الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الاستاذ زهير سالم على الفيس بوك 15/2/2017

كتابات الاستاذ زهير سالم على الفيس بوك 15/2/2017

16.02.2017
Admin




القيم الاجتماعية : مع إيماني أن فيها حزمة صالحة من الثوابت المطلقة . إلا أن المتغيرات فيها أكثر ....
====================
خواصرنا الرخوة في مهدنا العربي ...
====================
الحُرم : عقوبة دينية يفرضها رجال الدين على اليهودي أو المسيحي ، تمنع الإنسان من حقوقه الدينية وأحيانا الاجتماعية . في المسيحية قد يكون الحرم صغيرا أو كبيرا ...
لا حرم في الإسلام ، لأنه لا رجال دين في الإسلام ...
وباب الله دائما مشرعا في الليل والنهار . وبلا بواب ولا حاجب ولا آذن ...
" إن الله يبسط يده في الليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده في النهار ليتوب مسيء الليل "
خصوصية ( رب وعبد ) ...
====================
كتاب الكون المفتوح :
وكل هذه النواميس والقوانين والمخبوءات مسائل يطرحها ربنا على عقولنا لنزداد يقيننا بعلمه وقدرته وحكمته ...
ربنا سبحانك
====================
أحيانا أزج بالمعلومة وأنا أقدر أنها غير مهمة في ذاتها؛ ولكنني أريد أن أنبه أن فيما يضيق البعض سعة ، ولهم عما يتراشقون به مندوحة ، وربنا جعل الأرض بساطا ليسلك الناس منها سبلا فجاجا ؛ فبعضنا أعجبه السهل ، وبعضنا أعجبه الوعر ، حتى إخواننا في حمص سموا حيا من أحيائهم حي الوعر ...
اللهم احفظ حي الوعر وأهله وزده وعورة على اعدائه سهولة على أهله وأبنائه ..
====================
ليست صدفة :المستشفيات الهدف الأول على قائمة الأهداف الروسية. مستشفى درعا خارج الخدمة
====================
حكاية عمرها خمسون سنة : وجلس شاب إلى شيخ يسأله ، فأجابه الشيخ ، فناقشه الشاب فوضح له ، فجادله الشاب فبين الشيخ له فزاد الشاب ...
فقال له الشيخ : جئت تتعلم أو تُعلم ، إن كان ما عندك يكفيك فلست بحاجة إلي ...
====================
في الغابة كان عالم النطاح ، ما زال أقوام مولعين به ، رضي الله عن سيدنا مصعب بن عمير الداعية ، يقول للمخالف : تجلس فتسمع فإن أعجبك أمر قبلته ، وإن لم يعجبك كففنا عنك ما تكره ...
====================
وداع دعا إذ نحن بالخيف من منى فَهيَّجَ أحزانَ الفؤادِ وما يَدْرِي
دعا باسم ليلى غيرها فكأنما أطارَ بليلى طائراً كانَ في صدرِي
دعا باسم ليلى أسخن الله عينه وليلى بأرض الشام في بلد قفر
====================
وما خضعت الرقاب إلا له ولا انبسطت الأكف إلا إليه ..
====================
من يجد في الطريق إلى الله ضيقا على السالكين فهو إما لا يعرف الله أو أخطأ الطريق ..
====================
فقه :
أقر الإسلام عقود زواج المشركين الذين أسلموا ، ورجعت سيدتنا زينب إلى زوجها أبي العاص بعدما أسلم بعقدها الأول . في كل البلاد المفتوحة أقر الإسلام عقود كل الملل والنحل والأديان والمذاهب . فقط أبطل الإسلام نكاح المجوس على محارمهم ...
كل نكاح على ملة أهله قربة ...
====================
خط المصحف أو رسم المصحف توقيفي وليس مرجعا في الخط .
====================
تكتب ( مائة ) وتلفظ مئة ..ولا تلفظ إلا مئة ..
====================
" امرؤ " معربة بحركتين : قال امرُؤٌ ، ورأيت امرَأً ، ومررت بامرِئً
====================
حكاية الراهب فالنتين تجعله يستحق التحية.
تحدى الطاغوت وربط القلوب بكلمة الله .
====================
صلى الله على رسولنا ( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ) وضع أصول الكمال وقواعده
====================
لست تغريبيا ولكن إيماني راسخ أن الحضارات لا تتناقض بل تتكامل. والتواقفات أكبر.
====================
الروس على مر تاريخهم إما أعداء كالحون أو حلفاء كاذبون ..واسألوا كل السلاطين .
====================
أحوج ما نكون إلى تلاحم بين الثورة والقيادات التركية والعربية تماما مثلما تلاحم بشار الأسد مع إيران ...
====================
