كتابات الاستاذ زهير سالم على الفيس بوك 24/7/2021

#نجاح-عبيد الطرابلسية اللبنانية!!
اسم يجب أن تحفظه الذاكرة المسلمة. ليست قضية نسوية بل هي قضية إنسانية.
#نجاح-عبيد المسلمة اللبنانية الطرابلسية التي تعمل في تنظيف البيوت لتعيل أسرتها، شاركت جيرانا لها سلةً غذائية وصلتها من طرف بعض الجمعيات الخيرية. فأحبت أن تأكل وتطعم، فأرداها زوجها العطال البطال بخمس عشرة طلقة...
زلمة يا زلمة!!
=========================
المشكلة ...
المشكلة في سورية، كما في لبنان، كما في العراق، في قوم يسألون: أين المشكلة !!
=========================
في وداع تكبيرات العيد
وكان من طقوسنا في حلب، ولعله في بقية المدن السورية كذلك، أن المآذن تشتغل بالتكبير بموسيقاه المحببة، على المآذن عقب كل أذان كل أيام العيد ..ويستمر التكبير حتى عصر اليوم الرابع، وكنت وأنا طفل وفتى وبالغ أشعر بحزن شديد حين أفارق أصوات التكبير ..الوداع دائما حزين وأليم
الله أكبر ..الله أكبر ...الله أكبر ..الله أكبر ولله الحمد
كل عام وأنتم بخير
=========================
#البارة-جبل-الزاوية
قصف روسي - أسدي على بلدة البارة في جبل الزاوية..
اللهم دمّر على القتلة المجرمين.....
لاشيء يمكن أن يشغلنا عن أهلنا وديارنا
=========================
#شهر-على-حصار-درعا-البلد...
والفرقة الرابعة تنذر السكان..بالاستسلام..
من معطيات " 2254 "
=========================
على عكس ما تروج قوى التشبيح ومؤسساته ...
المظاهرات في جبل الزاوية لم تكن ضد تركية ولا ضد الفصائل الثورية، وإنما كانت لاستنهاض الهمم لدى الإخوة الأتراك وفصائل الثورة السورية للمبادرة لردع الظالم، ونصرة المظلوم ..هي بالإجمال والأساس
ضد الظالم المستبد
" ألا أيها الظالم المستبد، حبيب الفناء، عدو الحياة
هزئت بأنات شعب ضعيف، وكفك مخضوبة من دماه...
=========================
الأحرار السوريون حالهم من بعض
أحرار الكرد ليسوا أحسنَ حالا من أحرار العرب، احرار المسيحيين ليسوا أحسنَ حالا من أحرار المسلمين، أحرار أتباع الهويات الفرعية ليسوا أحسنَ حالا من أصحاب الهوية السائدة!! شلة " الزمرة " فقط هم الذين يقتلون ويفسدون ويرتعون، وكانوا "من القليل أقلا"...
أنا أعلم أن هذه الحقيقة مضطربة قليلا في بعض العقول والقلوب، وأعلم أن شعور الناس يجرعات الألم تختلف ,,وعلى هذا الحال النفسي يلعب أعداء السوريين جميعا ..
وطبيعي أن العبء الأكبر يقع على الشريحة الأكبر !!
=========================
في لغة الإعلام
يظنون أن إطلاق اسم "النظام"، على الطغمة أو الزمرة الحاكمة في دمشق يحمل وصفا سلبيا فيظلون يقولون " النظام السوري" على سبيل الانتقاص والهجاء !!
"النظام" في علم السياسة ولغة الإعلام، " عنوان "محايد" لا يحمل في ذاته مدحا ولا ذما، حتى يوصف، فنقول نظام عادل، ونظام ظالم أو فاسد، ونقول نظام ديمقراطي ونظام استبدادي، ونظام دموي ونظام طائفي..
من الصعب تعليم من يظن أنه ولد عالما..
=========================