الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 4-2-2016

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 4-2-2016

06.02.2016
Admin




على جيل الشباب السوري أن يفكر على طريقة الاستفادة من تجربة السنوات الخمس ...
أن يمتلك تصورا واضحا لمشروع استئناف الثورة ...
مشروع الثورة هو مشروع الحياة والتخلي عنه هو تخلي عن الحياة نفسها ...
كلامي وكلام أمثالي تعرضونه على عقولكم وعلى إمكاناتكم وظروفكم ما وافقكم ورأيتم فيه مصلحة لثورتكم خذوه وما لا فارفضوه ...
لا تناموا على يد غيركم واجعلوا ثقتكم بربكم . فليس لكم مولى ولا معين سواه ...
=============
أتابع مقابلة جميلة مع أحمد داود أوغلو وفقه الله ...
تدور حول نحن قلنا ، ونحن أعلنا ، ونحن لن نقبل . يستحقون كل الشكر والتقدير ولكن الروس والإيرانيين يفعلون ، يحاربون ، سبق فعلهم قولهم وهم اليوم يهددون حلب ...
احتلال حلب بوابة لتهديد تركية ...
نعذر الناس ونحاول أن نساعدهم ..
أن نظهر أين الخلل ...
ندفع أن يقال غدا الشباب السوري انكسر , الشباب السوري لم ينكسر قل ناصروه وكثر خاذلوه ...
=============
لو كان عامل يعمل على ثغرة فيها حفظ حياته وعرضه وماله ودعي إلى امر من القيل والقال يشغله عن العزيز من أمره ..
أقل جواب : ( ما لي فاضي ) ...
هل أنا قادر على حكاية الحكاية بحيث تفهموني ..
أخشى أني عيي ..
=============
وحتى يعودوا من جنيف ..
سيكون الروسي قد قضى من سورية وطرا ...
=============
ملكت الشِّعب ولعبت به قبل أن أفهم معنى الشَّعب ...
هل تلوموني إذا خلطت
=============
مقولات شيطانية :
قال : المفكر لا يثور والثائر لا يفكر ..
لو لم تكن ثورة الفكر أولا لما شرع لنا ( وإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم ...)
=============
الى السيد بان كيمون وكيري والرعاة الداعمين
دعوتموهم ووعدتموهم وتعهدتم لهم فاستجابوا لكم
فهل غررتم بهم وخدعتموهم
=============
أقرأ تعليقاتكم بكل انتباه واهتمام ولا أعلق عليها ...
أذكر أنني كنت مختلفا مع الكثيرين في الموقف والروس والعلاقة معهم ومنذ المجلس الوطني . وكان الكثيرون يعطونني دروسا في السياسة والعلاقة . لا بأس هذا مقبول والعلم مذاكرة
الروس عقرب : تعلمت في ثقافتي منذ الصغر أن للعقرب وسيلة وحيدة يجب أن تبقى حاضرة
ربما كان عندكم ثقافة أخرى
=============
الفرق في الرؤية ...
أنا أتصور كل قادة المعارضة الموجودين اليوم في جنيف لديهم في الأصل مهام خطيرة وجسيمة في خدمة الثورة والشعب السوري . وأنهم إذ يذهبون إلى جنيف يعطلون مهامهم الأساسية ويذهبون ...
لا أظن انهم كانوا يعانون من البطالة ( وتراهم قاعدين ما في وراهم شي .... )
=============
أتهيّب المهمة وأخاف على نفسي الضعف عن الوفاء فاعتذر عسى أن يتقدم من هو أقدر مني ...
فأجدها قد تقلدها من أدعو الله الا يكله إلى نفسه وغروره ...