الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 30/7/2017

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 30/7/2017

31.07.2017
Admin




( ومنهم من عاهد الله لئن آتانا من فضله لنصدقن ولنكونن من الصالحين ، فلما آتهم من فضله بخلوا به وتولوا وهم معرضون ، فأعقبهم نفاقا في قلوبهم إلى يوم يلقونه بما أخلفوا الله ما وعدوه وبما كانوا يكذبون )
===================
قال لي فلان ..كيف كان شيخا فأصبح شبيحا ..؟!
قلت آتاه الله مالا فجدت له مصالح مع الفاسدين المبطلين ..
" وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله "
===================
العلمانية لا تقبل لا حسون ولا نسون ..
===================
هل في العالم العربي دولة علمانية واحدة ؟!
ليكفوا عن استخدام الإسلام
===================
الزنادقة العرب يرون في العلمانية غطاء لزندقتهم ..والله لو قام نظام علماني حقيقي في العالم العربي والإسلامي لبدأ برأس الولي الفقيه وبشار الأسد والسيسي وأتبعها برؤوس من يظن أن بئر النفط بئر أبيه ..
ملأ من الأراذل ...
===================
" ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله ، والذين آمنوا أشد حباً لله "
أصحاب العمائم المعارضين للثورة أنموذجا للأولين حبهم لبشار الأسد أصمهم وأعمى أبصارهم
===================
البَدُّ : اسم لكبير الأوثان التي وجدها المسلمون في بلاد أهل الشرق ، الهند والسند ..
===================
ثورة انغمس فيها عشرة ملايين سوري لن تنكسر ..
===================
منطق بعض الأصدقاء منطق المتشفي وكأن الثورة انهزمت والأمور حسمت ، وبَدُّهم انتصر ..
" إن ما توعدون لآت وما أنتم بمعجزين "
===================
الولايات المتحدة تمنع الفصائل المتحالفة من محاربة بشار. أنتم حلفاء بشار في حلف داعش ..
" فكبكبوا فيها هم والغاوون وجنود إبليس أجمعون "
===================
لو جُمع كل حقد قلوب النازيين والفاشيين والصهاينة في قلب رجل واحد لكان ما في قلب عدو الله والإنسان بشار الأسد أكبر ..
وما في قلب الرافضي نصر الشيطان ووليه الفقيه أكبر وأكبر وأكبر
===================
بعض السذج يكتب : جيش الكتروني صهيوني يعمل من تل أبيب لإشعال العداوة بين الشيعة والسنة !!!!
أيها البُله عُفّوا فإن لم تعفّوا ..فكفوا ..
ما فعله بنا الروافض لا يستطيعه قلب صهيوني ولا لسانه ولا يده مهما كان خياله مريضا ..
كفى ضحكا على العقول ولعبا بالقلوب
===================
على الله نلتقي ...
===================
الصباح ينادينا لنقول : صباح الخير لكل من فعل خيرا أو قال به أو أسرّ به