الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 4/6/2018

سوريا في الصحافة العالمية 4/6/2018

05.06.2018
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة البريطانية :
  • في التايمز: الأسد سيصادر بيوت اللاجئين السوريين خلال غيابهم
http://www.bbc.com/arabic/inthepress-44351447
  • الإيكونوميست :فقدان السلام .. الاستراتيجية الأميركية ضد "داعش" تنطوي على المتاعب
http://www.alghad.com/articles/2289562-فقدان-السلام-الاستراتيجية-الأميركية-ضد-داعش-تنطوي-على-المتاعب
  • "ذي إيكونوميست": روسيا تناضل لتحقيق التوازن بين إسرائيل وإيران في سوريا
http://www.eda2a.com/news.php?menu_id=1&news_id=183764
 
الصحافة العبرية :
  • "جيروزاليم بوست": 6 أسباب استراتيجيّة قد تدفع أمريكا للتوسع في سوريا
https://eldorar.com/node/122706
  • اسرائيل اليوم :تفاصيل خطة أمريكية للاعتراف بـ"سيادة إسرائيل" على الجولان
https://arabi21.com/story/1098782/تفاصيل-خطة-أمريكية-للاعتراف-بـ-سيادة-إسرائيل-على-الجولان#tag_49219
  • "إسرائيل اليوم" تكشف عن مخططات أمريكا بشأن "الجولان" المحتل
https://eldorar.com/node/122722
 
الصحافة التركية والروسية والكورية :
  • ملليت :في سوريا.. الكل يسحبون البساط من تحت إيران
http://www.turkpress.co/node/49811
  • فزغلياد: ما حاجة إسرائيل إلى دولة إضافية في الشرق الأوسط
https://www.raialyoum.com/index.php/فزغلياد-ما-حاجة-إسرائيل-إلى-دولة-إضافي/
  • نودون سينمون: الأسد يرغب بزيارة كوريا الشمالية
https://www.raialyoum.com/index.php/نودون-سينمون-الأسد-يرغب-بزيارة-كوريا-ا/
 
 
الصحافة البريطانية :
 
في التايمز: الأسد سيصادر بيوت اللاجئين السوريين خلال غيابهم
http://www.bbc.com/arabic/inthepress-44351447
ونبدأ من صحيفة التايمز التي نشرت مقالاً لريتشارد سبنسر بعنوان "الأسد سيصادر بيوت اللاجئين السوريين خلال غيابهم".
وقال كاتب المقال إن "نظام الرئيس السوري بشار الأسد أجرى تعديلات على المرسوم 10 مما يعد ظاهرة نادرة لخضوعه للضغوط الدولية التي انتقدت بشدة هذا المرسوم المثير للجدل الذي يسمح بمصادرة أملاك السوريين من دون تعويضات".
وأضاف أن التعديلات تضمنت منح مالكي المنازل والعقارات أسهماً في المباني المعاد بناؤها في حال قدموا بأنفسهم أو عبر أقاربهم الأوراق التي تثبت ملكيتهم للعقار والمنزل، بحسب كاتب المقال.
وأردف أن "اللاجئين السوريين يقولون إن فكرة الذهاب إلى سوريا يعتبر أمراً خطيراً جداً لأنهم قد يتعرضون للإعتقال أو القتل أو التجنيد الإجباري لذا فإنهم قد يخسرون بيوتهم بشكل نهائي".
وتابع بالقول إن "العديد من منتقدي هذا المرسوم، ومنهم لبنان يرون أن هذا المرسوم الجديد يجعل ملايين السوريين الذين هربوا من بلدهم بلا وطن شأنهم كشأن الفلسطينيين".
وأشار كاتب المقال إلى أن "لبنان انتقد بشدة هذا المرسوم، وطالب وزير الخارجية جبران باسيل- الذي كان من أكبر داعمي الرئيس السوري بشار الأسد في السابق- جميع اللاجئين السوريين في لبنان للعودة إلى وطنهم".
وقال كاتب المقال إن بعض اللاجئين السوريين يرون إن "هذا المرسوم يهدف إلى التطهير الطائفي وإجبارهم على تسليم ممتلكاتهم للموالين للنظام السوري".
ونقل كاتب المقال عن محمد الآياد، ناشط سوري من تدمر يعيش حالياً في تركيا إن " أعلم بوجود شركة إنشاءات إيرانية في بلدتي، إلا أننا لم نستطع إيجاد أي شخص في سوريا يمثلنا ويقدم الأوراق نيابة عنا، فالجميع يخاف من أن يصنف في خانة الإرهاب".
وختم بالقول إن "هناك مجموعة من الناس في تدمر يتعاملون مع النظام وإيران ويشترون منازل السوريين بأسعار زهيدة نيابة عن الإيرانيين"، واصفاً الوضع بأنه "كارثي".
========================
 
