الرئيسة \  ملفات المركز  \  عصابات حزب الله والأسد يدخلون الزبداني بعد صمود أسطوري للمعارضة 5/7/2015

عصابات حزب الله والأسد يدخلون الزبداني بعد صمود أسطوري للمعارضة 5/7/2015

06.07.2015
Admin



إعداد مركز الشرق العربي
عناوين الملف
1. مصر اليوم :النظام السوري يقصف الزبداني بـ 68 برميلاً متفجراً
2. سلاب نيوز :معركة الزبداني تعيد يبرود إلى الأذهان.. و«البركان الثائر» يخمد!
3. الدستور :الجيـش السـوري يعـزل الزبـدانـي
4. بوابة الوسط :الجيش السوري يحاصر الزبداني
5. القبس :النظام يشن هجوماً معاكساً في الزبداني بمساعدة «حزب الله»
6. وطن للأنباء :الجيش السوري و"حزب الله" يعزلان الزبداني عن سرغايا وعين حور
7. سكاي نيوز :الجيش السوري يدخل الزبداني
8. العربي الجديد :معركة الزبداني: المعارضة تقاوم البراميل المتفجرة
9. الحياة :مقاتلو «حزب الله» والنظام السوري يدخلون مدينة الزبداني
10. العربية نت :90 غارة شنها نظام الأسد على الزبداني
11. المدينة نيوز  :المعارضة تتقدم في حلب .. وقتلى من حزب الله في الزبداني
 
مصر اليوم :النظام السوري يقصف الزبداني بـ 68 برميلاً متفجراً
قالت شبكة “شام” الإخبارية المعارضة، إن النظام أسقط 68 برميلاً متفجراً على الزبداني، بينما أكدت كتائب المعارضة المسلحة أنها أوقعت قتلى من جيش النظام ومسلحي حزب الله في اشتباكات عند حاجز قصر السعودي وبناء الكويتي بمحيط الزبداني، مع مواصلة النظام حشد قوات من الدفاع الوطني وحزب الله لاقتحام المدينة.
وفي دمشق، قالت وكالة “مسار” المعارضة، إن الثوار دمروا مبنى كان يتمركز فيه ثلاثون عنصراً من قوات النظام بحي جوبر إثر تفجير نفق تحته، بينما تحدثت شبكة “شام” عن معارك في حيي التضامن والزبلطاني وعن قصف من قوات النظام.
وذكرت وكالة “مسار” أن سقوط قذيفتي هاون على شارع بغداد في وسط دمشق تسبب باحتراق سيارة وأضرار مادية، بينما تحدث شهود عيان عن إصابة شخصين في هذا القصف.
و أفادت مصادر ميدانية بالمعارضة السورية مساء السبت، بأن قياديّاً ميدانيّاً بحزب الله لقي مصرعه، في محيط مدينة الزبداني غربي دمشق.
وذكرت المصادر أن القيادي يدعى “عماد رهيف السبع” من كتيبة “النخبة الرضوان” التابعة للحزب، قضى أثناء اشتباكات مع الثوار على أطراف المدينة.
======================
سلاب نيوز :معركة الزبداني تعيد يبرود إلى الأذهان.. و«البركان الثائر» يخمد!
04 تموز , 2015 - 05:12 التصنيف: عربي دولي - المصدر / الكاتب: حسين طليس
مجدداً وقعت المجموعات المسلحة في الفخ الإعلامي الذي نصبه حزب الله والجيش السوري حول معركة الزبداني. وكما حصل في معظم المعارك وآخرها "معركة القلمون"، نجحت خطة جر المجموعات المسلحة إلى شن "الهجوم الإستباقي القاتل".
في المنظور العسكري، يصنف الهجوم الإستباقي في خانة "المغامرات العسكرية"، فإما أن يكون محسوباً ومحضراً بشكل يضمن نجاحه وبالتالي تحقيق الصدمة المرجوة منه، لإفشال مخططات الطرف الآخر، وإعادة تشكيل ميدان المعركة عبر خطوط إنتشار جديدة وسيطرة تقلب واقع الجبهات. أو يكون إنتحاراً عسكرياً للطرف المهاجم في حال فشله، فيكشف أقصى قدراته الهجومية ويفشل مفاجآته، كما يسلط الضوء على خطوط إنسحابه وأماكن تمركزه وتجمعاته، لتصبح عرضة للإستهداف، إضافة الى حجم الخسائر الكبير الذي يتسبب به فشل هكذا هجوم، وتأثيره على الروح المعنوية للمقاتلين، وهو ما حصل اليوم في منطقة الزبداني.
