الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 5/11/2019

سوريا في الصحافة العالمية 5/11/2019

06.11.2019
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة العبرية :
  • يديعوت  :بعد الغزو التركي .. أكراد سوريا يعتبرون العيش مع “الأسد” أخف الضررين !
https://kitabat.com/news/بعد-الغزو-التركي-أكراد-سوريا-يعتبرون/
  • صحيفة: عمل إسرائيل بسوريا لن يتوقف وخشية من جبهة الشمال
https://arabi21.com/story/1220321/صحيفة-عمل-إسرائيل-بسوريا-لن-يتوقف-وخشية-من-جبهة-الشمال#tag_49219
 
الصحافة الالمانية :
  • بيلد الالمانية :صحفية يونانية تخجل من ظروف اللاجئين في بلادها مقارنة بتركيا
https://www.raialyoum.com/index.php/صحفية-يونانية-تخجل-من-ظروف-اللاجئين-في/
 
الصحافة التركية :
  • صحيفة أكشام :الولايات المتحدة تنتقم من "نبع السلام"
http://www.turkpress.co/node/66032
 
الصحافة العبرية :
يديعوت  :بعد الغزو التركي .. أكراد سوريا يعتبرون العيش مع “الأسد” أخف الضررين !
https://kitabat.com/news/بعد-الغزو-التركي-أكراد-سوريا-يعتبرون/
خاص : ترجمة – سعد عبدالعزيز :
مع بدء اشتعال الحرب الأهلية في “سوريا”، انسحبت قوات النظام من مناطق الأكراد في المنطقة الشمال، فبدأ الأكراد يقيمون حكمًا ذاتيًا لهم هناك. لكن انسحاب القوات الأميركية وما أعقبه من غزو تركي، في مستهل الشهر الفائت، دفع الأكراد إلى طلب الحماية من الرئيس، “بشار الأسد”، الذي تنتشر قواته الآن في المنطقة.
ولقد نشرت صحيفة (يديعوت أحرونوت) العبرية، تقريرًا يعكس حالة الأكراد وتطلعاتهم بعد ضياع حلمهم في استمرار الحكم الذاتي.
إنعدام الخيارات الجيدة..
بحسب التقرير؛ فإن المستقبل يبدو غامضًا في مدينة “القامشلي”، التي تُعد العاصمة الفعلية للمنطقة التي تقطنها الأقلية الكُردية في شمال “سوريا”.
إذ يوضح رواد السوق المحلي هناك، إنهم لم تُعد لديهم خيارات جيدة. ويقول “سعد محمد” – أحد المتواجدين في السوق ويبلغ من العمر 35 عامًا؛ ويحمل شهادة جامعية في تخصص الأدب العربي – إن “أكثر ما يخيفني هو عدم وضوح أي شيء حتى الآن، فلا أحد يعلم إلى أين ستصير الأمور في هذه المنطقة”.
استغلوا ضعف النظام !
يضيف التقرير أنه منذ اندلاع الحرب الأهلية في “سوريا”، في عام 2011، حرص “أكراد سوريا”، قدر الإمكان، على عدم التورط فيما جرى من أحداث دموية. وبدلًا من الإنخراط في الحرب الأهلية، استغل الأكراد حالة الضعف التي إعترت النظام خلال السنوات الأولى من الحرب، فأنشأوا مؤسسات لهم لإقامة حكم ذاتي في المنطقة، التي تبلغ مساحتها ثُلث أراضي “سوريا” تقريبًا.
لكن تلك الفترة من حياة الأكراد وصلت إلى نهايتها، في بداية الشهر الفائت، عندما سحبت “الولايات المتحدة” قواتها من المنطقة الكُردية وسمحت لـ”تركيا” بشن عمليتها العسكرية الأخيرة، التي أطلقت عليها اسم “نبع السلام”.
مستقبل غامض !
إن اتفاق وقف إطلاق النار، الذي توصلت إليه مؤخرًا كل من “روسيا” – حليف نظام “الأسد” – و”تركيا”، جعل الأكراد في مدينة “القامشلي” أمام مستقبل غامض.
ويتساءل “محمد”: هل سيعود النظام السوري للسيطرة على المدينة ؟.. أم أن الروس والأتراك سينشران قواتهما هنا ؟.. أم ربما ستعود القوات الأميركية ؟.. فأنا لا أعد أفهم أي شيئًا.
انسحاب القوات الأميركية خيانة للأكراد..
بالنسبة لـ”محمد”، ولكثيرين غيره، فإن أحوال السكان في المناطق الواقعة تحت سيطرة الأكراد – والتي يعيش بها أكثر من مليوني شخص – قد تغيرت تمامًا خلال الأسابيع الأخيرة.