الإيكونوميست :فقدان السلام .. الاستراتيجية الأميركية ضد "داعش" تنطوي على المتاعب
 
http://www.alghad.com/articles/2289562-فقدان-السلام-الاستراتيجية-الأميركية-ضد-داعش-تنطوي-على-المتاعب
 
تقرير خاص - (الإيكونوميست) 26/8/2018
ترجمة: علاء الدين أبو زينة
دير الزور والرقة، سورية- بعد أن تقلصت المنطقة التي يسيطر عليها تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في سورية، تحدث الجنرالات الأميركيون عن "إضفاء الاستقرار" و"التدعيم". ولكن، بعد سبعة أشهر من قيام تحالف بقيادة الولايات المتحدة بطرد الجهاديين من الرقة، عاصمتهم المفترضة، فإن "الاستقرار" ليس الكلمة التي يصف بها السكان هذه المدينة. فما تزال الألغام والفخاخ والقنابل المتفجرة تقتل وتشوه. وما تزال الجثث تُسحَب من تحت الأنقاض. والأضواء مطفأة ولا توجد مياه جارية. وكان عمر علوش، عضو مجلس المدينة، قد قال قبل أسابيع من قيام مسلحين مجهولين بإطلاق النار عليه وقتله في شقته: "لم يعطنا الأميركيون أي شيء".
الآن، أصبحت النوايا الحسنة التي استقبل الناس بها قوات التحالف أول الأمر تتلاشى مع تصاعد الغضب الشعبي، خاصة في المعاقل العربية جنوب الرقة، على طول نهر الفرات. وهم ينظرون إلى قوات سورية الديمقراطية، الميليشيا  التي يقودها الأكراد والتي تعتمد عليها الولايات المتحدة لمحاربة "داعش"، بشكل متزايد على أنها قوات احتلال. ويتحدث زعماء القبائل في محافظة دير الزور الشرقية صراحة عن حمل السلاح لطرد الأكراد من الأراضي العربية. ويخشى البعض أن يحاول الجهاديون استغلال هذا الوضع. بل إنهم يزحفون بالفعل عائدين مرة أخرى إلى الأراضي التي فقدوها.
يعود تاريخ التوتر العرقي في شرق سورية إلى عقود من الزمن، وهو إرث من تكتيكات "فرق تسد" التي استخدمها الرئيس بشار الأسد ووالده من قبله في المناطق النائية من البلاد. وقد أدى قرار الولايات المتحدة الاعتماد على الجناح العسكري لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي لقيادة قوات سورية الديمقراطية إلى تعميق هذه الانقسامات فحسب. وترتب على قوات الثوار العربية، التي تلقت هي الأخرى دعماً أميركياً، أن تراقب من على الهامش بينما كانت قوات سورية الديمقراطية تزحف إلى داخل المدن العربية. وقال أبو عمر، أحد قادة الثوار العرب: "لقد اجتمعنا سراً مع الأميركيين في تركيا، لكنهم قالوا لنا إننا غير منظمين ولا نستطيع جمع عدد كافٍ من الرجال. كانوا قلقين من أننا قد نحارب نظام الأسد بعد ‘داعش’".
لم يفعل الأكراد الكثير ليفوزوا بقلوب العرب في المناطق المحررة من "داعش". فهم يفضلون الاتصال مع أبناء عرقهم، كما قاموا بعزل العرب المحافظين بسبب أيديولوجيتهم الليبرالية نسبياً. وينظر السكان المحليون حتى إلى المقاتلين العرب في صفوف قوات سورية الديمقراطية بعين الشك، ويعتبرونهم دمى أو قطاع طرق أكراداً. ويخشى الكثيرون أن يقوم الأكراد بتسليم المنطقة إلى النظام كجزء من اتفاق يسمح لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي بالاحتفاظ بالسيطرة على أجزاء أخرى من البلاد. ويقول ناشط في حقوق الإنسان من دير الزور: "الكراهية لهذه الديكتاتورية الكردية الجديدة تزداد يوماً بعد يوم".
لدى "داعش"، الذي يدَّعي أنه يدافع عن المسلمين السنة ضد الكافرين، موهبة وخبرة في استغلال هذه المظالم. وقد تم طرد الجهاديين مؤخراً من ضواحي دمشق، وهو ما منح النظام سيطرة كاملة على العاصمة لأول مرة منذ العام 2012. لكن مئات الجهاديين أصبحوا يختبئون الآن في شرق البلاد؛ حيث يتسللون إلى المناطق الخاضعة لسيطرة قوات سورية الديمقراطية لتنفيذ الهجمات وعمليات الاغتيال والخطف. وكانت الولايات المتحدة قد أوقفت الهجوم البري ضد "داعش" في آذار (مارس) ونيسان (أبريل)، مع انتقال مئات المقاتلين الأكراد إلى الخطوط الأمامية للقتال ضد تركيا في عفرين. وقد استفاد الجهاديون من ذلك، فقاموا بالاستيلاء على مجموعة من البلدات وحقول النفط. وما يزال "داعش" يكسب ما لا يقل عن 180.000 دولار يومياً من بيع النفط من تلك المنطقة، كما تقول مصادر من هذه الصناعة.
أخيراً، تم استئناف الهجوم ضد "داعش" في 1 أيار (مايو). ويعرب جنرالات أميركا ودبلوماسيوها عن الثقة في استعادة المنطقة التي ما يزال يسيطر عليها التنظيم الإرهابي، لكنهم يشعرون بالقلق من فقدان السلام. وقد عمد الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى تجميد ملبغ 200 مليون دولار من المساعدات التي كانت مخصصة لأنشطة مثل إزالة الألغام وإزالة الأنقاض وإصلاح شبكات المياه والكهرباء في سورية. وهو يريد سحب القوات الأميركية من هناك "قريباً جداً". ومن غير المرجح أن يكون شرق سورية قد استقر فعلاً بحلول ذلك الوقت.
 