وكما سبق أن حصل في جرود القلمون، ساهمت أنباء التحضيرات الهجومية التي يقيمها الجيش السوري وحزب الله للزبداني، والتي شغلت الإعلام في الأيام الماضية، في دفع المجموعات المسلحة للبحث عن خطوة تقلب الوقائع الميدانية القائمة، والتي تتمثل في الحصار الكامل الذي تشهده المدينة، إضافة الى الإشراف الميداني الذي يملكه الجيش السوري من خلال سيطرته على التلال المحيطة بالزبداني، والقصف العنيف الذي يستهدف كافة نقاط تمركزهم وانتشارهم داخل المدينة، إضافة الى تحصيناتهم على الأطراف.
"البركان الثائر"، تلك كانت تسمية المعركة الإستباقية التي أطلقتها المجموعات المسلحة في الزبداني بقيادة جبهة النصرة، فرع تنظيم القاعدة في سوريا، والتي إستهدفت عدة نقاط تمركز للجيش السوري في محيط  بلدة الزبداني، كان اعنفها الهجوم الذي استهدف حاجز "الشلاح".
وبحسب المعلومات، فقد شنت المجموعات الإرهابية هجوماً متزامناً فجر امس الجمعة، إستهدف عدداً من الحواجز ونقاط التمركز التابعة للجيش السوري على أطراف مدينة الزبداني، بهدف إفشال التحضيرات الهجومية التي يقيمها حزب الله والجيش السوري لاقتحام المدينة، وإستعادة السيطرة على التلال الحاكمة والمشرفة على كامل تحركات المسلحين، إضافة الى فك الحصار المطبق الذي فرضه الجيش السوري على المدينة، خاصة بعد إطباق الجيش على الطرق التي تصل الزبداني بسرغايا وعزلها تماماً عن محيطها، الأمر الذي دفع المسلحين لشن هجوم ضخم على حاجز "الشلاح" الواقع شرق المدينة، إندلعت على إثره إشتباكات عنيفة بعد أن صدم المسلحون بالإستعدادات الدفاعية للجيش، التي لم تكن متوقعة في وقت يتحضر فيه للإنطلاق من وضعية هجومية. تلك المفاجأة كانت بانتظار المسلحين عند كل نقطة هاجموها خاصة من الناحية الغربية التي شهدت بدورها إشتباكات طيلة الليلة الماضية في معارك كر وفر بين البساتين، إنتهت جميعها بإنسحاب العناصر المسلحة مخلفين خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد دون تحقيق أي إنجاز ميداني يذكر.
عوضا عن ذلك، تقول المعلومات إن انسحاب العناصر المسلحة كشف خطوط تحركاتهم والمراكز التي لجؤوا اليها، ما حولها إلى أهداف واضحة لقصف كان الأعنف الذي تشهده الزبداني، توزع على القصف المدفعي والصاروخي والجوي سمعت أصواته في بلدات البقاع اللبناني بشكل واضح، حيث تم تسجيل اكثر من 20 غارة لسلاح الجو السوري، وسقوط عدد كبير من الصواريخ الثقيلة والقذائف المدفعية، التي دمرت بحسب المعلومات، معظم تحصينات المسلحين في المدينة وعلى أطرافها، كما دمرت معسكر "جيش الفتح" و مبنى العمليات التابع لجبهة النصرة في وسط مدينة الزبداني، ما ترك المجموعات المسلحة في حالة تشرذم وتوتر، من جراء فشل الهجوم الإستباقي والقصف المركز الذي شتت وجهتهم ودمر مراكزهم، وهو ما انعكس تقاذفاً للمسؤوليات بين الأطراف والفصائل، كذلك دفع البعض لإعلان نية الإستسلام ما رفع من حدة الخلافات بينهم.
