الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 23/4/2018

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 23/4/2018

24.04.2018
Admin




نسيت لقطة أخرى من فيديو الصحفي المرشح علي الأمين : أنه كان عندما انقض عليه المجرمون يعلق صوره كمرشح لنفسه ...
هل تعرفون لماذا ينزل المرشح إلى الشارع ليعلق صوره بنفسه ...خلوها مستورة أحسن ..
===================
هذا تعليق الصديق عبد الرحمن درويش : وهو تعليق يستحق الاحترام :
كل إنسان حر شريف يقاوم الظلم يستحق الاحترام ..
===================
الزوغلجي : الذي يخل بقواعد اللعب وقوانينه . ولا يلعب بشرف .
===================
المرشح اللبناني الصحفي علي الأمين في فيديو مؤثر بعد تعرضه للضرب من قبل شبيحة ميشيل عون وحسن نصر الله وشركاهم ..
فك الرموز : علي الأمين صحفي لبناني شيعي معارض لنصر الله . قال في الفيديو : ثلاثون شبيحا انقضوا عليه لكما ودعسا ورفسا وكسروا سنه ..
===================
حسب حسابات بعض اللبنانيين ، وبعد أن فرض عون ونصر الله قانون الانتخابات على شراقين الشوربة ، المطلعون يقولون : سيسطر بشار الأسد على البرلمان اللبناني ولن يحلموا بعصر رستم غزالة من جديد .
ويقولون : انتخابات حرة نزيهة في سورية ..
===================
عندما قامت الوحدة كانت سورية 5‘3 مليون نسمة ، ومصر 20 مليون ..
كنا نزوغل ونقول سورية 5 مليون ومصر 25 مليون وصرنا 30 مليون ...
وصرنا اليوم معا أكثر من 100 مليون وهشك بشك
===================
رسالة رقمية لمكونات المجتمع السوري :
نشأت في المدرسة الابتدائية وأنا أحفظ عدد سكان سورية 5‘3 مليون نسمة ..إذا كان أكبرمكون مذهبي أو عرقي لا يزيد على 7% وهو مبعثر على خارطة غير متواصلة:
فكيف كان العدد 1920 ..
وكيف ..؟!!
===================
الإشاعة الحالمة ..
تطير بغير جناح ، وتحط على جدران اليأس ..
أيها الغني : لا تجعل وارثك يحلم بيوم موتك .أيها الحاكم لا تجعل المظلومين يبتهلون ليروك معفرا أو تحت التراب ..
===================
سلوك المجتمع الدولي حيال ما جرى ويجري في سورية :
هو أكبر عملية تشكيك في القانون الدولي ، وفي كل المواثيق والاتفاقيات الحقوقية والمدنية ..
===================
الحطام الحقيقي :
ننشر كثيرا صور الحطام في مدننا وبلداتنا وأحيائنا...
الحطام الحقيقي هو حطام النفوس ، حطام القلوب والعقول ..
===================
من العبارات السلطانية الواردة في المذكرات :
يعيب علينا الأوربيون ضعف ( التنمية ) في بلادنا ، وانتشار الفقر والخلل ( كلمة التنمية ) من عندي ، ثم يتساءل : وهل ترك لنا الأوربيون من مجال للتنمية ، ونحن كلما أطفأنا نار حرب أو فتنة أشغلونا بغيرها ..؟!
===================
في مذكرات السلطان عبد الحميد :
وكتبت لهم أي ، كتب من محبسه لجنرالات الانقلاب ، عندما أرادوا أن يدخلوا الحرب العالمية الأولى إلى جانب الألمان : لا تفعلوا ..وكلام معناه أنه رحمه الله ظل يدير الدولة لعقود باللعب على التناقضات والتوازنات ..
عبارته : أرشق من عبارتي ، وقد قرأت هذه المذكرات منذ عقود ، فسامحوني .
ألح عليهم رحمه الله ألا يتورطوا ، ولا يورطوا الدولة فحالها لا يحتمل ..
===================
تصحيحات :
الدولة العثمانية قبل سقوط السلطان عبد الحميد ، رحمه الله تعالى ، وبعده كانت بالحاجة إلى عمليات إصلاح بنيوية ، وأقله كف يد هؤلاء الجنرالات الأشرار عن سياساتها وحاضرها ومستقبلها ..
ومن هنا تأسست جمعيات إصلاحية متعددة ومتباينة ، من أتراك وعرب ، الذي استقر في جيل أبناء الإسلام ، أن هذه الجمعيات والقائمين عليها كانوا عملاء للغرب ضد الدولة والشرعية .
وأن الرجال الذين أعدمهم جمال باشا السفاح في ساحة المرجة صباح 6 / أيار ، وكذا في بيروت كانوا كلهم عملاء لا شهداء ..
الحقيقية التاريخية الموضوعية : أنه كان في تلك الجمعيات جمعيات ذات أهداف إصلاحية صادقة ، وأنه قد كان في رجال هذه الجمعيات وفي الذين أعدموا في الساحات رجال صدق ، قوامين على الحق ..
تبني وجهة إلصاق العمالة بهم بإطلاق ليس رشيدا . وهو نوع من الانسياق مع الاتهام التوراني من جهة ، وهو رد فعل على الانقلاب على الدولة من جهة أخرى ..
اللهم ارحم الصادقين الذين ما أرادوا علوا في الأرض ولا فسادا ..
===================
تصحيحات :
انتهت الدولة العثمانية عمليا بالانقلاب القومي العلماني على السلطان عبد الحميد . بقي عنوان الدولة مرفوعا كما ترفع الآن بعض الدول العربية شعار ( الإسلامية ) وما هي بإسلامية . وكما ترفع دول أخرى شعار القومية العلمانية ( وما هي بقومية ولا هي علمانية . سورية الأسد أنموذجا ..
جمال باشا السفاح ومدحت باشا كل هؤلاء من جنرالات الانقلاب التوراني المعادين للعثمانية كفكرة وكدولة .
===================
قضيت سهرة أمس ، على قناة الحوار ، نطلب العون والمدد لإخواننا في فلسطين . مؤسسة ( بيما ) تُعنى فقط بالجانب الصحي جرحى ومرضى وعلاج أطفال الشهداء ..لم يرق لي أن نسمي أطفال الشهداء أيتاما ، ما معنى الوفاء إن لم يكن كل واحد منا لهم أبا ..
أردت أن أقول لكم : يعاد بث النداء الآن على قناة الحوار ..لعل همة أحد تتحرك ، التبرعات مقبولة من 10 جنيه وحتى المليون ..
أجيبوا داعي الله ..