========================
 
"ذي إيكونوميست": روسيا تناضل لتحقيق التوازن بين إسرائيل وإيران في سوريا
 
http://www.eda2a.com/news.php?menu_id=1&news_id=183764
 
أكدت مجلة "ذي إيكونوميست" البريطانية أن روسيا تناضل من أجل تحقيق التوازن بين إسرائيل وإيران في سوريا، مشيرة إلى أن تصاعد التوتر في سوريا يختبر قدرة موسكو على المناورة.
وفي تقرير لها، لفتت المجلة إلى الاتفاق الذي تم التوصل إليه مؤخرا بين روسيا وإسرائيل، حول إبقاء القوات الإيرانية على مسافة 15 ميلاً (24 كم) من الحدود الإسرائيلية في سوريا، موضحة أن هذا الاتفاق يسلط الضوء على التوازن الدقيق الذي يحدثه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الشرق الأوسط.
وبحسب التقرير، منذ تدخلها في الحرب الأهلية في سوريا في أواخر 2015 ، وضعت روسيا نفسها لاعباً لا غنى عنه ، قادرة على التحدث إلى جميع الأطراف تقريبًا، إذ حافظت على اتصال مع تركيا وأمريكا والدول العربية المشاركة في الصراع، كما حرصت على علاقات جيدة مع إسرائيل، التي تربطها بها روابط ثقافية واقتصادية قوية، فضلاً عن إيران، شريكها في دعم نظام بشار الأسد، الرئيس الدموي في سوريا.
لكن المجلة أشارت إلى أنه مع قرب انتهاء الحرب في سوريا، قد تشعر روسيا أنها بحاجة أقل إلى إيران، ففي الماضي كانت تبدو وكأنها تسير في الاتجاه المعاكس عندما قصفت إسرائيل قوافل في سوريا تحمل أسلحة لحزب الله، وهي ميليشيا لبنانية مدعومة من إيران خاضت حربًا دموية مع إسرائيل عام 2006.
وذكرت المجلة أنه بينما تحاول إيران إقامة قواعد دائمة في سوريا هاجمت إسرائيل مواقعها، إذ أطلقت إسرائيل العشرات من الضربات الجوية على القوات الإيرانية، دون أي عوائق من الدفاعات الجوية الروسية في سوريا، لدرجة أن بعض الإيرانيين يشكوك في أن بوتين قد زود نتنياهو بإحداثيات قواعد إيرانية.
وسواء كان بالإمكان تنفيذ الاتفاق بين إسرائيل وروسيا بشأن نشر القوات الإيرانية أم لا، إذ أكد نيكولاي كوزانوف، دبلوماسي روسي سابق في إيران وأستاذ في الجامعة الأوروبية في سان بطرسبرغ: "روسيا لديها نفوذ محدود يعتمد الكثير منه على رغبات إيران نفسها".
وأضاف كوزانوف: "في حين دعا بوتين إلى مغادرة القوات الأجنبية عندما انتهت الحرب، فإن فيلق إيران الخارجي، قوة القدس التابعة لحرس الثورة الإسلامية التي تصنفها بعض الدول على أنها مجموعة إرهابية، يبدو أنه عازم على البقاء".
من ناحية أخرى، يبدو أن مصالح روسيا وإسرائيل متقاربة، إذ قال مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى: "لدينا تفاهم جيد مع روسيا ويمكننا منع حدوث أزمة سياسية أخرى في سوريا، بقدر ما نشعر بالقلق، سيستمر الأسد في الحكم".
ووفقًا للتقرير، فإن هذه أنباء سيئة للجماعات المتمردة في القرى السورية القريبة من الحدود، والتي ساعدتها إسرائيل من خلال إمدادها بالغذاء والمعدات الطبية وشحنة الأسلحة الخفيفة بين الحين والآخر.
وفي السياق نفسه، أعلن قادة المتمردين أنهم رأوا بالفعل جنودا من ميليشيات مدعومة من إيران يتراجعون، مرجحة المجلة أن يتبع هذا هجوما لنظام الأسد، وقال سيرجي لافروف، وزير الخارجية الروسي: "فقط ممثلو جيش الجمهورية العربية السورية يجب أن يقفوا على حدود سوريا مع إسرائيل".
المجلة أوضحت أن إسرائيل قد لا تكون إسرائيل راضية حتى عن ذلك، وتواصل القوات الإيرانية العمل في أجزاء أخرى من سوريا، مُذكرة بدخول طائرة إيرانية دون طيار المجال الجوي الإسرائيلي في فبراير من قاعدة تبعد 150 ميلاً عن الحدود.
ورجحت المجلة في حال فشل الأسد ومؤيدوه الروس في احتواء إيران، حدوث مزيد من الهجمات من إسرائيل، التي لن تقتصر على استهداف المواقع الإيرانية فحسب، ويشير المسؤولون الإسرائيليون إلى أن طلعات جوية يوم 10 مايو قد أصابت بطاريات الصواريخ السورية المضادة للطائرات، التي قدمتها روسيا.
"ذي إيكونوميست" ختمت بأن هذا التوازن قد يصبح أكثر صعوبة بالنسبة لروسيا، مستشهدة بقول كوزانوف: "الاستراتيجية ستنهار عاجلاً أم آجلاً. في مرحلة ما سينشأ وضع يجب فيه اتخاذ اختيار جدي".
========================
الصحافة العبرية :
 
