كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 9/9/2017

أنقل إليكم بعض ما حقق المحققون في بدعة غدير خم داعيا لمن وحقق بخير الجزاء :
هذا وإن من البدع المحدثة في الإسلام الاحتفال بما يسمى عيد الغدير، فإن هذا العيد لا يعرف في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ولا في زمن أصحابه ولا التابعين ولا أتباعهم، وأول من أحدثه الرافضة بعد القرون الثلاثة المفضلة كما ذكر ذلك المؤرخون الثقات، قال ابن الأثير في كتابه الكامل في التاريخ (7/245): " وفي الثامن عشر من ذي الحجة - سنة 352- أمر معز الدولة بإظهار الزينة في البلد، وأشعلت النيران، وأظهر الفرح، وف... عرض المزيد
===================
أما بدعة عيد الغدير فلم ينتبه إليها المبتدعون إلا في منتصف القرن الرابع الهجري ..
===================
ووليي علي رضي الله عنه ولاية خاصة أنال بها ولاية رسول الله لقوله : من كنت مولاه فعلي مولاه ..
===================
أحببت أن أشهد على نفسي أن وليي الله ثم رسوله ثم أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وصالح المؤمنين.
===================
قافة داعش : بعد ما سحبت إدارات المخابرات العالمية عناصرها . قتلوا الباقيين . تتميم المؤامرة كانت مهمة الولي الفقيه وحسن نصرالله وبشار الأسد ..
===================
نحن نرى كل شيء يجري حولنا بقصد وجد بعضهم يراه صدفة وعبثا ..
جلّ من خلق العقول ، نقول
===================
تسليط الظالمين علينا وتسليط الأعاصير على بعض الناس ( لا يُسأل عما يفعل ) ربنا ..
===================
وقر في قلبي أن إظهار الشماتة بمصائب الآخرين ليس من أخلاق المسلم ..
إذا رأيتم أصحاب البلاء فاسألوا الله العافية
===================
جمعتكم مباركة ، وصباحكم جميل ..
===================
المسلمون مشهود لهم بحسن إدارة جمعيات البر والإحسان . في إدارة الدول يحتاجون إلى دروس خصوصية من مدرسين ناصحين وناجحين أيضا
===================
اعذروني : كنا مدرسي اللغة العربية نمتلك حق النقض في مصير الطالب . المادة المرسبة . ما زالت النفسية تلزمني : من رسب في الأصل لا ينفعه فرع ، ومن رسب في الفرع فإن ربك واسع المغفرة ..
وبعد أن رسبوا جميعا في نصرة الشعب السوري كل أمر يأتونه بعد جلل ..
===================
وعذر الله عباده في اللمم فقال في سياق مديحه لهم ( الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحشَ إلا اللمم . إن ربك واسع المغفرة )
وحرج بعضهم على المسلمين حين جعل الاعتياد على الصغيرة كبيرة مثل حليق اللحية والمدخن وأصحاب عادات مذمومة هي دون كبائر الإثم . فأفتوا بمقاطعة أصحابها واعتزالهم ..
ونحن لنا إن الحسنات يذهبن السيئات . ولنا أصليت معنا ؟ ولنا أرأيتم لو أن نهرا جاريا في باب أحدكم يغتسل منه في اليوم خمس مرات ..
لا نهون أمر المعاصي ، وكل صغيرة في جنب الله يجب أن تكبر في عين صاحبها وحدود الله أولى بالاعتراف
===================
أول خطوة في الموقف أن تعرف أوراق القوة التي بيديك ..
===================
مباهلة ..
منذ شهر كان أحدهم يردد خبرا مزعجا لي كنت أعتقد يقينا أنه غير صحيح . واستفزني تكرار الخبر، واستفزني المعلقون ، حتى بدا لي أن أتحدى صاحب الرواية بالمباهلة ..ثم رجعت إلى نفسي تباهل مسلما على أمر مهما عظم ليس من أمور الدين ، فكظمت ، ومضيت ..
الدرس : بعد عشرة أيام علمت أن ما يرويه صاحب الخبر هو الصحيح ، حضر وغبت ، وعلم وجهلت ..فما كان أعظم أن أقف أمامه فأبتهل إلى الله أن يجعل لعنته على الكاذب منا ..
تعلمت أن لا أعجل ..وأن لا أدخل نفسي في المداخل الضيقة ..
===================
في آستانة هانوا ، وفي جنيف ، إن وقعوا ، خانوا ..
===================
أجمل رد على ديمستورا : أن يُترك ليدير المفاوضات بين بشار الجعفري وقدري جميل ..
===================
المناورة العسكرية : مشروع تدريب ..المناورة السياسية : تضليل وتدليس