الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 9/2/2021

سوريا في الصحافة العالمية 9/2/2021

10.02.2021
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • صوت امريكا :"البقايا الأخيرة للتنظيم".. مخاوف من عودة داعش بعد تصاعد عملياته في المخيمات
https://www.alhurra.com/syria/2021/02/09/البقايا-الأخيرة-للتنظيم-مخاوف-عودة-داعش-تصاعد-عملياته-في-المخيمات
 
الصحافة التركية :
  • صحيفة تركية: أنقرة تسعى إلى «تتريك» شمال سوريا وأدلجة الأطفال بـ«الاحتلال»
https://www.turkeynow.news/politics/2021/02/08/19648/صحيفة-تركية-أنقرة-تسعى-إلى-تتريك-شمال-سوريا-وأدلجة-الأطفال-بـالاحتلال
 
الصحافة البريطانية :
  • "ذي تايمز" تكشف عن هجمات شنتها بريطانيا في سوريا باستخدام سلاح متطور
https://eldorar.com/node/160314
 
الصحافة الامريكية :
صوت امريكا :"البقايا الأخيرة للتنظيم".. مخاوف من عودة داعش بعد تصاعد عملياته في المخيمات
https://www.alhurra.com/syria/2021/02/09/البقايا-الأخيرة-للتنظيم-مخاوف-عودة-داعش-تصاعد-عملياته-في-المخيمات
أثار تصاعد العنف في أحد أكبر مخيمات النازحين في شمال شرق سوريا مخاوف متجددة من سيطرة تنظيم داعش على المنطقة بشكل مقلق، وفقا لموقع "صوت أميركا".
وقال مسؤولون في المجال الإنساني وباحثون إن مخيم الهول، الذي يضم حوالي 62 ألفًا معظمهم من النساء والأطفال، شهد ما لا يقل عن 18 جريمة قتل منذ بداية العام، بما في ذلك 12 في الأسبوعين الأولين من يناير.
وفقًا لتقرير صدر يوم الإثنين، عن مركز معلومات روجافا الموالي للأكراد، فإن نصف عمليات القتل على الأقل كانت عمليات إعدام، قُطعت فيها رؤوس الضحايا، ويبدو أن العديد من الهجمات مرتبطة بداعش.
وقال تشارلز فلين، الباحث في المركز الكردي: "لا شك أن لداعش تأثير كبير على المخيم"، وأضاف "في إحدى الحالات، قطع عناصر التنظيم رأس شيخا عراقيًا علنًا بسبب عمله مع وقوات سوريا الديمقراطية التي تحمي المخيم"، مشيرا إلى أن عمليات القتل الأخرى "تبناها عناصر داعش النشطاء الذين يقيمون هناك".
وتابع "يبدو أن هناك محاكم ومجالس داخلية لعناصر داعش تقرر مصير هؤلاء الضحايا وغيرهم".
من جانبه، حذر قائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال كينيث ماكنزي، يوم الإثنين، خلال كلمة افتراضية أمام معهد الشرق الأوسط من هذا التطور المقلق على الأجيال القادمة في المخيم.
الجيل القادم من داعش
وقال ماكنزي: "ما لم يجد المجتمع الدولي طريقة للعودة إلى الوطن، وإعادة الاندماج في المجتمعات المحلية، ودعم برامج المصالحة المزروعة محليا، فسوف نشهد على تلقين الجيل القادم لداعش عندما يصبح هؤلاء الأطفال متطرفين"، وأضاف "الفشل في معالجة هذا الآن يعني أن داعش لن يُهزم حقًا".
من بين حوالي 62 ألف نازح ما زالوا يعيشون في مخيم الهول، أكثر من نصفهم من الأطفال دون سن 12 عامًا.
وقالت المتحدثة باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، دانييل مويلان، للموقع الأميركي: "الزيادة الأخيرة في أحداث العنف في المخيم تؤكد أن المخيم ليس مكانًا يكبر فيه أي طفل"، وتابعت "هناك حاجة إلى حلول دائمة لجميع السكان - سواء كانوا سوريين أو عراقيين أو من دولة أخرى".
