كتابات الاستاذ زهير سالم على الفيس بوك 22/5/2017

ولا تجتمع كلمات الله ونفثات الشيطان في جوف امرئ مسلم ..
=================
لا يجتمع الولاء لله والولاء للشيطان في قلب واحد ..
=================
اعتراف آخر : في فمي جسر كلفني مبلغا كبيرا منذ سنوات ، الطبيب ينصح بتغييره قال لأنه ربما ينهار خلال أربع أو خمس سنوات ..
نظرت إليه مبتسما وقلت : دكتور أنا عمري 70 سنة ...
أودى الشباب حميدا ذو التعاجيب
=================
اعتراف : اليوم خلع لي الطبيب ضرس العقل ، لا أدري كيف سأكون بدونه ...صبرَكم
=================
رددوا على رؤوسنا في مدارس البعث :
آمنت بالبعث ربا لا شريك له
حتى علق بالذاكرة
=================
كثيرون يتخوفون بحق على جيل سوري يبقى بلا تعليم ..ما علمتهم إياه الثورة أفضل ألف مرة مما كانوا يتعلمونه في طلائع البعث وشبية الثورة ..
كفى دهانا ...
=================
الخلاص السوري : الذين يبحثون عن خلاص سورية ، يبحثون عن خلاص الأسد ومن يليه ..
=================
تساؤل جدي : أيهما أقل سوء البقاء على الأمية الفطرية ، أو تعلم الجهل والخطأ والريب .
=================
صورة دلالية لواقع سورية : أسد يفترس فريسة وذئاب تسيل أشداقها من حوله ..
=================
أكثر من صديق فاضل يتساءل عن أهم منجزات الأسد : غابة الأسد له ولمن يدور حوله ..
=================
أرض وطأها نبي ..وقتل دونها شهيد حري بها ألا تخضع للمناكيد
=================
وطن الأنبياء ..
وطننا ، ونحن لا نفرق بين أحد منهم ..
=================
أنا من قوم لا يحبون الاشتراط على الله ولا الاستدراك على رسول الله ، وإذا جاء الوعد لا أذكر الوعيد ...
=================
وحجة من قال بفناء النار أن ربنا يأمر بأن يُخرج منها " من كان في قلبه مثقال حبة خردل من خير "
قالوا : ولا يخلو قلب من ذلك ..
=================
كل الناس بالنسبة للشرير أشرار ..
=================
الساخط لا يعجبه شيء ، لا يرى في الناس خيّرا ، ولا في الحياة خيْرا ..
=================
أفكر كثيرا بترتيب الأفعال الناقصة : كان وصار، وأصبح وأضحى وأمسى وبات ، وظل ...
بعض الناس مع هذه الثورة لا كان ولاصار ، ولا أصبح ولا أمسى ..وإنما ظلّ ، وليس
=================
الأذان الالكتروني الذي نستمعه في كل الأوقات في لندن ، يفقد قيمة لا يسهل التعبير عنها
=================
صوت المؤذن المنساب من بعد مع أنفاس الفجر أندى ..
=================
صباح عمان رضيّ ندي ...
اللهم جمّلها وأهلها بالحفظ والأمن والأمان ...