إذ ينظر الكثيرون، من أهالي تلك المناطق، إلى انسحاب القوات الأميركية باعتباره خيانة للأكراد الذين تحالفوا مع “الولايات المتحدة”. يضيف “محمد”: “إن انسحاب القوات الأميركية كان له أشد الأثر في نفوسنا، لدرجة أن البعض كاد يموت من شدة الخوف”.
ولقد أدى الانسحاب الأميركي إلى استيلاء “تركيا” على مساحات شاسعة من الأراضي السورية، وإلى  إعادة انتشار قوات “الأسد” في شمال شرق “سوريا” لأول مرة منذ ثماني سنوات.
عودة الحياة تدريجيًا في القامشلي..
قبل أكثر من ثلاثة أسابيع، عندما بدأ شن العملية العسكرية التركية في المنطقة الحدودية، كانت المتاجر في “القامشلي” مُغلقة؛ وكان الناس يختبئون في منازلهم خوفًا من القوات التركية. ولكن منذ إجراء الاتفاق (التركي-الروسي)، الأسبوع الماضي، لوقف القتال، عادت الحياة بقدر ما إلى طبيعتها في السوق، وفتحت المتاجر أبوابها من جديد.
ولكن على بُعد عشرات الأمتار فقط من السوق، عادت أيضًا الأعلام السورية ترفرف في المكان مرة أخرى، مصحوبة بصور الرئيس، “بشار الأسد”، بعدما قد حرمت الاتفاقية (التركية-الروسية)، القوات الكُردية، من السيطرة على بعض المدن والبلدات الأكثر أهمية التي كانت تسيطر عليها من قبل. والآن أصبحت قوات “الأسد” مكلفة بمهمة التأكد من انسحاب الأكراد من حدود المنطقة، وفق مطلب “أنقرة”.
أفضل من أتباع “إردوغان”..
ولا يزال الأكراد يتذكرون كيف قام المتمردون السوريون المدعومون من “تركيا”، في العام الماضي، بأعمال عنف ونهب للمتاجر والمنازل بعد الاستيلاء على مدينة “عفرين” السورية، التي تعيش بها أغلبية كُردية.
لذلك، فإن عودة قوات “الأسد” إلى المنطقة يُعد أمرًا جيدًا؛ ويجب على الأكراد القبول به، في ظل الظروف التي يمرون بها. فهم يدركون أن “الأسد” أفضل لهم من المتمردين الموالين لـ”تركيا”.
ينوون الفرار إلى كُردستان العراق !
يرى “محمد”: أن عودة النظام السوري إلى منطقتهم هي أخف الضررين. لأن ذلك سيكون في كل الأحوال أفضل من العيش تحت سيطرة القوات التركية والتنظيمات الموالية لـ”أنفرة”.
ورغم ذلك يقول إنه لم يقرر بعد إن كان سيغادر المكان في حال انتشرت قوات “الأسد” في “القامشلي”، لأنه أيضًا لا يأمن شر قوات النظام.
مشيرًا إلى ان الكثيرين من أصدقائه يتخوفون كذلك من القوات السورية؛ لذا فإنهم يبحثون عن ملاذ لهم في الإقليم الكُردي العراقي الذي ينعم بالحكم الذاتي.
عودة قوات “الأسد”..
جدير بالذكر؛ أن قوات “الأسد” كانت قد بدأت بالانسحاب التدريجي من المناطق التي يسيطر عليها الأكراد في شمال شرق “سوريا”، في عام 2012، أي بعد عام من اشتعال الحرب الأهلية. ولم يحتفظ النظام السوري سوى بقوات رمزية في أهم مدينتين، وهما “القامشلي” و”الحسكة”.
فيما أفادت مصادر كُردية رسمية أن عودة قوات “الأسد” للمنطقة، خلال الأسابيع الأخيرة، لم تكن سوى لأغراض عسكرية، ولن يؤثر ذلك على وضع المؤسسات الكُردية، ولكن تلك العودة لقوات النظام تثير مخاوف السكان المحليين.
إنتهى عصر غطرسة النظام !
يقول “حسام إسماعيل”، وهو خريج كلية الحقوق، إنه يثق في إشراف الإدارة الكُردية – وليس المجتمع الدولي – على تصرفات القوات التابعة للنظام.
مضيفًا: “أنا مُستدعى لأداء الخدمة الإلزامية في صفوف الجيش السوري، لذلك تراودني المخاوف، لكنني على يقين من أن الإدارة الكُردية ستجد حلولاً لمنع النظام السوري من العودة إلى إنتهاج نفس أسلوب التعامل الذي كان عليه قبل الحرب الأهلية”.
فيما يقول كُردي آخر: “أنا لا أظن أن النظام السوري سيمكنه العودة إلى هنا بنفس الأسلوب المتغطرس الذي كان عليه في الماضي. فنحن الآن في عام 2019، حيث أصبحت القضية الكُردية قضية دولية”.