حزب الله لم يعلن إنطلاق هجومه على الزبداني، كذلك الجيش السوري، حيث ما زالت الإستعدادات جارية لتمهيد الطريق أمام عملية الإقتحام. إلا أن مصادر عسكرية أشارت الى أن المشهد العام لمعركة الزبداني، يعيد الى الأذهان الواقع الميداني الذي كان قائماً قبل يوم واحد من الهجوم على مدينة يبرود سابقاً، وذلك بسبب التطابق في المعطيات الجغرافية والعسكرية، وهو ما يرجح أن تسير المعركة وفق سيناريو يبرود، مع فارق واحد، هو مصير المسلحين في المدينة حيث لا إمكانية أمامهم للفرار نحو الجرود، ولا شرقاً نحو البلدات الأقرب من العاصمة السورية دمشق، وعليه ستكون خياراتهم محصورة ما بين الإستماتة في الدفاع، الذي سيؤدي الى نتيجة واحدة مهما طال أمد المعركة، وهي الموت تحت القصف وخلال الهجوم، أو تسليم أنفسهم للدولة السورية ومحاولة إحياء مبادرة المصالحة التي كانت قائمة قبل أشهر في الزبداني، لحفظ ماء الوجه وحقن الدماء وتفادي مزيداً من الدمار في المدينة، وهو ما دعاهم اليه الجيش السوري عبر منشورات رماها فوق منطقة الزبداني داعياً لعودة المسلحين الى كنف الدولة.
======================
الدستور :الجيـش السـوري يعـزل الزبـدانـي
  عواصم  -  قال الجيش السوري وجماعة حزب الله اللبنانية إنهما شنا هجوما بريا وجويا كبيرا على مدينة الزبداني الخاضعة لسيطرة قوات المعارضة امس وإنهما يشددان حصار المقاتلين المتحصنين داخل المدينة.
وقال الجيش السوري «وحدات من قواتنا المسلحة بالتعاون مع المقاومة اللبنانية بدأت عملية عسكرية واسعة في مدينة الزبداني بريف دمشق بعد ان أحكمت الطوق على التنظيمات الإرهابية المتحصنة في المدينة وتتقدم حاليا باتجاه أهدافها من عدة محاور وتكبد الإرهابيين خسائر كبيرة بالافراد والعتاد». وأضاف الجيش أيضا أنه احكم سيطرته على قلعة التل غرب الزبداني.
  في المقابل، قام مقاتلو المعارضة بهجوم استباقي لمنع عناصر مقاتلي حزب الله من قطع الطريق بين الزبداني والقلمون، وقالت المعارضة السورية إنها تمكنت من السيطرة على عدد من حواجز النظام في الزبداني أمس وإنها قتلت عددا من عناصر حزب الله . فقد أكدت المعارضة سيطرتها على حاجز الشلاح ومعمل الثلج ومطعم التنور وحاجز القناطر، وقالت إنها أسقطت 15 قتيلا من حزب الله وعددا آخر من جيش النظام وقوات الدفاع الوطني.
من جهتها قالت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) إن طائرات الجيش دمرت مستودعي ذخيرة ومصنعا للصواريخ ومدفعا مضادا للطائرات وسيارات مزودة برشاشات، وقتلت عشرات من المسلحين في محيط مدينة الزبداني. فقد شنت الطائرات الحربية التابعة للنظام  غارات على الزبداني تزامنا مع قصف مدفعي كثيف. وكانت طائرات النظام قد ألقت 58 برميلا متفجرا على المدينة. وبث ناشطون تسجيلا مصورا يظهر آثار القصف والغارات الجوية على الزبداني.
على جبهة حلب، قالت المعارضة السورية المسلحة إن مقاتليها سيطروا على مركز الدراسات والبحوث العلمية غربي مدينة حلب بالكامل بعد اشتباكات سقط خلالها العشرات من الطرفين.
وبعد قصف مدفعي، تمكنت فصائل تابعة لغرفة عمليات «فتح حلب» من السيطرة على مقر المركز الواقع غربي المدينة بالكامل، والذي كانت قوات النظام قد اتخذته ثكنة عسكرية كبيرة.
وكانت فصائل تابعة لغرفة عمليات «أنصار الشريعة» قد بثت صورا لاشتباكات عنيفة خاضتها
 ضد قوات النظام في حيي جمعية الزهراء والخالدية غربي حلب، وقد أعلنت الغرفتان الخميس بدء معركة لاسترجاع الأحياء الخاضعة لسيطرة النظام بالمدينة.
