كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 27/7/2019

أضرب مثلا فاستمعوا له :
لم يكن " أبو طالب " الذي ورث زعامة بني هاشم ، وكفل ابن أخيه محمدا بعد جده عبد المطلب ، أكثر أبناء عبد المطلب مالا ..
مخايل السيادة والشرف لها اعتبارات غير الغنى. ..
سأقول أكثر وأخاف من الماء الذي في فمي . حيّ الله إخوتنا أصحاب الرغيف الجاف يقاسمونني إياه بصمت ..
==========================
أنت لا تدري ..
إلى كل آمن في سربه ، معافى في وطنه ...
أنت لا تدري متى تدعي شرذمة مندثرة أن لها أجدادا قد مروا من أرضك فتبيع وتشتري فيك وتجولك في بضع سنين إلى لاجئ ومشرد كما حصل مع إخوانك الفلسطينيين ..
أنت لا تدري متى يحتل وطنك طاغية مثل بوش فيحولكإلى لاجئ كما حصل مع إخوانك من ملايين العراقيين . تذكر أن أي بوش لن يعدم ذريعة ..
أنت لا تدري متى يحتل وطنك طاغية مثل قاسم سليماني وبوتين الرهيب ويحولك إلى لاجئ كما حصل مع إخوانك السوريين ..
صور هؤلاء اللاجئين الذين يملؤون الرحب من حولك هي صورة غدك في مرآة غيرك ..
فأحسن كما أحسن الله إليك ..
==========================
صور العنف الواقع على أطفالنا تخدش مشاعرهم المخملية .
ارتكاب الجريمة مسموح . نشر صورتها محظور .
==========================
قالت لي :
في إحدى المصالحات الأسرية.
قلت ما مشكلتك ؟!
قالت لي : لا يأمرني بشيء ، لا يطلب مني شيئا ، لا يسألني عن شئ ، إن لم أسبقه إلى فنجان قهوته صنعه لنفسه ، إن نسيت وضع الملح على المائدة قام فأحضره ، إن عطش قام فشرب ، ان انقطع زر قميصه ولم أنتبه إليه أحضر إبرة وخيطا وقطبه لم أعد أطيق ، يريد ان يشعرني أنني غير موجودة ، وأنني بلا قيمة ولا دور ، وأنه لا يحتاج إلي
أريد زوجا يحتاج إلي كما أحتاج إليه وانا مصرة على طلب الطلاق .
وما يعقلها إلا العالمون
==========================
الصواريخ على تل الحارة في الجنوب السوري بالأمس " يعتقد أنها إسرائيلية " !!
==========================
اذهبوا إلى مقالي قبل منشورين فقط يعني تخطوا إلى المنشور الثالث قبلا ..
وقارنوا بين تعليقي الصديقين الكريمين : أحمد سعيد ، وعبد الناصر الحكواتي .." بتعرفوا ليش عبصير فينا هيك "
اللهم أنت المستعان وعليك التكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله ..
==========================
لو كان لي من أمر الناس شيء على مستوى القرار لقلت للسوريين من جميع الأطياف وخاصة أهل الاسلام منهم : وطنكم قضيتكم . وبوتين وسليماني وبشار الاسد عدوكم . وكل كلمة سهم فلا تضيعوا سهامكم .