اخر تحديث
الخميس-02/05/2024
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
مشاركات
\ سُدّ الثغرة التي أمامك .. وأعِن غيرَك ، على سدّ ثغرته !
سُدّ الثغرة التي أمامك .. وأعِن غيرَك ، على سدّ ثغرته !
18.02.2019
عبدالله عيسى السلامة
كتب بعض الفضلاء منشوراً ، في صفحة الفيسبوك ، فشكرته ، وكتبت كلاماً ، فيه تذكير وتحريض.. وأنا أعنيه، وأعني غيره ! دون أن أعدّل في نصّه شيئاً ، سوى إضافة ، بعض علامات الترقيم !
***
كلام الأخ الكريم :
على فكرة رئيس المافيا ليس مسلمًا، وكذلك صانع القنبلة النووية الحارقة المحرقة المبيدة، وكذلك صانع الأسلحة المدمّرة تدميرًا شاملًا، وكذاك الذي جامَع القرد، فأصيب بالإيدز، فانتشر في العالم ، ليس بمسلم.. وكذلك الذي تزوّج أخته، وأنجب منها أربعة أطفال مشوّهين، وكذلك الذي أعلن زواجه ، من صاحبه ، في العمل! ولا تنسوا المرأة ، التي تزوّجت من الحمار؛ ليست مسلمة، ولا من قتل 3 مليون ونصف من الهنود الحمر، على فكرة : الحرب العالمية الأولى والثانية التي ذهبت ضحيتها مئات الملايين من البشر، لم تكن ضمن الغزوات والفتوحات الإسلامية ! وهل نسيتم ذاك الذي تزوج ابنته ؟ لم يكن مسلمًا! وهل تعلم أن الذي ألقى بالقنبلة النووية على ناغا زاكي، لم يكن مسلمًاً ، هو الآخر! لم يكن مسلمًا من قتل الملايين في: البوسنة والهرسك والشيشان وأفغانستان، بل كلّ الذين قُتلوا هناك ، كانوا من المسلمين.
قال الإسلام دين الإرهاب والنكاح والتخلف!
***
أحسنت النشر! إن نشر هذا الكلام وأمثاله ، يُخرج المسلمين ، من قفص الاتهام ، الذي زجّ بهم فيه ، أعداؤهم ! فحبّذا نشره ، في وسائل الإعلام ، جمعاً ، بقدر الاستطاعة ! وهذا الأمر لايكلف أحداً شيئاً ، وهو واجب ، على كل مسلم عاقل ، يدافع عن دينه وأمّته ، وليس واجباً خاصّاً ، بجهة معيّنة ، أو شخص محدّد ! فليبادر المخلصون ، جميعاً ، إلى النشر، على أوسع نطاق ! وعلينا ألاّ نلوم أعداءنا ، إذا اتّهمونا بالإرهاب ؛ فالحربُ شديدة الضراوة ، ومتنوّعة الأشكال ، ومستمرّة إلى يوم القيامة ! وتبرئةُ الإسلام وأهله ، من الإجرام ، في وسائل الإعلام ، هي ثغرة ضخمة، يجب أن يتعاون الجميع ، على سدّها ؛ كلّ فرد بحسب طاقته ! وكلّ نفس يما كسبتْ رهينة