وتحدث إعلام النظام السوري عن إحباط الهجوم على جمعية الزهراء حيث يوجد فرع المخابرات الجوية، دون أن يأتي على ذكر الهجوم على مركز البحوث العلمية الذي يعتبر مركزا عسكريا بالغ الأهمية في المنطقة.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن 35 عنصرا في صفوف المعارضة قتلوا في حلب جراء غارات النظام على مواقع الاشتباك.
من جهة ثانية، أكدت وكالة مسار برس سقوط قتلى وجرحى إثر إلقاء طيران النظام برميلا متفجرا على حي بستان القصر في حلب، وأضافت أن عشرين قتيلا من المدنيين سقطوا في القصف بمناطق عدة من المحافظة، وأن عناصرا من قوات النظام قتلوا أثناء المعارك.
على صعيد منفصل، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن انفجارا استهدف مسجدا في محافظة إدلب السورية أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 25 شخصا من أعضاء جبهة النصرة المرتبطة بتنظيم القاعدة. وذكر المرصد أن الانفجار وقع في مدينة أريحا في شمال غرب سوريا بينما كان أفراد من جبهة النصرة مجتمعين في المسجد للإفطار. وقال المرصد إن الانفجار قتل أيضا قياديا غير سوريا في الجماعة .
انسانيا، تبنى مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان قراراً يدعو مرة أخرى الحكومة السورية الى «وقف انتهاكات حقوق الإنسان في سورية والسماح للأمم المتحدة وللوكالات الإنسانية بالوصول دون عائق الى البلاد». وطالبت الدول الــ 47 الأعضاء في مجلس حقوق الإنسان روسيا بالتصويت على مشروع القرار الذي تمّ تبنيه بتأييد 37 صوتاً ومعارضة ثلاث (الصين وروسيا وكوبا) وامتناع ثلاث دول هي الإكوادور والهند والفلبين. وقال دبلوماسي غربي «هناك غالبية معنوية وسياسية تندد بتصرفات النظام السوري، ومن المستحسن أن يسمع نظام دمشق هذه الرسالة القوية والتي تحظى بإجماع».
وقالت السفيرة الأميركية ايلين تشامبرلاين دوناهوي إن «النتيجة تتحدث عن نفسها عبر القول لنظام الرئيس السوري إنه معزول»، مشيرة الى أن الدول الثلاث التي صوتت ضد القرار «تصبح معزولة أكثر فأكثر».
اخيرا، اعلن الاتحاد الوطني الكردستاني الذي يتزعمه رئيس الجمهورية العراقي السابق جلال طالباني رفضه أي تدخل عسكري تركي في سوريا. وقال المتحدث باسم المكتب السياسي للحزب عماد أحمد «نحن ضد أي تدخل عسكري تركي في سوريا، وأن مثل هذا التدخل العسكري سيؤجج ويوتر الأوضاع أكثر هناك».واعتبر الحزب انه اذا ما حصل «التدخل العسكري التركي بسوريا فإنه سيؤدي الى زيادة في توتر الاوضاع في المنطقة المحصورة بين العراق وسوريا وتركيا وتضييق مجالات الحلول السلمية». وكالات
======================
بوابة الوسط :الجيش السوري يحاصر الزبداني
القاهرة - بوابة الوسط | السبت 4 يوليو 2015, 9:10 PM
شن الجيش السوري بدعم من جماعة حزب الله اللبنانية هجومًا بريًا وجويًا كبيرًا على مدينة الزبداني الخاضعة لسيطرة قوات المعارضة اليوم السبت، وسط تشديد حصار المقاتلين المتحصنين داخل المدينة.
وأظهرت لقطات تلفزيونية بثتها قناة المنار التابعة لحزب الله والتلفزيون السوري الرسمي، أعمدة الدخان تتصاعد من المدينة، وسط سمع دوي القصف الجوي وأصوات المدفعية الثقيلة، وفق «رويترز».
والزبداني التي كانت واحدة من المنتجعات الساحلية الشهيرة باتت أحد المعاقل المتبقية لمقاتلي المعارضة على الحدود. وكانت المدينة جزءًا من طريق إمداد رئيسي للأسلحة التي كانت ترسلها سورية في السابق إلى مقاتلي حزب الله قبل اندلاع الصراع السوري في 2011 والذي خلف أكثر من 200 ألف قتيل.