كما أثارت المعلومات الاستخبارية من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة مخاوف متزايدة بشأن مخيم الهول. وبحسب تقرير صدر الأسبوع الماضي، فإن "بعض المعتقلين يرون أن مخيم الهول هو البقايا الأخيرة من الخلافة".
وأضاف التقرير أنه "يُقال إن القُصر يتم تلقينهم واستعدادهم ليصبحوا عناصر لداعش في المستقبل".
من جانبها، أرسلت مجموعة من خبراء حقوق الإنسان التابعين للأمم المتحدة، الإثنين، رسائل إلى 57 دولة، بما في ذلك أعضاء في التحالف بقيادة الولايات المتحدة، تدعوهم إلى إعادة المواطنين المحتجزين في مخيم الهول على الفور.
وكتبوا أن "آلاف الأشخاص المحتجزين في المخيمات يتعرضون للعنف والاستغلال وسوء المعاملة والحرمان في ظروف ومعاملة قد ترقى إلى حد التعذيب أو غيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة".
وحذر مسؤولو وخبراء مكافحة الإرهاب أن تنظيم داعش يسعى باستمرار إلى استخدام الظروف السيئة في معسكرات مثل الهول في محاولة لتقوية العلامة التجارية للتنظيم الإرهابي.
وضع مروع
في سياق متصل، حث رئيس مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، فلاديمير فورونكوف، على إعادة 27 ألف طفل تقطعت بهم السبل في مخيم الهول شمال شرق سوريا، مطالبا بإعادة هؤلاء الصغار إلى أوطانهم ومعاملتهم كضحايا، ومشددا على عدم قانونية محاكمة من هم دون الرابعة عشرة من العمر.
ويضم مخيم الهول الذي تشرف عليه قوات سوريا الديمقراطية عشرات الآلاف من النساء والأطفال من عائلات تنظيم داعش الإرهابي، ومعظمهم ينتمي إلى جنسيات أجنبية، فيما ترفض العديد من الدول الغربية إعادة إلى بلدانهم باعتبارهم قد يشكلون خطرا على أمنها القومي.
ووصف فورونكوف وضع الأطفال في ذلك المخيم بأنه مروع وأنه أحد "أكثر القضايا إلحاحًا في العالم ففي الوقت الحالي".
وعن رؤيته للأوضاع هناك قال فورونكوف: "هناك نقص في المياه النظيفة والخيام، وينتشر سوء تغذية كبير خاصة بين الأطفال. لقد زرت هذه المخيمات عدة مرات ، وفي كل مرة أذهب إليها ، تكون مزدحمة والوضع أسوأ من العام السابق. وفي أغسطس من العام الماضي شاهدنا الكثير من الأطفال يموتون جراء  أمراض يمكن الوقاية منها بسهولة".
ونوه إلى أن المخيم يضم  أطفالا من 60 دولة، مشيرا إلى أن دولا مثل روسيا وكازاخستان قد أعادت بعض مواطنيها، بينما أعادت فرنسا عددا قليلا،  في حين اكتفت كل من وألمانيا  وكندا بإعادة طفل واحد.
وشدد المسؤول الأممي أن الكثير من القادة والمشرعين السياسيين يخشون اتخاذ قرارات بشأن إعادة مواطنيهم لأن ذلك قد يحملهم "تكلفة سياسية" تؤثر على مستقبلهم العملي، وبالمقابل ترى منظمة "هيومن راتيس ووتش" إن عدم إرعاج أولئك الأطفال إلى بلدانهم سيؤدي إلى دفع العالم ثمنا باهظا لأنهم قد يتحولون إلى متطرفين وإرهاببين.
وأضاف: "وما رأيناه حتى الآن من عمليات الإعادة التي حدثت هو أن المخاطر الأمنية التي يتحدث عنها صانعو السياسة لم تكن حقيقية، فمعظم هؤلاء النساء والأطفال الذين أعيدوا إلى أوطانهم، ليسوا في وضع يسمح لهم بتشكيل أي تهديدات أمنية".
