الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 9/5/2022

سوريا في الصحافة العالمية 9/5/2022

10.05.2022
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الالمانية :
  • دويتشه فيله" الألمانية :ماذا وراء زيارة رئيس النظام السوري بشار الأسد لحليفته إيران؟
https://arabi21.com/story/1436642/ماذا-وراء-زيارة-رئيس-النظام-السوري-بشار-الأسد-لحليفته-إيران
 
الصحافة البريطانية :
  • الغارديان: التعرف إلى هوية 6 من ضحايا مجزرة التضامن
https://arabi21.com/story/1436542/الغارديان-التعرف-إلى-هوية-6-من-ضحايا-مجزرة-التضامن
  • فايننشال تايمز: تزايد العداء للسوريين في تركيا قد يدفعهم للبحث عن طريق إلى أوروبا وليس سوريا
https://www.alquds.co.uk/فايننشال-تايمز-تزايد-العداء-للسوريين/
 
الصحافة التركية :
  • صحيفة تركية: مشكلة بلادنا الأولى الاقتصاد وليس اللاجئين السوريين
https://eldorar.com/node/1188293
 
الصحافة الروسية :
  • موسكو تايمز :القوات الروسية تترك قواعدها في سوريا وتسلمها للحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني
https://almasdaronline.com/articles/251335
 
الصحافة الالمانية :
دويتشه فيله" الألمانية :ماذا وراء زيارة رئيس النظام السوري بشار الأسد لحليفته إيران؟
https://arabi21.com/story/1436642/ماذا-وراء-زيارة-رئيس-النظام-السوري-بشار-الأسد-لحليفته-إيران
عربي21- منى أبو مغصيب# الإثنين، 09 مايو 2022 08:37 ص بتوقيت غرينتش0
نشر موقع إذاعة "دويتشه فيله" الألمانية تقريرًا تحدّث فيه عن دوافع زيارة رئيس النظام السوري بشار الأسد لإيران للمرة الثانية فقط منذ اندلاع الحرب الأهلية في بلاده.
وأورد الموقع، في تقريره الذي ترجمته "عربي21"، نقلًا عن وسائل إعلام إيرانية وسورية، أن الأسد قام بزيارة قصيرة إلى طهران الأحد؛ حيث التقى بالمرشد الأعلى الإكانت هذه هي الزيارة الثانية فقط التي يقوم بها الأسد إلى إيران منذ بدء الحرب في سوريا في سنة 2011، بعد آخر زيارة قام بها الأسد لإيران في شباط/ فبراير 2019، على الرغم من أن طهران كانت داعمًا ثابتًا للنظام في دمشق وقد قدمت له دعمًا ماليًا وعسكريًا خلال الصراع المستمر منذ 11 سنة.
ماذا حدث في الزيارة؟
وبحسب التلفزيون الإيراني الرسمي، قال خامنئي للأسد إن "سوريا اليوم ليست كما كانت قبل الحرب، لكن احترام سوريا ومكانتها أكبر من ذي قبل، والجميع يرى في هذا البلد قوة"، ونُقل عن الأسد قوله إن "العلاقات الاستراتيجية بين إيران وسوريا حالت دون سيطرة النظام الصهيوني على المنطقة".
وأوضح الموقع الألماني أن الأسد قال أيضًا - بحسب ما ورد - إن العلاقات القوية بين إيران وسوريا عملت على كبح نفوذ الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، فيما نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن الأسد قوله إن "أمريكا اليوم أضعف من أي وقت مضى، ويجب أن نواصل هذا المسار"، وأشاد بمساعدة إيران في "حرب سوريا ضد الإرهاب".
من جهتها؛ نقلت وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء عن الرئيس الإيراني، قوله في اجتماعه مع الأسد إن أولوية حكومته هي تعزيز العلاقات الاستراتيجية مع سوريا.
ما علاقة إيران بسوريا؟
بحسب "دويتشه فيله"، فإن القيادة الإيرانية ترى في سوريا حليفًا وثيقًا في معارضتها لعدوتها الإقليمية "إسرائيل"، كما نما النفوذ الاقتصادي الإيراني في سوريا في السنوات الأخيرة؛ حيث قدمت طهران خطوط ائتمان لحكومة دمشق وفازت الشركات الإيرانية بعقود تجارية مربحة، وبالمقابل فقد قدّمت طهران مساعدة عسكرية ومالية مهمة للأسد في الحرب الأهلية السورية، قائلة إنها نشرت قوات في سوريا بدعوة من دمشق، ولكن كمستشارين فقط.
وأضاف الموقع: "من المعروف أن المليشيات التي تعمل بالوكالة عن إيران، بما في ذلك حزب الله اللبناني، قدمت دعمًا نشطًا لقوات النظام السوري في الصراع، وبمساعدة كل من إيران وروسيا - اللتين دخلتا المعركة في سنة 2015 - تمكن الأسد من قلب دفة الصراع، ولم يتبق الآن سوى عدد قليل من معاقل المعارضة".