===========================
صحيفة: عمل إسرائيل بسوريا لن يتوقف وخشية من جبهة الشمال
https://arabi21.com/story/1220321/صحيفة-عمل-إسرائيل-بسوريا-لن-يتوقف-وخشية-من-جبهة-الشمال#tag_49219
تحدثت صحيفة إسرائيلية، عن سيناريوهات التصعيد التي تواجه "إسرائيل"، مؤكدة أن خطر اشتعال الساحة الشمالية لا يزال أخطر وأكثر إلحاحا من الجبهة الجنوبية.
وقال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، في مستهل جلسة المجلس الوزاري المصغر "الكابينت": "نحن نوجد في فترة أمنية حساسة جدا ومتفجرة، في عدد من الساحات في الشرق، في الشمال وفي الجنوب"، بحسب ما أوردته صحيفة "إسرائيل اليوم" في خبرها الرئيس اليوم.
وذكرت الصحيفة العبرية أن "الجلسة عُنيت بالتوتر في منطقة الجنوب (قطاع غزة)، حيث ألقى نتنياهو المسؤولية على حركة حماس، ورغم تهديداته في نهاية الأسبوع، فإن حماس لم ترد على الهجوم الإسرائيلي في القطاع وساد الهدوء طوال يوم أمس".
ونوهت الصحيفة إلى أنه "يسود في الكابينت فهم، بأن تهديد تثبيت الوجود الإيراني في سوريا وخطر الاشتعال مع حزب الله والحرس الثوري لا يزال أخطر وأكثر إلحاحا"، مضيفة أنه "يجب عمل كل شيء لمنع حملة واسعة في غزة، في حال كان الأمر ممكنا".
وأشارت إلى أن "التخوف في إسرائيل، أنه بعد إسقاط حماس، لن يدير أحد القطاع، وسيبقى أمام ناظر نتنياهو والوزراء"، منبهة بأن "نتنياهو وأعضاء الكابينت، متمسكون بسياسة استمرار الوقف الفاعل لقوات إيران في سوريا، وهي تتواصل هذه الأيام من تحت الرادار الجماهيري".
وبحسب تأكيد مصدر مطلع على التفاصيل لـ"إسرائيل اليوم"، فإن "الأعمال في سوريا لا تتوقف ولن تتوقف"، مشددة على أنه من "الواضح للقيادة السياسية العليا في إسرائيل، أن احتمالات سيناريوهات التصعيد في الشمال مرتفعة".
وأفادت بأن "التقدير الإسرائيلي يشير إلى التركيز على الجبهة الشمالية، وهو الاعتبار الرئيس أمام نتنياهو ووزراء الكابينت".
وفي هذه الأثناء "لم يهدأ الجمهور الإسرائيلي في غلاف غزة بعد من السبت القاسي، ودعا رؤساء السلطات في المنطقة أمس إلى رد إسرائيلي أكثر حدة في غزة".
وأفادت الصحيفة، بأنه جرى استدعاء خبراء متفجرات من جيش الاحتلال السبت الماضي، "بسبب عبوة ناسفة مفخخة ضمت مادة متفجرة ورصاصات شظايا أخفيت في كتاب، عثر عليها في ناحل رعيم"، لافتا أن تقديرات الجيش أنها "جاءت من القطاع عبر بالونات هيليوم".
وشنت طائرات الاحتلال الحربية، فجر السبت، سلسلة من الغارات العنيفة على عدة أهداف للمقاومة في مختلف مناطق قطاع غزة.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى استشهاد المواطن أحمد محمد الشحري (27 عاما)، وإصابة اثنين آخرين بجراح متوسطة، جراء الاستهداف الإسرائيلي الجوي لمنطقة تقع غرب مدينة خان يونس جنوب القطاع.
===========================
الصحافة التركية :
صحيفة أكشام :الولايات المتحدة تنتقم من "نبع السلام"
http://www.turkpress.co/node/66032
كورتولوش تاييز – صحيفة أكشام – ترجمة وتحرير ترك برس
اتخذ مجلس النواب الأمريكي قرارًا بالاعتراف بأحداث عام 1915 على أنها "إبادة جماعية" للأرمن. سيسجل التاريخ أن القرار المذكور جاء انتقامًا من الولايات المتحدة من عملية نبع السلام.
في الواقع، بهذا التصرف سيكون الابتزاز، الذي استخدموه كسيف ديموقليس على تركيا منذ أعوام، قد ذهب أدراج الرياح. خرجت هذه الرصاصة، التي كانوا يعتبرونها الأكثر فتكًا ضد تركيا، من السلاح، فما هي النتيجة؟
لن يكون أكثر من قرار باطل بالنسبة لتركيا. كان للتهديد بالاعتراف بـ "الإبادة الجماعية" قيمة وتأثير عندما كان ابتزازًا، أما مع تحوله إلى قرار، فهو سيفقد تأثيره سريعًا لأنه لا يستند إلى حقيقة تاريخية.
