اخر تحديث
الخميس-18/04/2024
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
زهير-فيسبوك
\ كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 20/10/2019
كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 20/10/2019
21.10.2019
Admin
وكتب أحدهم يرد على ما كتبته عن أن الخاسر الاول في الاتفاق التركي - الامريكي هو السوريون الذين ستسلم رقابهم لبشار الاسد بأنني أغمز وألمز من الجانب التركي والرئيس اردوغان وهكذا في كل مرة أصحاب الفهم المحدود يقومون بالتحريض علي
أنا قلت ان من مروءة الرئيس اردوغان انه رفض ان يسمي اتفاقه نصرا ...
ويأبون إلا
وأقول لهؤلاء الذين يغلفون عجزهم وتقصيرهم بعباءة الدور التركي وماذا عن دوركم
ولعلكم تظنون ان الرئيس اردوغان خلفكم ونسيكم
هذا اتفاق حققته تركية دفاعا عن مصالحها وحق لها
تفضلوا دافعوا عن حرائركم في منبج ورأس العين
والله لو كان الفارس الشهم اردوغان مكانكم ما رضي من الذلة والمهانة عشر ما ترضون
زهير سالم
============================
وسألني أيهما أقرب إليك : بشار الأسد أو قسد ..
ومع أني لا أحب الثنائيات ..
ومع أن قسد اختارت بشار الأسد علينا ..
قلت : بل قسد ..
في قسد مظلومون يتخبطون " شنشنة نعرفها من أخزم "
وبشار الأسد ظالم سيستعين بهم ليبتلعنا ثم يبتلعهم عندما يحين حينهم ..
ليت قومي يعلمون ..
============================
أزعم أني ذو بيان ، وأن ربي قد آتاني جدلا ..، وقد عاهدته ساعة يحلو العهد بين الإنسان وربه ..
أن أنصر به ما أرى أنه الحق ما استطعت ..
وأن لا أزين به الباطل أبدا ..
أن لا أستطيل به على الناس ..
وأعتقد أن المروءة لا ترضى أن تسوق كل فعل على أنه نصر . حتى من تزعمون أنه المنتصر فيه ، أبت مروءته أن يسميه نصرا ..
كثيرون تساءلوا : من هو المستفيد الأول من الاتفاق ..
لم يتساءل أحد : من هو الخاسر الأول فيه ..؟!
هل استمعتم بالأمس إلى المتظاهرين الذين بُشروا بأن تسلم رقابهم لبشار الأسد ..ضع نفسك مكانهم وتصور ..
وأرسل لي الصورة . بلا جلغمة ..
============================
لا أدعي أنني صاحب ورد يومي ..
وربما كنت أكثر على مذهب الأعرابي الذي قال " والله لا أزيد عليهن " يقصد المكتوبات من فرائض والرواتب من سنن وذكر ..
ولكن عندما تستغلق عليّ الأمور ، وتتكاثر عليّ واردات اليأس والإحباط ؛ أفزع إلى الورد ، أستغرق فيه فأتنفس ..
ومنذ عقود كان وردي الخاص : " فسيكفيكهم الله "