الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 31/8/2020

سوريا في الصحافة العالمية 31/8/2020

01.09.2020
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • تايم: هذه النقاط تشرح لك خطورة أزمة تركيا واليونان في البحر المتوسط
https://www.aljazeera.net/news/2020/8/30/هل-تندلع-أعمال-عنف-بين-تركيا-واليونان
 
الصحافة التركية :
  • تي ار تي :خبير روسي : سوريا صنع داعش واستخدمه لتحقيق مصالحه
https://www.alhadathalekhbarya.com/2020/08/31/خبير-روسي-سوريا-صنع-داعش-واستخدمه-لتحق/
 
الصحافة العبرية :
  • جيروزليم بوست :«الالتزامُ بالسّيادةِ السَوريّة».. لعبةُ روسيا- تركيا- إيران لزيادةِ الهَيمنة على المنطقة
https://7al.net/2020/08/30/الالتزامُ-بالسّيادةِ-السَوريّة-لع/
 
الصحافة الامريكية :
تايم: هذه النقاط تشرح لك خطورة أزمة تركيا واليونان في البحر المتوسط
https://www.aljazeera.net/news/2020/8/30/هل-تندلع-أعمال-عنف-بين-تركيا-واليونان
قالت مجلة تايم (Time) الأميركية إن صراع المصالح شرق البحر الأبيض المتوسط يتم في منطقة خطرة تعج بالعديد من القضايا، منها الطاقة واللاجئون ووضع قبرص والحروب في ليبيا وسوريا، والصراعات الأخرى على السلطة بالمنطقة، مع تراجع النفوذ الأميركي.
وأوردت المجلة عددا من النقاط تشرح فيها مدى خطورة الأزمة وهي:
لماذا تندلع التوترات بين تركيا واليونان الآن؟
الأشهر الأخيرة، سعت كل من تركيا واليونان إلى تعزيز مطالبهما الإقليمية من خلال إنشاء مناطق اقتصادية بحرية حصرية مع ليبيا ومصر، على التوالي.
وسبق ذلك التدفق المعروف للمهاجرين من الشرق الأوسط إلى أوروبا، عندما نفذت أنقرة لفترة وجيزة تهديدا طال انتظاره بـ "فتح البوابات" للسماح لعشرات الآلاف من طالبي اللجوء بالعبور إلى اليونان، مثيرة رد فعل متشددا من أثينا، بما في ذلك استخدام العنف ضد طالبي اللجوء. وفي الوقت نفسه، اتهم الاتحاد الأوروبي تركيا باستخدام المهاجرين أداة للمساومة.
آيا صوفيا
وتوترت العلاقات أكثر في يوليو/تموز الماضي بسبب إعادة تحويل متحف آيا صوفيا في إسطنبول إلى مسجد، الأمر الذي أدى إلى إحياء نزاع دام قرونا حول أحد أكثر المباني الدينية المتنازع عليها في العالم، وأثار غضب روسيا واليونان، وهما مركزا المسيحية الأرثوذكسية.
في قلب الأزمة
إنها قائمة من الدول طويلة ومعقدة بسبب تورط البلدان الأوروبية وتركيا في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وما وراءهما. تضم القائمة تركيا، روسيا، فرنسا، اليونان، ليبيا، سوريا، مصر، الإمارات، مع اتخاذ ألمانيا وإسبانيا وإيطاليا مواقف تصالحية.
ما هو موقف روسيا؟
لم تصدر روسيا حتى الآن بيانا علنيا بشأن التوترات بين اليونان وتركيا، لكنها تحتفظ بوجود راسخ في كل من شرق المتوسط والبحر الأسود، حيث أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مؤخرا عن أكبر اكتشاف للغاز في بلاده على الإطلاق.
وأفادت وسائل إعلام يونانية هذا الأسبوع أن البحرية الروسية لديها 9 سفن عسكرية بين قبرص وسوريا، بما في ذلك 3 غواصات.
وماذا قالت واشنطن؟
رغم وصول السفينة الأميركية "يو إس إس هيرشيل وودي ويليامز" مؤخرا إلى جزيرة كريت اليونانية، فإن البيت الأبيض ترك ألمانيا إلى حد كبير للتوسط في الأزمة.
والحقيقة – كما ترى المجلة- أنه عندما تبتعد الولايات المتحدة عن بعض القضايا وتقرر عدم التورط في إدارتها، فإن الأمور تزداد سوءا وقد يتم جر واشنطن مرة أخرى.
هل يتحول التوتر لأعمال عدائية؟
إنه محتمل بشكل متزايد، وإن كان غير مرجح. وإذا اندلعت أعمال عنف ستكون كارثة لا يمكن تخفيفها، وقد أعرب كلا الجانبين عن رغبتهما في إجراء مفاوضات. ولكن مع زيادة سياسة حافة الهاوية، تزداد أيضا إمكانية التصعيد العرضي.