"جيروزاليم بوست": 6 أسباب استراتيجيّة قد تدفع أمريكا للتوسع في سوريا
 
https://eldorar.com/node/122706
 
الدرر الشامية:
عدَّدت صحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية، ستة أسباب ضرورية يجب أن تدفع الولايات المتحدة الأمريكية إلى التوسع في سوريا وليس سحب قواتها من هناك.
وقال الكاتب ألون بن مئير، وهو أستاذ العلاقات الدولية بمركز الدراسات الدولية بجامعة نيويورك، في مقالٍ بالصحيفة: "لا بد من مراجعة إيجابيات وسلبيات الانسحاب أو البقاء في سوريا، خصوصًا مع ازدياد حدّة الفوضى في المنطقة".
وأضاف: "في أبريل/نيسان الماضي، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن القوات الأمريكية يجب أن تنسحب من سوريا، ولكن يبدو أن وزير الدفاع جيمس ماتيس، أقنعه بتأجيل خطته لـ6 أشهر على الأقل، لضرورة استراتيجية".
ورأى "مئير" أن القوات الأمريكية لا يجب أن تبقى في سوريا فحسب، بل يجب أن تزيد كي تثبت دور الولايات المتحدة كلاعب أساسي في إيجاد حل للحرب الدائرة في البلاد، وأنها هي من تضمن أمن حلفائها وتعمل على فرض الإستقرار في المنطقة.
وأورد الكاتب الأسباب الستة، وهي "أولًا: انسحاب القوات الأمريكية خلال 6 أشهر، في الوقت الذي تعمل فيه إيران على إنشاء عدد من القواعد العسكرية في سوريا، وتخزين صواريخ قصيرة وطويلة المدى يمكن أن تصل الى أي مكان داخل إسرائيل، قد يكون مقدمة لحربٍ بين إسرائيل وإيران".
وتابع "مئير": "ثانيًا: إن الإنسحاب الأمريكي من الاتفاق النووي مع إيران يمكن أن يدفع إيران إلى زعزعة استقرار المنطقة، والعمل لتطوير برنامج الصواريخ البالستية، ولا شك في أن الوجود الأمريكي المستمر في سوريا سيجعل إيران تفكر أكثر من مرة قبل ترسيخ وجودها في سوريا، خشية أي رد أمريكي".
وأشار إلى أن السبب الثالث هو "لقد اعتمدت دول عربية وخليجية على الولايات المتحدة بدرجات مختلفة من أجل الحفاظ على أمنها الوطني، وتمتلك الولايات المتحدة وجودًا كبيرًا عسكريًّا وبحريًّا في البحر المتوسط والخليج الفارسي، ويعد الوجود الأمريكي في سوريا حيث تشتد معركة الهيمنة بين قوى متصارعة في المنطقة، مركزيًّا، فمن دون وجود هذه القوات، لن تكون واشنطن بموقع المؤثّر في المنطقة، بعد هزيمة (تنظيم الدولة)".
ومضى الكاتب يقول: إن السبب الرابع هو "أن الوجود الأمريكي المستمرّ للولايات المتحدة وتوسع القوات في سوريا سيحول دون عودة نشوء (تنظيم الدولة) في العراق وسوريا".
وأردف "مئير" قائلًا: "خامسًا لا شيء سيردع اللاعبين الأساسيين في سوريا أي الرئيس السوري وروسيا وإيران وتركيا، غير الوجود العسكري الأمريكي، فهذه الدول تفهم بلغة القوة، بحسب ما قاله الكاتب".
واختتم الكاتب بقوله: "سادسًا على الرغم من الدعم المالي الذي قدمته أمريكا لقوات معارضة، إلا أن غياب الوجود العسكري الأمريكي في سوريا، أدى إلى تهميش الولايات المتحدة".