 ولفت إلى أن الحرب الأهلية في سوريا نشأت من مظاهرات سلمية مؤيدة للديمقراطية في البداية مستوحاة مما يسمى بثورات الربيع العربي، لكنها تحولت تدريجيًّا إلى حرب دموية طويلة الأمد شارك فيها العديد من الجهات الفاعلة في أعقاب حملة قمع حكومية وحشية؛ حيث يقدر عدد القتلى في الحرب بـ 400 ألف شخص، مع نزوح ملايين آخرين داخليًا وخارجيًّا.
=============================
الصحافة البريطانية :
الغارديان: التعرف إلى هوية 6 من ضحايا مجزرة التضامن
https://arabi21.com/story/1436542/الغارديان-التعرف-إلى-هوية-6-من-ضحايا-مجزرة-التضامن
لندن - عربي21# الأحد، 08 مايو 2022 05:11 م بتوقيت غرينتش1
تعرف عدد من عائلات ضحايا "مجزرة حي التضامن" إلى أبنائهم، الذين قتلوا على عناصر من قوات النظام السوري في العاصمة دمشق.
وقالت صحيفة "الغارديان" إنه تم التعرف على ستة من الضحايا، يظهرون في اللحظات الأخيرة من حياتهم في الفيديو المروع، الذي كشفت عنه الصحيفة في وقت سابق من الشهر الماضي.
وأشارت إلى أن رد فعل النظام السوري عقب الكشف عن المجزرة كان حتى الآن بتقديم التنازلات، حيث أصدر قانون عفو عن جرائم الإرهاب التي لم تشمل القتل، وقانون مناهضة التعذيب.
وأوضحت الصحيفة أن أحد الضحايا يدعى وسيم صيام، من سكان مخيم اليرموك، وكان يبلغ من العمر 33 عاما عندما قُتل، ولديه ابنتان تبلغان من العمر الآن 15 و13 عاما، وفقا لعائلته.
ونقلت الصحيفة عن وسائل إعلام سورية حديث والد صيام، الذي قال إنه تعرف على ابنه بالطريقة التي ركض بها، مضيفا: "أرسل لي صديقي الذي يعيش في هولندا الفيديو، وشاهدته أكثر من مرة، ولاحظت أن هناك شخصا يجري بطريقة مألوفة بالنسبة لي.. لقد كان ولدي".
وأشارت إلى أن الضحايا الثلاثة الآخرين الذين تم التعرف إليهم هم من التركمان السوريين، وهم كل من شامان الظاهر وابناه عمر ومطلق، وتم التعرف إلى عمر وشامان من قبل أفراد أسرتهما، الذين قالوا إنهما أعدما على يد عناصر النظام السوري، فيما كان مطلق مقتولا بالفعل عند رميه في حفره.
ولفتت إلى أن شامان كان يبلغ من العمر 63 عاما، واعتقل مع ولديه خلال مداهمة لمنزله جرت في 16 أبريل 2013، نفس اليوم الذي وقعت به المجزرة.
وذكرت أن الضحية الخامسة التي تم التعرف إليها هو لؤي الكبرة، وهو من سكان مخيم اليرموك للاجئين، ويعمل في مجال الإغاثة الأولية، بحسب مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا.
ولفتت إلى أن الضحية السادسة يدعى سعيد أحمد خطاب (27 عاما)، وكان يعمل حلاقا في مخيم اليرموك أيضا.
=============================
فايننشال تايمز: تزايد العداء للسوريين في تركيا قد يدفعهم للبحث عن طريق إلى أوروبا وليس سوريا
https://www.alquds.co.uk/فايننشال-تايمز-تزايد-العداء-للسوريين/
إبراهيم درويش
لندن- “القدس العربي”: نشرت صحيفة “فايننشال تايمز” تقريرا لمراسلتها في تركيا لورا بيتل، حول موضوع اللاجئين السوريين الذي بات محلا للنقاش، وقالت إنه وصل إلى “نقطة الغليان”.
وأضافت أنه في الوقت الذي تمتع فيه الأتراك بعطلة وطنية الأسبوع الماضي، ظهر فيديو على منصات التواصل الاجتماعي لمدينة إسطنبول في عام 2043، حيث أصبحت متهالكة وخطيرة. وقدم معلق خيالي صورة عما آل إليه حال الأتراك بسبب سيطرة العرب على المدينة، واشتكى دكتور تركي طامح للعمل في مهنته وأصبح منظفا في المستشفى، إلى والديه أن التحدث بالتركية أصبح ممنوعا؛ لأن طاقم المستشفى والمرضى لا يتحدثون سوى العربية. وشاهد الفيلم الذي حمل عنوان “الغزو الصامت” وكلّف بإعداده وموله السياسي المتطرف أوميت أوزادع، مليونا شخص في اليوم الأول الذي بث فيه.
