد تحرير الموصل وحلب سيتم تحرير القدس بإمر إلهي.
وأفادت وكالة مهر للأنباء أن مفتي الجمهورية السورية الدكتور الشيخ أحمد بدر الدين حسون أشار في كلمته اليوم في افتتاح المؤتمر الحادي والثلاثين للوحدة الاسلامية الذي يعقد في العاصمة طهران انه ومثلما وعد المسلمين في العام الماضي من مؤتمر الوحدة الاسلامية بتحقيق النصر على الارهاب في حلب، وقد تحقق ذلك، فانه يبشرهم اليوم بتحقيق النصر  الكامل على الارهاب في مجمل الاراضي السورية، داعياً إلى بدء المعركة الثقافية والحضارية بعد الانتهاء من المعركة العسكرية مشيراً إلى أنه ليس هناك هلال شيعي بل هناك صراط مستقيم لتحرير القدس الشريف.
 
وشدد الشيخ حسون بأن من يصوب بوصلته نحو فلسطين فهو دليل على ايمانه وصراطه المستقيم اما الذين يصوبون بنادقهم باتجاه المسلمين فهم الذين يعينون الاعداء على تحقيق غاياتهم لتقويض كيان الامة الاسلامية.
 
وأشار مفتي سوريا الى ان الرسالة التي يجب ان يحملها المسلمون اليوم هي رسالة الوحدة وان الفكر الذي انطلق للتقريب بين المذاهب الاسلامية انما هو الصراط المستقيم الذي يتعين على جميع المسلمين ان يسلكوه، منوهاً إلى أن الجميع بالدرجة الأولى هم مسلمون ثم يأتي العرب والفرس والترك والكورد.
واكد سماحته بان الذين ساهموا  في الفتنة في العهد الاول للاسلام من خلال قتلهم للصحابة واهل البيت هم انفسهم اليوم يقتلون المسلمين في العراق وسوريا ويفجرون المصلين في  مسجد الروضة بمصر.
واعتبر سماحته تشكيل مجمع للتقريب بين المسلمين في العراق وبلدان اخرى بانه مؤشر على التقارب الكبير الذي يحصل بين الشعوب الاسلامية ولفت الى ان الاعداء يعملون على التفرقة بين المسلمين وغايتهم هو ان ننسى فلسطين. /انتهى/.
========================
السومرية :حمودي من طهران: نحذر من مؤامرة صهيونية كبرى لتدمير العراق وثلاثة بلدان
السومرية نيوز/ بغداد
حذر نائب رئيس البرلمان همام حمودي، الثلاثاء، من "مؤامرة صهيونية كبرى" لتدمير العراق ومصر وسوريا ولبنان، مشيرا الى ان المنطقة احوج ما تكون اليوم لمواجهة "زلزال التكفير" وتعزيز الوحدة الاسلامية.
وقال حمودي في كلمة خلال المؤتمر الحادي والثلاثون للوحدة الاسلامية في طهران نقلها مكتبه الاعلامي وتلقت السومرية نيوز، نسخة منها، "اننا نحذر من مؤامرة صهيونية كبرى لتدمير دول الطوق ضد اسرائيل مصر العراق سوريا لبنان"، مشيرا الى ان "المنطقة احوج ما تكون اليوم لمواجهة زلزال التكفير وتعزيز الوحدة الاسلامية".
صادقون: ندعم أي مؤتمرات تخصص لاعمار المناطق المتضررة بشرط واحد
الخالصي: إسرائيل تدعم انفصال كردستان لإشغال الناس بكيان صهيوني جديد
وضاف حمودي، أن "كل مصائبنا من اسرائيل ومن يبعدنا عنها يعد خادماً لها"، مشيرا الى ان "داعش انتهت كدولة خرافة ولكن يجب مواجهة فكرها الضال عبر عقد مثل هذه المؤتمرات الهامة".
