كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 4/5/2021

05.05.2021
Admin

الفكرة التي عجزت عن شرحها على مدى عشرة أعوام ..
ولم يفهمها عليّ أحد، ليس لأنها صعبة ومعقدة، بل لأن الكثيرين لا يريدون. حكيتها بأكثر من طريقة، ضربت عليها أكثر من مثل.
يمكن ان نشتقها من الحديث الشريف " إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب "
الجدوى من كل الأعمال على محاور الجهد الفرعية مهما كانت أهميتها وجمالها وكمالها، مرتبطة بالنجاح في العمل على محور الجهد الرئيسي "إسقاط بشار الأسد "وَيَا خيبةالمسعى إن لم يسعف"
=======================
أسوأ الإنذارات في أحرج الظروف " شحن البطارية منخفض "
لا شيء يعبر عن حالنا مثل هذه العبارة !!
=======================
صديق ينساك يوم فقرك ، صديق ينساك يوم ضعفك ، صديق يذهب معك إلى قبرك ، صديق واحد يدخل معك قبرك ..
أنت تعرفه فأحسن صحبته
=======================
في صفة صلاة الليل
افتتح بالبقرة حتى أتمها ..
ثم ركع نحوا من قيامه
ثم رفع نحوا من ركوعه
ثم سجد نحوا من قيامه ..
ويسجد السجدة حتى تظنه أمنا عائشة انه قد قبض لاستغراقه في السجود.
وأخبرنا ان أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا من الدعاء فيه.
وكان يعلمنا صلى الله وسلم عليه " ألّظوا بيا ذَا الجلال والإكرام " اي واظبوا عليها وتدلهوا بها
يا ذَا الجلال والإكرام برحمتك نستغيث
يا حي يا قيوم برحمتك نستغيث لا تكلنا إلى أنفسنا ولا إلى أحد من خلقك طرفة عين ولا أقل من ذلك وأصلح لنا شأننا كله .
=======================