وقال الجيش السوري: «وحدات من قواتنا المسلحة بالتعاون مع المقاومة اللبنانية تبدأ عملية عسكرية واسعة في مدينة الزبداني بريف دمشق بعد أن أحكمت الطوق على التنظيمات الإرهابية المتحصنة في المدينة وتتقدم حاليًا باتجاه أهدافها من عدة محاور وتكبد الإرهابيين خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد».
وأضاف الجيش أيضًا أنه أحكم سيطرته على قلعة التل غرب الزبداني. وذكر مقاتلو المعارضة أنهم زرعوا الألغام حول المدينة شبه المهجورة وأنهم مستعدون بشكل جيد لصد الهجوم. وقالت مصادر من المعارضة إن الهجوم بدأ فجرًا بإطلاق كثيف للصواريخ تحت قصف جوي مركز بعشرات الغارات وانتشار واسع للقوات البرية.
وأضاف قيادي بكتيبة «أحرار الشام» أن مقاتلي المعارضة المسلحين استخدموا دبابات روسية الصنع استولوا عليها من الجيش ومدفعية بعيدة المدى لقصف مواقع الجيش ومنعوا تقدم قواته. وأشار إلى استمرار القصف الجوي من طائرات الهليكوبتر والقذائف تطلق من مدرعات في محاولة للتقدم.
ويشتبك الجيش السوري والمقاتلون المؤيدون للحكومة مع مقاتلي المعارضة في المنطقة الجبلية الواقعة إلى الشمال من العاصمة. ومن بين جماعات المعارضة الموجودة بالمنطقة جبهة النصرة جناح تنظيم القاعدة في سورية. وكثف حزب الله المدعوم من إيران وهي حليفة رئيسية للأسد في الحرب، هجومه على مواقع على طول منطقة جبال القلمون على جانبي الحدود السورية اللبنانية في الأشهر الماضية. ويهدف الهجوم إلى قطع طرق إمداد الأسلحة لقوات المعارضة على طول الحدود الوعرة التي يسهل اختراقها
======================
القبس :النظام يشن هجوماً معاكساً في الزبداني بمساعدة «حزب الله»
نشر في : 05/07/2015 12:00 AM
">وكالات - ازدادت حدة المعارك بين قوات المعارضة وبين النظام السوري وحلفائه على محاور عدة، لاسيما حلب ودرعا والحسكة، فيما عادت جبهة الزبداني الى الواجهة مع امتداداتها القريبة من دمشق، وازدياد دور عناصر «حزب الله»، الذي فقد احد ابرز قيادييه.
وقد سيطر مقاتلو المعارضة ليل الجمعة السبت على مركز عسكري استراتيجي في مدينة حلب، في تقدم كبير نحو الاحياء الغربية، كما استمرت المعارك العنيفة على جبهة اخرى غرب المدينة.
وقال مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن: «سيطرت غرفة عمليات فتح حلب المؤلفة من مجموعة فصائل مقاتلة، بينها لواء صقور الجبل وحركة نور الدين زنكي ولواء الحرية الاسلامي، بشكل كامل على مركز البحوث العلمية الواقع عند الاطراف الغربية، ما يشكل خطرا على حي حلب الجديدة والاحياء الغربية الاخرى».
الطيران يرد بالقصف
ويمتد مركز البحوث العلمية على مساحة واسعة جدا، ويضم مباني وهنغارات عديدة، وقد تحول الى ثكنة عسكرية. وبثت حركة نور الدين زنكي شريط فيديو لمقاتلين يتنقلون داخل مركز البحوث، ويهتفون «الله اكبر»، ويطلقون النار ابتهاجا. وقال المرصد ان الطيران قام صباح امس بقصف مكثف على مركز البحوث، ما دفع المقاتلين الى اخلاء اجزاء منه.
انفجار بمسجد في أريحا
من جهة اخرى، قتل 25 عنصرا من جبهة النصرة في انفجار استهدف مسجدا في اريحا وقت الافطار، وقال مدير المرصد: «قتل 25 عنصرا في انفجار كبير استهدف مسجد سالم». الانفجار تزامن مع وقت أذان المغرب خلال افطار جماعي جمع المئات من المدنيين وعناصر النصرة.
