الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 7/2/2019

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 7/2/2019

09.02.2019
Admin




عندما تكون أولوية الداعية ..
أن لا يدخل السجن / وأن لا يُخرج من وطنه فقد تُودع منه .
======================
لا تنسوا هذا وتذكروه ...
الأمير شكيب أرسلان جد وليد بيك لأمه
======================
الأحزاب الإسلامية المدجنة بلانا بلاها ..
======================
" من لا يشكر الناس لا يشكر الله "
وليد جنبلاط ألف شكر لك من كل سوري حر نبيل .
======================
نصيحتي للشباب المسلم :
لا تمترس ..
ليس كل ما في الماضي جميلا وليس كل ما يناسب العصر حراما ..
تبديل عبارة " يحلان لبعضهما " بعبارة " تحل له " أكثر اتساقا مع قوله تعالى " هن لباس لكم وأنتم لباس لهن "
======================
تابعت أكثر من تقرير عن تفاصيل التعديلات على قانون الأحوال الشخصية في سورية ..
نحتاج إلى حقوقي شرعي يضعها في إطارها ، بدون حشرها في سياق الواقع السياسي.
======================
العمامة لا تعظم أمر لابسها ..إنما يعظم أمر الجاهل فاسد مستبد يمتطيه إلى غايته ، وعوام هوام يظنون أن تحت كل قبة مزار ..
======================
وقائع الردة عن الإسلام لبعضها أسباب وصولية ، ولبعضها أسباب سياسية ، ولبعضها أسباب قومية عنصرية ..وأخطرها ما كان سببه فتنة بكلام جاهل مدع مفتون ..
======================
وقائع الردة المعلنة عن الإسلام كلها تبعث على الأسف وتثير القلق وتستدعي المبادرة ولكن ردة البعض من باب " جكارة في الطهارة .."
======================
تضخيم أعداد المرتدين عن الإسلام وتحويل الوقائع المفردة إلى ظاهرة ..فصل من مكر الليل والنهار في تزيين الكفر للناس
======================
" ليظهره على الدين كله "
على الرغم من كل حركات الكيد والمكر بالإسلام والمسلمين ..ما تزال الاحصاءات العالمية تشهد أن الإسلام هو الدين الأول في استقبال المهتدين على المستويين الكمي والنوعي ..
======================
مقارنة :
بين الذين يدخلون في الإسلام وبين الذين يخرجون منه ..
الأولون يدخلهم العلم والآخرون يخرجهم الجهل ..
======================
غرة جُمادى الآخرة ..
======================
عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
يا صاحب القلب الأبيض
تُعْرَضُ الْفِتَنُ عَلَى الْقُلُوبِ كَالْحَصِيرِ عُودًا عُودًا فَأَىُّ قَلْبٍ أُشْرِبَهَا نُكِتَ فِيهِ نُكْتَةٌ سَوْدَاءُ، وَأَىُّ قَلْبٍ أَنْكَرَهَا نُكِتَ فِيهِ نُكْتَةٌ بَيْضَاءُ ؛ حَتَّى تَصِيرَ عَلَى قَلْبَيْنِ عَلَى أَبْيَضَ مِثْلِ الصَّفَا فَلاَ تَضُرُّهُ فِتْنَةٌ مَا دَامَتِ السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ ، وَالآخَرُ أَسْوَدُ مُرْبَادًّا كَالْكُوزِ مُجَخِّيًا لاَ يَعْرِفُ مَعْرُوفًا وَلاَ يُنْكِرُ مُنْكَرًا إِلاَّ مَا أُشْرِبَ مِنْ هَوَاهُ ‏"