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن أكثر من مرة أنه سيسحب قوات بلاده من الأراضي السورية، إلا أنه تراجع وأكد أن الأولوية حاليًّا لهزيمة "تنظيم الدولة".
========================
 
اسرائيل اليوم :تفاصيل خطة أمريكية للاعتراف بـ"سيادة إسرائيل" على الجولان
 
https://arabi21.com/story/1098782/تفاصيل-خطة-أمريكية-للاعتراف-بـ-سيادة-إسرائيل-على-الجولان#tag_49219
 
نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" الإسرائيلية الأحد تقريرا تناولت فيها ما قالت إنها "خطة أمريكية للاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على الجولان السوري المحتل" تحت عنوان "خطة لتعزيز الاعتراف الأمريكي بهضبة الجولان".
وقالت الصحيفة إن الخطة عرضت الأسبوع الماضي على موظفين إسرائيليين وأمريكيين في واشنطن وتتضمن "إحلال اتفاق التجارة بين إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية على الجولان وصياغة كتاب: اعتراف بالتغييرات التي طرأت على الأرض".
ولفتت الصحيفة إلى أن الكتاب المزمع صياغته، هو "مثل الكتاب الذي منحه الرئيس الأمريكي الأسبق جورج دبليو بوش لرئيس الوزراء الإسرائيلي الراحل أرئيل شارون بالنسبة للضفة الغربية المحتلة".
وأشارت الصحيفة الإسرائيلية، إلى أن "الخطة هي جزء من جهد واسع لأعضاء في الكونغرس الأمريكي يتصدرهم السيناتور تيد كروز، وذلك لتأكيد السيطرة الإسرائيلية في الجولان بدعم أمريكي، وفي ذات الوقت يعمل عضو مجلس النواب رون دي سنتيس على مبادرة مشابهة".
وأضافت أن الخطة تتضمن ستة بنود وهي "ضخ ميزانيات لمشاريع إسرائيلية أمريكية مشتركة في الجولان؛ وتوسيع الاتفاقات بين واشنطن وتل أبيب؛ مثل اتفاق التجارة الحرة، بحيث يحل أيضا على هضبة الجولان والتأشير إلى منتجات الجولان بأنها صنعت في إسرائيل".
 وتتضمن أيضا "وثيقة عن الكونغرس تقول إن سوريا لن تعود لهضبة الجولان؛ إضافة إلى إطلاق وفود رسمية من الكونغرس إلى هضبة الجولان؛ وصياغة وثائق عن الكونغرس تعترف بالسيادة الإسرائيلية في الجولان".
وذكرت الصحيفة أنه في هذه المرحلة "لم تتقرر الصيغة الدقيقة لكتاب الاعتراف من الكونغرس، ولكن وفقا لأحد الاقتراحات؛ سيقال فيه إنه في ضوء التغييرات التي طرأت على الأرض، بما في ذلك التسلل الإيراني إلى سوريا ولبنان، سيكون من غير الواقعي التوقع بأن تنسحب إسرائيل من هضبة الجولان".
وعن الموقف الإسرائيلي من الخطة، قالت الصحيفة إن الخطة عرضت على مندوبين إسرائيليين رسميين "ولكن في تل أبيب لم يعقبوا عليها في هذه المرحلة"، مضيفة" أنه "في الأشهر الأخيرة طرأ خلف الكواليس تقدم في الجهود للحصول على اعتراف أمريكي بحق إسرائيل في البقاء في هضبة الجولان في كل سيناريو مستقبلي".
========================
 
