الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 7/11/2018

سوريا في الصحافة العالمية 7/11/2018

08.11.2018
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • نيونورك تايمز: جنرالات واشنطن تحذر انقرة من عودة خطر داعش في سوريا
https://pydrojava.net/arabic/archives/42333
  • فورن بولسي: لهذه الأسباب قد يعود داعش للسيطرة على مناطق في سوريا
http://o-t.tv/y96
 
الصحافة الروسية والتركية :
  • صحيفة روسية: موسكو ستقف على الحياد إذا هاجمت تركيا شرق سوريا
https://horrya.net/archives/80572
  • صحيفة صباح  :هل يشتعل نزاع مسلح في شرق المتوسط؟
http://www.turkpress.co/node/54565
 
الصحافة الامريكية :
نيونورك تايمز: جنرالات واشنطن تحذر انقرة من عودة خطر داعش في سوريا
https://pydrojava.net/arabic/archives/42333
حذرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية من أن توقف الهجوم العسكري من قِبل قوات سوريا الديمقراطية ضد آخر جيوب داعش في شرق سوريا ولو جزئياً بسبب العدوان التركي وقصفه على مناطق شمال سوريا، قد يسبب بمخاطر إعادة تمدد مرتزقة داعش مرة أخرى.
وبحسب الصحيفة “كان الشيء الملفت للنظر تزامن هجوم داعش مع القصف التركي على شمال سوريا خلال الأسبوعين الماضيين”، الأمر الذي سبب نوعاً من التوتر مما دعا إلى تدخل الدبلوماسيين والجنرالات الأمريكيين لتخفيف حدة التوتر في شمال سوريا، وتوجيه رسالة للأتراك مفادها “من الغير الجائز ضرب قوات حليفة لنا وتقاتل عوضاً عن العالم أجمع للقضاء على داعش لكن هذه الحادثة تبرز الطبيعة المتغيرة للحرب ضد داعش، وهو تهديد لا يزال مستمراً”.
ويذكر أنه بعد لقاء وكيل وزارة الخارجية الأميركية للشؤون السياسية دافيد هيل نظيره التركي في واشنطن، أصدرت وزارة الخارجية الأميركية بياناً دعا إلى وقف إطلاق النار في المنطقة، وشدد الحاجة إلى الاستقرار في شمال شرق سوريا لضمان هزيمة دائمة لداعش”.
==========================
فورن بولسي: لهذه الأسباب قد يعود داعش للسيطرة على مناطق في سوريا
 