وتقول الصحيفة إن اهتمام أوروبا انحرف نحو اللاجئين القادمين من أوكرانيا بسبب حرب بوتين هناك، ولكن التوتر زاد في تركيا بسبب النزاع الطويل في سوريا الذي مضى عليه 12 عاما. واستضافت تركيا 3.7 مليون لاجئ سوري ومئات الآلاف من اللاجئين الأفغان. وظل وجود اللاجئين مصدرا للتوتر فيها. ولكن زيادة المصاعب الاقتصادية والانتخابات المقررة في حزيران/ يونيو 2023 فاقمت من الوضع الصعب لهم، ووصل كما يقول المحللون إلى “نقطة الغليان”.
 وقال عمر كادكوي، المحلل في معهد “تيباف” بأنقرة: “ربما قاد إلى عنف بين المجتمعات المضيفة والسوريين”. وقال كادوكوي، السوري الأصل، إن المناخ الحالي في تركيا “عدواني” و”متوتر” تجاه اللاجئين. وليس غريبا تزامن المخاوف من اللاجئين مع المشاكل التي يعاني منها الاقتصاد التركي، فقد وصل التضخم إلى 70% في نيسان/ أبريل. وزادت الانتخابات المقبلة من الجو المشحون، مما جعل اللاجئين الهدف المناسب للساسة المتنافسين على أصوات الناخبين، ومن بينهم أوزداغ، العضو السابق في عدد من أحزاب اليمين المتطرف، والذي جذب الانتباه بسبب لهجته القاسية تجاه المهاجرين ومنشوراته على منصات التواصل التي تستهدف مهاجرين بعينهم.
وأعلن أوزداع في العام الماضي عن حزبه الجديد، ووعد بإرسال كل المهاجرين من حيث جاءوا وبالقوة إن اقتضى الأمر. ورغم استبعاد المحللين فوز “حزب النصر” أو حصوله على أصوات كثيرة، إلا أن الخطاب المعادي للمهاجرين بات يؤثر على مواقف الأحزاب الرئيسية في تركيا. وأعلنت الأحزاب الكبيرة عن تعهدات بإرسال السوريين إلى بلادهم. ولكن مقترحاتهم ليست أخلاقية فقط، ولكنها غير واقعية أيضا كما يقول الخبراء.
وزعم كمال كيلتشدار أوغلو، قائد أكبر حزب معارض في تركيا، أن كل اللاجئين السوريين سيعودون “طوعا” حالة فوز حزبه “الشعب الجمهوري”. ويقول إنه سيحصل على ضمانات من بشار الأسد، الديكتاتور الذي فرّ اللاجئون من قمعه، بتأمين العودة الآمنة لهم، وهي فكرة يرى المحللون أنها خطيرة وخيالية.
وفي الوقت نفسه، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي دافع عن سياسته باستضافة “إخواننا وأخواتنا” اللاجئين السوريين، عن خطة لبناء 100 ألف بيت في شمال سوريا قد تقنع مليون سوري بالعيش فيها.
إلا أن نيغار غوسيكل، مديرة برنامج سوريا في مجموعة الأزمات الدولية، ترى أن هناك منظورا قليلا لعودة هؤلاء إلى سوريا. وقارنت بين فرص العمل والرعاية الصحية المجانية والمدارس في تركيا، مضيفة: “من سيغادر طوعا الأماكن المتوفرة فيها الاحتياجات الأساسية إلى أماكن من المحتمل عدم توفرها”. وقالت إن التعهد بإرسال السوريين إلى بلادهم ليس حلا، بل “سيرفع من توقعات الرأي العام ولن يتم الوفاء بها”.
وتساءلت الكاتبة عن موقف الاتحاد الأوروبي التي يتهمه الكثيرون في تركيا بمعاملة بلادهم “كمخزن” للاجئين بعد اتفاقية بـ6 مليارات يورو بين أردوغان وأوروبا عام 2016 لوقف تدفق المهاجرين. ويناقش كادوكوي أن على الكتلة الأوروبية النظر إلى ما يجري في تركيا وتسريع دفع 3 مليارات يورو جديدة أُعلن عنها العام الماضي.