وقال أردوغان يوم الأربعاء "ندعو نظراءنا إلى التحلي بالذكاء وتجنب الأخطاء التي ستؤدي إلى تدميرهم".
هناك القليل من الأصوات المعتدلة. ففي وقت تتضاءل فيه آفاق قبول تركيا عضوا بالاتحاد الأوروبي، أصبح من الصعب على السياسيين الأكثر تشاؤما بأنقرة تسليط الضوء على دوافع للتسوية. وتقول نيغار جوكسيل من مجموعة الأزمات الدولية: إن الاتحاد الأوروبي ليس لديه أي حوافز يقدمها لتركيا من شأنها أن تطغى على المشاعر القومية هناك، مضيفا بأن المفكرين الإستراتيجيين في أنقرة يريدون -بصدق- المفاوضات، لكنهم لا يستطيعون ذلك في هذه الأجواء.
=========================
الصحافة التركية :
خبير روسي : سوريا صنع داعش واستخدمه لتحقيق مصالحه
https://www.alhadathalekhbarya.com/2020/08/31/خبير-روسي-سوريا-صنع-داعش-واستخدمه-لتحق/
السيد معروف
اتهم الخبير الروسي المختص بقضايا الشرق الأوسط كيريل سيميوناعوف النظام السوري في صناعة واستخدام تنظيم داعش لتحقيق مصالحه الخاصة وأشار إلى أنه ساهم بظهوره في العراق واستخدمه لاحقا في سوريا حيث يحاول بشار الأسد تصدير نفسه على أنه الواجهة الأمامية لمحاربة الإرهاب الدولي.
وأضاف كيريل سيميوناعوف في مقالة له، أن عدوان داعش في سوريا بحد ذاته والذي بدأ عام 2013 خدم إلى حد كبير مصالح نظام الأسد حيث كان موجهاً بشكل أساسي ضد المعارضة السورية ما اضطر هذه الأخيرة إلى شن الحرب على جبهتين ضد الأسد في غرب سوريا وضد داعش في شرقها ما أدى ذلك إلى إضعاف الثوار بشكل كبير وسمح لدمشق بالاحتفاظ بالعديد من المواقع وفقًا لمركز IHS Jane’s للإرهاب والتمرد (JTIC) ففي عام 2014 كان فقط 6 ٪ من نشاط الأسد العسكري موجهاً ضد داعش في حين كانت هجمات الأخير ضد النظام بنسبة 13 ٪ فقط إلى جانب وجود تبادل اقتصادي بين النظام وداعش مثل تجارة الحبوب والنفط والغاز.
وتابع الكاتب الروسي إن العلاقات بين داعش ونظام الأسد لم تقتصر على المجال الاقتصادي فحسب بل في المجال العسكري أيضاً إذ ساعدت قوات النظام السوري تنظيم “داعش في” حزيران 2015 وذلك بقصفها قوات المعارضة في حلب كي يستطيع التنظيم السيطرة على مواقع المعارضة.
وفي خريف 2017 استخدم النظام السوري تنظيم داعش كقوات طليعة له خلال عملية أخرى في إدلب ثم فتح ممراً بطول 13 كيلومتراً يسمح لمقاتلي التنظيم بالمرور عبر أراضيه من منطقة أثريا شرقي سلمية حيث كانوا محاصرين نحو إدلب
=========================
الصحافة العبرية :
جيروزليم بوست :«الالتزامُ بالسّيادةِ السَوريّة».. لعبةُ روسيا- تركيا- إيران لزيادةِ الهَيمنة على المنطقة
https://7al.net/2020/08/30/الالتزامُ-بالسّيادةِ-السَوريّة-لع/
 ترجمة خاصة- الحل نت
 ۳۰ أغسطس ۲۰۲۰
أعادت #تركيا #روسيا و#إيران التأكيد على التزامهم بـ “السيادة” السورية في  26 من شهر آب / أغسطس الماضي، وانتقدت الدول الثلاث صفقةً نفطية، زُعِم أن شركة أميركية أبرمتها مع #الإدارة_الذاتية، التي تدعمها #الولايات_المتحدة الأميركية في شرق سوريا.
وتتفق كل من تركيا، إيران وروسيا، وهي الأطراف الأساسية في عملية #أستانا، على أنه يجب على الولايات المتحدة مغادرة سوريا. ففي الوقت الذي تحاول فيه الخلايا المدعومة من إيران التسلل إلى الجماعات العشائرية بالقرب من #دير_الزور للضغط على الولايات المتحدة، اصطدمت دوريةٌ روسية بدوريةٍ أميركية هذا الأسبوع.
من جهتها، تواصل تركيا تهديد #قوات_سوريا_الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة، وتحتل عدة مدن كانت خاضعة للإدارة الكردية.
