الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 24/3/2021

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 24/3/2021

25.03.2021
Admin




سلطنة عمان تستقبل وزير خارجية الزمرة الأسدية فيصل المقداد
منذ حوالي نصف قرن، أتساءل عن سر انفراد سلطنة عمان في كثير من مواقفها العربية والخليجية. وتوغلها في طبخات لحمها من ميتة أو من خنزير أو من متردية أو نطيحة، لسان الحال يقول " يا قوم لستُ منكم " وأبحث عن سبب، فمن يفيد؟؟!!
========================
أليس يشهد على نفسه ...
الإنسان الذي يريد أن يعيب لي منشورا فيعلق على كلام لم أكتبه ، ولم أرده ، ولا تحتمله لغة العرب في صرف كلامي ...
أين الخلل إذا قلت : لا أحب زوابع الفناجين ..أين الخلل إذا قلت أولى من سباب اللصوص أن تحصنوا إبلكم فلا تسرق ..أليس قصورا أن يفهم بعضهم أن هذا دفاع عن السارقين !!
العقل زينة لابن آدم
========================
سائل يسأل : هل يحتاج البشر إلى الدين كي يتقدموا ويتفوقوا؟؟
الجواب متعلق بمفهوم التقدم والتفوق ..
إذا كان القوي الغني الذي ينتهك إنسانية الإنسان جهارا نهار  كما يحدث في سورية والعراق واليمن ومينمار والإيغور يعد متقدما متفوقا ..فلا يحتاج ...
========================
ألف نوال ونوال ..
عندما تشكل مجلس " نساء ديمستورا " وأكثرهن  نسخة من " نوال "  بعضهن مشطوف عنها، وبعضهن من غير شطف.
وجهت نداء شخصيا إلى الكثير من محافل النساء السوريات السوريات، أقول لهن : تقدمن ، وشكلن مجلسا موازيا ، وقلن للعالم نحن هنا ...
نحن المعتقلات ..نحن الثكالى ..نحن الأرامل ..نحن اليتيمات ..نحن صاحبات القضية ..نحن حاملات مشعل الثورة ، نحن اللواتي نجر الرحى ...وأسمعت لو ناديت حيا ..
الهجاء : ليس فعلا ثوريا ...وما زال ما ذكرت مطلبا.
يجب أن نحترم الجد في أهل الجد  من الذين يخدمون قضاياهم ولو باطلة،. ونكره البطالة في أهل البطالة يلبسون جلباب أهل الحق ويظلون  "أوسعتهم سبا وأودوا بالإبل "
========================
من أظرف ما قرأت عن الذين يقولون إن فرعون قد نجا ليس فقط ببدنه في الدنيا بل بإيمانه الذي شهره قبيل الغرق ..
قالوا : في قوله تعالى عنه " يقدم قومه يوم القيامة فأوردهم النار "
قالوا نعم ؛ يوصلهم إلى باب جهنم ، يسلم الأمانة لمالك خازن النار ..ويعود ..
لعله يخاف عليهم من غوائل الطريق إلى جهنم !!!
========================
المعارك الدون كيشوتية
استبيحت ديارهم، انتهكت أعراضهم، قُتّل رجالهم ونساؤهم وأطفالهم، تشردوا تحت كل نجم
وهم يتناقشون: هي نوال السعداوي حتروح فين، خايفين الملائكة الموكلون، يغلطون بها.
لمثل هؤلاء قال سيدنا علي بن أبي طالب: لقد ملأتم جوفي قيحا
اذهبوا فابحثوا عن طربوش يستر عوراتكم..
========================