"إسرائيل اليوم" تكشف عن مخططات أمريكا بشأن "الجولان" المحتل
 
https://eldorar.com/node/122722
 
الدرر الشامية:
كشفت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، الأحد، عن مخططات الولايات المتحدة تجاه منطقة "الجولان" السوري المحتل من جانب كيان الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت الصحيفة في تقريرٍ لها: "يبذل أعضاء في الكونغرس الأمريكي جهوداً لتكريس سيادة الاحتلال الإسرائيلي، القوة القائمة بالاحتلال، على هضبة الجولان السورية المحتلة".
وأضافت: "تقضي خطة عُرضت، الأسبوع الماضي، على مسؤولين إسرائيليين وأمريكيين بتطبيق الاتفاقيات التجارية بين "إسرائيل" والولايات المتحدة الأمريكية على الجولان، مع الاعتراف بالتغييرات التي فرضتها "إسرائيل" على أرض الواقع".
وتابعت الصحيفة: "تلك الخطة هي جزء من جهود واسعة يبذلها أعضاء في الكونغرس، بقيادة السيناتور الجمهوري تيد كروز، والعضو الجمهوري في مجلس النواب رون ديسانتس، للزعم بسيادة إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، على الجولان".
ويسعى القائمون على الخطة إلى تحرك مماثل لاعتراف الرئيس الأمريكي السابق، جورج بوش الابن (2001: 2009)، لرئيس الوزراء الإسرائيلي السابق أرئيل شارون (2001: 2006)، عام 2004، حول الكتل الاستيطانية الكبرى في الضفة الغربية المحتلة.
وتقوم الخطة الراهنة في الكونغرس على توفير ميزانية لمشاريع أمريكية–إسرائيلية مشتركة في الجولان، وتوسيع الاتفاقيات بين الولايات المتحدة وإسرائيل لتشمل الجولان، مثل اتفاقية التجارة الحرة، ووسم المنتجات المصنوعة في الجولان بأنها "صنعت في إسرائيل".
كما تتضمن الخطوة صياغة وثائق من الكونغرس، يقول فيها: إن "هضبة الجولان لن تعود إلى سوريا، ويزعم سيادة (إسرائيل) عليها".
وتنص مسودة إحدى هذه الوثائق على أنه "في ظل التغييرات التي طرأت على الأرض، وضمن ذلك توسع النفوذ الإيراني في سوريا ولبنان، فليس من الواقعي توقع انسحاب إسرائيل من الجولان".
وتأتي تلك الخطة بعد أكثر من أسبوعين على نقل واشنطن سفارتها لدى إسرائيل، يوم 14 مايو الماضي، من تل أبيب إلى مدينة القدس الفلسطينية المحتلة.
يشار إلى أنه ومنذ حرب يونيو 1967، تحتل "إسرائيل" نحو 1200 كيلومتر مربع من الجولان، وأعلنت في 1981 ضمها إليها، في حين ما يزال نحو 510 كيلومترات مربعة تحت السيادة السورية.
وتعتبر الهضبة، حسب القانون الدولي، أرضاً محتلة، ويسري عليها قرار مجلس الأمن الدولي رقم 242 لعام 1967، الذي ينص على ضرورة انسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها في ذلك العام.
========================
الصحافة التركية والروسية والكورية :
 