وقد أصدرت هذه الدول الثلاث، بياناً في آب الماضي، أعربت فيه عن معارضتها لـ «المصادرة غير المشروعة وتحويل عائدات النفط السورية». كما أدانت «صفقة النفط غير القانونية بين شركة أميركية مرخصة والكيان غير الشرعي كجزء من أجندته الانفصالية».
وكان #التحالف_الدولي بقيادة الولايات المتحدة، قد بدأ بالعمل مع قوات سوريا الديمقراطية منذ عام 2015. ومع ذلك، تدّعي تركيا أن قوات سوريا الديمقراطية مرتبطة بمجموعة تسمى #وحدات_حماية_الشعب، وكلاهما مرتبط بحزب العمال الكردستاني.
لذلك تعتبرهم تركيا جميعاً “إرهابيين”، على الرغم من عدم وجود دليل على أي هجمات إرهابية على تركيا من قبل قوات سوريا الديمقراطية.
وقد استخدمت #أنقرة هذا كذريعة لغزو المناطق الكردية في سوريا، وتطهير مدينة #عفرين عرقياً في عام 2018، من خلال دعم الميليشيات المتطرفة المتمردة السورية. وفي شهر أكتوبر / تشرين الأول 2019، هددت تركيا القوات الأميركية وضغطت على إدارة #ترامب لمغادرة سوريا.
وبعد كل هذا، هاجمت تركيا #تل_أبيض وقتلت جماعات المرتزقة، المدعومة من تركيا، نشطاء أكراد سوريين مثل #هفرين_خلف. ومنذ ذلك الحين، ترهب الميليشيات المدعومة من تركيا النساء والأقليات، حيث اختطفت وقتلت العديد من النساء وأجبرت الإيزيديين والمسيحيين على الفرار من مناطقهم.
واليوم، تعمل تركيا وإيران وروسيا عن كثب، للضغط على الولايات المتحدة. فبينما تريد إدارة ترامب تأمين النفط في سوريا، ويريد #البنتاغون الاستمرار في معركته ضد تنظيم #داعش، تسعى أنقرة وحليفتيها #طهران و#موسكو إلى تقويض نفوذ الولايات المتحدة في البلاد.
وقد وافقت إيران على استلام ملف دير الزور والضغط على الولايات المتحدة على طول #نهر_الفرات، بينما تفعل تركيا الشيء نفسه في المناطق التي استولت عليها، من خلال قطع المياه عن المناطق التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية. وفي الوقت ذاته، تستخدم روسيا الدوريات لمضايقة الولايات المتحدة.
فتركيا تقطع المياه في #محطة_علوك عن محافظة #الحسكة، وتنفذ ضربات بطائرات بدون طيار لمضايقة المناطق التي تتواجد فيها قوات سوريا الديمقراطية. وفي الوقت نفسه، ترسل تركيا عملاء استخبارات في محاولة لتهريب الأشخاص من #مخيم_الهول، حيث تعيش الكثير من عائلات جهاديي تنظيم داعش.
كما نشرت “الشرق الأوسط” في 27 آب / أغسطس الماضي تقريراً كشف الدور الإيراني في محافظة دير الزور، سعياً لاستخدام العشائر في تقويض وجود قوات سوريا الديمقراطية والتحالف الدولي.
وتمتلك إيران قواعد من #البوكمال إلى #الميادين في سوريا، حيث ينتسب إلى مليشياتها شيعة من #أفغانستان و#باكستان، وكذلك يعمل معها ميليشيات ومجندين محليين.
وبذلك يمكن أن يستخدم كل هذا لإثارة المشاكل على طرفي نهر الفرات. كما يعمل هناك مرتزقة مدعومون من روسيا، حيث هاجموا قوات سوريا الديمقراطية في شهر شباط 2018.
وقد قتل ضابط روسي مؤخراً على يد تنظيم داعش على جانب النظام السوري من النهر. وهكذا تبدو المنطقة بأكملها غير آمنة ولا مستقرة، وتستغل إيران عدم الاستقرار هذا لتنفيذ أجندتها المشتركة مع روسيا وتركيا.
إن الهجوم على صفقة النفط الأميركية هو أحدث طريقة تسعى من خلالها إيران وتركيا وروسيا للعمل معاً. فهذه الدول الثلاثة مختلفة على قضايا أخرى في سوريا، حيث تجري روسيا وتركيا دوريات مشتركة في إدلب، على سبيل المثال.
لكن روسيا تدعم دمشق، وتركيا تدعم المعارضة السورية المسلحة والتنظيمات الجهادية. وما إرسال تركيا مقاتلين سوريين للقتال في #ليبيا في الأشهر الستة الماضية إلا لمنعهم من التركيز على سوريا وعمل تركيا مع روسيا في سوريا.
=========================