ودعا حمودي، لـ "عقد مؤتمر للوحدة الاسلامية من قلب كربلاء خلال أربعينية الامام الحسين لوجود كل شعوب العالم المسلمة بثقافاتها وألوانها وقومياتها"، محذرا من "مؤامرة صهيونية لابعاد الشباب عن مباديء الاسلام الأصيل وصرف نظرهم عن القضايا المصيرية للأمة".
ودعا حمودي، المجتمع الدولي الى "مواجهة التحالف العربي الذي يَصْب قنابله يوميا على شعب اليمن المظلوم".
========================
برس الشيعة :آية الله الاراكي في مؤتمر الوحدة: النصر على داعش هو نصر على الاستكبار العالمي
اعلن الامين العام للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الاسلامية آية الله الشيخ محسن الاراكي في الكلمة التي القاها في المؤتمر الدولي للوحدة الاسلامية بنسخته الحادية والثلاثين والذي يعقد حاليا تحت شعار “الوحدة ومتطلبات الحضارة الاسلامية الحديثة” اعلن عن خاتمة الهجمة العدوانية لقوى الاستكبار العالمي ضد الامة الاسلامية .
وفي مقدمة كلمته بارك الشيخ الاراكي للامة الاسلامية والحضور الكرام ولادة نبي الرحمة محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله وسلم وكذلك مولد حفيده الامام الصادق عليه السلام.
واشار سماحته الى ان الامة الاسلامية عملت كيد واحدة ضد المؤامرات التي حيكت ضدها من قبل قوى الاستكبار العالمي مؤكدا ” اننا نشهد هذه الايام ظهور نهضة جديدة برزت من قلب الامة الاسلامية لتحقيق الحضارة الاسلامية ولمواجهة ذلك العدوان”.
واشار الى ان مايحدث في العراق وسوريا وبقية البلدان الاسلامية من اتفاق وائتلاف على مواجهة الارهاب وتنظيم داعش الدموي انما هو مؤشر على الوحدة والتكاتف بين هذه الشعوب من اجل رد العدوان وتحقيق النهضة الاسلامية.
ووصف الشيخ الاراكي تحقيق النصر على داعش بانه لم يكن نصرا على مجرد تنظيم ارهابي بل كان نصرا على الاستكبار العالمي الذي مول ودعم داعش ومنحها الحياة .
ودعا المشاركين في مؤتمر الوحدة الاسلامية من علماء ومثقفين ومن خلال اللجان التي سيشكلونها العمل من اجل تحقيق اهداف هذا المؤتمر وتقديم اطروحاتهم النظرية والعملية في سبيل اقامة الحضارة الاسلامية.
واكد الشيخ الاراكي بان منطقة العالم الاسلامي تتمتع بامكانات وقدرات وثروات هائلة يمكن التمهيد من خلالها في سبيل تحقيق الاهداف العليا للامة الاسلامية. /انتهى/ 
========================
السومرية :حمودي يدعو من ايران لتفويت الفرصة امام محاولات إعادة إنتاج الخطاب الطائفي
المحرر رافد صبار - الإثنين 4 كانون الأول 2017 21:12
دعا نائب رئيس مجلس النوب همام حمودي، الاثنين، الى إنتاج خطاب وطني عراقي لتفويت الفرصة أمام محاولات إعادة إنتاج الخطاب الطائفي، فيما ابدى أمين المجلس الأعلى للامن القومي في ايران علي شمخاني استعداد بلاده لتوطيد التعاون الأمني والإستخباري وتحصين المنطقة ضد "الاٍرهاب".
وقال مكتب حمودي في بيان صحفي تلقت السومرية نيوز نسخة منه، إن الأخير "التقى أمين المجلس الأعلى للامن القومي الادميرال علي شمخاني في طهران"، موضحا أن "الجانبين أكدا على تعزيز الوحدة الاسلامية، والوقوف بوجه المخططات الإسرائيلية في المنطقة، ومطالبة البرلمانات العربية والإسلامية لنصرة مظلومية الشعب البحريني واليمني والفلسطيني".