http://o-t.tv/y96
 
أشار تقرير نشرته "فورن بولسي" إلى أن الظروف الحالية من الممكن أن تفتح الباب أمام عودة جديدة لـ "تنظيم داعش" في العراق وسوريا على خلفية التوتر الحاصل بين الجيش التركي من جهة والمليشيات الكردية المدعومة من الولايات المتحدة من جهة أخرى.
وأشار التقرير نقلاً عن تقييم أصدره المفتش العام في وزارة الدفاع الأمريكية إلى أن بقاء الوضع الحالي بدون إدخال تحسينات تشمل الأمن والاستقرار في العراق وسوريا يزيد من احتمال صعود التنظيم مرة أخرى على الرغم من خسارته معظم الأراضي الخاضعة لسيطرته والتي استولى عليها في كلا البلدين في 2014.
ويأتي هذه التقييم على خلفية تجدد أعمال العنف في شمال سوريا بين تركيا وميليشيا "وحدات حماية الشعب" والتي تشكل العمود الفقري لـ "قسد" المدعومة من الولايات المتحدة. وفي محاولة لتهدئة المخاوف التركية، أقدمت الولايات المتحدة على تسيير دوريات مشتركة في منبج إلا أن تركيا أعلنت عن هجوم جديد ضد المليشيا الكردية شرق الفرات.
المتحدث باسم التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة لمحاربة التنظيم (شون رايان) قال إن الهجمات أجبرت "قوات سوريا الديمقراطية" يوم الأربعاء على تعليق حملتها ضد "الدولة الإسلامية" قرب الحدود العراقية بشكل مؤقت.
وكان كلاً من وزير الدفاع الأمريكي (جيمس ماتيس) ورئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال (جوزيف دانفورد) قد تحدثا على الهاتف مع نظرائهم الأتراك في 2 تشرين الثاني لبحث الأوضاع في سوريا ولمناقشة تسيير الدوريات المشتركة الأولى بين الجانبين.
وقالت (دانا وايت) المتحدثة باسم البنتاغون "اتفق القادة البارحة على تسيير أولى الدوريات المشتركة في شمال غرب منبج" وأضافت معلقة على المكالمة التي أجريت بين (ماتيس) ونظيره التركي (خلوصي عكار) إن "هذه خطوة هامة باتجاه تخفيف حدة التوتر على طول الحدود والحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة".
عقود من المواجهة
وبحسب تقييم المفتش العام لوزارة الدفاع الأمريكية، من الممكن أن يساهم عدم الاستقرار الأخير في ظهور "داعش" من جديد على الرغم من فقدانه كل الأراضي التي كانت تحت سيطرته في العراق بسبب قدرة التنظيم على العمل تحت الأرض وإحداث حالة تمرد في البلاد.
 ومع خسارة التنظيم 99% من الأراضي التي كانت تحت سيطرته إلا أن التقييم الأمريكي، والذي يغطي الفترة الممتدة من الأول من تموز إلى الثلاثين من أيلول، أشار إلى أن التنظيم ما يزال يستطيع العمل كـ "قوة مختلطة" بسبب قدرة مقاتليه في العراق وسوريا على العمل بسهولة تحت الأرض وتنظيم حالات تمرد سرية.
كما أثار التقييم تساؤلات حول حاجة الولايات المتحدة لإبقاء قواتها في العراق لفترة طويلة لأن القوات العراقية ربما تحتاج إلى "سنوات إن لم يكون عقوداً من الزمن" لتستطيع مواجهة التنظيم بمفردها بدون الحاجة لتقديم دعم من التحالف.
مع ذلك، قال العديد من المسؤولين الأمريكيين للمفتش العام، أن القوات الأمريكية من الممكن أن تبقى في البلاد طالما بقيت القوات الإيرانية والقوات الوكيلة التابعة لها في المنطقة مما يعكس السياسة الجديدة التي اقترح (جون بولتون) مستشار الأمن القومي الأمريكي تطبيقها في المنطقة.
==========================
الصحافة الروسية والتركية :
صحيفة روسية: موسكو ستقف على الحياد إذا هاجمت تركيا شرق سوريا
https://horrya.net/archives/80572
فريق التحريرمنذ 19 ساعةآخر تحديث : الثلاثاء 6 نوفمبر 2018 - 2:37 مساءً
كشفت صحيفة روسية عن خيار موسكو في حال شنت تركيا هجوماً عسكرياً ضد المليشيات الكردية شرقي سوريا.
وقالت صحيفة ” فستنيك كفكازا” الروسية إن “موسكو ستبقى على الحياد لأن موسكو ليس لديها التزامات أمام الأكراد. ولا تحتاج موسكو إلى الدخول في صراعات جديدة مع أنقرة، التي تبقى شريكها الأكثر قيمة في الشرق الأوسط”.
وأضافت الصحيفة الروسية أن “تركيا مصممة على القيام بعملية عسكرية في سوريا في أقصر وقت ممكن من أجل حماية نفسها من التهديد الإرهابي المحتمل من شمال سوريا، خاصة أن الحرب في سوريا دخلت مرحلتها الأخيرة”.
وأوضحت الصحيفة أنه “بعد انتهاء الحرب السورية سيحاول كثير من مقاتلي المليشيات الكردية العودة إلى تركيا ومواصلة أنشطتهم الإرهابية، ولذلك يريد الرئيس التركي طرد هذه المليشيات من شرقي الفرات من أجل منع عودة حزب العمال الكردستاني إلى تركيا”.
وأشارت الصحيفة إلى أن الرئيس التركي ناقش خلال قمة “إسطنبول” الرباعية العمليات العسكرية التركية في المستقبل لإيجاد أرضية مشتركة مع روسيا وفرنسا وألمانيا، وتمكن من الحصول على ضمانات بعدم تدخل أي دولة منها في العملية القادمة ضد المليشيات الكردية شرق الفرات.
وكانت تركيا أعلنت مؤخراً عزمها تطهير شرقي الفرات في سوريا من المليشيات الكردية، على غرار ما أنجز في عمليتي “درع الفرات” و”غصن الزيتون” في ريف حلب.
وأعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، قبل أيام أن بلاده أكملت استعداداتها لإطلاق عملية عسكرية واسعة النطاق شرقي نهر الفرات في سوريا، مشيراً إلى أن تركيا ستطلق قريباً عمليات أكثر فعالية في تلك المنطقة ضد المليشيات الكردية.
==========================
 
