الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 29-5-2016

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 29-5-2016

30.05.2016
Admin




عواصم جديدة في بلاد الشام ...
داريا ...والوعر ..ومارع ... اللهم انصرهم فقد عز جارك ...
اللهم أنزل سخطك وغضبك على من خذلهم أو تخاذل عن نصرتهم ...
====================
هل حقا أنهم لا يستطيعون غير الفرجة على مارع ....
ويحوقلوا ويحسبلوا ويسترجعوا ...
==================
الائتلاف يعلن : ينبغي تسليح الجيش الحر لمواجهة داعش ونظام الأسد ...
هذا كلام ملخون او ملخوم ..
والصواب: ينبغي تسليح الجيش الحر لمواجهة بشار الأسد ، وحين نواجه بشار الاسد نواجه كل أشرار العالم وبلا استثناء
==================
قصيدة لقيط بن معمر الإيادي التي قالها عشية ذي قار كأنها قيلت اليوم ...
وهي تخاطب حالنا أكثر من حال الذين قيلت لهم ,,,,
ومع أن عرب الجاهليه حذروا ونفروا إلا ان عرب اليوم لا ...
ولولا علمي أنكم لا تقرؤون المطولات لرويتها ، ولكن اكتفيت لكم منها بهذه الأبيات ...
يا قومُ لا تأمنوا إن كنتمُ غُيُراً على نسائكم كسرى وما جمعا
هو الجلاء الذي يجتثُّ أصلكم فمن رأى مثل ذا رأياً ومن سمعا
قوموا قياماً على أمشاط أرجلكم ثم افزعوا قد ينال الأمن من فزعا
وقلدوا أمركم لله دركم رحبَ الذراع بأمر الحرب مضطلعا
لا مترفاً إن رخاءُ العيش ساعده ولا إذا عضَّ مكروهُ به خشعا
مُسهّدُ النوم تعنيه ثغوركم يروم منها إلى الأعداء مُطّلعا
ما انفك يحلب درَّ الدهر أشطره يكون مُتّبَعا طوراً ومُتبِعا
====================
تتمة للمنشور السابق ...
حول المغردين ضد الله وأوليائه ...
والمشكلة الأكبر في رأيي هي عند أناس في الطرف الآخر يظنون أن تخبطات مثل هؤلاء يمكن أن توهن أو تنال وبعضهم يتساءال : كيف لا تردون ولماذا لا تغارون ...؟!
لو وضعوها في سياقها لما وجدوها أخطر من عطسة عنز ...
======================
بعض الأصدقاء
إذا كتب منشورا ضد الله أو ضد أولياء الله وصفق له ألف أو ألفان أو عنز أو عنزان يظن أنه قد استوفى ...
عزيزي المسكين هذا الصخرة حطمت قرونا كثيرات وهذا البحر أغرق طواغيت وذهب قابيل وذونوناس صاحب الأخدود والنمرود وفرعون وأبو جهل وكسرى وقيصر ولينين وستالين وهتلر وعلى الطريق كثيرون
المشكلة أن اسمك لن يلمع في سجل الهالكين
أشفق على القرن لا تشفق على الجبل
=================
" وَلَٰكِن كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ "
العالم الرباني وتذوب الثنائية ...
لا تقبلوا من الأول ...
و استفيدوا من دعوة صالحة من الثاني
حتى يكون عالما ربانيا أو ربانيا عالما