الفياض ومسؤول روسي رفيع يبحثان محاربة التنظيمات "الإرهابية" في العراق وسوريا
وقال حمودي، حسب البيان، إن "المجلس الأعلى ماضٍ بإنهاء أسس المطالبات التقسيمية والتوجه نحو خدمة جميع اطياف الشعب العراقي"، داعيا الى "إنتاج خطاب وطني عراقي لتفويت الفرصة امام أعداء البلد الذين يحاولون إعادة إنتاج خطاب الكراهية والطائفية والإرهاب".
من جهته، ثمن شمخاني، "المواقف النبيلة لشعب العراق وحسن ضيافتهم خلال زيارة الأربعين"، مبديا إستعداد بلاده لـ"توطيد التعاون الأمني والإستخباري وتحصين المنطقة ضد الاٍرهاب".
وكان مجلس الوزراء وافق، في (18 تموز 2017)، على مقترح مشروع قانون لتجريم التحريض الطائفي والعنصري.
========================
وكالة انباء براثا :الشيخ همام حمودي وشمخاني يشددان على تعزيز الوحدة الإسلامية والوقوف بوجه المخططات الإسرائيلية في المنطقة؛
وكالة انباء براثا 144  2017-12-04
دعا رئيس المجلس الأعلى الإسلامي الشيخ د. همام حمودي الى ضرورة إنتاج خطاب وطني عراقي لتفويت الفرصة امام أعداء البلد الذين يحاولون إعادة إنتاج خطاب الكراهية والطائفية والإرهاب ، لافتآ ان "المجلس الأعلى ماض بإنهاء أسس المطالبات التقسيمية والتوجه نحو خدمة جميع اطياف الشعب العراقي ".
جاء ذلك خلال لقائه بأمين  المجلس الأعلى للامن القومي الادميرال علي شمخاني في طهران ، حيث جرى التأكيد على تعزيز الوحدة الاسلامية والوقوف بوجه المخططات الإسرائيلية في المنطقة ، مطالبين البرلمانات العربية والإسلامية لنصرة مظلومية الشعب البحريني واليمني والفلسطيني .
بدوره ثمن شمخاني المواقف النبيلة لشعب العراق وحسن ضيافتهم خلال زيارة الأربعين ، مشيداً بالإنتصارات الكبيرة ضد داعش ، مبديا إستعداد الجمهورية الاسلامية لتوطيد التعاون الأمني والإستخباري وتحصين المنطقة ضد الاٍرهاب .
========================
الغدير :همام حمودي:من حقق الانجازات الشعب العراقي بفتوى مرجعيته وليس "التحالف الدولي"
الثلاثاء 5 ديسمبر 2017 - 11:09
 همام حمودي:من حقق الانجازات الشعب العراقي بفتوى مرجعيته وليس "التحالف الدولي"  همام حمودي:من حقق الانجازات الشعب العراقي بفتوى مرجعيته وليس "التحالف الدولي"
اكد رئيس المجلس الاعلى العراقي الشيخ همام حمودي ، اليوم الثلاثاء ، ان الشعب العراقي هو من حقق الانجازات وليس "التحالف الدولي" ، مضيفاً ان كل مصائبنا من الكيان الصهيوني ومن يدعم مشروعه السيء.
وقال حمودي خلال  كلمته في افتتاح المؤتمر ال31 للوحدة الإسلامية بطهران اليوم :" ان فتوى المرجعية الدينية العليا عندما انطلقت  كانت الاستجابة رائعة واذهلت العالم في معركة الوجود" ، مضيفاً "ان ابناء الحشد قاتلوا من اجل دينهم والمدنيين الموجودين في الموصل بمختلف اديانهم ومذاهبهم".
=======================