ملليت :في سوريا.. الكل يسحبون البساط من تحت إيران
 
http://www.turkpress.co/node/49811
 
فيردا أوزير – صحيفة ملليت – ترجمة وتحرير ترك برس
أمور غريبة تحدث في سوريا. يبدو أن ثلاثي روسيا- إيران- الأسد الذي عرفناه مكونًا من شركاء، أخذ يتشتت. الأسد اتفق مع موسكو وكأن الاثنين يسعيان للتخلص من إيران!
الأسبوع الماضي صرح وزير الخارجية الروسي بأن "الجيش السوري فقط ينبغي أن يحمي جنوب البلاد". وكأنه يقول لإيران التي وقف معها إلى جانب الأسد طوال سنوات، أن تغادر الجنوب.
وفي أعقاب ذلك مباشرة، وردت أنباء عن اتفاق بين إسرائيل وروسيا، تنسحب بموجبه إيران من جنوب سوريا، ويسيطر الأسد على المنطقة.
وبينما ظن الجميع أن روسيا والأسد يطردان إيران، وقع خبر توصل مسؤولين إسرائيليين وإيرانيين إلى اتفاق وقع الصاعقة. وبموجب الاتفاق قرر العدوان اللدودان عدم الاقتتال جنوبي سوريا. فما معنى كل هذه التعقيدات؟
الغزل الروسي الإسرائيلي
لنبدأ مع روسيا. لم تكن إيران حليفًا وثيقًا لموسكو أبدًا. عمل البلدان معًا على دعم الأسد من أجل حماية مصالحهما في سوريا، وهذا ما تحقق لروسيا، التي تسعى الآن لمفارقة إيران.
فإيران بالأساس منافس إقليمي لروسيا، وفوق ذلك فهي هدف رئيسي للولايات المتحدة وإسرائيل. تدرك موسكو أن هذا التوتر سيتصاعد ما بقيت طهران في سوريا، وهذا ما يهدد المصالح الروسية.
وكذلك الأمر بالنسبة لإسرائيل، التي زادت من وتيرة هجماتها على المواقع الإيرانية في سوريا. كما أن ضغوط الرئيس الأمريكي على إيران تزيد من ارتباطها بروسيا، ولهذا أصبح الرئيس الروسي في وضع أقوى مما سبق في مواجهة إيران.
هل يبيع الأسد إيران؟
نأتي إلى الأسد. كان بحاجة إيران في مواجهة داعش، لكن هذه الحاجة تكاد تنتهي. ويدرك الأسد أن وجود إيران سيستدعي تدخلًا إسرائيليًّا وأمريكيًّا. كما أنه يسعى لإقامة توازن بين موسكو وواشنطن. لكن كل ذلك لا يعني أنه سيتخلى تمامًا عن إيران على حين غرة.
الأسد عدو معروف بالنسبة لإسرائيل، لكن وقوفه على مسافة من إيران يجعل منه حلًّا مثاليًّا بالنسبة لتل أبيب.
وماذا عن إيران؟ بعد كل هذا الاستثمار منذ سنوات لن تخرج إيران بسهولة من سوريا. بيد أنها مشغولة الآن بمشكلتها لأن الولايات المتحدة وإسرائيل تستهدفانها. الحرب السورية مكلفة جدًّا من جميع النواحي وطهران تعرضت لخسائر في الهجمات الإسرائيلية الأخيرة.
يتضح من إبرامها اتفاقًا مع إسرائيل الأسبوع الماضي بأن إيران ستنسحب مع مرور الوقت من بعض المناطق.
بالنسبة لتركيا، إيران حليفة في سوريا من جهة، ومنافسة إقليمية من جهة أخرى. ليس سرًّا انزعاج أنقرة من سياسات طهران التوسعية، ولهذا فإن تحجيم إيران من مصلحتها.
كما أن إقامة توازن بين الولايات المتحدة من جهة وروسيا- الأسد من جهة أخرى، سيعزز موقف تركيا في مكافحة وحدات حماية الشعب.
========================
 