كان هذا الابتزاز قد تحول إلى أمر مزعج بالنسبة لتركيا. مهما كانت الجهة التي ستصادق على هذا القرار، لن ترضخ تركيا للابتزاز الذي حوله الغرب إلى ضغط منهجي منذ حوالي مئة عام.
أثبتت الولايات المتحدة أنها ليست "صديقة" لتركيا من خلال لعبها دور المدافع عن تنظيم "ي ب ك/ بي كي كي" الإرهابي.
كشفت القوى المسيطرة في الولايات المتحدة عن نواياها بتأسيس دولة "ي ب ك/ بي كي كي" على حدودنا الجنوبية، وأظهرت أنها تقف موقف "العدو" من تركيا.
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان صرح قائلًا: "نخوض حربًا شبيهة بحرب الاستقلال لكن بأساليب مختلفة". أردوغان أشار بهذا التصريح إلى القوى التي تخوض تركيا حرب الاستقلال الجديدة هذه في مواجهتها.
أي قوى أرادت تحويل تركيا إلى ما يشبه العراق وسوريا وليبيا؟ أهي التنظيمات الإرهابية؟ لا، فقد اتضح بكل جلاء أن التنظيمات مجرد مطايا.
من وقف في مواجهة تركيا عندما أرادت القضاء على الإرهابيين؟ من هم الذين سعوا لإنقاذ الإرهابيين من مصيرهم المحتوم؟ يكفينا النظر إلى هذه المسألة من أجل التمييز بين الصديق والعدو.
قرار مجلس النواب الأمريكي لا يُضعف تركيا ولن يجعلها تنهار. كل ما في الأمر هو أنه يساعد على إفشال الابتزاز المستمر منذ مئة عام.
كما أن القرار سيؤدي، على صعيد العلاقات بين البلدين، إلى نهاية كذبة "الصداقة الاسترتيجية"، وتأسيس علاقات أكثر واقعية وعقلانية عوضًا عنها.
بالنتيجة، يخسر من يسعون بكل الطرق إلى وضع تركيا في خانة الخاسرين، الواحد تلو الآخر. التاريخ يسير في هذا الاتجاه.
===========================
الصحافة الالمانية :
بيلد الالمانية :صحفية يونانية تخجل من ظروف اللاجئين في بلادها مقارنة بتركيا
https://www.raialyoum.com/index.php/صحفية-يونانية-تخجل-من-ظروف-اللاجئين-في/
برلين/جنيد قره داغ/الأناضول: أعربت مراسلة صحيفة بيلد الألمانية في اليونان ليانا سبيروبولو، عن خجلها، من أوضاع اللاجئين في بلادها مقارنة بأوضاعهم في المخيمات التركية.
وفي الخبر الذي نشرته صحيفة بيلد قارنت سبيروبولو عن أوضاع اللاجئين في البلدين، أعربت عن صدمتها للفارق الكبير بين البلدين في التعامل مع اللاجئين.
وأشارت سبيروبولو إلى أنّ أوضاع اللاجئين في المخيمات بتركيا أفضل بألف مرة من أوضاعهم في اليونان، وأنّها أكثر إنسانية.
وكتب الصحفية اليونانية ” بعد زيارتي لمخيمي كيليس و ألتن أوزو في تركيا، رأيت كيف أن بلدي وحكومتي تلعب لعبة سياسية غير إنسانية من خلال اللاجئين الذين يعدون الأكثر بؤسا والأقل حماية”.
وفي خبرها سلطت الضوء على أوضاع اللاجئين في اليونان من خلال ظروف مبيتهم السيئة في العراء وتحضيرهم للطعام بالطرق البدائية والأوضاع السيئة للأطفال، والقمامة المتكدسة في المخيمات والحمامات الجماعية للاجئين، محملة الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة المسؤولية.
وأردفت: “في مخيمي كيليس وألتن أوزو يعيش اللاجئون في بيوت مسبقة الصنع مستقلة ولكل بيت مطبخ وحمام خاص به، ومرافق المخيمات نظيفة جدا، لا بل أن المساحات الخضراء تحيط بها”
وبينت أنّ “دخول وخروج اللاجئين تتم عبر بصمة الإصبع، ويحصل كل لاجئ على نحو 100 يورو، وأنّ بعض اللاجئين وجد عملا في تركيا”.
وذكرت سبيروبولو :”في اليونان أقل من 65 ألف لاجئ وهي فاشلة في إدارة شؤونهم، أما في تركيا أكثر من 3 ملايين، وهي ناجحة، وأنا كمواطنة يونانية أخجل من هذا”
===========================