صحيفة صباح  :هل يشتعل نزاع مسلح في شرق المتوسط؟
 
http://www.turkpress.co/node/54565
 
هلال قابلان – صحيفة صباح – ترجمة وتحرير ترك برس
أواخر يونيو/ حزيران الماضي، نفذت قبرص الجنوبية واليونان ومصر، البلدان الثلاثة المتحالفة والراغبة بالسيطرة على شرق المتوسط، مناورات "ميدوسا 6".
بدأت المناورات مع حفل استقبال أقامه قائد القوات البحرية المصرية أحمد خالد حسن للضباط القبارصة واليونانيين المشاركين في المناورات، على متن حاملة المروحيات "أنور السادات". واختُتمت في 29 يونيو.
أما في الشهر الماضي، فاجتمعت الوفود المرافقة لرئيس الوزراء اليوناني أليكسيس تسيبراس والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وزعيم قبرص الجنوبية نيكوس أناستاسياديس، في النسخة السادسة من القمة الثلاثية التي انعقدت في جزيرة كريت.
في تصريح له عقب القمة، قال تسيبراس إن بلاده اتفقت مع مصر على رسم حدود المنطقة الاقتصادية الخالصة لكلا البلدين في البحر المتوسط، في أقرب وقت.
الخارجية التركية ردت بالشكل المناسب على هذه العقلية التي ظنت أن بإمكانها تقاسم الكعكة في شرق المتوسط مع استبعاد تركيا.
كما أن الجيش التركي قام بالتدابير اللازمة من قبيل اعتراض سفينة "إيني" الإيطالية في عهد وزير الطاقة السابق براءت آلبيرق.
بيد أن البلدان الثلاثة والحليف الرئيسي لها إسرائيل يتعامون عن جميع حقوق تركيا وقبرص الشمالية في المتوسط، ويدّعون لأنفسهم فقط حق التنقيب واستخراج النفط والغاز من أعماق البحر المتوسط.
يوجد في مركز كعكة الطاقة هذه خط أنابيب شرق المتوسط، الذي سيخرج من إسرائيل وقبرص الجنوبية حاملًا الغاز إلى الأسواق الأوروبية عبر اليونان.
ويتحدث المختصون عن حرب طاقة كبيرة في الشرق الأوسط قادرة على تغيير خريطة طرق الطاقة إلى أوروبا، جراء اكتشاف كميات كبيرة من النفط والغاز الطبيعي في البحر المتوسط.
أعتقد أن خطورة المسألة تتضح بشكل أفضل عند الأخذ بعين الاعتبار التهديدات التي أطلقها سفيرا مصر وإسرائيل ضد تركيا خلال مؤتمر انعقد الشهر الماضي في قبرص الجنوبية.
فالسفير الإسرائيلي سامي رافيل قال: "أتمنى ألا تضطر إسرائيل للقيام بتدخل عسكري جراء التهديدات التركية"، في حين قالت السفيرة المصرية مي طه محمد: "لن نتردد في استخدام القوة العسكرية ضد تركيا إذا اقتضى الأمر".
قبرص الجنوبية تنقب عن الغاز من جانب واحد، وتعتبر عمليات التنقيب التركية تهديدًا لها، وتتجاهل الأتراك في الجزيرة، وانضمت للاتحاد الأوروربي رغم رفضها خطة عنان، لكن الطرف المعتدي هو نحن!!
يتضح إذن أن قصتنا في الصراع بشرق المتوسط لم تنتهِ بعد، بل إنها تنحو منحى جديدًا مع بدء سفينة التنقيب التركية "فاتح"، عمليات البحث قبالة ساحل محافظة أنطاليا.
أما الجيش الذي سيتجنب الصراع المسلح فهو معروف من خلال حالات مماثلة شهدها التاريخ..
==========================