فزغلياد: ما حاجة إسرائيل إلى دولة إضافية في الشرق الأوسط
 
https://www.raialyoum.com/index.php/فزغلياد-ما-حاجة-إسرائيل-إلى-دولة-إضافي/
 
تحت العنوان أعلاه، كتب ألكسندر خريستوفوروف، في “فزغلياد”، عن الأسباب التي تدفع إسرائيل إلى دعم الأكراد لتأسيس دولتهم، وكيف باتوا ورقة مساومة.
وجاء في المقال: من المعروف أن أكبر شعب لا يملك دولة خاصة به هو الشعب الكردي. ومع ذلك، فلا يدعم الأكراد في سعيهم للحصول على هذه الدولة سوى بلد واحد- إسرائيل.
مسألة الاعتراف باستقلال كردستان طرحها في الكنيست حزبان في الوقت نفسه “الليكود” و”إسرائيل بيتنا”. علما بأن زعيم الليكود هو رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو، وزعيم “إسرائيل بيتنا، هو وزير الدفاع الحالي أفيغدور ليبرمان.
الفكرة بحد ذاتها ليست جديدة: ففي خريف العام 2017، كانت إسرائيل الدولة الوحيدة التي اعترفت بنتائج استفتاء الشعب الكردي (في العراق) على إعلان دولته الخاصة.
في تعليقهم على استفتاء العام الماضي، لفت الخبراء إلى أن كردستان المستقلة يمكن أن تصبح حصناً منيعاً ضد النفوذ المتنامي لطهران. وفي هذا العام، قال عضو حزب الليكود يوف كيش، بوضوح: “في مواجهة القوة المتنامية لإيران في المنطقة، وتطرف تركيا وانهيار سوريا، يجب على إسرائيل أن تقود جهود الأكراد في إقامة دولتهم المستقلة الخاصة بهم وتدعمهم”.
جاء هذا التصريح على خلفية خروج الولايات المتحدة من “الصفقة النووية”. وفي حال لم تنفذ إيران جملة المطالب (بشكل أساسي التوقف عن دعم الميليشيات المسلحة في سوريا والعراق واليمن)، فإن الولايات المتحدة تعد باتخاذ “أقسى العقوبات في التاريخ” ضد الجمهورية الإسلامية.
وتؤكد صحيفة The Jerusalem Post أن قائمة المطالب قدمت ليس من أجل أن تلبى. بل يمكن اعتبارها جزءا من استراتيجية الولايات المتحدة وحلفائها لردع إيران في الشرق الأوسط. إسرائيل ليست مجرد مكون في هذه الاستراتيجية إنما أهم عوامل الضغط فيها.
من الواضح للعيان أن من شأن استقلال كردستان العراق الذي سيكون ملهما لأكراد تركيا وإيران وسوريا وأن يغير موازين القوى في العراق وبلاد الشام. وهذه التغييرات لا ترضي الجميع، بل يرفضها البعض بشكل قاطع. لذا فإن الأكراد، الذين لا يزالون اليوم يشكلون المجموعة العرقية الأكثر عددا من دون دولة خاصة بهم، يصبحون ورقة مساومة في لعبة أكبر منهم.  (روسيا اليوم)
========================
 
نودون سينمون: الأسد يرغب بزيارة كوريا الشمالية
 
https://www.raialyoum.com/index.php/نودون-سينمون-الأسد-يرغب-بزيارة-كوريا-ا/
 
ذكرت وسائل إعلام كورية شمالية أن الرئيس السوري بشار الأسد أعرب عن رغبته زيارة كوريا الشمالية ولقاء زعيمها كيم جونغ أون.
وكتبت صحيفة “نودون سينمون” الكورية الشمالية، اليوم الأحد، إن هذا التصريح أدلى به بشار الأسد أثناء مراسم تقديم أوراق اعتماد سفير كوريا الشمالية الجديد لدى دمشق.
وأضافت: “أعلن الرئيس (الأسد) أن أسس علاقات الصداقة بين البلدين، تم وضعها من قبل الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، مشيرة إلى نيته زيارة كوريا الشمالية لاحقا، وعقد لقاء (مع كيم جونغ أون)”.
كما عبر الأسد وفق الصحيفة عن ثقته بنجاح عملية توحيد الكوريتين.
ونقلت الصحيفة عن الأسد أيضا أن “الحكومة السورية ستواصل دعم سياسة وإجراءات سلطات كوريا الشمالية بالكامل، وستوسع وستعمق علاقات الصداقة مع كوريا الشمالية”.
يشار إلى أن الأسد قبل يوم الأربعاء الماضي أوراق اعتماد سفير كوريا الشمالية الجديد لدى دمشق.
وأفادت وكالة “سانا” حينها بأن الأسد قبل أوراق اعتماد مون جونغ نام سفيرا لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية (الشمالية) لدى دمشق.
========================