ولفت إلى أن العديد من الأطفال يعانون صدمات نفسية شديدة، مردفا: " لا يزالوا يعانون من آثار التواجد في مناطق الحروب والحصار في أحد المخيمات، وبالتالي، فهم بحاجة إلى قدر كبير من الدعم  والمساعدة النفسية. ولهذا السبب أيضًا من المهم جدًا إعادتهم إلى الوطن في أقرب وقت ممكن لأنه كلما طال بقائهم، ارتفع التأثير السلبي عليهم وزادت صعوبة إعادة دمجهم وإعادة تأهيلهم.
=========================
الصحافة التركية :
صحيفة تركية: أنقرة تسعى إلى «تتريك» شمال سوريا وأدلجة الأطفال بـ«الاحتلال»
https://www.turkeynow.news/politics/2021/02/08/19648/صحيفة-تركية-أنقرة-تسعى-إلى-تتريك-شمال-سوريا-وأدلجة-الأطفال-بـالاحتلال
أنقرة: «تركيا الآن»
وصفت صحيفة «سول خبر» التركية، الوجود التركي في الأراضي متمثلاً في قوات الجيش التركي وميليشيات المرتزقة التابعة له بـ«الاحتلال». وذلك في مقال سلط الضوء على تتريك شمال سوريا وأدلجة الأطفال، خاصة بعد قرار الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان قبل أيام، فتح جامعة تركية في حلب.
 وقالت الصحيفة، إن خطوات حزب العدالة والتنمية الدائمة في مدينة إدلب السورية وحول حلب، حيث ينتشر الجهاديون، ليست مجرد قرار رئاسي، فنجد أن افتتاح مؤسسات في شمال سوريا تابعة لتركيا، يُظهر مخطط أردوغان لتذويب شمال سوريا في تركيا، ونجد أن افتتاح تركيا جامعة العلوم الصحية ليست الأولى من نوعها في سوريا.
من جانبه، نجد أن ضابطًا برتبة رائد في الجيش الوطني السوري، يكتب على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «أقول بكل صراحة، رئيسنا هو رجب طيب أردوغان، إن المؤمنين فقط هم من يُحبونك، والمنافقون هم من يكرهونك».
كانت قد أعلنت وزارة الخارجية السورية عن رفضها قرار تركيا فتح كلية تابعة لجامعة إسطنبول للعلوم الصحية في حلب. وأكد مصدر مسؤول بوزارة الخارجية والمغتربين السورية الرفض السوري جملة وتفصيلًا لقرار تركيا بافتتاح كلية ومعهد يتبعان جامعة إسطنبول في بلدة الراعي شمال حلب، باعتبار ذلك يشكل عملًا خطيرًا وخرقًا فاضحًا للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وفقًا لوكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا».
=========================
الصحافة البريطانية :
"ذي تايمز" تكشف عن هجمات شنتها بريطانيا في سوريا باستخدام سلاح متطور
https://eldorar.com/node/160314
الدرر الشامية:
كشفت صحيفة "ذي تايمز" البريطانية، عن استخدام المملكة المتحدة سلاحًا إلكترونيًا متطورًا في شن هجمات في سوريا.
وقال جيرمي فليمينغ مدير مكاتب الاتصالات الحكومية البريطانية: "لقد قمنا بتجريب بعضٍ من أحدث التقنيات لقطع استخدام تنظيم الدولة للتقنية الأساسية الخاصة بالطائرات من دون طيار".
ونقلت الصحيفة عن الجنرال السير باتريك ساندرز، رئيس القيادة الاستراتيجية أن مسؤولين أمنيين تمكنوا من قطع الاتصالات التي كان يجريها عناصر تنظيم الدولة عبر الهواتف النقالة والحواسيب المحمولة.
وأشارت الصحيفة إلى أن قطع الاتصال عن عناصر تنظيم الدولة كان بمثابة عنصر مفاجأة بالنسبة للقادة العسكريين في التنظيم.
وتعتبر بريطانيا عنصرًا رئيسيًا في التحالف الدولي لقتال تنظيم الدولة في العراق وسوريا الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية.
=========================