الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الاستاذ زهير سالم على الفيس بوك 11/9/2018

كتابات الاستاذ زهير سالم على الفيس بوك 11/9/2018

12.09.2018
Admin




الأكثر في منحبكجية بشار الأسد في سورية أناس لا يوالونه ولا يحبونه ولكنهم يخافون على أمنهم وأمانهم واستقرارهم ..
" أكفاركم خير من أولئكم أم لكم براءة في الزبر " ؟!!!!
===================
ووالله الذي لا إله إلا هو أنني أكتب بعض منشوراتي على كره ...خشية أن أكون أول من يخسف به ..
ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار ..
===================
سأكتب إقرارا على نفسي أبرئ فيه كل الأبرياء من آثامي وخطاياي ..
أنا فطيم في سوق الغزل . وجه سافر مغمور وصوت ضائع مبحوح . لا أحسب على أحد ولا يحسب أحد علي...
===================
أكل المامونية مع الشعبيات في صباح يوم رأس السنة ..
ليس فريضة ولا سنة ولا مندوبا حتى لا ينط واحد ويقول بدعة وشرك أكبر أو أصغر..
هو عادة اجتماعية جميلة سنظل أوفياء لها ..
الله يحلي أيامكم ..
===================
صور فخامة الرئيس السوسي بوتين ..
تزاحم صور الشبيح بشار الأسد في مكاتب كبار قادة الجيش العربي السوري ...
المصدر : الأندبندت البريطانية - الصحفي روبرت فيسك
===================
درس في النحت ..
ينحت العرب من الكلمتين كلمة واحدة طلبا للاختصار والتخفيف فيقولون مثلا في النسبة إلى عبد شمس عبشمي ، ونحتوا اسم سوراقيا لسورية والعراق ..وبعد أن أصبح فخامة الرئيس بوتين رئيسا لسورية وروسية فأقترح أن ننحت له وصف الرئيسي السوسي .
واتبعني
===================
فرق كبير عند الله والناس .. : بين الذين يظلمون أنفسهم باعتقاد أو بمعصية وبين الذين يظلمون الناس ..
"إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ ۚ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ "
===================
في ذكريات 1400 مطلع القرن الهجري ..
لم نكن يوما طائفيين ولن نكون ..
وكنا نتتبع سنة 1400 هجرية أحداث ما جرى في إيران مما سمي " الثورة الإسلامية " وكنا كذا نظنها ونحسبها ونخالها . وكنا نعتدها جزأ من ثورة أمة ..
لنكتشف خلال بضع سنسن فقط أنها كانت ثورة على الأمة ..
لأنه ظالم مستبد ثرنا على حافظ الأسد ولأنه ظالم مستبد نثور اليوم على بشار ..والذين يخلطون يخلطون
===================
هذه حلبية وليست حمصية :
ونظر واحدنا إلى سيارة أجرة قادمة من حلب في طلوع الشابسوع في عمان ، فسأل عن السائق، فلما لقيه ، وقد غلبه الشوق ، سأله ، هل أنت قادم من حلب ؟ قال السائق نعم ، قال صاحبنا هل ملأت عجلات سيارتك في حلب ، تعجب السائق من السؤال وقال بداهة نعم ..
يقول صاحبنا : أرجوك ..أرجوك نفس لي قليلا من الدولاب لأشم هواء حلب ..
اللهم عليك بمن يبغون في الأرض بغير الحق ، ويظلمون الناس ..