كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 20-7-2022

بعض الناس يظن أن من الجرأة على الفتوى، أن يقول القائل: هذا حلال، لأمر حرمه الله. وليس منها أن يقول : هذا حرام لأمر حلله الله ، ويعتبرون من حرّم فقد احتاط وسلم.
ربنا سبحانه وتعالى يقول: (ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب. إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون..)
كلاهما من يقول حلال للحرام .. ومن يقول حرام للحلال
=======================
زهير سالم:
هل كل معارض للأسد مؤيد للثورة!!
سؤال يختبئ خلفه الكثيرون؟؟
وهناك في مقاعد المنصات المختلفة معارضون للاسد لأنه كان أقل توحشا، وأقل طائفية، وأكثر خبابة في مواجهة حقائق المجتمع السوري الكبرى.
ولو سمينا الأمور بمسمياتها لبُهت الذين، ولكن هذا سيفتح بابا للشر لا نريد فتحه.
المشكلة الحقيقية أو الكبرى أن أصحاب الثورة الحقيقين، لم يعرفوا أنفسهم.
=======================
بالتزامن
فيصل المقداد إلى طهران مع القمة الثلاثية للدول الضامنة..
هل هي لعبة على الايحاء المسرحي..
حامل بقجة حمامو
=======================
جماعة - حسب الشيطان-
ألا يريدون أن يلحقوا الكذاب إلى ورا الباب..
الجزائر أو مسقط أو أبو دبي..؟؟
أبو دبي في طفولتنا بياكل البنت وبخلي الصبي.
القواعد السياسية التحكمية قواعد ذرائعية يعتمد عليها الذين خانوا فهانوا..
منذ ٢٠١٥ نسمع: في لحظة الحقيقة سوف نغادر.
لم يبلغوها بعدُ
=======================
المنتج السينمائي الصيني جاكي شان، ينتج فيلما عن اليمن. ويصوره في سورية...
الدمار في سورية أوضح وأصرح ..
والكلفة الاقتصادية أقل ..
والحماية الروسية- الإيرانية أكثر ثقة ..
وبلاد العرب أوطاني.
____________
*مدير مركز الشرق العربي