مقتل قيادي لحزب الله
الى ذلك، ذكرت تقارير اخبارية ان 26 عنصرا من قوات النظام سقطوا بين قتيل وجريح، من بينهم قائد عسكري من «حزب الله» اللبناني في الحسكة شمال شرق سوريا والزبداني بريف دمشق. فقد سقط 15 قتيلا بينهم قيادي في الحزب يدعى موسى محمد المقداد، اضافة الى اغتنام دبابة وعربة عسكرية ورشاش، فيما اعلنت كتائب الثوار عن مقتل ثلاثة من مقاتليها.
الهجوم المعاكس
هذا، وذكرت قناة المنار التابعة لحزب الله أن جيش النظام السوري والقوى المتحالفة معه بدؤوا هجوما واسعا على مدينة الزبداني. وحشدت ميليشيات حزب الله قواتها قرب الزبداني، وتحديدا من طرفها الغربي الشمالي المؤدي إلى القلمون الأوسط في رنكوس وسهلها، بحسب شبكة «سوريا مباشر».
قبلها قام الثوار بهجوم استباقي لمنع حزب الله من قطع الطريق بين الزبداني والقلمون.
وفي المقابل، شن الطيران 30 غارة جوية وغارات بالمروحيات بعشرات البراميل المتفجرة. وحاجز الشياح الذي سيطر عليه الثوار يعتبر نقطة الارتكاز الاولى لقوات الاسد من الجهة الشمالية الشرقية للزبداني، والسيطرة عليه كانت ردة فعل استباقية من الثوار بعد اعلان نظام الاسد نيته اقتحام المدينة بحشده المئات من عناصر جيشه مدعومين بحزب الله.
======================
وطن للأنباء :الجيش السوري و"حزب الله" يعزلان الزبداني عن سرغايا وعين حور
العالممنذ 18 ساعة0 تعليقاتالمصدر : وطن للأنباء
 
اخر خبر - المنار: بدأ #الجيش السوري والقوات المتحالفة معه هجوماً واسعاً على منطقة الزبداني في ريف دمشق، فيما لا تزال تدور معارك عنيفة في مدينة حلب تُحرز فيها المعارضة تقدماً في القسم الذي تُسيطر عليه الحكومة.
وبدأ الهجوم على الزبداني صباحاً وسط غطاء مدفعي وجوي كثيف لانتزاع السيطرة على المدينة، حسبما أفادت قناة "المنار" اللبنانية.
وقطع #الجيش السوري و"حزب الله" الطريق الرئيسي الشمالي لمدينة الزبداني، وعزلوا المدينة عن سرغايا وعين حور، وسيطرا على قلعة التل المعروفة بقلعة الكوكو غربي الزبداني والتي تُشرف على كامل منطقة الجمعيات.
وفي حلب، سيطر مقاتلو المعارضة السورية ليل الجمعة السبت على مركز البحوث العلمية، في تقدّم كبير نحو الأحياء الغربية الواقعة تحت سيطرة النظام، في وقت استمرت المعارك عنيفة على جبهة اخرى في غرب المدينة.
ويمتدّ مركز البحوث العلمية على مساحة واسعة جدا في غرب حلب، ويضم مباني وهنغارات عديدة، وقد تحوّل إلى ثكنة عسكرية لقوات النظام.
وشنّ #الجيش السوري هجوماً معاكساً لاسترجاع المبنى ومحيطه، حيث قام الطيران الحربي منذ صباح السبت بقصف مُكثّف على المركز، ما دفع المقاتلين إلى إخلاء أجزاء منه والتجمّع في الأجزاء الغربية.
======================
سكاي نيوز :الجيش السوري يدخل الزبداني
الأحد  05 يوليو, 2015 - 14:40  بتوقیت أبوظبي
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
دخل الجيش السوري ومقاتلو جماعة حزب الله اللبنانية مدينة الزبداني، التي تسيطر عليها قوات المعارضة في اليوم الثاني من هجوم كبير يستهدف السيطرة على المنطقة الحدودية الاستراتيجية، التي تقع على طريق دولي سريع يربط بين سوريا ولبنان.