وفي السنوات الماضية، عززت دول الاتحاد الأوروبي من الإجراءات على حدودها، إلا أن كادوكوي يعتقد بمحاولة الكثير من اللاجئين بالدخول إلى أوروبا من خلال المهربين وعبور بحر إيجة كما فعل مئات الآلاف عام 2015. وقال إن الظروف وضعت السوريين بين المطرقة والسندان، و”غالبيتهم لا تريد العودة إلى سوريا. وازداد شعورهم بالرفض في تركيا، وربما يحاولون البحث عن جهة آمنة. وبالنسبة لمعظم السوريين، فهذه ستكون أوروبا
=============================
الصحافة التركية :
صحيفة تركية: مشكلة بلادنا الأولى الاقتصاد وليس اللاجئين السوريين
https://eldorar.com/node/1188293
أكدت صحيفة تركية في تقرير مطول أن أزمة اللاجئين السوريين التي شهدتها تركيا مؤخرًا مفتعلة لغايات سياسية.
وأفادت الصحيفة أن مشكلة الأتراك ليست مع اللاجئين السوريين أو الأفغان وإنما مشكلتهم الأولى هي الاقتصاد.
 وأردفت: “أن أغلب الشعب التركي لا يعتبر اللاجئين السوريين مشكلة تؤثر على حياتهم”، موضحة أن بعض السياسيين يستغلون ملف اللاجئين للفوز بالانتخابات.
ولفتت الصحيفة إلى أن رجال الأعمال وأصحاب المصانع عبروا في أكثر من مرة عن رفضهم ترحيل اللاجئين السوريين وذلك لما يقدموه من خدمات لهم.
وذكرت الصحيفة أن حزب العدالة والتنمية الحاكم يعمل حاليا على تحسين الأوضاع الاقتصادية في تركيا مما سيؤدي إلى إفشال حملات التحريض ضد اللاجئين السوريين.
يذكر أن المعارضة التركية بدأت مع اقتراب موعد الانتخابات بإضرام نار العنصرية ضد اللاجئين السوريين لاستخدامها كورقة رابحة في انتخاباتهم القادمة.
=============================
الصحافة الروسية :
موسكو تايمز :القوات الروسية تترك قواعدها في سوريا وتسلمها للحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني
https://almasdaronline.com/articles/251335
المصدر أونلاين - إيران إنترناشيونال
٠٩ مايو ٢٠٢٢
ذكرت صحيفة "موسكو تايمز" أن روسيا بدأت في سحب قواتها من سوريا، والتوجه إلى 3 مطارات قبل الانتقال للجبهة الأوكرانية.
وتفيد الصحيفة، التي تملك مكاتب في كل من أمستردام، وموسكو، بأن القواعد الجوية الروسية، التي سيتم إخلاؤها بانسحاب هذه القوات، ستسلم إلى الحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني.
وبحسب التقرير، فقد بدأت روسيا عملية سحب بعض قواتها من سوريا للمساعدة في تعزيز جنودها في أوكرانيا، وحتى الآن تم نقل عدة وحدات عسكرية من قواعد في عموم سوريا إلى 3 مطارات مجهولة في البحر الأبيض المتوسط، ليتم نقلها من هناك إلى أوكرانيا.
وتعتبر موسكو حليفا قويا لدمشق حيث دعمت الروس قوات الرئيس السوري بشار الأسد بضربات جوية ضد معارضي النظام خلال الحرب الأهلية السورية عام 2015.
وتقول موسكو إن أكثر من 63 ألف جندي روسي يتمركزون في سوريا في السنوات الأخيرة، ووفقًا لصحيفة "إسرائيل تايمز"، فإن التطور الجديد، أي انسحاب تلك القوات من سوريا، قد يمثل مشكلة بالنسبة لإسرائيل، التي تسعى إلى منع المزيد من القوات الإيرانية من الاستقرار في سوريا.
وذكرت صحيفة "إسرائيل تايمز"، أن الخبير في قضايا الشرق الأوسط إيهود يعري تحدث للقناة 12 الإسرائيلية محذرا من أنه بدون النفوذ الروسي في دمشق ووجود القوات البرية الروسية في سوريا، يمكن لطهران بسهولة إرسال وحداتها إلى سوريا وأن إيران سيكون لديها سيطرة أكبر على نظام الأسد".
ويتزامن خبر نقل المزيد من القواعد في سوريا إلى الحرس الثوري وحزب الله اللبناني مع الزيارة المفاجئة للرئيس السوري بشار الأسد إلى طهران ولقائه بالمسؤولين الإيرانيين.
والتقى بشار الأسد المرشد الإيراني علي خامنئي، أمس الأحد، ووصف علي خامنئي علاقات الجمهورية الإسلامية مع حكومة الأسد بـ"الحيوية" ودعا إلى "تعزيز" هذه العلاقات.
كما تأتي زيارة بشار الأسد الأخيرة إلى طهران أيضًا في وقت تورطت فيه روسيا، وهي داعم رئيسي لنظام دمشق، في أعقاب هجوم بوتين العسكري ضد أوكرانيا على مدار ما يقرب من شهرين ونصف، وقد ضعفت روسيا بشدة في العديد من المجالات لاسيما المجال الاقتصادي بسبب العقوبات الدولية ضد موسكو.
=============================