كتابات الاستاذ زهير سالم على الفيس بوك 10/5/2017

صلنفة والبدروسية ورأس البسيط والفرات والخابور والجغجغ ، ولما بدت حوران ..
=======================
أنا عندما أستمع إلى بعضهم يقول : لن نقبل ...أنظر إلى ما بين يديه وإلى من خلفه ..
=======================
أيها السوريون : الحديث جِده جِد وهزله جِد ..هؤلاء سيأخذوننا إلى طلاق بغير إحسان ..
لا أحد يدس رأسه في الرمل
=======================
الشعب السوري ..واللامنتمي:
كنا في المرحلة الثانوية عندما كتب كولون ويلسون كتابه اللامنتمي ، وشاع العنوان بين المثقفين ككل العناوين البراقة ، ورغم أن الانتماءات الإيديولوجية كانت في مطلع الستينات أشبه بالحمى الحميدة ، الماركسي - الاشتراكي الإنساني - القومي اليساري - القومي التائه - الإسلامي ؛ إلا أن دلالة المصطلح ( اللامنتمي ) راقت للجميع ، وعبرت عن حالة البوهيمية أو ( الكلشارية ) أو حسب مصطلح المتصوفة ( الملامتية ) التي حاول ويلسون أن يرصدها في أبطال العديد من روائع الروايات العالمية تعبيرا عن حالة من فقد الانتماء الذي يعني شكلا من أشكال فقدان الهدف والغاية ..
اليوم مفهوم اللامنتمي يتجسد في واقع الشعب السوري . هذا الشعب الضحية الذي تخلت عنه كل دوائر الانتماء ، رغم تعلقه بها وحرصه عليها وتضحياته اللامحدودة على مدارجها ..
تبدو الإنسانية والآدمية اليوم قد قطعت أي علاقة لها بإنسان سورية ، رغم أن الشواطئ الشرقية للبحر المتوسط كانت وظلت محضنا ومهدا للحضارة الإنسانية لحقب طويلة . قبل التاريخ وبعد التاريخ . حضارة الحرف وحضارة الدين وموسى وعيسى ومحمد . ظلت سورية مهد حضارة قال فيه المؤرخ الفرنسي بيير روسي : إن على كل إنسان متحضر في هذا العالم أن يعترف أن له موطنين ؛ الأول هو سورية ، والثاني هو وطنه الذي ولد فيه . ورغم كل ذلك تجد السوري الذي فتح وطنه لكل خائف وراغب اليوم ، منبوذا ، تغلق في وجهه كل الأبواب ، وتقطع عنه كل الروابط التي تربطه بالانتماء الإنساني أو الآدمي ، فكأنه شعب من النسانيس قد صدر بحقه حكم بالإبادة والنفي عن عالم الإنسانية والإنسان .
على المستوى الديني ، فيما يفرغ كل أصحاب الضغائن الدينية والمذهبية حاويات حقدهم على شعب سورية ، على أطفالهم ونسائهم ومستضعفيهم بلا حدود ؛ ينفي المسلمون حول العالم مسلمي سورية عن انتمائهم ، ويقطعون حبال هذا الانتماء ، ويصطفون بشكل أوبآخر وبكثير من المعاذير التي لا تعذر ضد هذا الشعب المسلم ، وكلهم ينبذهم ويدفعهم عن حق لهم أصيل في الانتماء ..
وعلى المستوى القومي تصبح العروبة فارسية ، ويصبح حاملي لوائها دهاقين ، ويدفعون الشعب السوري عن انتمائه العربي الأصيل ..
الشعب السوري هو اليوم صورةاللامنتمي لا إلى أرض ولا إلى سماء وهذه هي الحالة التي تختصر توصيف ما يعانيه الشعب السوري خلال هذه السنوات العجاف ، وسيصمد هذا الشعب الحر البطل وحيدا فريدا حتى يعيد ويستعيد
=======================
بعض الناس يكرهون أن يُنتقدوا يحبون أن ينقدوا ..عندهم للمديح جوعة وللنقد هرشة ..
=======================
اعتبر القائد السابق لهيئة أركان الجيش الإسرائيلي دان حالوتس أن بشار الأسد هو "الحل المناسب" بالنسبة لإسرائيل
حالوتس : بشار الأسد هو الحل المناسب لإسرائيل اخبار سورية - زمان الوصل
اعتبر القائد السابق لهيئة أركان الجيش الإسرائيلي أن بشار الأسد هو الحل المناسب ب
=======================
أزمة ذكورعند الأسد تحوّل عنود إلى عبود وتلاحقها بخدمة العلم ..
احذروا أن تكون حاملا
=======================
كثير من الذين كنا نعزهم إعزازا للإسلام ... فإذا بهم يبتغون العزة على عباد الله عند أعداء الله ..فبئست المرضعة والفاطمة ..
=======================
الفقيه الشبيح يظل يكتب : أنا لست مع بشار الأسد ، ولكن ...ستظل " لكن " هذه ريبة في قلوبهم ، إلا أن تقطع قلوبهم ...
=======================
كل امرئ صائر يوما إلى شيمته ...وإن تخلق أخلاقا إلى حين ..
=======================
أرسل إليّ أحدهم : متى ستخرج من هذا ..؟ يا سيدي أنا لم أدخل في هذا ، منذ نشأت أنادي : لا للظلم ..لا للظالمين ..
=======================
الفقيه الشبيح يظل يكتب متشمتا، فرحا بأن يُكفر بالله ، وأن يُعصى الله ، وأن يُظلم عباد الله ..
=======================
رؤساء يستأجرون جيوش المداحين، يزعمون أن شريفات قريش كن يدسسن لعمر بن أبي ربيعة لكي..
=======================
بعض الرجال يأنسون بالمديح كما تأنس المرأة بالغزل..وأكثرهم من أهل الولايات