وقال التليفزيون السوري إن "قوات الجيش السوري ومقاتلي حزب الله دخلوا مدينة الزبداني من الجهة الغربية ويسيطرون على منطقة الجمعية" في المدينة المحاصرة التي تقع على بعد نحو 45 كيلومترا شمال غربي العاصمة دمشق.
وكانت مصادر للمعارضة السورية قد ذكرت أن 3 من مسلحي حزب الله اللبناني على الأقل قتلوا خلال اشتباكات مع فصائل المعارضة المقاتلة في الزبداني>
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان أن خسائر المعارضة ارتفعت إلى 7 قتلى على الأقل في محيط الزبداني، التي تعرضت لقصفت من القوات الحكومية.
هجوم لداعش بالحسكة
وفي تطور آخر، قال الجيش السوري إن انتحاريين من "تنظيم الدولة" فجروا، الأحد، شاحنة ملغومة قرب محطة للكهرباء تخدم مدينة الحسكة في شمال شرق سوريا، في أحدث هجوم بعد طردهم من معظم أجزاء المدينة.
وقال التلفزيون السوري إنه جرى إبطال هجوم ثان ضد محطة كهرباء تخدم أحياء جنوبية في المدينة، ولكن الهجوم الأول سبب ضررا ماديا، وأدى إلى سقوط ضحايا.            
ويواصل المتشددون شن هجمات خاطفة داخل المدينة رغم أنهم طردوا من بعض المناطق بعد أن شنوا هجوما كبيرا الشهر الماضي أخفقوا خلاله في السيطرة على عاصمة المحافظة المنتجة للنفط والحبوب.
والمدينة مقسمة إلى مناطق يديرها بشكل منفصل كل من الحكومة السورية وإدارة كردية.
======================
العربي الجديد :معركة الزبداني: المعارضة تقاوم البراميل المتفجرة
دمشق - أحمد حمزة
واصلت فصائل المعارضة السورية، محاولاتها صدّ هجمات قوات النظام المدعومة بمقاتلين من "حزب الله" اللبناني، على الزبداني في ريف دمشق الشمالي الغربي، وسط قصف عنيف بالبراميل المتفجرة على أحياء المدينة.
وذكر ناشطون محليون لـ"العربي الجديد" أن "الطيران شن ثلاث غارات منذ صباح اليوم، وألقت المروحيات أكثر من اثني عشر برميلاً متفجراً"، مشيرين في نفس الوقت إلى أن "المقاتلين داخل الزبداني، ما زالوا يحاولون صدّ الهجمات الشرسة التي يشنها النظام ومليشيا حزب الله".

لكن المصادر أشارت إلى أن "قوات النظام تقدمت قليلاً عند الجهة الغربية بمنطقة الجمعيات وقلعتي الكوكو والزهراء".
من جهتها، قالت وكالة الأنباء الرسمية "سانا" إن "الجيش بالتعاون مع المقاومة اللبنانية أحكم سيطرته على قلعة التل غرب مدينة الزبداني بريف دمشق".
وكانت الوكالة، قد ذكرت في وقت سابق أمس، أن "وحدات من الجيش بالتعاون مع المقاومة اللبنانية بدأت صباح اليوم عملية عسكرية واسعة في مدينة الزبداني بعد أن أحكمت الطوق على التنظيمات الإرهابية المتحصنة في المدينة".
وتعرضت الزبداني أمس للقصف بأكثر من أربعين برميلاً متفجراً، فضلاً عن استهدافها، بصواريخ الغراد وبقذائف المدفعية والدبابات، المنتشرة عند المرتفعات المحيطة بالمدينة.
ويعتبر الهجوم الحالي، والذي يشنه النظام مع "حزب الله" اللبناني، من أشرس الحملات العسكرية التي شهدتها المدينة، إذ تعرضت في اليومين الأخيرين، لغارات جوية كثيفة.
كذلك ألقت المروحيات عشرات البراميل المتفجرة، بالتوازي مع حشد النظام وحلفائه قوات برية على تخوم المدينة، الحدودية مع لبنان، والتي تقع شمال غرب العاصمة دمشق، بنحو خمسين كيلومتراً.
وحاول النظام في السابق، عبر عدة حملات عسكرية، استعادة الزبداني من قوات المعارضة التي تسيطر عليها منذ سنة 2012، الأمر الذي عرّض المدينة لقصف شبه يومي.