الثورات تحتاج إلى قيادة لا يعيبيني أن أقول : أخي خذ بيدي وأعني وأن أعتب وألوم ..
====================
زيارة أردوغان للخليج ..
يمكن أن تكون بداية حقيقية ، ما قاله أردوغان هناك يكتب بماء الذهب . ويصلح ميثاقا لثورة ..
====================
من جميل الغربيين أنهم ما كانوا ليسكتواعن قتل أوليائهم كما يسكت أولياؤنا عن قتلنا ..
====================
المواطن السوري قدري جميل كاتب دستور بشار الأسد الأخير ، يستعد ليكتب دستورا جديدا لمعارضة الأستانة .
ذكرني بكاتب العرضحال على أبواب المحاكم أيام فشو الأمية ...
====================
أعيش في لندن منذ عشر سنين لم أصادف من المباذل التي كان يتحدث عنها المتحدثون واحدة ..
====================
أحيانا لكي يرضي بعضهم غروره يجلس ويتحدث عن مباذل في حياة الغربيين وعن عقوق وقطيعة ثم يتصنع البعض الحسبلة والحوقلة والاسترجاع ...
والحقيقة أوضاعنا هي التي تستحق الحسبلة والحوقلة والاسترجاع . كل حكامنا قادة وأبطال وزعماء وحكماء ونحن في أدنى درجات الرقي : الاجتماعي والاقتصادي والسياسي ..رجالنا في القيود ، ونساؤنا في القصور ، وأطفالنا في الضياع ، وثرواتنا التي وهبنا الله في التبديد ...
أفهمونا أن الرجل إذا قصر الثوب وأطال اللحية فقد استكمل ، وأن المرأة إذا تخمرت أو تنقبت فقد استكملت ، وأن الطفل آه لأطفالنا ماذا يجري عليهم ويحل بهم ...
من عرف ربه حق المعرفة عرف نواميس العمران وقوانين ( هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها ) ..
====================
ويسألني صديق وهل عندهم في الغرب جميل ؟!! أقول كثير وأكثر وأكثر وأكثر..
====================
بين الثقة بالنفس وتضخم الذات خيط رفيع ...
أنت قبل أن ترتقي المنبر فلان ابن فلان ، وبعده خطيب الجامع وإمام المصلين ، عجزت في شرح هذا لبعض الناس . ( أموات غير أحياء )
====================
الحياة الحزبية :
ركن أساسي في الحياة الديمقراطية . أتفهم أن ذم الحزبية سائد في ثقافتنا الشعبية على خلفيات متعددة ، منها الديني ومنها ما بثه واصطنعه الاستبداد ، لأن الأحزاب هي قلاع للمقاومة . المستبد لا يواجهه فرد إلا أن يكون عملاقا في شخصه . الحزب مهما كان مسددا أو مقاربا هو المؤهل ، الحزب يعني التجمع والتعاون ‘ على الخير أو على غيره ، وأصل التجمع والتعاون محمود ...
لا ينسب إلى الحياة الحزبية أنها تفرق إلا الذين لا يستوعبون أهدافها . الحزب يقول هذا برنامجي للحياة العامة ، هؤلاء رجالي للخدمة العامة من أحب أن يساندني فأهلا به ومن لا ..سلامة عيشه وهناءة يومه وغده . ومن خالفني أو نازعني فالحجة بالحجة ، والموقف بالموقف ..
مهم : ألا يسيء أقوام في استغلال الأحزاب ، وجعلها أداة للسيطرة ، أو التمييز أو الاستئثار أو الاستعلاء على الناس أو سلبهم حقوقهم كما فعل البعث ؟! والجواب نعم ونعم ونعم وقد يفعل هذا باسم الكثير من الأحزاب ، ولكن الناس أساؤوا حتى لكلمات الله فوظفوها ، وساقوها في غير ما أنزلت له . ولا أحد يدعو إلى التخلي عن كتاب الله ...
المفيد أنه حتى في بلاد الغرب الديموقراطي الذي لا يكلف الانتماء إلى الحزب فيها أي تبعة نسبة المنتمين إلى الأحزاب 3 % من السكان . والباقون متفرجون ...
تأملوا واحذروا : الأحزاب هي التي تحكم ...
تخيروا واجتمعوا ( تحزبوا ) في إطار التعاون على البر والتقوى ، وإذا استنفرتم فانفروا الخير يجمعنا ، والشر عدونا ...
====================
الجميل في الولايات المتحدة : أن المخطئ يستحيي ويستقيل قبل أن يقال ...
====================
حكاية : يجتمع ستة نفر ، يسمون أنفسهم ، تيارا وللديمقراطية من اسمهم نصيب ، يتصلون ببعض الدول ، ثم يخرجون علينا يطالبون بالدور والتمثيل ..وينادي الناس ، تيار الغد الديمقراطي ، تيار الشعب الديمقراطي ..
سادتنا العلماء ، ولكل واحد منهم في قلوب الكثير من السوريين الولاء والحب والاحترام لم يجدوا منبرا جامعا يعلنون عنه موقفا ...
بعض الأصدقاء يظن حين أوضح أني ...الذي في بالهم ليس في بالي ، أفكاري لا ترعى في وديان الآخرين .