إلى ذلك، تحدثت عدة صفحات وحسابات سورية معارضة على موقعي "فيسبوك" و"تويتر" أن الفصائل العسكرية التي تسيطر على وادي بردى، قطعت المياه كلياً، عن العاصمة دمشق، بهدف الضغط على النظام، لإيقاف حملته العسكرية على الزبداني.
 لكن مصادر مطلعة، في بلدة عين الفيجة (حيث النبع الأساسي الذي يغذّي دمشق بالمياه) نفت لـ"العربي الجديد" ظهر اليوم، صحة هذه المعلومات، مع عدم استبعاد حصول ذلك في وقت لاحق
======================
الحياة :مقاتلو «حزب الله» والنظام السوري يدخلون مدينة الزبداني
دخلت قوات النظام السوري ومقاتلو «حزب الله» اللبناني اليوم (الأحد)، مدينة الزبداني التي تسيطر عليها قوات المعارضة في اليوم الثاني من هجوم كبير يستهدف السيطرة على المنطقة الحدودية الاستراتيجية التي تقع على طريق دولي سريع يربط بين سورية ولبنان.
وقال تلفزيون المنار التابع لـ «حزب الله»، أن «قوات الجيش السوري ومجاهدي المقاومة يدخلون مدينة الزبداني من الجهة الغربية ويسيطرون على منطقة الجمعية»، في المدينة المحاصرة التي تقع على بعد نحو 45 كيلومتراً شمال غربي العاصمة السورية دمشق.
======================
العربية نت :90 غارة شنها نظام الأسد على الزبداني
الأحد 18 رمضان 1436هـ - 5 يوليو 2015م
دبي - قناة العربية
بثت وسائل إعلام نظام الأسد وميليشيا حزب الله اللبناني شرائط مصورة قالت إنها للهجوم على مدينة الزبداني أمس السبت. وأضافت الوسائل أنه تم نشر المدفعية الثقيلة وقصف المدينة من الجو للسيطرة على المدينة التي تقع إلى الشمال الغربي من العاصمة السورية قرب الحدود مع لبنان.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان عن قصف عنيف على تمركزات المقاتلين ومناطق في المدينة وأطرافها، وتنفيذ الطيران الحربي أكثر من 15 غارة بعد 90 غارة بالبراميل المتفجرة والصواريخ يوم الجمعة مهدت للهجوم.
وأعلنت الهيئة العامة للثورة السورية في دمشق عن اشتباكات تدور بين الثوار وقوات النظام في حي جوبر من جهة منطقة المواصلات وسط غارات جوية ينفذها طيران النظام.
من جهة أخرى، أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان أن غرفة عمليات فتح حلب المؤلفة من مجموعة فصائل مسلحة سيطرت بشكل كامل الليلة الماضية على مركز البحوث العلمية الواقع عند الأطراف الغربية لمدينة حلب بعد معارك بدأت بعد ظهر الجمعة ما يعرض للخطر حي حلب الجديدة والأحياء الغربية الأخرى الواقعة تحت سيطرة النظام. كما من شأن هذه السيطرة تجنيب الأحياء الشرقية من حلب الواقعة تحت سيطرة المعارضة قصفا مصدره فرع المخابرات الجوية ومحيطه، إضافة إلى تأمين الطريق الدولي الواصل بين حلب ومدينة غازي عنتاب التركية.
وجدد الطيران المروحي قصفه بالبراميل المتفجرة مناطق في سهل الغاب بريف حماة الشمالي الغربي بحسب ناشطين في المنطقة.
======================
المدينة نيوز  :المعارضة تتقدم في حلب .. وقتلى من حزب الله في الزبداني
2015-07-05 13:28
المدينة نيوز - قال الخبير في شؤون الشرق الأوسط توماس بييريه لوكالة الصحافة الفرنسية ان التقدم الذي احرزته فصائل المعارضة السورية مؤخرا في حلب هو الاول من نوعه منذ 2013 ، بعد ان هاجتمها في 2012 وبقيت حلب مقسمة بين النظام والمعارضة .
وكانت فصائل سورية قد اعلنت السبت عن سيطرتها على مبنى البحوث العلمية الاسراتيجي في حلب .
======================